You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 328

جولي [1]

جولي [1]

1111111111

الفصل 328: جولي (1)

“…”

قبل أسبوع، في سجن اللوحات الذي أنشأه كواي وأعادت إيفيرين تشكيله، كانت جولي تُنقّح مهاراتها في فنون السيف. كانت تتبارز مع محاربين أقوياء مثل زايت وجاكال وتتلقى تعليماتهم، فطوّرت مهاراتها.

ضحكت قليلًا ثم أنزلت النافذة. هبّت ريح باردة إلى الداخل.

بهذا الشكل، أتقنت جولي حركات ديكولين وحوّلتها إلى أسلوبها الخاص في المبارزة. أمّا سيلفيا، فكانت غارقة في البحث عن وسيلة للتواصل مع العالم الخارجي. عملت مع سحرة أذكياء مثل آهلوس وكارلا لإيجاد سبيلٍ للخروج من هذا السجن. وفي أثناء ذلك، خطّت معادلة من 230 صفحة مملوءة بأفكارٍ جنونية حول التعاويذ.

“همم؟”

“…هذا هو الأفضل. ما رأيك؟ هل هناك اتصال، أليس كذلك؟”

متجاهلةً جدالهما المكرر، كانت كارلا تحدّق بتركيز في السبورة. كانت دائرة سحرية مليئة بالخطوط والدوائر المتشابكة مثل دودة الأرض مرسومة على اللوح.

لكن، هل كان السبب أنّ هذا السجن معجزةٌ تتجاوز حدود السحر؟ لم يتمكّن الثلاثة حتى الآن من ابتكار طريقة لتدمير هذا المكان. وكانت التقنية الوحيدة التي ابتكروها هي أسلوب التخطّي.

“لأنك شاهدة مهمة. يجب أن توضحي بالتفصيل كيف خرجتِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. يبدو أن هناك اتصالًا.”

خشخشة—

كانت العُقدة في آهلوس ودمها. فعلى الرغم من أنّ آهلوس مسجونة هنا الآن، لا يزال هناك الكثير من الدمى التي صنعتها في القارة، وبعضها يُمكن وصفه بالروائع التي وُلدت من قلبها وروحها. وبالطبع، كان التحكم بها عن بُعد أمرًا ممكنًا.

كنت سأزجّ بكل من في معسكر روهالاك داخلها.

“حرّكيها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينظر إليها بلا كلمة. بدا متفاجئًا قليلًا وحائرًا قليلًا.

قالت سيلفيا لآهلوس. أغمضت آهلوس عينيها للحظة في تركيزٍ عميق، لكنّها سرعان ما هزّت رأسها.

“إنّه هجوم!”

“سيكون الأمر صعبًا. الرؤية مشتركة، لكن من الصعب جدًا تحريكها.”

“لا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أفهم.”

أجابت آهلوس بسخرية: “أعلم ذلك، وهو من البديهيات. لكن المشكلة أنّه لا يوجد وسيط.”

زفرت سيلفيا تنهيدة صغيرة.

نصف مليون شخص قد اختفوا بالفعل وفقًا للأرقام الرسمية وحدها، وكان بعضهم من معارف غانيشا. ومع ذلك، قلّل ديكولين من شأن هذه الحادثة العظيمة التي هزّت القارة واعتبرها مسألة تافهة، بل ذهب أبعد من ذلك محاولًا التستّر على حجمها، مصرًّا على استخدامها لإبادة الدماء الشيطانية.

الطريقة التي اخترنها الآن كانت خيط المانا. لم يكن هناك سبيل للهروب من هذا المكان باستخدام السحر العادي، لذا ابتكرت سيلفيا وسيلةً لاستعارة عيون الدمية وجسدها عبر مدّ ماناها في خطٍّ رفيع.

[المشتبه الرئيسي في قضية الاختفاء الجماعي هو تلميذة ديكولين، إيفيرين…]

“تعويذتك لا تبدو كافية.”

“الفارسة يوري. أجيبي.”

تمتمت آهلوس. فنظرت إليها سيلفيا.

“سيُستدعى اسمك بصفتك الشاهدة الرئيسية. كيف هربتِ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“غير كافية؟”

“…”

“نعم. إنّها تستخدم نفس طريقة كواي، لكن لا يمكنكِ القيام بها بمواردك.”

كانت هذه نفس الطريقة التي يستخدمها كواي. فكواي، الذي يوجد خارج العالم، كان يتحكم بدمى القارة بسحرٍ مشابه جدًا لهذا الخيط.

في تلك اللحظة، سمعت خشخشة شجرة فوقها. رفعت جولي رأسها لتنظر إلى شجرة الزِيلكوفا الجميلة. لم يكن هناك سوى أثر باهت لشخصٍ ما، لكن ابتسامة صغيرة ارتسمت على شفتي جولي.

“لو لم تصنعي دمية لكواي من البداية، لما حدث هذا.”

عضضتُ على أسناني. لكن لم أستطع قول شيء. كانت جولي خطيرة للغاية الآن. مجرّد وجودها بجانبي كان “مُتغيّر موت”. وكلما رأيتها، تألّم قلبي.

زمّت سيلفيا شفتيها فيما ابتسمت آهلوس لها.

“هاديكاين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…لو لم أصنع له دمية، لكان وجد طريقة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، جولي تملك وسيطًا.”

“لن يفعل.”

“سيكون الأمر صعبًا. الرؤية مشتركة، لكن من الصعب جدًا تحريكها.”

“بل سيفعل. أنتِ تستهينين به كثيرًا.”

بينما كانت تستمتع بملمس المقاعد الجلدية الفاخرة، سألت جولي. فأجاب ديكولين بنظرة متعبة قليلًا:

“لن يفعل.”

“…شخص؟”

“بل سيفعل.”

كان يجب أن تبقى تلك الخطة هي ألفا وأوميغا لإيفيرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لن يفعل.”

“…لِماذا؟”

“بل سيفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، جولي تملك وسيطًا.”

متجاهلةً جدالهما المكرر، كانت كارلا تحدّق بتركيز في السبورة. كانت دائرة سحرية مليئة بالخطوط والدوائر المتشابكة مثل دودة الأرض مرسومة على اللوح.

“بل سيفعل. أنتِ تستهينين به كثيرًا.”

“أظن أنّ هناك وسيلة.”

دووم-!

قالت كارلا.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وسيلة؟”

…في تلك اللحظة.

“وسيلة…”

“أظن أنّ هناك وسيلة.”

تساءلت آهلوس وسيلفيا معًا قبل أن تشدا شعر بعضهما البعض. فأومأت كارلا.

“بل سيفعل.”

“نعم. إذا استخدمنا وسيطًا، فإن الاهتزاز المُرسل عبر خيط المانا سيُضخّم.”

“أفهم.”

أجابت آهلوس بسخرية: “أعلم ذلك، وهو من البديهيات. لكن المشكلة أنّه لا يوجد وسيط.”

“وسيلة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان التوسّط هو الطريقة الأسهل لتضخيم فعالية وقوة السحر. لكن لم يكن هناك أشياء يُمكن أن تصبح وسيطًا في هذا السجن.

“لا.”

“بدلًا من ذلك، أعتقد أنّ لدينا شخصًا يمكن أن يكون وسيطًا.”

“بل سيفعل.”

قالت كارلا.

…كانت نتيجة ذلك النقاش أنّ جولي كانت الآن تنظر إلى قصر ديكولين. كان جسد الدمية غير مريح بعض الشيء، وشعرت أن حياتها توشك على نهايتها، لكن ذلك كان محتملًا. كان يكفي أن تصبر.

“…شخص؟”

“بالمناسبة، سجن اللوحات هذا هو على الأرجح عمل المذبح، لا إيفيرين.”

“نعم. أظن أن الأمر ممكن مع جولي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سقط ديكولين. لقد عاد إلى المذبح. الكونت الوفي القديم قد انتهى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جولي؟ كشفت كارلا ذلك العرضي والمباشر فأربك آهلوس وسيلفيا.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “همم؟ أليس من المفترض أن نذهب إلى القصر الإمبراطوري؟”

“ألا يمكننا أن نكتشف الأمر إذا فتشنا أمتعة جولي الآن؟”

“هل هربتِ؟”

أشارت كارلا نحو النافذة. فتبعها سيلفيا وآهلوس دون وعي، فرأتا جولي تتبارز مع زايت. كانت تتصبب عرقًا وهي تلوّح بسيفها.

كان هناك ما يكفي لاستخدام الأوبسيديان المرقّط بالثلج.

“أظن أنّ لدى جولي وسيطًا.”

بدت جولي فضولية إزاء أشياء كثيرة. فلا بد أنّ هناك أمورًا عديدة لا تعرفها بسبب تلك الذكريات المفقودة.

ربما كانت جولي هي الشخص الأشد تميّزًا داخل هذا السجن. وحتى لو بحثتَ عبر القارة بأكملها، فسيكون ذلك نادرًا. كانت شخصًا أعادت إيفيرين عقله وجسده إلى الوراء تمامًا.

“لأنك شاهدة مهمة. يجب أن توضحي بالتفصيل كيف خرجتِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، جولي تملك وسيطًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز العميل واقفًا.

حوّلت كارلا شكّها إلى يقين. جولي تملك شيئًا متصلًا بالقارة.

“هربت؟ من ذاك؟!”

“مذكّرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت حاجبا ديكولين. رفع سبابته إلى جبهته وحدّق فيها.

“…”

“…هذا هو الأفضل. ما رأيك؟ هل هناك اتصال، أليس كذلك؟”

“أوه.”

قالت سيلفيا لآهلوس. أغمضت آهلوس عينيها للحظة في تركيزٍ عميق، لكنّها سرعان ما هزّت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والآن أدركت سيلفيا وآهلوس. ابتسمت كارلا بخفة.

“…”

“يمكننا استخدام ذلك كوسيط.”

صرير—

—-

راقبت جولي سيارة يوكلاين الفاخرة وهي تتقدّم وتتوقف بجوارها مباشرة.

…كانت نتيجة ذلك النقاش أنّ جولي كانت الآن تنظر إلى قصر ديكولين. كان جسد الدمية غير مريح بعض الشيء، وشعرت أن حياتها توشك على نهايتها، لكن ذلك كان محتملًا. كان يكفي أن تصبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط ثِقَلٌ هائل على مقدّمة السيارة المتحركة، مُحدثًا صدمة هزّت المركبة فيما تهشّم هيكلها.

لو أنّي أستطيع لقاءه مجددًا فقط.

“مذكّرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست ليا بجانب غانيشا وبسطت الأوراق التي استلمتها.

انحنت جولي والتقطت الصحيفة التي سقطت على الأرض. الآن أصبحت مُلزمة بأن ترى وتسمع قدر ما تستطيع. فكل تجربة تمرّ بها، وكل شعور تحسّه، وكل كلمة تقولها، ستُمرَّر إلى الأشخاص على الجانب الآخر.

“…هذه هي الأجندة التي قدّمها ديكولين إلى القصر الإمبراطوري.”

[المشتبه الرئيسي في قضية الاختفاء الجماعي هو تلميذة ديكولين، إيفيرين…]

تمتمت آهلوس. فنظرت إليها سيلفيا.

غير أنّه بدا أنّ ديكولين يتعرّض للهجوم. فقد جرى تصويره على أنّه عاجز عن منع جرائم تلميذته إيفيرين في وقتٍ مبكّر، ورجل بلا ضمير سرق العديد من نظرياته.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“همم…”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قرأت جولي كل ذلك.

“الفارسة يوري. اصعدي.”

خشخشة—

…وكذلك هذه الجولي.

في تلك اللحظة، سمعت خشخشة شجرة فوقها. رفعت جولي رأسها لتنظر إلى شجرة الزِيلكوفا الجميلة. لم يكن هناك سوى أثر باهت لشخصٍ ما، لكن ابتسامة صغيرة ارتسمت على شفتي جولي.

“أتكلم كثيرًا الآن؟ هل تعرفني؟”

“إنّه أنت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غير كافية؟”

صرير—

قبل أسبوع، في سجن اللوحات الذي أنشأه كواي وأعادت إيفيرين تشكيله، كانت جولي تُنقّح مهاراتها في فنون السيف. كانت تتبارز مع محاربين أقوياء مثل زايت وجاكال وتتلقى تعليماتهم، فطوّرت مهاراتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفتحَت بوابات القصر، فارتجفت جولي.

صرير—

هوووش…

كان ذلك هو المفتاح. سلوك ديكولين الحالي كان مختلفًا تمامًا، لكن لو كان هو ذاته السابق، لكان كل شيء قابلًا للتفسير.

راقبت جولي سيارة يوكلاين الفاخرة وهي تتقدّم وتتوقف بجوارها مباشرة.

لم يُحدّدوا مكان نشاطهم، لذا ركّزوا على اختيار أمكنة يسهل تمويهها.

انخفض الزجاج. نظرت جولي إلى الداخل، فرأت ديكولين يُطلّ منها.

كان ينوي أن يُعيد جولي إلى اللوحة.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غير كافية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ينظر إليها بلا كلمة. بدا متفاجئًا قليلًا وحائرًا قليلًا.

“لن يفعل.”

“هل هربتِ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هادِكاين أيضًا تملك لوحة. لقد نُقلت جوًا لاستخدامها في روهالاك.”

من دون أن يهتمّ بالظروف أو يحيّيها، سأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يفعل.”

“الفارسة يوري. أجيبي.”

“بدلًا من ذلك، أعتقد أنّ لدينا شخصًا يمكن أن يكون وسيطًا.”

شعرت جولي برغبة في البكاء، لكنها أجبرت نفسها على الابتسام وأجابت:

[المشتبه الرئيسي في قضية الاختفاء الجماعي هو تلميذة ديكولين، إيفيرين…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. فعلت.”

“نعم. أظن أن الأمر ممكن مع جولي.”

عندها تجمّد تعبير ديكولين. فبما أنّها هربت من مكانٍ لا مهرب منه، كان ذلك ردّ فعلٍ طبيعي.

دووم-!

“سيُستدعى اسمك بصفتك الشاهدة الرئيسية. كيف هربتِ؟”

“يمكننا استخدام ذلك كوسيط.”

“ذلك سرّ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط ثِقَلٌ هائل على مقدّمة السيارة المتحركة، مُحدثًا صدمة هزّت المركبة فيما تهشّم هيكلها.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهو جهاز الاستخبارات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتعشت حاجبا ديكولين. رفع سبابته إلى جبهته وحدّق فيها.

“وسيلة…”

“أتسخرين مني الآن؟”

“لا.”

نقرت غانيشا بلسانها وقلبت الصفحة.

“…إذن دعيني أسأل—”

“هاديكاين.”

“إنّه سرّ.”

“ماذا حدث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشنّف وجهه. ثم، مع تنهيدة خفيفة، فتح الباب.

“مذكّرة.”

“الفارسة يوري. اصعدي.”

أشارت كارلا نحو النافذة. فتبعها سيلفيا وآهلوس دون وعي، فرأتا جولي تتبارز مع زايت. كانت تتصبب عرقًا وهي تلوّح بسيفها.

“…لِماذا؟”

Arisu-san

“لأنك شاهدة مهمة. يجب أن توضحي بالتفصيل كيف خرجتِ.”

انحنت جولي والتقطت الصحيفة التي سقطت على الأرض. الآن أصبحت مُلزمة بأن ترى وتسمع قدر ما تستطيع. فكل تجربة تمرّ بها، وكل شعور تحسّه، وكل كلمة تقولها، ستُمرَّر إلى الأشخاص على الجانب الآخر.

“همم. أظنّ ذلك.”

“أعلم، أليس كذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها ابتسمت جولي قليلًا. صعدت إلى سيارة ديكولين وجلست بجانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غير أنّ ديكولين يعارض ذلك أيضًا. وجلالتها لا تتخذ أي موقف…”

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

بدت جولي فضولية إزاء أشياء كثيرة. فلا بد أنّ هناك أمورًا عديدة لا تعرفها بسبب تلك الذكريات المفقودة.

بينما كانت تستمتع بملمس المقاعد الجلدية الفاخرة، سألت جولي. فأجاب ديكولين بنظرة متعبة قليلًا:

كان هناك ما يكفي لاستخدام الأوبسيديان المرقّط بالثلج.

“هاديكاين.”

“أظن أنّ لدى جولي وسيطًا.”

222222222

“همم؟ أليس من المفترض أن نذهب إلى القصر الإمبراطوري؟”

كان الطريق إلى هاديكاين غير مريح، إذ كنتُ مثقلًا بنظرات جولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…لا داعي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

“هاه؟”

أخذت ليا تركض، وتبعها غانيشا والوكلاء.

أمالت جولي رأسها، لكن ديكولين لم يقل المزيد. لم يكن بحاجة لقول شيء.

أخذت ليا تركض، وتبعها غانيشا والوكلاء.

كان ينوي أن يُعيد جولي إلى اللوحة.

قفزت ليا واقفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جولي؟ كشفت كارلا ذلك العرضي والمباشر فأربك آهلوس وسيلفيا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك الأثناء، كانت ليا في حانة تحت الإمبراطورية. برائحة براميل البلوط الممزوجة بالكحول والعنب، بدا هذا المكان حانة عادية للوهلة الأولى، لكنه كان بمثابة مكتب مؤقت لجهاز الاستخبارات.

“أفهم.”

لم يُحدّدوا مكان نشاطهم، لذا ركّزوا على اختيار أمكنة يسهل تمويهها.

“إذن. ماذا ستفعل جلالتها~؟”

“…هذه هي الأجندة التي قدّمها ديكولين إلى القصر الإمبراطوري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الأثناء، كانت ليا في حانة تحت الإمبراطورية. برائحة براميل البلوط الممزوجة بالكحول والعنب، بدا هذا المكان حانة عادية للوهلة الأولى، لكنه كان بمثابة مكتب مؤقت لجهاز الاستخبارات.

هناك، كانت ليا تجري اتصالًا وتُقدّم معلومات. فقد حصل جهاز الاستخبارات على الفور على المقترح الذي أرسله ديكولين إلى العائلة الإمبراطورية وجلالتها اليوم.

“أوه.”

“قضية معاقبة ذوي الدماء الشيطانية…”

انخفض الزجاج. نظرت جولي إلى الداخل، فرأت ديكولين يُطلّ منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلست ليا بجانب غانيشا وبسطت الأوراق التي استلمتها.

“ما الذي تنوي فعله في هادِكاين؟”

“إبادة؟!”

أخذت ليا تركض، وتبعها غانيشا والوكلاء.

كانت الكلمة الأولى في السطر الأول “الإبادة”. كادت عينا ليا تبرزان، وبدت ملامح غانيشا جادة.

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

نقرت غانيشا بلسانها وقلبت الصفحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها ابتسمت جولي قليلًا. صعدت إلى سيارة ديكولين وجلست بجانبه.

“[بالطبع، هذه الورقة البيضاء تبتلع عددًا لا يُحصى من الناس، لكنّ الأمر لا يزال في مستوى يمكن التعامل معه بالسحر. لذا لا حاجة لاعتباره قضية كبرى. بل من الصواب التفكير في وسيلة لاستخدامه.]… ها.”

“أفهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سخرت غانيشا بأنفاسٍ مسموعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقتُ النافذة بالتحريك الذهني.

“لماذا يفعل هذا~؟”

“أوه، ألست بخير؟”

نصف مليون شخص قد اختفوا بالفعل وفقًا للأرقام الرسمية وحدها، وكان بعضهم من معارف غانيشا. ومع ذلك، قلّل ديكولين من شأن هذه الحادثة العظيمة التي هزّت القارة واعتبرها مسألة تافهة، بل ذهب أبعد من ذلك محاولًا التستّر على حجمها، مصرًّا على استخدامها لإبادة الدماء الشيطانية.

“ما الذي تنوي فعله في هادِكاين؟”

“أعلم، أليس كذلك.”

“الأمر عاجل. الخبر أنّ الفارسة يوري قد هربت من سجن اللوحات.”

هزّت ليا رأسها وهي تقرأ مقترح ديكولين. وتدخّل عميل الاستخبارات قائلًا:

“بدلًا من ذلك، أعتقد أنّ لدينا شخصًا يمكن أن يكون وسيطًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد سقط ديكولين. لقد عاد إلى المذبح. الكونت الوفي القديم قد انتهى.”

تمتمت آهلوس. فنظرت إليها سيلفيا.

كان ذلك هو المفتاح. سلوك ديكولين الحالي كان مختلفًا تمامًا، لكن لو كان هو ذاته السابق، لكان كل شيء قابلًا للتفسير.

“…”

“بالمناسبة، سجن اللوحات هذا هو على الأرجح عمل المذبح، لا إيفيرين.”

بينما كانت تستمتع بملمس المقاعد الجلدية الفاخرة، سألت جولي. فأجاب ديكولين بنظرة متعبة قليلًا:

غيّرت ليا الموضوع لحظة. فسجن اللوحات كان من صلاحيات كواي، لا إيفيرين، إذ إنه موجود خارج العالم.

“الأمر عاجل. الخبر أنّ الفارسة يوري قد هربت من سجن اللوحات.”

“نعم. إذن من الأكيد أكثر أنّ ديكولين يُساعد المذبح.”

“همم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

كانت الكلمة الأولى في السطر الأول “الإبادة”. كادت عينا ليا تبرزان، وبدت ملامح غانيشا جادة.

لكن، مجددًا، عاد الأمر إلى ديكولين. خدشت ليا مؤخرة عنقها، فأرسلت غانيشا إليها ابتسامة صغيرة.

سألت جولي. فأومأتُ بالنفي.

“إذن. ماذا ستفعل جلالتها~؟”

كان الممرّ الجبلي المؤدي إلى هاديكاين هادئًا ودافئًا. ولهذا بدا صوت جولي عاليًا بشكل خاص.

“…هناك نقاش في القصر الإمبراطوري حول ضربة استباقية.”

كان هناك ما يكفي لاستخدام الأوبسيديان المرقّط بالثلج.

كان موقع محراب المذبح مؤكّدًا، لذا قبل أن يواصلوا إزعاج المجتمع الإمبراطوري، أصرّ كبار المسؤولين بشدة على شنّ الحرب.

“همم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“غير أنّ ديكولين يعارض ذلك أيضًا. وجلالتها لا تتخذ أي موقف…”

سألت جولي. فأومأتُ بالنفي.

ثم توقف عميل الاستخبارات عن الكلام. بعد أن تلقى تقريرًا من أحدهم، ضغط على كرة البلّور في أذنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز العميل واقفًا.

“…ماذا!”

عضضتُ على أسناني. لكن لم أستطع قول شيء. كانت جولي خطيرة للغاية الآن. مجرّد وجودها بجانبي كان “مُتغيّر موت”. وكلما رأيتها، تألّم قلبي.

صرخ العميل بدهشة. اقتربت منه غانيشا وليا.

“…هذه هي الأجندة التي قدّمها ديكولين إلى القصر الإمبراطوري.”

“ماذا حدث؟”

“إنّه أنت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قفز العميل واقفًا.

“…”

“الأمر عاجل. الخبر أنّ الفارسة يوري قد هربت من سجن اللوحات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غير كافية؟”

“…!”

“أتكلم كثيرًا الآن؟ هل تعرفني؟”

قفزت ليا واقفة.

“وسيلة…”

“هربت؟ من ذاك؟!”

كان الممرّ الجبلي المؤدي إلى هاديكاين هادئًا ودافئًا. ولهذا بدا صوت جولي عاليًا بشكل خاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. لكن ديكولين أمّنها أولًا. سمعت أنّه في طريقه إلى هاديكاين…”

أمالت جولي رأسها، لكن ديكولين لم يقل المزيد. لم يكن بحاجة لقول شيء.

“فلنذهب نحن أيضًا!”

“إذن. ماذا ستفعل جلالتها~؟”

أخذت ليا تركض، وتبعها غانيشا والوكلاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سقط ديكولين. لقد عاد إلى المذبح. الكونت الوفي القديم قد انتهى.”

“هاديكاين.”

كان الطريق إلى هاديكاين غير مريح، إذ كنتُ مثقلًا بنظرات جولي.

“همم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

“عمّاذا تواصلين النظر؟”

بجانبي، كانت جولي – يوري – تحدّق بي منذ أن دخلت.

زفرت سيلفيا تنهيدة صغيرة.

“عمّاذا تواصلين النظر؟”

“…ماذا!”

في النهاية، كان هذا ما سألتها. فأجابت بهدوء:

متجاهلةً جدالهما المكرر، كانت كارلا تحدّق بتركيز في السبورة. كانت دائرة سحرية مليئة بالخطوط والدوائر المتشابكة مثل دودة الأرض مرسومة على اللوح.

“ما الذي تنوي فعله في هادِكاين؟”

هناك، كانت ليا تجري اتصالًا وتُقدّم معلومات. فقد حصل جهاز الاستخبارات على الفور على المقترح الذي أرسله ديكولين إلى العائلة الإمبراطورية وجلالتها اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هادِكاين أيضًا تملك لوحة. لقد نُقلت جوًا لاستخدامها في روهالاك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

كنت سأزجّ بكل من في معسكر روهالاك داخلها.

خشخشة—

…وكذلك هذه الجولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“لكن لماذا تذهب إلى هناك؟”

“بالمناسبة، سجن اللوحات هذا هو على الأرجح عمل المذبح، لا إيفيرين.”

بدت جولي فضولية إزاء أشياء كثيرة. فلا بد أنّ هناك أمورًا عديدة لا تعرفها بسبب تلك الذكريات المفقودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لدي أمر لأفعله.”

عندها تجمّد تعبير ديكولين. فبما أنّها هربت من مكانٍ لا مهرب منه، كان ذلك ردّ فعلٍ طبيعي.

“أفهم.”

في تلك اللحظة، سمعت خشخشة شجرة فوقها. رفعت جولي رأسها لتنظر إلى شجرة الزِيلكوفا الجميلة. لم يكن هناك سوى أثر باهت لشخصٍ ما، لكن ابتسامة صغيرة ارتسمت على شفتي جولي.

ضحكت قليلًا ثم أنزلت النافذة. هبّت ريح باردة إلى الداخل.

قفزت ليا واقفة.

“إنّه منعش.”

“…”

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، جولي تملك وسيطًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلقتُ النافذة بالتحريك الذهني.

كان موقع محراب المذبح مؤكّدًا، لذا قبل أن يواصلوا إزعاج المجتمع الإمبراطوري، أصرّ كبار المسؤولين بشدة على شنّ الحرب.

“همم؟”

“…ماذا!”

الآن، وبصراحة، كان مجرّد إبقاء عقلي وجسدي سليمَين معجزة. كنتُ أحتضر، وبعد حادثة القتلة، صار كل ما لدي من طاقة مكرّسًا لإبقاء حياتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، جولي تملك وسيطًا.”

“أوه، ألست بخير؟”

كانت الكلمة الأولى في السطر الأول “الإبادة”. كادت عينا ليا تبرزان، وبدت ملامح غانيشا جادة.

سألت جولي. فأومأتُ بالنفي.

نقرت غانيشا بلسانها وقلبت الصفحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أصبحتِ تتكلمين كثيرًا الآن.”

“أوه، ألست بخير؟”

“أتكلم كثيرًا الآن؟ هل تعرفني؟”

الطريقة التي اخترنها الآن كانت خيط المانا. لم يكن هناك سبيل للهروب من هذا المكان باستخدام السحر العادي، لذا ابتكرت سيلفيا وسيلةً لاستعارة عيون الدمية وجسدها عبر مدّ ماناها في خطٍّ رفيع.

“…”

زفرت سيلفيا تنهيدة صغيرة.

عضضتُ على أسناني. لكن لم أستطع قول شيء. كانت جولي خطيرة للغاية الآن. مجرّد وجودها بجانبي كان “مُتغيّر موت”. وكلما رأيتها، تألّم قلبي.

أجابت آهلوس بسخرية: “أعلم ذلك، وهو من البديهيات. لكن المشكلة أنّه لا يوجد وسيط.”

كانت برمجة ديكولين ما تزال تُطبّق.

“أظن أنّ هناك وسيلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن لِمَ لا تتكلم؟”

كان الممرّ الجبلي المؤدي إلى هاديكاين هادئًا ودافئًا. ولهذا بدا صوت جولي عاليًا بشكل خاص.

“الفارسة يوري. اصعدي.”

“ليس لدي ما أقوله، فكوني هادئة—”

“لكن لماذا تذهب إلى هناك؟”

…في تلك اللحظة.

“نعم. إذا استخدمنا وسيطًا، فإن الاهتزاز المُرسل عبر خيط المانا سيُضخّم.”

دووم-!

…في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقط ثِقَلٌ هائل على مقدّمة السيارة المتحركة، مُحدثًا صدمة هزّت المركبة فيما تهشّم هيكلها.

سألت جولي. فأومأتُ بالنفي.

لم يكن حادثًا، بل هجومًا. عالجت الضرر غريزيًا بالتحريك الذهني، وصرخت جولي:

زفرت سيلفيا تنهيدة صغيرة.

“إنّه هجوم!”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “همم؟ أليس من المفترض أن نذهب إلى القصر الإمبراطوري؟”

“أعلم.”

عندها تجمّد تعبير ديكولين. فبما أنّها هربت من مكانٍ لا مهرب منه، كان ذلك ردّ فعلٍ طبيعي.

وبينما كنت أجيب، تحققتُ من حالتي ثم نظرتُ إلى وجوه الأعداء من حولنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جولي؟ كشفت كارلا ذلك العرضي والمباشر فأربك آهلوس وسيلفيا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أهو جهاز الاستخبارات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنّف وجهه. ثم، مع تنهيدة خفيفة، فتح الباب.

كان معظمهم من عملاء الاستخبارات؛ حتى أنّ أحدهم جلس على حطام السيارة وهو ينقر على الزجاج الأمامي. لم أعلم إن كانوا يملكون أمرًا رسميًا، لكنني تحققت أولًا من مانا جسدي.

“…إذن دعيني أسأل—”

كان هناك ما يكفي لاستخدام الأوبسيديان المرقّط بالثلج.

الطريقة التي اخترنها الآن كانت خيط المانا. لم يكن هناك سبيل للهروب من هذا المكان باستخدام السحر العادي، لذا ابتكرت سيلفيا وسيلةً لاستعارة عيون الدمية وجسدها عبر مدّ ماناها في خطٍّ رفيع.

“هل ستقاتل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غير كافية؟”

سألت جولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، جولي تملك وسيطًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أظنّ ذلك.”

“أفهم.”

فإن كان هناك أي سبيل للهروب من سجن اللوحات، فلا بد ألّا يُفصح عنه.

كان يجب أن تبقى تلك الخطة هي ألفا وأوميغا لإيفيرين.

“لا أرغب في تسليمك.”

تساءلت آهلوس وسيلفيا معًا قبل أن تشدا شعر بعضهما البعض. فأومأت كارلا.

كان يجب أن تبقى تلك الخطة هي ألفا وأوميغا لإيفيرين.

كان الممرّ الجبلي المؤدي إلى هاديكاين هادئًا ودافئًا. ولهذا بدا صوت جولي عاليًا بشكل خاص.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهو جهاز الاستخبارات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

Arisu-san

“همم. أظنّ ذلك.”

أمالت جولي رأسها، لكن ديكولين لم يقل المزيد. لم يكن بحاجة لقول شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط