270 الانجاز
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخالد الجسدي لم يُبالِ بالرومانسية والحب. الأضلاع انغلقت، والطبيبان عُلِقا داخل غرفة التعذيب.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
أدار غاو مينغ الصورة. كان سيتو آن قد كتب شيئاً على ظهرها: “لقد قررت أن أُسميه آه فانغ. سأعامله كطفلي الخاص. لن تكون له أي صلة بعالم الظلال. سيكبر سعيداً وسويًا مثل أي طفل عادي. آمل ألّا تقلقا. لا تدعاه يراكما بهذه الحال. تلك هي الطريقة الوحيدة ليقطع صلته بعالم الظلال بالكامل.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
الوحوش التي وُلدت من جبل اللحم بدأت تذبل. الجبل تلاشى تدريجياً. الطبيبة أدركت أنها ستموت قريباً. صرخت نحو الطبيب. خيوطها حرّكت جسدها للمرة الأخيرة. الطبيبة عند قمة الجبل مالت نحو غرفة التعذيب!
Arisu-san
عند رؤية تغير غاو مينغ، كان الطبيبان حذرين. لم يجرؤا على القيام بأي حركة كبيرة. وفي النهاية، كان غاو مينغ هو من دفع الصور بين أيديهما.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط غاو مينغ صورة الموت وحدّق بالطبيبين: “طفلكما ليس داخل المهد. ليس هناك سوى صورة موت من عالم الظلال. ماذا قال لكما لو زانغ وسيتو آن قبل أن يغادرا؟”
المنجل الحاد بقي بجانب المهد. أي حركة صغيرة قد تتسبب في سقوطه. وقف غاو مينغ في وسط جميع الوحوش المخيّطة معاً.
أراد غاو مينغ متابعة مركز التحقيق، لكن الخالد الجسدي كان مُصاباً ويحتاج إلى راحة.
“تراجعوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنجل الحاد بقي بجانب المهد. أي حركة صغيرة قد تتسبب في سقوطه. وقف غاو مينغ في وسط جميع الوحوش المخيّطة معاً.
لم يكن غاو مينغ يحب القتل، ولم يُرِد تعذيب الطبيبين. كل ما أراده هو كشف سرّ المستشفى وإيجاد منزل سيتو آن. الشفرات المعدنية على جسد الطبيب احتكّت ببعضها. عيناه الحمراوان ارتجفتا. وجهه كان يمثّل القوتين المتصارعتين داخل قلبه.
“آه فانغ؟” تمعّن غاو مينغ في الصورة. “لا بد أن في هذا الطفل شيئاً قيّماً لدرجة أن سيتو آن يقدّره هكذا.” تحكّم غاو مينغ بالسلاسل وسحب سيتو آن خلف مختلف أدوات التعذيب. أمسك بصورة الموت واجتمع مجدداً مع الخالد الجسدي. المتسامي ذو الذراع المبتورة كان يمتص الدم من جبل اللحم بجوع. الوجوه الأربعة أصبحت أكثر تجسداً. كفة النصر بدأت تميل نحو غاو مينغ. ومع مرور الوقت، صار الوضع عملياً تحت سيطرته.
كأم، كان في عيني الطبيبة أثر من التوسّل. السلاسل كانت قد اخترقت أعضاؤها الداخلية. توقفت الطبيبة عن المقاومة وسلّمت نفسها لعدوّها. أراد غاو مينغ قتل الطبيبين، لكن ردود فعلهما جعلته يتردد.
لم يكن بمقدور الطبيبين التواصل كما البشر العاديين. لم يعرفا سوى اتباع الأوامر المجبولة في قلوبهما. كان على غاو مينغ أن يجد الجواب بنفسه. بحث في المهد، ولدهشته، وجد صورة أخرى. هذه الصورة لم يكن لها أي صلة بعالم الظلال. كانت صورة طبيعية جداً. في الصورة، كان سيتو آن يرتدي زيّ الرئيس المؤقت لمركز التحقيق في المدينة الشرقية. جلس في مكتبه مبتسماً. ألعاب كثيرة متناثرة على الأرض أمام المكتب. طفل في الرابعة تقريباً جلس على الأرض يلعب بسعادة. منذ أن أبرز غاو مينغ الصورة، ثُبّتت أنظار الطبيبين عليها.
“ما زال فيهما إنسانيّة.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
التقط غاو مينغ صورة الموت وحدّق بالطبيبين: “طفلكما ليس داخل المهد. ليس هناك سوى صورة موت من عالم الظلال. ماذا قال لكما لو زانغ وسيتو آن قبل أن يغادرا؟”
في الوقت ذاته، اندفع الطبيب نحو الطبيبة. كانت هذه المرة الأولى التي سحب فيها جميع الشفرات من جسده. أراد أن يمنع الطبيبة. وكما لم تستطع خيوط الطبيبة شفاء الجروح في قلبيهما، لم يستطع الطبيب أن يفعل شيئاً ليوقف الطبيبة أو يؤذيها.
لم يكن بمقدور الطبيبين التواصل كما البشر العاديين. لم يعرفا سوى اتباع الأوامر المجبولة في قلوبهما. كان على غاو مينغ أن يجد الجواب بنفسه. بحث في المهد، ولدهشته، وجد صورة أخرى. هذه الصورة لم يكن لها أي صلة بعالم الظلال. كانت صورة طبيعية جداً. في الصورة، كان سيتو آن يرتدي زيّ الرئيس المؤقت لمركز التحقيق في المدينة الشرقية. جلس في مكتبه مبتسماً. ألعاب كثيرة متناثرة على الأرض أمام المكتب. طفل في الرابعة تقريباً جلس على الأرض يلعب بسعادة. منذ أن أبرز غاو مينغ الصورة، ثُبّتت أنظار الطبيبين عليها.
“ما زال فيهما إنسانيّة.”
“هل هذا طفلكما؟ هل أخذه سيتو آن بعيداً؟” الصبي كان يلعب بالقطع والمركبات بطمأنينة. بدا أنه يحب بناء المنازل وصنع حيّ صغير بجانب المكتب.
أدار غاو مينغ الصورة. كان سيتو آن قد كتب شيئاً على ظهرها: “لقد قررت أن أُسميه آه فانغ. سأعامله كطفلي الخاص. لن تكون له أي صلة بعالم الظلال. سيكبر سعيداً وسويًا مثل أي طفل عادي. آمل ألّا تقلقا. لا تدعاه يراكما بهذه الحال. تلك هي الطريقة الوحيدة ليقطع صلته بعالم الظلال بالكامل.”
أدار غاو مينغ الصورة. كان سيتو آن قد كتب شيئاً على ظهرها: “لقد قررت أن أُسميه آه فانغ. سأعامله كطفلي الخاص. لن تكون له أي صلة بعالم الظلال. سيكبر سعيداً وسويًا مثل أي طفل عادي. آمل ألّا تقلقا. لا تدعاه يراكما بهذه الحال. تلك هي الطريقة الوحيدة ليقطع صلته بعالم الظلال بالكامل.”
أدار غاو مينغ الصورة. كان سيتو آن قد كتب شيئاً على ظهرها: “لقد قررت أن أُسميه آه فانغ. سأعامله كطفلي الخاص. لن تكون له أي صلة بعالم الظلال. سيكبر سعيداً وسويًا مثل أي طفل عادي. آمل ألّا تقلقا. لا تدعاه يراكما بهذه الحال. تلك هي الطريقة الوحيدة ليقطع صلته بعالم الظلال بالكامل.”
“هل وعدكما سيتو آن أن يعتني بطفلكما؟” كان غاو مينغ يعلم أنّ سيتو آن خدع الطبيبين. ذلك الوغد كان قادراً على تحويل طفله إلى شبح، فما بالك بأطفال الآخرين.
“أنا رجل أوفي بوعودي. سأساعدكما على العثور على طفلكما. لكن، قبل ذلك، عليّ أن أغادر هذا المستشفى.” جلس غاو مينغ ووضع قناع قراءة النفس. “لقد كنتما في المستشفى لفترة طويلة. هل سمعتما أحداً يذكر شيئاً عن منزل؟”
قال الكلب الكبير بعد أن اقترب أخيراً وقد تأكد أنّ المكان آمن: “طفلهما قد اختارته الظلال. الانفصال عن عالم الظلال أمر مستحيل. انظر إلى تلك الصورة الميتة. المولود أتى كجنين لعالم الظلال. قَدَرُه تحدد منذ لحظة ميلاده.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان الطبيبان يسيطران على غرفة العمليات في مستشفى لي سان ويستمران في تزويد المستشفى بمختلف الوحوش المتحوّرة. إذا كان المستشفى وحشاً، فهما قلب الوحش. كيف لطفل وُلد في قلب الوحش أن يكون طبيعياً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه فانغ؟” تمعّن غاو مينغ في الصورة. “لا بد أن في هذا الطفل شيئاً قيّماً لدرجة أن سيتو آن يقدّره هكذا.” تحكّم غاو مينغ بالسلاسل وسحب سيتو آن خلف مختلف أدوات التعذيب. أمسك بصورة الموت واجتمع مجدداً مع الخالد الجسدي. المتسامي ذو الذراع المبتورة كان يمتص الدم من جبل اللحم بجوع. الوجوه الأربعة أصبحت أكثر تجسداً. كفة النصر بدأت تميل نحو غاو مينغ. ومع مرور الوقت، صار الوضع عملياً تحت سيطرته.
“آه فانغ؟” تمعّن غاو مينغ في الصورة. “لا بد أن في هذا الطفل شيئاً قيّماً لدرجة أن سيتو آن يقدّره هكذا.” تحكّم غاو مينغ بالسلاسل وسحب سيتو آن خلف مختلف أدوات التعذيب. أمسك بصورة الموت واجتمع مجدداً مع الخالد الجسدي. المتسامي ذو الذراع المبتورة كان يمتص الدم من جبل اللحم بجوع. الوجوه الأربعة أصبحت أكثر تجسداً. كفة النصر بدأت تميل نحو غاو مينغ. ومع مرور الوقت، صار الوضع عملياً تحت سيطرته.
“لا تقلقا. لن أؤذيكما. في الواقع، سأساعدكما في العثور على ابنكما.” كان غاو مينغ مختلفاً عن سيتو آن. فقد نوى فعلاً أن يُعيد لمّ شمل العائلة. “لكن لدي شرط. أحدكما يجب أن ينتقل إلى قلبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط غاو مينغ صورة الموت وحدّق بالطبيبين: “طفلكما ليس داخل المهد. ليس هناك سوى صورة موت من عالم الظلال. ماذا قال لكما لو زانغ وسيتو آن قبل أن يغادرا؟”
كان الخالد الجسدي متصلاً بغاو مينغ. الأضلاع اخترقت صدره. باب غرفة التعذيب انفتح ببطء. أدوات التعذيب المختلفة كانت أشبه بأسنان حادة. السلاسل انزلقت، وعبق اللحم فاح. المشهد بدا كمدينة ملاهٍ في نهاية العالم.
كان الطبيبان يسيطران على غرفة العمليات في مستشفى لي سان ويستمران في تزويد المستشفى بمختلف الوحوش المتحوّرة. إذا كان المستشفى وحشاً، فهما قلب الوحش. كيف لطفل وُلد في قلب الوحش أن يكون طبيعياً؟
معطف المطر الأحمر الذي وقف في الزاوية بدا وكأنه قد سمع هذا الوعد من قبل. رفعت رأسها لتنظر ثم عادت إلى شرودها.
“هل وعدكما سيتو آن أن يعتني بطفلكما؟” كان غاو مينغ يعلم أنّ سيتو آن خدع الطبيبين. ذلك الوغد كان قادراً على تحويل طفله إلى شبح، فما بالك بأطفال الآخرين.
أن تكون حياً يعني أن يكون لك أمل.
أعاد غاو مينغ سكّين تقشير العظام إلى جدار غرفة التعذيب. اقترب ببطء من الطبيبين. ولإظهار صدقه، أخرج كلتا الصورتين.
الوحوش التي وُلدت من جبل اللحم بدأت تذبل. الجبل تلاشى تدريجياً. الطبيبة أدركت أنها ستموت قريباً. صرخت نحو الطبيب. خيوطها حرّكت جسدها للمرة الأخيرة. الطبيبة عند قمة الجبل مالت نحو غرفة التعذيب!
لم يستخدم غاو مينغ أي قوة أو إكراه، لكن الطبيبين بديا وكأنهما أساءا الفهم. تعانقا في صراع بينما سقطا معاً داخل غرفة التعذيب.
في الوقت ذاته، اندفع الطبيب نحو الطبيبة. كانت هذه المرة الأولى التي سحب فيها جميع الشفرات من جسده. أراد أن يمنع الطبيبة. وكما لم تستطع خيوط الطبيبة شفاء الجروح في قلبيهما، لم يستطع الطبيب أن يفعل شيئاً ليوقف الطبيبة أو يؤذيها.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم يستخدم غاو مينغ أي قوة أو إكراه، لكن الطبيبين بديا وكأنهما أساءا الفهم. تعانقا في صراع بينما سقطا معاً داخل غرفة التعذيب.
“هل هذا طفلكما؟ هل أخذه سيتو آن بعيداً؟” الصبي كان يلعب بالقطع والمركبات بطمأنينة. بدا أنه يحب بناء المنازل وصنع حيّ صغير بجانب المكتب.
الخالد الجسدي لم يُبالِ بالرومانسية والحب. الأضلاع انغلقت، والطبيبان عُلِقا داخل غرفة التعذيب.
“لماذا سقطا معاً؟” لم يتوقع غاو مينغ ذلك. “هذا يجعلني أبدو كالشرير.”
“لماذا سقطا معاً؟” لم يتوقع غاو مينغ ذلك. “هذا يجعلني أبدو كالشرير.”
“آه فانغ؟” تمعّن غاو مينغ في الصورة. “لا بد أن في هذا الطفل شيئاً قيّماً لدرجة أن سيتو آن يقدّره هكذا.” تحكّم غاو مينغ بالسلاسل وسحب سيتو آن خلف مختلف أدوات التعذيب. أمسك بصورة الموت واجتمع مجدداً مع الخالد الجسدي. المتسامي ذو الذراع المبتورة كان يمتص الدم من جبل اللحم بجوع. الوجوه الأربعة أصبحت أكثر تجسداً. كفة النصر بدأت تميل نحو غاو مينغ. ومع مرور الوقت، صار الوضع عملياً تحت سيطرته.
كان من السهل الدخول إلى غرفة التعذيب لكن من المستحيل الخروج. سينضمان إلى غاو مينغ ويهربان من سيطرة القدر.
“لا تقلقا. لن أؤذيكما. في الواقع، سأساعدكما في العثور على ابنكما.” كان غاو مينغ مختلفاً عن سيتو آن. فقد نوى فعلاً أن يُعيد لمّ شمل العائلة. “لكن لدي شرط. أحدكما يجب أن ينتقل إلى قلبي.”
أراد غاو مينغ متابعة مركز التحقيق، لكن الخالد الجسدي كان مُصاباً ويحتاج إلى راحة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
الخالد الجسدي دمّر جبل اللحم. الوحوش صارت طعاماً له. معظمها امتصّ إلى غرفة ضغينته. وعندما ينتهي، سيكون حجم غرفة الضغينة قد تضاعف على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخالد الجسدي لم يُبالِ بالرومانسية والحب. الأضلاع انغلقت، والطبيبان عُلِقا داخل غرفة التعذيب.
“يجب أن تدع متساميك يستريح.” الكلب الكبير جثا في الزاوية.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
أعاد غاو مينغ سكّين تقشير العظام إلى جدار غرفة التعذيب. اقترب ببطء من الطبيبين. ولإظهار صدقه، أخرج كلتا الصورتين.
الخالد الجسدي دمّر جبل اللحم. الوحوش صارت طعاماً له. معظمها امتصّ إلى غرفة ضغينته. وعندما ينتهي، سيكون حجم غرفة الضغينة قد تضاعف على الأقل.
عند رؤية تغير غاو مينغ، كان الطبيبان حذرين. لم يجرؤا على القيام بأي حركة كبيرة. وفي النهاية، كان غاو مينغ هو من دفع الصور بين أيديهما.
“لماذا سقطا معاً؟” لم يتوقع غاو مينغ ذلك. “هذا يجعلني أبدو كالشرير.”
“أنا رجل أوفي بوعودي. سأساعدكما على العثور على طفلكما. لكن، قبل ذلك، عليّ أن أغادر هذا المستشفى.” جلس غاو مينغ ووضع قناع قراءة النفس. “لقد كنتما في المستشفى لفترة طويلة. هل سمعتما أحداً يذكر شيئاً عن منزل؟”
“لماذا سقطا معاً؟” لم يتوقع غاو مينغ ذلك. “هذا يجعلني أبدو كالشرير.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كأم، كان في عيني الطبيبة أثر من التوسّل. السلاسل كانت قد اخترقت أعضاؤها الداخلية. توقفت الطبيبة عن المقاومة وسلّمت نفسها لعدوّها. أراد غاو مينغ قتل الطبيبين، لكن ردود فعلهما جعلته يتردد.
الوحوش التي وُلدت من جبل اللحم بدأت تذبل. الجبل تلاشى تدريجياً. الطبيبة أدركت أنها ستموت قريباً. صرخت نحو الطبيب. خيوطها حرّكت جسدها للمرة الأخيرة. الطبيبة عند قمة الجبل مالت نحو غرفة التعذيب!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		