You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 300

300 الجامع

300 الجامع

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“أمي وأبي… لكن…” نظر آه فانغ بخجل خلف غاو مينغ، “أليست أمي واقفة خلفك الآن؟”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهذا هو طفل الظلال؟” رمى غاو مينغ حقيبة الألعاب خلف الاثنين. وضع يده على قلبه ليرسل الطبيبين إلى الخارج. “لقد أكملتُ قسطي من الوعد. والآن، حان دوركما لتتحققا من هويتكما.”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهذا هو طفل الظلال؟” رمى غاو مينغ حقيبة الألعاب خلف الاثنين. وضع يده على قلبه ليرسل الطبيبين إلى الخارج. “لقد أكملتُ قسطي من الوعد. والآن، حان دوركما لتتحققا من هويتكما.”

Arisu-san

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأُحضِرك لتلتقي بوالديك الحقيقيين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأُحضِرك لتلتقي بوالديك الحقيقيين.”

ارتبطت صورة موت آه فانغ بآه فانغ نفسه. كلما اقترب الاثنان أكثر، ازدادت الشخصيات داخل الصورة وضوحًا. صعد المصعد إلى الأعلى. كان غاو مينغ مستعدًا لمواجهة شرير فائق بنفس مستوى سيتو آن وشيا يانغ. في جميع ذكريات الموت الخاصة به، لم يظهر الصبي ولو مرة واحدة. على الرغم من أنّه كان أيضًا طفلًا من الظلال، بدا وكأنّه قد اختار طريقًا مختلفًا تمامًا عن بقيّة الاثني عشر.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“في الصورة، الصبي لطيف وبريء. لكن لا بدّ أنّه مميّز حتى يظهر في صورة موت المدينة الدموية.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

توقّف المصعد عند الطابق السادس عشر. بدا كالأخ الأكبر الذي جاء لاصطحاب أخيه الأصغر. وهو يحمل حقيبة ألعاب، تجاهل الشذوذات حوله بينما كان يمرّ عبر الأبواب. خفّض غاو مينغ نظره نحو صورة آه فانغ بينما يمر بالغرف بجانبه. وعندما رفع رأسه مجددًا، كان أمامه الغرفة 1601. طرق غاو مينغ الباب بخفة. كانت هذه المرة الأولى التي يكون فيها مهذبًا داخل شذوذ: “هل هناك أحد في المنزل؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تطايرت عدة صحف قديمة في الممرّ المظلم. سجّلت تلك الصحف الجرائم المروّعة التي حدثت في الشقق قبل سنوات كثيرة. المرأة المجنونة، الملطّخة بالدماء، ركضت في الممرّ وهي تلوّح بسكّين. كانت تحمل جثّة طفلها. انهمرت الدموع على وجهها، لكنّها لم تستطع التوقف عن الضحك. لم يكن هناك ضحية واحدة. بل أكثر من خمس جرائم قتل. وكلّ جريمة ظهرت في الصفحة الأولى من الصحيفة.

بدت المدينة بسيطة وعاديّة، لكن إذا قورنت بحالات القتل في هان هاي، لوجد المرء أنّ المدينة تتطابق مع جميع البيوت المسكونة في المدينة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه فانغ؟ أنا هنا نيابةً عن والديك.” تسلّلت الدماء من الصحيفة بالأبيض والأسود. استدارت المرأة في المقال ببطء. يدها التي أمسكت بالسكّين السوداء بدت وكأنها تخرج من الورق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأُحضِرك لتلتقي بوالديك الحقيقيين.”

دار القفل. فُتح الباب العتيق من الداخل. وقف صبي يرتدي بيجامة ديناصور عند المدخل. عيناه كانتا نقيّتين بلا شائبة. بدا خائفًا. مقارنةً بالأشباح، كان الغرباء من البشر يخيفونه أكثر. رفع آه فانغ رأسه، وغطّى بقُبّعة البيجامة جبينه. نظر إلى وجه غاو مينغ بحيرة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“آه فانغ؟” كان الصبي مشابهًا لذلك الموجود في الصورة. لم يظنّ غاو مينغ أنّ الأمور ستسير بسلاسة هكذا. “لقد كان والداك يبحثان عنك. سأُحضِرك لتلتقي بأمك وأبيك.”

كان فريق الأمن الرابع في الطابق الحادي عشر. لم يكن غاو مينغ يخشى فريقًا واحدًا، لكنّه كان يخاف من احتمال استدعائهم للتعزيزات، مثل وان جيه والبقية.

“أمي وأبي… لكن…” نظر آه فانغ بخجل خلف غاو مينغ، “أليست أمي واقفة خلفك الآن؟”

على جانبي طاولة العمليات، استدار الزوجان الطبيبان بشكل غريزي نحو العالم الخارجي. التقت أعينهم بنظرة الصبي خلف المرأة.

انتفض شعر عنقه. اندفع جوّ عدائي حاد مثل شفرة. أمسك غاو مينغ على الفور بالسلسلة من غرفة التعذيب وسدّ جانبه. الاصطدام الهائل أرسل غاو مينغ طائرًا. ارتطم بالحائط. لو لم يكن قد تعزّز من قِبَل الخالد الجسدي، لكان مات من تلك الضربة وحدها. عدّل غاو مينغ وضعيّته بسرعة وتفادى. انغرس سكّين صدئ في مكانه. نال غاو مينغ فرصة لالتقاط أنفاسه حين ابتعد أكثر من خمسة أمتار. حدّق في الغرفة 1601.

“هل هؤلاء والداي؟” لم يكن لدى آه فانغ أي انطباع عن والديه الحقيقيين. ازدادت الحيرة في عينيه. عيناه النقيّتان بلا شائبة حملتا نظراتهما نحو الطبيبين. ثم ركض عائدًا إلى الغرفة وسحب حقيبة مدرسية ضخمة. احتضن آه فانغ الحقيبة بصعوبة ثم دفعها إلى الأمام. تساقطت مكعبات البناء بصخب. وما إن لامست الظلّ، حتى رتّبت المكعبات نفسها تلقائيًا لتشكّل مدينة بسيطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المرأة المجنونة، بطول يقارب مترين، ترتدي فستانًا ملطّخًا بالدماء. أطرافها نحيلة. أصابعها الجافة التفّت حول سكّين ضخم على نحوٍ مستحيل. شعرها الأسود تماوج في الريح. ابتسمت المرأة كاشفةً عن أسنان غير متساوية. لم يبدُ آه فانغ خائفًا وهو يواجه هذا الشبح. بل اختبأ خلف المرأة وحدّق في غاو مينغ بيقظة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هل هي سندك؟” لم يكن غاو مينغ قد تفاعل مع آه فانغ من قبل.

أعاد آه فانغ الحقيبة على ظهره، فصار كوحش صغير واقفًا في المدينة المشيّدة من المكعبات. بدا المشهد سخيفًا، لكن غاو مينغ شعر أنّ لدى آه فانغ القوّة لتدمير المدينة.

كان فريق الأمن الرابع في الطابق الحادي عشر. لم يكن غاو مينغ يخشى فريقًا واحدًا، لكنّه كان يخاف من احتمال استدعائهم للتعزيزات، مثل وان جيه والبقية.

“هل هؤلاء والداي؟” لم يكن لدى آه فانغ أي انطباع عن والديه الحقيقيين. ازدادت الحيرة في عينيه. عيناه النقيّتان بلا شائبة حملتا نظراتهما نحو الطبيبين. ثم ركض عائدًا إلى الغرفة وسحب حقيبة مدرسية ضخمة. احتضن آه فانغ الحقيبة بصعوبة ثم دفعها إلى الأمام. تساقطت مكعبات البناء بصخب. وما إن لامست الظلّ، حتى رتّبت المكعبات نفسها تلقائيًا لتشكّل مدينة بسيطة.

رفع غاو مينغ يديه بعد أن وضع السلاسل أرضًا. “لقد وُلدتَ على طاولة العمليات في مستشفى لي سان. سرقك سيتو آن من والديك وسلّمك إلى الأشباح الكِبار. لقد وجدتُ والديك البيولوجيين. إنّهم داخل قلبي.”

“في الصورة، الصبي لطيف وبريء. لكن لا بدّ أنّه مميّز حتى يظهر في صورة موت المدينة الدموية.”

مهما قال غاو مينغ، بقي آه فانغ مختبئًا خلف المرأة. لم يثق بالبشر الأحياء.

“آه فانغ؟” كان الصبي مشابهًا لذلك الموجود في الصورة. لم يظنّ غاو مينغ أنّ الأمور ستسير بسلاسة هكذا. “لقد كان والداك يبحثان عنك. سأُحضِرك لتلتقي بأمك وأبيك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أستطيع أن أجعلك تراهم الآن.” تسارَع نبض غاو مينغ. امتدّت ثمانية أذرع من ظهره ومزّقت باب غرفة التعذيب.

ارتبطت صورة موت آه فانغ بآه فانغ نفسه. كلما اقترب الاثنان أكثر، ازدادت الشخصيات داخل الصورة وضوحًا. صعد المصعد إلى الأعلى. كان غاو مينغ مستعدًا لمواجهة شرير فائق بنفس مستوى سيتو آن وشيا يانغ. في جميع ذكريات الموت الخاصة به، لم يظهر الصبي ولو مرة واحدة. على الرغم من أنّه كان أيضًا طفلًا من الظلال، بدا وكأنّه قد اختار طريقًا مختلفًا تمامًا عن بقيّة الاثني عشر.

على جانبي طاولة العمليات، استدار الزوجان الطبيبان بشكل غريزي نحو العالم الخارجي. التقت أعينهم بنظرة الصبي خلف المرأة.

انهمرت دموع الطبيبة على الفور. ثم سارعت للاختباء خلف الطبيب الذكر كما لو كانت تخشى أن يراها آه فانغ على حالتها الراهنة. تغيّرت ملامح الطبيب لأول مرة. ارتسمت ابتسامة قد تُرعِب معظم المرضى على وجهه المخيف.

بدت المدينة بسيطة وعاديّة، لكن إذا قورنت بحالات القتل في هان هاي، لوجد المرء أنّ المدينة تتطابق مع جميع البيوت المسكونة في المدينة!

“هل هؤلاء والداي؟” لم يكن لدى آه فانغ أي انطباع عن والديه الحقيقيين. ازدادت الحيرة في عينيه. عيناه النقيّتان بلا شائبة حملتا نظراتهما نحو الطبيبين. ثم ركض عائدًا إلى الغرفة وسحب حقيبة مدرسية ضخمة. احتضن آه فانغ الحقيبة بصعوبة ثم دفعها إلى الأمام. تساقطت مكعبات البناء بصخب. وما إن لامست الظلّ، حتى رتّبت المكعبات نفسها تلقائيًا لتشكّل مدينة بسيطة.

أعاد آه فانغ الحقيبة على ظهره، فصار كوحش صغير واقفًا في المدينة المشيّدة من المكعبات. بدا المشهد سخيفًا، لكن غاو مينغ شعر أنّ لدى آه فانغ القوّة لتدمير المدينة.

بدت المدينة بسيطة وعاديّة، لكن إذا قورنت بحالات القتل في هان هاي، لوجد المرء أنّ المدينة تتطابق مع جميع البيوت المسكونة في المدينة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أجعلك تراهم الآن.” تسارَع نبض غاو مينغ. امتدّت ثمانية أذرع من ظهره ومزّقت باب غرفة التعذيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هبّت ريح باردة. الأرواح الملتوية داخل البيوت الخشبية فتحت أعينها. زحفت أشباح كِبار مختلفة إلى الخارج. واقفًا في الوسط، سأل آه فانغ ببراءة غاو مينغ: “إذن، ماذا عنهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أجعلك تراهم الآن.” تسارَع نبض غاو مينغ. امتدّت ثمانية أذرع من ظهره ومزّقت باب غرفة التعذيب.

انفجر الحضور المرعب في الأرجاء. تراجع غاو مينغ. شعر بتنميل في فروة رأسه. لقد كان هذا الصبي جامعًا للبيوت المسكونة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبّت ريح باردة. الأرواح الملتوية داخل البيوت الخشبية فتحت أعينها. زحفت أشباح كِبار مختلفة إلى الخارج. واقفًا في الوسط، سأل آه فانغ ببراءة غاو مينغ: “إذن، ماذا عنهم؟”

أعاد آه فانغ الحقيبة على ظهره، فصار كوحش صغير واقفًا في المدينة المشيّدة من المكعبات. بدا المشهد سخيفًا، لكن غاو مينغ شعر أنّ لدى آه فانغ القوّة لتدمير المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أجعلك تراهم الآن.” تسارَع نبض غاو مينغ. امتدّت ثمانية أذرع من ظهره ومزّقت باب غرفة التعذيب.

“غروو!” تظاهر آه فانغ بالزئير عندما رأى غاو مينغ يتراجع. كان الصبي نقيًّا، لكن طاقة سلبية مفرطة أحاطت به. ظهرت أشباح قويّة وانحشرت في الممرّ.

رفع غاو مينغ يديه بعد أن وضع السلاسل أرضًا. “لقد وُلدتَ على طاولة العمليات في مستشفى لي سان. سرقك سيتو آن من والديك وسلّمك إلى الأشباح الكِبار. لقد وجدتُ والديك البيولوجيين. إنّهم داخل قلبي.”

استخدم آه فانغ مكعبات البناء لإنشاء بيوت مسكونة كثيرة. أثّرت البيوت المسكونة على بعضها بطرق غير متوقعة وأظهرت علامات تحوّل إلى مجال موت. تأكّد غاو مينغ أنّ آه فانغ وُلد بقدرة خاصّة على جمع البيوت المسكونة غير المرتبطة.

تطايرت عدة صحف قديمة في الممرّ المظلم. سجّلت تلك الصحف الجرائم المروّعة التي حدثت في الشقق قبل سنوات كثيرة. المرأة المجنونة، الملطّخة بالدماء، ركضت في الممرّ وهي تلوّح بسكّين. كانت تحمل جثّة طفلها. انهمرت الدموع على وجهها، لكنّها لم تستطع التوقف عن الضحك. لم يكن هناك ضحية واحدة. بل أكثر من خمس جرائم قتل. وكلّ جريمة ظهرت في الصفحة الأولى من الصحيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أهذا هو طفل الظلال؟” رمى غاو مينغ حقيبة الألعاب خلف الاثنين. وضع يده على قلبه ليرسل الطبيبين إلى الخارج. “لقد أكملتُ قسطي من الوعد. والآن، حان دوركما لتتحققا من هويتكما.”

أعاد آه فانغ الحقيبة على ظهره، فصار كوحش صغير واقفًا في المدينة المشيّدة من المكعبات. بدا المشهد سخيفًا، لكن غاو مينغ شعر أنّ لدى آه فانغ القوّة لتدمير المدينة.

درست الطبيبة الأشباح الكِبار التي أحاطت بآه فانغ. سُرّت برؤية مدى “محبوبية” ابنها. وفي الوقت نفسه، خاب أملها قليلًا لأنّ ابنها لم يستطع التعرّف عليها.

استخدم آه فانغ مكعبات البناء لإنشاء بيوت مسكونة كثيرة. أثّرت البيوت المسكونة على بعضها بطرق غير متوقعة وأظهرت علامات تحوّل إلى مجال موت. تأكّد غاو مينغ أنّ آه فانغ وُلد بقدرة خاصّة على جمع البيوت المسكونة غير المرتبطة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

Arisu-san

Arisu-san

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط