268 الوليد
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اصمد.” التفت غاو مينغ إلى الجانب الآخر من غرفة العمليات. اخترقت الأذرع الثمانية للخالد الجسدي جبل اللحم. ومع صرخة الطبيبة المؤلمة، مزّق المتسامي الوحش المكوّن من أجساد محطّمة لا تُحصى. قوّة الطبيبة كانت تعمل على اللحم والروح، لكنها لم تستطع التحكّم بجسد الخالد الجسدي. عندما اقتربت خيوط يديها من جسد المتسامي، تباطأت حركتها. لم تتمكّن سوى من إبطائه مؤقتًا، لا السيطرة عليه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“ماذا تعني؟” ارتبك الكلب الكبير. كانوا في موقف المنهزم بالكامل.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
زمجرت الوجوه الأربعة. شقّ الخالد الجسدي جبل اللحم. رأى قلبًا خاصًا داخل الجبل المخيط. الأوعية الدموية نسجت نفسها لحماية مهد أحمر قانٍ في الوسط. كان يتمايل مع أنفاس الطبيبة.
Arisu-san
“أحتاج أن ترسلني خلف الطبيب الذكر لأكسب مزيدًا من الوقت للخالد الجسدي.” أثناء تواصله مع الكلب الكبير، أدركت الطبيبة فجأة أن هناك خطبًا ما. فجأة تقيأت دمًا. الدم تماوج وكأنه حيّ. انبعثت منه رائحة فاتنة. أصابع الطبيبة المتحوّلة تلطّخت بالأحمر. الوحوش التي شربت الدم شعرت بارتعاش يمرّ في أجسادها. القلوب الممزّقة بدأت تنبض من جديد بينما نمت أوعية دموية جديدة من جراحها. جبل اللحم العملاق أسفل الطبيبة استُولي عليه من قبل الخالد الجسدي. أخيرًا وجد المتسامي فرصة لإطلاق غرفة ضغينته اللحمية. غرفة ضغينة طفل سيتو آن تجاهلت الحدود ولم يكن لها موقع ثابت. كان يمكن استخدامها أينما وُجد اللحم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اقتلني! اقتلني، أرجوك!” صرخ عضو الأمن ذو الجسد نصف المتحوّل. كان لا يزال يملك وعيه الذاتي، لكنّه لم يعد قادرًا على التحكّم بجسده. لم يستطع سوى مشاهدة جسده وهو يتحوّل ببطء إلى جزء من الوحش. كان يشعر بوضوح بالتغيّرات التي تحدث داخله. ارتجف سوار الدم. قبل أن يتمكّن من لمسه، ابتلعه جبل اللحم. راح يتخبّط تحت الجلد الشفاف مثل غريق.
ابتلع الكلب الكبير غاو مينغ وقفز عبر الظل. في كل مرّة يتحرّك فيها، كان الظل الذي يختبئ فيه يُمزّق إلى قطع.
سمع الطبيب الذكر، الذي كان يطارد الكلب الكبير، الطبيبة. تردّد بصره بين الطبيبة والكلب الكبير. بعد ثوانٍ، تخلى عن المطاردة واندفع نحو الخالد الجسدي. الجسد المدعّم بأجهزة ميكانيكية مختلفة تحرّك بسرعة. أيّ شخص قريب من الطبيب الذكر كان يُصاب. في أقل من دقيقة، غطّت الدماء ظهر ورقبة وساقي الخالد الجسدي.
“أيّ شيء أغضبت هذه المرّة؟ هذه أوّل مرّة أقابل وحشًا قادرًا على شقّ الظلال!” لم يجرؤ الكلب الكبير حتى على فتح غرفة ضغينته. كان خائفًا من أن تتضرّر “هاويته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه غرفة ضغينة مغلقة!” لم يتمكّن الكلب الكبير من إيجاد طريق للخروج. كان متوتّرًا، لكن غاو مينغ ظلّ هادئًا.
“غرفة العمليات في مستشفى لي سان هي غرفة ضغينة الطبيبين. هذا مختلف عن غرف الضغينة الأخرى. هذا المكان واسع جدًا ويمتلك خصائص متناقضة: القطع والخياطة.” كان غاو مينغ ذا خبرة كبيرة. ظهور غرفة الضغينة كان مرتبطًا بذاكرة الشبح الكبير. ما الذي مرّ به الطبيبان قبل موتهما؟ ولماذا ظلّا يكرّران التصحيحات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه غرفة ضغينة مغلقة!” لم يتمكّن الكلب الكبير من إيجاد طريق للخروج. كان متوتّرًا، لكن غاو مينغ ظلّ هادئًا.
“اقتلني! اقتلني، أرجوك!” صرخ عضو الأمن ذو الجسد نصف المتحوّل. كان لا يزال يملك وعيه الذاتي، لكنّه لم يعد قادرًا على التحكّم بجسده. لم يستطع سوى مشاهدة جسده وهو يتحوّل ببطء إلى جزء من الوحش. كان يشعر بوضوح بالتغيّرات التي تحدث داخله. ارتجف سوار الدم. قبل أن يتمكّن من لمسه، ابتلعه جبل اللحم. راح يتخبّط تحت الجلد الشفاف مثل غريق.
انزلق الدم ذو الرائحة اللحمية على طول الخيوط. أدركت الطبيبة أن الوحوش داخل الجبل بدأت تمرّ بتحوّل ثانٍ! من منظور الخالد الجسدي، لم يكن الوحش أمامه وحشًا نقيًّا بعد. لا يزال يملك مجالًا واسعًا للنمو. وفي مجال التحكّم باللحم، كانت أضعف من الخالد الجسدي.
تدفّقت أرواح كثيرة سبق أن “صُحّحت” وخيطت معًا إلى مهارته. الأفكار الجنونية سيطرت على أعصابه. ملامحه صارت تدريجيًا واحدة مع تلك الأرواح. ببطء، حوّل الطبيبان الرجل الحيّ إلى وحش. قطعا الأجزاء السليمة وأعادا تشكيل الأجزاء المتحوّلة. كان ذلك هو هدف غرفة العمليات. كانت غرفة العمليات وكرًا لصناعة الوحوش. كانت القلب الذي يمدّ مستشفى لي سان بالدم الطازج.
“كل غرفة ضغينة لها قواعدها الخاصّة. الخياطة تعني الشفاء، والقطع يعني الهجوم. إن تورّط الخالد الجسدي مع الطبيب الذكر، ستظلّ الطبيبة تعالجه بلا توقّف. لن نصل إلى نتيجة.” كان لدى غاو مينغ نفس الفكرة التي لدى الخالد الجسدي.
“هذه غرفة ضغينة مغلقة!” لم يتمكّن الكلب الكبير من إيجاد طريق للخروج. كان متوتّرًا، لكن غاو مينغ ظلّ هادئًا.
“أيّ شيء أغضبت هذه المرّة؟ هذه أوّل مرّة أقابل وحشًا قادرًا على شقّ الظلال!” لم يجرؤ الكلب الكبير حتى على فتح غرفة ضغينته. كان خائفًا من أن تتضرّر “هاويته”.
“لا تفزع.” ارتفعت الشعلة في قلب غاو مينغ ببطء. حرّك المتسامي ذو الأذرع الثمانية جسده الثقيل. ابتسم وجه الموت، لكنّه أُزيح من قبل وجه الخطيئة.
“ماذا تعني؟” ارتبك الكلب الكبير. كانوا في موقف المنهزم بالكامل.
من دون أي كلمة من غاو مينغ، اندفع الخالد الجسدي نحو جبل اللحم مثل وحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“متساميك مجنون!” ارتجف فراء الكلب الكبير. ظلّ الطبيب الذكر يطاردهم، لكن الخالد الجسدي ركّز على الطبيبة الأنثى، “إنه لا يهتم حتى بسلامتك!”
“أيّ شيء أغضبت هذه المرّة؟ هذه أوّل مرّة أقابل وحشًا قادرًا على شقّ الظلال!” لم يجرؤ الكلب الكبير حتى على فتح غرفة ضغينته. كان خائفًا من أن تتضرّر “هاويته”.
“كل غرفة ضغينة لها قواعدها الخاصّة. الخياطة تعني الشفاء، والقطع يعني الهجوم. إن تورّط الخالد الجسدي مع الطبيب الذكر، ستظلّ الطبيبة تعالجه بلا توقّف. لن نصل إلى نتيجة.” كان لدى غاو مينغ نفس الفكرة التي لدى الخالد الجسدي.
“لا تفزع.” ارتفعت الشعلة في قلب غاو مينغ ببطء. حرّك المتسامي ذو الأذرع الثمانية جسده الثقيل. ابتسم وجه الموت، لكنّه أُزيح من قبل وجه الخطيئة.
“في هذه الحالة، لا تجرّني إلى الهلاك معك!” كان الكلب الكبير بالفعل سريعًا جدًا، لكن الظلال في غرفة العمليات كانت تتناقص. قوّته تقلّصت بشدّة.
“متساميك مجنون!” ارتجف فراء الكلب الكبير. ظلّ الطبيب الذكر يطاردهم، لكن الخالد الجسدي ركّز على الطبيبة الأنثى، “إنه لا يهتم حتى بسلامتك!”
“اصمد.” التفت غاو مينغ إلى الجانب الآخر من غرفة العمليات. اخترقت الأذرع الثمانية للخالد الجسدي جبل اللحم. ومع صرخة الطبيبة المؤلمة، مزّق المتسامي الوحش المكوّن من أجساد محطّمة لا تُحصى. قوّة الطبيبة كانت تعمل على اللحم والروح، لكنها لم تستطع التحكّم بجسد الخالد الجسدي. عندما اقتربت خيوط يديها من جسد المتسامي، تباطأت حركتها. لم تتمكّن سوى من إبطائه مؤقتًا، لا السيطرة عليه.
لم يكن هناك طفل داخل المهد. كان هناك فقط صورة موت. ظهر الظلال غطّى ظهر الصورة. الطبيب الذكر كان يجري جراحة على الطبيبة. شقّ بطنها ليستخرج وليدًا.
انزلق الدم ذو الرائحة اللحمية على طول الخيوط. أدركت الطبيبة أن الوحوش داخل الجبل بدأت تمرّ بتحوّل ثانٍ! من منظور الخالد الجسدي، لم يكن الوحش أمامه وحشًا نقيًّا بعد. لا يزال يملك مجالًا واسعًا للنمو. وفي مجال التحكّم باللحم، كانت أضعف من الخالد الجسدي.
“متساميك مجنون!” ارتجف فراء الكلب الكبير. ظلّ الطبيب الذكر يطاردهم، لكن الخالد الجسدي ركّز على الطبيبة الأنثى، “إنه لا يهتم حتى بسلامتك!”
سمع الطبيب الذكر، الذي كان يطارد الكلب الكبير، الطبيبة. تردّد بصره بين الطبيبة والكلب الكبير. بعد ثوانٍ، تخلى عن المطاردة واندفع نحو الخالد الجسدي. الجسد المدعّم بأجهزة ميكانيكية مختلفة تحرّك بسرعة. أيّ شخص قريب من الطبيب الذكر كان يُصاب. في أقل من دقيقة، غطّت الدماء ظهر ورقبة وساقي الخالد الجسدي.
زمجرت الوجوه الأربعة. شقّ الخالد الجسدي جبل اللحم. رأى قلبًا خاصًا داخل الجبل المخيط. الأوعية الدموية نسجت نفسها لحماية مهد أحمر قانٍ في الوسط. كان يتمايل مع أنفاس الطبيبة.
“متساميك لا يبدو بخير.” جثا الكلب الكبير في الركن. أراد أن يساعد، لكن لم يستطع فعل الكثير. “هل تريد مني أن أحاول حبس الطبيب الذكر داخل غرفة ضغينتي وأرى إن كان بإمكاني تقييده لبعض الوقت؟” بغضّ النظر عن نسبة النجاح، فإن غرفة ضغينة الكلب الكبير كانت قادرة على حرمان عدوه من السمع والبصر. لكن لم تكن حركة هجومية. ابتلاع الطبيب الذكر كان كابتلاع سكين، وسيُصاب الكلب نفسه.
سمع الطبيب الذكر، الذي كان يطارد الكلب الكبير، الطبيبة. تردّد بصره بين الطبيبة والكلب الكبير. بعد ثوانٍ، تخلى عن المطاردة واندفع نحو الخالد الجسدي. الجسد المدعّم بأجهزة ميكانيكية مختلفة تحرّك بسرعة. أيّ شخص قريب من الطبيب الذكر كان يُصاب. في أقل من دقيقة، غطّت الدماء ظهر ورقبة وساقي الخالد الجسدي.
“لا داعي للقلق.” ضيّق غاو مينغ عينيه. تعاون بصمت مع الخالد الجسدي. ومع ازدياد الجروح، بدا وكأن الدم يمطر داخل غرفة الدم. لم يستطع الخالد الجسدي مجاراة سرعة الطبيب الذكر. لم يستطع سوى مهاجمة الطبيبة الأبطأ. بدا وكأن الخالد الجسدي قد حُشر، ويحاول إسقاط الطبيبة قبل أن ينهار. لكن، قبل أن يدرك الطبيبان، كانت غرفة الضغينة بأكملها قد تلوّثت برائحة لحم كثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جبل اللحم، الذي كان قد خيط معًا، فُصل بواسطة الخالد الجسدي. كل قطعة لحم بدأت تكتسب وعيًا. الجبل تمزّق من الداخل.
“لقد حان الوقت.” همس غاو مينغ للكلب الكبير، “حان وقت التحرّك.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ماذا تعني؟” ارتبك الكلب الكبير. كانوا في موقف المنهزم بالكامل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أحتاج أن ترسلني خلف الطبيب الذكر لأكسب مزيدًا من الوقت للخالد الجسدي.” أثناء تواصله مع الكلب الكبير، أدركت الطبيبة فجأة أن هناك خطبًا ما. فجأة تقيأت دمًا. الدم تماوج وكأنه حيّ. انبعثت منه رائحة فاتنة. أصابع الطبيبة المتحوّلة تلطّخت بالأحمر. الوحوش التي شربت الدم شعرت بارتعاش يمرّ في أجسادها. القلوب الممزّقة بدأت تنبض من جديد بينما نمت أوعية دموية جديدة من جراحها. جبل اللحم العملاق أسفل الطبيبة استُولي عليه من قبل الخالد الجسدي. أخيرًا وجد المتسامي فرصة لإطلاق غرفة ضغينته اللحمية. غرفة ضغينة طفل سيتو آن تجاهلت الحدود ولم يكن لها موقع ثابت. كان يمكن استخدامها أينما وُجد اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه غرفة ضغينة مغلقة!” لم يتمكّن الكلب الكبير من إيجاد طريق للخروج. كان متوتّرًا، لكن غاو مينغ ظلّ هادئًا.
ظهرت وجوه بشرية على جدران وأرض غرفة العمليات. كل شيء كان يتحوّل إلى لحم، بما في ذلك جبل اللحم. باستخدام المرضى كمواد، ضخّ الخالد الجسدي دمه داخل جبل اللحم.
جبل اللحم، الذي كان قد خيط معًا، فُصل بواسطة الخالد الجسدي. كل قطعة لحم بدأت تكتسب وعيًا. الجبل تمزّق من الداخل.
كان وجه الوليد ضبابيًا وكأنه ملعون.
زمجرت الوجوه الأربعة. شقّ الخالد الجسدي جبل اللحم. رأى قلبًا خاصًا داخل الجبل المخيط. الأوعية الدموية نسجت نفسها لحماية مهد أحمر قانٍ في الوسط. كان يتمايل مع أنفاس الطبيبة.
“هل هذا قلب الشبح الكبير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يكن هناك طفل داخل المهد. كان هناك فقط صورة موت. ظهر الظلال غطّى ظهر الصورة. الطبيب الذكر كان يجري جراحة على الطبيبة. شقّ بطنها ليستخرج وليدًا.
زمجرت الوجوه الأربعة. شقّ الخالد الجسدي جبل اللحم. رأى قلبًا خاصًا داخل الجبل المخيط. الأوعية الدموية نسجت نفسها لحماية مهد أحمر قانٍ في الوسط. كان يتمايل مع أنفاس الطبيبة.
كان وجه الوليد ضبابيًا وكأنه ملعون.
“متساميك مجنون!” ارتجف فراء الكلب الكبير. ظلّ الطبيب الذكر يطاردهم، لكن الخالد الجسدي ركّز على الطبيبة الأنثى، “إنه لا يهتم حتى بسلامتك!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
انزلق الدم ذو الرائحة اللحمية على طول الخيوط. أدركت الطبيبة أن الوحوش داخل الجبل بدأت تمرّ بتحوّل ثانٍ! من منظور الخالد الجسدي، لم يكن الوحش أمامه وحشًا نقيًّا بعد. لا يزال يملك مجالًا واسعًا للنمو. وفي مجال التحكّم باللحم، كانت أضعف من الخالد الجسدي.
“أحتاج أن ترسلني خلف الطبيب الذكر لأكسب مزيدًا من الوقت للخالد الجسدي.” أثناء تواصله مع الكلب الكبير، أدركت الطبيبة فجأة أن هناك خطبًا ما. فجأة تقيأت دمًا. الدم تماوج وكأنه حيّ. انبعثت منه رائحة فاتنة. أصابع الطبيبة المتحوّلة تلطّخت بالأحمر. الوحوش التي شربت الدم شعرت بارتعاش يمرّ في أجسادها. القلوب الممزّقة بدأت تنبض من جديد بينما نمت أوعية دموية جديدة من جراحها. جبل اللحم العملاق أسفل الطبيبة استُولي عليه من قبل الخالد الجسدي. أخيرًا وجد المتسامي فرصة لإطلاق غرفة ضغينته اللحمية. غرفة ضغينة طفل سيتو آن تجاهلت الحدود ولم يكن لها موقع ثابت. كان يمكن استخدامها أينما وُجد اللحم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		