235 المريض
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
هذه كانت المرّة الأولى التي يُرهق فيها الكبير ساو دماغه بهذا الشكل. كان دماغه على وشك أن يُدخّن، لكنّه لم يستطع التوصّل إلى نتيجة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دماغه ما يزال يعمل حين سبق جسده واتّخذ القرار. تراجع وأغلق باب الغرفة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
هذه كانت المرّة الأولى التي يُرهق فيها الكبير ساو دماغه بهذا الشكل. كان دماغه على وشك أن يُدخّن، لكنّه لم يستطع التوصّل إلى نتيجة.
Arisu-san
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“جناح الطب النفسي يشمل جناح علم النفس، وجناح الإدمان، وجناح الطب الصيني، وجناح علم الجريمة، وما إلى ذلك. لديهم عناصر للتعرّف على الأشياء الملعونة وأدوية لاستعادة العقلانية هناك.” لم يُشارك الكبير ساو الخبر مع شوان وين. بل أرسله في مجموعة الدردشة.
تسرّب الخوف إلى كلّ مسام الكبير ساو. تجمّدت عيناه على الشاشة، وحبس أنفاسه. كان يخشى أن يسمعه أولئك الذين في الفيديو. المبنى الأمامي لمستشفى لي سان كان مليئًا بأناسٍ لا يظهرون في الفيديو؛ أمّا المبنى الخلفي فكان فارغًا، لكنه ممتلئ بأناسٍ في الفيديو.
“أظنّ أنّه يجدر بكِ رمي الأحذية بعيدًا.” ذكّرها الكبير ساو بلطف.
“لِماذا يحدث هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس جيّدًا…” كان الكبير ساو مستعدًّا للتخلّي عن شوان وين. لم يلقِ اللوم عليها. اكتفى بابتعاده عنها. فخبير إغواء النساء مثلُه لن يستخدم كلمات تؤذي أحدًا.
هذه كانت المرّة الأولى التي يُرهق فيها الكبير ساو دماغه بهذا الشكل. كان دماغه على وشك أن يُدخّن، لكنّه لم يستطع التوصّل إلى نتيجة.
“ماذا رأيت؟” ما إن تكلّم سو مو حتى أسكته الكبير ساو، وتراجعوا ببطء. وعندما ابتعدوا عن الغرفة، شارك مقطع الفيديو مع الآخرين.
خرج مريض متحوّل بشدّة من إحدى الغرف. طيّات لحم نمت من مؤخرة رأسه. عيناه غائرتان في وجهه. وكان يمتلك زوجًا من الحدقات الضخمة. بدا هزيلاً للغاية. أصابعه ملوّثة بالدم، وكأنّه ارتكب جريمة قتل للتو.
“المبنى الخلفي أكثر ازدحامًا ممّا ظننا. أولئك الناس في المبنى الأمامي قد لا يكونون أشباحًا، لكن هؤلاء الذين في المبنى الخلفي ليسوا بشرًا قطعًا.” قال الكبير ساو بحزن: “أكثر الطرق فاعليةً لإسكات خبر ما هي إسكات كلّ من له علاقة به.”
“جناح الطب النفسي يشمل جناح علم النفس، وجناح الإدمان، وجناح الطب الصيني، وجناح علم الجريمة، وما إلى ذلك. لديهم عناصر للتعرّف على الأشياء الملعونة وأدوية لاستعادة العقلانية هناك.” لم يُشارك الكبير ساو الخبر مع شوان وين. بل أرسله في مجموعة الدردشة.
كان الفتيان مشغولين في النقاش حين قالت شوان وين، الواقفة بجانب فتحة التهوية: “بما أنّ المبنيين الأمامي والخلفي لهما قواعد مختلفة، أيمكننا أن نأخذ زوجًا أو اثنين من الأحذية هنا ونرميها على الأشباح في المبنى الأمامي؟”
“أظنّ أنّه يجدر بكِ رمي الأحذية بعيدًا.” ذكّرها الكبير ساو بلطف.
بمجرد سماع كلماتها، صُدم الكبير ساو وسو مو والبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سريعًا! اهربوا!” عرفت شوان وين أنّها استجلبت المتاعب. تخلّت عن “أخيها الصغير”، أمسكت بالكعبين وركضت. في صورة الموت، تحرّكت عينا سيتو آن. دوّت خطوات في الغرفة الصغيرة.
“هاه؟”
“طبيب، إنني نعسان للغاية، لكن لا أستطيع النوم…” بدا المريض وكأنّه في وهم. هاجم الناس من حوله بشكل عشوائي. “طبيب، هل يمكنك أن تُدخلني في نوم؟”
كلّ زوج من الأحذية كان يرتديه شخص غير مرئي. هل كانت تقترح استخدام هؤلاء “الأشخاص” كأسلحة؟
حاولت شوان وين إسقاط الكعبين، لكن المرأة ذات الفستان الأزرق لم تغادر.
في الفيديو، كان الجميع يجلون سيتو آن بصمت. اقتربت شوان وين بهدوء من الغرفة والتقطت زوجًا من الكعوب العالية عليها أشرطة لطيفة. بدا أنّ شوان وين قادرة على رؤية المالكة الأنثى. لوّحت في الهواء قبل أن تأخذ الكعبين. تحرّكت بسرعة لدرجة أنّ كلًّا من الموجودين في الغرفة والطلاب صُعقوا.
بمجرد سماع كلماتها، صُدم الكبير ساو وسو مو والبقية.
“سريعًا! اهربوا!” عرفت شوان وين أنّها استجلبت المتاعب. تخلّت عن “أخيها الصغير”، أمسكت بالكعبين وركضت. في صورة الموت، تحرّكت عينا سيتو آن. دوّت خطوات في الغرفة الصغيرة.
“ما الذي تفعلينه؟!” شعر سو مو وكأنه يفقد عقله.
خاف الكبير ساو أن تطاردهم الأحذية. نادى على الباقين وغادر بسرعة. كان الكبير ساو، المأخوذ بجمال شوان وين، قد هدأ أيضًا. اعترف بأنّ شوان وين جميلة، لكن ما فائدة الجمال في المستشفى؟
“سأكون طبيبه.” جلست شوان وين على الكرسي وابتسمت بعينيها. “هل تُريد أن تكون مريضي أنت أيضًا؟”
بعد مغادرتهم المبنى الخلفي، أخرج الكبير ساو مسجّله ووجّهه نحو شوان وين. في الفيديو، وقفت شوان وين تحمل الكعبين، وخلفها ظلّت امرأة ذات شعر طويل ترتدي فستانًا أزرق، تُبقي رأسها منخفضًا، وجسدها يكاد يلتصق بظهر شوان وين. ولم تلاحظ شوان وين ذلك.
في الفيديو، كان الجميع يجلون سيتو آن بصمت. اقتربت شوان وين بهدوء من الغرفة والتقطت زوجًا من الكعوب العالية عليها أشرطة لطيفة. بدا أنّ شوان وين قادرة على رؤية المالكة الأنثى. لوّحت في الهواء قبل أن تأخذ الكعبين. تحرّكت بسرعة لدرجة أنّ كلًّا من الموجودين في الغرفة والطلاب صُعقوا.
“أظنّ أنّه يجدر بكِ رمي الأحذية بعيدًا.” ذكّرها الكبير ساو بلطف.
خاف الكبير ساو أن تطاردهم الأحذية. نادى على الباقين وغادر بسرعة. كان الكبير ساو، المأخوذ بجمال شوان وين، قد هدأ أيضًا. اعترف بأنّ شوان وين جميلة، لكن ما فائدة الجمال في المستشفى؟
حاولت شوان وين إسقاط الكعبين، لكن المرأة ذات الفستان الأزرق لم تغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أنّه حين استدار، كاد أن يُغمى عليه. رأى شوان وين تلتقط المعطف المدمّى وترتديه.
“هذا ليس جيّدًا…” كان الكبير ساو مستعدًّا للتخلّي عن شوان وين. لم يلقِ اللوم عليها. اكتفى بابتعاده عنها. فخبير إغواء النساء مثلُه لن يستخدم كلمات تؤذي أحدًا.
“هاه؟”
“هل هناك شيء خلفي؟” لم تشعر شوان وين بأيّ انزعاج، فالتقطت الكعبين من جديد. كانت قد اختارت هذا الزوج لسبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أنّه حين استدار، كاد أن يُغمى عليه. رأى شوان وين تلتقط المعطف المدمّى وترتديه.
“فقط بعض الغبار.” سعل الكبير ساو. تظاهر بالتصرف بشكل طبيعي، وأرسل بهدوء رسالة في مجموعة الدردشة ليحذر أصدقاءه. “ينبغي أن يختبئ أخوكِ الصغير. علينا أن نركّز على جمع الموارد لإيجاد أسلحة لمواجهة الأشباح قبل أن نبحث عن أخيكِ.” تحرّك الكبير ساو إلى الأمام. وتحت ذريعة حمايتها، رتّب أن تسير شوان وين في مؤخرة الفريق. عادوا إلى المبنى الأمامي. بدأ المرضى في التحوّل. لم يجرؤ الفريق على إضاعة الوقت. صعدوا إلى الطابق الثاني وشرعوا في تفتيش الغرف. معظم الأجنحة كانت فارغة. وكلّما طال بحثهم، ازداد شعور الكبير ساو بالقلق. لم يستطيعوا العثور على أيّ “عناصر” ذكَرها “والد” شياو شيا. كان الليل كالسيف يطاردهم، وعلى وشك أن يقطع حناجرهم، حينما بدأ المرضى في المبنى يُحدثون شغبًا. اندلعت مشاجرات وجدالات. والجميع كان في عجلة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“كل جناح له وظيفته الخاصة. رأيت قائمة داخل جناح الاستشارات الوراثية.” أرسل الكبير ساو رسالة في مجموعة الدردشة. ترك باقي الأجنحة واندفع نحو ممر الطابق الثالث.
هذه كانت المرّة الأولى التي يُرهق فيها الكبير ساو دماغه بهذا الشكل. كان دماغه على وشك أن يُدخّن، لكنّه لم يستطع التوصّل إلى نتيجة.
“جناح الطب النفسي يشمل جناح علم النفس، وجناح الإدمان، وجناح الطب الصيني، وجناح علم الجريمة، وما إلى ذلك. لديهم عناصر للتعرّف على الأشياء الملعونة وأدوية لاستعادة العقلانية هناك.” لم يُشارك الكبير ساو الخبر مع شوان وين. بل أرسله في مجموعة الدردشة.
“فقط بعض الغبار.” سعل الكبير ساو. تظاهر بالتصرف بشكل طبيعي، وأرسل بهدوء رسالة في مجموعة الدردشة ليحذر أصدقاءه. “ينبغي أن يختبئ أخوكِ الصغير. علينا أن نركّز على جمع الموارد لإيجاد أسلحة لمواجهة الأشباح قبل أن نبحث عن أخيكِ.” تحرّك الكبير ساو إلى الأمام. وتحت ذريعة حمايتها، رتّب أن تسير شوان وين في مؤخرة الفريق. عادوا إلى المبنى الأمامي. بدأ المرضى في التحوّل. لم يجرؤ الفريق على إضاعة الوقت. صعدوا إلى الطابق الثاني وشرعوا في تفتيش الغرف. معظم الأجنحة كانت فارغة. وكلّما طال بحثهم، ازداد شعور الكبير ساو بالقلق. لم يستطيعوا العثور على أيّ “عناصر” ذكَرها “والد” شياو شيا. كان الليل كالسيف يطاردهم، وعلى وشك أن يقطع حناجرهم، حينما بدأ المرضى في المبنى يُحدثون شغبًا. اندلعت مشاجرات وجدالات. والجميع كان في عجلة.
“لا تدافعوا! اصطفّوا في طابور!” معظم الغرف في جناح الطب النفسي كانت ذات طوابير طويلة. نظر الكبير ساو حوله فوجد جناحًا بلا طابور. أسرعوا إليه. فتحوا الباب ليجدوا الغرفة فارغة باستثناء بركة دم ومعطفٍ مدمّى مُلقى على الكرسي.
“ماذا رأيت؟” ما إن تكلّم سو مو حتى أسكته الكبير ساو، وتراجعوا ببطء. وعندما ابتعدوا عن الغرفة، شارك مقطع الفيديو مع الآخرين.
“هل قُتل الطبيب؟” دخلوا الغرفة. فجأة بدأ قلب الكبير ساو بالخفقان بعنف. ظهر الاضطراب خارج الغرفة. المرضى الذين كانوا يصطفّون سابقًا ركضوا فجأة باتجاه محدد.
“هاه؟”
خرج مريض متحوّل بشدّة من إحدى الغرف. طيّات لحم نمت من مؤخرة رأسه. عيناه غائرتان في وجهه. وكان يمتلك زوجًا من الحدقات الضخمة. بدا هزيلاً للغاية. أصابعه ملوّثة بالدم، وكأنّه ارتكب جريمة قتل للتو.
“ماذا رأيت؟” ما إن تكلّم سو مو حتى أسكته الكبير ساو، وتراجعوا ببطء. وعندما ابتعدوا عن الغرفة، شارك مقطع الفيديو مع الآخرين.
“طبيب، إنني نعسان للغاية، لكن لا أستطيع النوم…” بدا المريض وكأنّه في وهم. هاجم الناس من حوله بشكل عشوائي. “طبيب، هل يمكنك أن تُدخلني في نوم؟”
بعد أن بدأ القتل، أمسك الكبير ساو بالأخ شونغ وركض. تبعهم لي دينغ. أراد سو مو الركض، لكن المريض كان قد لحق به بالفعل. كان أمامه خياران: إمّا أن يتخلّى عن شوان وين كطُعم، أو يختبئ داخل الغرفة معها.
دوّي! دوّي!
كان دماغه ما يزال يعمل حين سبق جسده واتّخذ القرار. تراجع وأغلق باب الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفتيان مشغولين في النقاش حين قالت شوان وين، الواقفة بجانب فتحة التهوية: “بما أنّ المبنيين الأمامي والخلفي لهما قواعد مختلفة، أيمكننا أن نأخذ زوجًا أو اثنين من الأحذية هنا ونرميها على الأشباح في المبنى الأمامي؟”
دوّي! دوّي!
اهتزّ الباب. بدأ سو مو يفقد الإحساس. استدار ليصرخ على شوان وين: “تعالي ساعديني!”
الطرق كان وكأنّه يهوي على قلب سو مو. الباب لن يصمد طويلًا.
“طبيب، إنني نعسان للغاية، لكن لا أستطيع النوم…” بدا المريض وكأنّه في وهم. هاجم الناس من حوله بشكل عشوائي. “طبيب، هل يمكنك أن تُدخلني في نوم؟”
“طبيب! طبيب! لا أستطيع النوم. دماغي على وشك الانفجار! أشياء كثيرة محشوة في رأسي. لم أعد أحتمل هذا!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اهتزّ الباب. بدأ سو مو يفقد الإحساس. استدار ليصرخ على شوان وين: “تعالي ساعديني!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
غير أنّه حين استدار، كاد أن يُغمى عليه. رأى شوان وين تلتقط المعطف المدمّى وترتديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سريعًا! اهربوا!” عرفت شوان وين أنّها استجلبت المتاعب. تخلّت عن “أخيها الصغير”، أمسكت بالكعبين وركضت. في صورة الموت، تحرّكت عينا سيتو آن. دوّت خطوات في الغرفة الصغيرة.
“ما الذي تفعلينه؟!” شعر سو مو وكأنه يفقد عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دماغه ما يزال يعمل حين سبق جسده واتّخذ القرار. تراجع وأغلق باب الغرفة.
“سأكون طبيبه.” جلست شوان وين على الكرسي وابتسمت بعينيها. “هل تُريد أن تكون مريضي أنت أيضًا؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفتيان مشغولين في النقاش حين قالت شوان وين، الواقفة بجانب فتحة التهوية: “بما أنّ المبنيين الأمامي والخلفي لهما قواعد مختلفة، أيمكننا أن نأخذ زوجًا أو اثنين من الأحذية هنا ونرميها على الأشباح في المبنى الأمامي؟”
الطرق كان وكأنّه يهوي على قلب سو مو. الباب لن يصمد طويلًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات