287 التعاون
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك أول مرة يرى فيها غاو مينغ “فرحًا” على الخالد الجسدي. لم يعرف إن كان ذلك بسبب تقدّمه المستمر في القوة أم بسبب جاذبية صورة الموت. ثمانية أذرع ضربت سطح البحيرة. فتعكّر الظل وامتلأ بالاضطراب. بعض التماثيل الغارقة في القاع بدأت تطفو.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو قضيتَ وقتًا أطول معي، ستكتشف أنني شخص يعشق السلام والعدالة.” جاء صوت شيا يانغ من صورةٍ لعضوة أمنٍ أنثى. كان واقفًا ويداه خلف ظهره، فيما انغرست أظافر طويلة في جسده. “لا أحب القتال، وأفضّل حلّ النزاعات بالكلمات…”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
ذلك الرجل كان قائد الفريق الأول. ولا أحد غير وان جيه كان يجرؤ على معارضته.
Arisu-san
“ولماذا أفعل؟ لم أؤذِهم أصلًا.” ألقى الرجل نظرة على ساعته. “أعتقد أنه يمكننا الاحتفاظ بهم وضمّهم إلى مركز التحقيق. على الأقل هم تعاملوا مع الشذوذ من قبل، بخلاف المحققين العاديين.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ذلك الرجل كان قائد الفريق الأول. ولا أحد غير وان جيه كان يجرؤ على معارضته.
“لو قضيتَ وقتًا أطول معي، ستكتشف أنني شخص يعشق السلام والعدالة.” جاء صوت شيا يانغ من صورةٍ لعضوة أمنٍ أنثى. كان واقفًا ويداه خلف ظهره، فيما انغرست أظافر طويلة في جسده. “لا أحب القتال، وأفضّل حلّ النزاعات بالكلمات…”
“مع قوتك، كان بإمكانك أن تواجهني وجهًا لوجه، فلماذا لجأتَ إلى الحِيَل القذرة؟ هذا لا يشبه أسلوب مركز التحقيق.” قال شيا يانغ بنبرة ساخرة. كان قادرًا على التنقل بحرية بين اللوحات، لكن شرطه أن يرسم على قماش. قوته كانت فريدة، غير أنّ مركز التحقيق يملك أيضًا أعضاء مميزين. تلك العضوة قادرة على لعن نفسها لتُصيب عدوها، وقادرة على تحويل روحها إلى قفص يحبس الأشباح. وقد تمكّنت من أسر شيا يانغ داخل روحها حين رسم صورتها.
“اصمت.” وقف المسؤول عن وحدة الأمن الخاصة في هان هاي في ممرٍّ غارق بالدماء واللوحات. العضوة الأنثى بجواره بدت وكأنها ملعونة؛ وجهها غطّته الطلاسم، والأظافر الطويلة تخترق جسدها. وللإمساك بشيا يانغ استخدموا أفرادهم كطُعم، ودفعوا ثمنًا باهظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو قضيتَ وقتًا أطول معي، ستكتشف أنني شخص يعشق السلام والعدالة.” جاء صوت شيا يانغ من صورةٍ لعضوة أمنٍ أنثى. كان واقفًا ويداه خلف ظهره، فيما انغرست أظافر طويلة في جسده. “لا أحب القتال، وأفضّل حلّ النزاعات بالكلمات…”
“مع قوتك، كان بإمكانك أن تواجهني وجهًا لوجه، فلماذا لجأتَ إلى الحِيَل القذرة؟ هذا لا يشبه أسلوب مركز التحقيق.” قال شيا يانغ بنبرة ساخرة. كان قادرًا على التنقل بحرية بين اللوحات، لكن شرطه أن يرسم على قماش. قوته كانت فريدة، غير أنّ مركز التحقيق يملك أيضًا أعضاء مميزين. تلك العضوة قادرة على لعن نفسها لتُصيب عدوها، وقادرة على تحويل روحها إلى قفص يحبس الأشباح. وقد تمكّنت من أسر شيا يانغ داخل روحها حين رسم صورتها.
“ولماذا أفعل؟ لم أؤذِهم أصلًا.” ألقى الرجل نظرة على ساعته. “أعتقد أنه يمكننا الاحتفاظ بهم وضمّهم إلى مركز التحقيق. على الأقل هم تعاملوا مع الشذوذ من قبل، بخلاف المحققين العاديين.”
“تبدو مرتاحًا جدًا.” كانت قائدة الفريق الأمني الثاني امرأة طويلة القامة، جسدها مغطى بالكامل بحيث لم يظهر أي وشمٍ شبحي. “لقد قتلتَ الكثير منا، ومع ذلك لديك الوقت لتُطلق الهراء؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أخرج مسمارًا طويلًا وغرزته في ذراع العضوة الأنثى. ذراعها لم تنزف، بل نزفت صورتها المعلّقة على الجدار.
…
“ذلك الـ ك الذي تتحدثون عنه… لم أره حتى. كيف لي أن أقتله؟ لاعبو لعبة الرعب مجرد مجموعة من الأطفال العاجزين. أنتم تبالغون في تقديرهم. لكن يمكنني أن أزوّدكم بمعلومة ثمينة.” حرّك شيا يانغ عنقه بصعوبة. “انظروا من النافذة. سمعتُ من أعضاءكم الآخرين أن ك قاد فريقه إلى المبنى الخلفي.”
“اتركوا هؤلاء الصغار لمصيرهم. نحن ذاهبون إلى المبنى الخلفي. لا يزال هناك ناجون من الفريق السابع والتاسع. علينا إنقاذهم.” قال قائد الفريق الثالث، حامِل التابوت، وكان الأكثر إخلاصًا. كان قلقًا على زملائه. ثم حطّم الحائط وأزاح الجدار الذي عُلّقت عليه صورة العضوة. “علينا أن نأخذ هذا الشبح معنا. لا يبدو أنه شخص صالح.”
“نحن نعرف قوة ك جيدًا. وبالفعل، لا يوجد أي أثر لاستخدامه وشمه الشبحي هنا.” قال قائد الفريق الثالث، رجل ضخم الجسد قاسٍ الملامح، لا يحمل وشمًا شبحيًا، لكنه يحمل تابوتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين دخلوا المبنى الخلفي، بدأ شيا يانغ يستشعر موقع غاو مينغ. إذ إن صورة الموت خاصته كانت بحوزة غاو مينغ، فهناك رابط لا ينفصم بينهما.
“المبنى الخلفي…” وان جيه ألقى نظرة من النافذة، وجمع كمًا من المعلومات. “ذلك المكان قد تحوّل بالفعل إلى عالم الظلال. يبدو أن هذا المستشفى قد فُسِد منذ زمن طويل. كيف لم يكتشف حُثالة مركز التحقيق ذلك؟”
“المبنى الخلفي…” وان جيه ألقى نظرة من النافذة، وجمع كمًا من المعلومات. “ذلك المكان قد تحوّل بالفعل إلى عالم الظلال. يبدو أن هذا المستشفى قد فُسِد منذ زمن طويل. كيف لم يكتشف حُثالة مركز التحقيق ذلك؟”
ارتفعت أصواتُ خطوات. خرج رجل ذو مظهر عادي من الممر. لو لم يكن السوار الدموي في معصمه، لظنه الناس مجرد عامل بسيط من الطبقة الكادحة.
لم يكد شيا يانغ يتذوق طعم الحرية حتى وقع في الأسر مجددًا. شعر بالغيظ. “حسنًا. سأقودكم إلى المبنى الخلفي.”
“قائد، يوجد العديد من لاعبي ألعاب الرعب هنا، لكن معظمهم مبتدئون بالكاد تفاعلوا مع الشذوذ. لا يمكنهم حتى مواجهة الأشباح الكبيرة، فكيف لهم قتل ك.” اقترب الرجل من وان جيه. لم يكن على جسده أي أثر دموي. صوته كان هادئًا.
تموّجت البحيرة المتشكلة من الظل. تفرّق الظلام. تماثيل عديدة في القاع أخذت تنزف. بعضها تحطم بالكامل.
“ألم تُمسك بهم؟” عقد قائد الفريق الثاني حاجبيه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ولماذا أفعل؟ لم أؤذِهم أصلًا.” ألقى الرجل نظرة على ساعته. “أعتقد أنه يمكننا الاحتفاظ بهم وضمّهم إلى مركز التحقيق. على الأقل هم تعاملوا مع الشذوذ من قبل، بخلاف المحققين العاديين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك الـ ك الذي تتحدثون عنه… لم أره حتى. كيف لي أن أقتله؟ لاعبو لعبة الرعب مجرد مجموعة من الأطفال العاجزين. أنتم تبالغون في تقديرهم. لكن يمكنني أن أزوّدكم بمعلومة ثمينة.” حرّك شيا يانغ عنقه بصعوبة. “انظروا من النافذة. سمعتُ من أعضاءكم الآخرين أن ك قاد فريقه إلى المبنى الخلفي.”
ذلك الرجل كان قائد الفريق الأول. ولا أحد غير وان جيه كان يجرؤ على معارضته.
ذلك الرجل كان قائد الفريق الأول. ولا أحد غير وان جيه كان يجرؤ على معارضته.
“اتركوا هؤلاء الصغار لمصيرهم. نحن ذاهبون إلى المبنى الخلفي. لا يزال هناك ناجون من الفريق السابع والتاسع. علينا إنقاذهم.” قال قائد الفريق الثالث، حامِل التابوت، وكان الأكثر إخلاصًا. كان قلقًا على زملائه. ثم حطّم الحائط وأزاح الجدار الذي عُلّقت عليه صورة العضوة. “علينا أن نأخذ هذا الشبح معنا. لا يبدو أنه شخص صالح.”
“لا يمكننا الانتظار أكثر.” استدعى غاو مينغ الخالد الجسدي، وأعطاه موقع صورة الموت.
لم يكد شيا يانغ يتذوق طعم الحرية حتى وقع في الأسر مجددًا. شعر بالغيظ. “حسنًا. سأقودكم إلى المبنى الخلفي.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
وحين دخلوا المبنى الخلفي، بدأ شيا يانغ يستشعر موقع غاو مينغ. إذ إن صورة الموت خاصته كانت بحوزة غاو مينغ، فهناك رابط لا ينفصم بينهما.
“اتركوا هؤلاء الصغار لمصيرهم. نحن ذاهبون إلى المبنى الخلفي. لا يزال هناك ناجون من الفريق السابع والتاسع. علينا إنقاذهم.” قال قائد الفريق الثالث، حامِل التابوت، وكان الأكثر إخلاصًا. كان قلقًا على زملائه. ثم حطّم الحائط وأزاح الجدار الذي عُلّقت عليه صورة العضوة. “علينا أن نأخذ هذا الشبح معنا. لا يبدو أنه شخص صالح.”
“وجدتها…” بعد أن دخلوا عالم الظلال الحقيقي، ازدادت حواس شيا يانغ حدة. وتمكّن من الإحساس بأن حالة غاو مينغ لم تكن طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين دخلوا المبنى الخلفي، بدأ شيا يانغ يستشعر موقع غاو مينغ. إذ إن صورة الموت خاصته كانت بحوزة غاو مينغ، فهناك رابط لا ينفصم بينهما.
“القاتل الذي ذبح رفاقكم قد لاحظ وصولكم. إنه يختبئ في مكان آمن. يمكنني أن أقودكم إليه، لكن عليكم أن تعدوني بأن تتركوني حرًا حينها.” كان المعلّم شيا بارعًا في الكلام. ومنطقيًا، كان أعضاء الأمن غرباء عن هذا المكان، ومن الطبيعي أن يكتشفهم السكان الأصليون. وعندما يدرك العدو قوتهم، فمن الطبيعي أيضًا أن يختبئ.
“لا يمكننا الانتظار أكثر.” استدعى غاو مينغ الخالد الجسدي، وأعطاه موقع صورة الموت.
…
…
كان جدار اللحم يتعرض لهجوم. المرضى الذين كانوا بداخله بدأوا يتعاونون بعدما أدركوا ذلك. إن بقوا هناك، سينتهون كقرابين للتماثيل المحطمة. أمّا لو هربوا، فربما يحظون بفرصة.
كان الخالد الجسدي الآن مثل غاو مينغ حينما كان في غرفة الجدة شين. حين مدّ يديه داخل الطست النحاسي، تحوّل الماء إلى اللون الأحمر، وجميع التماثيل في الغرفة حدّقت به.
“هل يمكن أن يكونوا بقية أعضاء الأمن؟” تذكّر غاو مينغ مواجهته السابقة مع ك. أولئك الذين جاؤوا من لعبة المحرم في شين لو يحملون أوشامًا شبحية، وقد نالوا قوةً خارقة من لعبة المحرم.
وبالمقارنة مع التماثيل المحطمة في البحيرة السوداء، كان اهتمام غاو مينغ منصبًا أكثر على الجُثث المتسامية. إذ يمكن للخالد الجسدي أن يستخدمها مباشرة لصنع المزيد من أدوات التعذيب.
وبالمقارنة مع التماثيل المحطمة في البحيرة السوداء، كان اهتمام غاو مينغ منصبًا أكثر على الجُثث المتسامية. إذ يمكن للخالد الجسدي أن يستخدمها مباشرة لصنع المزيد من أدوات التعذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين دخلوا المبنى الخلفي، بدأ شيا يانغ يستشعر موقع غاو مينغ. إذ إن صورة الموت خاصته كانت بحوزة غاو مينغ، فهناك رابط لا ينفصم بينهما.
الذين بالخارج يبذلون جهدهم للدخول، والذين بالداخل يتوقون للخروج. كلا الطرفين يبحث عن نقاط ضعف جدار اللحم.
“نحن نعرف قوة ك جيدًا. وبالفعل، لا يوجد أي أثر لاستخدامه وشمه الشبحي هنا.” قال قائد الفريق الثالث، رجل ضخم الجسد قاسٍ الملامح، لا يحمل وشمًا شبحيًا، لكنه يحمل تابوتًا.
“لا يمكننا الانتظار أكثر.” استدعى غاو مينغ الخالد الجسدي، وأعطاه موقع صورة الموت.
…
ترك الخالد الجسدي المعطف الأحمر فور سماعه. الوجوه الأربعة تطلعت إلى البحيرة السوداء، وانفجرت ضاحكة بجنون.
“نحن نعرف قوة ك جيدًا. وبالفعل، لا يوجد أي أثر لاستخدامه وشمه الشبحي هنا.” قال قائد الفريق الثالث، رجل ضخم الجسد قاسٍ الملامح، لا يحمل وشمًا شبحيًا، لكنه يحمل تابوتًا.
كانت تلك أول مرة يرى فيها غاو مينغ “فرحًا” على الخالد الجسدي. لم يعرف إن كان ذلك بسبب تقدّمه المستمر في القوة أم بسبب جاذبية صورة الموت. ثمانية أذرع ضربت سطح البحيرة. فتعكّر الظل وامتلأ بالاضطراب. بعض التماثيل الغارقة في القاع بدأت تطفو.
كان جدار اللحم يتعرض لهجوم. المرضى الذين كانوا بداخله بدأوا يتعاونون بعدما أدركوا ذلك. إن بقوا هناك، سينتهون كقرابين للتماثيل المحطمة. أمّا لو هربوا، فربما يحظون بفرصة.
“ما الذي تحويه تلك الصورة؟” أمسكت شوان وين بيد غاو مينغ. والتقيا مع الخالد الجسدي في قلب البحيرة السوداء.
“لا يمكننا الانتظار أكثر.” استدعى غاو مينغ الخالد الجسدي، وأعطاه موقع صورة الموت.
ذلك الكائن الجبّار وقف بين التماثيل المحطمة. داس على العديد من الإيمان المكسور، ومد يده ليمسك بصورة الموت في قاع البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تُمسك بهم؟” عقد قائد الفريق الثاني حاجبيه.
تموّجت البحيرة المتشكلة من الظل. تفرّق الظلام. تماثيل عديدة في القاع أخذت تنزف. بعضها تحطم بالكامل.
تموّجت البحيرة المتشكلة من الظل. تفرّق الظلام. تماثيل عديدة في القاع أخذت تنزف. بعضها تحطم بالكامل.
كان الخالد الجسدي الآن مثل غاو مينغ حينما كان في غرفة الجدة شين. حين مدّ يديه داخل الطست النحاسي، تحوّل الماء إلى اللون الأحمر، وجميع التماثيل في الغرفة حدّقت به.
“مع قوتك، كان بإمكانك أن تواجهني وجهًا لوجه، فلماذا لجأتَ إلى الحِيَل القذرة؟ هذا لا يشبه أسلوب مركز التحقيق.” قال شيا يانغ بنبرة ساخرة. كان قادرًا على التنقل بحرية بين اللوحات، لكن شرطه أن يرسم على قماش. قوته كانت فريدة، غير أنّ مركز التحقيق يملك أيضًا أعضاء مميزين. تلك العضوة قادرة على لعن نفسها لتُصيب عدوها، وقادرة على تحويل روحها إلى قفص يحبس الأشباح. وقد تمكّنت من أسر شيا يانغ داخل روحها حين رسم صورتها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“القاتل الذي ذبح رفاقكم قد لاحظ وصولكم. إنه يختبئ في مكان آمن. يمكنني أن أقودكم إليه، لكن عليكم أن تعدوني بأن تتركوني حرًا حينها.” كان المعلّم شيا بارعًا في الكلام. ومنطقيًا، كان أعضاء الأمن غرباء عن هذا المكان، ومن الطبيعي أن يكتشفهم السكان الأصليون. وعندما يدرك العدو قوتهم، فمن الطبيعي أيضًا أن يختبئ.
ذلك الكائن الجبّار وقف بين التماثيل المحطمة. داس على العديد من الإيمان المكسور، ومد يده ليمسك بصورة الموت في قاع البحيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات