الكلاب تنبح، والقافلة تسير [4]
الفصل 338: الكلاب تنبح، والقافلة تسير (4)
“لكن، مهما كان المذبح يخطط له، فغايتنا بسيطة.”
كان المنارةُ بناءً صمّمه كواي، ووسّعه ديكولين بسحره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومرة ثالثة.
ليّا كانت مبهورة وهي تنظر إلى أعلى، ترقب السماء والكون من عليائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكرر. سوف نقتل ديكولين.”
“وأخيرًا، وصلتُ إلى هنا.”
“وأخيرًا، وصلتُ إلى هنا.”
ذلك الشيء الذي لم يكن يجب أن يكتمل، كان قد اكتمل بالفعل، ولم يتبقَّ سوى انتظار اللحظة المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يكفي.”
لو كان الأمر داخل اللعبة، لكانت قد استسلمت منذ زمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Arisu-san
“…هل يشاهد الجميع؟”
* …
تمتمت ليّا. كانت عدسة سحرية مزروعة في قرنيتها تراقب المنارة، وهذه العدسة موصولة بالجزيرة العائمة، تنقل كل صورة تراها إليهم.
“سوف نقتل ديكولين.”
* نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترينها؟”
“هل تستطيعون تفسيرها؟”
“فرصة لقتل طفل من ذوي الدماء الشيطانية.”
* أجل. إن أعطيتِني وقتًا كافيًا، أستطيع تفكيك المنارة كاملة وتحليلها.
انساب صوت من كرة البلور. لم يكن صوتًا بشريًّا، بل أقرب إلى الآلة. إيلسول.
الجزيرة العائمة العظيمة كانت تتعاون مع الإمبراطورية، ناقضةً القاعدة غير المكتوبة بعدم التدخل في الشؤون الخاصة بالقارّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * أجل. إن أعطيتِني وقتًا كافيًا، أستطيع تفكيك المنارة كاملة وتحليلها.
كلّ المعارف والمهارات السحرية للجزيرة العائمة كانت تعمل على هذه المهمّة: حجب المنارة ومحاولة إيقاف ديكولين والمذبح.
العقدة؟ آخر مهمة في هذه اللعبة.
بعبارة أخرى، حتى الجزيرة العائمة المتعالية جعلها ديكولين تشارك في الحرب.
بالنسبة ليولي، كانت تلك الابتسامة غامضة، وجميلة كسرابٍ في صحراء. لكنّها لم تدم طويلًا.
* ستُدان غطرسة ديكولين بشدة. الجزيرة العائمة ستقضي على الشرور العظمى التي تُفسد العالم.
بل على العكس، ديكولين ساعد بريمين على الهرب كلما اقتربوا من اكتشاف أنها من ذوي الدماء الشيطانية.
“ليّا. سمعتُ أنهم يبيعون أسياخ دجاج في الطابق السفلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العقدة ستُعقد قريبًا.”
سمعت ذلك، فالتفتت ليّا عائدةً بعينيها نحو ديكولين. كان مع الكهنة العظام للمذبح، يرتدون أردية سوداء.
قال أستال مجددًا.
“ليّا؟ أسياخ دجاج-”
* أأنتِ جادّة؟
“اذهب وكُل مع كارلوس، ليو.”
“سنـ…”
“حسنًا!”
“سنـ…”
“هل ترينها؟”
كان هذا كتابًا يُظهِر الطريق الذي يجب أن تسلكه الإمبراطورية.
في تلك اللحظة، اقترب شخص من ليّا. كان ديكولين.
وبرغم كونه أسوأ شرير، إلا أنه لم يكن بائسًا قط.
“…ماذا؟”
الهروب دون فعل ذلك لم يكن جميلًا؛ بل كان بائسًا.
“المنارة.”
تمتمت إيفيرين برفق، وأدارت بصرها حولها.
أومأت ليّا دون أن تنبس بكلمة، فابتسم ديكولين.
“…أعلم.”
“العقدة ستُعقد قريبًا.”
وإذ استمعوا إليه، غاص سحرة الجزيرة العائمة في تطوير تقنية صُممت خصيصًا لإفناء ديكولين.
العقدة؟ آخر مهمة في هذه اللعبة.
وبينما كانت تحدّق فيه، عادت بها الذكريات إلى الأيام القديمة.
“…أعلم.”
أمسكت ليّا برأسها.
كظمت ليّا تنهيدة.
“…الجزيرة العائمة حمقاء أيضًا. هل ظنّوا أن الأمر لن يعود إليّ؟”
“في نهاية المطاف، ستكون أنت أسوأ الأشرار، أليس كذلك؟”
لم يُجب إيلسول. وبالفعل، بسبب الوضع الحالي، لم يكن راغبًا في مغادرة الصحراء.
أسوأ شرير. رفع ديكولين حاجبيه قليلًا، ثم ضرب بعصاه الأرض. في تلك اللحظة، اهتزّت عدسة ليّا السحرية.
لكنه لفت انتباهها قبل أن يُحرَق في مكبّ النفايات.
أمسكت ليّا برأسها.
“يذبح؟ أتعني السجن اللوحي؟ لا أراه سيئًا إلى هذا الحد.”
“آه!”
لكن، كان لديها إحساس داخلي بأن ذلك اليوم سيعود قريبًا.
“…الجزيرة العائمة حمقاء أيضًا. هل ظنّوا أن الأمر لن يعود إليّ؟”
كان هذا كتابًا يُظهِر الطريق الذي يجب أن تسلكه الإمبراطورية.
التفت ديكولين نحو ليّا.
“سنـ… سنـ… سنـ…”
“بالمناسبة، ليّا.”
“المنارة.”
انخفض صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيلسول. لقد كان لدى ديكولين فرصة.”
“أيّ نوعٍ من الأحاديث كانت بيننا في الماضي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيلسول. لقد كان لدى ديكولين فرصة.”
كان يسأل عن ماضي يولي وديكولين، وهو ماضٍ لم تكن ليّا تعلمه.
كانت بريمين تجمع شؤون القارة في الصحراء، بعيدًا عن القارة، وتحقق فيها بشكل مستقل.
“…”
انخفض صوته.
ارتفعت عينا ليّا نحو ديكولين برفق، ثم تحولت إلى المنارة مجددًا. أكان هذا اختبارًا؟ أم شيئًا آخر؟
الجزيرة العائمة العظيمة كانت تتعاون مع الإمبراطورية، ناقضةً القاعدة غير المكتوبة بعدم التدخل في الشؤون الخاصة بالقارّة.
“بائس.”
“…أوه.”
قالت ليّا ما كانت قد قالته له سابقًا؛ هذا الرجل كان يريد أن يحمل كل شيء بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها سوى هذه الكلمة لتقولها. غريب، حقًا غريب.
كما أراد أن يشاركها السعادة، طلبتْ منه أن يشاركها حتى الحزن.
“لكن، مهما كان المذبح يخطط له، فغايتنا بسيطة.”
الهروب دون فعل ذلك لم يكن جميلًا؛ بل كان بائسًا.
“ليّا؟ أسياخ دجاج-”
“أنت بائس. لأنك الوحيد الذي يعرف نفسَه ومشاعره.”
لم تكن تريد سوى ألّا تموت، وأحبّت العيش الرغيد، فخفتت هويتها كواحدة من ذوي الدماء الشيطانية.
لم يُظهر ديكولين أي تعبير. وهذا طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Arisu-san
فهو ليس كيم ووجين؛ لم يكن كيم ووجين.
كانت من شمال فريدين، حيث نشأت وسط البرد والجوع، بخشونةٍ كأهل تلك البلاد.
وبرغم كونه أسوأ شرير، إلا أنه لم يكن بائسًا قط.
لكن، كان لديها إحساس داخلي بأن ذلك اليوم سيعود قريبًا.
…لكن.
ذلك الشيء الذي لم يكن يجب أن يكتمل، كان قد اكتمل بالفعل، ولم يتبقَّ سوى انتظار اللحظة المناسبة.
“أهكذا ترين؟”
“…سأذهب بنفسي.”
أومأ ديكولين. بل على العكس، بدا مقتنعًا حتى، وابتسم.
“حسنًا!”
بالنسبة ليولي، كانت تلك الابتسامة غامضة، وجميلة كسرابٍ في صحراء. لكنّها لم تدم طويلًا.
“فرصة لقتل طفل من ذوي الدماء الشيطانية.”
“ثلاثة أسابيع، ليّا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فرضيّة، لكنها محتملة جدًا. بل قد تفسّر أفعال ديكولين الآن وسلوكه في الماضي.
غدا وجه ديكولين جامدًا.
[لوكرالن — كايديزايت]
“بعد ثلاثة أسابيع-”
قيل إن فيه جحيمًا، أو قيل إن لا شيء فيه. انتشرت شائعات كثيرة، لكن لا بد أنه أفضل مئة مرة من غرفة الغاز.
انفجرت كهرباء ساكنة عبر شبكية ليّا مجددًا، واستُعيدت عدسة الجزيرة العائمة السحرية.
“سوف نقتل ديكولين.”
“ستنتهي القارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا يتدخلون عادةً في شؤون العالم. لذلك، لم يكن دافعهم الآن سوى ضغينة شخصية.
…
كانت بريمين تعرف أن ديكولين حاز فرصة للقضاء على ذوي الدماء الشيطانية سابقًا.
في صحراء روهالاك، قطّبت بريمين، قائدة المعسكر، جبينها.
تمتمت إيفيرين برفق، وأدارت بصرها حولها.
“هذا غريب.”
العقدة؟ آخر مهمة في هذه اللعبة.
كانت كل أنواع الصحف ممدودة على طاولتها، كلها أخبار عن ديكولين.
“…نعم. إنّها أنا، إيفيرين.”
“إنه غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها سوى هذه الكلمة لتقولها. غريب، حقًا غريب.
كانت بريمين تجمع شؤون القارة في الصحراء، بعيدًا عن القارة، وتحقق فيها بشكل مستقل.
الآن، باتت تؤمن بنفسها أكثر من أيّ أحد آخر.
“…غريب.”
قيل إن فيه جحيمًا، أو قيل إن لا شيء فيه. انتشرت شائعات كثيرة، لكن لا بد أنه أفضل مئة مرة من غرفة الغاز.
لم يكن لديها سوى هذه الكلمة لتقولها. غريب، حقًا غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * أجل. إن أعطيتِني وقتًا كافيًا، أستطيع تفكيك المنارة كاملة وتحليلها.
“لماذا؟”
“هل تستطيعون تفسيرها؟”
كانت بريمين تعرف ديكولين. لم يكن ليبغض ذوي الدماء الشيطانية كما تقول الصحف، ولم يكن ليخرج عن السيطرة إلى هذا الحد.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بل على العكس، ديكولين ساعد بريمين على الهرب كلما اقتربوا من اكتشاف أنها من ذوي الدماء الشيطانية.
بالفعل، كانوا أقوياء. ليس هناك كثير من السحرة القادرين على مقاومة سحرها.
“…”
“يذبح؟ أتعني السجن اللوحي؟ لا أراه سيئًا إلى هذا الحد.”
ذلك الديكولين الذي صوّرته وسائل الإعلام تجاوز مجرّد كراهية ذوي الدماء الشيطانية.
“…غريب.”
لقد جُعِلَ وكأنه متعصّب للدماء الخالصة وللطبقات. وقد بدا ذلك جليًا في الكتب التي كتبها ونشرها مؤخرًا.
ثم تجمّد كليًّا فيما صوته ما يزال يتردّد.
[مستقبل الإمبراطورية]
“هذه المنارة وسيط. المذبح يعتزم جذب المذنبات إليها، وسحر ديكولين يُضخّم أدائها.”
كان هذا كتابًا يُظهِر الطريق الذي يجب أن تسلكه الإمبراطورية.
كانت بريمين تجمع شؤون القارة في الصحراء، بعيدًا عن القارة، وتحقق فيها بشكل مستقل.
عملٌ مثير للجدل، أثار حماس المؤيدين لخط ديكولين، وأثار المخاوف والرهبة في نفوس الباقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها سوى هذه الكلمة لتقولها. غريب، حقًا غريب.
“مستقبل الإمبراطورية هو سياسة رجلٍ حديدي، تقوم على الطبقة والدماء الخالصة… همم.”
قالت باستهزاء، تُشبه معلمها السابق.
لم تكن بريمين تشعر بانتماء كبير لذوي الدماء الشيطانية.
“…أعلم.”
كانت من شمال فريدين، حيث نشأت وسط البرد والجوع، بخشونةٍ كأهل تلك البلاد.
“ستنتهي القارة.”
لم تكن تريد سوى ألّا تموت، وأحبّت العيش الرغيد، فخفتت هويتها كواحدة من ذوي الدماء الشيطانية.
“لا، لن تستطيعوا. ما دمتُ أنا هنا.”
“هناك أمر غير صحيح.”
“…سأذهب بنفسي.”
ومهما أعادت التفكير، فإن سلوك ديكولين الحالي كان غريبًا.
كان وقتًا قصيرًا للغاية للحديث عن دمار القارة، أقل من ثلاثة أسابيع.
كررت هذه الفكرة مرارًا، لكن…
“سوف نقتل ديكولين.”
* ماذا تعنين؟
انساب صوت من كرة البلور. لم يكن صوتًا بشريًّا، بل أقرب إلى الآلة. إيلسول.
“لماذا؟”
“ديكولين. تصرّفاته لا معنى لها، ولا أراه عدوًا كاملًا.”
* …أيّ فرصة؟
* صديقٌ يذبح ذوي الدماء الشيطانية في روهالاك هكذا؟
في تلك اللحظة، اقترب شخص من ليّا. كان ديكولين.
“يذبح؟ أتعني السجن اللوحي؟ لا أراه سيئًا إلى هذا الحد.”
أومأ ديكولين. بل على العكس، بدا مقتنعًا حتى، وابتسم.
* …
لم تكن تريد سوى ألّا تموت، وأحبّت العيش الرغيد، فخفتت هويتها كواحدة من ذوي الدماء الشيطانية.
سجن اللوحات لِديكولين. كَثُرَ الحديث حوله.
كان هذا كتابًا يُظهِر الطريق الذي يجب أن تسلكه الإمبراطورية.
قيل إن فيه جحيمًا، أو قيل إن لا شيء فيه. انتشرت شائعات كثيرة، لكن لا بد أنه أفضل مئة مرة من غرفة الغاز.
“حسنًا!”
“إن دخلنا، هناك احتمال أن يكونوا أحياء. لا نعلم إن كانوا أحياء إلا إذا فتحناه. لكنك تموت فورًا حين تدخل غرفة الغاز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترينها؟”
* أأنتِ جادّة؟
لم يُجب إيلسول. وبالفعل، بسبب الوضع الحالي، لم يكن راغبًا في مغادرة الصحراء.
“نعم. على أي حال، إيلسول. ماذا عن المنارة؟”
“وأخيرًا، وصلتُ إلى هنا.”
* الجزيرة العائمة قررت التدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المستحيل تدمير ديكولين.”
كان ذلك مفاجئًا.
* الوقت المتبقي عشرون يومًا.
كانت بريمين تجمع شؤون القارة في الصحراء، بعيدًا عن القارة، وتحقق فيها بشكل مستقل.
كان وقتًا قصيرًا للغاية للحديث عن دمار القارة، أقل من ثلاثة أسابيع.
[اليوم، التقيتُ بالجنرال من حرس الإمبراطورية، وهو الأكثر رعبًا. كانت الأوسمة معلّقة على صدره. كان مذهلًا. في البداية، ظننت أنني رأيت خطأ. ظننت أنني سأُقبض عليّ فورًا وأُؤخذ إلى المعسكر، لكنه غادر دون أن يقول شيئًا. فقط طلب مني أن أكون حذرًا. لذلك اعتقدت أنني أخطأت. لكن لاحقًا، رأيت وجهه مجددًا في الصحيفة. كان حقيقيًّا.
“…سأذهب بنفسي.”
* هل المكان جاهز؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستقبل الإمبراطورية هو سياسة رجلٍ حديدي، تقوم على الطبقة والدماء الخالصة… همم.”
كان هناك ذوو دماء شيطانية هنا في روهالاك. كاركسيل، بالطبع، كان من بينهم.
العقدة؟ آخر مهمة في هذه اللعبة.
“يكفي.”
وبينما كانت تحدّق فيه، عادت بها الذكريات إلى الأيام القديمة.
* المعركة الحاسمة ستكون في “الإفناء”، عند المنارة. إن حُسِمَت هناك، فالسنوات التي عشناها تحت الاضطهاد ستُلقى في الماضي. وسننال جزاءً يليق بذلك. وسنستعيد أرضنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * …
“…”
كظمت ليّا تنهيدة.
ومضة خاطرت ذهن بريمين. سنوات الاضطهاد، الجزاء المكافئ، والوطن المفقود. هذه الجمل الثلاث أثارت فكرةً في عقلها.
“هذه المنارة وسيط. المذبح يعتزم جذب المذنبات إليها، وسحر ديكولين يُضخّم أدائها.”
“…إيلسول.”
* المعركة الحاسمة ستكون في “الإفناء”، عند المنارة. إن حُسِمَت هناك، فالسنوات التي عشناها تحت الاضطهاد ستُلقى في الماضي. وسننال جزاءً يليق بذلك. وسنستعيد أرضنا.
كان فرضيّة، لكنها محتملة جدًا. بل قد تفسّر أفعال ديكولين الآن وسلوكه في الماضي.
كَرَك—
“أين أنت الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليّا. سمعتُ أنهم يبيعون أسياخ دجاج في الطابق السفلي.”
ارتجف صوت بريمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن، إيمان بريمين بديكولين لم يكن بسبب تلك الحادثة فقط.
* ما الأمر؟
“ستنتهي القارة.”
“أريد التحدث معك وجهًا لوجه، تحسّبًا.”
“وأخيرًا، وصلتُ إلى هنا.”
* …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت عينا ليّا نحو ديكولين برفق، ثم تحولت إلى المنارة مجددًا. أكان هذا اختبارًا؟ أم شيئًا آخر؟
لم يُجب إيلسول. وبالفعل، بسبب الوضع الحالي، لم يكن راغبًا في مغادرة الصحراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهكذا ترين؟”
* هل الأمر مهم؟
بالنسبة ليولي، كانت تلك الابتسامة غامضة، وجميلة كسرابٍ في صحراء. لكنّها لم تدم طويلًا.
“…”
تطلّعت إيفيرين إلى كل واحد منهم.
تردّدت بريمين، لكنها لم تحتج للتفكير طويلًا.
* ستُدان غطرسة ديكولين بشدة. الجزيرة العائمة ستقضي على الشرور العظمى التي تُفسد العالم.
“إيلسول. لقد كان لدى ديكولين فرصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العقدة ستُعقد قريبًا.”
* …أيّ فرصة؟
ذلك الشيء الذي لم يكن يجب أن يكتمل، كان قد اكتمل بالفعل، ولم يتبقَّ سوى انتظار اللحظة المناسبة.
كانت بريمين تعرف أن ديكولين حاز فرصة للقضاء على ذوي الدماء الشيطانية سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها سوى هذه الكلمة لتقولها. غريب، حقًا غريب.
فقد تلقى معلومات من مخبرٍ تابع لهم، وكان بإمكانه أن يقتلهم جميعًا.
لم تكن بريمين تشعر بانتماء كبير لذوي الدماء الشيطانية.
“حسنًا.”
كظمت ليّا تنهيدة.
…لكن، إيمان بريمين بديكولين لم يكن بسبب تلك الحادثة فقط.
…
“فرصة لقتل طفل من ذوي الدماء الشيطانية.”
كانت بريمين تعرف أن ديكولين حاز فرصة للقضاء على ذوي الدماء الشيطانية سابقًا.
أخرجت بريمين دفتر يوميات من الدرج. كان قد صودر من طفل محتجز في روهالاك.
لكن، كان لديها إحساس داخلي بأن ذلك اليوم سيعود قريبًا.
لكنه لفت انتباهها قبل أن يُحرَق في مكبّ النفايات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * …
لم يقرأه أحد، ولم يكن فيه شيء مميز.
ارتجف صوت بريمين.
لكن كان هناك مقطع يقول:
كظمت ليّا تنهيدة.
[اليوم، التقيتُ بالجنرال من حرس الإمبراطورية، وهو الأكثر رعبًا. كانت الأوسمة معلّقة على صدره. كان مذهلًا. في البداية، ظننت أنني رأيت خطأ. ظننت أنني سأُقبض عليّ فورًا وأُؤخذ إلى المعسكر، لكنه غادر دون أن يقول شيئًا. فقط طلب مني أن أكون حذرًا. لذلك اعتقدت أنني أخطأت. لكن لاحقًا، رأيت وجهه مجددًا في الصحيفة. كان حقيقيًّا.
“أين أنت الآن؟”
اسمه هو…]
* ما الأمر؟
…ديكولين، قالت بريمين وهي تُغلق اليوميات.
بل على العكس، ديكولين ساعد بريمين على الهرب كلما اقتربوا من اكتشاف أنها من ذوي الدماء الشيطانية.
“…لم يكن ليقتل حتى طفلًا من ذوي الدماء الشيطانية.”
ارتجف صوت بريمين.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفيرين، وقد صمدت أمام زمن لا متناهٍ، وشحذت مهاراتها بحدة، واثقة كفاية لتواجههم جميعًا.
…الجزيرة العائمة، أعالي ميغيسيون، حيث جُمعت وحُفظت كل المعارف المتقدمة وسجلات السحرة العظام في العالم. هناك، اجتمع كل العقول الرفيعة للجزيرة العائمة يعملون بجد.
ومضة خاطرت ذهن بريمين. سنوات الاضطهاد، الجزاء المكافئ، والوطن المفقود. هذه الجمل الثلاث أثارت فكرةً في عقلها.
“هذه المنارة وسيط. المذبح يعتزم جذب المذنبات إليها، وسحر ديكولين يُضخّم أدائها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * أجل. إن أعطيتِني وقتًا كافيًا، أستطيع تفكيك المنارة كاملة وتحليلها.
كان من بينهم المدمن أستال، وسحرة الفئة الأثيرية الذين نالوا امتياز العيش في الجزيرة العائمة. كانوا يدرسون بتمعن أهداف المذبح وديكولين.
الآن، باتت تؤمن بنفسها أكثر من أيّ أحد آخر.
“لكن، مهما كان المذبح يخطط له، فغايتنا بسيطة.”
“…لم يكن ليقتل حتى طفلًا من ذوي الدماء الشيطانية.”
لم يكونوا يتدخلون عادةً في شؤون العالم. لذلك، لم يكن دافعهم الآن سوى ضغينة شخصية.
* المعركة الحاسمة ستكون في “الإفناء”، عند المنارة. إن حُسِمَت هناك، فالسنوات التي عشناها تحت الاضطهاد ستُلقى في الماضي. وسننال جزاءً يليق بذلك. وسنستعيد أرضنا.
بعبارة أخرى، الأمر كله كان ديكولين.
“سوف نقتل ديكولين.”
“سوف نفني ديكولين.”
“أين أنت الآن؟”
قال المدمن أستال.
الفصل 338: الكلاب تنبح، والقافلة تسير (4)
وإذ استمعوا إليه، غاص سحرة الجزيرة العائمة في تطوير تقنية صُممت خصيصًا لإفناء ديكولين.
“أظن أنني سأراك مجددًا… قريبًا.”
“سأكرر. سوف نقتل ديكولين.”
لقد جُعِلَ وكأنه متعصّب للدماء الخالصة وللطبقات. وقد بدا ذلك جليًا في الكتب التي كتبها ونشرها مؤخرًا.
قال أستال مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان الأمر داخل اللعبة، لكانت قد استسلمت منذ زمن.
“سوف نقتل ديكولين.”
لم تكن بريمين تشعر بانتماء كبير لذوي الدماء الشيطانية.
كررها ثانية.
كان من بينهم المدمن أستال، وسحرة الفئة الأثيرية الذين نالوا امتياز العيش في الجزيرة العائمة. كانوا يدرسون بتمعن أهداف المذبح وديكولين.
“سوف نقتل ديكولين.”
تطلّعت إيفيرين إلى كل واحد منهم.
ومرة ثالثة.
فهو ليس كيم ووجين؛ لم يكن كيم ووجين.
عندها فقط بدأ السحرة يُدركون أن ثمة أمرًا غريبًا يحدث، فرفعوا رؤوسهم واحدًا تلو الآخر نحو أستال.
…ديكولين، قالت بريمين وهي تُغلق اليوميات.
“سنـ… سنـ… سنـ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، ليّا.”
كان أستال يكرر نفسه.
سمعت ذلك، فالتفتت ليّا عائدةً بعينيها نحو ديكولين. كان مع الكهنة العظام للمذبح، يرتدون أردية سوداء.
“سنـ… سنـ… سنـ…”
“…”
سنفعل. كان يكررها، وحركاته بدأت تبطؤ.
* ما الأمر؟
“سنـ…”
كانت بريمين تعرف أن ديكولين حاز فرصة للقضاء على ذوي الدماء الشيطانية سابقًا.
ثم تجمّد كليًّا فيما صوته ما يزال يتردّد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستقبل الإمبراطورية هو سياسة رجلٍ حديدي، تقوم على الطبقة والدماء الخالصة… همم.”
لا… لقد توقّف الزمن.
انخفض صوته.
سقط صمت على ميغيسيون، ثقيلًا كثيفًا، ولم يُكسر إلا بإرادة واحدة.
“يذبح؟ أتعني السجن اللوحي؟ لا أراه سيئًا إلى هذا الحد.”
* سأُجري بعض التصحيحات لما قاله للتو.
أخرجت بريمين دفتر يوميات من الدرج. كان قد صودر من طفل محتجز في روهالاك.
طَق— طَق—
“حتى يحين ذلك، سأبذل قصارى جهدي، يا أستاذ.”
رنّت كعوب عالية على الأرض، وظهرت هيئة من ظلال ميغيسيون.
* هل المكان جاهز؟
“…نعم. إنّها أنا، إيفيرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترينها؟”
تطلّعت إيفيرين إلى كل واحد منهم.
“نعم. على أي حال، إيلسول. ماذا عن المنارة؟”
“من المستحيل تدمير ديكولين.”
“المنارة.”
قالت باستهزاء، تُشبه معلمها السابق.
ومضة خاطرت ذهن بريمين. سنوات الاضطهاد، الجزاء المكافئ، والوطن المفقود. هذه الجمل الثلاث أثارت فكرةً في عقلها.
“لا، لن تستطيعوا. ما دمتُ أنا هنا.”
انخفض صوته.
“…همف.”
تمتمت ليّا. كانت عدسة سحرية مزروعة في قرنيتها تراقب المنارة، وهذه العدسة موصولة بالجزيرة العائمة، تنقل كل صورة تراها إليهم.
طَق، طَق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان الأمر داخل اللعبة، لكانت قد استسلمت منذ زمن.
قهقهت إيفيرين وجلست إلى جوارهم. أدارت رأسها وحده، وتفحّصت سجلًا على الحائط.
“المنارة.”
[لوكرالن — كايديزايت]
…ديكولين، قالت بريمين وهي تُغلق اليوميات.
سجل الجزيرة العائمة عن لوكرالن وكايديزايت.
“…”
وبينما كانت تحدّق فيه، عادت بها الذكريات إلى الأيام القديمة.
كررها ثانية.
“أظن أنني سأراك مجددًا… قريبًا.”
أومأت ليّا دون أن تنبس بكلمة، فابتسم ديكولين.
وبصراحة، ما زالت لا تعلم ما الذي حدث في ذلك اليوم.
أومأت ليّا دون أن تنبس بكلمة، فابتسم ديكولين.
لكن، كان لديها إحساس داخلي بأن ذلك اليوم سيعود قريبًا.
* …أيّ فرصة؟
“حتى يحين ذلك، سأبذل قصارى جهدي، يا أستاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سنفعل. كان يكررها، وحركاته بدأت تبطؤ.
تمتمت إيفيرين برفق، وأدارت بصرها حولها.
“أريد التحدث معك وجهًا لوجه، تحسّبًا.”
كَرَك—
قيل إن فيه جحيمًا، أو قيل إن لا شيء فيه. انتشرت شائعات كثيرة، لكن لا بد أنه أفضل مئة مرة من غرفة الغاز.
بدأ شيءٌ يئنّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * صديقٌ يذبح ذوي الدماء الشيطانية في روهالاك هكذا؟
“…أوه.”
كان المنارةُ بناءً صمّمه كواي، ووسّعه ديكولين بسحره.
بالفعل، كانوا أقوياء. ليس هناك كثير من السحرة القادرين على مقاومة سحرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الديكولين الذي صوّرته وسائل الإعلام تجاوز مجرّد كراهية ذوي الدماء الشيطانية.
لكن، حسنًا…
[لوكرالن — كايديزايت]
“هذا أفضل.”
…لكن.
كانت إيفيرين، وقد صمدت أمام زمن لا متناهٍ، وشحذت مهاراتها بحدة، واثقة كفاية لتواجههم جميعًا.
كانت من شمال فريدين، حيث نشأت وسط البرد والجوع، بخشونةٍ كأهل تلك البلاد.
“هيا أيها الجميع. سأتولّى أمركم بنفسي.”
“لا، لن تستطيعوا. ما دمتُ أنا هنا.”
الآن، باتت تؤمن بنفسها أكثر من أيّ أحد آخر.
“بائس.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
وبينما كانت تحدّق فيه، عادت بها الذكريات إلى الأيام القديمة.
Arisu-san
كان المنارةُ بناءً صمّمه كواي، ووسّعه ديكولين بسحره.
انفجرت كهرباء ساكنة عبر شبكية ليّا مجددًا، واستُعيدت عدسة الجزيرة العائمة السحرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات