عصا صانع الأسلحة (الجزء الثاني)
“حقًا، لا أصدق أننا وصلنا إلى هذه المرحلة.” فكرت يوندرا. “حتى لو كان بإمكاني إحداث فرق، فلن أثق أبدًا بإلكاس أو إيري مع رينر. كلاهما يبدو وكأنهما يهتمان بأنفسهما فقط.”
“لديك وعدي. حياة مقابل حياة.” مد ليث يده، فصافحها موروك على الفور.
“لذا لا يمكنني البقاء هنا وآمل أن يساعداه من باب لطفهما، ولهذا يمكنني الوثوق بهما فقط حتى يتم فتح البوابة البعدية. بعد ذلك، سأكون وحدي.”
لقد جاءت إلى هذا المكان الرهيب من أجله، لتجد طريقة لإطالة حياته. أكثر من أي شيء، لم يستطع الاستمرار في العيش وهو يشعر بأنه تخلى عن اثنين من أهم الأشخاص بالنسبة له.
“لا أستطيع أن أكون مثل هؤلاء الحمقى، يجب أن أفكر في الصورة الأكبر. ماذا لو تم مقاطعتنا واضطررنا للهروب؟ ماذا لو حدث لي شيء؟ سيكون الجميع محكوم عليهم بالفشل.” أخذت نفسًا عميقًا، محاولة ترتيب أفكارها.
“أتساءل إذا تمكن جاكهو من الهرب. إذا كان نعم، ربما يكون من المستحسن فحص المخزن. سأعرف أكثر بعد زيارة مركز الاحتجاز. أحتاج إلى خطة طوارئ في حال دمرت الرونية البعدية لمصنع اللحوم.” فكر ليث.
كانت مرهقة جدًا للتفكير بوضوح، لكنها كانت مضطرة لذلك. بعد بضع ثوانٍ، قررت المجازفة للمرة الأخيرة، لتترك كل حجر مقلوبًا.
ترجمة : العنكبوت
“يمكنني تعليمك كيفية تشغيل الرونيات البعدية، لكن سيكون ذلك بلا جدوى.” أجابت يوندرا. “هناك طريقتان فقط لتزويدها بالطاقة. الأولى هي بما صممه صانعها كمفتاح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ هل تعدني بأن هذا ليس خدعة؟” لم يظن موروك أبدًا أن ليث سيقبل بالفعل. كان عرضه السابق بالكاد مزحة، لإضافة الملح على جروح ليث.
“في حالة الأودي، ربما يكون بلورة مانا منحوتة بشكل معين. الطريقة الثانية هي استخدام عصا صانع الأسلحة الملكية لتفعيل الرونية مباشرة باستخدام ماناك.”
“حسنًا!” لم يعجبه ليث كثيرًا الاتفاق، لكنه كان أفضل حل وسط يمكنه الحصول عليه. بهذه الطريقة، سواء كانت فلوريا على قيد الحياة أم لا، سيكون لديه طريق للنجاة. لقد توقفت صراعات ضميره الطفولي وأنانيته، مما منحه وقتًا للتفكير.
“عظيم. إذًا أنت تبتزّينني. إما أن أذهب معكِ أو أخاطر بالبقاء هنا إلى الأبد.” لم يعجبه ليث المواقف القصوى، لكنه كان مضطرًا. كلا الخيارين سيء.
بهذه الطريقة، مهما كان من سينجو، سيكون تلميذها مفيدًا، وبالتالي سيكون الآخرون أكثر حرصًا على سلامته. التعويذة نفسها كانت بسيطة، لكنها تتطلب كمية كبيرة من المانا وتحكمًا عاليًا بها، وهما علامتان مميزتان لصانع الأسلحة.
البقاء يعني المخاطرة بكل شيء من أجل شخص قد يكون ميتًا بالفعل، لكن المغادرة كانت أسوأ. كانت فلوريا أول شخص قبلته كما هو، وكويلا كانت شبه أخت له.
“حسنًا، كما يقول الإخوة العيون، إذا كان لديك فضولي من قبل، الآن لديك انتباهي الكامل.”
لقد جاءت إلى هذا المكان الرهيب من أجله، لتجد طريقة لإطالة حياته. أكثر من أي شيء، لم يستطع الاستمرار في العيش وهو يشعر بأنه تخلى عن اثنين من أهم الأشخاص بالنسبة له.
“إذا كنا نحن الاثنين فقط، كانت خطتك ستكون انتحارية، لكن بمساعدة إيري، كأن لدينا الفريق بأكمله.” سخرت من إلكاس ورينر. كانت قدراتهم القتالية تكاد تكون ضئيلة.
عندما وُلد ليث من جديد، محاطًا بمحبة عائلته، أقسم ألا يُؤخذ منه أي شيء أو أحد مرة أخرى. ومع ذلك، كان هذا بالضبط ما من المرجح أن يحدث.
“يمكنني تعليمك كيفية تشغيل الرونيات البعدية، لكن سيكون ذلك بلا جدوى.” أجابت يوندرا. “هناك طريقتان فقط لتزويدها بالطاقة. الأولى هي بما صممه صانعها كمفتاح.”
“لا ابتزاز، أنا أعرض عليك مساعدتي. ساعدنا في الوصول إلى الرونية البعدية، أعطِ الحارس إيري كل ما يريده منك، وسأساعدك في إنقاذ أصدقائك.” قالت يوندرا، وهي تنظر في عينيه مباشرة.
“لديك وعدي. حياة مقابل حياة.” مد ليث يده، فصافحها موروك على الفور.
“إذا كنا نحن الاثنين فقط، كانت خطتك ستكون انتحارية، لكن بمساعدة إيري، كأن لدينا الفريق بأكمله.” سخرت من إلكاس ورينر. كانت قدراتهم القتالية تكاد تكون ضئيلة.
“لأنه إذا فشلنا وحدث لي شيء، سيظل الجميع عالقين هنا. نحتاج إلى خطة طوارئ.” أجابت.
“حسنًا!” لم يعجبه ليث كثيرًا الاتفاق، لكنه كان أفضل حل وسط يمكنه الحصول عليه. بهذه الطريقة، سواء كانت فلوريا على قيد الحياة أم لا، سيكون لديه طريق للنجاة. لقد توقفت صراعات ضميره الطفولي وأنانيته، مما منحه وقتًا للتفكير.
“سيدتي يوندرا، لماذا؟” سأل.
“ليس صفقة سيئة للغاية.” فكر. “إذا نجحت خطة يوندرا، فإن مساعدتهم ستجعل إنقاذ فلوريا وكويلا أسهل بكثير. وإذا فشلت، حسنًا، صفقتي مع موروك ستكون أقل ما يقلقني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العصا في الأساس تعمل كمرشح. تطهر ماناك من توقيع طاقته، مما يسمح بقبوله عالميًا من قبل جميع الأجهزة كما لو أنك بلورة مانا عملاقة.
“هل سمعتِ السيدة؟ هل أنت مستعد؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ هل تعدني بأن هذا ليس خدعة؟” لم يظن موروك أبدًا أن ليث سيقبل بالفعل. كان عرضه السابق بالكاد مزحة، لإضافة الملح على جروح ليث.
“حقًا؟ هل تعدني بأن هذا ليس خدعة؟” لم يظن موروك أبدًا أن ليث سيقبل بالفعل. كان عرضه السابق بالكاد مزحة، لإضافة الملح على جروح ليث.
عندما وُلد ليث من جديد، محاطًا بمحبة عائلته، أقسم ألا يُؤخذ منه أي شيء أو أحد مرة أخرى. ومع ذلك، كان هذا بالضبط ما من المرجح أن يحدث.
“لديك وعدي. حياة مقابل حياة.” مد ليث يده، فصافحها موروك على الفور.
“يجب أن نتحرك الآن.” قالت يوندرا بعد أقل من نصف ساعة. “بدون بلورات مانا لتزويدها بالطاقة، ستختفي مصفوفاتي بعد قليل، لكن لا يمكننا وضع بلورة مانا دون أن نفقد عنصر المفاجأة لفخنا.”
“حسنًا، كما يقول الإخوة العيون، إذا كان لديك فضولي من قبل، الآن لديك انتباهي الكامل.”
“لأنه إذا فشلنا وحدث لي شيء، سيظل الجميع عالقين هنا. نحتاج إلى خطة طوارئ.” أجابت.
“ألا تقصد الاهتمام؟” سأل رينر.
“إذا كنا نحن الاثنين فقط، كانت خطتك ستكون انتحارية، لكن بمساعدة إيري، كأن لدينا الفريق بأكمله.” سخرت من إلكاس ورينر. كانت قدراتهم القتالية تكاد تكون ضئيلة.
“أعلم بالضبط ما أعنيه، يا فتى.”
“يا لها من امرأة ماكرة.” فكر ليث. “لو كانت ساحرة حقيقية، لكنت قبلت عرضها للتلمذة على الفور. مع معرفتها العميقة بكل التخصصات السحرية تقريبًا ولقبها كصانعة أسلحة ملكية، كانت مساعدتها ستوفر لي عقودًا من البحث.”
“جيد. بينما أنتظر لاستعادة بعض قوتي، دعني أعلمك كيفية استخدام عصا صانع الأسلحة الملكية.” سلمت يوندرا ليث عصاها الفضية، حتى أن فكه كاد يسقط من الدهشة.
بفضله، تمكن ليث من إثراء مفرداته في لغة الأودي وحتى إيجاد الطريق المؤدي إلى الطوابق السفلى.
“سيدتي يوندرا، لماذا؟” سأل.
“أتساءل إذا تمكن جاكهو من الهرب. إذا كان نعم، ربما يكون من المستحسن فحص المخزن. سأعرف أكثر بعد زيارة مركز الاحتجاز. أحتاج إلى خطة طوارئ في حال دمرت الرونية البعدية لمصنع اللحوم.” فكر ليث.
“لأنه إذا فشلنا وحدث لي شيء، سيظل الجميع عالقين هنا. نحتاج إلى خطة طوارئ.” أجابت.
ترجمة : العنكبوت
فور أن أمسك ليث بالعصا، استخدم تعويذة النشاط لفهم طبيعة العصا. لدهشته، لم يكن لها جوهر زائف، ولم تصنع من الفضة حقًا.
لقد جاءت إلى هذا المكان الرهيب من أجله، لتجد طريقة لإطالة حياته. أكثر من أي شيء، لم يستطع الاستمرار في العيش وهو يشعر بأنه تخلى عن اثنين من أهم الأشخاص بالنسبة له.
الطبقة الخارجية من المعدن الثمين كانت مجرد مركز لبلورة مانا صغيرة. كلاهما مغطى برونيات بلون فضي لم يرها ليث من قبل. للأسف، طالبت يوندرا باهتمامه قبل أن يتمكن من دراستها جيدًا.
“أيضًا، عدم وجود توقيع الطاقة يسمح لماناك بالتفاعل مع معظم الأدوات دون تفعيل أنظمتها الدفاعية، ولهذا تمكنّا بأمان من فحص الأقفال والختم المختلفة لكولا.
“العصا في الأساس تعمل كمرشح. تطهر ماناك من توقيع طاقته، مما يسمح بقبوله عالميًا من قبل جميع الأجهزة كما لو أنك بلورة مانا عملاقة.
“حقًا، لا أصدق أننا وصلنا إلى هذه المرحلة.” فكرت يوندرا. “حتى لو كان بإمكاني إحداث فرق، فلن أثق أبدًا بإلكاس أو إيري مع رينر. كلاهما يبدو وكأنهما يهتمان بأنفسهما فقط.”
“أيضًا، عدم وجود توقيع الطاقة يسمح لماناك بالتفاعل مع معظم الأدوات دون تفعيل أنظمتها الدفاعية، ولهذا تمكنّا بأمان من فحص الأقفال والختم المختلفة لكولا.
“لديك وعدي. حياة مقابل حياة.” مد ليث يده، فصافحها موروك على الفور.
“لها خصائص أخرى عديدة، لكن ذلك خارج نطاق درسنا.” علمته يوندرا بعد ذلك التعويذة لتفعيل الرونيات البعدية، وعندما تأكدت أن ليث تعلمها جيدًا، أعطت العصا لرينر وطلبت منه أداء التعويذة أيضًا.
استدار ليث لينظر إلى موروك، لكن نظرته وجدت مجرد حارس نائم. كان سيتبع مثال الطاغية بسرور، لكن الوقت كان رفاهية لا يستطيع تحملها. بينما استراحت يوندرا وتأملت، استغل ليث كل المعرفة الممكنة من إلكاس.
بهذه الطريقة، مهما كان من سينجو، سيكون تلميذها مفيدًا، وبالتالي سيكون الآخرون أكثر حرصًا على سلامته. التعويذة نفسها كانت بسيطة، لكنها تتطلب كمية كبيرة من المانا وتحكمًا عاليًا بها، وهما علامتان مميزتان لصانع الأسلحة.
“حسنًا!” لم يعجبه ليث كثيرًا الاتفاق، لكنه كان أفضل حل وسط يمكنه الحصول عليه. بهذه الطريقة، سواء كانت فلوريا على قيد الحياة أم لا، سيكون لديه طريق للنجاة. لقد توقفت صراعات ضميره الطفولي وأنانيته، مما منحه وقتًا للتفكير.
تعلم ليث التعويذة بسرعة كبيرة لدرجة أن رينر اعتبر الأمر منافسة، وبذل قصارى جهده لعدم خذلان معلمه المحبوب.
“حسنًا!” لم يعجبه ليث كثيرًا الاتفاق، لكنه كان أفضل حل وسط يمكنه الحصول عليه. بهذه الطريقة، سواء كانت فلوريا على قيد الحياة أم لا، سيكون لديه طريق للنجاة. لقد توقفت صراعات ضميره الطفولي وأنانيته، مما منحه وقتًا للتفكير.
بينما كررت يوندرا تعليماتها لتلميذها، طلب ليث من الأستاذ إلكاس ترجمة جميع العلامات التي وجدوها على الطريق. كان إلكاس سعيدًا بالمساعدة.
ترجمة : العنكبوت
كانت مواهبه كلغوي وككيميائي غير مفيدة كثيرًا في وضعهم الحالي. مثل كويلا، كان يندم بشدة لعدم ممارسته تخصصًا هجوميًا.
“حسنًا!” لم يعجبه ليث كثيرًا الاتفاق، لكنه كان أفضل حل وسط يمكنه الحصول عليه. بهذه الطريقة، سواء كانت فلوريا على قيد الحياة أم لا، سيكون لديه طريق للنجاة. لقد توقفت صراعات ضميره الطفولي وأنانيته، مما منحه وقتًا للتفكير.
لقد قضى حياته كلها في أكاديميته، ودع حبه للحضارات القديمة يجعله ينسى مخاطر الحاضر.
“ألا تقصد الاهتمام؟” سأل رينر.
بفضله، تمكن ليث من إثراء مفرداته في لغة الأودي وحتى إيجاد الطريق المؤدي إلى الطوابق السفلى.
تعلم ليث التعويذة بسرعة كبيرة لدرجة أن رينر اعتبر الأمر منافسة، وبذل قصارى جهده لعدم خذلان معلمه المحبوب.
“أتساءل إذا تمكن جاكهو من الهرب. إذا كان نعم، ربما يكون من المستحسن فحص المخزن. سأعرف أكثر بعد زيارة مركز الاحتجاز. أحتاج إلى خطة طوارئ في حال دمرت الرونية البعدية لمصنع اللحوم.” فكر ليث.
“حسنًا!” لم يعجبه ليث كثيرًا الاتفاق، لكنه كان أفضل حل وسط يمكنه الحصول عليه. بهذه الطريقة، سواء كانت فلوريا على قيد الحياة أم لا، سيكون لديه طريق للنجاة. لقد توقفت صراعات ضميره الطفولي وأنانيته، مما منحه وقتًا للتفكير.
لم تعلمه يوندرا كيفية إصلاح الرونيات، وكان يشتبه أن السبب ليس فقط أن المهمة تتطلب مكونات خاصة، بل أيضًا لضمان بقاء رينر على قيد الحياة. إذا كان الشاب يعرف تعويذة الترميم مسبقًا، فسيكون ليث مضطرًا للاعتناء به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كررت يوندرا تعليماتها لتلميذها، طلب ليث من الأستاذ إلكاس ترجمة جميع العلامات التي وجدوها على الطريق. كان إلكاس سعيدًا بالمساعدة.
“يا لها من امرأة ماكرة.” فكر ليث. “لو كانت ساحرة حقيقية، لكنت قبلت عرضها للتلمذة على الفور. مع معرفتها العميقة بكل التخصصات السحرية تقريبًا ولقبها كصانعة أسلحة ملكية، كانت مساعدتها ستوفر لي عقودًا من البحث.”
ترجمة : العنكبوت
استدار ليث لينظر إلى موروك، لكن نظرته وجدت مجرد حارس نائم. كان سيتبع مثال الطاغية بسرور، لكن الوقت كان رفاهية لا يستطيع تحملها. بينما استراحت يوندرا وتأملت، استغل ليث كل المعرفة الممكنة من إلكاس.
استدار ليث لينظر إلى موروك، لكن نظرته وجدت مجرد حارس نائم. كان سيتبع مثال الطاغية بسرور، لكن الوقت كان رفاهية لا يستطيع تحملها. بينما استراحت يوندرا وتأملت، استغل ليث كل المعرفة الممكنة من إلكاس.
“يجب أن نتحرك الآن.” قالت يوندرا بعد أقل من نصف ساعة. “بدون بلورات مانا لتزويدها بالطاقة، ستختفي مصفوفاتي بعد قليل، لكن لا يمكننا وضع بلورة مانا دون أن نفقد عنصر المفاجأة لفخنا.”
“حسنًا، كما يقول الإخوة العيون، إذا كان لديك فضولي من قبل، الآن لديك انتباهي الكامل.”
ترجمة : العنكبوت
“يمكنني تعليمك كيفية تشغيل الرونيات البعدية، لكن سيكون ذلك بلا جدوى.” أجابت يوندرا. “هناك طريقتان فقط لتزويدها بالطاقة. الأولى هي بما صممه صانعها كمفتاح.”
“يجب أن نتحرك الآن.” قالت يوندرا بعد أقل من نصف ساعة. “بدون بلورات مانا لتزويدها بالطاقة، ستختفي مصفوفاتي بعد قليل، لكن لا يمكننا وضع بلورة مانا دون أن نفقد عنصر المفاجأة لفخنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		