You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة مبالغ فيها 41

الطابق 2 مثير للريبة (2)

الطابق 2 مثير للريبة (2)

الفصل 41: الطابق 2 مثير للريبة (2)

“لا تنظر إليّ هكذا. في المقام الأول، لا يوجد حد لعدد الشارات… وليس كأننا نكسب شيئًا من إعطاء المزيد أو الأقل.”

“أتعرفين ما نريد.”

“هذه أول مرة لي هنا… هل يمكنني طلب إرشادات منك؟”

“…”

بدت وكأن هناك قصة خلفية لذلك.

“الشارة. سلميها. أنتِ قادرة بما فيه الكفاية، ألا يمكنكِ فقط الحصول على مغامرة جديدة؟”

الرجل، عند سماع صوت من خلفه، تحرك لدفعي بعيدًا بشكل انعكاسي قبل أن يكاد يتوقف.

كان الرجال لا يزالون يهددون المرأة.

“…أليس من الغريب أن الذراعين يمكنهما المرور، لكن الرؤوس لا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بناءً على نظرة سريعة، يمكنني تلخيص الموقف هكذا. أولاً، تلك المرأة حصلت على شارة ذهبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على نظرة سريعة، يمكنني تلخيص الموقف هكذا. أولاً، تلك المرأة حصلت على شارة ذهبية.

كيف علمتُ؟ هناك شيء يتلألأ بالذهب فوق رأسها—يجب أن تكون أحمقًا حتى لا تلاحظ. يبدو أنه عندما تحصل على شارة، تأتي مع ميزة تعلن عنها للجميع حولك.

والسؤال الثاني الذي نشأ هو الفجوة الهائلة بين الدرجتين الفضية والذهبية.

وثانيًا، لا يُفترض بك استخدام العنف هنا.

“…نعم، أظن ذلك. ليس كأن لدي شيئًا آخر لأفعله على أي حال.”

لا أعرف التعريف الدقيق للعنف، أو ما يحدث إذا استخدمته، لكن تلك المرأة مترددة في مجرد دفع الرجال جانبًا والمرور.

“كمكافأة إضافية، المكافآت لكل درجة…”

الشيء الوحيد الذي أتساءل عنه هو… ألا يمكنها القفز فوقهم لتمر؟

[الساكن(السكان) = المقيم(المقيمين)]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا من النوع الذي لا يطيق البقاء في حيرة. تحدثتُ إلى الرجل الواقف في وسط الثلاثة الذين يسدون الطريق.

والثالث هو الصراع بين السكان الذين يمنحون شارات برونزية وفضية، والسكان الذين يمنحون شارات ذهبية.

“عذرًا.”

====

“…ما الأمر؟”

“…”

الرجل، عند سماع صوت من خلفه، تحرك لدفعي بعيدًا بشكل انعكاسي قبل أن يكاد يتوقف.

تأكدتُ من جملة ‘يجب ألا تغادر منطقة المدينة’. تحققتُ بجسدي أنها مسدودة ماديًا. تأكدتُ أيضًا من شرط الاتفاق مع بعضنا البعض.

“تلك المرأة، لماذا لا تقفز فوقهم لتمر؟”

أومأ بطاعة بشكل مفاجئ وأشار لي أن أتبعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا؟”

يبدو أنه لا يريد إخباري… لذا أعتقد أنه ليس أمامي خيار سوى التجربة بنفسي.

“أعني… أنتم تسدون الطريق، لكنني كنتُ أتساءل إن كانت لا تستطيع القفز بسرعة فوقكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكافأة من الدرجة الماسية. أو، مكافأة مخفية لا يمكن الحصول عليها إلا مرة واحدة.

“ها. لقد وصلتَ للتو، أليس كذلك؟ لا تكن مزعجًا، اخرج من هنا.”

“آها… شكرًا على الإرشاد اللطيف.”

دون إعطاء إجابة واضحة، استدار الرجل ليواجه الأمام مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الكائن المجنح-نيم.”

يبدو أنه لا يريد إخباري… لذا أعتقد أنه ليس أمامي خيار سوى التجربة بنفسي.

“همم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هننغ…”

“…همم.”

بحثتُ على الإنترنت، سجل العالم للوثب العمودي الثابت هو 155 سنتيمترًا، كما يُقال. لكن مع إحصائياتي المعززة من مستوى إنجازي وحبة المجنون، قدراتي البدنية تتجاوز ذلك. لقد تفوقتُ على حدود البشر العاديين.

الساكن، وكأن مجرد التفكير في الأمر يثير اشمئزازه، بصق على الأرض.

شددتُ عضلات ساقيّ بأقصى ما أستطيع، ثم أطلقتُ كل تلك القوة المخزنة في لحظة. في اللحظة التي انفصلت فيها قدميّ عن الأرض، ارتفع جسدي بسرعة جعلت محيطي يتحول إلى ضباب من الصور المتلاحقة.

“ما هذا؟”

هذا هو منظور الخارق. هذا هو العالم الذي يعيش فيه الخارقون. هذا ما يجب أن أعتاد عليه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”

ثومب!

والثالث هو الصراع بين السكان الذين يمنحون شارات برونزية وفضية، والسكان الذين يمنحون شارات ذهبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيغ!”

عقلي في فوضى.

للحظة، لمعت رؤيتي بنور ساطع، واندفع ألم حاد عبر رقبتي ومؤخرة رأسي، وتدحرجت رؤيتي إلى الأمام.

“…آها.”

“ما هذا؟”

“…هل الأمر بهذه السهولة؟”

“هل قفز ذلك الأحمق للتو؟”

لا أعرف إن كان ذلك لأنني قارئ متعطش للروايات الإلكترونية… أو إن كان هذا البرج يشجع التفكير المرن.

في اللحظة التي استدار فيها الرجال المذهولون عند صوت ارتطام رأسي، رأيتُ المرأة تنتهز الفرصة، تنسل عبر الفجوة بينهم وتركض نحو الكائن المجنح.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لقد تلقيتَ ضررًا.]

“أعني… أنتم تسدون الطريق، لكنني كنتُ أتساءل إن كانت لا تستطيع القفز بسرعة فوقكم.”

[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 2.]

الفصل 41: الطابق 2 مثير للريبة (2)

“…حسنًا.”

يبدو أنه لا يريد إخباري… لذا أعتقد أنه ليس أمامي خيار سوى التجربة بنفسي.

لتفكر أنهم سدوا السقف ماديًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، كلهم أشخاص يمكنهم منح شارات من الدرجة البرونزية أو الفضية…

لو كنتُ أعلم أن هذا سيحدث، لكنتُ حاولتُ القفز بلطف أكثر. لكن ما يبدو غير عادل هو أنني قفزتُ وذراعيّ مرفوعتان فوق رأسي، ومع ذلك اصطدم رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، قادني الساكن إلى متسول مستلقٍ أمام زقاق صغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعني، يمكن لذراعيّ المرور عبر الحاجز الخفي… لكن يبدو غير عادل بعض الشيء أن رأسي لا يستطيع.

“يا صديـ…”

خلعتُ أحد حذائي الجلدي ورميته للأعلى، فارتد الحذاء من نقطة على ارتفاع ثلاثة أمتار تقريبًا.

الساكن، وكأن مجرد التفكير في الأمر يثير اشمئزازه، بصق على الأرض.

“يا صديـ…”

دون إعطاء إجابة واضحة، استدار الرجل ليواجه الأمام مجددًا.

قبل أن يتمكن الرجل الأسود الصاخب من التحدث إليّ، مشيتُ نحو الكائن المجنح الذي كان يلقي خطابًا حماسيًا بجانب النافورة.

“يا صديـ…”

“كمكافأة إضافية، المكافآت لكل درجة…”

هل يتجاهل هؤلاء الأوباش الذين يسدون الطريق أصحاب الشارات الفضية؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيها الكائن المجنح-نيم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاركًا خلفي الكائن المجنح الذي بدا وكأنه على وشك الهذر مجددًا، أسرعتُ في خطواتي إلى أحد الأزقة المتصلة بالساحة.

“من فضلك، انتظر لحظة! أنا في منتصف الشرح!”

في تلك اللحظة، مر بي أحد السكان.

بعد أن أنهى بقية شرحه، نظر إليّ الكائن المجنح أخيرًا.

“أعني… أنتم تسدون الطريق، لكنني كنتُ أتساءل إن كانت لا تستطيع القفز بسرعة فوقكم.”

“نعم، ما الأمر؟”

يبدو أنه لا يريد إخباري… لذا أعتقد أنه ليس أمامي خيار سوى التجربة بنفسي.

“يبدو أن هناك نوعًا من الحاجز الواقي على السقف… ويبدو أن ذراعيّ يمكنهما المرور عبره.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعني، يمكن لذراعيّ المرور عبر الحاجز الخفي… لكن يبدو غير عادل بعض الشيء أن رأسي لا يستطيع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وما المشكلة في ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا متحمسين في البداية أيضًا… لكن الأمر أصبح مزعجًا بتكرار نفس الشيء مرارًا. ليس كأن هناك مكافأة منفصلة لنا. نحن فقط نعطي نفس المهمة في كل مرة.”

“…أليس من الغريب أن الذراعين يمكنهما المرور، لكن الرؤوس لا؟”

“…آه، نعم.”

“ليس غريبًا! الإنسان لا يزال إنسانًا بدون ذراعين! لا يزال إنسانًا بدون ساقين! لكن بدون رأس، ليس إنسانًا! المعيار لجميع الحواجز يعتمد على الرأس والصدر! على الأقل، هكذا هو في الطوابق التي يديرها رافائيل-نيم! لشرح السبب بالتفصيل…”

للحظة، لمعت رؤيتي بنور ساطع، واندفع ألم حاد عبر رقبتي ومؤخرة رأسي، وتدحرجت رؤيتي إلى الأمام.

“شكرًا.”

“…آها.”

إذن، هذا الحاجز يمنع الرأس والصدر.

السؤال الأول الذي يتبادر إلى الذهن هو: ‘هل يمكنني إكمال مغامرات من السكان عدة مرات؟ هل يمكنني أخذ شارات متعددة؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تاركًا خلفي الكائن المجنح الذي بدا وكأنه على وشك الهذر مجددًا، أسرعتُ في خطواتي إلى أحد الأزقة المتصلة بالساحة.

“…همم.”

<الطابق 2>

حاول الساكن جاهدًا الحفاظ على وجه هادئ، لكنه لم يستطع منع حاجبيه من الانخفاض قليلاً.

– شرط الإكمال: اكسب اعتراف أحد سكان المدينة وأعد شارة الاعتراف لإكمال المرحلة. ومع ذلك، يجب ألا تغادر منطقة المدينة. اتفق مع زملائك المتسلقين!

تحدث الساكن الذكر بهدوء.

– مكافأة الإكمال: تختلف حسب درجة الشارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحصول على شارة فضية سهل للغاية. إنها عمليًا هبة.

تأكدتُ من جملة ‘يجب ألا تغادر منطقة المدينة’. تحققتُ بجسدي أنها مسدودة ماديًا. تأكدتُ أيضًا من شرط الاتفاق مع بعضنا البعض.

للحظة، لمعت رؤيتي بنور ساطع، واندفع ألم حاد عبر رقبتي ومؤخرة رأسي، وتدحرجت رؤيتي إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأضطر إلى التجربة لمعرفة الشروط التفصيلية أو طرق العقاب… لكن على الأقل، استطعتُ أن أرى أن الأشخاص الذين وصلوا إلى الطابق 2 قبلاً كانوا مترددين في استخدام العنف.

في تلك اللحظة، خرج شخص مع شارة فضية تطفو فوق رأسه من داخل الزقاق.

الآن، ما أريد استكشافه هو المغامرة. أحتاج إلى معرفة كيف يعمل هذا الشيء المسمى ‘مغامرة’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا متحمسين في البداية أيضًا… لكن الأمر أصبح مزعجًا بتكرار نفس الشيء مرارًا. ليس كأن هناك مكافأة منفصلة لنا. نحن فقط نعطي نفس المهمة في كل مرة.”

“ممر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تُحل جميع أسئلتي بعد.

“آه، نعم.”

“همم…”

في تلك اللحظة، خرج شخص مع شارة فضية تطفو فوق رأسه من داخل الزقاق.

هل هذا مقصود؟ أم أن الكائن المجنح الذي صمم الطابق 2 مجرد أحمق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على عكس المرأة ذات الشارة الذهبية، سار مباشرة إلى الكائن المجنح دون أي تدخل، قدم شارته، واختفى إلى مكان ما.

“يا صديـ…”

“…همم.”

حاول الساكن جاهدًا الحفاظ على وجه هادئ، لكنه لم يستطع منع حاجبيه من الانخفاض قليلاً.

أنا متأكد أنني رأيتُ مجموعة متكومة بجانب الزقاق الذي دخلته.

هذا هو منظور الخارق. هذا هو العالم الذي يعيش فيه الخارقون. هذا ما يجب أن أعتاد عليه…

هل يتجاهل هؤلاء الأوباش الذين يسدون الطريق أصحاب الشارات الفضية؟

“هذه أول مرة لي هنا… هل يمكنني طلب إرشادات منك؟”

دافعًا أفكاري غير المجدية جانبًا، أسرعتُ في خطواتي عبر الزقاق. بينما كنتُ أمشي مباشرة على طول الزقاق الضيق، اتسع الطريق فجأة مجددًا.

“عذرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هم.”

بدت وكأن هناك قصة خلفية لذلك.

إذا كان الطابق 2 مدينة واحدة، فإن المكان الذي وصلتُ إليه هو نوع من المناطق السكنية. مدينة نوم. على جانب واحد، كانت البيوت متوسطة الحجم متلاصقة بإحكام، وعلى الجانب الآخر، اصطفت متاجر مثل مخبز، حداد، وبقالة.

“…أليس من الغريب أن الذراعين يمكنهما المرور، لكن الرؤوس لا؟”

في تلك اللحظة، مر بي أحد السكان.

كان من السهل معرفة أنه ساكن. لم يكن يرتدي درعًا جلديًا مثل المتسلقين، بل ملابس مصنوعة من القماش.

كان من السهل معرفة أنه ساكن. لم يكن يرتدي درعًا جلديًا مثل المتسلقين، بل ملابس مصنوعة من القماش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”

“مرحبًا؟”

“هل قفز ذلك الأحمق للتو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…مرحبًا.”

“آه، نعم.”

رد الساكن على تحيتي بنظرة تعلوها الكآبة، فلم أكترث لذلك، مُصممًا على سؤاله عما يشغلني.

“يا صديـ…”

“هذه أول مرة لي هنا… هل يمكنني طلب إرشادات منك؟”

“همم…”

“…نعم، أظن ذلك. ليس كأن لدي شيئًا آخر لأفعله على أي حال.”

====

أومأ بطاعة بشكل مفاجئ وأشار لي أن أتبعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك… لا أوصي بالسعي وراء شارة ذهبية. أولئك الأشخاص لديهم شخصيات فاسدة حقًا. على أي حال، مجموعة من الأوغاد عديمي الفائدة. لو كنتُ مكانك، لكنتُ اكتفيتُ بشارة فضية وانتهيتُ من الأمر. تفو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت متسلق، أليس كذلك؟”

“أعني… أنتم تسدون الطريق، لكنني كنتُ أتساءل إن كانت لا تستطيع القفز بسرعة فوقكم.”

“…”

هز الساكن كتفيه. إذا كان ما قاله صحيحًا، فإن الحصول على مكافأة من الدرجة الفضية أو البرونزية يبدو كأنه هبة مجانية.

“لا حاجة لإخفاء ذلك. الجميع هنا يعلم. نحن نعلم أن هذا الطابق 2 أيضًا. في المقام الأول، نحن جميعًا هنا بسبب عقد مع الطاغوت-نيم.”

[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 2.]

تحدث الساكن الذكر بهدوء.

“أعني… أنتم تسدون الطريق، لكنني كنتُ أتساءل إن كانت لا تستطيع القفز بسرعة فوقكم.”

“…آها.”

تأكدتُ من جملة ‘يجب ألا تغادر منطقة المدينة’. تحققتُ بجسدي أنها مسدودة ماديًا. تأكدتُ أيضًا من شرط الاتفاق مع بعضنا البعض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنا متحمسين في البداية أيضًا… لكن الأمر أصبح مزعجًا بتكرار نفس الشيء مرارًا. ليس كأن هناك مكافأة منفصلة لنا. نحن فقط نعطي نفس المهمة في كل مرة.”

إذا كان الطابق 2 مدينة واحدة، فإن المكان الذي وصلتُ إليه هو نوع من المناطق السكنية. مدينة نوم. على جانب واحد، كانت البيوت متوسطة الحجم متلاصقة بإحكام، وعلى الجانب الآخر، اصطفت متاجر مثل مخبز، حداد، وبقالة.

قادني الساكن إلى واجهة مخبز.

تحدث الساكن الذكر بهدوء.

“على سبيل المثال… صاحب المخبز هنا سيعطيك شارة فضية إذا خبزتَ رغيف خبز وقدمته. المكونات، بالطبع، سيوفرها المالك.”

“ممر.”

“…هل الأمر بهذه السهولة؟”

والسؤال الثاني الذي نشأ هو الفجوة الهائلة بين الدرجتين الفضية والذهبية.

“هناك أخرى أسهل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر من هذه الأسئلة الثلاثة، كان سؤال أكبر بكثير ينخر في عقلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه المرة، قادني الساكن إلى متسول مستلقٍ أمام زقاق صغير.

تحدث الساكن الذكر بهدوء.

“إذا أعطيتَ هذا الرجل أي شيء ليأكله، سيعطيك شارة برونزية. يمكنك حتى إعطاؤه المنتجات الفاشلة من خبز الرغيف في ذلك المخبز سابقًا.”

“…أليس من الغريب أن الذراعين يمكنهما المرور، لكن الرؤوس لا؟”

“…”

لو كنتُ أعلم أن هذا سيحدث، لكنتُ حاولتُ القفز بلطف أكثر. لكن ما يبدو غير عادل هو أنني قفزتُ وذراعيّ مرفوعتان فوق رأسي، ومع ذلك اصطدم رأسي.

“لا تنظر إليّ هكذا. في المقام الأول، لا يوجد حد لعدد الشارات… وليس كأننا نكسب شيئًا من إعطاء المزيد أو الأقل.”

“…ما الأمر؟”

هز الساكن كتفيه. إذا كان ما قاله صحيحًا، فإن الحصول على مكافأة من الدرجة الفضية أو البرونزية يبدو كأنه هبة مجانية.

والسؤال الثاني الذي نشأ هو الفجوة الهائلة بين الدرجتين الفضية والذهبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لم تُحل جميع أسئلتي بعد.

في اللحظة التي استدار فيها الرجال المذهولون عند صوت ارتطام رأسي، رأيتُ المرأة تنتهز الفرصة، تنسل عبر الفجوة بينهم وتركض نحو الكائن المجنح.

“ماذا يجب أن أفعل للحصول على شارة ذهبية أو بلاتينية؟”

عقلي في فوضى.

“همم…”

دون إعطاء إجابة واضحة، استدار الرجل ليواجه الأمام مجددًا.

حاول الساكن جاهدًا الحفاظ على وجه هادئ، لكنه لم يستطع منع حاجبيه من الانخفاض قليلاً.

لا أعرف إن كان ذلك لأنني قارئ متعطش للروايات الإلكترونية… أو إن كان هذا البرج يشجع التفكير المرن.

“هل يمكنك إلقاء نظرة هناك؟”

كان من السهل معرفة أنه ساكن. لم يكن يرتدي درعًا جلديًا مثل المتسلقين، بل ملابس مصنوعة من القماش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باتباع كلماته، أدرتُ بصري ورأيتُ قصرًا رائعًا في نهاية الطريق الطويل.

لو كنتُ أعلم أن هذا سيحدث، لكنتُ حاولتُ القفز بلطف أكثر. لكن ما يبدو غير عادل هو أنني قفزتُ وذراعيّ مرفوعتان فوق رأسي، ومع ذلك اصطدم رأسي.

“ذلك هو منزل ‘النبلاء المتعجرفين’ الذين يدّعون النبل. حتى في موقف مثل هذا، هم الأوغاد الذين لا يزالون يثيرون الضجة حول الحفاظ على كرامتهم.”

“…أليس من الغريب أن الذراعين يمكنهما المرور، لكن الرؤوس لا؟”

“…آه، نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هننغ…”

“سمعتُ أنك يمكن أن تحصل على شارة ذهبية إذا نلتَ اعترافهم. يقولون إنهم سيعطون حتى شارة بلاتينية إذا أعجبتهم حقًا، لكن على عكس الشارات الأخرى التي ليس لها حد، لكل منهم ثلاث شارات بلاتينية فقط.”

هز الساكن كتفيه. إذا كان ما قاله صحيحًا، فإن الحصول على مكافأة من الدرجة الفضية أو البرونزية يبدو كأنه هبة مجانية.

“أوهو…”

“ها. لقد وصلتَ للتو، أليس كذلك؟ لا تكن مزعجًا، اخرج من هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومع ذلك… لا أوصي بالسعي وراء شارة ذهبية. أولئك الأشخاص لديهم شخصيات فاسدة حقًا. على أي حال، مجموعة من الأوغاد عديمي الفائدة. لو كنتُ مكانك، لكنتُ اكتفيتُ بشارة فضية وانتهيتُ من الأمر. تفو.”

“هل يمكنك إلقاء نظرة هناك؟”

الساكن، وكأن مجرد التفكير في الأمر يثير اشمئزازه، بصق على الأرض.

“لا تنظر إليّ هكذا. في المقام الأول، لا يوجد حد لعدد الشارات… وليس كأننا نكسب شيئًا من إعطاء المزيد أو الأقل.”

“آها… شكرًا على الإرشاد اللطيف.”

إذا كان الطابق 2 مدينة واحدة، فإن المكان الذي وصلتُ إليه هو نوع من المناطق السكنية. مدينة نوم. على جانب واحد، كانت البيوت متوسطة الحجم متلاصقة بإحكام، وعلى الجانب الآخر، اصطفت متاجر مثل مخبز، حداد، وبقالة.

بعد افتراقي عن الساكن، بدأتُ أمشي، متفقدًا الشارع.

لتفكر أنهم سدوا السقف ماديًا.

كان هناك عدد كبير من السكان. كما رأيتُ بعض اللاعبين مختلطين هنا وهناك.

الساكن، وكأن مجرد التفكير في الأمر يثير اشمئزازه، بصق على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذن، كلهم أشخاص يمكنهم منح شارات من الدرجة البرونزية أو الفضية…

“هذه أول مرة لي هنا… هل يمكنني طلب إرشادات منك؟”

“هم…”

“إذا أعطيتَ هذا الرجل أي شيء ليأكله، سيعطيك شارة برونزية. يمكنك حتى إعطاؤه المنتجات الفاشلة من خبز الرغيف في ذلك المخبز سابقًا.”

عقلي في فوضى.

“لا حاجة لإخفاء ذلك. الجميع هنا يعلم. نحن نعلم أن هذا الطابق 2 أيضًا. في المقام الأول، نحن جميعًا هنا بسبب عقد مع الطاغوت-نيم.”

السؤال الأول الذي يتبادر إلى الذهن هو: ‘هل يمكنني إكمال مغامرات من السكان عدة مرات؟ هل يمكنني أخذ شارات متعددة؟’

عقلي في فوضى.

والسؤال الثاني الذي نشأ هو الفجوة الهائلة بين الدرجتين الفضية والذهبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تُحل جميع أسئلتي بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الحصول على شارة فضية سهل للغاية. إنها عمليًا هبة.

الآن، ما أريد استكشافه هو المغامرة. أحتاج إلى معرفة كيف يعمل هذا الشيء المسمى ‘مغامرة’.

كان هذا يدفع أي شخص يريد البقاء في البرج، أو أي شخص يريد أن يصبح أقوى، إلى تحدي الدرجة الذهبية.

رد الساكن على تحيتي بنظرة تعلوها الكآبة، فلم أكترث لذلك، مُصممًا على سؤاله عما يشغلني.

هل هذا مقصود؟ أم أن الكائن المجنح الذي صمم الطابق 2 مجرد أحمق؟

“أوهو…”

والثالث هو الصراع بين السكان الذين يمنحون شارات برونزية وفضية، والسكان الذين يمنحون شارات ذهبية.

للحظة، لمعت رؤيتي بنور ساطع، واندفع ألم حاد عبر رقبتي ومؤخرة رأسي، وتدحرجت رؤيتي إلى الأمام.

بدت وكأن هناك قصة خلفية لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت متسلق، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن أكثر من هذه الأسئلة الثلاثة، كان سؤال أكبر بكثير ينخر في عقلي.

“من فضلك، انتظر لحظة! أنا في منتصف الشرح!”

“مشبوه… مشبوه للغاية…”

“…”

لا أعرف إن كان ذلك لأنني قارئ متعطش للروايات الإلكترونية… أو إن كان هذا البرج يشجع التفكير المرن.

كيف علمتُ؟ هناك شيء يتلألأ بالذهب فوق رأسها—يجب أن تكون أحمقًا حتى لا تلاحظ. يبدو أنه عندما تحصل على شارة، تأتي مع ميزة تعلن عنها للجميع حولك.

لكنني شخصيًا، أعتقد أنه لا معنى لأن تتوقف المكافآت عند الدرجة البلاتينية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، قادني الساكن إلى متسول مستلقٍ أمام زقاق صغير.

“…مهما فكرتُ في الأمر، يبدو أنه يجب أن يكون هناك واحد.”

أنا متأكد أنني رأيتُ مجموعة متكومة بجانب الزقاق الذي دخلته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مكافأة من الدرجة الماسية. أو، مكافأة مخفية لا يمكن الحصول عليها إلا مرة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تلقيتَ ضررًا.]

هيكلية هذه المدينة… سيكون من الغريب إن لم تكن هناك مكافأة مخفية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما المشكلة في ذلك؟”

====

يبدو أنه لا يريد إخباري… لذا أعتقد أنه ليس أمامي خيار سوى التجربة بنفسي.

[الساكن(السكان) = المقيم(المقيمين)]

“…”

وثانيًا، لا يُفترض بك استخدام العنف هنا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط