280 الرجل في المرآة
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“خالتي، خالتي!” بعثرت شوان وين شعرها. التصق العرق بجبهتها. بدا صوتها مرتبكًا، لكنها حاولت إخفاء ذلك. بعد أن فُتح الباب، تغيّر إيقاع تنفسها.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“بعد لفّها وغمرها ببعض المواد، يمكننا ختمها داخل الخزانة. هذا سيقلّل من احتمال اكتشافها.” نظّف غاو مينغ المشهد بمهارة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو…”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“لا تسيئي فهمي.” حرّك غاو مينغ المرآة. ولاحظ أن حالة الرجل الأعمى قد ساءت. كان جسده منحنياً إلى ما بعد حدوده. “أخشى أننا لا نملك الوقت لقتل الجميع هنا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لماذا نحن هنا؟ هل لدى العمّ تشانغ أي أدلة عنه؟” دخل غاو مينغ القبو مع شوان وين. كان قد سمعها تذكر العمّ تشانغ في منزل المرأة في منتصف العمر.
“هل هو…”
لم تتجه شوان وين إلى هناك بل مشت نحو المبنى رقم 1، الأقرب إلى البوابة. كان المبنى القديم ضخمًا. بعض السكان حوّلوا منازلهم إلى متاجر صغيرة وحتى عيادات. كان استوديو العمّ تشانغ للتصوير في القبو. كان الرجل العجوز سيّئ الطباع. عادةً لم يكن أحد يزوره.
لم تتوقع شوان وين أن يترك غاو مينغ أحدًا في الخارج كخطة احتياطية. ومع ذلك، بناءً على حالته، فلن يتمكّن من البقاء طويلًا.
“لماذا نحن هنا؟ هل لدى العمّ تشانغ أي أدلة عنه؟” دخل غاو مينغ القبو مع شوان وين. كان قد سمعها تذكر العمّ تشانغ في منزل المرأة في منتصف العمر.
“رجلٌ أعمى ذو أذنٍ مصابة؟ هل خرج من جسد الكلب الكبير؟” كان غاو مينغ يعرف أنّ الشخصية الحقيقية للكلب الكبير كانت دائمًا مختبئة داخل غرفة الضغينة المظلمة. لقد أُنهك الرجل بشدة من شرور العالم. فضّل أن يكون كلبًا على أن يترك قبو كلبه. ومع ذلك، فقد هرب بطريقةٍ ما من قبوِه وتمسّك بذراع غاو مينغ وهو يخاطر بالهلاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدت شيئًا في مكان العمّ تشانغ. له علاقة بك، لكنني لست متأكدة إن كان يجب أن أخبرك به أم لا.” كشفت شوان وين “عن غير قصد” زاوية من المذكرّة. بدت كفتاة الجوار الودودة بلا أي سوء نية.
“ماذا رأى؟ هل جاء لينقذني؟” شعر غاو مينغ بالذنب. لقد عامل الكلب الكبير كصديق، لكنه لم يتوقع أن يبقى الرجل. لقد فعل حتى المستحيل لينقذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تريدين مني أن أفعله؟”
“روحٌ مسكينة أخرى مخدوعة مثلي. إن عاملني أحدهم باللطف والإيثار كما يعاملني هذا الرجل، فسأفعل كل شيءٍ لأجله.” سخرت شوان وين. “انظر إليه. عليك أن تغادر بأسرع وقت إن لم ترد أن يموت بسببك.” ناولت شوان وين المرآة الصغيرة لغاو مينغ وأشارت إلى الطريق خارج مبنى الشقق. “يعمل سيتو آن في المبنى المقابل للطريق. لكن لا أستطيع استخدام قوتي هنا. لا أستطيع دخول مكان عمله. نحن بحاجة إلى خلق مزيدٍ من الثغرات في هذا العالم.”
“لأكون أكثر دقة، له علاقة بك وبسيتو آن.” بدا أنّ شوان وين قد اتخذت قرارًا عظيمًا. أغلقت الباب والستائر لتحجب “الشمس” في الخارج. “أنتِ تعانين من مرضٍ عقلي نادر للغاية. ابنك يعمل ممرّضًا في المستشفى وقد عانى كثيرًا ليبقى إلى جانبك.”
“ما الذي تريدين مني أن أفعله؟”
“روحٌ مسكينة أخرى مخدوعة مثلي. إن عاملني أحدهم باللطف والإيثار كما يعاملني هذا الرجل، فسأفعل كل شيءٍ لأجله.” سخرت شوان وين. “انظر إليه. عليك أن تغادر بأسرع وقت إن لم ترد أن يموت بسببك.” ناولت شوان وين المرآة الصغيرة لغاو مينغ وأشارت إلى الطريق خارج مبنى الشقق. “يعمل سيتو آن في المبنى المقابل للطريق. لكن لا أستطيع استخدام قوتي هنا. لا أستطيع دخول مكان عمله. نحن بحاجة إلى خلق مزيدٍ من الثغرات في هذا العالم.”
“فقط أظهر حين يُطلب منك ذلك واستغل سيتو آن في قلبك.” عادت شوان وين وغاو مينغ إلى الساحة. كان الجيران قد ذهبوا للراحة. أشرقت الشمس بصمت على الأثاث القديم. الملابس المجفّفة في الممر نشرت رائحة خفيفة من مسحوق الغسيل. كل شيء كان مرحّبًا ومريحًا. كان المكان يتكوّن من أربعة مبانٍ، تحيط بالساحة في الوسط. عاش سيتو آن ووالدته في أعمق مبنى منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكي يتمكّن من البقاء بجانبي عندما أكون مريضة…” تذكرت المرأة أشياء معيّنة.
لم تتجه شوان وين إلى هناك بل مشت نحو المبنى رقم 1، الأقرب إلى البوابة. كان المبنى القديم ضخمًا. بعض السكان حوّلوا منازلهم إلى متاجر صغيرة وحتى عيادات. كان استوديو العمّ تشانغ للتصوير في القبو. كان الرجل العجوز سيّئ الطباع. عادةً لم يكن أحد يزوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تريدين مني أن أفعله؟”
“لماذا نحن هنا؟ هل لدى العمّ تشانغ أي أدلة عنه؟” دخل غاو مينغ القبو مع شوان وين. كان قد سمعها تذكر العمّ تشانغ في منزل المرأة في منتصف العمر.
“أعلم أنّ سيتو آن قد عانى كثيرًا. لكنني لست مريضة.” ارتبكت المرأة في منتصف العمر، “أنا بصحة جيدة جدًا.”
أخرجت شوان وين المفتاح وفتحت باب القبو. كان المكان قد تم تنظيفه، لكن رائحة الدم ما زالت عالقة في الهواء.
“رجلٌ أعمى ذو أذنٍ مصابة؟ هل خرج من جسد الكلب الكبير؟” كان غاو مينغ يعرف أنّ الشخصية الحقيقية للكلب الكبير كانت دائمًا مختبئة داخل غرفة الضغينة المظلمة. لقد أُنهك الرجل بشدة من شرور العالم. فضّل أن يكون كلبًا على أن يترك قبو كلبه. ومع ذلك، فقد هرب بطريقةٍ ما من قبوِه وتمسّك بذراع غاو مينغ وهو يخاطر بالهلاك.
أضاءت شوان وين المصابيح، وأغلقت الباب خلفها وقالت: “حتى لو كان لديه أدلة، فلن يتمكن من إخبارنا… لأنه ميت.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم تكن شوان وين قد تغيّرت. ففي أحد الإصدارات السابقة، قتلت جميع الشخصيات النسائية الرئيسيات الأخريات. سحب غاو مينغ الستائر السميكة. رأى الدم يتسرّب من تحت السرير. انحنى. كان الوجه الأرجواني متورمًا. جثة رجلٍ عجوز كانت تتحلّل بسرعة كبيرة. كانت عيناه معصوبتين، وبدا وكأنه يبتسم.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“هل قتلته؟”
لم تتجه شوان وين إلى هناك بل مشت نحو المبنى رقم 1، الأقرب إلى البوابة. كان المبنى القديم ضخمًا. بعض السكان حوّلوا منازلهم إلى متاجر صغيرة وحتى عيادات. كان استوديو العمّ تشانغ للتصوير في القبو. كان الرجل العجوز سيّئ الطباع. عادةً لم يكن أحد يزوره.
“لقد قتل نفسه… تحت إقناعي.” بدأت شوان وين بتفتيش الغرفة. لم يقل غاو مينغ شيئًا وأخرج المرآة الصغيرة. وجّه المرآة نحو الرجل العجوز. أظهر الانعكاس تمثالًا حجريًا لشيخٍ مغطى بالطحالب. وفقًا للأساطير، يمكن أن يواجه المرء الشيخ الحجري عند التنزّه في الجبال العميقة. يقود الشيخ الحجري التائهين ليصبحوا قربانًا لسامي الجبل. وإذا هرب المتنزّهون، فإن الشيخ الحجري يتبعهم حتى ينمو داخل عمودهم الفقري. ومع كل قتلة، يحصل الشيخ الحجري على قطعة من عمود فقري دموي على ظهره. الشيخ الحجري تحت السرير كان يحمل عمودًا فقريًا بشريًا كاملًا.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لا أستطيع استخدام قوتي الشيطانية داخل الشقة. استغرق الأمر وقتًا طويلًا للتعامل معه.” وجدت شوان وين هاتف العمّ تشانغ في الدرج. أدخلت الأرقام التي كانت تستخدمها والدة سيتو آن للاتصال بسيتو آن. جاء صوت الرنين الواضح من قلب غاو مينغ. كانت روح سيتو آن محاصرة داخل غرفة التعذيب، وكان يفعل كل ما بوسعه للرد على المكالمة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هذا يُجدي.” استدارت شوان وين واكتشفت أن غاو مينغ قد جرّ جثة الشيخ الحجري من تحت السرير. لفّ الضمادة حولها. “ما الذي تفعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد لفّها وغمرها ببعض المواد، يمكننا ختمها داخل الخزانة. هذا سيقلّل من احتمال اكتشافها.” نظّف غاو مينغ المشهد بمهارة.
حكّت شوان وين رأسها ودرست غاو مينغ، “طريقتك في المغازلة مميزة جدًا.”
حكّت شوان وين رأسها ودرست غاو مينغ، “طريقتك في المغازلة مميزة جدًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا تسيئي فهمي.” حرّك غاو مينغ المرآة. ولاحظ أن حالة الرجل الأعمى قد ساءت. كان جسده منحنياً إلى ما بعد حدوده. “أخشى أننا لا نملك الوقت لقتل الجميع هنا.”
أخرجت شوان وين المفتاح وفتحت باب القبو. كان المكان قد تم تنظيفه، لكن رائحة الدم ما زالت عالقة في الهواء.
“لقد أنفقت جميع أوراقي لقتل العمّ تشانغ. هل تظنّ أنّ قتل الناس هنا أمرٌ سهل؟” دحرجت شوان وين عينيها. “هيا. نحن بحاجة إلى إيجاد والدة سيتو آن. لا يمكننا إظهار أي نيّة خبيثة وعلينا مساعدتها قدر استطاعتنا.”
“هل قتلته؟”
أخفت شوان وين هاتف العمّ تشانغ وأخرجت بعض الصور ومذكّرة من الخزانة. عدّلتها واندفعت إلى الطابق حيث كانت والدة سيتو آن.
أخرجت شوان وين المفتاح وفتحت باب القبو. كان المكان قد تم تنظيفه، لكن رائحة الدم ما زالت عالقة في الهواء.
“خالتي، خالتي!” بعثرت شوان وين شعرها. التصق العرق بجبهتها. بدا صوتها مرتبكًا، لكنها حاولت إخفاء ذلك. بعد أن فُتح الباب، تغيّر إيقاع تنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو…”
“هل رأيتِ سيتو آن؟” لم تكن المرأة في منتصف العمر تملك شهية. لقد كانت تنتظر خبرًا. وما إن سمعت شوان وين حتى أسرعت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يُجدي.” استدارت شوان وين واكتشفت أن غاو مينغ قد جرّ جثة الشيخ الحجري من تحت السرير. لفّ الضمادة حولها. “ما الذي تفعله؟”
“لا. لكن…” أظهرت شوان وين ترددًا كبيرًا كما لو أنها لم تكن تعلم إن كان ينبغي أن تواصل أم لا.
“لا. لكن…” أظهرت شوان وين ترددًا كبيرًا كما لو أنها لم تكن تعلم إن كان ينبغي أن تواصل أم لا.
بدت المرأة في منتصف العمر محبطة في البداية، لكن عينيها أضاءتا عندما سمعت كلمة “لكن”. قادَت شوان وين مشاعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو…”
“لقد وجدت شيئًا في مكان العمّ تشانغ. له علاقة بك، لكنني لست متأكدة إن كان يجب أن أخبرك به أم لا.” كشفت شوان وين “عن غير قصد” زاوية من المذكرّة. بدت كفتاة الجوار الودودة بلا أي سوء نية.
“لا أستطيع استخدام قوتي الشيطانية داخل الشقة. استغرق الأمر وقتًا طويلًا للتعامل معه.” وجدت شوان وين هاتف العمّ تشانغ في الدرج. أدخلت الأرقام التي كانت تستخدمها والدة سيتو آن للاتصال بسيتو آن. جاء صوت الرنين الواضح من قلب غاو مينغ. كانت روح سيتو آن محاصرة داخل غرفة التعذيب، وكان يفعل كل ما بوسعه للرد على المكالمة.
“له علاقة بي؟!”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لأكون أكثر دقة، له علاقة بك وبسيتو آن.” بدا أنّ شوان وين قد اتخذت قرارًا عظيمًا. أغلقت الباب والستائر لتحجب “الشمس” في الخارج. “أنتِ تعانين من مرضٍ عقلي نادر للغاية. ابنك يعمل ممرّضًا في المستشفى وقد عانى كثيرًا ليبقى إلى جانبك.”
“لا. لكن…” أظهرت شوان وين ترددًا كبيرًا كما لو أنها لم تكن تعلم إن كان ينبغي أن تواصل أم لا.
“أعلم أنّ سيتو آن قد عانى كثيرًا. لكنني لست مريضة.” ارتبكت المرأة في منتصف العمر، “أنا بصحة جيدة جدًا.”
“لا أستطيع استخدام قوتي الشيطانية داخل الشقة. استغرق الأمر وقتًا طويلًا للتعامل معه.” وجدت شوان وين هاتف العمّ تشانغ في الدرج. أدخلت الأرقام التي كانت تستخدمها والدة سيتو آن للاتصال بسيتو آن. جاء صوت الرنين الواضح من قلب غاو مينغ. كانت روح سيتو آن محاصرة داخل غرفة التعذيب، وكان يفعل كل ما بوسعه للرد على المكالمة.
“إذًا، لماذا انتقل سيتو آن إلى المدينة القديمة وعمل ممرضًا في مستشفى لي سان؟”
“لا أستطيع استخدام قوتي الشيطانية داخل الشقة. استغرق الأمر وقتًا طويلًا للتعامل معه.” وجدت شوان وين هاتف العمّ تشانغ في الدرج. أدخلت الأرقام التي كانت تستخدمها والدة سيتو آن للاتصال بسيتو آن. جاء صوت الرنين الواضح من قلب غاو مينغ. كانت روح سيتو آن محاصرة داخل غرفة التعذيب، وكان يفعل كل ما بوسعه للرد على المكالمة.
“لكي يتمكّن من البقاء بجانبي عندما أكون مريضة…” تذكرت المرأة أشياء معيّنة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“لكن أين أنتِ الآن؟” أشارت شوان وين حولها. “أنتِ في المنزل.”
لم تكن شوان وين قد تغيّرت. ففي أحد الإصدارات السابقة، قتلت جميع الشخصيات النسائية الرئيسيات الأخريات. سحب غاو مينغ الستائر السميكة. رأى الدم يتسرّب من تحت السرير. انحنى. كان الوجه الأرجواني متورمًا. جثة رجلٍ عجوز كانت تتحلّل بسرعة كبيرة. كانت عيناه معصوبتين، وبدا وكأنه يبتسم.
لم تنكر المرأة في منتصف العمر ذلك.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“كل من في هذا المجمع يكذب عليك. إنهم جزء من علاجك. منزلكِ هو غرفة مرضى ضخمة.”
“لا تسيئي فهمي.” حرّك غاو مينغ المرآة. ولاحظ أن حالة الرجل الأعمى قد ساءت. كان جسده منحنياً إلى ما بعد حدوده. “أخشى أننا لا نملك الوقت لقتل الجميع هنا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لماذا نحن هنا؟ هل لدى العمّ تشانغ أي أدلة عنه؟” دخل غاو مينغ القبو مع شوان وين. كان قد سمعها تذكر العمّ تشانغ في منزل المرأة في منتصف العمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
