297 انا مجرد طفل
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
شعر تشين يونتيان بتغيّر في لهجة السائق، فاكتفى بابتسامة: “إذن علينا أن ننتظرهم. أنا لا أجرؤ على سرقة المجد منهم.” لم يكن تشين يونتيان يهتم لذلك أصلًا. كل ما أراده هو حماية رجاله.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“فريق الأمن الرابع لم يتلقَّ أضرارًا كبيرة. إنهم في طريقهم إلينا بسرعة. لقد اكتشفوا بعض الأدلة في مستشفى لي سان. هذا الطفل، الذي حوّله سيتو آن إلى طُعم حي، قد يحمل بعض الأسرار الكبيرة.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
من بين الفرق التسعة، لم يبقَ سوى خمسة ونصف، لكنّ ذلك لا يزال أقوى من المحققين العاديين.
Arisu-san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتّجه نحو غرفة النوم. كان باب الخزانة مفتوحًا. كل الملابس داخله كانت ممزّقة بسكين. لم يبقَ زيٌّ واحد سليم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
دُفع باب غرفة النوم بخفة. طار غطاءٌ رقيق وهبط فوق آه فان.
كان آه فان قد اعتاد بالفعل على الأمور الغريبة التي تحدث حوله. عندما أُبعِد باليد، لم يُظهِر أيَّ خوف.
تردّدت نبرة الصبي البريئة في المنزل المسكون الفارغ. حمل لوح التقطيع بصعوبة، لكن الفرح كان جليًا على وجهه.
ربّت الصبي الصغير الغبار عن جسده ونظر حوله. ورغم أنّه لم يكن هناك أحد في غرفة النوم، إلا أنّه انحنى بأدب في الهواء وقال بنبرة لطيفة: “شكرًا لكِ يا أمي! لن أذهب إلى الأماكن الخطرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السادة، الآن ليس وقت النقاش. مهمتنا الأهم هي القبض على الهدف من أجل جينغ تووشين.” كان السائق المعيّن من جينغ تووشين قد أُرسِل خصيصًا لمراقبة باي شياو وتشين يونتيان. ورغم أنّه مجرّد سائق، إلا أنّه كان ينظر باستعلاء إلى تشين يونتيان.
كان وجهه الصغير شديد الجمال، بحيث لا يسع أحدًا إلّا أن يرغب في قرص وجنتيه. التقط آه فان أقلام التلوين، وخرج متمايلًا من غرفة النوم، ثم وجد كتابًا ليرسم فيه. كان يُحرّك قدميه بتأرجح، وذيل بيجامته يتمايل معهما.
دُفع باب غرفة النوم بخفة. طار غطاءٌ رقيق وهبط فوق آه فان.
“حتى لو لم تظهري، أعلم أنّك دائمًا بجانبي.” دندَنَ آه فان. بدا خالي البال وكأنّه ليس في أشهر بيت مسكون بالمدينة الشرقية. كانت الغرفة صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتّجه نحو غرفة النوم. كان باب الخزانة مفتوحًا. كل الملابس داخله كانت ممزّقة بسكين. لم يبقَ زيٌّ واحد سليم.
بعد اللعب لنصف ساعة، شعر آه فان بالتعب. وضع أقلام التلوين، وتمدّد على الأريكة ونام. كان تنفّسُه منتظمًا. بدا وكأنّه يحلم بشيء سعيد. كانت شفتاه تتحرّكان كما لو أنّه يأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرّكت الستائر، وجرت الدماء على النافذة. غير أنّ الدماء لم تنحدر إلا حتى منتصف الزجاج، قبل أن يوقفها شيء ويجبرها على العودة للأعلى.
تحرّكت الستائر، وجرت الدماء على النافذة. غير أنّ الدماء لم تنحدر إلا حتى منتصف الزجاج، قبل أن يوقفها شيء ويجبرها على العودة للأعلى.
كان وجهه الصغير شديد الجمال، بحيث لا يسع أحدًا إلّا أن يرغب في قرص وجنتيه. التقط آه فان أقلام التلوين، وخرج متمايلًا من غرفة النوم، ثم وجد كتابًا ليرسم فيه. كان يُحرّك قدميه بتأرجح، وذيل بيجامته يتمايل معهما.
دُفع باب غرفة النوم بخفة. طار غطاءٌ رقيق وهبط فوق آه فان.
دُفع باب غرفة النوم بخفة. طار غطاءٌ رقيق وهبط فوق آه فان.
عكس فنجان الشاي اللامع ذراعًا مغطاة بالجروح. الأصابع مكسوّة بثوب أحمر. امتدّت ببطء نحو الصبي. وكأنها قلقة من أن تُوقِظه برودة أصابعها، توقّفت اليد الشاحبة قبل أن تلمسه.
من بين الفرق التسعة، لم يبقَ سوى خمسة ونصف، لكنّ ذلك لا يزال أقوى من المحققين العاديين.
وقفت امرأة طويلة ونحيلة بجوار الأريكة. تحرّكت عيناها. التقطت الأصابع المجروحة الكتاب عن الأرض. في الغرفة المظلمة، برزت الرسومات الملوّنة في الكتاب بوضوح أكبر. كان آه فان قد رسم للتوّ كعكةً عملاقة، مغطاة بطبقة سميكة من الكريمة ومزيّنة بالفواكه.
هبّت الرياح، وأصدرت المفاتيح المعلّقة على مقابض الأبواب رنينًا. كانت تلك المفاتيح مزيّنة بسلاسل تحمل دُمى لأطفال صغار من الأمام، بينما كان الجزء الخلفي محشوًّا بشعر مقطوع ومشابك شعر بيضاء دقيقة.
“ألم يحتفل أحدٌ بعيد ميلادك…”
“لقد وجدتكِ!”
دوّت خطوات في الممر. سقط الكتاب أرضًا. رُفع آه فان بقوةٍ غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرّكت الستائر، وجرت الدماء على النافذة. غير أنّ الدماء لم تنحدر إلا حتى منتصف الزجاج، قبل أن يوقفها شيء ويجبرها على العودة للأعلى.
…
“الأشباح داخل الشذوذات قد لا تكون شريرة.” كان باي شياو قد التقى بالزعماء، مثل تشانغ دينغ. ذلك الشبح الكبير كان محترمًا حين كان حيًّا. وحتى بعد موته، فعل ما بوسعه لإنقاذ الجميع.
“الهدف كان هنا قبل قليل.” التقط باي شياو الكتاب عن الأرض. لمس صورة كعكة عيد الميلاد المرسومة. “لا بدّ أنهم غادروا للتوّ.”
شعر تشين يونتيان بتغيّر في لهجة السائق، فاكتفى بابتسامة: “إذن علينا أن ننتظرهم. أنا لا أجرؤ على سرقة المجد منهم.” لم يكن تشين يونتيان يهتم لذلك أصلًا. كل ما أراده هو حماية رجاله.
“ليكون قادرًا على التعايش بسلام مع الأشباح، بل وحتى جعلها تحميه… هذا الهدف مميّز جدًّا.” لم يرَ تشين يونتيان شيئًا كهذا من قبل. التقط الغطاء الرقيق. “الهدف يستمتع بالبقاء في الأماكن المسكونة.”
اندفعت أصابعه الصغيرة بحماسة، لكنّه لم يمسك بشيء. لقد اختفت المرأة وكأنها لم تكن موجودة قط.
“الأشباح داخل الشذوذات قد لا تكون شريرة.” كان باي شياو قد التقى بالزعماء، مثل تشانغ دينغ. ذلك الشبح الكبير كان محترمًا حين كان حيًّا. وحتى بعد موته، فعل ما بوسعه لإنقاذ الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب الموقد المتعفّن، كان هناك لوح تقطيع نظيف. فوقه كتلة عجين فاسدة. كان أحدهم قد دسّ شرائح تفاح وطماطم متعفّنة على حواف العجين.
“أيها السادة، الآن ليس وقت النقاش. مهمتنا الأهم هي القبض على الهدف من أجل جينغ تووشين.” كان السائق المعيّن من جينغ تووشين قد أُرسِل خصيصًا لمراقبة باي شياو وتشين يونتيان. ورغم أنّه مجرّد سائق، إلا أنّه كان ينظر باستعلاء إلى تشين يونتيان.
“فريق الأمن الرابع لم يتلقَّ أضرارًا كبيرة. إنهم في طريقهم إلينا بسرعة. لقد اكتشفوا بعض الأدلة في مستشفى لي سان. هذا الطفل، الذي حوّله سيتو آن إلى طُعم حي، قد يحمل بعض الأسرار الكبيرة.”
قبل ذلك، كان يمنحه بعض الاحترام لأنهم كانوا ما زالوا بحاجة إلى قوة مركز التحقيق. لكنّه لم يتلقَّ منذ وقت بعيد خبرًا سارًا— أعضاء الأمن العالقين في مستشفى لي سان قد نجحوا في الهرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرّكت الستائر، وجرت الدماء على النافذة. غير أنّ الدماء لم تنحدر إلا حتى منتصف الزجاج، قبل أن يوقفها شيء ويجبرها على العودة للأعلى.
من بين الفرق التسعة، لم يبقَ سوى خمسة ونصف، لكنّ ذلك لا يزال أقوى من المحققين العاديين.
اندفعت أصابعه الصغيرة بحماسة، لكنّه لم يمسك بشيء. لقد اختفت المرأة وكأنها لم تكن موجودة قط.
“فريق الأمن الرابع لم يتلقَّ أضرارًا كبيرة. إنهم في طريقهم إلينا بسرعة. لقد اكتشفوا بعض الأدلة في مستشفى لي سان. هذا الطفل، الذي حوّله سيتو آن إلى طُعم حي، قد يحمل بعض الأسرار الكبيرة.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
شعر تشين يونتيان بتغيّر في لهجة السائق، فاكتفى بابتسامة: “إذن علينا أن ننتظرهم. أنا لا أجرؤ على سرقة المجد منهم.” لم يكن تشين يونتيان يهتم لذلك أصلًا. كل ما أراده هو حماية رجاله.
من بين الفرق التسعة، لم يبقَ سوى خمسة ونصف، لكنّ ذلك لا يزال أقوى من المحققين العاديين.
ومع اقتراب حلول الظلام، ازدادت أجواء شقق جيا مي غرابة. بين الحين والآخر، دوّى نحيب الأطفال في الممرات المعتمة. وبدا وكأنّ بعض الغرف يقطنها نساء مجنونات يتهامسن مع أنفسهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آه فان قد اعتاد بالفعل على الأمور الغريبة التي تحدث حوله. عندما أُبعِد باليد، لم يُظهِر أيَّ خوف.
هبّت الرياح، وأصدرت المفاتيح المعلّقة على مقابض الأبواب رنينًا. كانت تلك المفاتيح مزيّنة بسلاسل تحمل دُمى لأطفال صغار من الأمام، بينما كان الجزء الخلفي محشوًّا بشعر مقطوع ومشابك شعر بيضاء دقيقة.
“واو! إنّها كعكة عيد ميلاد!” نظر آه فان إلى لوح التقطيع بدهشةٍ وفرح ظاهر. “هذه أول مرة يحتفل فيها أحدٌ بعيد ميلادي! أمي! عليكِ أن تنضمّي إلي! نحن نحتفل بعيد ميلادي!”
قد يظنّ الغرباء أنّ تلك الدمى صنعت بعناية، لكنّ المشابك البيضاء كانت مسحوقة من عظام الأطفال. لقد كانت نذيرَ شؤم شديد.
دُفع باب غرفة النوم بخفة. طار غطاءٌ رقيق وهبط فوق آه فان.
تأرجح بكاء الأطفال صعودًا وهبوطًا. الأم المجنونة التي لم تعثر على أطفالها حملت شيئًا ما وانتظرت عند زاوية الممر. كان الثوب الأحمر يتمايل مع الريح. كانت طويلة للغاية. ولم يستطع فستانها أن يخفي “الطلاء” الأحمر الذي لطّخ حذاءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّت خطوات في الممر. سقط الكتاب أرضًا. رُفع آه فان بقوةٍ غامضة.
في الغرفة 1601، كان هناك ضوءٌ خافت في غرفة المعيشة. ارتدى آه فان بيجامته، وحمل حقيبته المدرسية الكبيرة، وأمسك بشمعة صغيرة بكلتا يديه. بدأ يستكشف الغرف الغريبة بنفسه. كان قد حدث شيءٌ مرعب في الغرفة 1601. كل الأثاث مُغطّى بالبلاستيك. على الأرض شريط شرطة ممزّق. خفّف آه فان خطواته ورفع زاوية الأريكة. كان العفن الداكن الأحمر مروّعًا، أشبه بندبةٍ عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتّجه نحو غرفة النوم. كان باب الخزانة مفتوحًا. كل الملابس داخله كانت ممزّقة بسكين. لم يبقَ زيٌّ واحد سليم.
“ليكون قادرًا على التعايش بسلام مع الأشباح، بل وحتى جعلها تحميه… هذا الهدف مميّز جدًّا.” لم يرَ تشين يونتيان شيئًا كهذا من قبل. التقط الغطاء الرقيق. “الهدف يستمتع بالبقاء في الأماكن المسكونة.”
صدر صوت خافت. اكتشف آه فان شيئًا. استدار متوتّرًا. رفع الشمعة وتقدّم ببطء نحو المطبخ. حابسًا أنفاسه، دفع الباب قليلًا. رأى امرأةً بثوب أحمر واقفةً أمام لوح التقطيع. في المطبخ المعتم، كان جسدها الطويل الهزيل مكسوًّا بالدماء. بشرتها المكشوفة مغطاةٌ بالجروح. كان وجهها أبشع من معظم الكوابيس. سقط السكين الصدئ، وتناثر عصيرٌ أحمر في كل مكان. غطّى آه فان أنفه بيد، وبالأخرى دفع الباب واندفع إلى المطبخ.
في الغرفة 1601، كان هناك ضوءٌ خافت في غرفة المعيشة. ارتدى آه فان بيجامته، وحمل حقيبته المدرسية الكبيرة، وأمسك بشمعة صغيرة بكلتا يديه. بدأ يستكشف الغرف الغريبة بنفسه. كان قد حدث شيءٌ مرعب في الغرفة 1601. كل الأثاث مُغطّى بالبلاستيك. على الأرض شريط شرطة ممزّق. خفّف آه فان خطواته ورفع زاوية الأريكة. كان العفن الداكن الأحمر مروّعًا، أشبه بندبةٍ عملاقة.
“لقد وجدتكِ!”
قد يظنّ الغرباء أنّ تلك الدمى صنعت بعناية، لكنّ المشابك البيضاء كانت مسحوقة من عظام الأطفال. لقد كانت نذيرَ شؤم شديد.
اندفعت أصابعه الصغيرة بحماسة، لكنّه لم يمسك بشيء. لقد اختفت المرأة وكأنها لم تكن موجودة قط.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“أمي، لا يمكنكِ فعل ذلك! لقد رأيتكِ!” صرخ آه فان، لكن لم يتلقَّ أي رد. قرّب الشمعة من دم التقطيع.
وقفت امرأة طويلة ونحيلة بجوار الأريكة. تحرّكت عيناها. التقطت الأصابع المجروحة الكتاب عن الأرض. في الغرفة المظلمة، برزت الرسومات الملوّنة في الكتاب بوضوح أكبر. كان آه فان قد رسم للتوّ كعكةً عملاقة، مغطاة بطبقة سميكة من الكريمة ومزيّنة بالفواكه.
بجانب الموقد المتعفّن، كان هناك لوح تقطيع نظيف. فوقه كتلة عجين فاسدة. كان أحدهم قد دسّ شرائح تفاح وطماطم متعفّنة على حواف العجين.
شعر تشين يونتيان بتغيّر في لهجة السائق، فاكتفى بابتسامة: “إذن علينا أن ننتظرهم. أنا لا أجرؤ على سرقة المجد منهم.” لم يكن تشين يونتيان يهتم لذلك أصلًا. كل ما أراده هو حماية رجاله.
لم تكن هناك أي فواكه أخرى في الشقق. من يدري أين وجدت المرأة التفاح والطماطم؟
اندفعت أصابعه الصغيرة بحماسة، لكنّه لم يمسك بشيء. لقد اختفت المرأة وكأنها لم تكن موجودة قط.
“واو! إنّها كعكة عيد ميلاد!” نظر آه فان إلى لوح التقطيع بدهشةٍ وفرح ظاهر. “هذه أول مرة يحتفل فيها أحدٌ بعيد ميلادي! أمي! عليكِ أن تنضمّي إلي! نحن نحتفل بعيد ميلادي!”
“أمي، لا يمكنكِ فعل ذلك! لقد رأيتكِ!” صرخ آه فان، لكن لم يتلقَّ أي رد. قرّب الشمعة من دم التقطيع.
تردّدت نبرة الصبي البريئة في المنزل المسكون الفارغ. حمل لوح التقطيع بصعوبة، لكن الفرح كان جليًا على وجهه.
من بين الفرق التسعة، لم يبقَ سوى خمسة ونصف، لكنّ ذلك لا يزال أقوى من المحققين العاديين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الأشباح داخل الشذوذات قد لا تكون شريرة.” كان باي شياو قد التقى بالزعماء، مثل تشانغ دينغ. ذلك الشبح الكبير كان محترمًا حين كان حيًّا. وحتى بعد موته، فعل ما بوسعه لإنقاذ الجميع.
“الهدف كان هنا قبل قليل.” التقط باي شياو الكتاب عن الأرض. لمس صورة كعكة عيد الميلاد المرسومة. “لا بدّ أنهم غادروا للتوّ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات