245 الحالم
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع الطبيب لحديث غاو مينغ، ثم هدّأ تشين مينغ قائلًا: “الحلم هو المشاعر المتجاوزة لروحنا. النوم يتيح لنا الانغماس في سلبية أفكارنا. ولهذا، في الحلم، نفعل أمورًا لا نستطيع السيطرة عليها أو استيعابها.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا طبيب أيضًا. يمكنك أن تتابع.” مسح غاو مينغ الغرفة بنظره. كان هناك خمسة مقاعد؛ اثنان بجانب الطاولة، واثنان قرب النافذة، وواحد بجوار رفّ الكتب مختبئ في الظل. دون تردّد، اختار غاو مينغ مقعد في الظل، وغمره السواد بالكامل.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
شوان وين لم تنبس ببنت شفة طوال الوقت. كانت تحدّق بتركيز في غاو مينغ، تحاول انتزاع المزيد من أسرار وجهه.
Arisu-san
“لا تنفعل. أنا فقط أشاركك طريقتي في العلاج.” ظلّ غاو مينغ غارقًا في الظل. “سخف الأحلام دائمًا مرتبط بعالمنا العاطفي.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“منذ أن حصل سجن هين شان على الأجهزة المنقولة من شين لو، بدت مشاعر المرضى أكثر استقرارًا. لكن بمجرد استثارتهم، يدخلون في نوبات هيجانٍ عارمة على الفور. حدثت أمسية أمس أعمال شغب في السجن. أرسلني رئيسي إلى هنا لجلب بعض العقاقير. هذه الوصفة والدليل. قال إنكم أعددتم كل شيء مسبقًا.” كان للمستشفى نظام شراءٍ خاص. لم يشأ غاو مينغ التورّط، بل أراد أخذ الدواء والرحيل.
سحبت شوان وين ابتسامتها، ولم يعد يَشِعُّ منها أيُّ دفءٍ أو مَودَّة. حدَّقت في الشاشة بعينين جادّتين، تتفحّص كل تفصيلة لتتأكد أنها لم تُخطئ في شيء.
غادر تشين مينغ الغرفة الأخرى مطيعًا. اقترب الطبيب من غاو مينغ بابتسامة: “استيقظ.”
لقد كان غاو مينغ في المبنى الخلفي لمستشفى لي سان قبل نصف عام. ولم يكن هناك بصفته مريضًا. من المحتمل أن عالم الظلال قد اختاره في ذلك الوقت.
“هل أنت طبيب هنا أيضًا؟” بدا وجه تشين مينغ أقلَّ ارتياحًا مما كان.
“أمم…” حدّق تشين مينغ في الفيديو المتجمّد. لم يرَ نفسه أو طبيبه، بل كان هناك شخص آخر. “ألم نأتِ إلى هنا لعلاجي؟ ألستِ مخطئة؟” كمريض، لم يرد تشين مينغ أن يقاطع، لكنّ جدّية شوان وين جعلته يشعر وكأنه قد يُحكَم عليه بالموت في أي لحظة.
“في كل مرةٍ لا تستطيع النوم، يموت شخص من حولك، بينما تظلّ أنت سالمًا. إذًا، أنت بخير.” أسكتت شوان وين تشين مينغ، وأخرجت سماعة أذن ووصلتها بالحاسوب القديم. ضغطت زر التشغيل، تحدّق بكل تركيز. استمر الفيديو في العرض. انفتح باب الجناح، ودخل غاو مينغ مرتديًا زِيَّ السجن. تراقص الغبار في خيوط الضوء. لم يكن في المكان رائحة المطهّرات، بل تفوح رائحة غريبة من العفن. قطّب غاو مينغ جبينه قليلًا وهو يرفع الوصفة الدوائية، متأملًا تشين مينغ الذي كان يتلقّى العلاج.
“كيف يمكن لغريبٍ أن يدخل إلى هذا المكان بهذه السهولة؟” ارتعب تشين مينغ، خصوصًا بعد أن باح بأحلك أسراره.
“كيف يمكن لغريبٍ أن يدخل إلى هذا المكان بهذه السهولة؟” ارتعب تشين مينغ، خصوصًا بعد أن باح بأحلك أسراره.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أنا طبيب أيضًا. يمكنك أن تتابع.” مسح غاو مينغ الغرفة بنظره. كان هناك خمسة مقاعد؛ اثنان بجانب الطاولة، واثنان قرب النافذة، وواحد بجوار رفّ الكتب مختبئ في الظل. دون تردّد، اختار غاو مينغ مقعد في الظل، وغمره السواد بالكامل.
“السيد تشين، خذ دواءك وتوجّه إلى الطابق السابع للحصول على شهادة إقامة في المستشفى.” رَبّت الطبيب على كتف تشين مينغ مبتسمًا. “بأسلوب علاجنا، ستُشفى بعد ثلاثة أيام من الإقامة.”
“هل أنت طبيب هنا أيضًا؟” بدا وجه تشين مينغ أقلَّ ارتياحًا مما كان.
“منذ أن حصل سجن هين شان على الأجهزة المنقولة من شين لو، بدت مشاعر المرضى أكثر استقرارًا. لكن بمجرد استثارتهم، يدخلون في نوبات هيجانٍ عارمة على الفور. حدثت أمسية أمس أعمال شغب في السجن. أرسلني رئيسي إلى هنا لجلب بعض العقاقير. هذه الوصفة والدليل. قال إنكم أعددتم كل شيء مسبقًا.” كان للمستشفى نظام شراءٍ خاص. لم يشأ غاو مينغ التورّط، بل أراد أخذ الدواء والرحيل.
“السيد تشين، أظن أنني فهمت حالتك بالفعل. انتظر قليلًا.” بدا الطبيب المقابل متفاجئًا بظهور غاو مينغ أيضًا، لكنه ابتسم قائلًا: “تقول إنك طبيب؟ لكن لا يأتيني سوى المصابين بأمراض عقلية خطيرة.”
“دكتور، لديّ تصوير بعد قليل. أيمكنك أن تصرف لي الدواء أولًا؟” ألحّ تشين مينغ. كان يكره مقاطعة غاو مينغ له، فقد كان هو الأسبق.
“منذ أن حصل سجن هين شان على الأجهزة المنقولة من شين لو، بدت مشاعر المرضى أكثر استقرارًا. لكن بمجرد استثارتهم، يدخلون في نوبات هيجانٍ عارمة على الفور. حدثت أمسية أمس أعمال شغب في السجن. أرسلني رئيسي إلى هنا لجلب بعض العقاقير. هذه الوصفة والدليل. قال إنكم أعددتم كل شيء مسبقًا.” كان للمستشفى نظام شراءٍ خاص. لم يشأ غاو مينغ التورّط، بل أراد أخذ الدواء والرحيل.
“السيد تشين، سأرافقك لتأخذ دواءك الآن.” جذب الطبيب تشين مينغ إلى الداخل، وقاده نحو أعمق غرفة في جناح العلاج. خيّم الصمت على الفيديو.
“دكتور، لديّ تصوير بعد قليل. أيمكنك أن تصرف لي الدواء أولًا؟” ألحّ تشين مينغ. كان يكره مقاطعة غاو مينغ له، فقد كان هو الأسبق.
“هل أنت مجنون؟” كان تشين مينغ على وشك الانفجار مجددًا. رفع أكمام قميصه، مستعدًا لمواجهة غاو مينغ. “أنا فقط لا أستطيع النوم. متى قلتُ إني قتلت أحدًا؟”
“الحبوب لن تشفيك.” قاطع غاو مينغ فجأة. لقد سمع كل شيء حين كان واقفًا بالخارج. “إن كنت لا تريد أن تتعذّب أكثر، فحلّي أن تُسلِّم نفسك للشرطة وتعترف بجرائمك في القتل. لقد دهستَ صديقتك المقرّبة بسيارتك، ثم قطّعت جسدها إربًا وأخفيت الأشلاء في أماكن متفرّقة.”
“الحلم انعكاسٌ للحقيقة، نواةٌ من الواقع محاصرة في شبكة الأكاذيب.” كان غاو مينغ يتعامل يوميًّا مع المحكومين بالإعدام، لذا كان خبيرًا بأمثال تشين مينغ. “إن لم تكن قادرًا على التذكّر بوضوح، فدع الشرطة تساعدك. الموت بالنسبة لك سيكون تحرّرًا.”
“هراء! لم أفعل شيئًا كهذا!” صرخ تشين مينغ غاضبًا، “هذا مجرد حلم!”
“هراء! لم أفعل شيئًا كهذا!” صرخ تشين مينغ غاضبًا، “هذا مجرد حلم!”
“الحلم انعكاسٌ للحقيقة، نواةٌ من الواقع محاصرة في شبكة الأكاذيب.” كان غاو مينغ يتعامل يوميًّا مع المحكومين بالإعدام، لذا كان خبيرًا بأمثال تشين مينغ. “إن لم تكن قادرًا على التذكّر بوضوح، فدع الشرطة تساعدك. الموت بالنسبة لك سيكون تحرّرًا.”
“هل أنت مجنون؟” كان تشين مينغ على وشك الانفجار مجددًا. رفع أكمام قميصه، مستعدًا لمواجهة غاو مينغ. “أنا فقط لا أستطيع النوم. متى قلتُ إني قتلت أحدًا؟”
“اخرس!” انتصب تشين مينغ، وقبضت يداه بعنف.
“هراء! لم أفعل شيئًا كهذا!” صرخ تشين مينغ غاضبًا، “هذا مجرد حلم!”
“لا تنفعل. أنا فقط أشاركك طريقتي في العلاج.” ظلّ غاو مينغ غارقًا في الظل. “سخف الأحلام دائمًا مرتبط بعالمنا العاطفي.”
لم ينظر الطبيب إلى غاو مينغ. وحين سمع غاو مينغ كلماته، اقشعرّ بدنه بالكامل. جال بعينيه حول المكان بتلقائية. فجأة، بدا له العالم غريبًا ومُغتربًا.
استمع الطبيب لحديث غاو مينغ، ثم هدّأ تشين مينغ قائلًا: “الحلم هو المشاعر المتجاوزة لروحنا. النوم يتيح لنا الانغماس في سلبية أفكارنا. ولهذا، في الحلم، نفعل أمورًا لا نستطيع السيطرة عليها أو استيعابها.”
“اخرس!” انتصب تشين مينغ، وقبضت يداه بعنف.
ظاهريًا، بدا تشين مينغ متماسكًا. عدّل ياقة قميصه محاولًا تهدئة نفسه.
“في كل مرةٍ لا تستطيع النوم، يموت شخص من حولك، بينما تظلّ أنت سالمًا. إذًا، أنت بخير.” أسكتت شوان وين تشين مينغ، وأخرجت سماعة أذن ووصلتها بالحاسوب القديم. ضغطت زر التشغيل، تحدّق بكل تركيز. استمر الفيديو في العرض. انفتح باب الجناح، ودخل غاو مينغ مرتديًا زِيَّ السجن. تراقص الغبار في خيوط الضوء. لم يكن في المكان رائحة المطهّرات، بل تفوح رائحة غريبة من العفن. قطّب غاو مينغ جبينه قليلًا وهو يرفع الوصفة الدوائية، متأملًا تشين مينغ الذي كان يتلقّى العلاج.
“الأحلام تظهر بعد نومنا، لتمنحنا مهربًا من العالم اليقظ، لكنها تشوّه بعض الأشياء في الطريق. مع ذلك، كل التشوّهات تستند إلى منطق.” كانت كلمات غاو مينغ واضحة تمامًا. فالحلم مرتبط ارتباطًا وثيقًا بإدراك الإنسان لذاته.
“هل أنت مجنون؟” كان تشين مينغ على وشك الانفجار مجددًا. رفع أكمام قميصه، مستعدًا لمواجهة غاو مينغ. “أنا فقط لا أستطيع النوم. متى قلتُ إني قتلت أحدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع الطبيب لحديث غاو مينغ، ثم هدّأ تشين مينغ قائلًا: “الحلم هو المشاعر المتجاوزة لروحنا. النوم يتيح لنا الانغماس في سلبية أفكارنا. ولهذا، في الحلم، نفعل أمورًا لا نستطيع السيطرة عليها أو استيعابها.”
“السيد تشين، سأرافقك لتأخذ دواءك الآن.” جذب الطبيب تشين مينغ إلى الداخل، وقاده نحو أعمق غرفة في جناح العلاج. خيّم الصمت على الفيديو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت شوان وين ابتسامتها، ولم يعد يَشِعُّ منها أيُّ دفءٍ أو مَودَّة. حدَّقت في الشاشة بعينين جادّتين، تتفحّص كل تفصيلة لتتأكد أنها لم تُخطئ في شيء.
بقي غاو مينغ وحيدًا على المقعد، ممسكًا بالوصفة. لم ينتبه للظل وراءه وقد دبّت فيه الحياة. ببطءٍ زحف نحو عنقه، محاولًا التسلّل إلى جسده في صمت. انزلقت الوصفة إلى الأرض، وأغلق غاو مينغ عينيه كما لو أنه غفا.
“اخرس!” انتصب تشين مينغ، وقبضت يداه بعنف.
بعد خمس دقائق تقريبًا، خرج الطبيب مصطحبًا تشين مينغ وقد ارتدى زيّ المرضى. كانت عيناه زائغتين، كأن شيئًا ما انتُزِع منه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“السيد تشين، خذ دواءك وتوجّه إلى الطابق السابع للحصول على شهادة إقامة في المستشفى.” رَبّت الطبيب على كتف تشين مينغ مبتسمًا. “بأسلوب علاجنا، ستُشفى بعد ثلاثة أيام من الإقامة.”
“هل أنت مجنون؟” كان تشين مينغ على وشك الانفجار مجددًا. رفع أكمام قميصه، مستعدًا لمواجهة غاو مينغ. “أنا فقط لا أستطيع النوم. متى قلتُ إني قتلت أحدًا؟”
غادر تشين مينغ الغرفة الأخرى مطيعًا. اقترب الطبيب من غاو مينغ بابتسامة: “استيقظ.”
“دكتور، لديّ تصوير بعد قليل. أيمكنك أن تصرف لي الدواء أولًا؟” ألحّ تشين مينغ. كان يكره مقاطعة غاو مينغ له، فقد كان هو الأسبق.
فُتحت عينا غاو مينغ فجأة. شدّ ياقة قميصه وكأنه يرتجف بردًا. “هل ذهب القاتل؟”
“هراء! لم أفعل شيئًا كهذا!” صرخ تشين مينغ غاضبًا، “هذا مجرد حلم!”
“لقد كانت مجرد أحلامٍ غريبة.” التقط الطبيب الوصفة عن الأرض، يتفحّص أسماء الحبوب المختلفة. “هل غفوت؟ هل حلمت بأشياء شاذّة؟ هل تظن نفسك مجنونًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع الطبيب لحديث غاو مينغ، ثم هدّأ تشين مينغ قائلًا: “الحلم هو المشاعر المتجاوزة لروحنا. النوم يتيح لنا الانغماس في سلبية أفكارنا. ولهذا، في الحلم، نفعل أمورًا لا نستطيع السيطرة عليها أو استيعابها.”
“ما قصدك؟” بدا غاو مينغ وكأنه ما زال في غياهب الحلم.
لقد كان غاو مينغ في المبنى الخلفي لمستشفى لي سان قبل نصف عام. ولم يكن هناك بصفته مريضًا. من المحتمل أن عالم الظلال قد اختاره في ذلك الوقت.
“أليس المجنون سوى إنسانٍ واعٍ داخل حلمٍ يقظ؟” بدا الطبيب وكأنه يحدّث نفسه. “لقد غفوت. لكن، هل أنت متأكد أنك مستيقظ الآن؟”
ظاهريًا، بدا تشين مينغ متماسكًا. عدّل ياقة قميصه محاولًا تهدئة نفسه.
لم ينظر الطبيب إلى غاو مينغ. وحين سمع غاو مينغ كلماته، اقشعرّ بدنه بالكامل. جال بعينيه حول المكان بتلقائية. فجأة، بدا له العالم غريبًا ومُغتربًا.
“أمم…” حدّق تشين مينغ في الفيديو المتجمّد. لم يرَ نفسه أو طبيبه، بل كان هناك شخص آخر. “ألم نأتِ إلى هنا لعلاجي؟ ألستِ مخطئة؟” كمريض، لم يرد تشين مينغ أن يقاطع، لكنّ جدّية شوان وين جعلته يشعر وكأنه قد يُحكَم عليه بالموت في أي لحظة.
شوان وين لم تنبس ببنت شفة طوال الوقت. كانت تحدّق بتركيز في غاو مينغ، تحاول انتزاع المزيد من أسرار وجهه.
لقد كان غاو مينغ في المبنى الخلفي لمستشفى لي سان قبل نصف عام. ولم يكن هناك بصفته مريضًا. من المحتمل أن عالم الظلال قد اختاره في ذلك الوقت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل أنت طبيب هنا أيضًا؟” بدا وجه تشين مينغ أقلَّ ارتياحًا مما كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع الطبيب لحديث غاو مينغ، ثم هدّأ تشين مينغ قائلًا: “الحلم هو المشاعر المتجاوزة لروحنا. النوم يتيح لنا الانغماس في سلبية أفكارنا. ولهذا، في الحلم، نفعل أمورًا لا نستطيع السيطرة عليها أو استيعابها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		