You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 705

نداء الحكم (الجزء الأول)

نداء الحكم (الجزء الأول)

اندفعت جاكهو إلى الداخل، مستخدمة حماياتها السحرية لتمتص عدة شفرات هواء صغيرة ومسامير جليدية. كانت الغرفة تحتوي على عدة نقوش بُعدية تعرفت عليها. كانت أسماء مدن أودي القديمة، بعضها بعيد جدًا عن كولا ليتأثر بالسم الذي يلوث محيطها.

أجاب ليث: “إنها ليست صديقتي، والإنسان لا يعيش بقدر ما نعيش.” كانت تلك أكبر مشكلة لدى ليث في جميع علاقاته. حتى مع قوة حياة مشوهة، من المرجح أن يعيش أطول من معظم أحبائه.

ضربت جاكهو بعصاها الصانعة الملكية النقش البُعدي المرتبط بالمدينة الحديثة أوثري. انفتح البوابة، كاشفًا عن نفق حجري خالٍ من الخطر.

حاول ليث استخدام رؤية الحياة، لكن العمود كان بعيدًا جدًا عنه. لم يستطع الرؤية عبر التشكيلات التي تختم الباب أمامهم. إحساس سولوس بالمانا كان أعمى بسبب كمية المعدات السحرية التي تحيط بهم.

قفزت جاكهز نحو حريتها، لكن يدًا حجرية ضربتها على رأسها وجعلتها تفقد وعيها. لقد كانت أولوية البُنى الاصطناعية منذ البداية.

قال موروك: “قطعًا لا!”

فقط بعد أن تم القبض على عبدتهم الثمينة، أمر الأودي الغيلان بجمع الجنود.

أجاب موروك: “لا، لكنه خبر مذهل. هل أنت مستعد لإيقاظي؟” كان الـ تيرانت يعلم أنه مع هذا النوع من القوة، عدد قليل من الكائنات فقط يمكن أن يشكل تهديدًا لحياته. للأسف، الغيلان ما زالوا من بينهم.

عاد ليث وموروك إلى المصعد وحتى إلى أماكن المعيشة، من دون أن يجدوا أي أثر لرفاقهم المفقودين. بعد عودتهم إلى مختبرات البحث، وضع ليث قائمة كلمات الأودي التي شاركها الأساتذة مع بقية أعضاء البعثة داخل سولوسبيديا.

رد ليث: “يعتمد، هل أنت مستعد لأن تقسم لي بالطاعة لمدة مئة عام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يأمل أن تساعده على فهم ولو بضع علامات. لسوء الحظ، اتضح أنها عديمة الفائدة. لغة الأودي كانت معقدة جدًا والكلمات المتوفرة لديه قليلة جدًا لدرجة أنها لم تسمح لليث بفهم معنى الكتابات على طول الممرات.

رد ليث: “يعتمد، هل أنت مستعد لأن تقسم لي بالطاعة لمدة مئة عام؟”

عندما انتهوا من استكشاف المختبر، وجدوا بابًا آخر، ربما يقود إلى طابق سفلي.

أجاب ليث: “إنها ليست صديقتي، والإنسان لا يعيش بقدر ما نعيش.” كانت تلك أكبر مشكلة لدى ليث في جميع علاقاته. حتى مع قوة حياة مشوهة، من المرجح أن يعيش أطول من معظم أحبائه.

قال ليث: “يجب أن ننزل. المرأة أخبرتني أن أبحث في القبو وهذا المكان لا يناسب الوصف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأمل أن تساعده على فهم ولو بضع علامات. لسوء الحظ، اتضح أنها عديمة الفائدة. لغة الأودي كانت معقدة جدًا والكلمات المتوفرة لديه قليلة جدًا لدرجة أنها لم تسمح لليث بفهم معنى الكتابات على طول الممرات.

“أتفق، لكنني لا أحب هذه الفكرة كثيرًا.” كان موروك يغير شكله من حين لآخر للبحث عن أدلة. حواسه الغامضة كانت أوسع مدى من حواس ليث وسولوس، لكنها لم توفر الكثير من المعلومات حول طبيعة التهديد القائم.

ترجمة : العنكبوت

قال: “هناك شيء ضخم وقوي جدًا في الأسفل ولسبب ما، يمكن رؤيته من خلال عيوني الأربعة.”

أجاب ليث: “إنها ليست صديقتي، والإنسان لا يعيش بقدر ما نعيش.” كانت تلك أكبر مشكلة لدى ليث في جميع علاقاته. حتى مع قوة حياة مشوهة، من المرجح أن يعيش أطول من معظم أحبائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل ليث: “ولماذا هذا سيء؟”

قال: “هناك شيء ضخم وقوي جدًا في الأسفل ولسبب ما، يمكن رؤيته من خلال عيوني الأربعة.”

أجاب موروك: “أنا لست مستيقظًا، لذا لا أستطيع رؤية طاقة العالم أو قوة الحياة أو أي من تلك الأشياء. يمكنني فقط رصد المانا العنصرية. ما أستطيع رؤيته، حتى من هنا، هو نوع من عمود طاقة بحجم تل ومكوَّن من كل العناصر الأربعة المتاحة لي.”

قال ليث: “يجب أن ننزل. المرأة أخبرتني أن أبحث في القبو وهذا المكان لا يناسب الوصف.”

حاول ليث استخدام رؤية الحياة، لكن العمود كان بعيدًا جدًا عنه. لم يستطع الرؤية عبر التشكيلات التي تختم الباب أمامهم. إحساس سولوس بالمانا كان أعمى بسبب كمية المعدات السحرية التي تحيط بهم.

لا بد أن الأنفاق تحت الأرض كانت مرتبطة أو على الأقل تشترك في ممرات الهواء.

اقترب ليث من الباب، مُفعِّلًا الإنعاش لدراسة قفله وتعطيله. اضطر أن يكتم ضحكة عندما تعرف على الخزنة الكابوسية. كانت نفس الأداة التي استخدمها الأودي لقفل الوثائق السرية في مكتب قائد كولا.

عندما انتهوا من استكشاف المختبر، وجدوا بابًا آخر، ربما يقود إلى طابق سفلي.

قال ليث وهو يقرأ التشكيل الذي يحتوي على كلمة المرور: “نحن محظوظون، يبدو أنه في ذلك الوقت كان هذا النوع من الحماية يُعتبر أفضل ختم سحري متاح، بينما هو في الحقيقة الأسهل كسرًا إذا كنت تعرف ما تفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تم أسر ليث أو قتله. وأيضًا، من دون وصي، كان عليهما الاعتماد فقط على مهارات فلوريا في الصنع، وهو ما قلّص كثيرًا خياراتهما وفرص هروبهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال موروك بعدما لاحظ: “مهلًا، تلك لم تكن تعويذة كشف عن تشكيل. أنت مستيقظ!” لقد رأى والده يستخدم تلك القدرات كثيرًا لدرجة أنه تعرف فورًا على الإنعاش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تم أسر ليث أو قتله. وأيضًا، من دون وصي، كان عليهما الاعتماد فقط على مهارات فلوريا في الصنع، وهو ما قلّص كثيرًا خياراتهما وفرص هروبهما.

سأل ليث وهو يفتح الباب بينما كان موروك يسجل كلمة المرور: “هل يغيّر ذلك شيئًا؟”

قال موروك متذمرًا: “كانت محاولة تستحق.”

أجاب موروك: “لا، لكنه خبر مذهل. هل أنت مستعد لإيقاظي؟” كان الـ تيرانت يعلم أنه مع هذا النوع من القوة، عدد قليل من الكائنات فقط يمكن أن يشكل تهديدًا لحياته. للأسف، الغيلان ما زالوا من بينهم.

بعد الانتظار قليلًا أمام المصعد، اضطرت فلوريا وكويلا إلى الانتقال الفوري بسبب الغيلان الجسدية التي كانت تبحث عنهما. كلما مر الوقت، كان عليهما أن تفترضا الأسوأ.

رد ليث: “يعتمد، هل أنت مستعد لأن تقسم لي بالطاعة لمدة مئة عام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأمل أن تساعده على فهم ولو بضع علامات. لسوء الحظ، اتضح أنها عديمة الفائدة. لغة الأودي كانت معقدة جدًا والكلمات المتوفرة لديه قليلة جدًا لدرجة أنها لم تسمح لليث بفهم معنى الكتابات على طول الممرات.

قال موروك: “قطعًا لا!”

قال ليث: “يجب أن ننزل. المرأة أخبرتني أن أبحث في القبو وهذا المكان لا يناسب الوصف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب ليث: “إذن لديك جوابك. إذا كان علي أن أضع حياتي على المحك من أجلك، فيجب أن تستحق المخاطرة بحق. حتى الآن أنت مجرد ألم في مؤخرتي.” فتح ليث الباب، ممسحًا محيطه.

لزيادة الطين بلة، كان موروك قد شاهد زميله الحارس يقاتل وعرف أن ليث قوة يجب الحذر منها. فكرة امتلاك عدو شبه خالد من ذلك العيار يطارده إلى الأبد كانت مرعبة ببساطة.

كان الطريق واضحًا، لكن كان عليهم أن يتحركوا بسرعة، حتى لا يمنحوا البُنى الاصطناعية وقتًا لتحديد موقعهم.

قال ليث وهو يقرأ التشكيل الذي يحتوي على كلمة المرور: “نحن محظوظون، يبدو أنه في ذلك الوقت كان هذا النوع من الحماية يُعتبر أفضل ختم سحري متاح، بينما هو في الحقيقة الأسهل كسرًا إذا كنت تعرف ما تفعل.”

قال موروك بينما كانا ينطلقان على الدرج: “ماذا لو أنقذتُ صديقتك؟”

قال: “هناك شيء ضخم وقوي جدًا في الأسفل ولسبب ما، يمكن رؤيته من خلال عيوني الأربعة.”

أجاب ليث: “إنها ليست صديقتي، والإنسان لا يعيش بقدر ما نعيش.” كانت تلك أكبر مشكلة لدى ليث في جميع علاقاته. حتى مع قوة حياة مشوهة، من المرجح أن يعيش أطول من معظم أحبائه.

قال موروك متذمرًا: “كانت محاولة تستحق.”

توقفت كويلا عن البكاء وأومأت برأسها. شرحت فلوريا خطتها لأختها، مما جعل كويلا تصرخ أكثر من مرة. بعد بضع دقائق، كانتا أمام باب مقفل. كانتا تأملان أن يجدهم غول، لكن بما أن ذلك لم يحدث، كان عليهما أن تجتذباه عمدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إجبار أحد على إيقاظ شخص آخر كان مضيعة للوقت. كل ما على ليث فعله هو أن يترك الاستيقاظ يفشل أو يبلغ المجلس عن موروك. كلا الخيارين كانا سيقودان التيرانت إلى موت مبكر.

حاول ليث استخدام رؤية الحياة، لكن العمود كان بعيدًا جدًا عنه. لم يستطع الرؤية عبر التشكيلات التي تختم الباب أمامهم. إحساس سولوس بالمانا كان أعمى بسبب كمية المعدات السحرية التي تحيط بهم.

لزيادة الطين بلة، كان موروك قد شاهد زميله الحارس يقاتل وعرف أن ليث قوة يجب الحذر منها. فكرة امتلاك عدو شبه خالد من ذلك العيار يطارده إلى الأبد كانت مرعبة ببساطة.

قال موروك بينما كانا ينطلقان على الدرج: “ماذا لو أنقذتُ صديقتك؟”

في اللحظة التي وصلا فيها إلى أسفل الدرج، تمكن ليث من رؤية لمحة عن العمود الذي كان موروك يتحدث عنه. ومع ذلك كان لا يزال بعيدًا جدًا لرؤيته بشكل صحيح، مما جعل من الضروري أن يجدا طريقًا إلى المستويات الأدنى.

قال موروك بينما كانا ينطلقان على الدرج: “ماذا لو أنقذتُ صديقتك؟”

أياً كان ما في طابقهم الحالي، فلم يكن ذا فائدة.

لزيادة الطين بلة، كان موروك قد شاهد زميله الحارس يقاتل وعرف أن ليث قوة يجب الحذر منها. فكرة امتلاك عدو شبه خالد من ذلك العيار يطارده إلى الأبد كانت مرعبة ببساطة.

بعد الانتظار قليلًا أمام المصعد، اضطرت فلوريا وكويلا إلى الانتقال الفوري بسبب الغيلان الجسدية التي كانت تبحث عنهما. كلما مر الوقت، كان عليهما أن تفترضا الأسوأ.

في اللحظة التي وصلا فيها إلى أسفل الدرج، تمكن ليث من رؤية لمحة عن العمود الذي كان موروك يتحدث عنه. ومع ذلك كان لا يزال بعيدًا جدًا لرؤيته بشكل صحيح، مما جعل من الضروري أن يجدا طريقًا إلى المستويات الأدنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما تم أسر ليث أو قتله. وأيضًا، من دون وصي، كان عليهما الاعتماد فقط على مهارات فلوريا في الصنع، وهو ما قلّص كثيرًا خياراتهما وفرص هروبهما.

وأضافت: “بما أن حياتينا كلتاهما في خطر، لا أستطيع اتخاذ هذا القرار بمفردي. هل أنتِ معي؟”

كانت الساحرتان الشابتان تزدادان يأسًا مع مرور الدقائق. حتى أن فلوريا تفقدت بخطوات الانتقال أبعد نقطة في مسار موروك إلى كولا التي استطاعت تذكرها، لكن حتى تلك كانت مليئة بالدخان الأسود.

عاد ليث وموروك إلى المصعد وحتى إلى أماكن المعيشة، من دون أن يجدوا أي أثر لرفاقهم المفقودين. بعد عودتهم إلى مختبرات البحث، وضع ليث قائمة كلمات الأودي التي شاركها الأساتذة مع بقية أعضاء البعثة داخل سولوسبيديا.

لا بد أن الأنفاق تحت الأرض كانت مرتبطة أو على الأقل تشترك في ممرات الهواء.

أجاب موروك: “لا، لكنه خبر مذهل. هل أنت مستعد لإيقاظي؟” كان الـ تيرانت يعلم أنه مع هذا النوع من القوة، عدد قليل من الكائنات فقط يمكن أن يشكل تهديدًا لحياته. للأسف، الغيلان ما زالوا من بينهم.

قالت فلوريا: “إما أن نسمح لأنفسنا بالقبض علينا عمدًا أو نُغامر ونفتح أبوابًا عشوائية.” كانتا مرهقتين، والتغيير المستمر لمكانهما من دون راحة استنزف ماناهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ليث: “إذن لديك جوابك. إذا كان علي أن أضع حياتي على المحك من أجلك، فيجب أن تستحق المخاطرة بحق. حتى الآن أنت مجرد ألم في مؤخرتي.” فتح ليث الباب، ممسحًا محيطه.

قالت كويلا: “إذا تم أسرنا، يمكننا إنقاذ الأساتذة وجعلهم يساعدوننا. المشكلة هي، ماذا لو أن الغيلان صعقونا؟ تذكري أنهم يعرفون أنني أستطيع تعطيلهم إذا لمسوني.” مرة أخرى، لعنت كويلا عجزها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت: “لو كان يوريال هنا فقط، لكان عرف ماذا يفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكرت: “لو كان يوريال هنا فقط، لكان عرف ماذا يفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تم أسر ليث أو قتله. وأيضًا، من دون وصي، كان عليهما الاعتماد فقط على مهارات فلوريا في الصنع، وهو ما قلّص كثيرًا خياراتهما وفرص هروبهما.

قالت فلوريا وهي تأخذ أنفاسًا عميقة لتهدئ نفسها: “لا تقلقي، لدي خطة. إنها خطيرة جدًا، لكنها يمكن أن تضعنا خلف خطوط العدو وتتخلص من غول جسدي في نفس الوقت.”

قال موروك بينما كانا ينطلقان على الدرج: “ماذا لو أنقذتُ صديقتك؟”

صرخت كويلا: “ماذا؟ لماذا لم تقترحي هذا سابقًا؟ لقد مات الأستاذ نيشال وربما حتى ليث. كان بإمكانك إنقاذهما معًا!” بدأت تبكي. لقد مات وصي آخر، ومع ذلك ما زالت هي على قيد الحياة.

عاد ليث وموروك إلى المصعد وحتى إلى أماكن المعيشة، من دون أن يجدوا أي أثر لرفاقهم المفقودين. بعد عودتهم إلى مختبرات البحث، وضع ليث قائمة كلمات الأودي التي شاركها الأساتذة مع بقية أعضاء البعثة داخل سولوسبيديا.

لم تكن في الحقيقة غاضبة من فلوريا، كانت كويلا تحاول فقط إسكات الصوت في رأسها الذي يقول لها إنها نحس. أولًا يوريال، والآن ليث. كل من أحبته مات بسببها.

أياً كان ما في طابقهم الحالي، فلم يكن ذا فائدة.

خوف فقدان فلوريا جعل كويلا تشعر وكأن وجودها ملعون.

أجاب موروك: “لا، لكنه خبر مذهل. هل أنت مستعد لإيقاظي؟” كان الـ تيرانت يعلم أنه مع هذا النوع من القوة، عدد قليل من الكائنات فقط يمكن أن يشكل تهديدًا لحياته. للأسف، الغيلان ما زالوا من بينهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت فلوريا وهي تعانق أختها محاولةً مواساتها: “لأنها خطة يائسة. سابقًا، مع ليث ونيشال، كان لدينا فرصة للهروب بأنفسنا. إذا فشلت، سينتهي بنا المطاف في يد الأودي.”

فقط بعد أن تم القبض على عبدتهم الثمينة، أمر الأودي الغيلان بجمع الجنود.

وأضافت: “بما أن حياتينا كلتاهما في خطر، لا أستطيع اتخاذ هذا القرار بمفردي. هل أنتِ معي؟”

توقفت كويلا عن البكاء وأومأت برأسها. شرحت فلوريا خطتها لأختها، مما جعل كويلا تصرخ أكثر من مرة. بعد بضع دقائق، كانتا أمام باب مقفل. كانتا تأملان أن يجدهم غول، لكن بما أن ذلك لم يحدث، كان عليهما أن تجتذباه عمدًا.

ترجمة : العنكبوت

ترجمة : العنكبوت

قال: “هناك شيء ضخم وقوي جدًا في الأسفل ولسبب ما، يمكن رؤيته من خلال عيوني الأربعة.”

قال ليث: “يجب أن ننزل. المرأة أخبرتني أن أبحث في القبو وهذا المكان لا يناسب الوصف.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط