You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 277

277 أهلاً بعودتك إلى المنزل

277 أهلاً بعودتك إلى المنزل

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو مينغ فتح الباب الثقيل. نسيم الصيف جلب دفء الشمس إلى الغرفة. الشعر الأسود لامس وجنتيه، وعبير الأرز تلاشى.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“لقد كنت تنظر إلى الألعاب. افترضت أنك تخطّط لشراء بعضها لأطفالك.” المرأة غطّت الوعاء المخصّص لسيتو آن. “لنأكل.”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

شوان وين عند الباب صُدمت. لكنها سريعًا خطت خطوة للخلف بأدب، كما لو أنها لم تتعرّف على غاو مينغ. “مرحبًا.”

Arisu-san

تنورتها رفرفت. صوت الصراصير اختفى. العالم صار صامتًا. المرأة الواقفة خارج الباب واجهت غاو مينغ. عند رؤية الوجه المألوف للمرأة، صُدم غاو مينغ. لم يتوقع أن يلتقيا هكذا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

فجأة جاء طرق على الباب. غاو مينغ وضع عيدانه. “لابد أنه سيتو آن. سأذهب لأفتح الباب.” غادر الطاولة بخطوات سريعة. المرأة وقفت ونظرت إلى الباب الأمامي بتوقّع. كانت تتمنى عودة سيتو آن أكثر من أي شخص آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المرأة في منتصف العمر ظلّت تتّصل بلا توقف. كانت قلقة على سيتو آن. مهما كان سيتو آن بارزًا في نظر العالم الخارجي، كان دائمًا طفلًا في عينيها. طفلًا يقع في المشاكل، يتعرّض للإصابات، ويجعل الآخرين يقلقون عليه.

شوان وين عند الباب صُدمت. لكنها سريعًا خطت خطوة للخلف بأدب، كما لو أنها لم تتعرّف على غاو مينغ. “مرحبًا.”

“لقد تأخّر الوقت، وهو لا يجيب على اتصالاتي. هل حدث له شيء ما؟” المرأة في منتصف العمر واصلت الاتصال مرارًا وتكرارًا. غاو مينغ وقف إلى الجانب. كان يعرف أن سيتو آن لا يستطيع الإجابة على الاتصال ولن يعود، لأنه محبوس داخل قلبه.

المرأة في منتصف العمر واصلت النظر إلى الخارج من النافذة. شمس أوائل الصيف كانت دافئة. المشهد خارج النافذة كان مليئًا بالحياة. الزمن بدا وكأنه يتدفّق ببطء في الشقّة القديمة. كل الأطباق قُدِّمت. الأشخاص الذين كان ينبغي أن يكونوا هناك لم يكونوا، والأشخاص الذين كان ينبغي أن يجلسوا لم يجلسوا. واحدة تنتظر عودة ابنها إلى المنزل، والآخر ينتظر أن ينكشف الخطر.

“لابد أنه مشغول بالعمل. يمكننا أن نأكل بينما ننتظره.” المرأة في منتصف العمر وضعت الهاتف. دخلت المطبخ لتقديم الأرز. الاتصالات توقّفت، لكن الرنين استمرّ يتردّد في قلب غاو مينغ. الصوت أصبح أوضح وكأنّه ينتظر سيتو آن ليجيب.

المرأة في منتصف العمر تمتمت كما لو أنها تحدّث نفسها: “يا بُني، أنت تشبه طفلي كثيرًا.”

ماذا سيحدث لو أنّ سيتو آن أجاب حقًا؟

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

غاو مينغ نظر إلى الطاولة الممتلئة بالأطباق. الشمس أشرقت من خلال النافذة وشطرت الغرفة إلى نصفين. هو وقف في الظل. جانب الطاولة كان أكثر إشراقًا.

حذاء غاو مينغ اصطدم بالخزانة. بين الخزانة وركن الجدار كان هناك صندوق ورقي ممزّق. الصندوق كان صغيرًا ومليئًا بالكثير من الألعاب. كل شيء في الشقّة بدا مألوفًا بالنسبة لغاو مينغ… باستثناء صندوق الألعاب هذا. معظم الألعاب كانت على شكل بشري. كان هناك طفل يحمل خوذة ألعاب معدنية، ممرضة ترتدي قبعة ليلية طويلة الذيل، دمية لطيفة برأس ضخم، ولعبة على شكل مشهور بعيون غائرة وهالات سوداء ثقيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لسبب ما، طاولة الطعام لا تبدو وكأنها من أجل الطعام.” غاو مينغ بقي في العتمة وظل يبحث عن الشذوذ في الغرفة. “لابد أن في منزل سيتو آن ما هو أكثر من هذا. لقد خلق بيديه خطايا كثيرة. كم عائلة تحطّمت وانهارت بسببه؟ كيف يمكن أن يحتفظ منزله بالدفء والحب؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو مينغ فتح الباب الثقيل. نسيم الصيف جلب دفء الشمس إلى الغرفة. الشعر الأسود لامس وجنتيه، وعبير الأرز تلاشى.

“من المحتمل أن الدم مختبئ في الأماكن التي لا أستطيع رؤيتها، والزوايا التي لا تصلها الشمس. لابد أن جثثًا متعفّنة مخبّأة هنا!”

حذاء غاو مينغ اصطدم بالخزانة. بين الخزانة وركن الجدار كان هناك صندوق ورقي ممزّق. الصندوق كان صغيرًا ومليئًا بالكثير من الألعاب. كل شيء في الشقّة بدا مألوفًا بالنسبة لغاو مينغ… باستثناء صندوق الألعاب هذا. معظم الألعاب كانت على شكل بشري. كان هناك طفل يحمل خوذة ألعاب معدنية، ممرضة ترتدي قبعة ليلية طويلة الذيل، دمية لطيفة برأس ضخم، ولعبة على شكل مشهور بعيون غائرة وهالات سوداء ثقيلة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“همم؟”

غاو مينغ نظر إلى الطاولة الممتلئة بالأطباق. الشمس أشرقت من خلال النافذة وشطرت الغرفة إلى نصفين. هو وقف في الظل. جانب الطاولة كان أكثر إشراقًا.

اللعبة التي أمسك بها غاو مينغ بدت وكأنها تحرّك عينيها. لمس غاو مينغ محجر عين اللعبة. لعبة المشهور الذكر كانت رديئة الصنع. لم يكن لديها حتى جفون. كان هناك ألعاب كثيرة مشابهة. لم تبدُ ألعابًا قديمة رماها الآخرون، ولا ألعابًا بيعت في السوق. ظهرت وكأنها جُمعت من قِبل المرأة في منتصف العمر.

“سيتو آن ليس لديه الكثير من الأصدقاء. هو دائمًا مجتهد أكثر من اللازم ويهدف إلى المركز الأول. لا يعرف كيف يشارك الآخرين.” المرأة تنهدت. “الآباء الآخرون يأملون أن يدرس أبناؤهم بجد ليكون لهم مستقبل مشرق، لكنني آمل أن يتساهل سيتو آن مع نفسه قليلًا. أنا سعيدة طالما كان بصحّة جيدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيتو آن لعب بهذه عندما كان صغيرًا. جمعتها وأردت أن أعطيها للأطفال في الساحة، لكن سيتو آن رفض الفكرة. لا أعرف لماذا ما زال متمسّكًا بها، بالنظر إلى عمره.” المرأة في منتصف العمر خرجت وهي تحمل وعاءين من الأرز. “لنأكل.”

“لابد أنه مشغول بالعمل. يمكننا أن نأكل بينما ننتظره.” المرأة في منتصف العمر وضعت الهاتف. دخلت المطبخ لتقديم الأرز. الاتصالات توقّفت، لكن الرنين استمرّ يتردّد في قلب غاو مينغ. الصوت أصبح أوضح وكأنّه ينتظر سيتو آن ليجيب.

المرأة في منتصف العمر واصلت النظر إلى الخارج من النافذة. شمس أوائل الصيف كانت دافئة. المشهد خارج النافذة كان مليئًا بالحياة. الزمن بدا وكأنه يتدفّق ببطء في الشقّة القديمة. كل الأطباق قُدِّمت. الأشخاص الذين كان ينبغي أن يكونوا هناك لم يكونوا، والأشخاص الذين كان ينبغي أن يجلسوا لم يجلسوا. واحدة تنتظر عودة ابنها إلى المنزل، والآخر ينتظر أن ينكشف الخطر.

المرأة في منتصف العمر كانت طيّبة جدًا، لطيفة ومنفتحة.

“هل لديك أطفال؟” المرأة في منتصف العمر سألت فجأة.

“لماذا؟” غاو مينغ استدار ورأى المرأة وهي تغرف الأطباق في وعاء صغير. احتفظت به من أجل سيتو آن.

“سيتو آن ليس لديه الكثير من الأصدقاء. هو دائمًا مجتهد أكثر من اللازم ويهدف إلى المركز الأول. لا يعرف كيف يشارك الآخرين.” المرأة تنهدت. “الآباء الآخرون يأملون أن يدرس أبناؤهم بجد ليكون لهم مستقبل مشرق، لكنني آمل أن يتساهل سيتو آن مع نفسه قليلًا. أنا سعيدة طالما كان بصحّة جيدة.”

“لقد كنت تنظر إلى الألعاب. افترضت أنك تخطّط لشراء بعضها لأطفالك.” المرأة غطّت الوعاء المخصّص لسيتو آن. “لنأكل.”

ماذا سيحدث لو أنّ سيتو آن أجاب حقًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه المرّة الثانية التي تدعو فيها المرأة غاو مينغ للانضمام إليها على طاولة الطعام. العبير أثار ذكريات من ماضيه. غاو مينغ تحرّك نحو الطاولة دون قصد. لم يتمكّن من الشعور بأي خطر. كلّما اقترب من الطاولة، استطاع غاو مينغ أن يسمع أحدهم ينادي اسمه. ومع ذلك، الصوت سرعان ما غُمر بأصوات الرنين القادمة من قلبه. جلس غاو مينغ على المقعد المخصّص لسيتو آن.

“سيتو آن ليس لديه الكثير من الأصدقاء. هو دائمًا مجتهد أكثر من اللازم ويهدف إلى المركز الأول. لا يعرف كيف يشارك الآخرين.” المرأة تنهدت. “الآباء الآخرون يأملون أن يدرس أبناؤهم بجد ليكون لهم مستقبل مشرق، لكنني آمل أن يتساهل سيتو آن مع نفسه قليلًا. أنا سعيدة طالما كان بصحّة جيدة.”

المرأة في منتصف العمر تمتمت كما لو أنها تحدّث نفسها: “يا بُني، أنت تشبه طفلي كثيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا.” غاو مينغ لم يقل شيئًا آخر. أومأ متعاونًا كما لو أن هذه هي المرة الأولى التي يلتقيان فيها. الرنين في قلبه كان صاخبًا. غاو مينغ تراجع ليفتح لها الطريق. “هل ترغبين بالدخول إلى هذا المنزل أيضًا؟”

المرأة في منتصف العمر كانت طيّبة جدًا، لطيفة ومنفتحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة في منتصف العمر ظلّت تتّصل بلا توقف. كانت قلقة على سيتو آن. مهما كان سيتو آن بارزًا في نظر العالم الخارجي، كان دائمًا طفلًا في عينيها. طفلًا يقع في المشاكل، يتعرّض للإصابات، ويجعل الآخرين يقلقون عليه.

“سيتو آن ليس لديه الكثير من الأصدقاء. هو دائمًا مجتهد أكثر من اللازم ويهدف إلى المركز الأول. لا يعرف كيف يشارك الآخرين.” المرأة تنهدت. “الآباء الآخرون يأملون أن يدرس أبناؤهم بجد ليكون لهم مستقبل مشرق، لكنني آمل أن يتساهل سيتو آن مع نفسه قليلًا. أنا سعيدة طالما كان بصحّة جيدة.”

“لابد أنه مشغول بالعمل. يمكننا أن نأكل بينما ننتظره.” المرأة في منتصف العمر وضعت الهاتف. دخلت المطبخ لتقديم الأرز. الاتصالات توقّفت، لكن الرنين استمرّ يتردّد في قلب غاو مينغ. الصوت أصبح أوضح وكأنّه ينتظر سيتو آن ليجيب.

عندما لاحظت المرأة نظرات غاو مينغ، دفعت له أطباق الأضلاع المطبوخة، “جرّب بعضها. سيتو آن كان يحبّ طبخي. كان يمدحني كل يوم ويجعلني أشعر أنني طاهية عظيمة.”

عندما لاحظت المرأة نظرات غاو مينغ، دفعت له أطباق الأضلاع المطبوخة، “جرّب بعضها. سيتو آن كان يحبّ طبخي. كان يمدحني كل يوم ويجعلني أشعر أنني طاهية عظيمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غاو مينغ استخدم عيدانه ليلتقط قطعة ضلع. لم يأكلها بل فكّر في الجملة التي قالتها المرأة: “سيتو آن كان يحبّ طبخي.”

عندما لاحظت المرأة نظرات غاو مينغ، دفعت له أطباق الأضلاع المطبوخة، “جرّب بعضها. سيتو آن كان يحبّ طبخي. كان يمدحني كل يوم ويجعلني أشعر أنني طاهية عظيمة.”

هذا يعني أن سيتو آن لم يعد يحبّ طبخها، أو بالأحرى، لم يتذوّق طبخها منذ وقت طويل. غاو مينغ التقط هذه التفصيلة وفهم شيئًا واحدًا. المرأة في منتصف العمر كانت تكذب على نفسها! هي تعرف أن سيتو آن لن يعود أبدًا إلى المنزل!

شوان وين عند الباب صُدمت. لكنها سريعًا خطت خطوة للخلف بأدب، كما لو أنها لم تتعرّف على غاو مينغ. “مرحبًا.”

في هذه الحالة، لماذا كانت تستقبله بهذا الشغف؟ هذا يعني أنها أرادت أن تبقى في “منزلها” إلى الأبد.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

دوووم! دوووم! دوووم!

فجأة جاء طرق على الباب. غاو مينغ وضع عيدانه. “لابد أنه سيتو آن. سأذهب لأفتح الباب.” غادر الطاولة بخطوات سريعة. المرأة وقفت ونظرت إلى الباب الأمامي بتوقّع. كانت تتمنى عودة سيتو آن أكثر من أي شخص آخر.

المرأة في منتصف العمر واصلت النظر إلى الخارج من النافذة. شمس أوائل الصيف كانت دافئة. المشهد خارج النافذة كان مليئًا بالحياة. الزمن بدا وكأنه يتدفّق ببطء في الشقّة القديمة. كل الأطباق قُدِّمت. الأشخاص الذين كان ينبغي أن يكونوا هناك لم يكونوا، والأشخاص الذين كان ينبغي أن يجلسوا لم يجلسوا. واحدة تنتظر عودة ابنها إلى المنزل، والآخر ينتظر أن ينكشف الخطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غاو مينغ فتح الباب الثقيل. نسيم الصيف جلب دفء الشمس إلى الغرفة. الشعر الأسود لامس وجنتيه، وعبير الأرز تلاشى.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تنورتها رفرفت. صوت الصراصير اختفى. العالم صار صامتًا. المرأة الواقفة خارج الباب واجهت غاو مينغ. عند رؤية الوجه المألوف للمرأة، صُدم غاو مينغ. لم يتوقع أن يلتقيا هكذا.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“شوان وين؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

غاو مينغ خفّض صوته.

ماذا سيحدث لو أنّ سيتو آن أجاب حقًا؟

شوان وين عند الباب صُدمت. لكنها سريعًا خطت خطوة للخلف بأدب، كما لو أنها لم تتعرّف على غاو مينغ. “مرحبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا.” غاو مينغ لم يقل شيئًا آخر. أومأ متعاونًا كما لو أن هذه هي المرة الأولى التي يلتقيان فيها. الرنين في قلبه كان صاخبًا. غاو مينغ تراجع ليفتح لها الطريق. “هل ترغبين بالدخول إلى هذا المنزل أيضًا؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

اللعبة التي أمسك بها غاو مينغ بدت وكأنها تحرّك عينيها. لمس غاو مينغ محجر عين اللعبة. لعبة المشهور الذكر كانت رديئة الصنع. لم يكن لديها حتى جفون. كان هناك ألعاب كثيرة مشابهة. لم تبدُ ألعابًا قديمة رماها الآخرون، ولا ألعابًا بيعت في السوق. ظهرت وكأنها جُمعت من قِبل المرأة في منتصف العمر.

“لماذا؟” غاو مينغ استدار ورأى المرأة وهي تغرف الأطباق في وعاء صغير. احتفظت به من أجل سيتو آن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط