271 اللعنة الأشد جنونًا
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الرئيس المؤقت لمركز التحقيق في المدينة الشرقية ربّى شبحاً داخل مكتبه.” كان جينغ تووشين غاضباً لكن لم يظهر ذلك. صوته كان جليدياً: “من هو ذلك الطفل؟ ما علاقته بسيتو آن؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الرئيس المؤقت لمركز التحقيق في المدينة الشرقية ربّى شبحاً داخل مكتبه.” كان جينغ تووشين غاضباً لكن لم يظهر ذلك. صوته كان جليدياً: “من هو ذلك الطفل؟ ما علاقته بسيتو آن؟”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لنذهب.” وقف غاو مينغ عند الباب، لكن الخالد الجسدي لم يرغب بالمغادرة. رفع يده الملتئمة ولمس طاولة العمليات. كان المشهد كأن بالغاً جلب طفلاً إلى مدينة ملاهٍ. البالغ يريد المغادرة لأن الوقت تأخر، لكن الطفل يعانق الزحليقة ويرفض الرحيل. كانت طاولة العمليات مميزة جداً للخالد الجسدي. جعل هذا غاو مينغ يشعر بالعجز. “ألن تحملها معك، أليس كذلك؟”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“لا بأس. لن أُجبِركما.” أخرج غاو مينغ صورة زفاف شوان وين من جيبه. صورة الموت هذه كانت قد تغيّرت كثيراً منذ أن وجدها أول مرة. في الصورة، كان غاو مينغ ملوّناً. ثوب شوان وين بدأ يكتسب ألواناً، لكن بشرتها كانت شاحبة كالموت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
أراد غاو مينغ دخول منزل سيتو آن، لكنه لم يكن يعرف من أين يبدأ. كان الطبيبان يعانقان بعضهما كما لو كانا مستعدّين للموت معاً. عبس غاو مينغ. شعر أن كليهما لم يفهماه. أراد أن يكون الكلب الكبير مترجمه، لكن الكلب لم يجرؤ على الخروج من الظلال. كان يخشى أن يُركَل إلى غرفة التعذيب على يد غاو مينغ. الكلب الكبير كان صافياً في تفكيره. أنقذ غاو مينغ لأنه عرف ما هو نوع الشخص الذي أمامه. ولم يقترب لأنه عرف أيضاً ما هو نوع الشخص الذي أمامه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“لا بأس. لن أُجبِركما.” أخرج غاو مينغ صورة زفاف شوان وين من جيبه. صورة الموت هذه كانت قد تغيّرت كثيراً منذ أن وجدها أول مرة. في الصورة، كان غاو مينغ ملوّناً. ثوب شوان وين بدأ يكتسب ألواناً، لكن بشرتها كانت شاحبة كالموت.
بعد تفسيرات متعددة، أخيراً فهمت الطبيبة غاو مينغ. أظهرت له الجرح على ذراعها الذي لم يستطع أن يلتئم. ثم أخرجت زجاجة دواء من معطفها.
أراهم غاو مينغ الصورة، وأشار إلى الطفل في صورتهما ثم إلى شوان وين: “الطفل هو عائلتكما، وهي عائلتي. هل رأيتماها في المستشفى؟”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
بعد تفسيرات متعددة، أخيراً فهمت الطبيبة غاو مينغ. أظهرت له الجرح على ذراعها الذي لم يستطع أن يلتئم. ثم أخرجت زجاجة دواء من معطفها.
“وفقاً للمعلومات، اسم الطفل آه فانغ، الرقم 0109. إنه طُعم حيّ استخدمه سيتو آن لإطعام الشبح الكبير. لكن الطفل نجا بينما كل الطعوم قبله وبعده ماتت. يعتقد الباحثون أن الاستياء داخل غرفة الضغينة قد تجمّع الآن في 0109.”
“زجاجة من قسم الجهاز الهضمي؟” كانت الزجاجة فارغة. أمسك غاو مينغ بالزجاجة ونقل نظره إلى ذراع الطبيبة. كان الجرح الطويل يحمل بقايا قوة الإيمان. “هل هذا سبّبته شوان وين؟ لقد جمعت وعي الأحياء عبر اللعبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بإرشاد الطبيبة، رأى غاو مينغ رمزاً عند باب غرفة العمليات. علامة استفهام حمراء مقطوعة بخط أحمر. في “إلى حبّنا العابر”، كان الرمز يعني خطراً وشيكاً. “لقد كنت في عجلة لدرجة أنني لم ألاحظ هذا التحذير الذي تركته شوان وين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ممسكاً بالخيوط، غادر غاو مينغ غرفة التعذيب. كان الخالد الجسدي قد استنفد كل الوحوش داخل غرفة العمليات. دفع البقايا إلى الجانب. عندها أدرك غاو مينغ أخيراً أن غرفة العمليات قد تحوّلت إلى مذبح عملاق. طاولة العمليات كانت مركز المذبح. ملوّثة بالدم، صار سطح الطاولة كلّه أحمراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقل الخالد الجسدي الطاولة إلى مركز غرفة التعذيب، حيث كانت أدوات التعذيب معلّقة. الشفرات اصطدمت ببعضها. الشفرات الحادة تدلّت فوق هان هاي. خريطة هان هاي أحاطت بها أدوات التعذيب المختلفة. أراق المتسامي دمه الثمين على الخريطة. قطرة الدم تسرّبت ببطء عبر الطاولة وسمحت بضباب دموي خفيف أن ينزل على المباني. عبق اللحم فاح.
“لنذهب.” وقف غاو مينغ عند الباب، لكن الخالد الجسدي لم يرغب بالمغادرة. رفع يده الملتئمة ولمس طاولة العمليات. كان المشهد كأن بالغاً جلب طفلاً إلى مدينة ملاهٍ. البالغ يريد المغادرة لأن الوقت تأخر، لكن الطفل يعانق الزحليقة ويرفض الرحيل. كانت طاولة العمليات مميزة جداً للخالد الجسدي. جعل هذا غاو مينغ يشعر بالعجز. “ألن تحملها معك، أليس كذلك؟”
“زجاجة من قسم الجهاز الهضمي؟” كانت الزجاجة فارغة. أمسك غاو مينغ بالزجاجة ونقل نظره إلى ذراع الطبيبة. كان الجرح الطويل يحمل بقايا قوة الإيمان. “هل هذا سبّبته شوان وين؟ لقد جمعت وعي الأحياء عبر اللعبة.”
وبينما أنهى كلامه، رأى غاو مينغ المتسامي يمد جميع أذرعه الثمانية تحت طاولة العمليات. قشور الدم تقشّرت. صدر الخالد الجسدي انفتح مزمجراً، وابتلع الطاولة بأكملها. لم يستطع غاو مينغ ولا الكلب الكبير سوى التحديق بدهشة.
“لقد فات الأوان للتفكير في العواقب الآن، لأنه قد ابتلع كل شيء بالفعل.” كان غاو مينغ قد رأى أشياء ملعونة كثيرة. في أكاديمية هان دي الخاصة، تعلّم بعض الطلاب كيفية استخدام الأشياء الملعونة للتعامل مع الأشباح. لكنهم لم يجدوا سوى أشياء ملعونة منخفضة المستوى. كانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها غاو مينغ شيئاً بهذه القوة مثل طاولة العمليات. لم يكن يعرف مدى قوة هذا الشيء، لكن إن تُرك لينتشر، فسيصيب مساحة واسعة ويسبب شذوذاً خطيراً. بعد أن ابتلع الطاولة، أصبح الخالد الجسدي أكثر طاعة. سحب جسده، وأزال أثر المجزرة، وزحف عائداً إلى صدر غاو مينغ.
اهتزت الأرض، وبدأ المستشفى يبكي. الخالد الجسدي لم يهتم. بعد أن ابتلع الطاولة، وقف على الفتحة في الأرض. بعد أن أُرسلت إلى غرفة التعذيب، نمت شعيرات دموية من الطاولة. صارت ببطء جزءاً من غرفة التعذيب. لم يتوقع الطبيبان ذلك أيضاً. بدا وكأن المتسامي أراد منهما العمل حتى وهما مسجونان.
“وفقاً للمعلومات، اسم الطفل آه فانغ، الرقم 0109. إنه طُعم حيّ استخدمه سيتو آن لإطعام الشبح الكبير. لكن الطفل نجا بينما كل الطعوم قبله وبعده ماتت. يعتقد الباحثون أن الاستياء داخل غرفة الضغينة قد تجمّع الآن في 0109.”
سقطت القشور الدموية عن سطح الطاولة لتكشف النقش المخفي تحتها.
“زجاجة من قسم الجهاز الهضمي؟” كانت الزجاجة فارغة. أمسك غاو مينغ بالزجاجة ونقل نظره إلى ذراع الطبيبة. كان الجرح الطويل يحمل بقايا قوة الإيمان. “هل هذا سبّبته شوان وين؟ لقد جمعت وعي الأحياء عبر اللعبة.”
النقوش المقدسة التي بدت كحراشف التنين تحرّكت لتكوّن خريطة هان هاي!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
دماء الوحوش، فساد الظلال، سوء الفهم والظلال غمرت هان هاي. هذه الخريطة المطبوعة على الطاولة بدت وكأنها لعنة لو زانغ على المدينة بأكملها!
…
لقد أراد أن يستخدم الظلال، الرعب، المأساة والمرض ليغلف كل شيء. نوى أن يستعمل الطريقة الأكثر رعباً لإيقاظ الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد غاو مينغ دخول منزل سيتو آن، لكنه لم يكن يعرف من أين يبدأ. كان الطبيبان يعانقان بعضهما كما لو كانا مستعدّين للموت معاً. عبس غاو مينغ. شعر أن كليهما لم يفهماه. أراد أن يكون الكلب الكبير مترجمه، لكن الكلب لم يجرؤ على الخروج من الظلال. كان يخشى أن يُركَل إلى غرفة التعذيب على يد غاو مينغ. الكلب الكبير كان صافياً في تفكيره. أنقذ غاو مينغ لأنه عرف ما هو نوع الشخص الذي أمامه. ولم يقترب لأنه عرف أيضاً ما هو نوع الشخص الذي أمامه.
الشعيرات الدموية الرفيعة كانت مثل عروق الأوراق تنقل الوحوش إلى المباني على الخريطة. المباني بدت سليمة الآن، لكنها ستُلعن في النهاية. في الحالات الخفيفة، سيصاب السكان بالمرض. في الحالات الشديدة، سيكون هناك موت.
“لنذهب.” وقف غاو مينغ عند الباب، لكن الخالد الجسدي لم يرغب بالمغادرة. رفع يده الملتئمة ولمس طاولة العمليات. كان المشهد كأن بالغاً جلب طفلاً إلى مدينة ملاهٍ. البالغ يريد المغادرة لأن الوقت تأخر، لكن الطفل يعانق الزحليقة ويرفض الرحيل. كانت طاولة العمليات مميزة جداً للخالد الجسدي. جعل هذا غاو مينغ يشعر بالعجز. “ألن تحملها معك، أليس كذلك؟”
نقل الخالد الجسدي الطاولة إلى مركز غرفة التعذيب، حيث كانت أدوات التعذيب معلّقة. الشفرات اصطدمت ببعضها. الشفرات الحادة تدلّت فوق هان هاي. خريطة هان هاي أحاطت بها أدوات التعذيب المختلفة. أراق المتسامي دمه الثمين على الخريطة. قطرة الدم تسرّبت ببطء عبر الطاولة وسمحت بضباب دموي خفيف أن ينزل على المباني. عبق اللحم فاح.
لقد أراد أن يستخدم الظلال، الرعب، المأساة والمرض ليغلف كل شيء. نوى أن يستعمل الطريقة الأكثر رعباً لإيقاظ الجميع.
“شخص ما قد لعن المدينة بأكملها واستخدم المرضى المتحوّرين في المستشفى كقرابين لتقوية اللعنة. كم من الدَّين الكارما تراكم عليهم؟” قال الكلب الكبير بنبرة جديّة.
دماء الوحوش، فساد الظلال، سوء الفهم والظلال غمرت هان هاي. هذه الخريطة المطبوعة على الطاولة بدت وكأنها لعنة لو زانغ على المدينة بأكملها!
“لقد فات الأوان للتفكير في العواقب الآن، لأنه قد ابتلع كل شيء بالفعل.” كان غاو مينغ قد رأى أشياء ملعونة كثيرة. في أكاديمية هان دي الخاصة، تعلّم بعض الطلاب كيفية استخدام الأشياء الملعونة للتعامل مع الأشباح. لكنهم لم يجدوا سوى أشياء ملعونة منخفضة المستوى. كانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها غاو مينغ شيئاً بهذه القوة مثل طاولة العمليات. لم يكن يعرف مدى قوة هذا الشيء، لكن إن تُرك لينتشر، فسيصيب مساحة واسعة ويسبب شذوذاً خطيراً. بعد أن ابتلع الطاولة، أصبح الخالد الجسدي أكثر طاعة. سحب جسده، وأزال أثر المجزرة، وزحف عائداً إلى صدر غاو مينغ.
الشعيرات الدموية الرفيعة كانت مثل عروق الأوراق تنقل الوحوش إلى المباني على الخريطة. المباني بدت سليمة الآن، لكنها ستُلعن في النهاية. في الحالات الخفيفة، سيصاب السكان بالمرض. في الحالات الشديدة، سيكون هناك موت.
“هيا. سنذهب إلى قسم الجهاز الهضمي.” لوّح غاو مينغ للكلب الكبير. بين شوان وين ومركز التحقيق، اختار غاو مينغ شوان وين.
“وفقاً للمعلومات، اسم الطفل آه فانغ، الرقم 0109. إنه طُعم حيّ استخدمه سيتو آن لإطعام الشبح الكبير. لكن الطفل نجا بينما كل الطعوم قبله وبعده ماتت. يعتقد الباحثون أن الاستياء داخل غرفة الضغينة قد تجمّع الآن في 0109.”
…
في الممرّ الأمني في الطابق العاشر من مركز التحقيق في المدينة الشرقية، نظر جينغ تووشين إلى الجثث الملقاة على الدرج. قطّب جبينه وهو يرمي قفازاته الملطخة بالدماء. كان تابعه يعرف أنه في مزاج سيئ، لكنه مع ذلك أخرج التقارير، قائلاً: “يبدو أن سيتو آن قد ربّى شبحاً كبيراً وطفلاً في هذا المبنى.”
بلمسة على الشاشة، بدأ الفيديو بالعرض.
بلمسة على الشاشة، بدأ الفيديو بالعرض.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
طفل في الرابعة تقريباً يحمل حقيبة مدرسية مليئة بالقطع، ويرتدي بيجامة ويحمل صور متّسخة. ركض عبر الممرّ. عندما رأى الجثث، ارتعب. لكن المحققين كانوا جميعاً قد قُتلوا على يد الشبح الكبير بجانبه. لم يكن لديه أي فكرة أن هؤلاء ماتوا بسببه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الرئيس المؤقت لمركز التحقيق في المدينة الشرقية ربّى شبحاً داخل مكتبه.” كان جينغ تووشين غاضباً لكن لم يظهر ذلك. صوته كان جليدياً: “من هو ذلك الطفل؟ ما علاقته بسيتو آن؟”
“الرئيس المؤقت لمركز التحقيق في المدينة الشرقية ربّى شبحاً داخل مكتبه.” كان جينغ تووشين غاضباً لكن لم يظهر ذلك. صوته كان جليدياً: “من هو ذلك الطفل؟ ما علاقته بسيتو آن؟”
“وفقاً للمعلومات، اسم الطفل آه فانغ، الرقم 0109. إنه طُعم حيّ استخدمه سيتو آن لإطعام الشبح الكبير. لكن الطفل نجا بينما كل الطعوم قبله وبعده ماتت. يعتقد الباحثون أن الاستياء داخل غرفة الضغينة قد تجمّع الآن في 0109.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“وفقاً للمعلومات، اسم الطفل آه فانغ، الرقم 0109. إنه طُعم حيّ استخدمه سيتو آن لإطعام الشبح الكبير. لكن الطفل نجا بينما كل الطعوم قبله وبعده ماتت. يعتقد الباحثون أن الاستياء داخل غرفة الضغينة قد تجمّع الآن في 0109.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد غاو مينغ دخول منزل سيتو آن، لكنه لم يكن يعرف من أين يبدأ. كان الطبيبان يعانقان بعضهما كما لو كانا مستعدّين للموت معاً. عبس غاو مينغ. شعر أن كليهما لم يفهماه. أراد أن يكون الكلب الكبير مترجمه، لكن الكلب لم يجرؤ على الخروج من الظلال. كان يخشى أن يُركَل إلى غرفة التعذيب على يد غاو مينغ. الكلب الكبير كان صافياً في تفكيره. أنقذ غاو مينغ لأنه عرف ما هو نوع الشخص الذي أمامه. ولم يقترب لأنه عرف أيضاً ما هو نوع الشخص الذي أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
