306 الحقيقة القاسية
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صدر صوتُ طحن الأسنان من غرفة النوم. واصل العفن الأسود انتشاره. حاول باي شياو شقّ الباب، لكن دون جدوى. كان محاصرًا داخل الغرفة. تحوّل صوت الطحن إلى همهمةٍ شريرة. بدأت الجدران تقترب. حاول العفن الأسود أن ينمو على جلد باي شياو.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوت المجسّات. لم يتفادَ باي شياو. بل أغمض عينيه حتّى. قبض على المقبض وغاص بعقله داخل النصل. زحفت آثارُ الظلّ على النصل حتّى غطّته بالكامل.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
Arisu-san
Arisu-san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Arisu-san
كان السريرُ مفروشًا على نحوٍ مسطّح. لم يكن الغطاءُ مجعّدًا على الإطلاق. لم تكن هناك أيُّ علامات قتال داخل غرفة النوم الرئيسية. كلُّ شيء ظلّ كما كان من قبل.
“أين هم؟” خفّض باي شياو جسده. كان كلُّ شيء طبيعيًّا داخل غرفة النوم الرئيسية، لكنّه شعر بالاختناق. كان الأمر وكأنّ أحدًا ضغط رأسه تحت الماء. لم يتمكّن من العثور على أيّ شيءٍ يتشبّث به مهما جاهد. أُطفئت جميع الأضواء. بدت الخزانةُ في الظلام مجرّد ظلٍّ قاتم، كأنّها تابوتٌ واقف أو صندوق باندورا.
حين صنع الدكتور لو و سيتو آن هذا النصل من أجل تشينغ غي، لم يركّزا سوى على خاصّية واحدة: الحِدّة.
كانت الملاحظةُ مُلصقة في زاوية الباب. كلمتا “لا تفتحه” زحفتا داخل بصره. وحين عاد إلى وعيه، كانت يداه قد وُضِعتا بالفعل على الخزانة.
صدر صوتُ طحن الأسنان من غرفة النوم. واصل العفن الأسود انتشاره. حاول باي شياو شقّ الباب، لكن دون جدوى. كان محاصرًا داخل الغرفة. تحوّل صوت الطحن إلى همهمةٍ شريرة. بدأت الجدران تقترب. حاول العفن الأسود أن ينمو على جلد باي شياو.
“لا. لا يجب أن أفتحها!” قوّتُه الصلبة أعادت باي شياو إلى وعيه. أراد الابتعاد عن الخزانة، لكن ما إن استدار ليغادر غرفة النوم، حتّى شعر بشيءٍ مريب. الفجوةُ بين بابي الخزانة اتّسعت. كان هناك عينٌ في الداخل تحدّق به!
“لا. لا يجب أن أفتحها!” قوّتُه الصلبة أعادت باي شياو إلى وعيه. أراد الابتعاد عن الخزانة، لكن ما إن استدار ليغادر غرفة النوم، حتّى شعر بشيءٍ مريب. الفجوةُ بين بابي الخزانة اتّسعت. كان هناك عينٌ في الداخل تحدّق به!
وقع كأسٌ على الأرض. التفت باي شياو نحو المطبخ. تدفّق سائلٌ أسود بين شظايا الزجاج المحطّم. حينها أدرك أنّ الكثير من العفن الأسود نما على الجدران. كانت تلك الأشياء نذيرًا لقدوم أمورٍ أسوأ. انتشر العفن الأسود بسرعة هائلة. حاول باي شياو المغادرة، لكن باب غرفة المعيشة أُغلق فجأة. شيءٌ ما تحت الأريكة أمسك بباي شياو. ركل الأريكةَ فانقلبت، لكن لم يكن هناك شيءٌ تحتها.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ارتفع مستوى الخطر في المنزل القديم بشكلٍ هائل خلال ثوانٍ قليلة. وقعت شذوذاتٌ متعدّدة. كان هذا غير طبيعي إطلاقًا.
“سأهبكم السكينة.” لم يفكّر باي شياو يومًا بالهروب. منذ اللحظة التي جُرَّ فيها أوّل مرّة إلى شذوذٍ، كان مستعدًا للموت. غير أنّه كان يأمل أن يكون موته أكثر قيمة، مثل قتل شبحٍ قويّ قبل أن يفنى.
“منذ أن اختفى رقم 4، بدأت الحرارة تنخفض بسرعة، واختفى المزيد من الناس. هل تمّت التضحية بهم حقًا؟”
بضربةٍ واحدة، سقطت الأشرطة اللاصقة. انطلقت ضحكاتٌ خانقة وأصواتُ تنفّسٍ مُعتمة من داخل الخزانة. تجسّد خبثٌ لا نهائي على شكل مجسّاتٍ امتدّت من الداخل.
انسُدَّ طريقُ الخروج. دقّ جرسُ الساعة في غرفة المعيشة. عقرب الثواني نقش ابتسامةَ الموت. هبّت الرياحُ عبر النافذة. طرقاتٌ جاءت من غرفة المرأة. سمكةٌ حية مأكولة ترفرف على الأرض. طائرٌ فاقدٌ لجناحٍ سُحب من شيءٍ مجهول. لم يعد هناك شيءٌ طبيعي في هذا المنزل القديم!
تلوّت مجسّة صغيرة حول كاحله. وعندما غرز باي شياو نصله في صدر آخر وحش، أدرك أنّه كان بالفعل داخل الخزانة.
شيءٌ مجهول كان يسيطر على كلّ شيء. الأشباح استيقظت في كل مكان!
“الشبح هنا قادر على التحكّم بخبث القلوب البشرية. لقتله، عليّ أن أتعامل مع هؤلاء الناس المليئين بالنيّة الخبيثة.”
داعبت الريح الباردة وجهه. لوّح باي شياو بنصله. تساقط الكثير من الشعر على الأرض. أدرك أنّه صار هدفًا.
“أين هم؟” خفّض باي شياو جسده. كان كلُّ شيء طبيعيًّا داخل غرفة النوم الرئيسية، لكنّه شعر بالاختناق. كان الأمر وكأنّ أحدًا ضغط رأسه تحت الماء. لم يتمكّن من العثور على أيّ شيءٍ يتشبّث به مهما جاهد. أُطفئت جميع الأضواء. بدت الخزانةُ في الظلام مجرّد ظلٍّ قاتم، كأنّها تابوتٌ واقف أو صندوق باندورا.
“اخرجي. لماذا تخافين من إنسان إذا كنتِ شبحًا؟” جرؤ باي شياو على دخول شذوذٍ من المستوى الثالث حتّى وهو أعزل. وفي تلك اللحظة، كان يملك نصلا قادرًا على جرح الأشباح. لم يكن بلا خوف، لكنّه كان يعرف كيف يحوّل الخوف إلى قوّة. انبعث تشويشٌ من التلفاز. وبعد عدّة ثوانٍ، اشتغل من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوت المجسّات. لم يتفادَ باي شياو. بل أغمض عينيه حتّى. قبض على المقبض وغاص بعقله داخل النصل. زحفت آثارُ الظلّ على النصل حتّى غطّته بالكامل.
كانت شاشة التشويش كعينين ترمشان. ثم ظهرت وجوهُ المحقّقين على الشاشة. حدّقوا بباي شياو بأعينٍ ميّتة. تحرّكت شفاههم كما لو كانوا يستدعونه لينضمّ إليهم…
“لقد قتلتنا، صحيح؟ من أعطاك الحقَّ في دخول الاختبار بسلاح؟”
صدر صوتُ طحن الأسنان من غرفة النوم. واصل العفن الأسود انتشاره. حاول باي شياو شقّ الباب، لكن دون جدوى. كان محاصرًا داخل الغرفة. تحوّل صوت الطحن إلى همهمةٍ شريرة. بدأت الجدران تقترب. حاول العفن الأسود أن ينمو على جلد باي شياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يتبقّى لي خمس ثوانٍ أخرى.”
“لم يتبقَّ سوى طريق واحد إلى الأمام.” رفع باي شياو السكين، دخل غرفة النوم الرئيسية، ووقف أمام الخزانة. “كلُّ ما فعلتموه هو إجباري على فتح هذه الخزانة. هل ترغبون بالموت مرّة أخرى؟”
“لماذا لم تُنقذنا؟ لماذا كنتَ الوحيد الذي نجا؟”
بضربةٍ واحدة، سقطت الأشرطة اللاصقة. انطلقت ضحكاتٌ خانقة وأصواتُ تنفّسٍ مُعتمة من داخل الخزانة. تجسّد خبثٌ لا نهائي على شكل مجسّاتٍ امتدّت من الداخل.
“لا يمكنك المغادرة. عليك البقاء معنا!”
ظهرت همساتُ المحقّقين المختلفين في الظلام. وفي اللحظة التي فُتحت فيها الخزانة، بدا أنّ المنزل كلّه قد جُذِب إلى عالمٍ آخر.
تحدّدت الأصواتُ أكثر فأكثر. حماقتهم قادتهم إلى هلاكهم، لكنّهم ألقوا باللوم كلَّه على الناجي. وسط تصاعد الخبث، التصقت أجسادُ المحقّقين ببعضها مثل كومة طين. فقدوا إحساسهم بالإنسانية. نبتت منهم مجسّاتٌ شريرة.
“لماذا لم تُنقذنا؟ لماذا كنتَ الوحيد الذي نجا؟”
كانت شاشة التشويش كعينين ترمشان. ثم ظهرت وجوهُ المحقّقين على الشاشة. حدّقوا بباي شياو بأعينٍ ميّتة. تحرّكت شفاههم كما لو كانوا يستدعونه لينضمّ إليهم…
“لقد قتلتنا، صحيح؟ من أعطاك الحقَّ في دخول الاختبار بسلاح؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا يمكنك المغادرة. عليك البقاء معنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك المغادرة! ابقَ معنا!”
تحدّدت الأصواتُ أكثر فأكثر. حماقتهم قادتهم إلى هلاكهم، لكنّهم ألقوا باللوم كلَّه على الناجي. وسط تصاعد الخبث، التصقت أجسادُ المحقّقين ببعضها مثل كومة طين. فقدوا إحساسهم بالإنسانية. نبتت منهم مجسّاتٌ شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوت المجسّات. لم يتفادَ باي شياو. بل أغمض عينيه حتّى. قبض على المقبض وغاص بعقله داخل النصل. زحفت آثارُ الظلّ على النصل حتّى غطّته بالكامل.
“لا يمكنك المغادرة! ابقَ معنا!”
تلوّت مجسّة صغيرة حول كاحله. وعندما غرز باي شياو نصله في صدر آخر وحش، أدرك أنّه كان بالفعل داخل الخزانة.
كانت المجسّاتُ تتقطّر بسائلٍ أسود. أيُّ موضعٍ يتلوّث بذلك السائل كان يطغى عليه العفن الأسود. وكان العفن ينشر الخبث أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت همساتُ المحقّقين المختلفين في الظلام. وفي اللحظة التي فُتحت فيها الخزانة، بدا أنّ المنزل كلّه قد جُذِب إلى عالمٍ آخر.
“الشبح هنا قادر على التحكّم بخبث القلوب البشرية. لقتله، عليّ أن أتعامل مع هؤلاء الناس المليئين بالنيّة الخبيثة.”
بابتسامة هادئة على وجهه، تابع باي شياو تقطيعًا وتمزيقًا لثوانٍ إضافية. تناثرت لحومٌ وأشلاء في كلّ مكان. ظهر جرحٌ ضخم على باب الخزانة. دُمّرت أجسادُ المحقّقين المتحوّلين، لكنّ الخبث لم يتبدّد. بل على العكس، ازداد حدّة.
لم يعد المحقّقون داخل الخزانة بشرًا في الحقيقة. كانت أجسادُهم الملتصقة تجرّ بعضَها إلى الأسفل. اتّحدوا بخبثهم المشترك. لقد كرهوا كلَّ ما حولهم.
“لا. لا يجب أن أفتحها!” قوّتُه الصلبة أعادت باي شياو إلى وعيه. أراد الابتعاد عن الخزانة، لكن ما إن استدار ليغادر غرفة النوم، حتّى شعر بشيءٍ مريب. الفجوةُ بين بابي الخزانة اتّسعت. كان هناك عينٌ في الداخل تحدّق به!
“سأهبكم السكينة.” لم يفكّر باي شياو يومًا بالهروب. منذ اللحظة التي جُرَّ فيها أوّل مرّة إلى شذوذٍ، كان مستعدًا للموت. غير أنّه كان يأمل أن يكون موته أكثر قيمة، مثل قتل شبحٍ قويّ قبل أن يفنى.
كانت شاشة التشويش كعينين ترمشان. ثم ظهرت وجوهُ المحقّقين على الشاشة. حدّقوا بباي شياو بأعينٍ ميّتة. تحرّكت شفاههم كما لو كانوا يستدعونه لينضمّ إليهم…
هوت المجسّات. لم يتفادَ باي شياو. بل أغمض عينيه حتّى. قبض على المقبض وغاص بعقله داخل النصل. زحفت آثارُ الظلّ على النصل حتّى غطّته بالكامل.
تحدّدت الأصواتُ أكثر فأكثر. حماقتهم قادتهم إلى هلاكهم، لكنّهم ألقوا باللوم كلَّه على الناجي. وسط تصاعد الخبث، التصقت أجسادُ المحقّقين ببعضها مثل كومة طين. فقدوا إحساسهم بالإنسانية. نبتت منهم مجسّاتٌ شريرة.
حين صنع الدكتور لو و سيتو آن هذا النصل من أجل تشينغ غي، لم يركّزا سوى على خاصّية واحدة: الحِدّة.
بابتسامة هادئة على وجهه، تابع باي شياو تقطيعًا وتمزيقًا لثوانٍ إضافية. تناثرت لحومٌ وأشلاء في كلّ مكان. ظهر جرحٌ ضخم على باب الخزانة. دُمّرت أجسادُ المحقّقين المتحوّلين، لكنّ الخبث لم يتبدّد. بل على العكس، ازداد حدّة.
وبين يدي الأحياء، كان يُستخدم لقتل الأشباح في الظلال.
لم يعد المحقّقون داخل الخزانة بشرًا في الحقيقة. كانت أجسادُهم الملتصقة تجرّ بعضَها إلى الأسفل. اتّحدوا بخبثهم المشترك. لقد كرهوا كلَّ ما حولهم.
عرض باي شياو أسلوب قتالٍ مختلفًا تمامًا عن تشينغ غي. باستخدام الريح، حَدّد اتّجاه عدوّه. اندفع نحو الخزانة. قُطِعت المجسّات. لمع النصل عند أعناق المحقّقين. تدحرج رأسين على الأرض.
وبين يدي الأحياء، كان يُستخدم لقتل الأشباح في الظلال.
واصلت الرؤوسُ على الأرض لعنَه. تسرّب المزيد من الخبث من جروحهم. انتشر الخبث كالجذور وهو يزحف نحو باي شياو.
“منذ أن اختفى رقم 4، بدأت الحرارة تنخفض بسرعة، واختفى المزيد من الناس. هل تمّت التضحية بهم حقًا؟”
“يجب أن يتبقّى لي خمس ثوانٍ أخرى.”
داعبت الريح الباردة وجهه. لوّح باي شياو بنصله. تساقط الكثير من الشعر على الأرض. أدرك أنّه صار هدفًا.
بابتسامة هادئة على وجهه، تابع باي شياو تقطيعًا وتمزيقًا لثوانٍ إضافية. تناثرت لحومٌ وأشلاء في كلّ مكان. ظهر جرحٌ ضخم على باب الخزانة. دُمّرت أجسادُ المحقّقين المتحوّلين، لكنّ الخبث لم يتبدّد. بل على العكس، ازداد حدّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع مستوى الخطر في المنزل القديم بشكلٍ هائل خلال ثوانٍ قليلة. وقعت شذوذاتٌ متعدّدة. كان هذا غير طبيعي إطلاقًا.
تلوّت مجسّة صغيرة حول كاحله. وعندما غرز باي شياو نصله في صدر آخر وحش، أدرك أنّه كان بالفعل داخل الخزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت همساتُ المحقّقين المختلفين في الظلام. وفي اللحظة التي فُتحت فيها الخزانة، بدا أنّ المنزل كلّه قد جُذِب إلى عالمٍ آخر.
من الخارج، بدت الخزانة صغيرة. لكن من الداخل، كانت أشبه بنفقٍ مظلم. امتدّت على طوله بزّات المحقّقين الممزّقة والجثثُ المشوّهة.
Arisu-san
لقد كان المنزل القديم مكانًا للاختبار مرارًا عديدة. وكان الباحثون يستخدمون هذه الطريقة لإطعام الكيان المشؤوم داخل الخزانة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لماذا لم تُنقذنا؟ لماذا كنتَ الوحيد الذي نجا؟”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات