274 هل منزل سيتو آن أمامنا؟
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هذه الخريطة تبدو وكأنها رُسمت بواسطة طفل في رياض الأطفال.” عضَّ الكلب الكبير ثياب غاو مينغ. “لا تتصرّف بتهوّر. هذا المكان يبدو خاطئًا.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هل منزل سيتو آن أمامنا؟”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“ممرّض؟”
Arisu-san
“هل منزل سيتو آن في نهاية النفق؟ إذًا، هل منزلي أنا أيضًا في نهاية نفقي؟ هل هناك توجد عائلتي وماضيّ؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
من المتشرّدين إلى الشخصيات البارزة في هان هاي، كان سيتو آن “عادلاً” فيمن يقتل. كان يفعل أي شيء يعود عليه بالنفع. ويُزيل كل من يقف في طريقه. وجوهٌ محطّمة نمت في فجوات الجدران. بالكاد استطاعوا تحريك أذرعهم. كانوا يتوسّلون إلى غاو مينغ لينتشلهم من الأمعاء المظلمة.
“هل تُريد الدخول؟” كان الكلب الكبير يُبدي مقاومةً شديدة.
“الزيّ وبطاقة الهوية يُمثّلان وظيفته. الصورة تُمثّل ضميره. كل ما يملكه كان يضيع تدريجيًا داخل النفق، يُهضَم من قِبل عالم الظلال.” حلّل الكلب الكبير الأدلة. لم يُجب غاو مينغ. “لماذا؟ هل ستُخبرني أنّ لديك تجربة مشابهة؟”
“لماذا يُوجَّه المرضى إلى هنا بعد أن فشل الأطباء الثلاثة الآخرون في علاجهم؟ ما الذي يوجد في نهاية هذا النفق؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أخرج غاو مينغ الخريطة التي تركها السيّد سؤال. لم تُفصّل الخريطة هيكل قسم أمراض الجهاز الهضمي، ومع ذلك رسم السيّد سؤال بيتًا صغيرًا في هذا القسم.
اختفى الضوء خلفهما. شعر غاو مينغ وكأنه عاد إلى ليلة مهرجان الأشباح الجائعة. كان هناك صوت محورٍ يدور. استدار غاو مينغ ليُدرك أنّ الباب خلفهما قد أُغلق. لم يعد هناك طريق للعودة. كل شيء بدا وكأنّه تغيّر في تلك اللحظة.
“هذه الخريطة تبدو وكأنها رُسمت بواسطة طفل في رياض الأطفال.” عضَّ الكلب الكبير ثياب غاو مينغ. “لا تتصرّف بتهوّر. هذا المكان يبدو خاطئًا.”
في ليلة مهرجان الأشباح الجائعة، بعد أن نزل من الحافلة، رأى شيئًا مشابهًا داخل النفق.
“أتظن أنّ أيقونة المنزل الصغير تعني منزلًا؟ هل منزل سيتو آن عميق داخل هذا النفق؟” مدّ غاو مينغ يده ليلمس الجدران، فلم يشعر بأيّ رطوبة. حاول أن يتقدّم إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من سيبني منزله في مكان مقزّز كهذا؟” أطرق الكلب الكبير رأسه، وقاوم رغبته في التقيؤ وتبع غاو مينغ.
لم يستطع الكلب الكبير التأكّد. اختبأ خلف غاو مينغ.
“نفق… أمعاء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل نفق الجثث، كان الضحك في غير محلّه تمامًا. وكلما بدا أكثر براءة، ازداد رعبه.
اختفى الضوء خلفهما. شعر غاو مينغ وكأنه عاد إلى ليلة مهرجان الأشباح الجائعة. كان هناك صوت محورٍ يدور. استدار غاو مينغ ليُدرك أنّ الباب خلفهما قد أُغلق. لم يعد هناك طريق للعودة. كل شيء بدا وكأنّه تغيّر في تلك اللحظة.
“الزيّ وبطاقة الهوية يُمثّلان وظيفته. الصورة تُمثّل ضميره. كل ما يملكه كان يضيع تدريجيًا داخل النفق، يُهضَم من قِبل عالم الظلال.” حلّل الكلب الكبير الأدلة. لم يُجب غاو مينغ. “لماذا؟ هل ستُخبرني أنّ لديك تجربة مشابهة؟”
“غاو مينغ، هناك شيءٌ ينمو على الجدران. لا تقترب منها.” حذّر الكلب الكبير غاو مينغ، لكنّ غاو مينغ كان في حالة غريبة. بدا له الجو مألوفًا للغاية. كانت الظلال تنمو داخل فجوات الجدران الملتوية. مدّ غاو مينغ يده ليُخرج شيئًا ما. لقد كان زيًّا رسميًا من عشرين سنة مضت. كان هناك حتى بطاقة عمل تعود لسيتو آن. في الصورة كان شابًا وسيماً، عيناه تلمعان بالعدالة، مانحًا انطباعًا أوليًّا حسنًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“ممرّض؟”
أخرج غاو مينغ الخريطة التي تركها السيّد سؤال. لم تُفصّل الخريطة هيكل قسم أمراض الجهاز الهضمي، ومع ذلك رسم السيّد سؤال بيتًا صغيرًا في هذا القسم.
تقدّم غاو مينغ أعمق في النفق. فرأى صورةً مغروسةً في الجدار. كان سيتو آن واقفًا إلى جانب عائلة أحد المرضى. كانت العائلة تشكره بحرارة، لكن وُضِعت علامة صليب أحمر على بعض وجوههم كما لو أنهم قُتلوا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الزيّ وبطاقة الهوية يُمثّلان وظيفته. الصورة تُمثّل ضميره. كل ما يملكه كان يضيع تدريجيًا داخل النفق، يُهضَم من قِبل عالم الظلال.” حلّل الكلب الكبير الأدلة. لم يُجب غاو مينغ. “لماذا؟ هل ستُخبرني أنّ لديك تجربة مشابهة؟”
“أبي…”
كلّما تعمّقوا أكثر، ظهرت أشياء أكثر داخل الجدران اللحمية. كان هذا النفق مثل كبسولة زمنية تُسجّل الماضي المجهول لسيتو آن. في البداية، كانت الأشياء الخارجة من الجدران عاديّة نسبيًا، مثل الصور، الأزياء، الهدايا من المرضى، النقود وما إلى ذلك. لكن بعد أن ظهر خاتم زواج، بدأ كل شيء يأخذ منحى مظلمًا.
سجّلت الدمى التسع عملية تحوّل دمية عادية إلى إنسان. ومن منظور آخر، كانت تُجسّد كيف يُستبدَل إنسان حيّ تدريجيًا بشبح. بدت الدمى التسع عادية، لكنها مثّلت إنسانيّة سيتو آن المُحتضرة.
تفحّص غاو مينغ الخاتم. كان الألماس فيه صغيرًا جدًا. لم يكن غالي الثمن، لكنّه كان بارزًا داخل النفق. جمع كلّ الضوء. كان كعين تُحدّق في سيتو آن. مباشرة بعد خاتم الزواج، ظهرت دمية نمت عليها شعور بشرية. كانت الدمية لطيفة، لكنّها بدت مُرعبة بالشعر.
سجّلت الدمى التسع عملية تحوّل دمية عادية إلى إنسان. ومن منظور آخر، كانت تُجسّد كيف يُستبدَل إنسان حيّ تدريجيًا بشبح. بدت الدمى التسع عادية، لكنها مثّلت إنسانيّة سيتو آن المُحتضرة.
ليس بعيدًا عن الدمية الأولى كانت هناك دمية ثانية. هذه المرّة، إضافةً إلى الشعر، نمت عليها أظافر وأسنان بشرية. “هذه الدمية تُصبح أكثر فأكثر شبهًا بالإنسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ النفق يهتزّ بعنفٍ أكبر. وصارت الأشياء الخارجة من الجدار أكثر جنونًا وقسوة. كان سيتو آن قادرًا على تحويل طفله إلى شبح، فلماذا يُظهر رحمةً تجاه الآخرين؟
قريبًا، رأى غاو مينغ الدمية الثالثة وقد نمت عليها بشرة انسان. ثمّ ظهرت في الجدار الرابع دمية بعيون وأعضاء داخلية بشرية. وعندما وصل إلى الدمية التاسعة، أصيب بالذهول. لم تكن الدمية مختلفة البتّة عن طفل حقيقي. وكان الأمر الأكثر رعبًا أنّ غاو مينغ قد رأى هذه الدمية من قبل في مدرسة هان دي الخاصّة. لقد كان ابن سيتو آن البيولوجي!
لم يستطع الكلب الكبير التأكّد. اختبأ خلف غاو مينغ.
سجّلت الدمى التسع عملية تحوّل دمية عادية إلى إنسان. ومن منظور آخر، كانت تُجسّد كيف يُستبدَل إنسان حيّ تدريجيًا بشبح. بدت الدمى التسع عادية، لكنها مثّلت إنسانيّة سيتو آن المُحتضرة.
“أتظن أنّ أيقونة المنزل الصغير تعني منزلًا؟ هل منزل سيتو آن عميق داخل هذا النفق؟” مدّ غاو مينغ يده ليلمس الجدران، فلم يشعر بأيّ رطوبة. حاول أن يتقدّم إلى الداخل.
“أبي…”
تمكّن غاو مينغ من سماع صوت فتى صغير. اقترب من الجدار وأدرك أنّ صوت الطفل كان يأتي من داخله.
تمكّن غاو مينغ من سماع صوت فتى صغير. اقترب من الجدار وأدرك أنّ صوت الطفل كان يأتي من داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأنفاق…”
“الأشياء التي تنمو من الجدار هي الأشياء التي تخلّى عنها سيتو آن.” كان الطفل ما يزال ينتظر عودة أبيه إلى البيت، لكنّ ذلك لم يكن قطّ في نيّة سيتو آن.
“غاو مينغ، هناك شيءٌ ينمو على الجدران. لا تقترب منها.” حذّر الكلب الكبير غاو مينغ، لكنّ غاو مينغ كان في حالة غريبة. بدا له الجو مألوفًا للغاية. كانت الظلال تنمو داخل فجوات الجدران الملتوية. مدّ غاو مينغ يده ليُخرج شيئًا ما. لقد كان زيًّا رسميًا من عشرين سنة مضت. كان هناك حتى بطاقة عمل تعود لسيتو آن. في الصورة كان شابًا وسيماً، عيناه تلمعان بالعدالة، مانحًا انطباعًا أوليًّا حسنًا.
بدأ النفق يهتزّ بعنفٍ أكبر. وصارت الأشياء الخارجة من الجدار أكثر جنونًا وقسوة. كان سيتو آن قادرًا على تحويل طفله إلى شبح، فلماذا يُظهر رحمةً تجاه الآخرين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ النفق يهتزّ بعنفٍ أكبر. وصارت الأشياء الخارجة من الجدار أكثر جنونًا وقسوة. كان سيتو آن قادرًا على تحويل طفله إلى شبح، فلماذا يُظهر رحمةً تجاه الآخرين؟
تحت بزته الأنيقة ومظهره المُزيّف باللطف، كان يستخدم أمضى شفرة ليمزّق وجهًا جميلًا بعد الآخر، ويطفئ زوجًا بعد الآخر من الأعين المليئة بالأمل.
“لماذا يُوجَّه المرضى إلى هنا بعد أن فشل الأطباء الثلاثة الآخرون في علاجهم؟ ما الذي يوجد في نهاية هذا النفق؟”
كانت الجدران اللحمية تنبت منها جثث غير مكتملة. كانوا أولئك الأشخاص الذين كانوا بحاجة ماسة للمساعدة لكنّ سيتو آن استنزف منهم كل قيمة.
Arisu-san
من المتشرّدين إلى الشخصيات البارزة في هان هاي، كان سيتو آن “عادلاً” فيمن يقتل. كان يفعل أي شيء يعود عليه بالنفع. ويُزيل كل من يقف في طريقه. وجوهٌ محطّمة نمت في فجوات الجدران. بالكاد استطاعوا تحريك أذرعهم. كانوا يتوسّلون إلى غاو مينغ لينتشلهم من الأمعاء المظلمة.
“الزيّ وبطاقة الهوية يُمثّلان وظيفته. الصورة تُمثّل ضميره. كل ما يملكه كان يضيع تدريجيًا داخل النفق، يُهضَم من قِبل عالم الظلال.” حلّل الكلب الكبير الأدلة. لم يُجب غاو مينغ. “لماذا؟ هل ستُخبرني أنّ لديك تجربة مشابهة؟”
أثناء سيره داخل النفق، نظر غاو مينغ إلى الجثث نصف الحيّة، وفهم لماذا كان هذا مألوفًا له.
ما زال غاو مينغ لا يعرف ما الذي يوجد في نهاية نفقه. لكن في تلك اللحظة، كان على وشك رؤية أعمق أسرار سيتو آن. مشى غاو مينغ والكلب الكبير عبر الجثث التي لا تنتهي. كانت جرائم القتل كلّها مميّزة. ظهرت أشباح متحوّلة وبشر أكثر. فجأة، سمع غاو مينغ والكلب الكبير ضحكًا.
“الأنفاق…”
“غاو مينغ، هناك شيءٌ ينمو على الجدران. لا تقترب منها.” حذّر الكلب الكبير غاو مينغ، لكنّ غاو مينغ كان في حالة غريبة. بدا له الجو مألوفًا للغاية. كانت الظلال تنمو داخل فجوات الجدران الملتوية. مدّ غاو مينغ يده ليُخرج شيئًا ما. لقد كان زيًّا رسميًا من عشرين سنة مضت. كان هناك حتى بطاقة عمل تعود لسيتو آن. في الصورة كان شابًا وسيماً، عيناه تلمعان بالعدالة، مانحًا انطباعًا أوليًّا حسنًا.
في ليلة مهرجان الأشباح الجائعة، بعد أن نزل من الحافلة، رأى شيئًا مشابهًا داخل النفق.
“الأشياء التي تنمو من الجدار هي الأشياء التي تخلّى عنها سيتو آن.” كان الطفل ما يزال ينتظر عودة أبيه إلى البيت، لكنّ ذلك لم يكن قطّ في نيّة سيتو آن.
في نفق سيتو آن، تعود الجثث لآخرين. أمّا في نفق غاو مينغ، فجميع الجثث تعود إلى غاو مينغ نفسه.
تفحّص غاو مينغ الخاتم. كان الألماس فيه صغيرًا جدًا. لم يكن غالي الثمن، لكنّه كان بارزًا داخل النفق. جمع كلّ الضوء. كان كعين تُحدّق في سيتو آن. مباشرة بعد خاتم الزواج، ظهرت دمية نمت عليها شعور بشرية. كانت الدمية لطيفة، لكنّها بدت مُرعبة بالشعر.
“قد يحتاج المرء إلى إجراء طقس خاص لبدء تفكيك المصير. سيتو آن يستخدم حياة الآخرين، بينما أستخدم أنا حياتي الخاصة.”
اختفى الضوء خلفهما. شعر غاو مينغ وكأنه عاد إلى ليلة مهرجان الأشباح الجائعة. كان هناك صوت محورٍ يدور. استدار غاو مينغ ليُدرك أنّ الباب خلفهما قد أُغلق. لم يعد هناك طريق للعودة. كل شيء بدا وكأنّه تغيّر في تلك اللحظة.
ما زال غاو مينغ لا يعرف ما الذي يوجد في نهاية نفقه. لكن في تلك اللحظة، كان على وشك رؤية أعمق أسرار سيتو آن. مشى غاو مينغ والكلب الكبير عبر الجثث التي لا تنتهي. كانت جرائم القتل كلّها مميّزة. ظهرت أشباح متحوّلة وبشر أكثر. فجأة، سمع غاو مينغ والكلب الكبير ضحكًا.
“هذه الخريطة تبدو وكأنها رُسمت بواسطة طفل في رياض الأطفال.” عضَّ الكلب الكبير ثياب غاو مينغ. “لا تتصرّف بتهوّر. هذا المكان يبدو خاطئًا.”
داخل نفق الجثث، كان الضحك في غير محلّه تمامًا. وكلما بدا أكثر براءة، ازداد رعبه.
أخرج غاو مينغ الخريطة التي تركها السيّد سؤال. لم تُفصّل الخريطة هيكل قسم أمراض الجهاز الهضمي، ومع ذلك رسم السيّد سؤال بيتًا صغيرًا في هذا القسم.
“هل منزل سيتو آن أمامنا؟”
من المتشرّدين إلى الشخصيات البارزة في هان هاي، كان سيتو آن “عادلاً” فيمن يقتل. كان يفعل أي شيء يعود عليه بالنفع. ويُزيل كل من يقف في طريقه. وجوهٌ محطّمة نمت في فجوات الجدران. بالكاد استطاعوا تحريك أذرعهم. كانوا يتوسّلون إلى غاو مينغ لينتشلهم من الأمعاء المظلمة.
لم يستطع الكلب الكبير التأكّد. اختبأ خلف غاو مينغ.
“غاو مينغ، هناك شيءٌ ينمو على الجدران. لا تقترب منها.” حذّر الكلب الكبير غاو مينغ، لكنّ غاو مينغ كان في حالة غريبة. بدا له الجو مألوفًا للغاية. كانت الظلال تنمو داخل فجوات الجدران الملتوية. مدّ غاو مينغ يده ليُخرج شيئًا ما. لقد كان زيًّا رسميًا من عشرين سنة مضت. كان هناك حتى بطاقة عمل تعود لسيتو آن. في الصورة كان شابًا وسيماً، عيناه تلمعان بالعدالة، مانحًا انطباعًا أوليًّا حسنًا.
“هل منزل سيتو آن في نهاية النفق؟ إذًا، هل منزلي أنا أيضًا في نهاية نفقي؟ هل هناك توجد عائلتي وماضيّ؟”
“قد يحتاج المرء إلى إجراء طقس خاص لبدء تفكيك المصير. سيتو آن يستخدم حياة الآخرين، بينما أستخدم أنا حياتي الخاصة.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل نفق الجثث، كان الضحك في غير محلّه تمامًا. وكلما بدا أكثر براءة، ازداد رعبه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات