233 الأب
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هناك شيء بالخارج! مسخ متفحّم!” ارتجف صوت سو مو.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
Arisu-san
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
وبعد خروجه، دخلت امرأة أنيقة بملابس بيضاء. جمالها الفتّان وملامحها الرقيقة أسرَت أنظار الفتيان على الفور.
Arisu-san
“حسنًا.” وما إن ابتعد الرجل، حتى استدار الباقون وركضوا نزولًا نحو السلالم. كان الوضع بالغ الخطورة، فسارعوا نحو الباب الجانبي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أراد الكبير ساو أن يحذّره، لكن الأوان كان قد فات.
ألقى الرجلُ في منتصف العمر بالزجاجة الفارغة نحو الكبير ساو: “إلى جانب الأدوية، ستمنحك الأجنحةُ المختلفة وظائفَ متباينةً ليلًا. على سبيل المثال، إذا طاردك أعداؤك، يمكنك اللجوء إلى جناح جراحة التجميل لتغيير هيئتك ووجهك. ولتفادي لعنات بعينها، يمكنك حتى تبديل جنسك.” لمّا رأى الصدمة على وجوههم، هزّ رأسه. “من أجل ابنتي سأفعل أي شيء. وعليكم أن تقتنعوا بالشيء نفسه.”
أجاب الكبير ساو: “الغرفة تحوي اقتراحات الطبيب ووصفاته. يمكنك أن تدفع شيئًا مقابل أن تتاجر مع أطباء الأجنحة المختلفة. مثلًا، يمكنك أن تدفع بحياتك كي يقتنصوا إنسانًا. ولكل جناح ثمنه الخاص. فمثلًا جناح التجميل وجناح المحروقين كلاهما يقدّم تغيير الملامح. لكن في جناح التجميل الثمن عضو داخلي طازج، بينما في جناح المحروقين يكفي أن تنجو من عذاب النار المبرّح لتتفادى لعنة الأشباح.”
قاد الرجلُ فريق الكبير ساو صاعدًا إلى الطابق الأعلى. هناك بدا المكان أكثر سكونًا.
“الطفلة رأتْه أيضًا! هي من نبّهتنا أولًا!” التفت سو مو إليها ليتكلّم، لكنها كانت تحدّق في حذائها بصمت.
“توجد هنا أجنحة كثيرة. بعضها يملك قدرات خاصة، وأخرى بالغة الخطر. تذكّروا أن تولوا انتباهكم لجناح الاستشارات الجينية وقسم النساء والتوليد. عندما تُحشرون في الزاوية، يمكنكم أن تراهنوا على هذين القسمين، فقد يمنحانكم حمايةً من بعض الشرور.” بدا أنّ الرجل قد جرّب ذلك بنفسه، فقد فتح قفل باب النجاة ببراعة.
“الطبيب سيأتي في الليل ويظهر عشوائيًا في إحدى الغرف. إذا كنتم محظوظين وفتحتم الباب الصحيح، سيجيب عن بعض أسئلتكم ويخبركم بكيفية النجاة.” وقف الرجل عند الستارة، واستنشقها كما لو كان يحاول التقاط رائحة الطبيب.
انتشرت رائحة المطهِّرات في الهواء. الجدرانُ المغطّاة بالقرميد بدت مُصفرّة، والمصابيح في الممر محطَّمة.
“إحدى الغرف للطبيب، والأخرى للمريض. إن اخترتم خطأً، فستشهدون أبشع شيء في العالم، شيئًا يقضّ مضاجعكم على مستوى الجينات ذاتها.” اختار الرجل غرفة اليسار وسحب الستار: “أتريدون أن أريكم؟”
“الناس هنا قلّة.”
“هذا هو جناح الاستشارات الجينية.” قال الرجل فجأة وأشار إلى باب نصف مفتوح. الغرفة لم تختلف كثيرًا عن سائر الغرف، بحجم غرفتين صغيرتين.
“لكن في الليل سيغصّ المكان بالخلق. أحب أن أختبئ هنا صباحًا.” حمل الرجلُ ابنته وتقدّم كأنّه يبحث عن شيء.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لمس سو مو كتف الكبير ساو وهمس: “ألا يعني هذا أن لا أحد يرغب بالقدوم إلى هنا؟ هذا الطابق غير آمن. لقد لاحظت أن القفل على الباب جديد، جُلب من الخارج.”
“هذا هو جناح الاستشارات الجينية.” قال الرجل فجأة وأشار إلى باب نصف مفتوح. الغرفة لم تختلف كثيرًا عن سائر الغرف، بحجم غرفتين صغيرتين.
“لا أستشعر خطرًا الآن.” تردّد الكبير ساو.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“هذا هو جناح الاستشارات الجينية.” قال الرجل فجأة وأشار إلى باب نصف مفتوح. الغرفة لم تختلف كثيرًا عن سائر الغرف، بحجم غرفتين صغيرتين.
“يجب أن نتأكد من المخارج الأخرى للمستشفى قبل أن نتهور.” ثم خفض صوته: “الرجل والطفلة… ليسا طبيعيين.”
اقترب الكبير ساو ونظر بفضول. كانت جدران الغرفة مزينة بملصقات ترويج للحمل. وعلى الطاولة رُصّت ملفات كثيرة، معظمها يدوّن أمراض المرضى. الصور جعلتهم يشعرون بالاشمئزاز.
“الطفلة رأتْه أيضًا! هي من نبّهتنا أولًا!” التفت سو مو إليها ليتكلّم، لكنها كانت تحدّق في حذائها بصمت.
قال الرجل: “التشوّه الجسدي ليس بمشكلة كبيرة. المشكلة الأدهى هي القصور العقلي.” لم يلمس شيئًا وسار باتجاه الغرف الداخلية. كان هناك ثلاث غرف: غرفة الاستشارة وغرفتان للفحوص، تفصل بينها ستائر بيضاء سميكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مَن؟” تسارعت نبضات قلب سو مو. استدار فرأى وجهًا مشقوقًا يطلّ عند باب الجناح.
“الطبيب سيأتي في الليل ويظهر عشوائيًا في إحدى الغرف. إذا كنتم محظوظين وفتحتم الباب الصحيح، سيجيب عن بعض أسئلتكم ويخبركم بكيفية النجاة.” وقف الرجل عند الستارة، واستنشقها كما لو كان يحاول التقاط رائحة الطبيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وماذا لو لم نكن محظوظين؟” جاء الكبير ساو ورفاقه، بينما وقف سو مو في المؤخرة.
“توجد هنا أجنحة كثيرة. بعضها يملك قدرات خاصة، وأخرى بالغة الخطر. تذكّروا أن تولوا انتباهكم لجناح الاستشارات الجينية وقسم النساء والتوليد. عندما تُحشرون في الزاوية، يمكنكم أن تراهنوا على هذين القسمين، فقد يمنحانكم حمايةً من بعض الشرور.” بدا أنّ الرجل قد جرّب ذلك بنفسه، فقد فتح قفل باب النجاة ببراعة.
“إحدى الغرف للطبيب، والأخرى للمريض. إن اخترتم خطأً، فستشهدون أبشع شيء في العالم، شيئًا يقضّ مضاجعكم على مستوى الجينات ذاتها.” اختار الرجل غرفة اليسار وسحب الستار: “أتريدون أن أريكم؟”
اندفع نحو الباب. رأى المسخ يلوّح له. لكن لم يكن لديه وقت لشيء. أغلق الباب وسدّه بجسده. “أخي شيونغ! أعدْ الكبير ساو حالًا!”
“طبعًا.” لم يشعر الكبير ساو بخطر. فأطلّ هو ولي دينغ برأسيهما إلى الداخل. وضع الرجلُ الطفلة أرضًا واقتادهم إلى الغرفة.
“حسنًا.” وما إن ابتعد الرجل، حتى استدار الباقون وركضوا نزولًا نحو السلالم. كان الوضع بالغ الخطورة، فسارعوا نحو الباب الجانبي.
هوى الستار، لكن لسببٍ ما لم يعُد سو مو والأخ شيونغ في الخارج يسمعون وقع أقدامهم. كأنّ الثلاثة دخلوا عالمًا آخر.
لكن الأخ شيونغ لم يتحرك. رفعت الطفلةُ كسرة زجاج وغرزتها في ساقه. حينها فقط أفاق.
انتظروا دقيقة كاملة. شعر الأخ شيونغ بالريبة، فتقدّم ليزيح الستارة، لكنه جمد عند المدخل.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“أخي شيونغ؟” ارتبك سو مو. مدّ يده ليجذبه حين اتسعت عينا الطفلة خلفه فجأة.
تناول الكبير ساو كرسيًا خشبيًا وفتح الباب بحذر، فلم يجد شيئًا. “أأنت واثق؟”
“ما الأمر؟”
كان الجلد والملامح مدمَّرة، واللحم المحترق ظاهرًا. الجسد ملفوف بالضمادات، لكنها بلا جدوى.
كانت في نحو الرابعة من عمرها. فتحت فمها، أشارت خلف سو مو وهمست: “ذلك ليس أبي.”
اندفع نحو الباب. رأى المسخ يلوّح له. لكن لم يكن لديه وقت لشيء. أغلق الباب وسدّه بجسده. “أخي شيونغ! أعدْ الكبير ساو حالًا!”
“مَن؟” تسارعت نبضات قلب سو مو. استدار فرأى وجهًا مشقوقًا يطلّ عند باب الجناح.
“تبًّا!” ارتعد سو مو. لولا تدريبه في مركز التحقيق لانهدّ جالسًا من الرعب.
كان الجلد والملامح مدمَّرة، واللحم المحترق ظاهرًا. الجسد ملفوف بالضمادات، لكنها بلا جدوى.
اقترب الكبير ساو ونظر بفضول. كانت جدران الغرفة مزينة بملصقات ترويج للحمل. وعلى الطاولة رُصّت ملفات كثيرة، معظمها يدوّن أمراض المرضى. الصور جعلتهم يشعرون بالاشمئزاز.
“تبًّا!” ارتعد سو مو. لولا تدريبه في مركز التحقيق لانهدّ جالسًا من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الرجلُ في منتصف العمر بالزجاجة الفارغة نحو الكبير ساو: “إلى جانب الأدوية، ستمنحك الأجنحةُ المختلفة وظائفَ متباينةً ليلًا. على سبيل المثال، إذا طاردك أعداؤك، يمكنك اللجوء إلى جناح جراحة التجميل لتغيير هيئتك ووجهك. ولتفادي لعنات بعينها، يمكنك حتى تبديل جنسك.” لمّا رأى الصدمة على وجوههم، هزّ رأسه. “من أجل ابنتي سأفعل أي شيء. وعليكم أن تقتنعوا بالشيء نفسه.”
اندفع نحو الباب. رأى المسخ يلوّح له. لكن لم يكن لديه وقت لشيء. أغلق الباب وسدّه بجسده. “أخي شيونغ! أعدْ الكبير ساو حالًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل: “التشوّه الجسدي ليس بمشكلة كبيرة. المشكلة الأدهى هي القصور العقلي.” لم يلمس شيئًا وسار باتجاه الغرف الداخلية. كان هناك ثلاث غرف: غرفة الاستشارة وغرفتان للفحوص، تفصل بينها ستائر بيضاء سميكة.
لكن الأخ شيونغ لم يتحرك. رفعت الطفلةُ كسرة زجاج وغرزتها في ساقه. حينها فقط أفاق.
لمس سو مو كتف الكبير ساو وهمس: “ألا يعني هذا أن لا أحد يرغب بالقدوم إلى هنا؟ هذا الطابق غير آمن. لقد لاحظت أن القفل على الباب جديد، جُلب من الخارج.”
كان المسخ خارج الباب فمه متفحّمًا، يصرخ كأنه بشر، يدّعي أنه الأب الحقيقي للطفلة.
“توجد هنا أجنحة كثيرة. بعضها يملك قدرات خاصة، وأخرى بالغة الخطر. تذكّروا أن تولوا انتباهكم لجناح الاستشارات الجينية وقسم النساء والتوليد. عندما تُحشرون في الزاوية، يمكنكم أن تراهنوا على هذين القسمين، فقد يمنحانكم حمايةً من بعض الشرور.” بدا أنّ الرجل قد جرّب ذلك بنفسه، فقد فتح قفل باب النجاة ببراعة.
“ماذا يجري؟” عاد الرجل ومعه الكبير ساو ولي دينغ من الغرفة اليسرى، بوجوه حائرة.
قاد الرجلُ فريق الكبير ساو صاعدًا إلى الطابق الأعلى. هناك بدا المكان أكثر سكونًا.
“هناك شيء بالخارج! مسخ متفحّم!” ارتجف صوت سو مو.
اندفع نحو الباب. رأى المسخ يلوّح له. لكن لم يكن لديه وقت لشيء. أغلق الباب وسدّه بجسده. “أخي شيونغ! أعدْ الكبير ساو حالًا!”
تناول الكبير ساو كرسيًا خشبيًا وفتح الباب بحذر، فلم يجد شيئًا. “أأنت واثق؟”
“إحدى الغرف للطبيب، والأخرى للمريض. إن اخترتم خطأً، فستشهدون أبشع شيء في العالم، شيئًا يقضّ مضاجعكم على مستوى الجينات ذاتها.” اختار الرجل غرفة اليسار وسحب الستار: “أتريدون أن أريكم؟”
“الطفلة رأتْه أيضًا! هي من نبّهتنا أولًا!” التفت سو مو إليها ليتكلّم، لكنها كانت تحدّق في حذائها بصمت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لقد كان هناك شيء بالفعل.” شعر سو مو أن الطفلة تتصرّف بغرابة. والرجل ربما لم يكن أباها أصلًا. لكنه كتم الأمر حفاظًا على الهدوء، وسأل بدلًا من ذلك: “ماذا كنتم تفعلون داخل الغرفة؟ لقد مكثتم طويلًا دون أن تقولوا شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مَن؟” تسارعت نبضات قلب سو مو. استدار فرأى وجهًا مشقوقًا يطلّ عند باب الجناح.
أجاب الكبير ساو: “الغرفة تحوي اقتراحات الطبيب ووصفاته. يمكنك أن تدفع شيئًا مقابل أن تتاجر مع أطباء الأجنحة المختلفة. مثلًا، يمكنك أن تدفع بحياتك كي يقتنصوا إنسانًا. ولكل جناح ثمنه الخاص. فمثلًا جناح التجميل وجناح المحروقين كلاهما يقدّم تغيير الملامح. لكن في جناح التجميل الثمن عضو داخلي طازج، بينما في جناح المحروقين يكفي أن تنجو من عذاب النار المبرّح لتتفادى لعنة الأشباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الباب كان مسدودًا بجدارٍ غير مرئي. كانوا يرون المخرج، لكن لا يستطيعون عبوره.
“المكان لم يعد آمنًا. علينا الانتقال إلى مكان آخر.” حمل الرجل الطفلة وهمّ بالتوغّل أعمق. لكن سو مو أوقف الكبير ساو.
“المكان لم يعد آمنًا. علينا الانتقال إلى مكان آخر.” حمل الرجل الطفلة وهمّ بالتوغّل أعمق. لكن سو مو أوقف الكبير ساو.
“يجب أن نتأكد من المخارج الأخرى للمستشفى قبل أن نتهور.” ثم خفض صوته: “الرجل والطفلة… ليسا طبيعيين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مَن؟” تسارعت نبضات قلب سو مو. استدار فرأى وجهًا مشقوقًا يطلّ عند باب الجناح.
“حسنًا.” وما إن ابتعد الرجل، حتى استدار الباقون وركضوا نزولًا نحو السلالم. كان الوضع بالغ الخطورة، فسارعوا نحو الباب الجانبي.
“الناس هنا قلّة.”
لكن الباب كان مسدودًا بجدارٍ غير مرئي. كانوا يرون المخرج، لكن لا يستطيعون عبوره.
“أخي شيونغ؟” ارتبك سو مو. مدّ يده ليجذبه حين اتسعت عينا الطفلة خلفه فجأة.
وبينما هم في ارتباكهم، اندفع رجل مشوَّه في زيّ مطعمٍ سريع من الخارج إلى داخل المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوى الستار، لكن لسببٍ ما لم يعُد سو مو والأخ شيونغ في الخارج يسمعون وقع أقدامهم. كأنّ الثلاثة دخلوا عالمًا آخر.
أراد الكبير ساو أن يحذّره، لكن الأوان كان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المسخ خارج الباب فمه متفحّمًا، يصرخ كأنه بشر، يدّعي أنه الأب الحقيقي للطفلة.
وبعد خروجه، دخلت امرأة أنيقة بملابس بيضاء. جمالها الفتّان وملامحها الرقيقة أسرَت أنظار الفتيان على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان هناك شيء بالفعل.” شعر سو مو أن الطفلة تتصرّف بغرابة. والرجل ربما لم يكن أباها أصلًا. لكنه كتم الأمر حفاظًا على الهدوء، وسأل بدلًا من ذلك: “ماذا كنتم تفعلون داخل الغرفة؟ لقد مكثتم طويلًا دون أن تقولوا شيئًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تناول الكبير ساو كرسيًا خشبيًا وفتح الباب بحذر، فلم يجد شيئًا. “أأنت واثق؟”
“يجب أن نتأكد من المخارج الأخرى للمستشفى قبل أن نتهور.” ثم خفض صوته: “الرجل والطفلة… ليسا طبيعيين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		