225 الباب الشامخ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“شبح يتمكن من جذب انتباهك لا بد أن يكون شبحاً مميزاً.” كان غاو مينغ يعرف شيا يانغ جيداً. صعد إلى الطابق الحادي عشر، لكنه لم يجد أثراً لأي شبح.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
كانت البيوت الأخرى فوضوية وقذرة، لكن منزل تشانغ دينغ كان نظيفاً. لم يأتِ أحد ليسكن فيه أيضاً.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“حسناً. سنتبع نصيحة الزعيم تشانغ.”
Arisu-san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاو مينغ، علينا أن نعود.” خرج وي دايو من مركبة المركز. “أولئك الذين أصيبوا لا يمكنهم البقاء بعيداً عن عالَم الظلال طويلاً.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان الفوضى خارج مركز التحقيق في المدينة الشرقية ما تزال مستمرة. تلك الليلة العبثية دشّنت رسمياً مأساة “هان هاي”. صارت المقاومة أقوى، لكن كان هناك عدد أقل من الناس يحافظون على النظام. استخدم الناس الغضب لتخطّي الخوف في قلوبهم. أُغلقت الطرق. العاصفة أوقفت حركة المرور. التحقيق ازداد صرامة. الليل أصبح أطول. أضواء المدينة ضعفت. كان الأمر أشبه بزوج من الأيدي يغطي المدينة. الناس خارج المدينة لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث داخلها. والناس داخل المدينة لم يعرفوا ما إذا كانت المأساة قد انتشرت إلى أماكن أخرى.
لم يعد من الممكن رؤية المظهر الأصلي للباب بسبب المحققين المدمجين فيه. مع ذلك، استطاع تشانغ دينغ أن يستشعر أن هناك شيئاً مخيفاً للغاية مختبئاً في الباب. ذلك الشيء اختبأ تحت المحققين وحدّق عائداً في تشانغ دينغ.
“دعنا نغادر الآن.” حاول تشانغ دينغ أن يحمل الباب إلى صورة موته، لكنه فشل أيضاً. “الباب هو الممر الذي يربط العالَمين. لكن أياً من العالَمين لا يرغب بوجود الباب.” وبلا خيار آخر، غطّى تشانغ دينغ الباب بقماش أسود وحمله على ظهره. “لنذهب ونُنقذ أي شيء آخر مفيد.”
“هذا مزعج.” ما إن أنهى تشانغ دينغ كلامه، حتى أمسكت ثمانية أذرع سميكة بحافة الباب القرمزي. خرج قونغ شي من غرفة التعذيب ووقف خلف غاو مينغ. ومن دون أي تحذير، عانق قونغ شي الباب بأقصى أسلوب وحشي. وبأمر من غاو مينغ، غرس قونغ شي ساقيه في الفوضى الدموية. زأرت الوجوه الأربعة للأشباح بينما كان يحاول أن يرفع الباب عن الأرض.
كانت البيوت الأخرى فوضوية وقذرة، لكن منزل تشانغ دينغ كان نظيفاً. لم يأتِ أحد ليسكن فيه أيضاً.
“أنت مجنون!” لم يكن أمام تشانغ دينغ خيار سوى التعاون مع غاو مينغ. استخدم الماء ليقصف النقطة التي كان الباب متصلاً بها بالأرض. وبعد أن غسل الكتلة الدموية، انكشفت شعيرات دموية تشبه الجذور.
غمر السرور تشانغ دينغ. وعندما أنجز 70 بالمئة من العمل، تلقّى غاو مينغ رسالة من وي دايو. كان رجال المقر الرئيسي قادمين.
“باب الدم يستخدم هذه الشعيرات ليتجذر في المبنى.”
كانت الشعيرات تزحف على الطابق العاشر كله. ولتحريك هذا الباب، كان لا بد من قطع كل الأوعية أولاً. اهتز المبنى. اقتلع غاو مينغ الباب من جذوره في قلب مركز التحقيق في المدينة الشرقية.
كانت الشعيرات تزحف على الطابق العاشر كله. ولتحريك هذا الباب، كان لا بد من قطع كل الأوعية أولاً. اهتز المبنى. اقتلع غاو مينغ الباب من جذوره في قلب مركز التحقيق في المدينة الشرقية.
“شبح يتمكن من جذب انتباهك لا بد أن يكون شبحاً مميزاً.” كان غاو مينغ يعرف شيا يانغ جيداً. صعد إلى الطابق الحادي عشر، لكنه لم يجد أثراً لأي شبح.
حاول غاو مينغ أن يعيد قونغ شي إلى قلبه. لكن قونغ شي لم يستطع حتى أن يقترب من قلب غاو مينغ، فضلاً عن أن يُرسل الباب إلى قلبه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“دعنا نغادر الآن.” حاول تشانغ دينغ أن يحمل الباب إلى صورة موته، لكنه فشل أيضاً. “الباب هو الممر الذي يربط العالَمين. لكن أياً من العالَمين لا يرغب بوجود الباب.” وبلا خيار آخر، غطّى تشانغ دينغ الباب بقماش أسود وحمله على ظهره. “لنذهب ونُنقذ أي شيء آخر مفيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد من الممكن رؤية المظهر الأصلي للباب بسبب المحققين المدمجين فيه. مع ذلك، استطاع تشانغ دينغ أن يستشعر أن هناك شيئاً مخيفاً للغاية مختبئاً في الباب. ذلك الشيء اختبأ تحت المحققين وحدّق عائداً في تشانغ دينغ.
[اقتلاع باب احمر من جذوره يا للجنون]
“المدينة ستصبح أكثر خطورة في المستقبل. إن كان هناك أي شيء، فأنا أظن أن هذا المكان سيكون الأكثر أماناً مع حمايتك.”
نزلا معاً في الممر. شعر غاو مينغ أن أحداً يحدّق به. التفت لينظر إلى الممر المؤدي إلى الطابق الحادي عشر. وقبل أن يهمّ بالمغادرة، قال شيا يانغ فجأة: “برامج التدريب التي يوفّرها هذا المكان للمستجدين مثيرة للاهتمام. بعضها قد يفيدك.”
“شبح يتمكن من جذب انتباهك لا بد أن يكون شبحاً مميزاً.” كان غاو مينغ يعرف شيا يانغ جيداً. صعد إلى الطابق الحادي عشر، لكنه لم يجد أثراً لأي شبح.
“شبح يتمكن من جذب انتباهك لا بد أن يكون شبحاً مميزاً.” كان غاو مينغ يعرف شيا يانغ جيداً. صعد إلى الطابق الحادي عشر، لكنه لم يجد أثراً لأي شبح.
“أنت دائماً ترفض أن تثق بي.” كان شيا يانغ يتمشى في غرفة التعذيب. ابتسم. كان سيتو آن يحدّق فيه. كان من الصعب معرفة ما يفكّر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الثانية صباحاً، قاد غاو مينغ الجميع عائداً إلى “لي سان”. قبل أن يعود إلى عالَم الظلال، كان عليه أن يحل مشكلة واحدة: أين يضع الباب؟
وجد غاو مينغ العديد من الأجهزة. ألقى بها كلها في الفيضان وجعل تشانغ دينغ يأخذها إلى السوبرماركت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزال تشانغ دينغ باب المطبخ ثم أسند الباب القرمزي إلى الجدار. في اللحظة التي لامس فيها الباب البابَ الآخر، زحفت الأوعية الدموية واندفعت إلى الأرض. سرعان ما ستلتهم المبنى وتنشر شذوذات جديدة.
“مدير قسم اللوجستيات، جيانغ تشان، قد غادر بالفعل. لديه صورة موت سيتو آن. على الأرجح أنه كشف تنكّري ولم يمنحني الفرصة لأضربه.” قال شيا يانغ بأسف. “لكنني حبست جميع أعضاء اللوجستيات داخل اللوحات. وبالنظر إلى أنك قد لا تعرف كيف تُشغّل الأجهزة، فقد حبستُ أيضاً دفعة من العمّال داخل المخزن.” كان المعلّم شيا يضع معايير عالية لنفسه. كان مثل طاهٍ أعدّ وجبة من فئة الخمس نجوم، لكنه مع ذلك وبّخ نفسه.
“مركز التحقيق يمتلك قائمة بكل طالب في الصف الثالث عشر. لا يمكنك الهروب. عليك أن تستخدم الباب كطُعم لتجذب أعضاء الأمن.” اقترح شيا يانغ.
ركل غاو مينغ وتشانغ دينغ باب المخزن. صُعقا بما خزّنه مركز التحقيق. كان هناك كل أنواع الأشياء داخل الغرفة، بما في ذلك الطعام والماء. كان سيتو آن حقاً يتهيأ لوصول يوم القيامة. كان هناك أيضاً خوذة “لعبة الإياشيكي”، وأشياء محظورة من دول أخرى، وأغراض جعلت قلب غاو مينغ يتجمّد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول غاو مينغ أن يعيد قونغ شي إلى قلبه. لكن قونغ شي لم يستطع حتى أن يقترب من قلب غاو مينغ، فضلاً عن أن يُرسل الباب إلى قلبه.
“هل أنت متأكد أن بإمكاني أن أضع كل هذه الأشياء في السوبرماركت؟” سأل تشانغ دينغ بقلق.
“مركز التحقيق يمتلك قائمة بكل طالب في الصف الثالث عشر. لا يمكنك الهروب. عليك أن تستخدم الباب كطُعم لتجذب أعضاء الأمن.” اقترح شيا يانغ.
أومأ غاو مينغ. “نعم.”
أبلغ غاو مينغ تشانغ دينغ، وتراجع الاثنان بسرعة.
غمر السرور تشانغ دينغ. وعندما أنجز 70 بالمئة من العمل، تلقّى غاو مينغ رسالة من وي دايو. كان رجال المقر الرئيسي قادمين.
كانت البيوت الأخرى فوضوية وقذرة، لكن منزل تشانغ دينغ كان نظيفاً. لم يأتِ أحد ليسكن فيه أيضاً.
أبلغ غاو مينغ تشانغ دينغ، وتراجع الاثنان بسرعة.
كان الباب سيؤثر على المبنى بأكمله الذي وُضع فيه. كان سيجذب المحققين. وإن وُضع في مكان منعزل، فسيكون من الصعب على غاو مينغ الوصول إلى خريطة “هان هاي” الظلية.
كان الفوضى خارج مركز التحقيق في المدينة الشرقية ما تزال مستمرة. تلك الليلة العبثية دشّنت رسمياً مأساة “هان هاي”. صارت المقاومة أقوى، لكن كان هناك عدد أقل من الناس يحافظون على النظام. استخدم الناس الغضب لتخطّي الخوف في قلوبهم. أُغلقت الطرق. العاصفة أوقفت حركة المرور. التحقيق ازداد صرامة. الليل أصبح أطول. أضواء المدينة ضعفت. كان الأمر أشبه بزوج من الأيدي يغطي المدينة. الناس خارج المدينة لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث داخلها. والناس داخل المدينة لم يعرفوا ما إذا كانت المأساة قد انتشرت إلى أماكن أخرى.
“دعنا نغادر الآن.” حاول تشانغ دينغ أن يحمل الباب إلى صورة موته، لكنه فشل أيضاً. “الباب هو الممر الذي يربط العالَمين. لكن أياً من العالَمين لا يرغب بوجود الباب.” وبلا خيار آخر، غطّى تشانغ دينغ الباب بقماش أسود وحمله على ظهره. “لنذهب ونُنقذ أي شيء آخر مفيد.”
تم تقييد الإنترنت بسبب الفيديو الأخير لسيتو آن. لم يتمكن مواطنو “هان هاي” إلا من الحصول على المعلومات وتبادلها عبر شبكات خاصة. معظمهم لم يدرك أن الرعب الحقيقي قد وصل.
“دعنا نغادر الآن.” حاول تشانغ دينغ أن يحمل الباب إلى صورة موته، لكنه فشل أيضاً. “الباب هو الممر الذي يربط العالَمين. لكن أياً من العالَمين لا يرغب بوجود الباب.” وبلا خيار آخر، غطّى تشانغ دينغ الباب بقماش أسود وحمله على ظهره. “لنذهب ونُنقذ أي شيء آخر مفيد.”
عند الثانية صباحاً، قاد غاو مينغ الجميع عائداً إلى “لي سان”. قبل أن يعود إلى عالَم الظلال، كان عليه أن يحل مشكلة واحدة: أين يضع الباب؟
كانت البيوت الأخرى فوضوية وقذرة، لكن منزل تشانغ دينغ كان نظيفاً. لم يأتِ أحد ليسكن فيه أيضاً.
كان الباب سيؤثر على المبنى بأكمله الذي وُضع فيه. كان سيجذب المحققين. وإن وُضع في مكان منعزل، فسيكون من الصعب على غاو مينغ الوصول إلى خريطة “هان هاي” الظلية.
[اقتلاع باب احمر من جذوره يا للجنون]
“مركز التحقيق يمتلك قائمة بكل طالب في الصف الثالث عشر. لا يمكنك الهروب. عليك أن تستخدم الباب كطُعم لتجذب أعضاء الأمن.” اقترح شيا يانغ.
“أنت مجنون!” لم يكن أمام تشانغ دينغ خيار سوى التعاون مع غاو مينغ. استخدم الماء ليقصف النقطة التي كان الباب متصلاً بها بالأرض. وبعد أن غسل الكتلة الدموية، انكشفت شعيرات دموية تشبه الجذور.
“لماذا لا تضعه في منزلي؟ أنا وابني كنّا نعيش عند تقاطع “دا زاي” و”لي سان”.” اقترح تشانغ دينغ: “حتى قبل عشر سنوات، كان ذلك المكان أقذر منطقة في “هان هاي”. عدد السكان كان أكثر من عشرة آلاف. كان مكاناً بلا قانون. يمكننا أن نجد موقعاً لنضعه، ثم نرتّب رجالنا لحمايته. سيستغرق مركز التحقيق بعض الوقت ليعثر عليه.”
وجد غاو مينغ العديد من الأجهزة. ألقى بها كلها في الفيضان وجعل تشانغ دينغ يأخذها إلى السوبرماركت.
“ماذا لو وجدوه؟” همس المعلّم شيا في أذن غاو مينغ بحماسة: “أستطيع أن أساعدك في التعامل مع كل من تكرههم. كل ما تحتاجه هو أن تدعني أخرج من قلبك مؤقتاً. سأعيدهم إليك.” أصبح شيا يانغ أقوى بعد أن استولى على مركز التحقيق في المدينة الشرقية. لم يعرف غاو مينغ كيف فعل ذلك، لكن قواه أصبحت أغرب.
“باب الدم يستخدم هذه الشعيرات ليتجذر في المبنى.”
“غاو مينغ، علينا أن نعود.” خرج وي دايو من مركبة المركز. “أولئك الذين أصيبوا لا يمكنهم البقاء بعيداً عن عالَم الظلال طويلاً.”
“هل أنت متأكد أن بإمكاني أن أضع كل هذه الأشياء في السوبرماركت؟” سأل تشانغ دينغ بقلق.
“حسناً. سنتبع نصيحة الزعيم تشانغ.”
“مركز التحقيق يمتلك قائمة بكل طالب في الصف الثالث عشر. لا يمكنك الهروب. عليك أن تستخدم الباب كطُعم لتجذب أعضاء الأمن.” اقترح شيا يانغ.
تخلّوا عن المركبات ودخلوا الأزقة المعقّدة. كان المكان مزدحماً بمبانٍ غير قانونية. وبعد أن ساروا نصف ساعة، وصلوا إلى منزل تشانغ دينغ. ولدهشة الجميع، رغم مرور عشر سنوات، ما يزال أحدهم يضع زهوراً طازجة وشموعاً أمام منزل تشانغ دينغ.
تخلّوا عن المركبات ودخلوا الأزقة المعقّدة. كان المكان مزدحماً بمبانٍ غير قانونية. وبعد أن ساروا نصف ساعة، وصلوا إلى منزل تشانغ دينغ. ولدهشة الجميع، رغم مرور عشر سنوات، ما يزال أحدهم يضع زهوراً طازجة وشموعاً أمام منزل تشانغ دينغ.
كانت البيوت الأخرى فوضوية وقذرة، لكن منزل تشانغ دينغ كان نظيفاً. لم يأتِ أحد ليسكن فيه أيضاً.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل لأنني أنقذت أولئك الناس في الفيضان؟” حكّ تشانغ دينغ رأسه. “لم أعد منذ فترة.”
تخلّوا عن المركبات ودخلوا الأزقة المعقّدة. كان المكان مزدحماً بمبانٍ غير قانونية. وبعد أن ساروا نصف ساعة، وصلوا إلى منزل تشانغ دينغ. ولدهشة الجميع، رغم مرور عشر سنوات، ما يزال أحدهم يضع زهوراً طازجة وشموعاً أمام منزل تشانغ دينغ.
أزال تشانغ دينغ باب المطبخ ثم أسند الباب القرمزي إلى الجدار. في اللحظة التي لامس فيها الباب البابَ الآخر، زحفت الأوعية الدموية واندفعت إلى الأرض. سرعان ما ستلتهم المبنى وتنشر شذوذات جديدة.
“باب الدم يستخدم هذه الشعيرات ليتجذر في المبنى.”
“هل ينبغي أن نخلي الناس من هنا؟” سأل غاو مينغ رأي تشانغ دينغ. هزّ تشانغ دينغ رأسه.
Arisu-san
“المدينة ستصبح أكثر خطورة في المستقبل. إن كان هناك أي شيء، فأنا أظن أن هذا المكان سيكون الأكثر أماناً مع حمايتك.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل لأنني أنقذت أولئك الناس في الفيضان؟” حكّ تشانغ دينغ رأسه. “لم أعد منذ فترة.”
كانت الشعيرات تزحف على الطابق العاشر كله. ولتحريك هذا الباب، كان لا بد من قطع كل الأوعية أولاً. اهتز المبنى. اقتلع غاو مينغ الباب من جذوره في قلب مركز التحقيق في المدينة الشرقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		