281 الانكسار
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ترددت الصرخات الخفيّة في كل مكان. كان العالم بأسره مطلياً بطبقة رقيقة من الأحمر.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“إنه ابني! أستطيع سماع هاتفه يرن!” أغلقت المرأة في منتصف العمر الدفتر. أرادت أن تندفع للخارج لكن شوان وين أمسكت بها.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Arisu-san
“أستطيع أن أتعاطف مع ذلك. لكن، لماذا لا تغادرين إن كنتِ قلقة عليه هكذا؟” راقبت شوان وين المرأة وهي تنهي كأس الماء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“قد تكون كذبة بيضاء، لكن هناك شيء واحد مؤكد. سيتو آن يكذب عليكِ. في الواقع، ربما يفعل شيئاً مروّعاً لعلاج مرضكِ.”
“أعرف أن بُنيتي الجسدية ليست الأفضل، لكن ليس لدي أيّ أمراض عقلية.” هزّت المرأة في منتصف العمر رأسها.
“نعم. سيتو آن لن يتجاهل مكالمتي أبداً.” شعرت المرأة في منتصف العمر بالألم. “لكن…”
“هل ما زلتِ تتذكرين نغمة الهاتف؟ سيتو آن لم يعد. لقد بحثت في الشقة. كان ذلك في خيالك.” أصبح صوت شوان وين صارماً.
“لا! لا يمكن أن تكون هذه حقيقية!” اهتزّت المرأة في منتصف العمر. واصلت شوان وين توسيع “الشقوق”. حين قلّبت المرأة الدفتر المزوّر، مدّت شوان وين يدها إلى جيبها واتصلت برقم سيتو آن. رنّت النغمة المألوفة في الممر. الذكريات رقصت على اللحن. كلمات مختلفة لمعت في عيني المرأة. رفعت رأسها في ارتباك.
“خيال؟” بدت المرأة في منتصف العمر غير واثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه بعض السجلات والصور التي وجدتها في منزل العم تشانغ. معظمها مرتبطة بكِ. حالتكِ تزداد سوءاً. إن استمرّ هذا، قد لا تري ابنكِ مجدداً.” أخرجت شوان وين الكثير من الصور بالأبيض والأسود. كل ما التُقط داخل المنزل كان خالياً من الألوان. الجيران، النباتات، وحتى الشمس كانت باهتة بشكل صادم. قلّبت المرأة في منتصف العمر دفتر المذكرات. كل صفحة فيها مدخل يتعلّق بها. الكلمات كانت مثيرة للاضطراب.
“إنه استنتاج بسيط جداً. بما أن ابنكِ يحبكِ كثيراً، فلماذا سيتعمّد الاختباء منكِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الباب، كان غاو مينغ يستند إلى الحائط ويختبئ في الظل. كل خطوة من شوان وين كانت محسوبة، وسمّت المنزل “غرفة مريض عملاقة”. حوّلت كل جارٍ إلى جزء من العلاج. كانت تتعمّد تدمير الإحساس بالأمان الذي يوفّره المنزل. كانت طيبتها تدفع المرأة في منتصف العمر ببطء إلى الحافة. ما أرادته شوان وين هو جعل المرأة تصدّق حقاً أنها مريضة. حين يصبح العالم الطبيعي غير طبيعي، فإن العالم غير الطبيعي سيصبح هو الطبيعي.
“نعم. سيتو آن لن يتجاهل مكالمتي أبداً.” شعرت المرأة في منتصف العمر بالألم. “لكن…”
“لدي شعور أنه واجه مشكلة ما. لم يعد إلى المنزل منذ فترة.” القلق، والاضطراب، والحيرة، حين تتجذّر في قلب أحد، سيكون من الصعب إزالتها. ستنتشر إلى كل زاوية من القلب. حين يتلقّى المرء معلومات صادمة في مثل هذه الحالة، فهذا هو الخطوة الأولى ليفقد عقله.
“هذه بعض السجلات والصور التي وجدتها في منزل العم تشانغ. معظمها مرتبطة بكِ. حالتكِ تزداد سوءاً. إن استمرّ هذا، قد لا تري ابنكِ مجدداً.” أخرجت شوان وين الكثير من الصور بالأبيض والأسود. كل ما التُقط داخل المنزل كان خالياً من الألوان. الجيران، النباتات، وحتى الشمس كانت باهتة بشكل صادم. قلّبت المرأة في منتصف العمر دفتر المذكرات. كل صفحة فيها مدخل يتعلّق بها. الكلمات كانت مثيرة للاضطراب.
حين غادرت ظلّ مبنى الشقق، انكسرت بعض القيود. رأت شكل المستشفى بجانب الشارع. كان شيء مخيف يحدث داخل المستشفى.
“لا! لا يمكن أن تكون هذه حقيقية!” اهتزّت المرأة في منتصف العمر. واصلت شوان وين توسيع “الشقوق”. حين قلّبت المرأة الدفتر المزوّر، مدّت شوان وين يدها إلى جيبها واتصلت برقم سيتو آن. رنّت النغمة المألوفة في الممر. الذكريات رقصت على اللحن. كلمات مختلفة لمعت في عيني المرأة. رفعت رأسها في ارتباك.
“إنه ابني! أستطيع سماع هاتفه يرن!” أغلقت المرأة في منتصف العمر الدفتر. أرادت أن تندفع للخارج لكن شوان وين أمسكت بها.
“إنه ابني! أستطيع سماع هاتفه يرن!” أغلقت المرأة في منتصف العمر الدفتر. أرادت أن تندفع للخارج لكن شوان وين أمسكت بها.
“نعم. سيتو آن لن يتجاهل مكالمتي أبداً.” شعرت المرأة في منتصف العمر بالألم. “لكن…”
“خالة، من فضلكِ انتبهي! أنتِ لم تتصلي بسيتو آن. فلماذا سيرنّ هاتفه؟”
واقفاً في الظل حيث لا تصل الشمس، كان خلف والدة سيتو آن المجمع السكني الذي يمثّل المنزل. المباني الأربعة جعلتها تبدو صغيرة جداً.
توقفت المرأة في منتصف العمر ووقفت في غرفة المعيشة، ممسكة بالدفتر والصور. “نعم. لماذا رنّ؟ هل هو خيالي؟ ألا تسمعينه؟ إنه بالخارج فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اهدئي!” أزالت شوان وين الخاتم من إصبعها. أدارت خصلة شعرها خلاله. جعلت المرأة تركّز على الخاتم المتأرجح. تلاشت نغمة الهاتف تدريجياً حتى اختفت كلياً.
واقفاً في الظل حيث لا تصل الشمس، كان خلف والدة سيتو آن المجمع السكني الذي يمثّل المنزل. المباني الأربعة جعلتها تبدو صغيرة جداً.
“كان ذلك مفاجئاً جداً. هل تذكّرتِ شيئاً حين قرأتِ الدفتر؟” ساعدت شوان وين المرأة على الجلوس على الأريكة. سكبت لها كأس ماء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كنت… قلقة بشأن سيتو آن.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“الراشدون والأطفال المجاورون لكِ مزيفون. أنتِ تعيشين في منزل مزيّف. في وقت كهذا، ما زلتِ قلقة بشأن سيتو آن؟” صُدمت شوان وين.
“قد تكون كذبة بيضاء، لكن هناك شيء واحد مؤكد. سيتو آن يكذب عليكِ. في الواقع، ربما يفعل شيئاً مروّعاً لعلاج مرضكِ.”
“لدي شعور أنه واجه مشكلة ما. لم يعد إلى المنزل منذ فترة.” القلق، والاضطراب، والحيرة، حين تتجذّر في قلب أحد، سيكون من الصعب إزالتها. ستنتشر إلى كل زاوية من القلب. حين يتلقّى المرء معلومات صادمة في مثل هذه الحالة، فهذا هو الخطوة الأولى ليفقد عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الباب، كان غاو مينغ يستند إلى الحائط ويختبئ في الظل. كل خطوة من شوان وين كانت محسوبة، وسمّت المنزل “غرفة مريض عملاقة”. حوّلت كل جارٍ إلى جزء من العلاج. كانت تتعمّد تدمير الإحساس بالأمان الذي يوفّره المنزل. كانت طيبتها تدفع المرأة في منتصف العمر ببطء إلى الحافة. ما أرادته شوان وين هو جعل المرأة تصدّق حقاً أنها مريضة. حين يصبح العالم الطبيعي غير طبيعي، فإن العالم غير الطبيعي سيصبح هو الطبيعي.
خارج الباب، كان غاو مينغ يستند إلى الحائط ويختبئ في الظل. كل خطوة من شوان وين كانت محسوبة، وسمّت المنزل “غرفة مريض عملاقة”. حوّلت كل جارٍ إلى جزء من العلاج. كانت تتعمّد تدمير الإحساس بالأمان الذي يوفّره المنزل. كانت طيبتها تدفع المرأة في منتصف العمر ببطء إلى الحافة. ما أرادته شوان وين هو جعل المرأة تصدّق حقاً أنها مريضة. حين يصبح العالم الطبيعي غير طبيعي، فإن العالم غير الطبيعي سيصبح هو الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أستطيع أن أتعاطف مع ذلك. لكن، لماذا لا تغادرين إن كنتِ قلقة عليه هكذا؟” راقبت شوان وين المرأة وهي تنهي كأس الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت نحو البوابة حتى رأت شخصاً واقفاً في الظلال.
“سيتو آن أخبرني ألّا أغادر هذا المنزل أبداً.”
ترددت الصرخات الخفيّة في كل مكان. كان العالم بأسره مطلياً بطبقة رقيقة من الأحمر.
“هل هو قلق من أن تذهبي للبحث عنه، أم أنه قلق من أن تكتشفي شيئاً ما؟” جلست شوان وين بجانب المرأة. “ربما يمرّ بشيء مروّع جداً. لا يريد أن يقلقكِ، لذا لا يخبركِ بأي شيء. ومع ذلك، كلما تصرّف هكذا، زاد الألم الذي ستشعرين به.” أمسكت المرأة بكأس الماء، وبدا عليها العمر.
اضطربت عواطف المرأة. تشوّه ضوء الشمس في الغرفة. ارتجفت الألعاب في الصندوق القديم. خبا المرآة بجانب الخزانة. حتى كأس الماء الذي كانت تمسكه المرأة ارتعش. انعكاسها بدا مشوّشاً كما لو أنها لم تكن حقيقية. ارتجفت كتفا المرأة. لم تستطع تقبّل “الحقيقة”، لكنها اضطرّت لقبولها. حين وصل التناقض في قلبها إلى ذروته، رنّ هاتف سيتو آن مجدداً.
“قد تكون كذبة بيضاء، لكن هناك شيء واحد مؤكد. سيتو آن يكذب عليكِ. في الواقع، ربما يفعل شيئاً مروّعاً لعلاج مرضكِ.”
توقفت المرأة في منتصف العمر ووقفت في غرفة المعيشة، ممسكة بالدفتر والصور. “نعم. لماذا رنّ؟ هل هو خيالي؟ ألا تسمعينه؟ إنه بالخارج فقط!”
دخل صوت شوان وين إلى أذنيها. لم تقل المرأة في منتصف العمر شيئاً. كانت شوان وين ببساطة تنطق بما في قلبها. كان هناك صوتان يتجادلان داخل قلب المرأة. صوت يقول لها أن تغادر المنزل للبحث عن سيتو آن. الصوت الآخر يحذّرها من مغادرة المنزل. لكن، مع تشجيع شوان وين، انكسر التوازن. أصابت شوان وين نقطة الضعف في قلب المرأة. قرأت الإدخالات في الدفتر وكبّرت الخوف في قلبها.
اختفت النغمة. تجاهلت المرأة في منتصف العمر ساقها المصابة وسارت نحو الظل.
اضطربت عواطف المرأة. تشوّه ضوء الشمس في الغرفة. ارتجفت الألعاب في الصندوق القديم. خبا المرآة بجانب الخزانة. حتى كأس الماء الذي كانت تمسكه المرأة ارتعش. انعكاسها بدا مشوّشاً كما لو أنها لم تكن حقيقية. ارتجفت كتفا المرأة. لم تستطع تقبّل “الحقيقة”، لكنها اضطرّت لقبولها. حين وصل التناقض في قلبها إلى ذروته، رنّ هاتف سيتو آن مجدداً.
“سيتو آن أخبرني ألّا أغادر هذا المنزل أبداً.”
“سيتو آن! سيتو آن!” دفعت المرأة شوان وين بعيداً وركضت نحو الباب. كانت مصمّمة على رؤية الحقيقة. لم ترتدِ حتى حذاءها واندفعت خارج المنزل والممر!
“خيال؟” بدت المرأة في منتصف العمر غير واثقة.
كانت النغمة على مقربة. طاردت والدة سيتو آن الصوت. الميزان في قلبها قد انقلب، وتجاهلت تحذير سيتو آن. خرجت من المنزل والممر!
كانت النغمة على مقربة. طاردت والدة سيتو آن الصوت. الميزان في قلبها قد انقلب، وتجاهلت تحذير سيتو آن. خرجت من المنزل والممر!
دخلت الساحة وركضت عبر المظلّة الملتوية. كانت النغمة من ذاكرتها أمامها، لكنها لم تستطع اللحاق بها.
“هل هذا هو المكان الذي يعمل فيه سيتو آن؟”
ركضت نحو البوابة حتى رأت شخصاً واقفاً في الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل صوت شوان وين إلى أذنيها. لم تقل المرأة في منتصف العمر شيئاً. كانت شوان وين ببساطة تنطق بما في قلبها. كان هناك صوتان يتجادلان داخل قلب المرأة. صوت يقول لها أن تغادر المنزل للبحث عن سيتو آن. الصوت الآخر يحذّرها من مغادرة المنزل. لكن، مع تشجيع شوان وين، انكسر التوازن. أصابت شوان وين نقطة الضعف في قلب المرأة. قرأت الإدخالات في الدفتر وكبّرت الخوف في قلبها.
“سيتو آن! هل هذا أنت؟ هل عدت أخيراً إلى المنزل؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اختفت النغمة. تجاهلت المرأة في منتصف العمر ساقها المصابة وسارت نحو الظل.
“لدي شعور أنه واجه مشكلة ما. لم يعد إلى المنزل منذ فترة.” القلق، والاضطراب، والحيرة، حين تتجذّر في قلب أحد، سيكون من الصعب إزالتها. ستنتشر إلى كل زاوية من القلب. حين يتلقّى المرء معلومات صادمة في مثل هذه الحالة، فهذا هو الخطوة الأولى ليفقد عقله.
“خالة، شخص ما عبر الشارع قبل قليل.” أشار غاو مينغ إلى الجهة المقابلة. “حدث ذلك قبل ثوانٍ.”
“سيتو آن! هل هذا أنت؟ هل عدت أخيراً إلى المنزل؟”
واقفاً في الظل حيث لا تصل الشمس، كان خلف والدة سيتو آن المجمع السكني الذي يمثّل المنزل. المباني الأربعة جعلتها تبدو صغيرة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت نحو البوابة حتى رأت شخصاً واقفاً في الظلال.
وهي تلهث بعمق، نظرت المرأة في منتصف العمر عبر الشارع. خطت خطوات نحوه.
“لا! لا يمكن أن تكون هذه حقيقية!” اهتزّت المرأة في منتصف العمر. واصلت شوان وين توسيع “الشقوق”. حين قلّبت المرأة الدفتر المزوّر، مدّت شوان وين يدها إلى جيبها واتصلت برقم سيتو آن. رنّت النغمة المألوفة في الممر. الذكريات رقصت على اللحن. كلمات مختلفة لمعت في عيني المرأة. رفعت رأسها في ارتباك.
حين غادرت ظلّ مبنى الشقق، انكسرت بعض القيود. رأت شكل المستشفى بجانب الشارع. كان شيء مخيف يحدث داخل المستشفى.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ترددت الصرخات الخفيّة في كل مكان. كان العالم بأسره مطلياً بطبقة رقيقة من الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل صوت شوان وين إلى أذنيها. لم تقل المرأة في منتصف العمر شيئاً. كانت شوان وين ببساطة تنطق بما في قلبها. كان هناك صوتان يتجادلان داخل قلب المرأة. صوت يقول لها أن تغادر المنزل للبحث عن سيتو آن. الصوت الآخر يحذّرها من مغادرة المنزل. لكن، مع تشجيع شوان وين، انكسر التوازن. أصابت شوان وين نقطة الضعف في قلب المرأة. قرأت الإدخالات في الدفتر وكبّرت الخوف في قلبها.
“هل هذا هو المكان الذي يعمل فيه سيتو آن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدئي!” أزالت شوان وين الخاتم من إصبعها. أدارت خصلة شعرها خلاله. جعلت المرأة تركّز على الخاتم المتأرجح. تلاشت نغمة الهاتف تدريجياً حتى اختفت كلياً.
“هل ما زلتِ تتذكرين نغمة الهاتف؟ سيتو آن لم يعد. لقد بحثت في الشقة. كان ذلك في خيالك.” أصبح صوت شوان وين صارماً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات