You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 256

256 أهو حُلمٌ أم واقع؟

256 أهو حُلمٌ أم واقع؟

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

انطلق صُراخ. ممرضةٌ بشَعرٍ أشعث اندفعت خارجةً من عنبر. زيُّها مُمزَّق، وكانت تُمسك بحقنةٍ عملاقة. دفعت المرضى الآخرين جانبًا ووجّهت الإبرة نحو عيني غاو مينغ.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

العيون المتلصّصة كانت كَنيرانٍ راقصة. الأصابع النهمة خَدشت اللحم. الزئير القاسي زلزل الروح. غاو مينغ الماضي ولج غرفةً ما كان ينبغي أن يدخلها. هناك وُجدَت “حبوب”… لكنها صُنعَت من لحمِه ودمه.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

انطلق صُراخ. ممرضةٌ بشَعرٍ أشعث اندفعت خارجةً من عنبر. زيُّها مُمزَّق، وكانت تُمسك بحقنةٍ عملاقة. دفعت المرضى الآخرين جانبًا ووجّهت الإبرة نحو عيني غاو مينغ.

Arisu-san

Arisu-san

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

في صور الموتى، المرضى فتحوا عيونهم الخالية من الحدقات. وُجوهم تشكّلت بتعابير غريبة. التماثيل على الطاولة أطلقت قهقهاتٍ حادّة. أبواب الأجنحة القريبة فُتحت. رُعبٌ آتٍ من أظلم زوايا الكابوس مدّ عنقه. ابتسامةٌ مشوّهة مكتظة بالأسنان امتدّت نحو غاو مينغ. رُعبٌ لا يُوصف عصر أعصابه. الموت يزحف نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن المرضى المحيطون يُشكّلون تهديدًا كبيرًا لـ غاو مينغ الحالي، لكن بالنسبة لغاو مينغ قبل نصف عام، لَكانَت هذه الرحلة جحيمًا حقيقيًّا. طبيبٌ نفسي مُصمِّمٌ تمزّق إربًا على يد مجانين. بطريقةٍ ما، كان ذلك نهايةً ساخرة. ظلّ غاو مينغ على الأرض بدأ يركض، فتَبِعه غاو مينغ عن كثب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المرضى المحيطون يُشكّلون تهديدًا كبيرًا لـ غاو مينغ الحالي، لكن بالنسبة لغاو مينغ قبل نصف عام، لَكانَت هذه الرحلة جحيمًا حقيقيًّا. طبيبٌ نفسي مُصمِّمٌ تمزّق إربًا على يد مجانين. بطريقةٍ ما، كان ذلك نهايةً ساخرة. ظلّ غاو مينغ على الأرض بدأ يركض، فتَبِعه غاو مينغ عن كثب.

البثّ الإذاعي ازداد حِدّةً وصَخبًا. ببطءٍ أخذت ظلال المرضى تظهر فوق البلاط. كانت البلاطات النظيفة أشبه بسطح الماء؛ الماضي والحاضر انعكسا وتداخلا معًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

انطلق صُراخ. ممرضةٌ بشَعرٍ أشعث اندفعت خارجةً من عنبر. زيُّها مُمزَّق، وكانت تُمسك بحقنةٍ عملاقة. دفعت المرضى الآخرين جانبًا ووجّهت الإبرة نحو عيني غاو مينغ.

عينه اليسرى، التي أصابها تمثال الطين، نبضت بألمٍ حارق. أجبرها على الانفتاح، فرأى نسخةً أخرى من نفسه داخل البلاط!

كلا الغاو مينغ تَفادياها. غير أنّ غاو مينغ الماضي تعثّر، فاندفع السائل من الحقنة ليلطخ عينيه. غاو مينغ الحالي تفادى الإبرة تمامًا، لكن عندما تضرّر جسده الماضي بالسائل، احترقت عيناه هو الآخر. حركاته أصبحت أثقل. أبواب الأجنحة مرّت بجواره ببطء، كما لو كانت نوافذ قطار يسير متثاقلًا. كانت تلك المرة الأولى التي شعر فيها غاو مينغ بجريان الزمن بوضوح.

انطلق صُراخ. ممرضةٌ بشَعرٍ أشعث اندفعت خارجةً من عنبر. زيُّها مُمزَّق، وكانت تُمسك بحقنةٍ عملاقة. دفعت المرضى الآخرين جانبًا ووجّهت الإبرة نحو عيني غاو مينغ.

“هل سأموت إن قُتِل ذاتي الماضية؟”

يده اليمنى، التي أمسكت بسلسلة غرفة التعذيب، ارتطمت بالأرض. انعكاسه تشقّق بالصدوع. اليد النازفة ضربت مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعُد غاو مينغ يَعلم إن كان في حلمٍ أم أنّه ارتحل إلى الماضي. الحدود كلها تلاشت. الشيء الحقيقي الوحيد كان خفقان قلبه العنيف. ظلّه تسلّق سريعًا إلى الأمام، ولم يكُن أمامه خيارٌ سوى الاندفاع أعمق داخل الممرّ. مرضى أكثر ظهروا. فروة رأسه تنمّلت. قبل نصف عام لم تكن الشذوذات قد ظهرت بعد، ومع ذلك كان مستشفى “لي سان” يعجّ بالفعل بالوحوش!

البثّ كان يَخترق الأذن. غاو مينغ الماضي ركض حتى أُنهِك تمامًا. وعندما عجز عن الاستمرار، ظهر الطبيب ذو المعطف الأبيض مجددًا. فتح بابًا غير بعيد. بدا وكأنه المخرج. بآخر أنفاسه وصل غاو مينغ إلى الباب وتطلّع داخله.

لاحقًا ظلّه الماضي، لم يتوقف. ركضا داخل الممرّ المُعتم. النوافذ والأبواب تلاشت. لقد اعتلوا قطار الزمن، حيث كلّ محطةٍ ليست سوى دورةٍ جديدة من الألم والمأساة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقوش المقدسة على الجدران تجمّعت. العظام تصادمت، والعضلات تمزّقت. الرؤوس البشرية استدارت ببطء. الأوعية على الطاولة دقّت رنينًا. نَفَسٌ باردٌ تسرّب من تحت القماش الأسود. كلّ المرضى حَدّقوا في غاو مينغ. كانوا يستدعونه، فقد أعدّوا له المقعد سلفًا. غاو مينغ لم يَجد سبيلًا للهروب. قبل نصف عام، لم يكن يعرف شيئًا. فكيف نجا إذًا؟

“هل هذا حلم؟ كيف يمكن لحُلمٍ أن يكون واقعيًّا هكذا؟ وإن لم يكُن حلمًا، فكيف يُمكن لهذا أن يحدث في الحقيقة؟”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

البثّ كان يَخترق الأذن. غاو مينغ الماضي ركض حتى أُنهِك تمامًا. وعندما عجز عن الاستمرار، ظهر الطبيب ذو المعطف الأبيض مجددًا. فتح بابًا غير بعيد. بدا وكأنه المخرج. بآخر أنفاسه وصل غاو مينغ إلى الباب وتطلّع داخله.

Arisu-san

ضحكاتٌ، صلواتٌ، بكاءٌ، وأصواتٌ أخرى اجتاحتْه مثل موجةٍ هائلة. مُتشبّثًا بإطار الباب، رأى غاو مينغ مَشهَدًا مُروّعًا.

عينه اليسرى، التي أصابها تمثال الطين، نبضت بألمٍ حارق. أجبرها على الانفتاح، فرأى نسخةً أخرى من نفسه داخل البلاط!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الغرفة بنهاية الممرّ، كانت الجدران الأربعة مكسوّة بصور موتى بالأبيض والأسود لمختلف المرضى. مذبحٌ قرابين ضخم انتصب في منتصف الغرفة، وفوقه وُضعت أوعيةٌ بيضاء مليئة بحبوب دواء، وتماثيل صغيرة مغطّاة بقطعٍ من قماشٍ أسود. صوتُ قرعٍ غامض دوّى من كلّ مكان.

“أنا لم أَمُتْ ذلك اليوم. هذه هي الحقيقة! من أنقذني؟ من ساعدني؟”

الظلّ على الأرض أخذ يتداخل ببطءٍ مع الواقع. القماش الأسود على الطاولة انزلق تدريجيًّا. التماثيل أظهرت ابتساماتٍ دقيقة، وعيونها أخذت تتلفّت. الأجنحة المتحوّلة كانت كَمذابحَ لا تُمسّ. السُماةّ الميّتون وقفوا عند نهاية الزمن، والتفتوا لفحص كلّ شيء.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

وقف غاو مينغ أمام صور المرضى. خفَض رأسه ليطالع ذاته الماضية. يرتدي زيّ سجن “هين شان”، مُحاطًا بأشباحٍ لا نهاية لها. الأطباء والمرضى بأزيائهم المختلفة، الأبيض الباهت والأحمر القاني أكملا عالَم الرعب.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

العيون المتلصّصة كانت كَنيرانٍ راقصة. الأصابع النهمة خَدشت اللحم. الزئير القاسي زلزل الروح. غاو مينغ الماضي ولج غرفةً ما كان ينبغي أن يدخلها. هناك وُجدَت “حبوب”… لكنها صُنعَت من لحمِه ودمه.

“لكنني حيّ الآن! كيف نجوتُ تلك الليلة؟ كيف خرجتُ من تلك الغرفة؟”

وعيه انشقّ كأنّ شفرةً مزّقته. قوّةٌ جبّارة طرحت غاو مينغ أرضًا. كان هذا عبادةً… ولعبة.

ظلال الموت الجاثمة غمرته. صورة عيد ميلاده التي أخفاها في قلبه سقطت على الأرض. عندما اقترب ماضيه من الموت، بدأ غاو مينغ في الصورة يفقد ألوانه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

النقوش المقدسة على الجدران تجمّعت. العظام تصادمت، والعضلات تمزّقت. الرؤوس البشرية استدارت ببطء. الأوعية على الطاولة دقّت رنينًا. نَفَسٌ باردٌ تسرّب من تحت القماش الأسود. كلّ المرضى حَدّقوا في غاو مينغ. كانوا يستدعونه، فقد أعدّوا له المقعد سلفًا. غاو مينغ لم يَجد سبيلًا للهروب. قبل نصف عام، لم يكن يعرف شيئًا. فكيف نجا إذًا؟

غاو مينغ لم يكُن سوى نسخةٍ من نفسه الماضية. لم يعُد يعلم: هل نزف نحو الماضي، أم أن الماضي هو الذي أدركه؟

“لكنني حيّ الآن! كيف نجوتُ تلك الليلة؟ كيف خرجتُ من تلك الغرفة؟”

“لقد متُّ مراتٍ لا تُحصى. لم أعُد أنا ذاتي القديمة!

ذاكرته كانت ضبابية. لم يبقَ سوى شعورٍ بالأُلفة. الرعب المتسرّب من الماضي إلى الحاضر مزّق روحه وأعصابه. أنفاسه اختنقت. نظر إلى انعكاسه على البلاط، كفّاه تضغطان بقوة.

انطلق صُراخ. ممرضةٌ بشَعرٍ أشعث اندفعت خارجةً من عنبر. زيُّها مُمزَّق، وكانت تُمسك بحقنةٍ عملاقة. دفعت المرضى الآخرين جانبًا ووجّهت الإبرة نحو عيني غاو مينغ.

انعكاسه كان هو اللعبة. يداه ضغطتا على البلاط البارد. عروق يديه برزت. كان هو مركز الطقس القرابيني. وهو الذبيحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو مينغ في صورة عيد الميلاد كان يفقد ألوانه بسرعة. أنفاسه صارت ثقيلة، جسده بارد. ذكريات الموت في قلبه اصطدمت ببعضها!

ظلال الموت الجاثمة غمرته. صورة عيد ميلاده التي أخفاها في قلبه سقطت على الأرض. عندما اقترب ماضيه من الموت، بدأ غاو مينغ في الصورة يفقد ألوانه!

العيون المتلصّصة كانت كَنيرانٍ راقصة. الأصابع النهمة خَدشت اللحم. الزئير القاسي زلزل الروح. غاو مينغ الماضي ولج غرفةً ما كان ينبغي أن يدخلها. هناك وُجدَت “حبوب”… لكنها صُنعَت من لحمِه ودمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والداه في الصورة ظهرت على وجهيهما صدمة.

وعيه انشقّ كأنّ شفرةً مزّقته. قوّةٌ جبّارة طرحت غاو مينغ أرضًا. كان هذا عبادةً… ولعبة.

“سأموت إن مات ماضيَّ؟! أهو حُلمٌ أم واقع؟”

لاحقًا ظلّه الماضي، لم يتوقف. ركضا داخل الممرّ المُعتم. النوافذ والأبواب تلاشت. لقد اعتلوا قطار الزمن، حيث كلّ محطةٍ ليست سوى دورةٍ جديدة من الألم والمأساة.

غاو مينغ لم يكُن سوى نسخةٍ من نفسه الماضية. لم يعُد يعلم: هل نزف نحو الماضي، أم أن الماضي هو الذي أدركه؟

عينه اليسرى، التي أصابها تمثال الطين، نبضت بألمٍ حارق. أجبرها على الانفتاح، فرأى نسخةً أخرى من نفسه داخل البلاط!

“أنا لم أَمُتْ ذلك اليوم. هذه هي الحقيقة! من أنقذني؟ من ساعدني؟”

البثّ كان يَخترق الأذن. غاو مينغ الماضي ركض حتى أُنهِك تمامًا. وعندما عجز عن الاستمرار، ظهر الطبيب ذو المعطف الأبيض مجددًا. فتح بابًا غير بعيد. بدا وكأنه المخرج. بآخر أنفاسه وصل غاو مينغ إلى الباب وتطلّع داخله.

في صور الموتى، المرضى فتحوا عيونهم الخالية من الحدقات. وُجوهم تشكّلت بتعابير غريبة. التماثيل على الطاولة أطلقت قهقهاتٍ حادّة. أبواب الأجنحة القريبة فُتحت. رُعبٌ آتٍ من أظلم زوايا الكابوس مدّ عنقه. ابتسامةٌ مشوّهة مكتظة بالأسنان امتدّت نحو غاو مينغ. رُعبٌ لا يُوصف عصر أعصابه. الموت يزحف نحوه.

الظلّ على الأرض أخذ يتداخل ببطءٍ مع الواقع. القماش الأسود على الطاولة انزلق تدريجيًّا. التماثيل أظهرت ابتساماتٍ دقيقة، وعيونها أخذت تتلفّت. الأجنحة المتحوّلة كانت كَمذابحَ لا تُمسّ. السُماةّ الميّتون وقفوا عند نهاية الزمن، والتفتوا لفحص كلّ شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غاو مينغ في صورة عيد الميلاد كان يفقد ألوانه بسرعة. أنفاسه صارت ثقيلة، جسده بارد. ذكريات الموت في قلبه اصطدمت ببعضها!

سواء في الماضي أو المستقبل، سأمسك بيديّ لأخرج من الهاوية واليأس!”

“لقد متُّ مراتٍ لا تُحصى. لم أعُد أنا ذاتي القديمة!

انطلق صُراخ. ممرضةٌ بشَعرٍ أشعث اندفعت خارجةً من عنبر. زيُّها مُمزَّق، وكانت تُمسك بحقنةٍ عملاقة. دفعت المرضى الآخرين جانبًا ووجّهت الإبرة نحو عيني غاو مينغ.

إن لم يأتِ أحدٌ لينقذني… فسأنقذ نفسي!

“هل سأموت إن قُتِل ذاتي الماضية؟”

سواء في الماضي أو المستقبل، سأمسك بيديّ لأخرج من الهاوية واليأس!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو مينغ في صورة عيد الميلاد كان يفقد ألوانه بسرعة. أنفاسه صارت ثقيلة، جسده بارد. ذكريات الموت في قلبه اصطدمت ببعضها!

يده اليمنى، التي أمسكت بسلسلة غرفة التعذيب، ارتطمت بالأرض. انعكاسه تشقّق بالصدوع. اليد النازفة ضربت مجددًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الدم تسرّب من خلال الشقوق. غاو مينغ الماضي بدا كأنّه يسمع صوتًا، فخَفَض رأسه.

سواء في الماضي أو المستقبل، سأمسك بيديّ لأخرج من الهاوية واليأس!”

عينه اليسرى، التي أصابها تمثال الطين، نبضت بألمٍ حارق. أجبرها على الانفتاح، فرأى نسخةً أخرى من نفسه داخل البلاط!

إن لم يأتِ أحدٌ لينقذني… فسأنقذ نفسي!

كان يرتدي قناع الموت… نسخة ماكرة، شرسة، مجنونة، ومنفلتة كملك شيطاني.

انطلق صُراخ. ممرضةٌ بشَعرٍ أشعث اندفعت خارجةً من عنبر. زيُّها مُمزَّق، وكانت تُمسك بحقنةٍ عملاقة. دفعت المرضى الآخرين جانبًا ووجّهت الإبرة نحو عيني غاو مينغ.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لقد متُّ مراتٍ لا تُحصى. لم أعُد أنا ذاتي القديمة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط