You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الانحدار المطلق 76

إذا قررت البقاء حياً

إذا قررت البقاء حياً

كنت أعتمد بوضوح على شيطان نصل السماء الدموي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا قبلت شراب السيد الشاب الثاني؟”

تمامًا كما كنت أستند إلى أبي في بعض الأمور، استندت إلى هذا العجوز في أمور أخرى مختلفة.

“بلى.”

 

“نعم، خمسة أشخاص معه.”

قال لي بجدية:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تعامل معها بالطريقة التي تُجيدها أكثر.”

 

 

هززت رأسي.

سألته باستغراب:

“تظن أنني سأدعك ترحل؟! سأقتلك قبل أن يحدث ذلك!”

“ماذا تعني؟”

صرخ الزعيم محتدًا:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم بخبث وأجاب:

“اقتل زعيم طائفة الرياح السماوية.”

 

 

قهقهت عاليًا ظنًا أن الأمر لا يعدو كونه مزحة، لكن وجهه كان صارمًا، خالياً من أي أثر للهزل.

قهقهت عاليًا ظنًا أن الأمر لا يعدو كونه مزحة، لكن وجهه كان صارمًا، خالياً من أي أثر للهزل.

لكنه صمت بعد ذلك. ذلك الصمت بالذات زاد من غضبه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألا ترى أنها صفقة مثالية؟ إن قتلته، فلن يجرؤ أحد على الوقوف ضدك حين تتسلم الخلافة، وفوق ذلك ستحصل على المرؤوس الذي تريده.”

هززت رأسي.

 

“لن يفلح ذلك. هو ليس نِدّك.”

هززت رأسي.

“بل أفضل نصيحة.”

“لن أقتل زعيم طائفة الرياح السماوية.”

“ولم لا؟”

“ولم لا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صحيح أنه لا يُعدّ رجلاً طيبًا بالمعنى التقليدي، لكنه ليس شريرًا إلى درجة يستحق معها الموت.”

 

 

“ما الحاجة إلى التأجيل؟ لنأخذ من هو متاح، ونُرِ كلًّا منا الآخر من اختاره، وهكذا نُظهر من نكون حقًا.”

رمقني بعينين لامعتين وقال:

 

“هذا ليس السبب الحقيقي. إنما لأنه كنزك، أليس كذلك؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت وأجبت:

“لن يفلح ذلك. هو ليس نِدّك.”

“ربما، نعم.”

سأله فجأة:

“إذن أنت الشرير الحقيقي هنا.”

تصلب وجه الزعيم، يعضّ على شفته حتى نزفت. نهشت دوّامة الأفكار القاسية قلبه:

“أعترف بذلك بلا مراوغة.”

 

“اعترفت بسهولة شديدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف لي أن أصطاد الأشرار إن كنت متسامحًا أكثر من اللازم؟ عليّ أن أصبح شريرًا حقيقيًا. بهذه الطريقة أحمل الكارما بنفسي، وأذهب إلى الجحيم عوضًا عن الآخرين.”

لكنه صمت بعد ذلك. ذلك الصمت بالذات زاد من غضبه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ضحك العجوز وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلامك وجيه، لكن هل أعطيته أنا ما يكفي من الضمانات؟ لم أتبادل معه كلمة واحدة حتى الآن.”

“الجحيم خُلق لأمثالي. أما أنت، فينبغي أن تسير على دروبٍ مزدانة بالزهور.”

قال الرجل المكبّل:

 

“هل استوليت عليه بقوتك؟ بل ورثته. هذا حظ عظيم بحد ذاته، لكن ليس هو الحظ الذي أعنيه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأثرت بصدق كلماته.

زعق الزعيم:

 

تنهّد الزعيم. حتى الآثار المقدسة المرهقة همست له بأنه مهزوم.

“لقد اتخذت قرارك بالفعل، أليس كذلك؟”

تصلب وجه الزعيم، يعضّ على شفته حتى نزفت. نهشت دوّامة الأفكار القاسية قلبه:

“بلى.”

 

 

هززت رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت قد حسمت أمري منذ محادثتي مع الجنرال سيما ميونغ؛ الرجل المكبّل سيصبح ملكي.

ارتعشت زوايا عينيه. تعبير أعرفه جيدًا؛ إنه يُبدي غضبه عادة، لكنه هذه المرة لم يكن سوى ارتباك.

 

“حقًا ستذهب؟”

قال العجوز:

“الجحيم خُلق لأمثالي. أما أنت، فينبغي أن تسير على دروبٍ مزدانة بالزهور.”

“لكن تذكّر، إنه تابع زعيم طائفة الرياح السماوية. لا يمكنك أن تسلبه منه بالقوة.”

“لن يفلح ذلك. هو ليس نِدّك.”

“صحيح.”

قال غاضبًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن، اجعله يأتي إليك بنفسه.”

رفع الرجل المكبّل رأسه ببطء، والتقت عينيه بعيني الزعيم. غلت بينهما مشاعر متناقضة: مودة، كآبة، ألم، غضب، ذنب، ندم، أسى.

“وهو مكبّل بالسلاسل؟”

“عليه أن يحرر نفسه من تلك الأغلال. إن لم يُظهر هذه القدرة، فلا يستحق أن تجعله تابعًا لك.”

“بل أفضل نصيحة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”

تنهدت قائلاً:

ضحك العجوز وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلامك وجيه، لكن هل أعطيته أنا ما يكفي من الضمانات؟ لم أتبادل معه كلمة واحدة حتى الآن.”

“اقتلني الآن إذن. لاحقًا لن تستطيع.”

 

كنت أعتمد بوضوح على شيطان نصل السماء الدموي.

لهذا جئت أبحث عن نصيحة شيطان نصل السماء الدموي. لم يخذلني، بل قدم لي ما لم أتوقعه.

“أعتذر.”

 

 

“إذن امنحه الضمان.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وكيف أفعل ذلك؟”

 

“أرِه جماعتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثرت بصدق كلماته.

 

ظلّت يد الزعيم معلقة في الهواء ترتعش، ثم انخفضت ببطء. انطفأت النار التي كانت تتأجج فيه، تاركة وراءها يأسًا عميقًا.

صُدمت للحظة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن رأى الرجل المكبّل ما لديك من أتباع، فسيدرك من تكون حقًا. وإن كان ذكيًا – كما تفترض – فسوف يجد الطمأنينة عندك. عندها لن يستطيع مقاومة المجيء إليك.”

“حسنًا، لنذهب إليه معًا.”

 

ابتسم الرجل المكبّل ابتسامة طبيعية، لأول مرة منذ زمن.

نظرت إليه مطولاً. من كان يتوقع أن تصدر عنه نصيحة بهذا العمق؟ قيمتها الحقيقية أنها خرجت من فم رجل خبر الحياة.

 

 

 

قلت مبتسمًا:

ظلّت يد الزعيم معلقة في الهواء ترتعش، ثم انخفضت ببطء. انطفأت النار التي كانت تتأجج فيه، تاركة وراءها يأسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألم أنظر إليك بالطريقة ذاتها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم أنظر إليك بالطريقة ذاتها؟”

“إنها مجرد نصيحة عادية.”

“لم يحدث ذلك قط.”

“بل أفضل نصيحة.”

زمجر الزعيم:

“لست متأكدًا. لكن إن اعتبرتني من بين جماعتك، فأنا أولهم. أليست هذه أسوأ نصيحة إذن؟”

 

 

“اقتل زعيم طائفة الرياح السماوية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قهقهنا معًا.

“ولم لا؟”

 

توسعت عينا الزعيم ذهولًا.

قال محذرًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا تأخذني إليه. رؤيتي وحدها قد تدفع الناس إلى الفرار.”

“كما توقعت… أنت وغد مجنون.”

 

“حين سلّمتُ الأثر المقدس للسيد الشاب الثاني، تراكم في داخلي غضب كثير من دون قصد… أعتذر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجبته بحزم:

 

“ستأتي أنت أيضًا.”

 

“ولم ذلك؟ ألأنك تود أن تريني لذلك الرجل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ليس هذا السبب وحده.”

نظرت إليه مطولاً. من كان يتوقع أن تصدر عنه نصيحة بهذا العمق؟ قيمتها الحقيقية أنها خرجت من فم رجل خبر الحياة.

“إذن؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أريدك أن ترى من اخترتُه، لتفهمني أكثر. أريد أن أضع ثقتي بين يديك. هذه صفقة رابحة لكلينا.”

“بل أفضل نصيحة.”

 

حينها خرج السؤال الذي كان الزعيم يخشى طرحه:

ارتعشت زوايا عينيه. تعبير أعرفه جيدًا؛ إنه يُبدي غضبه عادة، لكنه هذه المرة لم يكن سوى ارتباك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“تعرف كيف تقول كلمات لزجة مباشرة في وجهي.”

“ولم لا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وقفت فجأة.

 

“لنذهب الآن.”

 

“الآن؟!”

“ولم لا؟”

“ما الحاجة إلى التأجيل؟ لنأخذ من هو متاح، ونُرِ كلًّا منا الآخر من اختاره، وهكذا نُظهر من نكون حقًا.”

“ماذا تعني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“اقتل زعيم طائفة الرياح السماوية.”

زفر ضاحكًا:

 

“كما توقعت… أنت وغد مجنون.”

“إذن، إن كنت سترحل، فخذني معك!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ضحكت بدوري. أجل، من الصعب جدًا أن تجعل أحدًا ملكك. سواء أكان شيطان نصل السماء الدموي، أم الرجل المكبّل.

زعق الزعيم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“إذن أنت الشرير الحقيقي هنا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد حسمت أمري منذ محادثتي مع الجنرال سيما ميونغ؛ الرجل المكبّل سيصبح ملكي.

 

 

 

“إذن؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب بابتسامة حزينة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

“ما الحاجة إلى التأجيل؟ لنأخذ من هو متاح، ونُرِ كلًّا منا الآخر من اختاره، وهكذا نُظهر من نكون حقًا.”

ظل الجو في الغرفة بارداً.

 

 

ثم صاح بمرؤوسه:

وقف زعيم طائفة الرياح السماوية عند النافذة، بينما ثبت الرجل المكبّل بصره على ناقوس الرعد. لا أحد منهما تكلم لوقت طويل.

تنهدت قائلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أيها القائد.”

ومع ذلك، كان واضحًا أيّهما سينتصر في هذه المواجهة الصامتة؛ فالرجل المكبّل قادر على قضاء عام كامل دون أن ينطق بكلمة.

“لا تأخذني إليه. رؤيتي وحدها قد تدفع الناس إلى الفرار.”

 

قال الزعيم بيأس:

في النهاية، انهار صمت الزعيم وقال بصوت منخفض:

صُدمت للحظة.

“أعتذر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثرت بصدق كلماته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هذا ليس السبب الحقيقي. إنما لأنه كنزك، أليس كذلك؟”

صدرت كلمة عصيّة أخيرًا. كان يأمل برد عنيف، لكن الرجل المكبّل أجاب وكأنه انتظر هذا:

“أيها القائد.”

“لا بأس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“الآن؟!”

هذا التسامح السريع أشعل في قلب الزعيم نيرانًا جديدة من الغضب. ومع ذلك، لم يكن في موضع يسمح له بالانفجار مرة أخرى. هو نفسه يعلم أن فتحه للمكان المليء بالجثث والدماء كان خطأً فادحًا، خاصة أنه يعرف كم يحب تابعه السماء الزرقاء والحقول الرحبة.

“إذن امنحه الضمان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد حسمت أمري منذ محادثتي مع الجنرال سيما ميونغ؛ الرجل المكبّل سيصبح ملكي.

قال متلعثمًا:

 

“حين سلّمتُ الأثر المقدس للسيد الشاب الثاني، تراكم في داخلي غضب كثير من دون قصد… أعتذر.”

“هذا ليس السبب الحقيقي. إنما لأنه كنزك، أليس كذلك؟”

 

 

أجاب الرجل المكبّل بنفس النبرة الهادئة:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بأس.”

وقف زعيم طائفة الرياح السماوية عند النافذة، بينما ثبت الرجل المكبّل بصره على ناقوس الرعد. لا أحد منهما تكلم لوقت طويل.

 

 

تصلب وجه الزعيم، يعضّ على شفته حتى نزفت. نهشت دوّامة الأفكار القاسية قلبه:

 

هل أنا حقًا بهذا الضيق من الأفق؟ تافه إلى هذه الدرجة؟ اللعنة! لا أستطيع حتى كسب قلب واحد من مرؤوسي، فكيف أحلم بالتوسع نحو السهول الوسطى؟

كنت أعتمد بوضوح على شيطان نصل السماء الدموي.

 

زمجر الزعيم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعالت أصوات لوم داخلي، وكادت تدفعه إلى الجنون.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا ترى أنها صفقة مثالية؟ إن قتلته، فلن يجرؤ أحد على الوقوف ضدك حين تتسلم الخلافة، وفوق ذلك ستحصل على المرؤوس الذي تريده.”

عندها سمع صوتًا من خلفه:

 

“أيها القائد.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجف قلبه. رغم كل شيء، كان يخشى ألّا يسمع تلك الكلمة مرة أخرى.

هذا التسامح السريع أشعل في قلب الزعيم نيرانًا جديدة من الغضب. ومع ذلك، لم يكن في موضع يسمح له بالانفجار مرة أخرى. هو نفسه يعلم أن فتحه للمكان المليء بالجثث والدماء كان خطأً فادحًا، خاصة أنه يعرف كم يحب تابعه السماء الزرقاء والحقول الرحبة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم بخبث وأجاب:

“ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“لقد اتخذت قرارك بالفعل، أليس كذلك؟”

قال الرجل المكبّل ببرود:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تحاول أن تربط قلبي كما كبّلت جسدي. لكن أخبرتك من قبل: لا أنت ولا أنا محظوظان بما يكفي لننال كل شيء دون أن نتخلى عن شيء.”

“لا تقل لي ‘فقط هكذا’! أريد السبب. أستحق أن أعرف.”

 

“هذا يعني أنك ستذهب! هل تبادلتما رسائل سرية خلف ظهري؟”

صرخ الزعيم محتدًا:

 

“أنا حاكم عالم القتال الخارجي! إن لم أكن أنا المحظوظ، فمن يكون؟”

 

“هل استوليت عليه بقوتك؟ بل ورثته. هذا حظ عظيم بحد ذاته، لكن ليس هو الحظ الذي أعنيه.”

“إذن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كفاك استفزازًا!”

“ولم ذلك؟ ألأنك تود أن تريني لذلك الرجل؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتقرر شيء بعد.”

لكنه صمت بعد ذلك. ذلك الصمت بالذات زاد من غضبه.

“الجحيم خُلق لأمثالي. أما أنت، فينبغي أن تسير على دروبٍ مزدانة بالزهور.”

 

 

سأله فجأة:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا قبلت شراب السيد الشاب الثاني؟”

ومع ذلك، كان واضحًا أيّهما سينتصر في هذه المواجهة الصامتة؛ فالرجل المكبّل قادر على قضاء عام كامل دون أن ينطق بكلمة.

“فقط هكذا.”

“أمرك، سيدي!”

“لا تقل لي ‘فقط هكذا’! أريد السبب. أستحق أن أعرف.”

 

 

 

لم يجب الرجل المكبّل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ضحك الزعيم باطمئنان:

حينها خرج السؤال الذي كان الزعيم يخشى طرحه:

 

“ألا تفكر بالذهاب إليه؟”

حينها خرج السؤال الذي كان الزعيم يخشى طرحه:

 

صرخ الزعيم محتدًا:

لم ينفِ الرجل المكبّل ولم يؤكد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ارتعشت قدما الزعيم:

“إنه يدفع بقوة حقًا.”

“حقًا ستذهب؟”

“لا تقل لي ‘فقط هكذا’! أريد السبب. أستحق أن أعرف.”

 

“ستأتي أنت أيضًا.”

أجابه بهدوء:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يتقرر شيء بعد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن يستفيض في غضبه، جاء صوت من الخارج:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن رأى الرجل المكبّل ما لديك من أتباع، فسيدرك من تكون حقًا. وإن كان ذكيًا – كما تفترض – فسوف يجد الطمأنينة عندك. عندها لن يستطيع مقاومة المجيء إليك.”

لكن ذلك وحده كان كافيًا ليشعل جنونه:

ارتعشت قدما الزعيم:

“هذا يعني أنك ستذهب! هل تبادلتما رسائل سرية خلف ظهري؟”

“لا تتشبث بي الآن. أبدو أثمن فقط لأن شخصًا آخر يريدني.”

“لم يحدث ذلك قط.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن كيف؟”

وقفت فجأة.

“قرأت قلبه. السيد الشاب الثاني يريدني.”

ضحكت بدوري. أجل، من الصعب جدًا أن تجعل أحدًا ملكك. سواء أكان شيطان نصل السماء الدموي، أم الرجل المكبّل.

 

 

زمجر الزعيم:

 

“هراء! لا أحد يستطيع قراءة ما يجول داخل الآخرين!”

“لا بأس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ارتعشت قدما الزعيم:

الآن، فهم السبب الحقيقي لمرارة قلبه حين رأى غوم موغوك يقدم الشراب لذلك الرجل. لم يكن الأمر مجرد رفض لشرابه، بل لأنه قبل شراب شخص آخر.

“حين سلّمتُ الأثر المقدس للسيد الشاب الثاني، تراكم في داخلي غضب كثير من دون قصد… أعتذر.”

 

 

صرخ:

 

“تظن أنني سأدعك ترحل؟! سأقتلك قبل أن يحدث ذلك!”

“هراء! لا أحد يستطيع قراءة ما يجول داخل الآخرين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أعتذر.”

قال الرجل المكبّل ببرود:

“قلت إنك لم تقرر بعد، أليس كذلك؟ إذن ما زال لدي وقت لأكون أفضل من غوم موغوك.”

“اقتلني الآن إذن. لاحقًا لن تستطيع.”

 

 

 

ارتعش جسد الزعيم كله. رفع يده متهيئًا للضربة، لكن تابعه لم يرفع رأسه، لم يقاوم، بل استسلم في هدوء. هذا الهدوء جعل الضربة مستحيلة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أعترف بذلك بلا مراوغة.”

قال الرجل المكبّل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إذا قررت البقاء حيًّا، فلن يستطيع أحد قتلي.”

صُدمت للحظة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، اجعله يأتي إليك بنفسه.”

ظلّت يد الزعيم معلقة في الهواء ترتعش، ثم انخفضت ببطء. انطفأت النار التي كانت تتأجج فيه، تاركة وراءها يأسًا عميقًا.

“لن يفلح ذلك. هو ليس نِدّك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لا تتشبث بي الآن. أبدو أثمن فقط لأن شخصًا آخر يريدني.”

قال غاضبًا:

“حقًا ستذهب؟”

“تظن أنك ستهرب من هذا العالم بسهولة؟ مستحيل! لن أسمح.”

“الآن؟!”

 

 

رفع الرجل المكبّل رأسه ببطء، والتقت عينيه بعيني الزعيم. غلت بينهما مشاعر متناقضة: مودة، كآبة، ألم، غضب، ذنب، ندم، أسى.

“حين سلّمتُ الأثر المقدس للسيد الشاب الثاني، تراكم في داخلي غضب كثير من دون قصد… أعتذر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“السيد الشاب الثاني وضيوفه وصلوا.”

قال الزعيم بيأس:

“لا تتحدث وكأنك سترحل!”

“قلت إنك لم تقرر بعد، أليس كذلك؟ إذن ما زال لدي وقت لأكون أفضل من غوم موغوك.”

 

 

“ليس هذا السبب وحده.”

ابتسم الرجل المكبّل ابتسامة طبيعية، لأول مرة منذ زمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، يمكننا أن نواصل العيش هكذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحاول أن تربط قلبي كما كبّلت جسدي. لكن أخبرتك من قبل: لا أنت ولا أنا محظوظان بما يكفي لننال كل شيء دون أن نتخلى عن شيء.”

“لا تتحدث وكأنك سترحل!”

“فقط هكذا.”

“لا تتشبث بي الآن. أبدو أثمن فقط لأن شخصًا آخر يريدني.”

“بل أفضل نصيحة.”

“اصمت! امنحني فرصة لأقنعك. قضينا سنوات في نفس الغرفة. سأقاتل للحفاظ عليك.”

زمجر الزعيم:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالت أصوات لوم داخلي، وكادت تدفعه إلى الجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب بابتسامة حزينة:

 

“لن يفلح ذلك. هو ليس نِدّك.”

وقف زعيم طائفة الرياح السماوية عند النافذة، بينما ثبت الرجل المكبّل بصره على ناقوس الرعد. لا أحد منهما تكلم لوقت طويل.

 

“تعرف كيف تقول كلمات لزجة مباشرة في وجهي.”

تنهّد الزعيم. حتى الآثار المقدسة المرهقة همست له بأنه مهزوم.

 

 

“أعترف بذلك بلا مراوغة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال بتحدٍّ أخير:

 

“إذن، إن كنت سترحل، فخذني معك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتقرر شيء بعد.”

 

“لن أقتل زعيم طائفة الرياح السماوية.”

عندها، ضحك الرجل المكبّل لأول مرة، وقال:

سألته باستغراب:

“حسنًا، لنذهب إليه معًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب بابتسامة حزينة:

 

“ولم ذلك؟ ألأنك تود أن تريني لذلك الرجل؟”

توسعت عينا الزعيم ذهولًا.

تمامًا كما كنت أستند إلى أبي في بعض الأمور، استندت إلى هذا العجوز في أمور أخرى مختلفة.

 

 

لكن المفاجأة الأكبر كانت حين تابع الرجل المكبّل:

“هاهاها، أهلًا وسهلًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألم تقل إنك قررت جعله شيطان السماء القادم؟ لنذهب ونساعده معًا. عندها يتحقق حلمك أيضًا، وتقام القاعدة الرئيسية لطائفة الرياح السماوية بجانب طائفة الشياطين السماوية الإلهية.”

ومع ذلك، كان واضحًا أيّهما سينتصر في هذه المواجهة الصامتة؛ فالرجل المكبّل قادر على قضاء عام كامل دون أن ينطق بكلمة.

 

نظرت إليه مطولاً. من كان يتوقع أن تصدر عنه نصيحة بهذا العمق؟ قيمتها الحقيقية أنها خرجت من فم رجل خبر الحياة.

زعق الزعيم:

“إذن؟”

“مجنون! كيف تقول هذا؟”

“ماذا تعني؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن قبل أن يستفيض في غضبه، جاء صوت من الخارج:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لي أن أصطاد الأشرار إن كنت متسامحًا أكثر من اللازم؟ عليّ أن أصبح شريرًا حقيقيًا. بهذه الطريقة أحمل الكارما بنفسي، وأذهب إلى الجحيم عوضًا عن الآخرين.”

“السيد الشاب الثاني وضيوفه وصلوا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح أنه لا يُعدّ رجلاً طيبًا بالمعنى التقليدي، لكنه ليس شريرًا إلى درجة يستحق معها الموت.”

“ضيوف؟”

قال العجوز:

“نعم، خمسة أشخاص معه.”

 

 

ضحك العجوز وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغمض الزعيم عينيه متنهدًا.

“ألا تفكر بالذهاب إليه؟”

“إنه يدفع بقوة حقًا.”

 

 

زفر ضاحكًا:

كان في العادة سيثور غضبًا، لكن هذه المرة بدا وجهه هادئًا متقبلاً.

“وهو مكبّل بالسلاسل؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أن القدر يريدنا أن نحسم هذا الأمر اليوم.”

 

 

 

ثم صاح بمرؤوسه:

“بلى.”

“أدخلهم فورًا، وأعدّ مأدبة كبيرة من الشراب والطعام.”

“لا تتشبث بي الآن. أبدو أثمن فقط لأن شخصًا آخر يريدني.”

“أمرك، سيدي!”

“اليوم سنقرر. سواء مت أنا أو مات السيد الشاب، سواء ذهبت إليه أو بقيت معي… كل شيء سيُحسم الليلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

زفر ضاحكًا:

التفت الزعيم إلى الرجل المكبّل بعينين مختلفتين عما سبق.

 

 

وقف زعيم طائفة الرياح السماوية عند النافذة، بينما ثبت الرجل المكبّل بصره على ناقوس الرعد. لا أحد منهما تكلم لوقت طويل.

“اليوم سنقرر. سواء مت أنا أو مات السيد الشاب، سواء ذهبت إليه أو بقيت معي… كل شيء سيُحسم الليلة.”

 

 

ارتعشت قدما الزعيم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابه الرجل المكبّل بابتسامة خفيفة:

 

“إن كان الأمر كذلك، فالسيد الشاب في وضع غير مؤاتٍ، لأني أحمل لك مودة أكثر.”

“صحيح.”

 

لكنه صمت بعد ذلك. ذلك الصمت بالذات زاد من غضبه.

ضحك الزعيم باطمئنان:

ومع ذلك، كان واضحًا أيّهما سينتصر في هذه المواجهة الصامتة؛ فالرجل المكبّل قادر على قضاء عام كامل دون أن ينطق بكلمة.

“إذن لقد حُسم الأمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض الزعيم عينيه متنهدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

دخل غوم موغوك وجماعته. فاستقبلهم الزعيم بضحكة صافية، كأن شيئًا لم يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“هاهاها، أهلًا وسهلًا!”

“نعم، خمسة أشخاص معه.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا بدأت وليمة الشراب التي ستغير مجرى الأقدار.

لكنه صمت بعد ذلك. ذلك الصمت بالذات زاد من غضبه.

وقف زعيم طائفة الرياح السماوية عند النافذة، بينما ثبت الرجل المكبّل بصره على ناقوس الرعد. لا أحد منهما تكلم لوقت طويل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط