الصيد الجائر [2]
الفصل 298: الصيد الجائر [2]
جلس وطلب لنفسه إسبريسو.
أشرقت الشمس ساطعة في مالوفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت هنا من أجل الدواء.
نسيم لطيف يمر بين الأرجاء.
“أنت…؟”
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً…؟ ما الذي أتيت من أجله؟ أنا متأكد أنك لم تأتِ فقط لتحتسي القهوة معي.”
جلس هيرميس بجانب كرسي معدني، مستمتعًا بهدوء بفنجان من القهوة.
هذا…
’لقد مضى وقت طويل منذ أن جئت إلى هذا المكان. القهوة ما زالت بطعمها الرديء كما كنت أتذكر.’
وقع نظره أخيرًا على الزي الرسمي الذي يرتديه، وفجأة اتضح له كل شيء.
نظر إلى اللافتة فوق المقهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإذا تبين أنهم بدائل جيدة، سأعرض عليهم في المستقبل المزيد من المال.”
[قهوة حلوة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النوبات تبدأ بالحدوث بشكل متكرر أكثر فأكثر، ولم يعد دواء الدرجة الثانية يساعدني كما كان في السابق.
كان هذا المكان الذي اعتاد التردد عليه في شبابه. وكان أيضًا المكان المفضل لرئيس القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع ذلك، هذا ليس سيئًا. لقد لفتت اهتمامي على الأقل. سأراقبك، وإذا برزت في المستقبل، سأقدّم لك عرضًا أيضًا.”
كان هيرميس يشعر بحالة رائعة اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأسعار… كانت سخيفة.
استرجاعه لتعبيرات الحاضرين جميعًا عندما سلَّم العرض الرسمي، لم يستطع إلا أن يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ هاتفه مرة أخرى وحدّق في الإحصائيات، وفي النهاية أوقف تشغيله.
’…إذا أثبت كلاهما جدارتهما في النقابة، سينعكس ذلك على سمعتي أيضًا. إنه مكسب للجميع.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استفاق مايلز سريعًا، وهز رأسه.
ولم يكن قلقًا بشأن مشاعر النقابة أو نظرات بعض من مرؤوسيه الصغار إليه.
ألم يكن هذا يعادل تقريبًا 3,000,000$؟ أمرٌ عبثي!
المبلغ الذي عُرض لم يكن بقليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرجاعه لتعبيرات الحاضرين جميعًا عندما سلَّم العرض الرسمي، لم يستطع إلا أن يبتسم.
وسيُساعد بالتأكيد في إيجاد بدائل مناسبة.
نسيم لطيف يمر بين الأرجاء.
“وإذا تبين أنهم بدائل جيدة، سأعرض عليهم في المستقبل المزيد من المال.”
المبلغ الذي عُرض لم يكن بقليل.
سيكونون نقابةً غذائيةً جيدة.
كان هذا المكان الذي اعتاد التردد عليه في شبابه. وكان أيضًا المكان المفضل لرئيس القسم.
فكر هيرميس في ذلك، وضحك بينما أخذ رشفة أخرى من قهوته. ثم شد وجهه للحظة، لكنه رفع نظره بعد أن لاحظ شيئًا.
“صحيح. أنت من النقابة.”
وقف شخص عند الطرف المقابل للطاولة.
“إذن، هممم…”
وشكَّل خدين لهما غمازتان واضحتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك….
وضع هيرميس الفنجان على الطاولة ونظر إلى الشاب أمامه بفضول.
أوه، اللعنة…
“أنت…؟”
توقف هيرميس عن الاسترخاء، ومال جسده أقرب إلى الطاولة.
وقع نظره أخيرًا على الزي الرسمي الذي يرتديه، وفجأة اتضح له كل شيء.
الفصل 298: الصيد الجائر [2]
“صحيح. أنت من النقابة.”
أوه، اللعنة…
ابتسم وهو يمد يده فوق المقعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل.”
“تفضل بالجلوس. رغم أنني لا أعرفك، إلا أن ذلك لا يهم. بما أنني كنت جزءًا من النقابة، أي شخص من هنا يُعد مرؤوسًا لي. اجلس واطلب لنفسك بعض القهوة. عليّ أنا.”
مايلز هولمز…
“شكرًا لك.”
(موصى به) [لومينول متقدم]
لم يكن الشاب متحفظًا.
“صحيح. أنت من النقابة.”
جلس وطلب لنفسه إسبريسو.
كان هذا المكان الذي اعتاد التردد عليه في شبابه. وكان أيضًا المكان المفضل لرئيس القسم.
رؤية ذلك جعلت هيرميس يبتسم.
“هممم؟”
“أرى أنك لست متحفظًا. أعجبني ذلك.”
نسيم لطيف يمر بين الأرجاء.
برزت الغمازتان على وجه الشاب بشكل أوضح.
“هممم.”
“شكرًا لك.”
وسرعان ما وجدته.
وصلت القهوة بعد قليل. حدَّق الشاب فيها دون أن يلمسها، مراقبًا البخار المتصاعد منها وهو يعلو في الهواء.
“…أوه.”
راقب هيرميس كل شيء بفضول قبل أن يكسر الصمت في النهاية.
المبلغ الذي عُرض لم يكن بقليل.
“إذاً…؟ ما الذي أتيت من أجله؟ أنا متأكد أنك لم تأتِ فقط لتحتسي القهوة معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرصة للتعافي البطيء من الكسور على العقدة؟ ليس مجرد إيقافها…؟”
“أوه، لا.”
وكان هذا من بين أرخص العناصر الموجودة في متجر الدرجة الثالثة. نظرت إلى رصيدي وشعرت بالسوء. ناهيك عن متجر الدرجة الثالثة، حتى متجر الدرجة الثانية كان مكلفًا بالنسبة لي.
ارتسم على الشاب مظهر خجل قبل أن يُخرج عدة أوراق ويسلمها إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابل للاستهلاك.
“هذه سيرتي الذاتية الحالية. أردت فقط أن تراها.”
———
“هممم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ هاتفه مرة أخرى وحدّق في الإحصائيات، وفي النهاية أوقف تشغيله.
ارتجف هيرميس قبل أن يمد يده لأخذ السيرة الذاتية. نظر إلى الاسم.
فتحت متجر الدرجة الثالثة.
مايلز هولمز…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع ذلك، هذا ليس سيئًا. لقد لفتت اهتمامي على الأقل. سأراقبك، وإذا برزت في المستقبل، سأقدّم لك عرضًا أيضًا.”
تصفحه سريعًا قبل أن يعيد وضعه على الطاولة.
ولم يكن قلقًا بشأن مشاعر النقابة أو نظرات بعض من مرؤوسيه الصغار إليه.
“ليس سيئًا.”
راقب هيرميس كل شيء بفضول قبل أن يكسر الصمت في النهاية.
أشاد بصدق. الإحصائيات وكل شيء كان يستحق الثناء.
وكان هذا من بين أرخص العناصر الموجودة في متجر الدرجة الثالثة. نظرت إلى رصيدي وشعرت بالسوء. ناهيك عن متجر الدرجة الثالثة، حتى متجر الدرجة الثانية كان مكلفًا بالنسبة لي.
ومع ذلك….
رؤيته يهتز في يدي، لوهلة، نسيت حتى كيفية التنفس.
“ليس بعد بالمستوى الكافي. نقابتنا تبحث عن شيء أفضل. ستحتاج إلى النمو قليلًا لتلبي معاييرنا.”
تلا ذلك صمت عميق بينما حدّق هيرميس في الهاتف. وضعه على الطاولة، ثم قام بعد قليل.
“…أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي بعض الأمور لأقوم بها. كان من الجميل التحدث معك. سأتابعك بعين الاعتبار. واصل العمل الجيد.”
بدا مايلز حزينًا قليلًا من الملاحظات، وتلاشت الغمازتان على وجهه قليلًا.
“شكرًا لك.”
زحزح هيرميس الورقة على الطاولة.
وقف شخص عند الطرف المقابل للطاولة.
“مع ذلك، هذا ليس سيئًا. لقد لفتت اهتمامي على الأقل. سأراقبك، وإذا برزت في المستقبل، سأقدّم لك عرضًا أيضًا.”
توقفت أفكاره عندما نظر إلى الهاتف. اضطر لأن يرمش عدة مرات ليتأكد أنه لا يرى أشياءً خاطئة، وعندما انفتحت شفتيه، وجه انتباهه نحو مايلز.
توقع هيرميس أن يشعر مايلز بالسعادة بعد كلماته.
***
لكن على العكس، بدا أكثر خيبة أمل. هذا جعله يعبس.
“….!”
“ما الخطأ؟ هل هناك شيء لا يعجبك في كلامي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النوبات تبدأ بالحدوث بشكل متكرر أكثر فأكثر، ولم يعد دواء الدرجة الثانية يساعدني كما كان في السابق.
“هممم؟ أوه…!”
وكان هذا من بين أرخص العناصر الموجودة في متجر الدرجة الثالثة. نظرت إلى رصيدي وشعرت بالسوء. ناهيك عن متجر الدرجة الثالثة، حتى متجر الدرجة الثانية كان مكلفًا بالنسبة لي.
استفاق مايلز سريعًا، وهز رأسه.
عضّ مايلز شفته السفلى ونظر مرة أخرى إلى هيرميس. وفي النهاية، صرح بالحقيقة.
“لا، لا. على الإطلاق.”
كان هيرميس يشعر بحالة رائعة اليوم.
“إذاً…؟”
“صحيح. أنت من النقابة.”
“إذن، هممم…”
راقب هيرميس كل شيء بفضول قبل أن يكسر الصمت في النهاية.
عضّ مايلز شفته السفلى ونظر مرة أخرى إلى هيرميس. وفي النهاية، صرح بالحقيقة.
السعر: 2500 SP
“رغم أنني أقدّر كلماتك، لا أظن أنه سيكون بإمكاني التميز في المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أنك لست متحفظًا. أعجبني ذلك.”
“هممم؟”
“….!”
عن ماذا يتحدث؟
سيكونون نقابةً غذائيةً جيدة.
مع الإحصائيات التي عرضها عليه للتو، كان سيبرز في معظم الأماكن. ما الذي يمكن أن—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابل للاستهلاك.
“هناك شخص في النقابة يؤدّي حاليًا أفضل مني بكثير. ومع وجوده هنا، سيكون من المستحيل أن أحقق أداءً جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع هيرميس الفنجان على الطاولة ونظر إلى الشاب أمامه بفضول.
“ماذا؟”
حدّقت بلا حول في السقف أعلاه. كانت هناك الكثير من الأمور التي أحتاج للتفكير فيها، لكن الأمر الأكثر أهمية في اللحظة الراهنة كان الدواء الجديد.
توقف هيرميس عن الاسترخاء، ومال جسده أقرب إلى الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل.”
“أخبرني بالمزيد عن هذا.”
“…..”
“بدلًا من أن أخبرك…”
فكر هيرميس في ذلك، وضحك بينما أخذ رشفة أخرى من قهوته. ثم شد وجهه للحظة، لكنه رفع نظره بعد أن لاحظ شيئًا.
أمسك مايلز بهاتفه ونقر على الشاشة عدة مرات قبل أن يسلمه إلى هيرميس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل بالجلوس. رغم أنني لا أعرفك، إلا أن ذلك لا يهم. بما أنني كنت جزءًا من النقابة، أي شخص من هنا يُعد مرؤوسًا لي. اجلس واطلب لنفسك بعض القهوة. عليّ أنا.”
“تفضل.”
توقفت أفكاره عندما نظر إلى الهاتف. اضطر لأن يرمش عدة مرات ليتأكد أنه لا يرى أشياءً خاطئة، وعندما انفتحت شفتيه، وجه انتباهه نحو مايلز.
أخذ هيرميس الهاتف، ونظر إلى الإحصائيات المعروضة عليه.
“هناك شخص في النقابة يؤدّي حاليًا أفضل مني بكثير. ومع وجوده هنا، سيكون من المستحيل أن أحقق أداءً جيدًا.”
’لنرَ عما يتحدث. بالتأكيد يمكن أن—’
أيقظني من أفكاري رنين مفاجئ. مرتبكًا، أخرجت هاتفي.
توقفت أفكاره عندما نظر إلى الهاتف. اضطر لأن يرمش عدة مرات ليتأكد أنه لا يرى أشياءً خاطئة، وعندما انفتحت شفتيه، وجه انتباهه نحو مايلز.
عند رؤية السعر، كدت أصاب بالذعر.
“هذا… هل هذا صحيح؟”
أيقظني من أفكاري رنين مفاجئ. مرتبكًا، أخرجت هاتفي.
“نعم.”
“أنت…؟”
خفض مايلز رأسه، وأومأ برفق.
تلا ذلك صمت عميق بينما حدّق هيرميس في الهاتف. وضعه على الطاولة، ثم قام بعد قليل.
“إنه صحيح.”
———
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع هيرميس الفنجان على الطاولة ونظر إلى الشاب أمامه بفضول.
تلا ذلك صمت عميق بينما حدّق هيرميس في الهاتف. وضعه على الطاولة، ثم قام بعد قليل.
“هممم؟ أوه…!”
“لدي بعض الأمور لأقوم بها. كان من الجميل التحدث معك. سأتابعك بعين الاعتبار. واصل العمل الجيد.”
“أوه، لا.”
“شكرًا لك، أيها الكبير!”
وكان هذا من بين أرخص العناصر الموجودة في متجر الدرجة الثالثة. نظرت إلى رصيدي وشعرت بالسوء. ناهيك عن متجر الدرجة الثالثة، حتى متجر الدرجة الثانية كان مكلفًا بالنسبة لي.
وقف مايلز وانحنى.
هذا…
ظل هكذا حتى اختفى هيرميس تمامًا. عندها فقط، تجمد وجهه بالكامل، وتهاوى قناع البراءة الذي كان يرتديه.
أمسك مايلز بهاتفه ونقر على الشاشة عدة مرات قبل أن يسلمه إلى هيرميس.
حلّ محله تعبير شديد البرودة.
كان هذا المكان الذي اعتاد التردد عليه في شبابه. وكان أيضًا المكان المفضل لرئيس القسم.
أخذ هاتفه مرة أخرى وحدّق في الإحصائيات، وفي النهاية أوقف تشغيله.
“…..”
“…ينبغي أن يذهب بعد هذا، أليس كذلك؟”
رؤية ذلك جعلت هيرميس يبتسم.
***
“هذا…”
“هممم.”
“أنت…؟”
حدّقت بلا حول في السقف أعلاه. كانت هناك الكثير من الأمور التي أحتاج للتفكير فيها، لكن الأمر الأكثر أهمية في اللحظة الراهنة كان الدواء الجديد.
لكن على العكس، بدا أكثر خيبة أمل. هذا جعله يعبس.
كانت النوبات تبدأ بالحدوث بشكل متكرر أكثر فأكثر، ولم يعد دواء الدرجة الثانية يساعدني كما كان في السابق.
كان هذا المكان الذي اعتاد التردد عليه في شبابه. وكان أيضًا المكان المفضل لرئيس القسم.
“لنرَ.”
“ليس بعد بالمستوى الكافي. نقابتنا تبحث عن شيء أفضل. ستحتاج إلى النمو قليلًا لتلبي معاييرنا.”
فتحت متجر الدرجة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإذا تبين أنهم بدائل جيدة، سأعرض عليهم في المستقبل المزيد من المال.”
وفي اللحظة التي فعلت فيها، كاد قلبي يقفز من صدري.
لكن على العكس، بدا أكثر خيبة أمل. هذا جعله يعبس.
“هذا…”
رؤيته يهتز في يدي، لوهلة، نسيت حتى كيفية التنفس.
الأسعار… كانت سخيفة.
“…ينبغي أن يذهب بعد هذا، أليس كذلك؟”
“هل تكلف إحدى العناصر حوالي 300,000SP؟”
“إذن، هممم…”
ألم يكن هذا يعادل تقريبًا 3,000,000$؟ أمرٌ عبثي!
عن ماذا يتحدث؟
وكان هذا من بين أرخص العناصر الموجودة في متجر الدرجة الثالثة. نظرت إلى رصيدي وشعرت بالسوء. ناهيك عن متجر الدرجة الثالثة، حتى متجر الدرجة الثانية كان مكلفًا بالنسبة لي.
هذا…
لحسن الحظ، لم آتِ هنا من أجل العناصر.
وكان هذا من بين أرخص العناصر الموجودة في متجر الدرجة الثالثة. نظرت إلى رصيدي وشعرت بالسوء. ناهيك عن متجر الدرجة الثالثة، حتى متجر الدرجة الثانية كان مكلفًا بالنسبة لي.
كنت هنا من أجل الدواء.
“شكرًا لك.”
وسرعان ما وجدته.
“شكرًا لك.”
———
“أنت…؟”
(موصى به) [لومينول متقدم]
“هذه سيرتي الذاتية الحالية. أردت فقط أن تراها.”
: يوقف انتشار الكسور لمدة أسبوع، موفّرًا راحة فورية ويمنع نمو شظايا إدراكية جديدة. وله أيضًا فرصة للتعافي البطيء من الكسور على العقدة. العملية قد تكون بطيئة ومؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل.”
قابل للاستهلاك.
ابتسم وهو يمد يده فوق المقعد.
السعر: 2500 SP
تصفحه سريعًا قبل أن يعيد وضعه على الطاولة.
———
’…إذا أثبت كلاهما جدارتهما في النقابة، سينعكس ذلك على سمعتي أيضًا. إنه مكسب للجميع.’
عند رؤية السعر، كدت أصاب بالذعر.
هذا كان—
لكن، لحظة قراءة الوصف، زال كل الاستياء والغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً…؟ ما الذي أتيت من أجله؟ أنا متأكد أنك لم تأتِ فقط لتحتسي القهوة معي.”
“فرصة للتعافي البطيء من الكسور على العقدة؟ ليس مجرد إيقافها…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرصة للتعافي البطيء من الكسور على العقدة؟ ليس مجرد إيقافها…؟”
تسارع قلبي قبل أن أشعر بذلك. وازدادت سرعة تنفسي في الوقت نفسه.
تغير تعبير وجهي حين أخرجت هاتفًا آخر. هاتف قديم قابل للطي.
هذا…
ولم يكن قلقًا بشأن مشاعر النقابة أو نظرات بعض من مرؤوسيه الصغار إليه.
هذا بالضبط ما كنت أحتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
هذا كان—
أمسك مايلز بهاتفه ونقر على الشاشة عدة مرات قبل أن يسلمه إلى هيرميس.
تررر! تررر—!
عن ماذا يتحدث؟
أيقظني من أفكاري رنين مفاجئ. مرتبكًا، أخرجت هاتفي.
“…ينبغي أن يذهب بعد هذا، أليس كذلك؟”
لكن…
تسارع قلبي قبل أن أشعر بذلك. وازدادت سرعة تنفسي في الوقت نفسه.
“هممم؟”
الفصل 298: الصيد الجائر [2]
لم يكن يرن.
“هممم.”
ثم…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“….!”
(موصى به) [لومينول متقدم]
تغير تعبير وجهي حين أخرجت هاتفًا آخر. هاتف قديم قابل للطي.
“هناك شخص في النقابة يؤدّي حاليًا أفضل مني بكثير. ومع وجوده هنا، سيكون من المستحيل أن أحقق أداءً جيدًا.”
رؤيته يهتز في يدي، لوهلة، نسيت حتى كيفية التنفس.
“أنت…؟”
أوه، اللعنة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
تصفحه سريعًا قبل أن يعيد وضعه على الطاولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
