المتسلق المتراجع يتحرك (2)
الفصل 45: المتسلق المتراجع يتحرك (2)
مرة واحدة يوميًا أثناء تجهيز هذا السيف، يمكنك استدعاء صاعقة برقية ضعيفة إلى الموقع المطلوب. يستهلك مانا المستخدم.
“كان ذلك سهلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشعور، لم أشعر به منذ فترة. شفاء حقًا. إنه ناعم جدًا، يشعرني بالراحة.
هكذا تُكمل الطابق 2.
كانت هناك ملابس وفيرة للارتداء، وكان الطعام الذي يُرمى بسبب التلف أكثر مما يُؤكل، وكان لكل شخص منزل يستلقي فيه.
ما رأيك؟ بسيط، أليس كذلك؟
كنتُ أرغب بشدة في الاستلقاء لفترة أطول على السرير الناعم، لكنني كنتُ أعرف جيدًا أنني إذا استسلمتُ في أوقات كهذه، سأفقد الزخم للمضي قدمًا.
كل ما تحتاجه هو المعلومة بأنك تستطيع ضرب نبيل، والقوة البدنية لفعل ذلك فعلاً، والإبداع لتفكر في تغيير ملابسك لتجنب أعين اللاعبين الآخرين، وفي النهاية، القدرة البدنية لدفع الوغد الذي يسد طريقك والوصول إلى الكائن المجنح خلال ثلاث ثوانٍ.
“أخذته، أليس كذلك؟ الصندوق. أنت حر الآن.”
صراحة، أتساءل كيف يمكن لأي شخص ليس متراجعًا أن يكتشف كل هذا… لكن مما سمعتُه من الأوباش سابقًا، يبدو أن شخصًا ما قد أكمل الطابق 2 بهذه الطريقة من قبل.
“كـ… كيف…”
أو يمكنك ببساطة أن تجمع حوالي أربع شارات ذهبية مسبقًا وتتجه بسعادة إلى الكائن المجنح مع الثلاثة الذين يسدون الطريق. بصرف النظر عن الحاجة إلى مشاركة نفس الفوائد مع الأوغاد الذين حاولوا إفساد خططي، إنها أيضًا الخيار الأكثر عقلانية.
“كـ… كيف…”
صحيح أن الهيكلية غير عادلة بشكل لا يصدق، لكنهم جعلوها بحيث يمكنك الحصول على مكافآت جيدة إذا كنتَ مصممًا على الحصول عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استثنينا هذا المتسول، الذي كان مستلقيًا في الفجوة بين المباني.
“هيو.”
هكذا تُكمل الطابق 2.
استخدمتُ قدرة الطابق 1 لتخيل سرير ناعم، ثم استلقيتُ عليه على الفور.
الأشياء في قائمة المكافآت كانت إما مستهلكات من نوع التعزيز أو عناصر عالية الأداء.
هذا الشعور، لم أشعر به منذ فترة. شفاء حقًا. إنه ناعم جدًا، يشعرني بالراحة.
“من فضلك… من فضلك، أعطني بعض الطعام… يمكنني أن أعطيك شارة إذا أردت…”
“…لقد أصبحت حالتي الذهنية أضعف قليلاً.”
بما أن المتسول كان جالسًا بضعف على الأرض، تداخلت الشمس الساطعة مع رأس المتسلق، متألقة كالهالة.
في الحقيقة، خلال مرحلة البرنامج التعليمي، تراجعتُ مرات أكثر بكثير ولمدة أطول، ومع ذلك واصلتُ التحدي بعناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك عدة أسباب لذلك. كان هناك هدف واضح لإكمال البرنامج التعليمي، وكان هناك عدو يسد الطريق، وكنتُ أيضًا مليئًا بالعزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخذ شخص ما الصندوق، سيتم تحرير الساكن.
لكن الآن، أصبحت حالتي الذهنية ألين بكثير، تمامًا مثل هذا السرير الفاخر.
“جميل.”
رغم وجود أوباش يسدون الطريق، إلا أنهم ليسوا أعداء. إنهم مجرد متطفلين يحاولون الحصول على شيء لأنفسهم. إذا كان عليّ تسمية عدو، فسيكون الطاغوت الذي خلق هذا النظام غير العادل.
كنتُ حذرًا جدًا منه، لكن راحة الطابق 1 تسللت إلى قلبي دون أن أدرك.
إكمال الطابق 2؟ إنه سهل. لكن في اللحظة التي تقرر فيها إكماله بشكل صحيح، يصبح صعبًا بلا حدود. القواعد كانت معقدة للغاية.
– سيف الوميض [B+]
فوق ذلك، لقد تذوقتُ بالفعل طعم الحضارة الحديثة. محاولة تحطيم رأسي بالجدار مجددًا، من الطبيعي أن أشعر بإحساس بالإرهاق.
هل كان المتسلق القاسي في عجلة من أمره لدرجة أنه لا يضيع وقتًا معه؟ ألم يكن لديه الرحمة ليحضر قطعة طعام واحدة من ذلك الشارع المزدهر؟
كنتُ حذرًا جدًا منه، لكن راحة الطابق 1 تسللت إلى قلبي دون أن أدرك.
“جميل.”
“…لنحصل على المكافآت أولاً.”
– حبة الوميض
عندما أردتُ رؤية نافذة الرسائل التي كانت تطفو بشكل خافت في زاوية رؤيتي، نمت النافذة الخجولة المختبئة ببطء، مملئة بصري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
“همم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
[قائمة المكافآت البلاتينية]
“هيو.”
بعد تصفح قائمة المكافآت، تمكنتُ من تضييق الخيارات التي وجدتها جذابة إلى ثلاثة خيارات رئيسية.
ارتداء ملابس نظيفة يجعل جسده كله يحك كما لو كانت مئات الحشرات تزحف عليه. حتى عندما يأكل طعامًا لذيذًا، كان له طعم ورائحة مضغ القذارة. السرير الناعم يشعر بألم أكثر من الأشواك. الماء على جسده يرسل قشعريرة عبره، لذا لم يستطع حتى الاغتسال.
– خطوات الوميض [B+]
هذا صحيح.
مرة واحدة يوميًا أثناء ارتداء هذه الأحذية، يمكنك التحرك لمسافة حوالي 2 متر بسرعة فائقة للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
– سيف الوميض [B+]
“هذه المرة… هل أحاول أن أكون مزعجًا قليلاً؟”
مرة واحدة يوميًا أثناء تجهيز هذا السيف، يمكنك استدعاء صاعقة برقية ضعيفة إلى الموقع المطلوب. يستهلك مانا المستخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة واحدة يوميًا أثناء ارتداء هذه الأحذية، يمكنك التحرك لمسافة حوالي 2 متر بسرعة فائقة للحظة.
– قبضات الوميض [B+]
كل ما تحتاجه هو المعلومة بأنك تستطيع ضرب نبيل، والقوة البدنية لفعل ذلك فعلاً، والإبداع لتفكر في تغيير ملابسك لتجنب أعين اللاعبين الآخرين، وفي النهاية، القدرة البدنية لدفع الوغد الذي يسد طريقك والوصول إلى الكائن المجنح خلال ثلاث ثوانٍ.
مرة واحدة يوميًا أثناء ارتداء هذه القفازات، يمكنك منح سلاحك تعزيزًا بخاصية البرق. يستمر التأثير لمدة 5 دقائق.
صحيح أن الهيكلية غير عادلة بشكل لا يصدق، لكنهم جعلوها بحيث يمكنك الحصول على مكافآت جيدة إذا كنتَ مصممًا على الحصول عليها.
كانت كلها عناصر جيدة.
لكن لم تكن هناك أي علامة على أحد.
خطوات الوميض كانت متخصصة في خلق مسافة في لحظة. بغض النظر عن مدى مهارة شخص ما في القتال، من الصعب تخيل خصم يتحرك فجأة حوالي 2 متر بسرعة فائقة. إنها تتيح لك عمليًا توجيه ضربة قاضية. شخصيًا، أعتقد أنها المعدات ذات الإمكانيات الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أردتُ رؤية نافذة الرسائل التي كانت تطفو بشكل خافت في زاوية رؤيتي، نمت النافذة الخجولة المختبئة ببطء، مملئة بصري.
سيف الوميض يمتلك أيضًا قدرة قوية بشكل مذهل. صاعقة برق تسقط فجأة من سماء صافية؟ سيكون من شبه المستحيل تفاديها. بالنسبة لي، على وجه الخصوص، إنه سلاح مضاد مثالي. إذا حصل شخص آخر على ذلك السيف… لن أتمكن أبدًا من هزيمته. سأتراجع قبل أن أتمكن حتى من الرد.
أن ساكنًا لا يمكنه التخلص من الصندوق من تلقاء نفسه.
أخيرًا، قبضات الوميض كانت أيضًا خيارًا جذابًا. لا أعرف بالضبط ما هو تأثير تعزيز خاصية البرق… لكن مجرد تخيل البرق يتطاير مع كل هجوم يبدو رائعًا كالجحيم. البرق دائمًا له تلك الجاذبية الرومانسية، كما تعلم. لستُ متأكدًا من فعاليته العملية، لكن جاذبيته لا مثيل لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهض.”
العناصر في المكافآت البلاتينية هي فقط من الدرجة B+، لكنها عناصر عالية الأداء لدرجة يصعب تصديق أنها من الطابق 2.
صحيح أن الهيكلية غير عادلة بشكل لا يصدق، لكنهم جعلوها بحيث يمكنك الحصول على مكافآت جيدة إذا كنتَ مصممًا على الحصول عليها.
أو ربما الدرجة B+ نفسها شيء شبه مستحيل الحصول عليه في الطوابق الدنيا. في المقام الأول، المكافآت البلاتينية نفسها هي مكافآت نادرة محدودة العدد. فقط حوالي 30 شخصًا في كل البشرية يمكنهم الحصول على هذه المكافأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم وجود أوباش يسدون الطريق، إلا أنهم ليسوا أعداء. إنهم مجرد متطفلين يحاولون الحصول على شيء لأنفسهم. إذا كان عليّ تسمية عدو، فسيكون الطاغوت الذي خلق هذا النظام غير العادل.
كلها عناصر جيدة… عناصر جيدة حقًا… لكن المشكلة أنها عناصر.
لسبب ما، لم يكن الماء باردًا. كان منعشًا بالفعل. عندما ضغط بإصبع على الماء القذر الذي يغطي جلده، شعر برطوبة ممتعة لم يستمتع بها منذ زمن طويل.
لا أستطيع أخذها معي عندما أتراجع. بما أنني لم أكن أخطط للانتقال إلى الطابق التالي هذه المرة، كانت حرفيًا كعكة في السماء.
لذلك، أصبح من روتين هذا المتسول أن يسجد ويمد يده ليستجدي الطعام كلما اقترب شخص في درع جلدي.
– حبة الوميض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم المتسلق بمرح.
تزيد من إحصائية الرشاقة.
كم من الأشياء كان يريد القيام بها؟
“…حبة أخرى؟”
أن ساكنًا لا يمكنه التخلص من الصندوق من تلقاء نفسه.
في النهاية، ما اخترته كان حبة أخرى.
إنه يعرف السبب. الصندوق البرونزي في جيبه. كان هذا يجبره على أفعاله.
من بين جميع المكافآت في القائمة، كانت الحبة الوحيدة التي ستظل آثارها حتى بعد التراجع.
“…تحيا الثورة.”
كنتُ أمل في أمل خافت بأنه بما أن النبلاء استخدموا السحر، ربما يكون هناك كتاب سحري في قائمة المكافآت، لكن توقعي خُيب.
مرة واحدة يوميًا أثناء ارتداء هذه القفازات، يمكنك منح سلاحك تعزيزًا بخاصية البرق. يستمر التأثير لمدة 5 دقائق.
الأشياء في قائمة المكافآت كانت إما مستهلكات من نوع التعزيز أو عناصر عالية الأداء.
“كـ… كيف…”
“تسك…”
تزيد من إحصائية الرشاقة.
[لقد زادت إحصائية رشاقتك بمقدار 10!]
ارتداء ملابس نظيفة يجعل جسده كله يحك كما لو كانت مئات الحشرات تزحف عليه. حتى عندما يأكل طعامًا لذيذًا، كان له طعم ورائحة مضغ القذارة. السرير الناعم يشعر بألم أكثر من الأشواك. الماء على جسده يرسل قشعريرة عبره، لذا لم يستطع حتى الاغتسال.
ابتلعتُ الحبة، التي كان لها طعم لاذع، دفعة واحدة، وبعد تأكيد الرسالة التي تفيد بأن إحصائية رشاقتي قد زادت، وجهتُ لكمة خفيفة في الهواء وشعرتُ بالتأكيد أن جسدي أصبح أكثر خفة.
الفصل 45: المتسلق المتراجع يتحرك (2)
“جميل.”
[لقد تلقيتَ ضررًا.]
نعم، في النهاية، الإحصائيات هي التي تدوم، وأفضل صديق للمتراجع هو دائمًا الإكسير.
“…حتى لو سألتَ كيف أشعر… آه!”
ليس متأخرًا للحصول على عناصر براقة مثل تلك في وقت آخر.
“…”
كنتُ أرغب بشدة في الاستلقاء لفترة أطول على السرير الناعم، لكنني كنتُ أعرف جيدًا أنني إذا استسلمتُ في أوقات كهذه، سأفقد الزخم للمضي قدمًا.
“أه، أه…”
“هذه المرة… هل أحاول أن أكون مزعجًا قليلاً؟”
“أغ، أغغ…”
كان هناك شيء آخر أردتُ تجربته.
فوق ذلك، لقد تذوقتُ بالفعل طعم الحضارة الحديثة. محاولة تحطيم رأسي بالجدار مجددًا، من الطبيعي أن أشعر بإحساس بالإرهاق.
كانت هيكلية الطابق 2 مشابهة لنظام طبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهض.”
ماذا سيحدث إذا دمرتُ هذا النظام الطبقي هنا بالكامل؟
“أغغ…”
عضضتُ داخل خدي، ثم أدرتُ لساني على الجرح وأغمضتُ عينيّ.
كانت هناك ملابس وفيرة للارتداء، وكان الطعام الذي يُرمى بسبب التلف أكثر مما يُؤكل، وكان لكل شخص منزل يستلقي فيه.
[لقد تلقيتَ ضررًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أبدًا معرفة السبب، لكن الطعام الذي يلقيه المتسلقون كان له طعم الطعام العادي. كان له رائحة طعام عطرية، وليس رائحة شيء مأخوذ من المجاري.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 2.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أردتُ رؤية نافذة الرسائل التي كانت تطفو بشكل خافت في زاوية رؤيتي، نمت النافذة الخجولة المختبئة ببطء، مملئة بصري.
إنها مدينة تفتقر إلى الحيوية بسبب حياتها المتكررة، لكنها لا تزال مزدهرة.
كم من الأشياء كان يريد القيام بها؟
لقد تلقت هذه المدينة نعمة الطاغوت منذ البداية. في اللحظة التي يعبر فيها المرء جدران المدينة، تتكشف عدن أمام عينيه.
هذا المتسول لم يرد أن يكون متسولاً.
كانت هناك ملابس وفيرة للارتداء، وكان الطعام الذي يُرمى بسبب التلف أكثر مما يُؤكل، وكان لكل شخص منزل يستلقي فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا سيحدث إذا دمرتُ هذا النظام الطبقي هنا بالكامل؟
مؤخرًا، كانت هناك بعض الشائعات المروعة بسبب بعض المتسلقين، لكن بمجرد أن شكل السكان مجموعة يقظة، هدأت الشائعات بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس متأخرًا للحصول على عناصر براقة مثل تلك في وقت آخر.
كانت المدينة هادئة لدرجة أن مقارنتها بالزمن قبل دمجها في البرج، عندما كانت تُسمى ‘مدينة الصرخات التي لا تنتهي’، كانت محرجة. كانت نعمة الطاغوت مختبئة في كل زاوية من الأزقة. كان لدى الناس بعض الشكاوى البسيطة، لكن بشكل عام، كانوا سعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة واحدة يوميًا أثناء ارتداء هذه الأحذية، يمكنك التحرك لمسافة حوالي 2 متر بسرعة فائقة للحظة.
“أغ، أغغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة. طقطقة. طقطقة.
إذا استثنينا هذا المتسول، الذي كان مستلقيًا في الفجوة بين المباني.
كم من الأشياء أُجبر على التخلي عنها لأنه كان عليه أن يعيش كـ’متسول’؟
ارتداء ملابس نظيفة يجعل جسده كله يحك كما لو كانت مئات الحشرات تزحف عليه. حتى عندما يأكل طعامًا لذيذًا، كان له طعم ورائحة مضغ القذارة. السرير الناعم يشعر بألم أكثر من الأشواك. الماء على جسده يرسل قشعريرة عبره، لذا لم يستطع حتى الاغتسال.
سلسلة من المواقف المحيرة. بينما كان المتسول، الذي لم يزل يدرك ما يحدث، متجمدًا، نظر إليه المتسلق الغامض وابتسم ببرود.
هذا المتسول لم يرد أن يكون متسولاً.
ارتداء ملابس نظيفة يجعل جسده كله يحك كما لو كانت مئات الحشرات تزحف عليه. حتى عندما يأكل طعامًا لذيذًا، كان له طعم ورائحة مضغ القذارة. السرير الناعم يشعر بألم أكثر من الأشواك. الماء على جسده يرسل قشعريرة عبره، لذا لم يستطع حتى الاغتسال.
لقد اختار فقط الخيارات الأقل ألمًا والأقل عذابًا مرارًا وتكرارًا، وكانت النتيجة أنه أصبح متسولاً.
لا أستطيع أخذها معي عندما أتراجع. بما أنني لم أكن أخطط للانتقال إلى الطابق التالي هذه المرة، كانت حرفيًا كعكة في السماء.
إنه يعرف السبب. الصندوق البرونزي في جيبه. كان هذا يجبره على أفعاله.
سلسلة من المواقف المحيرة. بينما كان المتسول، الذي لم يزل يدرك ما يحدث، متجمدًا، نظر إليه المتسلق الغامض وابتسم ببرود.
لكن مجرد المعرفة لا تغير شيئًا. لا يزال متسولاً يئن في الظلام، وتبديل الصندوق شيء، لكن التخلص منه بالكامل كان ضد قواعد المدينة.
“…”
“أغغ…”
– حبة الوميض
المتسول، الذي كان يئن وهو مستلقٍ على الأرض، انقلب على الفور، وسجد مسطحًا على الأرض، ومد يديه بمجرد أن توقف رجل يرتدي درعًا جلديًا ويحمل دلوًا مملوءًا بالماء أمامه.
– حبة الوميض
“من فضلك… من فضلك، أعطني بعض الطعام… يمكنني أن أعطيك شارة إذا أردت…”
[لقد تلقيتَ ضررًا.]
كان يعرف من تجربته السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا سيحدث إذا دمرتُ هذا النظام الطبقي هنا بالكامل؟
لم يستطع أبدًا معرفة السبب، لكن الطعام الذي يلقيه المتسلقون كان له طعم الطعام العادي. كان له رائحة طعام عطرية، وليس رائحة شيء مأخوذ من المجاري.
لكن الآن، أصبحت حالتي الذهنية ألين بكثير، تمامًا مثل هذا السرير الفاخر.
لذلك، أصبح من روتين هذا المتسول أن يسجد ويمد يده ليستجدي الطعام كلما اقترب شخص في درع جلدي.
“كـ… كيف…”
“من فضلك، من فضلك…”
كنتُ أمل في أمل خافت بأنه بما أن النبلاء استخدموا السحر، ربما يكون هناك كتاب سحري في قائمة المكافآت، لكن توقعي خُيب.
لكن لم تكن هناك أي علامة على أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تلقت هذه المدينة نعمة الطاغوت منذ البداية. في اللحظة التي يعبر فيها المرء جدران المدينة، تتكشف عدن أمام عينيه.
هل كان المتسلق القاسي في عجلة من أمره لدرجة أنه لا يضيع وقتًا معه؟ ألم يكن لديه الرحمة ليحضر قطعة طعام واحدة من ذلك الشارع المزدهر؟
“ابتعد.”
“انهض.”
كنتُ أمل في أمل خافت بأنه بما أن النبلاء استخدموا السحر، ربما يكون هناك كتاب سحري في قائمة المكافآت، لكن توقعي خُيب.
لكن على نحو غير متوقع، أمسك المتسلق بذراعه القذرة وساعده على النهوض.
في النهاية، ما اخترته كان حبة أخرى.
“أه، أه…”
كانت هناك عدة أسباب لذلك. كان هناك هدف واضح لإكمال البرنامج التعليمي، وكان هناك عدو يسد الطريق، وكنتُ أيضًا مليئًا بالعزيمة.
قبل أن يتمكن المتسول المذهول من الرد، مد الرجل يده إلى جيب المتسول وأخرج الصندوق البرونزي المألوف.
لا أستطيع أخذها معي عندما أتراجع. بما أنني لم أكن أخطط للانتقال إلى الطابق التالي هذه المرة، كانت حرفيًا كعكة في السماء.
“ابتعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم وجود أوباش يسدون الطريق، إلا أنهم ليسوا أعداء. إنهم مجرد متطفلين يحاولون الحصول على شيء لأنفسهم. إذا كان عليّ تسمية عدو، فسيكون الطاغوت الذي خلق هذا النظام غير العادل.
طقطقة. طقطقة. طقطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس متأخرًا للحصول على عناصر براقة مثل تلك في وقت آخر.
المتسلق، ممسكًا بمطرقة لا بد أنه حصل عليها من مكان ما، ضرب الصندوق مرارًا، ثم نقر بلسانه ووضع الصندوق البني في كيس مربوط عند خصره.
“…حتى لو سألتَ كيف أشعر… آه!”
“…”
“من فضلك، من فضلك…”
سلسلة من المواقف المحيرة. بينما كان المتسول، الذي لم يزل يدرك ما يحدث، متجمدًا، نظر إليه المتسلق الغامض وابتسم ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تلقت هذه المدينة نعمة الطاغوت منذ البداية. في اللحظة التي يعبر فيها المرء جدران المدينة، تتكشف عدن أمام عينيه.
“كيف هو؟”
إنها مدينة تفتقر إلى الحيوية بسبب حياتها المتكررة، لكنها لا تزال مزدهرة.
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استثنينا هذا المتسول، الذي كان مستلقيًا في الفجوة بين المباني.
“جسدك. كيف تشعر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلها عناصر جيدة.
“…حتى لو سألتَ كيف أشعر… آه!”
لقد اختار فقط الخيارات الأقل ألمًا والأقل عذابًا مرارًا وتكرارًا، وكانت النتيجة أنه أصبح متسولاً.
سكب المتسلق الماء من الدلو على رأس المتسول.
كان يعرف من تجربته السابقة.
مع علمه بأن قشعريرة حادة ستغمر جسده إذا لامس الماء، تقلص المتسول بقدر ما استطاع، لكن…
فوق ذلك، لقد تذوقتُ بالفعل طعم الحضارة الحديثة. محاولة تحطيم رأسي بالجدار مجددًا، من الطبيعي أن أشعر بإحساس بالإرهاق.
“هاه؟”
“…لقد أصبحت حالتي الذهنية أضعف قليلاً.”
لسبب ما، لم يكن الماء باردًا. كان منعشًا بالفعل. عندما ضغط بإصبع على الماء القذر الذي يغطي جلده، شعر برطوبة ممتعة لم يستمتع بها منذ زمن طويل.
كم من الأشياء كان يريد القيام بها؟
“كـ… كيف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم وجود أوباش يسدون الطريق، إلا أنهم ليسوا أعداء. إنهم مجرد متطفلين يحاولون الحصول على شيء لأنفسهم. إذا كان عليّ تسمية عدو، فسيكون الطاغوت الذي خلق هذا النظام غير العادل.
“أخذته، أليس كذلك؟ الصندوق. أنت حر الآن.”
كل ما تحتاجه هو المعلومة بأنك تستطيع ضرب نبيل، والقوة البدنية لفعل ذلك فعلاً، والإبداع لتفكر في تغيير ملابسك لتجنب أعين اللاعبين الآخرين، وفي النهاية، القدرة البدنية لدفع الوغد الذي يسد طريقك والوصول إلى الكائن المجنح خلال ثلاث ثوانٍ.
“…”
كنتُ أمل في أمل خافت بأنه بما أن النبلاء استخدموا السحر، ربما يكون هناك كتاب سحري في قائمة المكافآت، لكن توقعي خُيب.
“أولاً، اغتسل قليلاً… املأ معدتك… غير ملابسك، وأحصل على قصة شعر أيضًا. لا بد أن هناك أشياء كنتَ تريد القيام بها، أليس كذلك؟”
إنه يعرف السبب. الصندوق البرونزي في جيبه. كان هذا يجبره على أفعاله.
هذا صحيح.
“أخذته، أليس كذلك؟ الصندوق. أنت حر الآن.”
كم من الأشياء كان يريد القيام بها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم وجود أوباش يسدون الطريق، إلا أنهم ليسوا أعداء. إنهم مجرد متطفلين يحاولون الحصول على شيء لأنفسهم. إذا كان عليّ تسمية عدو، فسيكون الطاغوت الذي خلق هذا النظام غير العادل.
كم من الأشياء أُجبر على التخلي عنها لأنه كان عليه أن يعيش كـ’متسول’؟
“…”
“بدلاً من ذلك… بمجرد أن تنتهي من كل ذلك، من فضلك ساعدني قليلاً.”
ابتلعتُ الحبة، التي كان لها طعم لاذع، دفعة واحدة، وبعد تأكيد الرسالة التي تفيد بأن إحصائية رشاقتي قد زادت، وجهتُ لكمة خفيفة في الهواء وشعرتُ بالتأكيد أن جسدي أصبح أكثر خفة.
ابتسم المتسلق بمرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
بما أن المتسول كان جالسًا بضعف على الأرض، تداخلت الشمس الساطعة مع رأس المتسلق، متألقة كالهالة.
كانت هيكلية الطابق 2 مشابهة لنظام طبقي.
لقد اكتشف المتسلق قواعد هذه المدينة.
كل ما تحتاجه هو المعلومة بأنك تستطيع ضرب نبيل، والقوة البدنية لفعل ذلك فعلاً، والإبداع لتفكر في تغيير ملابسك لتجنب أعين اللاعبين الآخرين، وفي النهاية، القدرة البدنية لدفع الوغد الذي يسد طريقك والوصول إلى الكائن المجنح خلال ثلاث ثوانٍ.
أن هذا الصندوق… كان يجبر أفعال السكان.
لقد اكتشف المتسلق قواعد هذه المدينة.
أن ساكنًا لا يمكنه التخلص من الصندوق من تلقاء نفسه.
“أغ، أغغ…”
إذا أخذ شخص ما الصندوق، سيتم تحرير الساكن.
ما رأيك؟ بسيط، أليس كذلك؟
تجمعت الدموع في عينيه، مما جعل المتسول… لا، توماس، يغلقهما.
“…تحيا الثورة.”
“الآن، كرر بعدي. تحيا الثورة.”
أن هذا الصندوق… كان يجبر أفعال السكان.
“…تحيا الثورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس متأخرًا للحصول على عناصر براقة مثل تلك في وقت آخر.
كان هذا المتسلق البطل الذي كان ينتظره لفترة طويلة.
كانت هناك عدة أسباب لذلك. كان هناك هدف واضح لإكمال البرنامج التعليمي، وكان هناك عدو يسد الطريق، وكنتُ أيضًا مليئًا بالعزيمة.
كانت المدينة هادئة لدرجة أن مقارنتها بالزمن قبل دمجها في البرج، عندما كانت تُسمى ‘مدينة الصرخات التي لا تنتهي’، كانت محرجة. كانت نعمة الطاغوت مختبئة في كل زاوية من الأزقة. كان لدى الناس بعض الشكاوى البسيطة، لكن بشكل عام، كانوا سعداء.
كلها عناصر جيدة… عناصر جيدة حقًا… لكن المشكلة أنها عناصر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		