299 سوق الاشباح
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفريق الرابع محاصرًا بواسطة شيا يانغ. وللتعاون معه، خرج بعض سكان شقق سي سوي من “صورة الموت”. سوق الأشباح لم يكن زيفًا كاملًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“كيف تجرؤون على قبول مال ملك الجحيم؟”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
نثر الشيخ قبضة من النقود الورقية. ثم مدّ يده إلى قاع الصندوق حيث خُبّئ ولاعة. أشعلها، فانفجرت ألسنة اللهب داخل المصعد. في أضواء النار المشتعلة، صرخت الأرواح معذَّبة. أما الذين قبلوا نقود الملك الجحيمي، فقد عووا بيأسٍ لا يُوصف.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لوّح بيده، فتدحرجت دبابيس بيضاء من عظام الشعر على الأرض. ارتطمت ببعضها ثم توقفت أمام المصعد. كان المصعد القديم ذو اللون الأزرق الرمادي مُزيَّنًا بمقطوعة شعرية. الزينة العتيقة تمايلت مع الريح، وأضواء المصعد الوامضة فوقهم خفقت.
“مجموعة من الأوغاد.” كان المحققون من مركز تحقيق لي سان يرمقون أعضاء فريق الأمن الرابع بغضب، يلعنونهم تحت أنفاسهم. “لماذا يحاولون سلب أغراضنا في وقت كهذا بدلًا من أن نتعاون معًا؟”
نثر الشيخ قبضة من النقود الورقية. ثم مدّ يده إلى قاع الصندوق حيث خُبّئ ولاعة. أشعلها، فانفجرت ألسنة اللهب داخل المصعد. في أضواء النار المشتعلة، صرخت الأرواح معذَّبة. أما الذين قبلوا نقود الملك الجحيمي، فقد عووا بيأسٍ لا يُوصف.
“كثيرٌ من البشر أسوأ من الأشباح. عندما تقع المأساة حقًا، سترى أشياء أكثر قُبحًا.” ربت تشين يُونتيان على كتف باي شياو وقال بجدية: “لكنّي آمل ألّا تفقد ذاتك أبدًا. افهم لِمَ أنتَ على قيد الحياة.”
“مركز التحقيق أُنشئ لحماية مواطني هان هاي. إن لم أستطع حماية رجالي، فكيف أحمي الآخرين؟” قال تشين يُونتيان وهو يتجه إلى الممر. “لطالما عاملتك كابني.”
كان تشين يُونتيان يعلم أن أعضاء الأمن يمتلكون قوة غير بشرية. لو وقع صدام، لكانوا هم الطرف الخاسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفريق الرابع محاصرًا بواسطة شيا يانغ. وللتعاون معه، خرج بعض سكان شقق سي سوي من “صورة الموت”. سوق الأشباح لم يكن زيفًا كاملًا.
“كابتن، شكرًا لأنك دافعت عني.” أعاد باي شياو شفرة سلاحه إلى مكانها، ثم التفت نحو الزاوية كأنّه قد استشعر شيئًا.
بعد أن تأكّد أن كل شيء على ما يرام، حمل غاو مينغ الحقيبة الكبيرة المليئة بالألعاب ودخل المصعد مجددًا. أخرج صورة الموت الملوّنة لآه فانغ.
“مركز التحقيق أُنشئ لحماية مواطني هان هاي. إن لم أستطع حماية رجالي، فكيف أحمي الآخرين؟” قال تشين يُونتيان وهو يتجه إلى الممر. “لطالما عاملتك كابني.”
“كيف تجرؤون على قبول مال ملك الجحيم؟”
في الممر، تحرّك الفريق الرابع خلف الدمى الورقية بتشكيل موحّد. كان الأمر غريبًا. فتح الشيخ ذراعيه، عنيدًا ومتقدّمًا في العمر كأنه لا يزال يعيش في القرن الماضي. أما الأعضاء الذين تبعوه فكانوا مسلحين بالبنادق والرصاص، ويرتدون نظارات للرؤية الليلية ومعدات متنوعة صُنعت بأيدي الباحثين.
“أهو هنا؟” قبل أن يتمكّن من الرد، عاد الرسم على الجدار إلى حالته. بدا الممر بلا نهاية. ظهرت أشباح أكثر في السوق. بعضهم كانوا السكان الأصليين، وآخرون ارتدوا زي مرضى مستشفى لي سان. الأكثر رعبًا أن بعض الأشباح المتحوّرة وتماثيل الطين كانت تسير في الممرات.
“قائد، ألن نُحذّر أولئك المحققين العاديين؟ هذا المكان تملؤه طاقة شر قويّة. لا بد أن هناك أكثر من شبحٍ كبير واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهو سوق أشباحٍ مرسوم؟” تذكّر الشيخ شيا يانغ الذي واجهوه في مستشفى لي سان. ذلك الذي استعمل قوته ليُعيق الفريق الأمني طويلًا.
“إن أرادوا الموت، فمَن أنا لأمنعهم؟” رفع الشيخ ألواحًا منقوشة عليها صور أطفال. حطّمها، فتعالت صرخات الأطفال.
“كابتن، شكرًا لأنك دافعت عني.” أعاد باي شياو شفرة سلاحه إلى مكانها، ثم التفت نحو الزاوية كأنّه قد استشعر شيئًا.
“تقدّموا.”
“يا له من رجل قاسٍ. لكنّي الآن عرفت كيف أقتله.” تسلّل صوت شيا يانغ إلى أذنه. دخل هو وغاو مينغ إلى النار. تحرّك المصعد. انخفض الضوء. لكن لوحةً جديدة ظهرت داخل الكبِينة.
لوّح بيده، فتدحرجت دبابيس بيضاء من عظام الشعر على الأرض. ارتطمت ببعضها ثم توقفت أمام المصعد. كان المصعد القديم ذو اللون الأزرق الرمادي مُزيَّنًا بمقطوعة شعرية. الزينة العتيقة تمايلت مع الريح، وأضواء المصعد الوامضة فوقهم خفقت.
“بالطبع أعلم.” ظهر المواطن الذي دمّره الشيخ مجددًا، وصوت شيا يانغ يتحدّث من خلاله. “لكن ما أريده هو موتك.”
“هل علينا ركوب المصعد؟” منذ أن التقى الفريق الرابع بغاو مينغ فور وصولهم إلى هان هاي بعد مغادرتهم المستشفى، صاروا أكثر حذرًا. أضاء ضوء المصعد، والرقم يحدّق بهم كعينٍ مفتوحة. فُتحت الأبواب ببطء، وكأنها لم تُشحَم منذ زمن طويل.
“إن أرادوا الموت، فمَن أنا لأمنعهم؟” رفع الشيخ ألواحًا منقوشة عليها صور أطفال. حطّمها، فتعالت صرخات الأطفال.
كان الكبِينة الصغيرة مغطاة بإعلانات وشخبطات مليئة بالشتائم. أخرج الشيخ سيجارة، أشعلها ووضعها في الركن الشمالي من الكبِينة. تصاعد الدخان ببطء. بدأت تتشكّل ظلال بشرية في الداخل، تحدّق بالرجل العجوز.
لوّح بيده، فتدحرجت دبابيس بيضاء من عظام الشعر على الأرض. ارتطمت ببعضها ثم توقفت أمام المصعد. كان المصعد القديم ذو اللون الأزرق الرمادي مُزيَّنًا بمقطوعة شعرية. الزينة العتيقة تمايلت مع الريح، وأضواء المصعد الوامضة فوقهم خفقت.
“لا تتيهوا بعد الموت. سأُرسلكم إلى حيث يجب أن تذهبوا.” لوّح العجوز بيده. تقدّم أحد أفراد الفريق وهو يحمل صندوقًا كبيرًا. فتحه فكشف عن رُزمٍ من نقودٍ ورقية. “سافروا بسلام بعد أن تنالوا نصيبكم.”
“أهو هنا؟” قبل أن يتمكّن من الرد، عاد الرسم على الجدار إلى حالته. بدا الممر بلا نهاية. ظهرت أشباح أكثر في السوق. بعضهم كانوا السكان الأصليين، وآخرون ارتدوا زي مرضى مستشفى لي سان. الأكثر رعبًا أن بعض الأشباح المتحوّرة وتماثيل الطين كانت تسير في الممرات.
نثر الشيخ قبضة من النقود الورقية. ثم مدّ يده إلى قاع الصندوق حيث خُبّئ ولاعة. أشعلها، فانفجرت ألسنة اللهب داخل المصعد. في أضواء النار المشتعلة، صرخت الأرواح معذَّبة. أما الذين قبلوا نقود الملك الجحيمي، فقد عووا بيأسٍ لا يُوصف.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كيف تجرؤون على قبول مال ملك الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهو سوق أشباحٍ مرسوم؟” تذكّر الشيخ شيا يانغ الذي واجهوه في مستشفى لي سان. ذلك الذي استعمل قوته ليُعيق الفريق الأمني طويلًا.
واقفًا أمام اللهب المتأجج، بدا الشيخ وكأنه شيطان. رمق الأجساد الملتوية داخل النيران والتقط دبابيس العظم البيضاء. ألقى ثلاثة منها في النار وأمسك بالأخير. “إن لم ترد أن تلحق بهم، فاهدنا الطريق.”
“بالطبع أعلم.” ظهر المواطن الذي دمّره الشيخ مجددًا، وصوت شيا يانغ يتحدّث من خلاله. “لكن ما أريده هو موتك.”
بعدها ألقى الدبوس في الممر. كان يسكن داخله روح طفل. وما إن استقر على الأرض، حتى تدحرج صاعدًا للطابق العلوي. تبعه الشيخ فريقه من خلفه. بعد دقائق، ظهر غاو مينغ في الممر.
“كابتن، شكرًا لأنك دافعت عني.” أعاد باي شياو شفرة سلاحه إلى مكانها، ثم التفت نحو الزاوية كأنّه قد استشعر شيئًا.
“يا له من رجل قاسٍ. لكنّي الآن عرفت كيف أقتله.” تسلّل صوت شيا يانغ إلى أذنه. دخل هو وغاو مينغ إلى النار. تحرّك المصعد. انخفض الضوء. لكن لوحةً جديدة ظهرت داخل الكبِينة.
نثر الشيخ قبضة من النقود الورقية. ثم مدّ يده إلى قاع الصندوق حيث خُبّئ ولاعة. أشعلها، فانفجرت ألسنة اللهب داخل المصعد. في أضواء النار المشتعلة، صرخت الأرواح معذَّبة. أما الذين قبلوا نقود الملك الجحيمي، فقد عووا بيأسٍ لا يُوصف.
كان سكان الشقق الذين عُذّبوا في ألسنة اللهب يدفعون برجلٍ عجوز عديم الوجه نحو الفرن.
“لا تفزعوا. الشيطان الرسّام هو من خطّ هذه الأشياء. ليست حقيقية. علينا فقط الفرار من الوهم.” شقّ العجوز كفّه، ومسح بدمه على جفونه. “لقد تجرّأ على رسم تماثيل الطين من المستشفى. أما يخشى أن تقتحمها طواغيت الموت؟”
…
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
توقّف الشيخ فجأة حين شعر بألمٍ يطعن قلبه. أخرج قطعة ياقوت عتيقة من صدره. عادةً لا تُنقش الأسماء على الياقوت، لكن هذا الحجر الأبيض حُفر عليه اسم العجوز. كان متشقّقًا. الشرخ بدأ من قلب الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجموعة من الأوغاد.” كان المحققون من مركز تحقيق لي سان يرمقون أعضاء فريق الأمن الرابع بغضب، يلعنونهم تحت أنفاسهم. “لماذا يحاولون سلب أغراضنا في وقت كهذا بدلًا من أن نتعاون معًا؟”
“قائد؟”
“إن أرادوا الموت، فمَن أنا لأمنعهم؟” رفع الشيخ ألواحًا منقوشة عليها صور أطفال. حطّمها، فتعالت صرخات الأطفال.
“لا بأس. تابعوا.” وبفضل الدبوس المتدحرج، كان الفريق الرابع قد سبق مجموعة باي شياو بمسافة كبيرة.
بعد أن تأكّد أن كل شيء على ما يرام، حمل غاو مينغ الحقيبة الكبيرة المليئة بالألعاب ودخل المصعد مجددًا. أخرج صورة الموت الملوّنة لآه فانغ.
عندما وصلوا إلى الطابق الحادي عشر، هاجمتهم أصوات السوق. لم يَعُد الممر مظلمًا. الفوانيس الحمراء تدلّت فوق الأبواب. أقام سكان الطابق أكشاكًا أمام بيوتهم، يبيعون أغراضًا يومية مختلفة، معظمها ملطّخ بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل علينا ركوب المصعد؟” منذ أن التقى الفريق الرابع بغاو مينغ فور وصولهم إلى هان هاي بعد مغادرتهم المستشفى، صاروا أكثر حذرًا. أضاء ضوء المصعد، والرقم يحدّق بهم كعينٍ مفتوحة. فُتحت الأبواب ببطء، وكأنها لم تُشحَم منذ زمن طويل.
“سوق الأشباح.” أخرج الشيخ مطرقة نحاسية. أخذ رشفة من الخمر القوي، رسم تعويذة، ثم بصق الخمر عليها. التهمت النيران التعويذة. ألصقها على الجدار، فبدأت الأصوات تتشوّه. تباطأ أقرب السكان. ضرب الشيخ أحدهم بالمطرقة، فتصدّع الجدار. لم يكن سوى لوحة مرسومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الممر، تحرّك الفريق الرابع خلف الدمى الورقية بتشكيل موحّد. كان الأمر غريبًا. فتح الشيخ ذراعيه، عنيدًا ومتقدّمًا في العمر كأنه لا يزال يعيش في القرن الماضي. أما الأعضاء الذين تبعوه فكانوا مسلحين بالبنادق والرصاص، ويرتدون نظارات للرؤية الليلية ومعدات متنوعة صُنعت بأيدي الباحثين.
“أهو سوق أشباحٍ مرسوم؟” تذكّر الشيخ شيا يانغ الذي واجهوه في مستشفى لي سان. ذلك الذي استعمل قوته ليُعيق الفريق الأمني طويلًا.
“لا تفزعوا. الشيطان الرسّام هو من خطّ هذه الأشياء. ليست حقيقية. علينا فقط الفرار من الوهم.” شقّ العجوز كفّه، ومسح بدمه على جفونه. “لقد تجرّأ على رسم تماثيل الطين من المستشفى. أما يخشى أن تقتحمها طواغيت الموت؟”
“أهو هنا؟” قبل أن يتمكّن من الرد، عاد الرسم على الجدار إلى حالته. بدا الممر بلا نهاية. ظهرت أشباح أكثر في السوق. بعضهم كانوا السكان الأصليين، وآخرون ارتدوا زي مرضى مستشفى لي سان. الأكثر رعبًا أن بعض الأشباح المتحوّرة وتماثيل الطين كانت تسير في الممرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفًا أمام اللهب المتأجج، بدا الشيخ وكأنه شيطان. رمق الأجساد الملتوية داخل النيران والتقط دبابيس العظم البيضاء. ألقى ثلاثة منها في النار وأمسك بالأخير. “إن لم ترد أن تلحق بهم، فاهدنا الطريق.”
“لا تفزعوا. الشيطان الرسّام هو من خطّ هذه الأشياء. ليست حقيقية. علينا فقط الفرار من الوهم.” شقّ العجوز كفّه، ومسح بدمه على جفونه. “لقد تجرّأ على رسم تماثيل الطين من المستشفى. أما يخشى أن تقتحمها طواغيت الموت؟”
“بالطبع أعلم.” ظهر المواطن الذي دمّره الشيخ مجددًا، وصوت شيا يانغ يتحدّث من خلاله. “لكن ما أريده هو موتك.”
“لا تفزعوا. الشيطان الرسّام هو من خطّ هذه الأشياء. ليست حقيقية. علينا فقط الفرار من الوهم.” شقّ العجوز كفّه، ومسح بدمه على جفونه. “لقد تجرّأ على رسم تماثيل الطين من المستشفى. أما يخشى أن تقتحمها طواغيت الموت؟”
فتح أعضاء الفريق الرابع النار. أرادوا قتل شيا يانغ، لكنه ضحك فقط. “أتستطيعون القبض علي هذه المرّة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفًا أمام اللهب المتأجج، بدا الشيخ وكأنه شيطان. رمق الأجساد الملتوية داخل النيران والتقط دبابيس العظم البيضاء. ألقى ثلاثة منها في النار وأمسك بالأخير. “إن لم ترد أن تلحق بهم، فاهدنا الطريق.”
كان الفريق الرابع محاصرًا بواسطة شيا يانغ. وللتعاون معه، خرج بعض سكان شقق سي سوي من “صورة الموت”. سوق الأشباح لم يكن زيفًا كاملًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف الشيخ فجأة حين شعر بألمٍ يطعن قلبه. أخرج قطعة ياقوت عتيقة من صدره. عادةً لا تُنقش الأسماء على الياقوت، لكن هذا الحجر الأبيض حُفر عليه اسم العجوز. كان متشقّقًا. الشرخ بدأ من قلب الحجر.
بعد أن تأكّد أن كل شيء على ما يرام، حمل غاو مينغ الحقيبة الكبيرة المليئة بالألعاب ودخل المصعد مجددًا. أخرج صورة الموت الملوّنة لآه فانغ.
“قائد؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
…
“لا تفزعوا. الشيطان الرسّام هو من خطّ هذه الأشياء. ليست حقيقية. علينا فقط الفرار من الوهم.” شقّ العجوز كفّه، ومسح بدمه على جفونه. “لقد تجرّأ على رسم تماثيل الطين من المستشفى. أما يخشى أن تقتحمها طواغيت الموت؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
