المرحلة الأولى [1]
الفصل 284: المرحلة الأولى [1]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ’سأحاول رغم ذلك. يتم تسجيلنا في أنحاء العالم كافة، فلا ينبغي أن يكون مشكلة إذا استخدمت هذا—’
خشبة مسرح واسعة، ستائر حمراء منسدلة.
وبالتالي كان من المفترض أن يتعاون الجميع. على الأقل في الظاهر. لكن رئيس القسم كان يعلم أنّ الأمور لن تكون بتلك السهولة. فكل نقابة بالغة التنافسية، ولن تمد يد العون ببساطة. فقط حين يصبح الموقف عصيبًا للغاية، سيحاولون مساعدة بعضهم.
شُرفات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأجساد تتشكل واحدًا تلو الآخر من العدم.
آلاف المقاعد المخملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدا أنّ كلارا قد اقتنعت بذلك أيضًا، فأومأت برأسها.
هسّ! هسّ!
هيرميس…
بدأت الأجساد تتشكل واحدًا تلو الآخر من العدم.
استحضر رئيس القسم تلك البوابة في ذهنه. لقد شاهد المقطع، وكان مدركًا للأمر. لكنه أيضًا كان يعلم أنهم اطلعوا مسبقًا على المعلومات الخاصة بهذه البوابة. كان من المفترض أن تعرف المخطّط بالفعل.
“…يبدو أنّ هذا هو المكان.”
“إنه تمامًا كما ورد في تقارير الاستطلاع الأوّلية.”
“كونوا على حذر.”
“لقد سمعت الكثير من الأمور الجيدة عن كايل وزوي. أفكر في إعادتهما معي. آمل ألا تمانع.”
ازداد عدد الأشخاص مع كل لحظة تمضي، وتوتّرت الأجواء على الفور إذ تركزت الأنظار على المشهد أمامهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ’سأحاول رغم ذلك. يتم تسجيلنا في أنحاء العالم كافة، فلا ينبغي أن يكون مشكلة إذا استخدمت هذا—’
“إنه تمامًا كما ورد في تقارير الاستطلاع الأوّلية.”
هيرميس…
تمتم رئيس القسم وهو يمسح المكان بنظراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
كان التصميم مطابقًا تمامًا لدار الأوبرا المهجورة. الفرق الوحيد أنّها بدت أكثر حداثة وفخامة وجلالًا. كل مقعد كان فارغًا، وكأنّه ينتظر الحضور ليملأوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم رئيس القسم وهو يمسح المكان بنظراته.
“أرسلوا بعض الأفراد لاستكشاف المحيط. هيا.”
“الآن، اجلسوا جميعًا. أخرجوا كل ما ناقشناه مسبقًا. وفي الأثناء، سأذهب لتفقّد الوضع مع قادة الفرق الآخرين.”
لم يجلس أحد من الفرق مباشرة.
رفع يده مودعًا رئيس القسم قبل أن يجلس على أحد المقاعد المخملية. وضع ساقًا على أخرى مستريحًا.
بل أرسل كلٌّ منهم فريقًا صغيرًا ليتفحص الأطراف.
دوّى صوت خطوة واحدة.
نظر رئيس القسم حوله، لكنه لم يكلّف فريقًا بالمهمة. لم يرَ ضرورة لذلك، بما أنهم قاموا بها من أجله.
الفصل 284: المرحلة الأولى [1]
ثم التفت نحو أحد المقاعد وهمّ بالجلوس حين—
…النوع الذي يفعل أشياءً خارجة تمامًا عن المألوف، وبكفاءة قصوى.
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدا أنّ كلارا قد اقتنعت بذلك أيضًا، فأومأت برأسها.
شعر بشدٍّ خفيف على كُمّه، فأدار رأسه ليرى كلارا تنظر في البُعد، وقد شحب وجهها قليلًا.
آلاف المقاعد المخملية.
بدت الحيرة على رئيس القسم.
بل أرسل كلٌّ منهم فريقًا صغيرًا ليتفحص الأطراف.
’ما بها؟ لقد مررنا بهذا السيناريو من قبل. كان ينبغي أن تتوقع شيئًا كهذا.’
بل أرسل كلٌّ منهم فريقًا صغيرًا ليتفحص الأطراف.
تفرّج فمه، والكلمات توشك أن تنطلق، لكن قبل أن تخرج، دوّى صوت كلارا.
هسّ! هسّ!
“…هذا هو… السبب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ رئيس القسم دون أن يضيف شيئًا.
جعل حالها رئيس القسم يستنفر وهو يحدّق بها.
هذا…
“ما الأمر؟ ما—”
بدون كلمة وداع واحدة، غادر النقابة مباشرة للانضمام إلى أخرى. ترك ذلك النقابة في فوضى، ولم يمض وقت طويل حتى بدأ قسم التحصيل يتراجع مقارنةً بالآخرين.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيّرت الأجواء بمجرد هذا التغيير.
ابتلعت كلارا ريقها، بالكاد تستعيد رباطة جأشها.
خشبة مسرح واسعة، ستائر حمراء منسدلة.
التقطت أنفاسًا عميقة عدة، وأجبرت نفسها على الهدوء، ثم واجهت رئيس القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ابتسامة خفيفة وهو يحدق في رئيس القسم.
“ما الأمر؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ’سأحاول رغم ذلك. يتم تسجيلنا في أنحاء العالم كافة، فلا ينبغي أن يكون مشكلة إذا استخدمت هذا—’
“لا شيء… فقط تذكّرت البوابة من <A> من الماضي. هذا التصميم مطابق تقريبًا.”
“ما الأمر؟ ما—”
“نعم…؟”
ازداد عدد الأشخاص مع كل لحظة تمضي، وتوتّرت الأجواء على الفور إذ تركزت الأنظار على المشهد أمامهم.
استحضر رئيس القسم تلك البوابة في ذهنه. لقد شاهد المقطع، وكان مدركًا للأمر. لكنه أيضًا كان يعلم أنهم اطلعوا مسبقًا على المعلومات الخاصة بهذه البوابة. كان من المفترض أن تعرف المخطّط بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ بهدوء.
وكأنها استوعبت ذلك، أوضحت كلارا:
“الآن، اجلسوا جميعًا. أخرجوا كل ما ناقشناه مسبقًا. وفي الأثناء، سأذهب لتفقّد الوضع مع قادة الفرق الآخرين.”
“…أدري. أظن… أنّي فقط تذكرت ذلك الوقت. الأجواء العامة تبدو متشابهة لسبب ما.”
خفّت الأضواء.
“مهم.”
…النوع الذي يفعل أشياءً خارجة تمامًا عن المألوف، وبكفاءة قصوى.
أومأ رئيس القسم دون أن يضيف شيئًا.
توجّهت كل الأنظار إلى المسرح، والصمت خانق.
كانت تلك البوابة نوعًا من الصدمة لكلارا. لم تعش من قبل نكسة بهذا الحجم. ساعدتها على النمو، لكنها في الوقت ذاته خلّفت شقوقًا في قناعها الحديدي.
بدت الحيرة على رئيس القسم.
“لا تقلقي. هذه ليست البوابة نفسها. تلك البوابة اختفت بعدما أُزيلت. لا ينبغي أن يكون ظهور واحدة مشابهة أمرًا ممكنًا.”
“هم؟”
لم يسبق أن وُجد في الماضي سابقة لظهور بوابتين متماثلتين بعد إزالة الأولى. لهذا كان رئيس القسم واثقًا أنّ ما يحدث ليس سوى جراح كلارا القديمة تعبث بعقلها.
“لا تقلقي. هذه ليست البوابة نفسها. تلك البوابة اختفت بعدما أُزيلت. لا ينبغي أن يكون ظهور واحدة مشابهة أمرًا ممكنًا.”
“…معك حق.”
“…يبدو أنّ هذا هو المكان.”
وبدا أنّ كلارا قد اقتنعت بذلك أيضًا، فأومأت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
حوّل رئيس القسم انتباهه نحو الآخرين في المجموعة وأشار إلى المقاعد.
كانت تلك البوابة نوعًا من الصدمة لكلارا. لم تعش من قبل نكسة بهذا الحجم. ساعدتها على النمو، لكنها في الوقت ذاته خلّفت شقوقًا في قناعها الحديدي.
“الآن، اجلسوا جميعًا. أخرجوا كل ما ناقشناه مسبقًا. وفي الأثناء، سأذهب لتفقّد الوضع مع قادة الفرق الآخرين.”
“الآن، اجلسوا جميعًا. أخرجوا كل ما ناقشناه مسبقًا. وفي الأثناء، سأذهب لتفقّد الوضع مع قادة الفرق الآخرين.”
كان هذا من الناحية التقنية عمليةً مشتركة.
هيرميس…
وبالتالي كان من المفترض أن يتعاون الجميع. على الأقل في الظاهر. لكن رئيس القسم كان يعلم أنّ الأمور لن تكون بتلك السهولة. فكل نقابة بالغة التنافسية، ولن تمد يد العون ببساطة. فقط حين يصبح الموقف عصيبًا للغاية، سيحاولون مساعدة بعضهم.
خفّت الأضواء.
تلك هي طبيعة عمل النقابات.
ازداد عدد الأشخاص مع كل لحظة تمضي، وتوتّرت الأجواء على الفور إذ تركزت الأنظار على المشهد أمامهم.
البقاء للأصلح.
كان هذا من الناحية التقنية عمليةً مشتركة.
’سأحاول رغم ذلك. يتم تسجيلنا في أنحاء العالم كافة، فلا ينبغي أن يكون مشكلة إذا استخدمت هذا—’
هيرميس…
“آه، تي-عذرًا.”
شُرفات.
هزّ صوت معين رئيس القسم من أفكاره وهو يدير رأسه ببطء. وفي اللحظة التي وقع فيها بصره على الشخصية التي تكلمت، تغيرت ملامح وجهه قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك هي طبيعة عمل النقابات.
“…أصبحت رئيس قسم الآن، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت كافية لجعل شعور كل شخص حاضر يقف، حتى أن رئيس القسم لم يستطع إلا أن يصبح جديًا للغاية.
بعيون زرقاء ناعمة وشعر أشقر، ومظهر قادر على أسر أي من يراه، ظهر هيرميس أمام رئيس القسم.
كان التصميم مطابقًا تمامًا لدار الأوبرا المهجورة. الفرق الوحيد أنّها بدت أكثر حداثة وفخامة وجلالًا. كل مقعد كان فارغًا، وكأنّه ينتظر الحضور ليملأوه.
ابتسم.
هذا…
“أود أن أهنئك مقدمًا على إنجازك. لم يمضِ وقت طويل منذ أن كنت قائد فريقي.”
“أرسلوا بعض الأفراد لاستكشاف المحيط. هيا.”
ضحك هيرميس بهدوء. لم يكن هناك أي خبث في كلماته. لقد كان صادقًا فيما قاله، وكان هذا ’الصدق‘ هو ما جعل معدة رئيس القسم ينقلب.
كان يومًا شخصًا رعاه بعناية فائقة. كان شخصًا يمكن وصف موهبته فقط بالوحشية. بطريقة ما، كان يشبه كايل وزوي. لكنه كان مختلفًا أيضًا.
أومأ بهدوء.
“آه، تي-عذرًا.”
“شكرًا لك.”
كان التصميم مطابقًا تمامًا لدار الأوبرا المهجورة. الفرق الوحيد أنّها بدت أكثر حداثة وفخامة وجلالًا. كل مقعد كان فارغًا، وكأنّه ينتظر الحضور ليملأوه.
على الرغم من أنّ تعابير رئيس القسم لم تُظهر الكثير، إلا أنّ أفكاره كانت معقدة للغاية.
تفرّج فمه، والكلمات توشك أن تنطلق، لكن قبل أن تخرج، دوّى صوت كلارا.
هيرميس…
توقف كل ضجيج بينما سيطرت برودة معينة على المكان.
كان يومًا شخصًا رعاه بعناية فائقة. كان شخصًا يمكن وصف موهبته فقط بالوحشية. بطريقة ما، كان يشبه كايل وزوي. لكنه كان مختلفًا أيضًا.
انفتحت الستائر، كاشفة عن بيانو كبير يلمع تحت أضواء المسرح الساطعة.
كان أكثر جرأة من كايل. كان مثل رام الهجوم.
كانت تلك البوابة نوعًا من الصدمة لكلارا. لم تعش من قبل نكسة بهذا الحجم. ساعدتها على النمو، لكنها في الوقت ذاته خلّفت شقوقًا في قناعها الحديدي.
…النوع الذي يفعل أشياءً خارجة تمامًا عن المألوف، وبكفاءة قصوى.
“…أدري. أظن… أنّي فقط تذكرت ذلك الوقت. الأجواء العامة تبدو متشابهة لسبب ما.”
وكان أيضًا السبب في اهتمامه الكبير بسيث. كلاهما… كانا شبه مصنوعين من نفس القالب. في عيني رئيس القسم، كان سيث النسخة الشابة وقليلة الخبرة من هيرميس.
ثم—
لكن هيرميس كان أيضًا أكبر ندم له.
خفّت الأضواء.
بدون كلمة وداع واحدة، غادر النقابة مباشرة للانضمام إلى أخرى. ترك ذلك النقابة في فوضى، ولم يمض وقت طويل حتى بدأ قسم التحصيل يتراجع مقارنةً بالآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكثر جرأة من كايل. كان مثل رام الهجوم.
“بصراحة، من المؤسف أننا لا نستطيع التدخل في البوابة بعد.”
البقاء للأصلح.
ألقى هيرميس نظرة حوله وهز رأسه بخيبة أمل. خفض رأسه ليتفقد ساعته، ثم وجه انتباهه نحو أحد الكراسي.
لكن هيرميس كان أيضًا أكبر ندم له.
“…بموجب الأوامر التي تلقيناها، يُسمح لنا بالتدخل فقط إذا أصبح الوضع أكثر مما يمكنك التعامل معه. وإلا، فنحن هنا لمجرد المشاهدة. من المؤسف، فقد كنت أتمنى العمل معك مجددًا.”
“آه، تي-عذرًا.”
خفض يده، ثم استدار بهدوء وتوجه نحو أقرب كرسي. لكن بينما كان يتحرك، توقف للحظة وأدار بصره إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة، من المؤسف أننا لا نستطيع التدخل في البوابة بعد.”
“أوه، صحيح.”
غطّت الظلمة دار الأوبرا بأكملها.
ابتسم ابتسامة خفيفة وهو يحدق في رئيس القسم.
جعل حالها رئيس القسم يستنفر وهو يحدّق بها.
“لقد سمعت الكثير من الأمور الجيدة عن كايل وزوي. أفكر في إعادتهما معي. آمل ألا تمانع.”
استحضر رئيس القسم تلك البوابة في ذهنه. لقد شاهد المقطع، وكان مدركًا للأمر. لكنه أيضًا كان يعلم أنهم اطلعوا مسبقًا على المعلومات الخاصة بهذه البوابة. كان من المفترض أن تعرف المخطّط بالفعل.
رفع يده مودعًا رئيس القسم قبل أن يجلس على أحد المقاعد المخملية. وضع ساقًا على أخرى مستريحًا.
“كونوا على حذر.”
“…..”
ضحك هيرميس بهدوء. لم يكن هناك أي خبث في كلماته. لقد كان صادقًا فيما قاله، وكان هذا ’الصدق‘ هو ما جعل معدة رئيس القسم ينقلب.
وقف رئيس القسم ثابتًا في مكانه، تعابيره لا تُقرأ، بينما تجول بصره نحو هيرميس.
رفع يده مودعًا رئيس القسم قبل أن يجلس على أحد المقاعد المخملية. وضع ساقًا على أخرى مستريحًا.
كان هناك الكثير مما أراد القيام به في تلك اللحظة، لكن قبل أن يجد وقتًا للتفكير، حدث تغيير.
“لقد سمعت الكثير من الأمور الجيدة عن كايل وزوي. أفكر في إعادتهما معي. آمل ألا تمانع.”
فشّ!
“ما الأمر؟”
خفّت الأضواء.
ألقى هيرميس نظرة حوله وهز رأسه بخيبة أمل. خفض رأسه ليتفقد ساعته، ثم وجه انتباهه نحو أحد الكراسي.
غطّت الظلمة دار الأوبرا بأكملها.
“…..”
توقف كل ضجيج بينما سيطرت برودة معينة على المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير مما أراد القيام به في تلك اللحظة، لكن قبل أن يجد وقتًا للتفكير، حدث تغيير.
تغيّرت الأجواء بمجرد هذا التغيير.
شُرفات.
تغيّرت عيون الكثيرين، متجهين نحو الكراسي. بقي رئيس القسم في مكانه، يحدّق في الستائر البعيدة.
“هم؟”
ثم—
“مهم.”
هسّوووش!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ’سأحاول رغم ذلك. يتم تسجيلنا في أنحاء العالم كافة، فلا ينبغي أن يكون مشكلة إذا استخدمت هذا—’
انفتحت الستائر، كاشفة عن بيانو كبير يلمع تحت أضواء المسرح الساطعة.
تغيّرت عيون الكثيرين، متجهين نحو الكراسي. بقي رئيس القسم في مكانه، يحدّق في الستائر البعيدة.
ظهرت عدة مقاعد بجانب البيانو، جميعها فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رئيس القسم حوله، لكنه لم يكلّف فريقًا بالمهمة. لم يرَ ضرورة لذلك، بما أنهم قاموا بها من أجله.
توجّهت كل الأنظار إلى المسرح، والصمت خانق.
“…يبدو أنّ هذا هو المكان.”
استمر الصمت لعدة ثوانٍ حتى…
هذا…
خطوة
رفع يده مودعًا رئيس القسم قبل أن يجلس على أحد المقاعد المخملية. وضع ساقًا على أخرى مستريحًا.
دوّى صوت خطوة واحدة.
على الرغم من أنّ تعابير رئيس القسم لم تُظهر الكثير، إلا أنّ أفكاره كانت معقدة للغاية.
لكنها كانت كافية لجعل شعور كل شخص حاضر يقف، حتى أن رئيس القسم لم يستطع إلا أن يصبح جديًا للغاية.
وكأنها استوعبت ذلك، أوضحت كلارا:
هذا…
“…بموجب الأوامر التي تلقيناها، يُسمح لنا بالتدخل فقط إذا أصبح الوضع أكثر مما يمكنك التعامل معه. وإلا، فنحن هنا لمجرد المشاهدة. من المؤسف، فقد كنت أتمنى العمل معك مجددًا.”
أي نوع من الوحوش يدير هذه البوابة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أصبحت رئيس قسم الآن، أليس كذلك؟”
بدون كلمة وداع واحدة، غادر النقابة مباشرة للانضمام إلى أخرى. ترك ذلك النقابة في فوضى، ولم يمض وقت طويل حتى بدأ قسم التحصيل يتراجع مقارنةً بالآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات