253 هل استيقظت؟
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
…
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ذكريات الموت لم تكن مرتبطة بالمبنى الخلفي لمستشفى لي سان، لكن غاو مينغ مع ذلك شعر بألفة غريبة للمكان. هزّت نسائم الليل العشب، وأطفال غنّوا تهويدة مشوّهة. لمح غاو مينغ شابًّا بوجهٍ مشوّه جالسًا على الدرج. كان يرتدي زيّ مطعمٍ للوجبات السريعة. كان يعانق ركبتيه ويتمتم بأرقام.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه غرفة الاستشارات النفسية… وأنا طبيب نفسي. يا لها من مصادفة.” راقب غاو مينغ المقاعد والطاولات في الغرفة. سحب كتابًا عشوائيًّا من الرف. هاجمته ثانيةً تلك الغرابة. شعر أنه رأى من قبل محتوى هذا الكتاب المصنوع من جلد بشري.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأبيض والأسود والأحمر شكّلوا كل ما في المستشفى. هذا المزيج صدم كل مَن خطا إلى المبنى الخلفي. لم يمكث غاو مينغ سوى ثوانٍ حتى استهدفه شيء. باب غرفة غير بعيد انفتح، وظهر عند عتبته حذاءان قديمان. كانا موجّهين نحوه. شعر غاو مينغ بنظراتٍ تخترقه. أراد أن يستدعي السلاسل من غرفة قلبه. وفي اللحظة التالية، اندفعت أزواج كثيرة من الأحذية من الغرفة. بدا الأمر كجماهير تقتحم الشارع.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف عن الأشباح الحمراء. أنت في صفٍّ واحد مع عالم الظلال.” قبض الرجل العملاق بكل أصابعه العشرة على مقبض سيفه. كان الدم في جسده يُمتَصّ باستمرار من قِبَل وجه الشبح المنقوش. ببطء، تمدّد ظلّه ليشكّل طيفًا دمويًّا قِمَتُه متران.
“أنت تعرف عن الأشباح الحمراء. أنت في صفٍّ واحد مع عالم الظلال.” قبض الرجل العملاق بكل أصابعه العشرة على مقبض سيفه. كان الدم في جسده يُمتَصّ باستمرار من قِبَل وجه الشبح المنقوش. ببطء، تمدّد ظلّه ليشكّل طيفًا دمويًّا قِمَتُه متران.
“أنت في الخارج، وأنا داخل اللوحة. كيف تنوي أن تؤذيني؟ وبالمثل، كيف يمكن لبشرٍ داخل حلم أن يقتل شبحًا يقف خارجه؟” نظر شيا يانغ بلطف عبر الممرّ المظلم. انعكس في بصره طيف جميع عناصر الأمن. كانت هذه مواجهة موت. على شيا يانغ أن يذبحهم جميعًا قبل أن يكتشفوا طريقة لقتله.
الرجل العملاق والظلّ خلفه رفعا النصل في اللحظة نفسها. هو سيطر على السيف بينما الظلّ سيطر على روحه. دون أي إنذار، خطا خطوة إلى الأمام، ففتح بقية العناصر النار من خلفه. الأعضاء المتبقّون فعّلوا أجهزة متنوّعة. بخلاف الأجهزة التي يستخدمها الأعضاء العاديون، كانت أجهزة عناصر الأمن مُنتَزعة من مناطق الشذوذ مقابل المخاطرة بأرواحهم. كل واحدة منها كانت ملطّخة بالدماء واللعنات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يخيّل إليّ أنني كنت هنا من قبل…”
“أنت في الخارج، وأنا داخل اللوحة. كيف تنوي أن تؤذيني؟ وبالمثل، كيف يمكن لبشرٍ داخل حلم أن يقتل شبحًا يقف خارجه؟” نظر شيا يانغ بلطف عبر الممرّ المظلم. انعكس في بصره طيف جميع عناصر الأمن. كانت هذه مواجهة موت. على شيا يانغ أن يذبحهم جميعًا قبل أن يكتشفوا طريقة لقتله.
حطّم الزجاج بمرفقه. قفز غاو مينغ عبر النافذة وهبط على العشب في الحديقة المهجورة. فحص غاو مينغ آثار الأقدام غير المنتظمة على الأرض قبل أن يرفع رأسه. كان المبنى الخلفي أشبه بانعكاسٍ للمبنى الأمامي، لكنه أشدّ وطأة وضغطًا. وما إن اقترب، حتى زمجر الخالد الجسدي. اصطدمت ذكريات الموت في قلبه ببعضها.
…
“إذن… هل استيقظت؟”
حطّم الزجاج بمرفقه. قفز غاو مينغ عبر النافذة وهبط على العشب في الحديقة المهجورة. فحص غاو مينغ آثار الأقدام غير المنتظمة على الأرض قبل أن يرفع رأسه. كان المبنى الخلفي أشبه بانعكاسٍ للمبنى الأمامي، لكنه أشدّ وطأة وضغطًا. وما إن اقترب، حتى زمجر الخالد الجسدي. اصطدمت ذكريات الموت في قلبه ببعضها.
استولت الشذوذات على بصر غاو مينغ. كل الأجهزة والأدوات نبتت فيها لحوم.
“يخيّل إليّ أنني كنت هنا من قبل…”
“هل هو لاعب لعبة رعب أم مريض هنا؟” حين اقترب غاو مينغ من الباب، رفع الرجل رأسه بتردّد.
ذكريات الموت لم تكن مرتبطة بالمبنى الخلفي لمستشفى لي سان، لكن غاو مينغ مع ذلك شعر بألفة غريبة للمكان. هزّت نسائم الليل العشب، وأطفال غنّوا تهويدة مشوّهة. لمح غاو مينغ شابًّا بوجهٍ مشوّه جالسًا على الدرج. كان يرتدي زيّ مطعمٍ للوجبات السريعة. كان يعانق ركبتيه ويتمتم بأرقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثيرون جاؤوا إلى هنا بحثًا عن عائلاتهم، ولم يخرج أيٌّ منهم حيًّا من هذا المستشفى. المبنى الأمامي والخلفي عالمان مختلفان. سترى أشياءً متباينة.” استدار الرجل وسار نحو المبنى الخلفي. ظهره كان مغطّى بندوب سياطٍ دامية.
“هل هو لاعب لعبة رعب أم مريض هنا؟” حين اقترب غاو مينغ من الباب، رفع الرجل رأسه بتردّد.
“انتظر.” أخرج غاو مينغ ضمادات وحبوبًا من حقيبة الإسعافات الأولية، ورماها إلى يانغ يو. لم يسأله عن شيء آخر. وعندما همّ بالدخول إلى المبنى الخلفي، جاءه صوت يانغ يو من ورائه: “لا أعرف مَن تبحث عنه، لكن كثيرين ذهبوا إلى غرفة الاستشارات النفسية في الطابق الرابع. أمي قالت إن أشياء مهمّة كثيرة مخبّأة هناك.”
“هل رأيت امرأة أُسِرت واقتيدت إلى المبنى الخلفي؟” وقبل أن يُخرج غاو مينغ الصورة، أومأ الرجل.
“لأن أخي وأختي الصغيرين جائعان…” لم يجرؤ الرجل على دخول المبنى. أخرج يده من كمّه المبتلّ. أظافره كانت متسخة بطينٍ متعفّن. بدا أن عائلته تعيش في المجاري.
“إنها جميلة جدًّا، لكنها مخيفة كذلك. أمي أرسلتني لأبحث عنها.” نهض الرجل بصعوبة.
“هل هو لاعب لعبة رعب أم مريض هنا؟” حين اقترب غاو مينغ من الباب، رفع الرجل رأسه بتردّد.
“أمّك؟ ولماذا تبحث عنها؟”
“أيّ معلومة حصلوا عليها؟ ولماذا جاؤوا إلى هنا؟”
“لأن أخي وأختي الصغيرين جائعان…” لم يجرؤ الرجل على دخول المبنى. أخرج يده من كمّه المبتلّ. أظافره كانت متسخة بطينٍ متعفّن. بدا أن عائلته تعيش في المجاري.
الرجل العملاق والظلّ خلفه رفعا النصل في اللحظة نفسها. هو سيطر على السيف بينما الظلّ سيطر على روحه. دون أي إنذار، خطا خطوة إلى الأمام، ففتح بقية العناصر النار من خلفه. الأعضاء المتبقّون فعّلوا أجهزة متنوّعة. بخلاف الأجهزة التي يستخدمها الأعضاء العاديون، كانت أجهزة عناصر الأمن مُنتَزعة من مناطق الشذوذ مقابل المخاطرة بأرواحهم. كل واحدة منها كانت ملطّخة بالدماء واللعنات.
“ما اسمك؟ هل تعيش هنا عادةً؟” أصابع غاو مينغ لامست صدره. قلبه كان يخفق بقوة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“يانغ يو.” خفّض الرجل صوته. “أمي لا تريدني أن أطيل الكلام مع الغرباء. إن جئت تبحث عن أحد، أنصحك بالرحيل.”
“لأن المكان خطر للغاية؟”
دفع غاو مينغ باب الغرفة الداخلية. الرف كان مصطفًّا عليه تماثيل متساميين محطّمة. لاحظ غاو مينغ آثار أقدام عناصر الأمن هناك.
“كثيرون جاؤوا إلى هنا بحثًا عن عائلاتهم، ولم يخرج أيٌّ منهم حيًّا من هذا المستشفى. المبنى الأمامي والخلفي عالمان مختلفان. سترى أشياءً متباينة.” استدار الرجل وسار نحو المبنى الخلفي. ظهره كان مغطّى بندوب سياطٍ دامية.
“يانغ يو.” خفّض الرجل صوته. “أمي لا تريدني أن أطيل الكلام مع الغرباء. إن جئت تبحث عن أحد، أنصحك بالرحيل.”
“انتظر.” أخرج غاو مينغ ضمادات وحبوبًا من حقيبة الإسعافات الأولية، ورماها إلى يانغ يو. لم يسأله عن شيء آخر. وعندما همّ بالدخول إلى المبنى الخلفي، جاءه صوت يانغ يو من ورائه: “لا أعرف مَن تبحث عنه، لكن كثيرين ذهبوا إلى غرفة الاستشارات النفسية في الطابق الرابع. أمي قالت إن أشياء مهمّة كثيرة مخبّأة هناك.”
“لأن أخي وأختي الصغيرين جائعان…” لم يجرؤ الرجل على دخول المبنى. أخرج يده من كمّه المبتلّ. أظافره كانت متسخة بطينٍ متعفّن. بدا أن عائلته تعيش في المجاري.
“شكرًا لك.” لم يؤذِ غاو مينغ يانغ يو. كان تركيزه واحدًا فقط: إيجاد شوان وين.
“أيّ معلومة حصلوا عليها؟ ولماذا جاؤوا إلى هنا؟”
استولت الشذوذات على بصر غاو مينغ. كل الأجهزة والأدوات نبتت فيها لحوم.
“يانغ يو.” خفّض الرجل صوته. “أمي لا تريدني أن أطيل الكلام مع الغرباء. إن جئت تبحث عن أحد، أنصحك بالرحيل.”
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمّك؟ ولماذا تبحث عنها؟”
الأبيض والأسود والأحمر شكّلوا كل ما في المستشفى. هذا المزيج صدم كل مَن خطا إلى المبنى الخلفي. لم يمكث غاو مينغ سوى ثوانٍ حتى استهدفه شيء. باب غرفة غير بعيد انفتح، وظهر عند عتبته حذاءان قديمان. كانا موجّهين نحوه. شعر غاو مينغ بنظراتٍ تخترقه. أراد أن يستدعي السلاسل من غرفة قلبه. وفي اللحظة التالية، اندفعت أزواج كثيرة من الأحذية من الغرفة. بدا الأمر كجماهير تقتحم الشارع.
“ما هذا…؟”
دويّ الخطوات كان كإيقاع الطبول. لم يتردّد غاو مينغ واندفع إلى الممرّ.
دفع غاو مينغ باب الغرفة الداخلية. الرف كان مصطفًّا عليه تماثيل متساميين محطّمة. لاحظ غاو مينغ آثار أقدام عناصر الأمن هناك.
تأرجحت الساعة الضخمة في الحديقة المهجورة. ظلال سوداء اختبأت خلف الستائر. الأجهزة في المستشفى بدأت تدبّ فيها الحياة. أزيز وصراخ انطلقا من الغرف المختلفة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لاحقت الأحذية غاو مينغ. لم يتفحّص الطريق، لكن جسده بدا وكأنه يعرف إلى أين يذهب. وعندما توقّف ورفع رأسه، قرأ اسم الجناح أمامه: جناح الاستشارات النفسية.
“انتظر.” أخرج غاو مينغ ضمادات وحبوبًا من حقيبة الإسعافات الأولية، ورماها إلى يانغ يو. لم يسأله عن شيء آخر. وعندما همّ بالدخول إلى المبنى الخلفي، جاءه صوت يانغ يو من ورائه: “لا أعرف مَن تبحث عنه، لكن كثيرين ذهبوا إلى غرفة الاستشارات النفسية في الطابق الرابع. أمي قالت إن أشياء مهمّة كثيرة مخبّأة هناك.”
دفع غاو مينغ الباب ودخل. أغلق الباب خلفه وأسدل الستارة ليحجب النافذة. خطى الأحذية خارج الباب تلاشت ببطء. أصابع غاو مينغ التي قبضت على المقبض تراخت ببطء. مسح العرق البارد عن جبينه. تفحّص الغرفة. بالمقارنة مع الخارج المتحوّل، بدت هذه الغرفة عادية نسبيًّا.
استولت الشذوذات على بصر غاو مينغ. كل الأجهزة والأدوات نبتت فيها لحوم.
“هذه غرفة الاستشارات النفسية… وأنا طبيب نفسي. يا لها من مصادفة.” راقب غاو مينغ المقاعد والطاولات في الغرفة. سحب كتابًا عشوائيًّا من الرف. هاجمته ثانيةً تلك الغرابة. شعر أنه رأى من قبل محتوى هذا الكتاب المصنوع من جلد بشري.
“لقد جئت إلى مستشفى لي سان، لكنني لا أتذكّر أنني دخلت إلى هنا.” قلب غاو مينغ كان يضجّ بذكريات موت كثيرة. لذا لم يُعِر الإحساس الغريب المألوف انتباهًا في البداية. “شخصٌ ما كان هنا قبلي.” نظر غاو مينغ إلى السماعات الملقاة بجانب الحاسوب القديم. حاول تشغيله، لكن الشاشة لم تعرض سوى شبحٍ يصرخ.
“ما اسمك؟ هل تعيش هنا عادةً؟” أصابع غاو مينغ لامست صدره. قلبه كان يخفق بقوة.
“أيّ معلومة حصلوا عليها؟ ولماذا جاؤوا إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأبيض والأسود والأحمر شكّلوا كل ما في المستشفى. هذا المزيج صدم كل مَن خطا إلى المبنى الخلفي. لم يمكث غاو مينغ سوى ثوانٍ حتى استهدفه شيء. باب غرفة غير بعيد انفتح، وظهر عند عتبته حذاءان قديمان. كانا موجّهين نحوه. شعر غاو مينغ بنظراتٍ تخترقه. أراد أن يستدعي السلاسل من غرفة قلبه. وفي اللحظة التالية، اندفعت أزواج كثيرة من الأحذية من الغرفة. بدا الأمر كجماهير تقتحم الشارع.
دفع غاو مينغ باب الغرفة الداخلية. الرف كان مصطفًّا عليه تماثيل متساميين محطّمة. لاحظ غاو مينغ آثار أقدام عناصر الأمن هناك.
“ما اسمك؟ هل تعيش هنا عادةً؟” أصابع غاو مينغ لامست صدره. قلبه كان يخفق بقوة.
“هل دمّروا التماثيل؟” عناصر الأمن لم يُظهروا أي احترام للمتساميين. عاملوهم كأدواتٍ فحسب. وقف غاو مينغ بصمت في وسط الغرفة: “لماذا جاؤوا إلى هذه الغرفة؟”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
دار غاو مينغ في المكان. لم يُرِد أن يترك شاردةً أو واردة. بينما كان عقله يغلي، جلس لا شعوريًّا على الكرسي بجانب الرف. صار تنفّسه متقطّعًا. فجأةً شعر بقشعريرة تزحف صعودًا على ظهره. سمع صوت رجلٍ غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأبيض والأسود والأحمر شكّلوا كل ما في المستشفى. هذا المزيج صدم كل مَن خطا إلى المبنى الخلفي. لم يمكث غاو مينغ سوى ثوانٍ حتى استهدفه شيء. باب غرفة غير بعيد انفتح، وظهر عند عتبته حذاءان قديمان. كانا موجّهين نحوه. شعر غاو مينغ بنظراتٍ تخترقه. أراد أن يستدعي السلاسل من غرفة قلبه. وفي اللحظة التالية، اندفعت أزواج كثيرة من الأحذية من الغرفة. بدا الأمر كجماهير تقتحم الشارع.
“إذن… هل استيقظت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه غرفة الاستشارات النفسية… وأنا طبيب نفسي. يا لها من مصادفة.” راقب غاو مينغ المقاعد والطاولات في الغرفة. سحب كتابًا عشوائيًّا من الرف. هاجمته ثانيةً تلك الغرابة. شعر أنه رأى من قبل محتوى هذا الكتاب المصنوع من جلد بشري.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لأن أخي وأختي الصغيرين جائعان…” لم يجرؤ الرجل على دخول المبنى. أخرج يده من كمّه المبتلّ. أظافره كانت متسخة بطينٍ متعفّن. بدا أن عائلته تعيش في المجاري.
نفس المقعد الذي جلس عليه سيتو آن
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“يانغ يو.” خفّض الرجل صوته. “أمي لا تريدني أن أطيل الكلام مع الغرباء. إن جئت تبحث عن أحد، أنصحك بالرحيل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
