259 مُثبَّت في الحاضر
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وقف غاو مينغ على بُعد مترين من الوحش. بدا أنّ الوحش قد شعر بشيء ما. توقّف لبرهة. وفي اللحظة التالية، انبثقت ثمانية أذرعٍ ضخمة من ظهر غاو مينغ. أمسك الوحش في مكانه. ومهما جاهد في الصراع، لم يستطع الإفلات. تسلّل عبير اللحم إلى جسده، وغاصت الأذرع في أحشائه. احتضن الخالد الجسدي روحه. وانزلقت إلى حضن المتسامي حتى اندمجت مع اللحم وصارت جزءًا منه.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“هذه الغرفة كان يجب أن تكون ممتلئة بحسابات سؤال. لكنّ مركز التحقيق تعمّد طمسها. ممّ يخافون؟ لماذا أخفوها؟ هل كان سؤال يقول الحقيقة؟”
Arisu-san
“أيّ وحشٍ مُشوَّه باللحم سيُسحق تحت وطأة الخالد الجسدي، حتى يصير جزءًا من قونغ شي.” كان المتسامي راضيًا غاية الرضا. وحين أفلَت قبضته، لم يبقَ من الوحش شيء. وحده زيّ المريض الممزّق بقي مُلقًى على الأرض.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل إن كان السيّد سؤال في الغرفة 7003 لا يزال حيًّا. لا بدّ أنّه قد فرّ من هذا المستشفى.” بتطلّع، دفع باب الغرفة 7003.
فتح ذراعيه، وبدا غاو مينغ وكأنّه على وشك أن يمنح الوحش عناقًا كبيرًا. لا مبالاته ونظرته الهادئة الرقيقة جعلت حدقة الوحش تنكمش.
“لا ينبغي أن أكون قد غفوت طويلًا.” انتهت خيوط غاو مينغ المرتبطة بــ شوان وين عند هذا الحدّ. لكنّه شعر أنّها محاصَرة في ذات المبنى الذي هو فيه. “لو زانغ لا يستطيع الظهور إلّا في الأماكن التي يتقاطع فيها العالمان بشدّة. المبنى الخلفي لمستشفى لي سان قد تمّ تعديله من قِبَلهم. إنّه ليس منزل سيتو آن فحسب، بل هو أيضًا الممرّ المؤدّي إلى عالم الظلال.”
“هل أنت خجول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى غاو مينغ في حلمه كثيرًا من المرضى. كانوا ممّن جمعهم لو زانغ وسيتو آن على مدى سنوات. لقد كانوا جزءًا من ممتلكات سيتو آن.
وقف غاو مينغ على بُعد مترين من الوحش. بدا أنّ الوحش قد شعر بشيء ما. توقّف لبرهة. وفي اللحظة التالية، انبثقت ثمانية أذرعٍ ضخمة من ظهر غاو مينغ. أمسك الوحش في مكانه. ومهما جاهد في الصراع، لم يستطع الإفلات. تسلّل عبير اللحم إلى جسده، وغاصت الأذرع في أحشائه. احتضن الخالد الجسدي روحه. وانزلقت إلى حضن المتسامي حتى اندمجت مع اللحم وصارت جزءًا منه.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“أيّ وحشٍ مُشوَّه باللحم سيُسحق تحت وطأة الخالد الجسدي، حتى يصير جزءًا من قونغ شي.” كان المتسامي راضيًا غاية الرضا. وحين أفلَت قبضته، لم يبقَ من الوحش شيء. وحده زيّ المريض الممزّق بقي مُلقًى على الأرض.
ربّما كان القدر يحاول تصحيح الأخطاء. فجميع المرضى الذين التقاهم غاو مينغ في حلمه قُتِلوا.
“لا ينبغي أن أكون قد غفوت طويلًا.” انتهت خيوط غاو مينغ المرتبطة بــ شوان وين عند هذا الحدّ. لكنّه شعر أنّها محاصَرة في ذات المبنى الذي هو فيه. “لو زانغ لا يستطيع الظهور إلّا في الأماكن التي يتقاطع فيها العالمان بشدّة. المبنى الخلفي لمستشفى لي سان قد تمّ تعديله من قِبَلهم. إنّه ليس منزل سيتو آن فحسب، بل هو أيضًا الممرّ المؤدّي إلى عالم الظلال.”
اطلق غاو مينغ تنهيدة. بعد أن استيقظ، شعر براحة أكبر بكثير. أخذ يسير في الممرّات الملتوية. كان أشبه ببستانيٍّ يَشذّب الأزهار في حديقة سيّده. الأحذية التي كانت تطارده قد اختفت. أرهف السمع لمحيطه. ومن غير أن ينتبه، كان قد وصل إلى الطابق السابع. وبالمقارنة مع الحلم، كان هذا المكان أشدّ قتامةً ورعبًا. أشياء شخصية كثيرة لم يجد المرضى وقتًا لحزمها بقيت متناثرة على الأرض. الأزهار الذابلة دِيست تحت الأقدام. علبة موسيقى انقلبت، ورؤوس الدُمى الدوّارة انكسرت. لم يتبقّ سوى أجسادها تلتفّ مع موسيقى لا تنتهي.
رأى غاو مينغ في حلمه كثيرًا من المرضى. كانوا ممّن جمعهم لو زانغ وسيتو آن على مدى سنوات. لقد كانوا جزءًا من ممتلكات سيتو آن.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سيتو آن أخبرني عن مركز التحقيق في المدينة الشرقية. ومن خلال أتباعه الثلاثة الأساسيين حصلتُ على الخريطة، ومنها على موقع منزله.” لم يكن سيتو آن ليساعد غاو مينغ بدافع اللطف. كلّ ما فعله كان طُعمًا لاستدراجه إلى المستشفى. وهذا يعني أنّ هناك شيئًا هناك يمكن أن يمنحه حريته من جديد. “مَن ذا الذي يضع أخطر الأشياء في بيته بيده؟”
“سيتو آن أخبرني عن مركز التحقيق في المدينة الشرقية. ومن خلال أتباعه الثلاثة الأساسيين حصلتُ على الخريطة، ومنها على موقع منزله.” لم يكن سيتو آن ليساعد غاو مينغ بدافع اللطف. كلّ ما فعله كان طُعمًا لاستدراجه إلى المستشفى. وهذا يعني أنّ هناك شيئًا هناك يمكن أن يمنحه حريته من جديد. “مَن ذا الذي يضع أخطر الأشياء في بيته بيده؟”
انقطعت الخيوط. غادر غاو مينغ جناح الاستشارات النفسية ودخل الممرّ. المبنى الخلفي كان يشعّ بالشذوذات. “حين يغدو العالم كلّه شاذًّا، سيُنظر إلى الأشخاص الطبيعيين على أنّهم وحوش، وإلى الأفكار المألوفة على أنّها جنون. ومن الواضح أنّ هذا ما أعيشه الآن.”
ربّما كان القدر يحاول تصحيح الأخطاء. فجميع المرضى الذين التقاهم غاو مينغ في حلمه قُتِلوا.
اطلق غاو مينغ تنهيدة. بعد أن استيقظ، شعر براحة أكبر بكثير. أخذ يسير في الممرّات الملتوية. كان أشبه ببستانيٍّ يَشذّب الأزهار في حديقة سيّده. الأحذية التي كانت تطارده قد اختفت. أرهف السمع لمحيطه. ومن غير أن ينتبه، كان قد وصل إلى الطابق السابع. وبالمقارنة مع الحلم، كان هذا المكان أشدّ قتامةً ورعبًا. أشياء شخصية كثيرة لم يجد المرضى وقتًا لحزمها بقيت متناثرة على الأرض. الأزهار الذابلة دِيست تحت الأقدام. علبة موسيقى انقلبت، ورؤوس الدُمى الدوّارة انكسرت. لم يتبقّ سوى أجسادها تلتفّ مع موسيقى لا تنتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مريض الغرفة 7001 لم يُغادر المستشفى. بقي هنا حتى وقتٍ قريب. لقد مات قبل أن أدخل المبنى الخلفي.” نظر إلى أكياس المحاليل المألوفة وأنابيب التغذية المتشابكة، وشعر أنّها مألوفة لديه.
دفع باب الغرفة 7001. الدم اللزج لطّخ الغرفة. الدم كان يتقطّر من السقف. آثار أقدام غير منتظمة غطّت الأرض. السرير الضخم كان مقلوبًا. غطاء الفراش الأبيض ممزّق بخنجر. أكياس المحاليل المعلّقة مثقوبة. الأدوية العفنة اختلطت بالدماء. التقط غاو مينغ كُمًّا يحمل رمز مركز التحقيق ووقف أمام السرير.
“هذه الغرفة كان يجب أن تكون ممتلئة بحسابات سؤال. لكنّ مركز التحقيق تعمّد طمسها. ممّ يخافون؟ لماذا أخفوها؟ هل كان سؤال يقول الحقيقة؟”
“مريض الغرفة 7001 لم يُغادر المستشفى. بقي هنا حتى وقتٍ قريب. لقد مات قبل أن أدخل المبنى الخلفي.” نظر إلى أكياس المحاليل المألوفة وأنابيب التغذية المتشابكة، وشعر أنّها مألوفة لديه.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“أحلامي عن الماضي مُبعثرة. لو زانغ لم يُخبرني بكلّ شيء. لقد أخفى القطع الأهم ليستدرجني للعثور عليه.” أعاد الكُمّ إلى مكانه. خرج عائدًا إلى الممرّ. مسح الدم عن حذائه واتّجه إلى الغرفة 7002.
قطّب جبينه حين رأى الدماء قد لطّخت الجدران والسقف. وكانت هناك شقوق وحفر في كلّ مكان.
كان الباب مُشرَعًا. في الغرفة القذرة، جثَت جثّة امرأة في الوسط. جروحها كانت تلتئم بنشاط. جسدها كان يقوى مع كلّ تحوّل. لكن عقلها كان قد تحطّم بالكامل.
قطّب جبينه حين رأى الدماء قد لطّخت الجدران والسقف. وكانت هناك شقوق وحفر في كلّ مكان.
“هؤلاء الحُرّاس لا يعرفون معنى الرحمة.”
“هؤلاء الحُرّاس لا يعرفون معنى الرحمة.”
ربّما كان القدر يحاول تصحيح الأخطاء. فجميع المرضى الذين التقاهم غاو مينغ في حلمه قُتِلوا.
وقف غاو مينغ في الوسط وأخذ يستدير ببطء. تفحّص الجدران. كان هناك فراغ في أحدها. شيء ما كان مُثبّتًا هناك، وقد أُزيل مؤخرًا. وهو يتذكّر تجربته مع سؤال، تقدّم إلى السرير. رفع الغطاء، وترك أصابعه تجوس بين هيكل السرير حتى توقّفت عند الفجوة السابعة.
“أتساءل إن كان السيّد سؤال في الغرفة 7003 لا يزال حيًّا. لا بدّ أنّه قد فرّ من هذا المستشفى.” بتطلّع، دفع باب الغرفة 7003.
دفع باب الغرفة 7001. الدم اللزج لطّخ الغرفة. الدم كان يتقطّر من السقف. آثار أقدام غير منتظمة غطّت الأرض. السرير الضخم كان مقلوبًا. غطاء الفراش الأبيض ممزّق بخنجر. أكياس المحاليل المعلّقة مثقوبة. الأدوية العفنة اختلطت بالدماء. التقط غاو مينغ كُمًّا يحمل رمز مركز التحقيق ووقف أمام السرير.
قطّب جبينه حين رأى الدماء قد لطّخت الجدران والسقف. وكانت هناك شقوق وحفر في كلّ مكان.
“سيتو آن أخبرني عن مركز التحقيق في المدينة الشرقية. ومن خلال أتباعه الثلاثة الأساسيين حصلتُ على الخريطة، ومنها على موقع منزله.” لم يكن سيتو آن ليساعد غاو مينغ بدافع اللطف. كلّ ما فعله كان طُعمًا لاستدراجه إلى المستشفى. وهذا يعني أنّ هناك شيئًا هناك يمكن أن يمنحه حريته من جديد. “مَن ذا الذي يضع أخطر الأشياء في بيته بيده؟”
“هذه الغرفة كان يجب أن تكون ممتلئة بحسابات سؤال. لكنّ مركز التحقيق تعمّد طمسها. ممّ يخافون؟ لماذا أخفوها؟ هل كان سؤال يقول الحقيقة؟”
“أحلامي عن الماضي مُبعثرة. لو زانغ لم يُخبرني بكلّ شيء. لقد أخفى القطع الأهم ليستدرجني للعثور عليه.” أعاد الكُمّ إلى مكانه. خرج عائدًا إلى الممرّ. مسح الدم عن حذائه واتّجه إلى الغرفة 7002.
وقف غاو مينغ في الوسط وأخذ يستدير ببطء. تفحّص الجدران. كان هناك فراغ في أحدها. شيء ما كان مُثبّتًا هناك، وقد أُزيل مؤخرًا. وهو يتذكّر تجربته مع سؤال، تقدّم إلى السرير. رفع الغطاء، وترك أصابعه تجوس بين هيكل السرير حتى توقّفت عند الفجوة السابعة.
“لا ينبغي أن أكون قد غفوت طويلًا.” انتهت خيوط غاو مينغ المرتبطة بــ شوان وين عند هذا الحدّ. لكنّه شعر أنّها محاصَرة في ذات المبنى الذي هو فيه. “لو زانغ لا يستطيع الظهور إلّا في الأماكن التي يتقاطع فيها العالمان بشدّة. المبنى الخلفي لمستشفى لي سان قد تمّ تعديله من قِبَلهم. إنّه ليس منزل سيتو آن فحسب، بل هو أيضًا الممرّ المؤدّي إلى عالم الظلال.”
“إنّه تمامًا كما في حلمي.”
“إنّه تمامًا كما في حلمي.”
سحب اللوح وأخرج خريطةً قديمة مرسومة باليد.
في حلمه، بعدما وعد غاو مينغ بمساعدة سؤال، أخرج الأخير خريطة من هذا المكان. وأقسم أنّه إن عاد غاو مينغ ومعه الحبوب، فسيساعده على الاستيقاظ من الحلم.
ربّما كان القدر يحاول تصحيح الأخطاء. فجميع المرضى الذين التقاهم غاو مينغ في حلمه قُتِلوا.
أغمض غاو مينغ عينيه لبرهة وهو يغيّر ملامحه. ركّز نظره على الملاحظة المكتوبة في ظهر الخريطة. كانت مكتوبة منذ نصف عام: “عِش في الحلم! لا تستيقظ! لا أمل في عالم اليقظة!”
اطلق غاو مينغ تنهيدة. بعد أن استيقظ، شعر براحة أكبر بكثير. أخذ يسير في الممرّات الملتوية. كان أشبه ببستانيٍّ يَشذّب الأزهار في حديقة سيّده. الأحذية التي كانت تطارده قد اختفت. أرهف السمع لمحيطه. ومن غير أن ينتبه، كان قد وصل إلى الطابق السابع. وبالمقارنة مع الحلم، كان هذا المكان أشدّ قتامةً ورعبًا. أشياء شخصية كثيرة لم يجد المرضى وقتًا لحزمها بقيت متناثرة على الأرض. الأزهار الذابلة دِيست تحت الأقدام. علبة موسيقى انقلبت، ورؤوس الدُمى الدوّارة انكسرت. لم يتبقّ سوى أجسادها تلتفّ مع موسيقى لا تنتهي.
“لو زانغ يفعل كلّ ما بوسعه ليوقظ المزيد من الناس من الحلم ويعيدهم إلى العالم الحقيقي. والآن، سؤال يحذّرني من الاستيقاظ. هل هذه رسالته إليّ؟” تمسّك بالخريطة المجعّدة. كان في حيرة. “ما الذي رآه بعد أن استيقظ؟”
وقف غاو مينغ على بُعد مترين من الوحش. بدا أنّ الوحش قد شعر بشيء ما. توقّف لبرهة. وفي اللحظة التالية، انبثقت ثمانية أذرعٍ ضخمة من ظهر غاو مينغ. أمسك الوحش في مكانه. ومهما جاهد في الصراع، لم يستطع الإفلات. تسلّل عبير اللحم إلى جسده، وغاصت الأذرع في أحشائه. احتضن الخالد الجسدي روحه. وانزلقت إلى حضن المتسامي حتى اندمجت مع اللحم وصارت جزءًا منه.
لا أحد يزعم أنّه خيّر أو شرّير علنًا. كلّ مَن في المدينة يسعى نحو غايته الخاصّة. القدر، لو زانغ، مركز التحقيق، وعالم الظلال… لقد صار غاو مينغ عالقًا في المنتصف. ولم يكن يدري أيّ مستقبل هو الأفضل.
“الآن، صرت أكثر شغفًا بمعرفة العالم بعد الاستيقاظ.” قلب الخريطة. كانت خريطة مصغّرة لمستشفى لي سان. تُشير إلى خمسة مخارج. ثلاثة منها قد وُضعت عليها علامة X حمراء. أمّا المشرحة تحت الأرض في المبنى الخلفي، فقد وُسِمت بعلامة استفهام حمراء.
“هل أنت خجول؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا ينبغي أن أكون قد غفوت طويلًا.” انتهت خيوط غاو مينغ المرتبطة بــ شوان وين عند هذا الحدّ. لكنّه شعر أنّها محاصَرة في ذات المبنى الذي هو فيه. “لو زانغ لا يستطيع الظهور إلّا في الأماكن التي يتقاطع فيها العالمان بشدّة. المبنى الخلفي لمستشفى لي سان قد تمّ تعديله من قِبَلهم. إنّه ليس منزل سيتو آن فحسب، بل هو أيضًا الممرّ المؤدّي إلى عالم الظلال.”
Arisu-san
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		