You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الإمبراطور 207

ظهور الأساطير (3)

ظهور الأساطير (3)

1111111111

في تلك اللحظة، شهق الجميع في الغرفة وابتلعوا ريقهم.
حدقت آنيا في الخاتم الأسود على يد خوان لبعض الوقت ثم نظرت إلى خوان بنظرة مريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هناك شيء مكتوب على الخاتم. ماذا يقول؟” سألت آنيا.

منذ مقتل هيلا، لم يكن بافان ناطقًا كثيرًا وغالبًا ما أظهر نية قتل قوية. لم يستطع خوان أن يقرأ ما كان يفكر به بافان، لكن نية القتل تلك كانت بالضبط ما نحتاجه في هذا الوقت.

“للفارس الحقيقي،” أجاب خوان.

احمرّت آيفي خجلًا عندما أشارت إليها نيينّا. ومع ذلك تقدمت وخطت خطوة وفتحت فمها بعزم.

كان الخاتم الأسود هو الخاتم الذي سلَّمه أيولين لخِوان في وقتٍ سابق. الرمزية التي يحملها الخاتم تخص البحيرة واحتوى على قوة أومبرا داخله. وبسبب ذلك، امتلأ الخاتم ليس فقط بقوى راس ونيغراتو، بل أيضاً بقوة أيولين.

فبعد كل شيء، لم يواجه عدوه الحقيقي بعد.

“أهديه لك لشجاعتك. هذا الخاتم سيحلّ محل قلب المانا لديك. هيا خذه.”

حوّل ديسماس بصره إلى قمة السور. كانت العبيد العملاقة تندفع لتستعد للدفاع بعد أن رصدت الفرسان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت آنيا للحظة، لكنها مدَّت يدها قريباً لتقبل الخاتم وهي محمرة الخدّين.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لسبب ما، ظنّ كل من في الغرفة أن لينلي يشارك في الحملة نحو الغرب لأنه خاف من موت القديسة.

عندما مدت يدها نحو خوان لكنها لم تأخذ الخاتم منه، نظر إليها خوان متسائلاً عما تحاول فعله.

“تكتيكنا في الحرب ضد الغرب بسيط. أحرقوا كل شيء قبل أن يحرقنا أولًا. هذه نهاية خطتنا.” *** بدأت اهتزازات مفاجئة تهزّ محور بوابة أركول. توقف ديسماس لفترة وجيزة في طريقه نزولًا على الدرج، ثم تسلّق المحور مرةً أخرى.

وعندما أدرك أخيراً أنها تطلب منه أن يضعه في إصبعها بيديه، قرب خوان الخاتم من إصبعها.

وضَّح خوان نواياه، لكن آنيا لم تبدُ مبالية على الإطلاق.

في اللحظة التي حاول فيها خوان إدخال الخاتم في سبابتها، طوت آنيا سبابة يدها سريعاً ودفعت ببنصرها باتجاه الخاتم.

في اللحظة التي حاول فيها خوان إدخال الخاتم في سبابتها، طوت آنيا سبابة يدها سريعاً ودفعت ببنصرها باتجاه الخاتم.

“أعتقد أنه ليس لدي خيار الآن بعد أن حصلت حتى على خاتم،” قالت آنيا بانتصار.

“لكن لا يمكننا استخدام امرأة هشة كطُعم لـ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعند نظره إلى الناس من حوله بدهشة، أدرك خوان متأخراً أن نواياه قد فسرت بطريقة خاطئة.

“لم أعطكِ ذلك الخاتم بنية كهذه. لا أحتاج إلى هدية أيضاً. فقط عودي سالمة، حسناً؟”

وضع خوان يده على جبينه ثم فتح فمه.

كان الخاتم الأسود هو الخاتم الذي سلَّمه أيولين لخِوان في وقتٍ سابق. الرمزية التي يحملها الخاتم تخص البحيرة واحتوى على قوة أومبرا داخله. وبسبب ذلك، امتلأ الخاتم ليس فقط بقوى راس ونيغراتو، بل أيضاً بقوة أيولين.

“لا وقت للمزاح، آنيا. أنا جاد. الآن اسدِ لي خدمة و…”

وافقت آنيا طواعية. ثم أضافت بابتسامة على وجهها.

“توجهي إلى الجنوب. تم.”

“أعتقد أنه ليس لدي خيار الآن بعد أن حصلت حتى على خاتم،” قالت آنيا بانتصار.

وافقت آنيا طواعية. ثم أضافت بابتسامة على وجهها.

شقّ سوطٌ مفاجئ من اللهب جدران بوابة أركول إلى نصفين. *** أخذ خوان نفسًا عميقًا ورفع ذراعه. كان ذراعه الذي يمسك بسوترا يشعر بألم عضلي مبهج. كان المكان الذي يقف فيه خوان هو قمة جبل صغير يطل على بوابة أركول. كان خوان قد تسلّق الجبل في وقت مبكر جدًا ووصل قبل وقت طويل من وصول فرسان جيش العاصمة. وبعد انتظاره وصول الفرسان، لوّح خوان بسوترا في اللحظة المناسبة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأحرص على أن أحضر هدية زفاف جميلة في طريقي للعودة.”

“أحب هذه السيدة. لكان من الجميل لو سنحت لي فرصة التقرب منها.”

“لم أعطكِ ذلك الخاتم بنية كهذه. لا أحتاج إلى هدية أيضاً. فقط عودي سالمة، حسناً؟”

“لذا ليس أمامي خيار سوى تمزيقه إلى قطع صغيرة كهذه في الوقت الحالي. أنا فقط أسأل لأنني لست متأكدة تمامًا بعد، لكن هل يمكن أن يقال إنه مات الآن، بالمناسبة؟

وضَّح خوان نواياه، لكن آنيا لم تبدُ مبالية على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيش الإمبراطورية في العاصمة يركض بعنف نحو بوابة أركول بنية شطرها إلى نصفين — بدا كما لو أنهم سيحلون ضغائنهم بالقوة. ظنّ إيميل أنّهم لامحالة فرسان رتبة العاصمة، وكذلك نخبة نخبة الفرسان، نظرًا لسرعتهم.

“سأقتل أكبر عدد أستطيع لأرسلهم كهدايا إلى ديلموند والدوق هينا. ثم أستطيع أن أعيد كلّهم للحياة لأهديهم لجلالتك كهدية. أنا مقتَصِدة، كما تعلمين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيش الإمبراطورية في العاصمة يركض بعنف نحو بوابة أركول بنية شطرها إلى نصفين — بدا كما لو أنهم سيحلون ضغائنهم بالقوة. ظنّ إيميل أنّهم لامحالة فرسان رتبة العاصمة، وكذلك نخبة نخبة الفرسان، نظرًا لسرعتهم.

“نعم. ينبغي أن تكون تلك هدية كافية.”
***
“لأكون صادقة معك، لا أعرف كيف أقتل إلهًا”، تمتمت آنيا بنظرة محطمة على وجهها.
لقد تحوّل ليرو بالفعل إلى خراب بحلول الوقت الذي وصلت فيه. الكاينهيريار الذي ظهر في ليرو كان تابعًا لمورغولد — المعروف أيضًا بإله الحرب. كان إله جميع المحاربين، وكذلك حاكم كل الأسلحة.

ثم فتح هيلد فمه كأنه لا يفهم شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استولى مورغولد على ليرو في عربة تُشم رائحتها البارود وهو يحمل سوطًا مُدَّهَنًا بالزيت. وفي الوقت نفسه، بدأ الفرسان المدرَّعون الذين استدعاهم مورغولد سريعًا في تحويل ليرو إلى حصن — إلى أن وصلت آنيا.

شقّ سوطٌ مفاجئ من اللهب جدران بوابة أركول إلى نصفين. *** أخذ خوان نفسًا عميقًا ورفع ذراعه. كان ذراعه الذي يمسك بسوترا يشعر بألم عضلي مبهج. كان المكان الذي يقف فيه خوان هو قمة جبل صغير يطل على بوابة أركول. كان خوان قد تسلّق الجبل في وقت مبكر جدًا ووصل قبل وقت طويل من وصول فرسان جيش العاصمة. وبعد انتظاره وصول الفرسان، لوّح خوان بسوترا في اللحظة المناسبة تمامًا.

“لذا ليس أمامي خيار سوى تمزيقه إلى قطع صغيرة كهذه في الوقت الحالي. أنا فقط أسأل لأنني لست متأكدة تمامًا بعد، لكن هل يمكن أن يقال إنه مات الآن، بالمناسبة؟

“هاه.”

قطعت آنيا مورغولد إلى قطعٍ صغيرة في أقل من ساعة بعد وصولها إلى ليرو. كانت شظايا جسده متناثرة هنا وهناك في أرجاء المدينة، وكانت آنيا تجري خلف وجهه بعد أن رتّبت باقي أجزاء الجسد الأخرى.

“لكن لنسرّع ونتعامل مع كل شيء في أقرب وقت ممكن، لأن جلالته يبدو أنه يفضل المواطنين الأحياء على عكسِي! مهمتنا أن نمسح الكاينهيريار قبل أي أحد وأن نكون الأوائل في العودة إلى جلالته قبل أن يحرقهم جميعًا!” *** هيلد، الذي كان يستمع إلى المحادثة بهدوء، فتح فمه. كان وجهه مليئًا بالإحباطات والهموم. “انتظر، جلالتك. ثم ماذا سنفعل بشأن ديسماس؟ من فضلك لا تقل لي أنك ستذهب وحدك. هذا فقط…”

“…قائدة آنيا؟ ماذا تفعلين؟ لماذا تتحدثين إلى نفسك هناك؟” سأل أحد فرسان رتبة هوجين الذين كانوا يراقبون المشهد بنظرة ملولة.

“لا وقت للمزاح، آنيا. أنا جاد. الآن اسدِ لي خدمة و…”

“أوه، هذا أذن مورغولد. كنت في منتصف أخذ رأيه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آيفي بشكل محرج عند سماع نيينّا المزحة غير المتوقعة وأومأت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت آنيا الفارس ثم هرولت نحو ذقن مورغولد المقطّع. بعد أن قربت أذنها من ذقن مورغولد، هزّت رأسها بنظرة خيبة أمل على وجهها.

ثم فتح هيلد فمه كأنه لا يفهم شيئًا.

“سألته عدة مرات، لكنه لا يمنحني أي جواب. همم، ظننت أنه سيبقى لديه بعض القوة ليُجيِب، لأنني سمعت أن الآلهة لا تموت بسهولة حقًا. أو ربما يفتقر إلى الذكاء ليعطي إجابة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…اعترضت، لكني سأحترم قرار القديسة.” أجاب لينلي بصوت قلق.

“أو قد يكون قد مات بالفعل. أعني، لقد قطعتِه إلى هذا الكم من القطع…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…اعترضت، لكني سأحترم قرار القديسة.” أجاب لينلي بصوت قلق.

“لا يمكن أن يكون ماتًا بالفعل. فهو يحمل اللقب العظيم إله الحرب، على أي حال. عندما أفكر في الأمر، فهو لا يستحق ذلك اللقب على الإطلاق. جلالته في الواقع أنسب بكثير للقب إله الحرب وإله الموت.”

وضع خوان يده على جبينه ثم فتح فمه.

أدلت آنيا بملاحظاتٍ بهدوءٍ كان خوان سيغضب لو سمعها وجهًا لوجه. ثم رفعت يدها بابتسامة، وهي تنظر إلى الخاتم الذي أعطاها إياه خوان.

“هم يتحرَّكون أسرع بكثير مما توقعنا. اقتربوا إلى هذا الحدّ خلال يوم واحد… لكن هذا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه لأمر مؤسف لمواطني ليرو، لكنني سعيدة لأن لدي الكثير من الهدايا لأعود بها إلى جلالته. في الواقع، أعتقد أن جيش الأموات قد يكون هدية أفضل له من المواطنين الأحياء.”

شعر ديسماس فجأة بقشعريرة تسري في عموده الفقري.

صعدت آنيا على ظهر الغراب العظمي بينما انحنت كتفاها بقوة.

“أعتقد أنه ليس لدي خيار الآن بعد أن حصلت حتى على خاتم،” قالت آنيا بانتصار.

“لكن لنسرّع ونتعامل مع كل شيء في أقرب وقت ممكن، لأن جلالته يبدو أنه يفضل المواطنين الأحياء على عكسِي! مهمتنا أن نمسح الكاينهيريار قبل أي أحد وأن نكون الأوائل في العودة إلى جلالته قبل أن يحرقهم جميعًا!”
***
هيلد، الذي كان يستمع إلى المحادثة بهدوء، فتح فمه. كان وجهه مليئًا بالإحباطات والهموم.
“انتظر، جلالتك. ثم ماذا سنفعل بشأن ديسماس؟ من فضلك لا تقل لي أنك ستذهب وحدك. هذا فقط…”

زفر خوان زفرة طويلة.

“لن يحدث ذلك بأي حال. أبي، ديسماس أخطر بكثير مما كنا نظن. ولا يوجد ضمان أن الكاينهيريار التي رصدناها حتى الآن هي كل ما يملك. أعلم مدى قوتك، لكنك لا تستطيع مواجهة أكثر من إلهين في نفس الوقت بمفردك. وبالإضافة إلى ذلك، لم نكتشف بعد هوية الشعاع القوي من النور الذي تسبب في سقوط إنتالوسيا على حوض لوين.” قاطعت نيينّا هيلد لتوبّخ خوان.

كان معروفًا من تقارير عديدة أن البابا مهووس بآيفي، وأومأت نيينّا، إذ رأت أن آيفي ستكون وسيلة جيدة لكشف ضعف العدو لو انضمت إليهم في توجههم إلى الغرب.

“أفهم. لكن لا تقلقوا. لن أذهب بمفردي — سينا وبافان سيقدمان معي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى بافان برأسه صامتًا عند سماع كلمات خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى بافان برأسه صامتًا عند سماع كلمات خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…اعترضت، لكني سأحترم قرار القديسة.” أجاب لينلي بصوت قلق.

منذ مقتل هيلا، لم يكن بافان ناطقًا كثيرًا وغالبًا ما أظهر نية قتل قوية. لم يستطع خوان أن يقرأ ما كان يفكر به بافان، لكن نية القتل تلك كانت بالضبط ما نحتاجه في هذا الوقت.

“توجهي إلى الجنوب. تم.”

“سأنضم إليك، يا جلالتي.”

لم يستطع إيميل إلّا أن يندهش وهو يراقب المشهد. على الرغم من قوة سلاح الفرسان الإمبراطوري، فلن ينجحوا في مواجهة مثل هذا الحصن — ما لم تكن الخيول قادرة على تسلُّق السور.

في تلك اللحظة، فتح شخص آخر الباب ودخل.

كان ذلك القائد لينلي لوين من الحرس الإمبراطوري. وتبِعته القديسة آيفي إيسيلدين مترددة.

كان ذلك القائد لينلي لوين من الحرس الإمبراطوري. وتبِعته القديسة آيفي إيسيلدين مترددة.

حوّل ديسماس بصره إلى قمة السور. كانت العبيد العملاقة تندفع لتستعد للدفاع بعد أن رصدت الفرسان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند رؤيتهما، أشار خوان نحو الاثنين وقال، “أترون؟ حتى قائد الحرس الإمبراطوري سينضم إليّ لحمايتي.”

شقّ سوطٌ مفاجئ من اللهب جدران بوابة أركول إلى نصفين. *** أخذ خوان نفسًا عميقًا ورفع ذراعه. كان ذراعه الذي يمسك بسوترا يشعر بألم عضلي مبهج. كان المكان الذي يقف فيه خوان هو قمة جبل صغير يطل على بوابة أركول. كان خوان قد تسلّق الجبل في وقت مبكر جدًا ووصل قبل وقت طويل من وصول فرسان جيش العاصمة. وبعد انتظاره وصول الفرسان، لوّح خوان بسوترا في اللحظة المناسبة تمامًا.

“لم أرَ قائد الحرس الإمبراطوري يؤدي دوره بشكل صحيح من قبل. فالقائد السابق فشل في حماية جلالتكم وأدى إلى موتكم، والقائد الحالي سمح للأعداء بأخذ جسد جلالتكم. هل أنا مخطئة؟ وبالإضافة إلى ذلك، لا يزال يبدو أعمى.” تجمد وجه لينلي عند سماع صوت نيينّا البارد.

“…حسنًا. أعتذر، قائد الحرس الإمبراطوري. ولكن هل القديسة الواقفة خلفه ستنضم إليكم بجدية أيضًا؟ لا تبدو أنها ستكون ذات فائدة كبيرة. هل تعرفين حتى كيف تركبين الخيل؟”

ثم أوقف خوان نيينّا. “نيينّا، لا تكوني وقحة. بذلوا قصارى جهدهم ولن ألومهم على أحداث لم تكن ممكن تفاديها. قد تحسنت جروح لينلي كثيرًا. أصبح يعاني إلى حد ما من عمى الألوان، لكنه لا يزال قادرًا على القتال بشكل جيد.”

“سأنضم إليك، يا جلالتي.”

“…حسنًا. أعتذر، قائد الحرس الإمبراطوري. ولكن هل القديسة الواقفة خلفه ستنضم إليكم بجدية أيضًا؟ لا تبدو أنها ستكون ذات فائدة كبيرة. هل تعرفين حتى كيف تركبين الخيل؟”

وضَّح خوان نواياه، لكن آنيا لم تبدُ مبالية على الإطلاق.

احمرّت آيفي خجلًا عندما أشارت إليها نيينّا. ومع ذلك تقدمت وخطت خطوة وفتحت فمها بعزم.

“سألته عدة مرات، لكنه لا يمنحني أي جواب. همم، ظننت أنه سيبقى لديه بعض القوة ليُجيِب، لأنني سمعت أن الآلهة لا تموت بسهولة حقًا. أو ربما يفتقر إلى الذكاء ليعطي إجابة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“البابا مهووس بي، ولن يتجاهل ديسماس شخصًا هامًا لدى البابا. لدي قيمتي كطُعم. أليس هذا سببًا كافيًا لذهابي أيضًا؟”

“للفارس الحقيقي،” أجاب خوان.

“هاه.”

في تلك اللحظة، فتح شخص آخر الباب ودخل.

ضحكت نيينّا بصوت عالٍ. لم تتوقع أن تقف آيفي في وجه ذلك.

قطعت آنيا مورغولد إلى قطعٍ صغيرة في أقل من ساعة بعد وصولها إلى ليرو. كانت شظايا جسده متناثرة هنا وهناك في أرجاء المدينة، وكانت آنيا تجري خلف وجهه بعد أن رتّبت باقي أجزاء الجسد الأخرى.

كان معروفًا من تقارير عديدة أن البابا مهووس بآيفي، وأومأت نيينّا، إذ رأت أن آيفي ستكون وسيلة جيدة لكشف ضعف العدو لو انضمت إليهم في توجههم إلى الغرب.

وضع خوان يده على جبينه ثم فتح فمه.

“…هذه السيدة أكثر تصميمًا مما ظننت. هي، قائد الحرس الإمبراطوري. هل وافقت على هذا؟” سألت نيينّا.

أدلت آنيا بملاحظاتٍ بهدوءٍ كان خوان سيغضب لو سمعها وجهًا لوجه. ثم رفعت يدها بابتسامة، وهي تنظر إلى الخاتم الذي أعطاها إياه خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…اعترضت، لكني سأحترم قرار القديسة.” أجاب لينلي بصوت قلق.

عندما مدت يدها نحو خوان لكنها لم تأخذ الخاتم منه، نظر إليها خوان متسائلاً عما تحاول فعله.

222222222

لسبب ما، ظنّ كل من في الغرفة أن لينلي يشارك في الحملة نحو الغرب لأنه خاف من موت القديسة.

“لم أعطكِ ذلك الخاتم بنية كهذه. لا أحتاج إلى هدية أيضاً. فقط عودي سالمة، حسناً؟”

ثم فتح هيلد فمه كأنه لا يفهم شيئًا.

انهار الجدار بعدما انشطر بشكل مائل، لكن خوان لم يكن ينوي التوقف عند ضربة واحدة فقط.

“لكن لا يمكننا استخدام امرأة هشة كطُعم لـ…”

التفت إيميل مسرعًا إلى ديسماس.

“هيلد، لا تحتقر شجاعتها. إنها مستعدة للقتال بأقصى ما تملك,” قاطعت نيينّا كلام هيلد.

“ما خطتهم؟ هل لدى الفرسان قوة كافية لشطر الجدار إلى نصفين تمامًا كما تفعل رتب الفرسان التي يقودها التمبلرز؟ انتظر… لا يمكن أن يكون الأساقفة في العاصمة قد منحوهم نعمة، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلق هيلد فمه، بينما أومأت آيفي بعينيها المرتعشتين لكنها المصممتين.

وضع خوان يده على جبينه ثم فتح فمه.

“البابا قد قتلني مرة بالفعل,” قالت آيفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا غير ممكن. منح النعمة يخضع للبابا الآن. الأساقفة قادرون فقط على منح البركات. تقتصر البركات على تعزيز القدرات الجسدية للفرد، وهذا وحده لن يمنحهم قوة كافية لاختراق الجدار… انتظر… اختراق الجدار؟”

فتح لينلي عينيه على وسعه ونظر إلى آيفي. لم يسمع أحد قصة كهذه من قبل.

في الوقت نفسه، نظر إيميل نحو الشرق بوجهٍ متحير — كان سحابةٌ من الغبار ترتفع من جهة الشرق.

“ثم أعادني إلى الحياة فورًا بعد ذلك. رأيت سوائل دماغي ودمائي، وكذلك أجزاء من جمجمتي المحطمة. أعلم أن الانتقام ليس أمرًا حسنًا، لكني أريد أن يختبر هو ما مررت به أيضًا.”

“حسنًا… مرة أخرى.”

“تريدينه أن يرى ما لون دماغه بنفسه؟” ضحكت نيينّا.

“تريدينه أن يرى ما لون دماغه بنفسه؟” ضحكت نيينّا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت آيفي بشكل محرج عند سماع نيينّا المزحة غير المتوقعة وأومأت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيكون ذلك لطيفًا. في الحقيقة أظن أن هذا ما أريده.”

كان الخاتم الأسود هو الخاتم الذي سلَّمه أيولين لخِوان في وقتٍ سابق. الرمزية التي يحملها الخاتم تخص البحيرة واحتوى على قوة أومبرا داخله. وبسبب ذلك، امتلأ الخاتم ليس فقط بقوى راس ونيغراتو، بل أيضاً بقوة أيولين.

“أحب هذه السيدة. لكان من الجميل لو سنحت لي فرصة التقرب منها.”

ضحكت نيينّا بصوت عالٍ. لم تتوقع أن تقف آيفي في وجه ذلك.

وقف خوان من مقعده إذ ظنّ أنهم قد توصلوا إلى قرار.

“سيكون ذلك لطيفًا. في الحقيقة أظن أن هذا ما أريده.”

“إنها تركيبة غير متوقعة، لكنها أفضل ما لدينا. نفتقر إلى كل شيء الآن، لذا لا يمكننا التحرك على مهل كما فعلنا عند هجومنا على تورّا. وفوق كل شيء، ما نفتقده الآن أكثر هو رحمتي.”

“ديسماس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل خوان حديثه بهدوء.

“ثم أعادني إلى الحياة فورًا بعد ذلك. رأيت سوائل دماغي ودمائي، وكذلك أجزاء من جمجمتي المحطمة. أعلم أن الانتقام ليس أمرًا حسنًا، لكني أريد أن يختبر هو ما مررت به أيضًا.”

“تكتيكنا في الحرب ضد الغرب بسيط. أحرقوا كل شيء قبل أن يحرقنا أولًا. هذه نهاية خطتنا.”
***
بدأت اهتزازات مفاجئة تهزّ محور بوابة أركول.
توقف ديسماس لفترة وجيزة في طريقه نزولًا على الدرج، ثم تسلّق المحور مرةً أخرى.

ثم أوقف خوان نيينّا. “نيينّا، لا تكوني وقحة. بذلوا قصارى جهدهم ولن ألومهم على أحداث لم تكن ممكن تفاديها. قد تحسنت جروح لينلي كثيرًا. أصبح يعاني إلى حد ما من عمى الألوان، لكنه لا يزال قادرًا على القتال بشكل جيد.”

في الوقت نفسه، نظر إيميل نحو الشرق بوجهٍ متحير — كان سحابةٌ من الغبار ترتفع من جهة الشرق.

لم يستطع إيميل إلّا أن يندهش وهو يراقب المشهد. على الرغم من قوة سلاح الفرسان الإمبراطوري، فلن ينجحوا في مواجهة مثل هذا الحصن — ما لم تكن الخيول قادرة على تسلُّق السور.

قضَض إيميل على قواه وصاح.

زفر خوان زفرة طويلة.

“إنه جيش العاصمة!”

“هم يتحرَّكون أسرع بكثير مما توقعنا. اقتربوا إلى هذا الحدّ خلال يوم واحد… لكن هذا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان جيش الإمبراطورية في العاصمة يركض بعنف نحو بوابة أركول بنية شطرها إلى نصفين — بدا كما لو أنهم سيحلون ضغائنهم بالقوة. ظنّ إيميل أنّهم لامحالة فرسان رتبة العاصمة، وكذلك نخبة نخبة الفرسان، نظرًا لسرعتهم.

ابتسم بافان وهو يظهِر أسنانه.

“هم يتحرَّكون أسرع بكثير مما توقعنا. اقتربوا إلى هذا الحدّ خلال يوم واحد… لكن هذا…؟”

“هم يتحرَّكون أسرع بكثير مما توقعنا. اقتربوا إلى هذا الحدّ خلال يوم واحد… لكن هذا…؟”

لم يستطع إيميل إلّا أن يندهش وهو يراقب المشهد. على الرغم من قوة سلاح الفرسان الإمبراطوري، فلن ينجحوا في مواجهة مثل هذا الحصن — ما لم تكن الخيول قادرة على تسلُّق السور.

عندما مدت يدها نحو خوان لكنها لم تأخذ الخاتم منه، نظر إليها خوان متسائلاً عما تحاول فعله.

التفت إيميل مسرعًا إلى ديسماس.

قضَض إيميل على قواه وصاح.

“ما خطتهم؟ هل لدى الفرسان قوة كافية لشطر الجدار إلى نصفين تمامًا كما تفعل رتب الفرسان التي يقودها التمبلرز؟ انتظر… لا يمكن أن يكون الأساقفة في العاصمة قد منحوهم نعمة، أليس كذلك؟”

“تريدينه أن يرى ما لون دماغه بنفسه؟” ضحكت نيينّا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، هذا غير ممكن. منح النعمة يخضع للبابا الآن. الأساقفة قادرون فقط على منح البركات. تقتصر البركات على تعزيز القدرات الجسدية للفرد، وهذا وحده لن يمنحهم قوة كافية لاختراق الجدار… انتظر… اختراق الجدار؟”

قضَض إيميل على قواه وصاح.

حوّل ديسماس بصره إلى قمة السور. كانت العبيد العملاقة تندفع لتستعد للدفاع بعد أن رصدت الفرسان.

“يا جماعة!”

في تلك اللحظة، رأى ديسماس شرارةً ساطعةً على تلٍ قريب من بوابة أركول. كان شيئًا ظنّ في بادئ الأمر أنه منار نيران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل خوان حديثه بهدوء.

شعر ديسماس فجأة بقشعريرة تسري في عموده الفقري.

وقف خوان من مقعده إذ ظنّ أنهم قد توصلوا إلى قرار.

“يا جماعة!”

“توجهي إلى الجنوب. تم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوّى زئير ديسماس العالي في أرجاء بوابة أركول بأكملها.

منذ مقتل هيلا، لم يكن بافان ناطقًا كثيرًا وغالبًا ما أظهر نية قتل قوية. لم يستطع خوان أن يقرأ ما كان يفكر به بافان، لكن نية القتل تلك كانت بالضبط ما نحتاجه في هذا الوقت.

سدّ إيميل أذنيه وتمايل قبل أن ينهار إلى الأرض.

شعر ديسماس فجأة بقشعريرة تسري في عموده الفقري.

“انزلوا عن الجدار!”

“أو قد يكون قد مات بالفعل. أعني، لقد قطعتِه إلى هذا الكم من القطع…”

بلغ صوت ديسماس القوي ليس فقط كامل طول الجدار، بل أيضًا طبلة أذن فرسان جيش العاصمة. وبالطبع، وصل إلى أذن بافان أيضًا، إذ كان يندفع في مقدّمة الفرسان.

فتح لينلي عينيه على وسعه ونظر إلى آيفي. لم يسمع أحد قصة كهذه من قبل.

ابتسم بافان وهو يظهِر أسنانه.

“لن يحدث ذلك بأي حال. أبي، ديسماس أخطر بكثير مما كنا نظن. ولا يوجد ضمان أن الكاينهيريار التي رصدناها حتى الآن هي كل ما يملك. أعلم مدى قوتك، لكنك لا تستطيع مواجهة أكثر من إلهين في نفس الوقت بمفردك. وبالإضافة إلى ذلك، لم نكتشف بعد هوية الشعاع القوي من النور الذي تسبب في سقوط إنتالوسيا على حوض لوين.” قاطعت نيينّا هيلد لتوبّخ خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد فات الأوان بالفعل، يا ابن العاهرة.”

“لذا ليس أمامي خيار سوى تمزيقه إلى قطع صغيرة كهذه في الوقت الحالي. أنا فقط أسأل لأنني لست متأكدة تمامًا بعد، لكن هل يمكن أن يقال إنه مات الآن، بالمناسبة؟

شقّ سوطٌ مفاجئ من اللهب جدران بوابة أركول إلى نصفين.
***
أخذ خوان نفسًا عميقًا ورفع ذراعه. كان ذراعه الذي يمسك بسوترا يشعر بألم عضلي مبهج.
كان المكان الذي يقف فيه خوان هو قمة جبل صغير يطل على بوابة أركول. كان خوان قد تسلّق الجبل في وقت مبكر جدًا ووصل قبل وقت طويل من وصول فرسان جيش العاصمة. وبعد انتظاره وصول الفرسان، لوّح خوان بسوترا في اللحظة المناسبة تمامًا.

منذ مقتل هيلا، لم يكن بافان ناطقًا كثيرًا وغالبًا ما أظهر نية قتل قوية. لم يستطع خوان أن يقرأ ما كان يفكر به بافان، لكن نية القتل تلك كانت بالضبط ما نحتاجه في هذا الوقت.

في ضربة واحدة فقط، فقدت بوابة أركول وظيفتها كحصن. وفي الوقت نفسه، تحوّل العشرات من العبيد العمالقة إلى رماد بسرعة وسقطوا من على الجدار.

“ما خطتهم؟ هل لدى الفرسان قوة كافية لشطر الجدار إلى نصفين تمامًا كما تفعل رتب الفرسان التي يقودها التمبلرز؟ انتظر… لا يمكن أن يكون الأساقفة في العاصمة قد منحوهم نعمة، أليس كذلك؟”

انهار الجدار بعدما انشطر بشكل مائل، لكن خوان لم يكن ينوي التوقف عند ضربة واحدة فقط.

شقّ سوطٌ مفاجئ من اللهب جدران بوابة أركول إلى نصفين. *** أخذ خوان نفسًا عميقًا ورفع ذراعه. كان ذراعه الذي يمسك بسوترا يشعر بألم عضلي مبهج. كان المكان الذي يقف فيه خوان هو قمة جبل صغير يطل على بوابة أركول. كان خوان قد تسلّق الجبل في وقت مبكر جدًا ووصل قبل وقت طويل من وصول فرسان جيش العاصمة. وبعد انتظاره وصول الفرسان، لوّح خوان بسوترا في اللحظة المناسبة تمامًا.

“حسنًا… مرة أخرى.”

“لا وقت للمزاح، آنيا. أنا جاد. الآن اسدِ لي خدمة و…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع خوان سوترا عاليًا في السماء. سوترا، الذي كان يتوهّج بالأحمر من شدّة الحرارة، بدأ يحترق بعنف أشد وهو يمتص مانا خوان بأقصى ما يستطيع. تحوّلت النيران الحمراء المحيطة به بسرعة إلى زرقاء، ثم بدأت تحرق وتذيب كل ما حولها.

حوّل ديسماس بصره إلى قمة السور. كانت العبيد العملاقة تندفع لتستعد للدفاع بعد أن رصدت الفرسان.

وعندما شعر خوان أن القوة قد تكثّفت بما يكفي داخل سوترا، لوّح بالسيف المشتعل مرة أخرى. موجة أخرى كارثية من النار شطرت بوابة أركول. هذه المرة، انهارت البوابة تمامًا وانكشفت بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى بافان برأسه صامتًا عند سماع كلمات خوان.

العمالقة والجنود الذين ظلوا أحياء هرعوا للنزول من الجدار للاستعداد للمعركة داخل البوابة، لكنهم اضطروا الآن لمواجهة رماح وسيوف رتبة العاصمة.

في غضون ذلك، كان هناك برج شاهق واحد لم ينهَر حتى وسط كل هذا.

في غضون ذلك، كان هناك برج شاهق واحد لم ينهَر حتى وسط كل هذا.

“إنها تركيبة غير متوقعة، لكنها أفضل ما لدينا. نفتقر إلى كل شيء الآن، لذا لا يمكننا التحرك على مهل كما فعلنا عند هجومنا على تورّا. وفوق كل شيء، ما نفتقده الآن أكثر هو رحمتي.”

أبقى خوان عينيه على هذا البرج. كانت طاقة غير مرئية وغير ملموسة تدفع قوة خوان بعيدًا عن البرج، كما لو أنها سحر دفاعي استُخدم متأخرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند نظره إلى الناس من حوله بدهشة، أدرك خوان متأخراً أن نواياه قد فسرت بطريقة خاطئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن كل هذا لم يهم خوان، إذ لم تكن لديه نية لاستخدام سوترا مرة أخرى.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لسبب ما، ظنّ كل من في الغرفة أن لينلي يشارك في الحملة نحو الغرب لأنه خاف من موت القديسة.

زفر خوان زفرة طويلة.

في تلك اللحظة، رأى ديسماس شرارةً ساطعةً على تلٍ قريب من بوابة أركول. كان شيئًا ظنّ في بادئ الأمر أنه منار نيران.

كان سوترا سلاحًا غير مناسب لمعركة واسعة النطاق كهذه. ورغم أنه لم يكن فعالًا جدًا، إلا أنه ساعد خوان في تحقيق التأثير المطلوب. كان بإمكانه أن يُلوّح بسوترا مرة أخرى ليدمر بوابة أركول تمامًا، لكنه قرر أن يوفر قوته.

انهار الجدار بعدما انشطر بشكل مائل، لكن خوان لم يكن ينوي التوقف عند ضربة واحدة فقط.

فبعد كل شيء، لم يواجه عدوه الحقيقي بعد.

صعدت آنيا على ظهر الغراب العظمي بينما انحنت كتفاها بقوة.

“ديسماس.”

كان سوترا سلاحًا غير مناسب لمعركة واسعة النطاق كهذه. ورغم أنه لم يكن فعالًا جدًا، إلا أنه ساعد خوان في تحقيق التأثير المطلوب. كان بإمكانه أن يُلوّح بسوترا مرة أخرى ليدمر بوابة أركول تمامًا، لكنه قرر أن يوفر قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن لا يمكننا استخدام امرأة هشة كطُعم لـ…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط