45 - كون كون.
“نمر عند البوابة الأمامية، وذئب عند البوابة الخلفية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “في الوقت الحالي، هم فقط يخفون أنفاسهم. رغم أن الحصار يجب أن يكون قد اكتمل الآن.”
من الناحية الدقيقة، كانت حالته مختلفة، لكن هذا المثل خطر ببال سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حقيقة أنه استغرق وقتًا ليأتي حتى بهذا المثل أظهرت صعوبة ظروفه.
أبيل: “هذا سخيف.”
حتى إذا كانت أشكال الحيوانات مختلفة قليلًا، فإن ردود أفعال المخلوقات عند إصابة نقاطها الحيوية كانت واضحة عند إطلاق قوسها.
أل: “ما يقرب من مئة عدو!؟”
أبيل: “سيكون غرورًا أن تعتقد أنه إذا طرحت سؤالًا، ستحصل على إجابة عن كل شيء―― الرسالة.”
بينما كان ينظر من الباب الخلفي للنزل، أصبح صوت أل أجش عندما أخبرتهم تاريتا بهذا الخبر المفاجئ.
أبيل: “كيوس فليم … أي سكان مدينة الشياطين. أولئك الذين يقفون في الخارج مستعدين للهجوم، أنا متأكد أنهم هم سكان هذه المدينة.”
ردًا على ذلك، أومأت تاريتا بهدوء قائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “نعم. نحن محاصرون. يبدو أن ذلك بسبب الحذر أكثر من العداء…”
أبيل: “بالتأكيد، مجرد شخص أو اثنين سيكون شيئًا، لكن من الصعب تجاهل الأمر عندما يصل عددهم إلى المئة تقريبًا.”
حقيقة أنه استغرق وقتًا ليأتي حتى بهذا المثل أظهرت صعوبة ظروفه.
ومع ذلك، لم يفقد أي من الذين تأوهوا ونهضوا على أقدامهم حياتهم.
مع إبقاء صوته منخفضًا، تحدث أبيل إلى تاريتا، التي أغلقت الباب الخلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “الآن، دعني أسألك، هل تعتقد أنني سأسمح بمثل هذا المنطق؟”
بينما خفضت تاريتا ذقنها عند كلماته، انتقلت نظرة أبيل منها نحو سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “يا أخي، هذا ليس الوقت لتتظاهر بأنك بخير…”
عند إعلان أبيل، فتح سوبارو فمه وأغلقه غير مصدق―― لم يكن سوبارو وحده فقط، بل كان لأل والبقية ردود فعل مذهولة أيضاً.
ضاقت عيونه السوداء من خلف قناع الأوني، ونظرته الحادة تثبّت قلب سوبارو. ثم――
بمجرد أن ذكر أبيل محتويات الرسالة، تحدث أل وميديوم بشكل متتابع.
كان أبيل رجلاً متكبّرًا وجذّابًا. استوفى جميع متطلبات ذوق ميزيلدا في الرجال، ولم تكن تاريتا تجيد التعامل معه.
أبيل: “――لديك مشاكل بخلاف كونك محاطًا، أليس كذلك؟”
لمستها اللطيفة ، وحقيقة أنه كان يُثنى عليه بصفته “فتى قوي”، جعلته يشعر بالخجل مرة أخرى. ولكن في الواقع، لم يستطع إنكار أن قلبه المتسارع كان يهدأ ببطء.
سوبارو: “――آه.”
بالنسبة لشعب الشودراك، الذين يعيشون كصيادين في الغابة، كان فهم التضاريس والوضع في لمح البصر مهارة أساسية. لم تكن تاريتا استثناءً.
أبيل: “بعكس كل منطق، تقلّصت أطرافك. يمكن أن يحدث أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لشعب الشودراك، الذين يعيشون كصيادين في الغابة، كان فهم التضاريس والوضع في لمح البصر مهارة أساسية. لم تكن تاريتا استثناءً.
بزفير خافت، أشار أبيل إلى الأمر، بعد أن خمن الشذوذ الذي يمر به سوبارو.
في الحقيقة، تدخل أل وهو منزعج من تصرف أبيل قائلاً: “مهلاً”
بسبب كلماته، شعر سوبارو بأن خديه أصبحا دافئين بسبب الخجل. من حقيقة أن أبيل تمكن من ملاحظة اضطرابه، ومن إدراكه أيضًا أنه كان يعيقهم.
كان يفضل حتى أن يتظاهر بأنه لا يعاني من شيء. ومع ذلك――
ميديوم: “سوبارو-تشين، هل أنت بخير؟”
سوبارو: “――ل-لا! ليس الأمر أنني نسيت، فقط أنني أواجه صعوبة في التذكر! هذا صحيح، فقط لأنني لا أستطيع أن أتذكر بسرعة، لا يعني أنني نسيت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت ميديوم، الذي كان قد واسى سوبارو القلق للتو، جعله يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “…ماذا عن نظرية تقول، إنه لم يفعل ذلك بنفسه، أو شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ أبيل كتفيه استجابة لنظرة ميديوم الغاضبة، دون أن يشعر بأي ندم.
العناد في هذا الموقف لن يحل شيئًا. بالإضافة إلى ذلك، ليس فقط سوبارو، بل أصدقاؤه، بما في ذلك ميديوم، سيعانون من عواقب عناده. لذا――
كانت ضعيفة أمام الضغط وتذهب مع التيار دون مقاومة. علاوة على ذلك، عند مواجهة شخص بطبيعة مثل طبيعة أختها أو أبيل، لم تكن قادرة على التعبير عن آرائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ليس هناك خطة أخرى. هذه هي أفضل ما يمكننا فعله بالبطاقات الموجودة بحوزتنا. لو لم تكونوا قد تقلصتم، ربما كنا قادرين على إيجاد طريقة أخرى.”
أبيل: “لا تستخف بالمشكلة بمعاييرك الخاصة. مهما كان الأمر، ستحقق ما ترغب فيه. ولهذا السبب تم استدعاؤنا إلى القلعة. ليس من المنطقي أن ترسل قواتها ضدنا بعد ذلك.”
سوبارو: “في الواقع، أشعر أن… ذاكرتي أصبحت غريبة. أواجه صعوبة في تذكر أشياء يجب أن أتذكرها، وهذا ربما ليس جيدًا.”
مغلقًا المسافة بينه وبين الشخص المذهول، اقترب أبيل من سوبارو وسأل:
لم يكن يعتقد أنه أمر غريب على الإطلاق إذا كان ذلك العدد موجودًا.
أل: “…لهذا السبب كنت غريبًا قبل لحظات، أليس كذلك؟”
وكان رده موجزًا.
ابتلع سوبارو إحباطه وتحدث بصراحة إلى أل، الذي بقي صامتًا.
أبيل: “لن يسمح كافما إيرولوكس بذلك، حتى إذا تم محاولة إقناعه. فهو صارم للغاية. وبالتالي، هو أصل ثمين، ولكنني متأكد أن الجنرال من الدرجة الثانية كافما لن يقبل هذا التفسير المعوج.”
حتى أل، لا بد أنه شعر أن هناك شيئًا غريبًا في سلوك سوبارو في وقت سابق. الحديث عن التفاصيل جعله أيضًا يشعر بعدم الارتياح.
ربما لأن تلك الأفعال كانت غير متوقعة، اتسعت عينا الرجل الثور وشد حلقه.
ما حدث لسوبارو لم يكن غريبًا على أل.
احترق اللهب المتوهج ، بينما ينثر الشرارات.
أبيل: “――شيء محدد؟”
سوبارو: “هاه؟”
سوبارو: “…لم أستطع تذكر اسم أحد أفراد الأسرة المهمين. لا! آه، فقط استغرق الأمر وقتًا قبل أن أتذكره.”
أل: “يا أخي، هذا ليس الوقت لتتظاهر بأنك بخير…”
تاريتا: “يمكن استخدام كل من الخناجر ورمي الحجارة في الصيد.”
سوبارو: “أنا لا أحاول التظاهر بأنني…”
باتباع نصيحة أبيل، استهدفت تاريتا حوالي ثلاثين عدوًا بهجمات لا رحمة فيها استهدفت النقاط الحيوية، مركزة على الصدر والرقبة، والعيون والفم عند الإمكان، أملًا في إحداث إصابات قاتلة.
كان سوبارو على وشك أن يجيب بانعكاسية، “بخير”، لكنه أوقف نفسه، متسائلًا عما إذا كان كذلك حقًا.
في الواقع، كانت لدى سوبارو الفكرة أن أولبارت قد يكون مختبئًا في الغرفة الأولى مرة أخرى.
لم يكن يريد أن يقول ببساطة إنه نسي اسم شخص مهم للغاية.
تذكر سوبارو بياتريس، وتذكر إيميليا، وتذكر ريم.
سقط سوبارو والآخرون في الاسطبل بعد ذلك، ثم أعلنت تانزا، تابعة يورنا، أن يورنا قد اعترفت بسوبارو ورفاقه.
كلمات أبيل جعلت عيني تاريتا تتسعان من الدهشة. لم تكن هي الوحيدة المندهشة ، بل الجميع أيضاً.
كما تذكر الأصدقاء الذين تركهم وراءه في القصر.
بعد هذه المواجهة الأولى، ومع ذلك، نفدت جميع أسهمها.
كان سوبارو على وشك أن يجيب بانعكاسية، “بخير”، لكنه أوقف نفسه، متسائلًا عما إذا كان كذلك حقًا.
سوبارو: “لذا، الأمر ليس كما لو أنني كنت أحاول أن…”
احترق اللهب المتوهج ، بينما ينثر الشرارات.
أبيل: “قل لي بالضبط ما هي حالتك.”
سوبارو: “هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هل نسيت؟ أم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتتذكر؟ أيهما؟”
ميديوم: “سوبارو-تشين، هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند طرح هذا السؤال، صمت سوبارو.
كان سؤال أبيل، وهو يقترب خطوة واحدة نحو سوبارو، حازمًا، وكان يحمل حدة لا تسمح بالكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الذين جاءوا لاحقًا لمحاصرة تاريتا، كان لديهم لهب قرمزي في عيونهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك شعور بالتنميل في دماغه، ولم يكن قادرًا على إبعاد وعيه عن الرجل أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما دخل إلى مجال رؤية تاريتا كان رجل ثور ؛ كان جسده ضخماً لدرجة أنه، لتتمكن من رؤيته بالكامل، كان عليها أن تنظر إلى أعلى.
بينما ظل سوبارو صامتًا، سأل أبيل مرة أخرى، “أيها؟”،
تاريتا: “شروطهم، هل هذا…؟”
أبيل: “لا يمكنك رؤية ما يحدث في محيطك، والآن لا يمكنك رؤية ما يحدث داخل رأسك.”
بسبب كلماته، شعر سوبارو بأن خديه أصبحا دافئين بسبب الخجل. من حقيقة أن أبيل تمكن من ملاحظة اضطرابه، ومن إدراكه أيضًا أنه كان يعيقهم.
أل: “هل أنت متأكد؟ لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا. ما الذي دفعك إلى هذه الفكرة؟”
سوبارو: “――ل-لا! ليس الأمر أنني نسيت، فقط أنني أواجه صعوبة في التذكر! هذا صحيح، فقط لأنني لا أستطيع أن أتذكر بسرعة، لا يعني أنني نسيت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “…يستغرق وقتًا لتتذكر، هاه؟”
ظهرت مهارات الرماية لتاريتا، مع تركيز كل سهم على هدف مختلف.
أبيل: “أجب.”
رد سوبارو بسرعة على الاستفسار القاسي، وقبل أبيل بهدوء إجابته.
كانت تلك إجابة لم يعرف سوبارو بنفسه ماذا يصنع منها. لذا كان من المفاجئ أن أبيل لم يرفضها بشكل مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الحقيقة، تدخل أل وهو منزعج من تصرف أبيل قائلاً: “مهلاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك بقليل، كان قد شاهد مدى عجزها أمام أولبارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “ما الفرق؟ لماذا هذا مهم بالنسبة لك في هذا الموقف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن أبيل سخر من الفكرة التي كانت لدى سوبارو والباقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قالت ذلك، سحبت الأسهم من جعبتها على ظهرها ووضعتها على القوس بسرعة مذهلة، ،أطلقت ثلاث طلقات متتالية لتقليل عدد أعدائها.
أبيل: “هناك فرق كبير. هناك عالم كامل من الفرق بين النسيان والصعوبة في التذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إبقاء صوته منخفضًا، تحدث أبيل إلى تاريتا، التي أغلقت الباب الخلفي.
أل: “هاه؟”
ومع ذلك، لم يكن هناك طريقة للهروب إلى الخلف أو إلى الجانب. حتى إذا قفزت إلى الأعلى، كان هناك احتمال كبير أن يتم الإمساك بساقيها.
أو ربما، كانت الرسالة وقحة لدرجة أنها أرادت قتلهم.
تذمر أل بعدم رضا، لكن أبيل لم يجيب بأي شيء إضافي.
بدلاً من ذلك، التفت إلى تاريتا التي كانت تستمع لما يحدث في الخارج، تاركًا سوبارو وأل المرتبكين لأفكارهم.
أُبعدت ذراع أبيل عن كتف سوبارو بواسطة ، مما جعلها تحصل على نظرة غاضبة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “ما الذي يحدث في الخارج؟ لم يتحركوا بعد، أليس كذلك؟”
احترق اللهب المتوهج ، بينما ينثر الشرارات.
تاريتا: “في الوقت الحالي، هم فقط يخفون أنفاسهم. رغم أن الحصار يجب أن يكون قد اكتمل الآن.”
أبيل: “إذن، هذا يعني أننا لم نلبِّ شروطهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو بسرعة على الاستفسار القاسي، وقبل أبيل بهدوء إجابته.
تاريتا: “شروطهم، هل هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرت خجلاً للحظة من التفكير في ذلك، وسحبت وتر القوس وكأنها تنفّس عن نفسها.
مسح أبيل ذقنه متأملاً، دون أن يستجيب لنظرة تاريتا المرتبكة، ثم التفت إلى سوبارو مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “إذًا بالفعل، المدينة بأكملها مغطاة بتقنية الزواج الروحي.”
غير قادر على مواكبة سرعة أفكاره، انكمش سوبارو عندما عاد أبيل للنظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير قادر على مواكبة سرعة أفكاره، انكمش سوبارو عندما عاد أبيل للنظر إليه.
مغلقًا المسافة بينه وبين الشخص المذهول، اقترب أبيل من سوبارو وسأل:
ضاقت عيونه السوداء من خلف قناع الأوني، ونظرته الحادة تثبّت قلب سوبارو. ثم――
أبيل: “――ما الذي علينا أن نفعل لكي يهاجمنا الأشخاص في الخارج؟”
أبيل: “من خلال الشروط التي قدمها أولبارت، والأعداء المائة الذين حددتهم تاريتا… إذا استثنينا الاحتمالات التي لا يمكن أن تكون، يمكننا، بطبيعة الحال، تضييق الخيارات.”
أثناء تحركها لاستعادة سهم من أحد الأعداء الساقطين، توقفت تاريتا في مكانها.
سوبارو: “إه…”
في المقام الأول، كانت مظاهرهم غريبة. فلم يكن أي منهم يرتدي دروعًا، ولم يكن لديهم أي نوع من الأسلحة. كانوا غير مسلحين.
فكر أنه حقًا قد بدأ يفقد السيطرة.
كان من المحتمل بالتأكيد أن الاعتماد على قوة بشرية موثوقة مثل تلك أفضل من جلب جنود غير ماهرين.
أبيل: “أجب. ما هي الشروط التي تجعل الأشخاص في الخارج يهاجموننا؟”
لذا رفض أبيل الفكرة، وأنزل أل رأسه بخيبة أمل.
سوبارو: “ذ-ذلك، حتى إذا سألتني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وكرد فعل من تاريتا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تكرار السؤال من خلال قناع الأوني جعل سوبارو يحبس أنفاسه.
أبيل: “…يستغرق وقتًا لتتذكر، هاه؟”
اجتمعت المشاهد والنصائح السابقة من أبيل، مما جعل تاريتا تطلق زفرة خفيفة.
“لا أفهم، حتى إذا سألتني”، فكر سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال، حتى إذا تذكر ما حدث قبل أن يعود بالموت، كان موتًا مفاجئًا وغير متوقع للغاية لدرجة أنه لم يستطع فهمه على الإطلاق.
تاريتا: “نعم، فهمت. سأجذب انتباه المجموعة بالخارج.”
كما تذكر الأصدقاء الذين تركهم وراءه في القصر.
لو كان لديه المزيد من المعلومات، لتمكن من إعطاء أبيل فكرة أفضل عما يجب فعله――
“نمر عند البوابة الأمامية، وذئب عند البوابة الخلفية.”
أبيل: “أجب.”
ومع ذلك، داس أبيل على تردد سوبارو وارتباكه، موجهًا له سؤالًا.
مع عدم قدرة سوبارو على الإجابة، أمسك الرجل الذي يرتدي قناع الأوني بكتفيه الصغيرين بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “أجب! ناتسكي سوبارو!”
أُبعدت ذراع أبيل عن كتف سوبارو بواسطة ، مما جعلها تحصل على نظرة غاضبة منه.
صوت ميديوم، الذي كان قد واسى سوبارو القلق للتو، جعله يتوقف.
سوبارو: “أنا-لا أعرف! ف-بمجرد أن نخرج، سيهاجموننا! هذا كل ما أعرفه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردًا على تهديده، فتح سوبارو عينيه وأمسك بصدره.
أل: “إذًا، ما رأيك، أيها الذكي أبيل-تشان؟ من الذي يلاحقنا؟”
بمجرد أن ذكر أبيل محتويات الرسالة، تحدث أل وميديوم بشكل متتابع.
مرة أخرى، أفصح بشكل غير واعٍ عن المعلومات التي حصل عليها من خلال العودة بالموت.
كان خائفًا من أن عقوبة انتهاك المحظور قد تعود لتعاقبه. لكن لم يحدث شيء.
من هذا المنظور، فلوب، الذي بقي في غوارال، كان نوعًا――
لا توقف الوقت من حوله، ولا اليد الشريرة التي تجعله يدفع ثمن غبائه، ظهرت. وبدلاً من ذلك――
أولئك الذين كانت عيونهم مشتعلة لم يقتصروا على الذين أُصيبوا من قبل تاريتا فقط.
لويس: “آو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تقف بين سوبارو وأبيل بزمجرة، حمت لويس سوبارو بظهرها نحوه بينما كانت تنظر مباشرة إلى أبيل، الذي اتخذ موقفًا صارمًا.
مع زئير، اندفعت عدة ظلال إلى الزقاق، لتحل محل الرجال الذين أُصيبوا.
أُبعدت ذراع أبيل عن كتف سوبارو بواسطة ، مما جعلها تحصل على نظرة غاضبة منه.
………
أبيل: “لا تستخف بالمشكلة بمعاييرك الخاصة. مهما كان الأمر، ستحقق ما ترغب فيه. ولهذا السبب تم استدعاؤنا إلى القلعة. ليس من المنطقي أن ترسل قواتها ضدنا بعد ذلك.”
ومع ذلك، انضمت لويس بسرعة إلى حليف مطمئن، ميديوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولئك الذين كانت عيونهم مشتعلة لم يقتصروا على الذين أُصيبوا من قبل تاريتا فقط.
ميديوم: “أبيل-تشين! لا تضايق سوبارو-تشين! سأخبر الأخ الكبير!”
أبيل: “كيوس فليم … أي سكان مدينة الشياطين. أولئك الذين يقفون في الخارج مستعدين للهجوم، أنا متأكد أنهم هم سكان هذه المدينة.”
أبيل: “…ماذا عليّ أن أفعل، بعد أن تخبريه بذلك؟ في المقام الأول، لقد أعطاني للتو المعلومات الضرورية―― الخروج هو المحفز، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنف الرجل الثور المكسور والمصدوم، وجروح الأسهم التي أصابت الآخرين، قد شُفيت تمامًا.
هزّ أبيل كتفيه استجابة لنظرة ميديوم الغاضبة، دون أن يشعر بأي ندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبّرت ميديوم بقولها “تشيه!” بينما وضعت يديها على وركيها، ووجهت نظراتها إلى سوبارو بدلاً من أبيل.
ميديوم: “سوبارو-تشين، هل أنت بخير؟ أبيل كان مخيفًا، أليس كذلك~؟”
أبيل: “قد يكون متواضعًا تجاه الإمبراطور، لكنه يعبر عن رأيه دون تردد حتى ضد جنرال من الدرجة الأولى. حتى دهاء أولبارت لن يتمكن من ثني مبادئ كافما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ليس وكأنني كنت خائفًا. فقط تفاجئت… نعم.”
فكر أنه حقًا قد بدأ يفقد السيطرة.
طالما أن الإمبراطور المزيف كان متنكرًا كأبيل، فيجب أن يكون تفكيره كأبيل كإمبراطور.
ميديوم: “حقًا؟ أتمنى ذلك. أنت فتى قوي، فتى قوي، سوبارو-تشين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “كافما… هل هو الرجل المستقيم الذي رأيناه بالأمس؟”
بينما كانت تقول هذا، كانت يد ميديوم تمسح بلطف شعر سوبارو الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمستها اللطيفة ، وحقيقة أنه كان يُثنى عليه بصفته “فتى قوي”، جعلته يشعر بالخجل مرة أخرى. ولكن في الواقع، لم يستطع إنكار أن قلبه المتسارع كان يهدأ ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “شروطهم، هل هذا…؟”
فكر أنه حقًا قد بدأ يفقد السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرة أخرى، أفصح بشكل غير واعٍ عن المعلومات التي حصل عليها من خلال العودة بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ أبيل كتفيه استجابة لنظرة ميديوم الغاضبة، دون أن يشعر بأي ندم.
بعيدًا عن الراحة التي شعر بها بفضل مواساة ميديوم، كانت المشاعر الأكثر إزعاجًا هي التردد والخوف الذي لم يتمكن من البوح به تجاه أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر أل بعدم رضا، لكن أبيل لم يجيب بأي شيء إضافي.
سوبارو: “حتى إذا علمنا أن من في الخارج ينوون الدخول، لا يمكننا أن نبقى فقط، صحيح؟”
أبيل: “…ماذا عليّ أن أفعل، بعد أن تخبريه بذلك؟ في المقام الأول، لقد أعطاني للتو المعلومات الضرورية―― الخروج هو المحفز، هاه؟”
لم يستطع مقاومة إرادة أبيل، وهكذا، كان يتعرض دائمًا للضغط. كان الأمر يشبه――
أل: “لا أفهم! ما الذي يعنيه ذلك بالضبط؟”
أل: “إنه يشبه طفلًا وبالغًا. ولا أقصد بالمظهر فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى إذا كانت أشكال الحيوانات مختلفة قليلًا، فإن ردود أفعال المخلوقات عند إصابة نقاطها الحيوية كانت واضحة عند إطلاق قوسها.
سوبارو: “آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (تشير إلى صرخة الثعلب وهنا تشير إلى تقنية يورنا الزواج الروحي بمعنى كون كون جتسو )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدر صوت أل بجانب وجه سوبارو المكتئب ، بينما كان الأخير يمسك بصدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر سوبارو بأن ملامح وجهه تتوتر، وكأنه كان يُقيَّم من قِبل أل، الذي كان نبرته قاسية، وما زال متأثرًا بالمحادثة السابقة مع أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن أبيل، كانت تاريتا وميديوم تتمتعان بأعصاب فولاذية. خاصة تاريتا، التي كانت مسؤولة عن الدور الأكثر خطورة.
وافق سوبارو على ذلك. كانت كل من بريسيلا ويورنا مخيفتين.
بسبب كلماته، “طفل وبالغ”، زالت شكوك سوبارو.
ميديوم: “هاه، أنا؟”
نعم، كان أل على حق، كان ذلك الوصف الأنسب. في الواقع، التفاعل الحالي بين سوبارو وأبيل كان مشابهًا لديناميكية القوة بين طفل وبالغ.
سوبارو: “سخيف؟ أمم، هل يعني ذلك أنك لا توافق؟ لماذا؟”
شخص ما في مدينة الشياطين كيوس فليم يمكنه تحريك سكانها كأحجار على رقعة الشطرنج؛ بالطبع، كان أول شخص يخطر ببال الجميع هو يورنا ميشيغوري، حاكمة مدينة الشياطين.
ليس فقط من حيث المظهر، ولكن أيضًا من حيث العقل، وكأن الأخير يُقاد بواسطة الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――استمع. أعتقد أنني أعرف من نواجه.”
اجتمعت المشاهد والنصائح السابقة من أبيل، مما جعل تاريتا تطلق زفرة خفيفة.
أبيل: “――ما الذي علينا أن نفعل لكي يهاجمنا الأشخاص في الخارج؟”
حتى أل، لا بد أنه شعر أن هناك شيئًا غريبًا في سلوك سوبارو في وقت سابق. الحديث عن التفاصيل جعله أيضًا يشعر بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “ه-هل أنت حقًا…!؟”
باتباع نصيحة أبيل، استهدفت تاريتا حوالي ثلاثين عدوًا بهجمات لا رحمة فيها استهدفت النقاط الحيوية، مركزة على الصدر والرقبة، والعيون والفم عند الإمكان، أملًا في إحداث إصابات قاتلة.
بينما كان سوبارو يعاني من شعور لا يمكن تفسيره بالخوف ، تحدث أبيل بصوت منخفض.
كلمات أبيل جعلت عيني تاريتا تتسعان من الدهشة. لم تكن هي الوحيدة المندهشة ، بل الجميع أيضاً.
لهذا السبب، فضّلت تاريتا شخصًا يستمع إليها. خصوصًا لأنها كانت تحتاج وقتًا لتحديد رأيها، وتشعر بالتوتر عندما تجبر على الاستعجال .
كان هناك لهب قرمزي يغطي عينه اليمنى.
لتكون أكثر دقة، الجميع باستثناء لويس، التي لم تكن تتابع المحادثة.
تاريتا: “على أي حال، ربما بدأ الأشخاص الخارج يشعرون بنفاذ الصبر الآن. ما الذي يجب علينا فعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر أل بعدم رضا، لكن أبيل لم يجيب بأي شيء إضافي.
على أي حال، حصل أبيل على انتباه الجميع وأومأ قائلاً “نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تقول هذا، كانت يد ميديوم تمسح بلطف شعر سوبارو الأسود.
احترق اللهب المتوهج ، بينما ينثر الشرارات.
أبيل: “من خلال الشروط التي قدمها أولبارت، والأعداء المائة الذين حددتهم تاريتا… إذا استثنينا الاحتمالات التي لا يمكن أن تكون، يمكننا، بطبيعة الحال، تضييق الخيارات.”
سوبارو: “――――”
أل: “إذًا، ما رأيك، أيها الذكي أبيل-تشان؟ من الذي يلاحقنا؟”
ميديوم: “حقًا؟ أتمنى ذلك. أنت فتى قوي، فتى قوي، سوبارو-تشين.”
أبيل: “――إنها كيوس فليم.”
بينما ظل سوبارو صامتًا، سأل أبيل مرة أخرى، “أيها؟”،
أل وميديوم: “كيوس فليم … هذه المدينة؟”
لذا رفض أبيل الفكرة، وأنزل أل رأسه بخيبة أمل.
………
سوبارو: “أبيل! لا تخفِ الأسرار عنا! أخبرنا بكل شيء!”
ردًا على سؤال أل وميديوم، أومأ أبيل برأسه بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وكرد فعل من تاريتا――
ثم نظر إلى سوبارو والباقين، الذين كانت تعابيرهم تظهر أنهم لم يفهموا إجابته بالكامل، وتابع….
كان ذلك طبيعيًا، بالنظر إلى أنه قيل لهم فجأة أن سكان المدينة قد انقلبوا ضدهم.
أبيل: “كيوس فليم … أي سكان مدينة الشياطين. أولئك الذين يقفون في الخارج مستعدين للهجوم، أنا متأكد أنهم هم سكان هذه المدينة.”
………
――أعلن أبيل بوضوح أن سكان كيوس فليم هم العدو.
من الناحية الدقيقة، كانت حالته مختلفة، لكن هذا المثل خطر ببال سوبارو.
سوبارو: “――――”
كان هناك شعور بالتنميل في دماغه، ولم يكن قادرًا على إبعاد وعيه عن الرجل أمامه.
بينما كانت تتابع الوضع في الخارج، تساءلت تاريتا عن الخطوة التالية لهم.
سوبارو: “هاه؟”
عند إعلان أبيل، فتح سوبارو فمه وأغلقه غير مصدق―― لم يكن سوبارو وحده فقط، بل كان لأل والبقية ردود فعل مذهولة أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “هل يمتلك ذلك الشقيق الصغير كل هذه القوة؟”
كان ذلك طبيعيًا، بالنظر إلى أنه قيل لهم فجأة أن سكان المدينة قد انقلبوا ضدهم.
تاريتا: “…يبدو أنهم يكسرون الأسهم.”د
أل: “…ماذا عن نظرية تقول، إنه لم يفعل ذلك بنفسه، أو شيء من هذا القبيل؟”
أل: “هل أنت متأكد؟ لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا. ما الذي دفعك إلى هذه الفكرة؟”
أبيل: “إنها فكرة طبيعية تمامًا. في المقام الأول، هناك عدد محدود فقط من الأشخاص القادرين على تعبئة قوة مكونة من مائة رجل لحصار النزل. في هذه المرحلة، هناك خياران فقط… مجموعة الإمبراطور، وقوات مدينة الشياطين. ومع ذلك، فإن تشيشا يتنكر بشخصيتي. علاوة على ذلك، ليس لديه الوقت لفعل شيء لن أفعله.”
ولكن، الشيئان الوحيدان اللذان خطر بباله في هذه اللحظة كانا الحذر والقلق تجاه الأعداء بالخارج الذين يشكلون خطرًا كبيرًا.
………
أبيل: “…يستغرق وقتًا لتتذكر، هاه؟”
أل: “لذلك، حتى لا يكتشف الآخرون أنه ليس أبيل-تشان. إذًا، ما الذي لن تفعله؟”
لا توقف الوقت من حوله، ولا اليد الشريرة التي تجعله يدفع ثمن غبائه، ظهرت. وبدلاً من ذلك――
بينما قالت ذلك، خفضت تاريتا جسدها وأمسكت بالخنجر الذي أخفته داخل ردائها الرسمي والقوس الذي فقدت سهامه لإطلاقه معًا.
كان سوبارو يريد بشدة العثور على طريقة أفضل تضمن سلامتها بطريقة ما.
أبيل: “إرسال قواتي بوقاحة إلى مدينة الشياطين.”
بعبارة أخرى، سكان مدينة الشياطين كيوس فليم هم الذين ينتظرونهم في الخارج، والقائد الذي حركهم هو――
كاد سوبارو أن يهز رأسه عند هذا البيان القاطع، لكنه لم يتمكن من تحديد ما إذا كانت تلك المعلومات حاسمة أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان مائة جندي قد رافقوا الحاكم، فهل سيكون ذلك كثيرًا أم قليلاً؟
وافق سوبارو على ذلك. كانت كل من بريسيلا ويورنا مخيفتين.
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من أن عقوبة انتهاك المحظور قد تعود لتعاقبه. لكن لم يحدث شيء.
لم يكن يعتقد أنه أمر غريب على الإطلاق إذا كان ذلك العدد موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المناقشة تمضي بوتيرة سريعة، تاركة سوبارو متأخرًا.
ميديوم: “لا أعرف الكثير عن ذلك، ولكن كم عدد الجنود الموجودين في قلعة أبيل-تشان؟”
أومأ أبيل برأسه. ونفى احتمال قيام الإمبراطور المزيف بمثل هذا القرار الطائش.
أبيل: “هل تسألين عن عدد القوات في العاصمة الإمبراطورية؟ إذا كان الأمر كذلك…”
تاريتا: “شروطهم، هل هذا…؟”
لويس: “آوه!”
عندما رفعت ميديوم يدها لطرح سؤال، نظر أبيل إلى سوبارو. لم يستطع سوبارو أن يفهم معنى نظرته؛ لمس أبيل جبهة قناع الأوني، وبعد لحظة من التفكير، قال:
“لا أفهم، حتى إذا سألتني”، فكر سوبارو.
أبيل: “ثلاثين ألفًا تافهين. ولكن هذا الحديث ليس عن القوات تحت قيادته. النقاش هو ما إذا كان الإمبراطور سيسمح لهم بمرافقته أم لا. و――”
تاريتا: “الإمبراطور الحقيقي لن يفعل شيئًا كهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هذا ما قصدته.”
أومأ أبيل برأسه. ونفى احتمال قيام الإمبراطور المزيف بمثل هذا القرار الطائش.
أبيل: “――تاريتا، اجذبي انتباههم.”
شعر سوبارو بأن هناك احتمالًا أن الطرف الآخر قد يكون متهورًا ، لكنه فضل أن يصمت. لم يكن أحد ليصغي إليه، حتى لو قال ذلك. على أي حال――
أبيل: “لقد أعلن الإمبراطور أنه يحظر لمسنا، وأظهر أولبارت أنه يلتزم بذلك الأمر. مع هذا ، لا معنى لإرسال قوة ضدنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت سوبارو يرتجف بينما كان يركض، عند رؤية الناس الذين كانت عيونهم وجروحهم مشتعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “آه~~، ماذا لو كرهت أن تكون زوجة أبيل-تشان لدرجة أنها تريد قتله…”
أل: “…ماذا عن نظرية تقول، إنه لم يفعل ذلك بنفسه، أو شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، انضمت لويس بسرعة إلى حليف مطمئن، ميديوم.
أبيل: “الآن، دعني أسألك، هل تعتقد أنني سأسمح بمثل هذا المنطق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “لا أعتقد ذلك.”
متزامنًا مع إجابة تاريتا، نفى أل ذلك أيضًا بهز رأسه المقنّع.
على الأقل، لم يأخذ سوبارو يورنا كامرأة ستغير تصريحاتها السابقة بملء إرادتها.
طالما أن الإمبراطور المزيف كان متنكرًا كأبيل، فيجب أن يكون تفكيره كأبيل كإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعبارة أخرى، ما لا يسمح به أبيل، لا يمكن أن يسمح به الإمبراطور المزيف.
سوبارو: “إه…”
وهكذا، يجب أن يستمر الإمبراطور المزيف في التظاهر بضيق الأفق.
أبيل: “――لديك مشاكل بخلاف كونك محاطًا، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، داس أبيل على تردد سوبارو وارتباكه، موجهًا له سؤالًا.
أبيل: “لن يسمح كافما إيرولوكس بذلك، حتى إذا تم محاولة إقناعه. فهو صارم للغاية. وبالتالي، هو أصل ثمين، ولكنني متأكد أن الجنرال من الدرجة الثانية كافما لن يقبل هذا التفسير المعوج.”
أولئك الذين كانت عيونهم مشتعلة لم يقتصروا على الذين أُصيبوا من قبل تاريتا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “كافما… هل هو الرجل المستقيم الذي رأيناه بالأمس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “كيوس فليم … أي سكان مدينة الشياطين. أولئك الذين يقفون في الخارج مستعدين للهجوم، أنا متأكد أنهم هم سكان هذه المدينة.”
أبيل: “قد يكون متواضعًا تجاه الإمبراطور، لكنه يعبر عن رأيه دون تردد حتى ضد جنرال من الدرجة الأولى. حتى دهاء أولبارت لن يتمكن من ثني مبادئ كافما.”
أبيل: “أجب! ناتسكي سوبارو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “إنها فكرة طبيعية تمامًا. في المقام الأول، هناك عدد محدود فقط من الأشخاص القادرين على تعبئة قوة مكونة من مائة رجل لحصار النزل. في هذه المرحلة، هناك خياران فقط… مجموعة الإمبراطور، وقوات مدينة الشياطين. ومع ذلك، فإن تشيشا يتنكر بشخصيتي. علاوة على ذلك، ليس لديه الوقت لفعل شيء لن أفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “هل يمتلك ذلك الشقيق الصغير كل هذه القوة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد، كان يمكن رؤية أن المهاجمين شملوا نساءً وأطفالاً، ويبدو أن تاريتا اضطربت لأنهم لم يكونوا في الواقع مجموعة من المحاربين الأقوياء.
أبيل: “في وقت ما، تم اقتراح ترقيته ليصبح جنرالًا إلهيًا. ولأسباب متنوعة، رفض ذلك.”
لقد قامت بعمل رائع في جذب الانتباه، وعند إشارة من ميديوم، ركض سوبارو والآخرون إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كانت خطة العمل الخاصة بمجموعتهم تتشكل .
ردًا على إجابة أبيل، أطلق أل “آه” بتعبير محبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ليس وكأنني كنت خائفًا. فقط تفاجئت… نعم.”
إذا كان هذا صحيحًا، فهذا يعني أن شخصين من رتبة الجنرال الإلهي كانا حاضرين في القلعة بالأمس―― لا، ثلاثة، نظرًا لأن الإمبراطور المزيف كان أحدهم.
ربما لأن تلك الأفعال كانت غير متوقعة، اتسعت عينا الرجل الثور وشد حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المحتمل بالتأكيد أن الاعتماد على قوة بشرية موثوقة مثل تلك أفضل من جلب جنود غير ماهرين.
سوبارو: “لكن إذا لم يكن الإمبراطور المزيف هو العدو، إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “شروطهم، هل هذا…؟”
لم يكن يعتقد أنه أمر غريب على الإطلاق إذا كان ذلك العدد موجودًا.
بطبيعة الحال، أصبحت الفرضية التي اقترحها أبيل أكثر واقعية.
تاريتا: “نعم.”
كان عدد الأسهم غير متناسب مع عدد الأعداء الذين حددتهم. لم يكن أمامها خيار سوى تقليص الأعداء ذوي الأولوية الأعلى، باستخدام حدسها لاستهداف أولئك الأكثر كفاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعبارة أخرى، سكان مدينة الشياطين كيوس فليم هم الذين ينتظرونهم في الخارج، والقائد الذي حركهم هو――
أبيل: “في الرسالة، كتبت أنني سأكافئها بما تشتهيه.”
كان من المحتمل بالتأكيد أن الاعتماد على قوة بشرية موثوقة مثل تلك أفضل من جلب جنود غير ماهرين.
ميديوم: “هل تقول إن يورنا-تشان هي من تجعلهم يهاجموننا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “…من الصعب التفكير في شخص آخر، أليس كذلك؟ لا يوجد أحد آخر يعرف عنا ولديه سبب وجيه لاستهدافنا منذ البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “…هذا، أمر غير متوقع بعض الشيء.”
بينما كانت تقول هذا، كانت يد ميديوم تمسح بلطف شعر سوبارو الأسود.
سوبارو: “――ما رأي أبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخص ما في مدينة الشياطين كيوس فليم يمكنه تحريك سكانها كأحجار على رقعة الشطرنج؛ بالطبع، كان أول شخص يخطر ببال الجميع هو يورنا ميشيغوري، حاكمة مدينة الشياطين.
لمستها اللطيفة ، وحقيقة أنه كان يُثنى عليه بصفته “فتى قوي”، جعلته يشعر بالخجل مرة أخرى. ولكن في الواقع، لم يستطع إنكار أن قلبه المتسارع كان يهدأ ببطء.
بسبب كلماته، “طفل وبالغ”، زالت شكوك سوبارو.
ولكن، هل من الممكن أن تكون، بكونها غير متوقعة مثل أولبارت―― لا، ربما أصعب في التوقع، هي العقل المدبر وراء كل هذا الوضع؟
ومع ذلك، سيكون خطأً أن نفترض أن هذا سيتركها دون خيارات.
ردًا على شكوك سوبارو، نقر أبيل بإصبعه على جبهة قناع الأوني الخاص به،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أبيل!؟”
تم إرسال تاريتا إلى نضال شرس، لكن مهارتها كانت تتجاوز مخيلة سوبارو بكثير.
أبيل: “هذا سخيف.”
وكان رده موجزًا.
سوبارو: “――هه، تاريتا-سان، مذهلة…!”
مرة أخرى، أفصح بشكل غير واعٍ عن المعلومات التي حصل عليها من خلال العودة بالموت.
بينما خفضت تاريتا ذقنها عند كلماته، انتقلت نظرة أبيل منها نحو سوبارو.
سوبارو: “سخيف؟ أمم، هل يعني ذلك أنك لا توافق؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “سيكون غرورًا أن تعتقد أنه إذا طرحت سؤالًا، ستحصل على إجابة عن كل شيء―― الرسالة.”
سوبارو: “الرسالة؟”
جميع الذين سقطوا بعد إصابتهم من قبل تاريتا، كانوا ينظرون إليها بلهب قرمزي في إحدى عيونهم، سواء كانت اليمنى أو اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب أبيل على سؤال سوبارو بينما أضاف جملة غير ضرورية.
متزامنًا مع إجابة تاريتا، نفى أل ذلك أيضًا بهز رأسه المقنّع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عدم قدرة سوبارو على الإجابة، أمسك الرجل الذي يرتدي قناع الأوني بكتفيه الصغيرين بغضب.
كانت الرسالة هي الخطاب الذي سلموه إلى يورنا في اليوم السابق. كان تسليم تلك الرسالة هو هدف زيارة اليوم السابق، وكان من المقدر أن يكون السبب وراء استدعائهم اليوم.
ومع ذلك، لم يخبرهم أبيل بتفاصيل ما كتبه في الرسالة.
طالما أن الإمبراطور المزيف كان متنكرًا كأبيل، فيجب أن يكون تفكيره كأبيل كإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “في الرسالة، كتبت أنني سأكافئها بما تشتهيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما قالت ذلك، خفضت تاريتا جسدها وأمسكت بالخنجر الذي أخفته داخل ردائها الرسمي والقوس الذي فقدت سهامه لإطلاقه معًا.
ممسكة بقوسها، وضعت تاريتا يدها على الباب الخلفي. وأثناء مواجهة ظهرها، لم يستطع سوبارو إلا أن يصرخ، “تاريتا-سان!”،
أل: “الشيء الذي تريده تلك السيدة… بمعنى آخر، منصب الإمبراطورة القرينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو بسرعة على الاستفسار القاسي، وقبل أبيل بهدوء إجابته.
ميديوم: “أن تكون زوجتك؟”
كلمات أبيل جعلت عيني تاريتا تتسعان من الدهشة. لم تكن هي الوحيدة المندهشة ، بل الجميع أيضاً.
أومأ أبيل برأسه. ونفى احتمال قيام الإمبراطور المزيف بمثل هذا القرار الطائش.
بمجرد أن ذكر أبيل محتويات الرسالة، تحدث أل وميديوم بشكل متتابع.
كما قيل لهم في اليوم السابق، كانت يورنا تريد الإمبراطور. ليس بالضرورة أبيل، بل مكانة الإمبراطور.
بثني ركبتيها لكبح زخمها، دارت تاريتا بجسدها بسهولة في الهواء، مستخدمةً وجه الثور، الذي كان ينزف الدم من أنفه، كدعامة. ثم بأداء دوران نصف دائري، اتخذت وضعاً مقلوباً وهي في الهواء.
حتى عند تقييم مهارات تاريتا على مستوى عالٍ، كان من الصعب التخلص من غرابة أولئك المهاجمين.
لذا، إذا كان صحيحًا أنه كتب أنه سيمنح يورنا ما تطمح إليه، فيجب أن يكون الأمر كذلك.
ميديوم: “أبيل-تشين! لا تضايق سوبارو-تشين! سأخبر الأخ الكبير!”
طالما أن الإمبراطور المزيف كان متنكرًا كأبيل، فيجب أن يكون تفكيره كأبيل كإمبراطور.
سوبارو: “كيف بحق السماء قررت أن تكتب شيئًا كهذا في رسالة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لا تستخف بالمشكلة بمعاييرك الخاصة. مهما كان الأمر، ستحقق ما ترغب فيه. ولهذا السبب تم استدعاؤنا إلى القلعة. ليس من المنطقي أن ترسل قواتها ضدنا بعد ذلك.”
أبيل: “――ما الذي علينا أن نفعل لكي يهاجمنا الأشخاص في الخارج؟”
بدلاً من ذلك، التفت إلى تاريتا التي كانت تستمع لما يحدث في الخارج، تاركًا سوبارو وأل المرتبكين لأفكارهم.
أبيل: “بالتأكيد، مجرد شخص أو اثنين سيكون شيئًا، لكن من الصعب تجاهل الأمر عندما يصل عددهم إلى المئة تقريبًا.”
أل: “آه~~، ماذا لو كرهت أن تكون زوجة أبيل-تشان لدرجة أنها تريد قتله…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان لديه المزيد من المعلومات، لتمكن من إعطاء أبيل فكرة أفضل عما يجب فعله――
لكن أبيل سخر من الفكرة التي كانت لدى سوبارو والباقين.
أل: “ما يقرب من مئة عدو!؟”
أو ربما، كانت الرسالة وقحة لدرجة أنها أرادت قتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر سوبارو أن هناك فرصة جيدة جدًا أنه سيعامل الشخص التي ستتزوجه بطريقة متعالية، لأنه يتصرف بهذه الطريقة شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ليس وكأنني كنت خائفًا. فقط تفاجئت… نعم.”
أل: “…من الصعب التفكير في شخص آخر، أليس كذلك؟ لا يوجد أحد آخر يعرف عنا ولديه سبب وجيه لاستهدافنا منذ البداية.”
بجانب سوبارو، كان أبيل يحمل حقيبة على ظهره وشاهد المشهد نفسه.
لكن أبيل سخر من الفكرة التي كانت لدى سوبارو والباقين.
حولها، كان هناك حوالي مائة شخص لديهم الإرادة للقتال، لكن أقل من عشرين منهم ركزوا عداءهم تجاه تاريتا، التي هرعت من الباب الخلفي.
احترق اللهب المتوهج ، بينما ينثر الشرارات.
أبيل: “ما يجب أن تفعله، ستفعله. المشاعر تأتي في المقام الثاني. هي ليست مثل بريسيلا.”
أل: “كنت أعتقد أن تلك السيدة كانت مزعجة تمامًا مثل الأميرة!”
سوبارو: “تاريتا-سان! بغض النظر عن كيفية النظر إلى الأمر…”
لويس: “آو!”
وافق سوبارو على ذلك. كانت كل من بريسيلا ويورنا مخيفتين.
كان سوبارو خائفًا من بريسيلا ويورنا، ولكنه شعر أن أبيل لديه نقطة مقنعة بسبب تأكيده القوي―― بالإضافة إلى ذلك، استدعى سوبارو ذكرياته عن يورنا من اليوم السابق.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، خفضت تاريتا جسدها وانطلقت للأمام.
يورنا: “بصفتي سيدة مدينة الشياطين، لن أتحدث بأكاذيب أمام أتباعي.”
هكذا قالت يورنا، بكلمات مصحوبة بابتسامة ساحرة بشأن مسألة الرسالة التي قدمها لها سوبارو والآخرون، ووعدت بأنها لن تتخلص منها دون قراءتها.
سوبارو: “――――”
سقط سوبارو والآخرون في الاسطبل بعد ذلك، ثم أعلنت تانزا، تابعة يورنا، أن يورنا قد اعترفت بسوبارو ورفاقه.
تاريتا: “――――”
وعلاوة على ذلك، كانت تشعر بتوتر في رأسها نتيجة لرغبتها في أفكار مريحة ، حيث لم تكن تجيد التعامل مع شخص يعجل المحادثة.
على الأقل، لم يأخذ سوبارو يورنا كامرأة ستغير تصريحاتها السابقة بملء إرادتها.
لم يعتقد ذلك، ولذلك أراد تصديق ما قاله أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “حقًا؟ أتمنى ذلك. أنت فتى قوي، فتى قوي، سوبارو-تشين.”
تاريتا: “على أي حال، ربما بدأ الأشخاص الخارج يشعرون بنفاذ الصبر الآن. ما الذي يجب علينا فعله؟”
بينما كانت تتابع الوضع في الخارج، تساءلت تاريتا عن الخطوة التالية لهم.
――في اللحظة التي خطت فيها خارجًا، ارتفعت العداوة بشكل هائل وسريع.
كان أبيل قد تحدث عن محفز الهجوم―― بمعنى، الشروط التي قد تجعل الطرف الآخر يهاجمهم، ولكن، حتى الآن، لم يتمكنوا سوى من تخمين أن ذلك سيكون عند خروجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك بقليل، كان قد شاهد مدى عجزها أمام أولبارت.
ولكن مع استعداد الطرف الآخر للهجوم، لم يعرفوا متى قد يحاولون اقتحام المكان.
سوبارو: “آه…”
بالإضافة إلى ذلك، كان سوبارو والباقون في وسط لعبة الاختباء و البحث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثور: “ماذا――!؟”
كانت الرسالة هي الخطاب الذي سلموه إلى يورنا في اليوم السابق. كان تسليم تلك الرسالة هو هدف زيارة اليوم السابق، وكان من المقدر أن يكون السبب وراء استدعائهم اليوم.
سوبارو: “حتى إذا علمنا أن من في الخارج ينوون الدخول، لا يمكننا أن نبقى فقط، صحيح؟”
أبيل: “――ما الذي علينا أن نفعل لكي يهاجمنا الأشخاص في الخارج؟”
أل: “حسنًا، إلا إذا كان الرجل العجوز قد تفوق على تفوقنا، واختبأ في النزل مرة أخرى… فقط للتأكد، هل يجب أن نلقي نظرة أخرى على الغرفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “كنت سأفعل ذلك إذا لم يكن لدينا التلميح، «هاوية ذات منظر عظيم».”
أل: “أبيل-تشان، خطة أفضل وأكثر وضوحًا ستكون…”
اجتمعت المشاهد والنصائح السابقة من أبيل، مما جعل تاريتا تطلق زفرة خفيفة.
لذا رفض أبيل الفكرة، وأنزل أل رأسه بخيبة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كانت لدى سوبارو الفكرة أن أولبارت قد يكون مختبئًا في الغرفة الأولى مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “الرسالة؟”
تاريتا: “حسنًا، أراكم لاحقًا.”
لكن بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر، لم يكن بإمكانه ربط ذلك بـ “هاوية ذات منظر عظيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك لم يتطرق إلى ذلك.
أبيل: “سأسمح لميديوم بتحديد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، كانت خطة العمل الخاصة بمجموعتهم تتشكل .
بالطبع، لم يكن هناك خيار آخر لهم سوى الظهور. السؤال كان، ما نوع الاستراتيجية التي يجب عليهم استخدامها لجعل هذا الخيار ينجح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احترق اللهب المتوهج ، بينما ينثر الشرارات.
متزامنًا مع إجابة تاريتا، نفى أل ذلك أيضًا بهز رأسه المقنّع.
أبيل: “――تاريتا، اجذبي انتباههم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إرسال تاريتا إلى نضال شرس، لكن مهارتها كانت تتجاوز مخيلة سوبارو بكثير.
سوبارو: “أبيل!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظة، أعطى أبيل ما بدا أنه التعليمات الأكثر قسوة على الإطلاق.
أبيل: “ما يجب أن تفعله، ستفعله. المشاعر تأتي في المقام الثاني. هي ليست مثل بريسيلا.”
أل وميديوم: “كيوس فليم … هذه المدينة؟”
عند سماع ذلك، تصلبت وجنتا تاريتا، وانتقد سوبارو أبيل بصوت مرتفع. لكن أبيل تجاهل صوت سوبارو، و وجه نظره نحو تاريتا، قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “آه~~، ماذا لو كرهت أن تكون زوجة أبيل-تشان لدرجة أنها تريد قتله…”
أبيل: “أحدثي ضجة كبيرة واجذبي انتباه الأشخاص في الخارج. وفي هذه الأثناء، سنتسلل للخارج.”
أل: “أبيل-تشان، خطة أفضل وأكثر وضوحًا ستكون…”
تاريتا: “الإمبراطور الحقيقي لن يفعل شيئًا كهذا.”
أبيل: “ليس هناك خطة أخرى. هذه هي أفضل ما يمكننا فعله بالبطاقات الموجودة بحوزتنا. لو لم تكونوا قد تقلصتم، ربما كنا قادرين على إيجاد طريقة أخرى.”
سوبارو: “هذا كثير جدًا!”
لويس: “آوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهل أبيل قلق أل بشأن سلامة تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع اعتراض سوبارو على قسوته، عبّرت لويس عن استيائها أيضاً.
ميديوم: “هل تقول إن يورنا-تشان هي من تجعلهم يهاجموننا؟”
ومع ذلك، وكرد فعل من تاريتا――
تاريتا: “نعم، فهمت. سأجذب انتباه المجموعة بالخارج.”
عند إعلان أبيل، فتح سوبارو فمه وأغلقه غير مصدق―― لم يكن سوبارو وحده فقط، بل كان لأل والبقية ردود فعل مذهولة أيضاً.
سوبارو: “تاريتا-سان! بغض النظر عن كيفية النظر إلى الأمر…”
أبيل: “――ما الذي علينا أن نفعل لكي يهاجمنا الأشخاص في الخارج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت تاريتا رأسها ، وكانت مستعدة لقبول تعليمات أبيل المتهورة.
ربما لأن تلك الأفعال كانت غير متوقعة، اتسعت عينا الرجل الثور وشد حلقه.
كان سوبارو يريد بشدة العثور على طريقة أفضل تضمن سلامتها بطريقة ما.
تمكنت من تقييم ظلال المباني، وأسقف المنازل الموجودة في المدينة، وحتى أولئك الذين حاولوا مهاجمتها من هذه المواقع.
ولكن، الشيئان الوحيدان اللذان خطر بباله في هذه اللحظة كانا الحذر والقلق تجاه الأعداء بالخارج الذين يشكلون خطرًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا عن الراحة التي شعر بها بفضل مواساة ميديوم، كانت المشاعر الأكثر إزعاجًا هي التردد والخوف الذي لم يتمكن من البوح به تجاه أبيل.
أبيل: “تاريتا، أعطني هذه الحقيبة. سنحتاجها لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قالت ذلك، سحبت الأسهم من جعبتها على ظهرها ووضعتها على القوس بسرعة مذهلة، ،أطلقت ثلاث طلقات متتالية لتقليل عدد أعدائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “ها هي. بمجرد أن أحصل على انتباههم الكامل، أرجوكم استغلوا الفرصة واهربوا. ومع ذلك، لا أعتقد أنني سأتمكن من إعطائكم إشارة…”
تاريتا: “نعم.”
كانت الرسالة هي الخطاب الذي سلموه إلى يورنا في اليوم السابق. كان تسليم تلك الرسالة هو هدف زيارة اليوم السابق، وكان من المقدر أن يكون السبب وراء استدعائهم اليوم.
أبيل: “سأسمح لميديوم بتحديد ذلك.”
――أعلن أبيل بوضوح أن سكان كيوس فليم هم العدو.
ميديوم: “هاه، أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “…ماذا عليّ أن أفعل، بعد أن تخبريه بذلك؟ في المقام الأول، لقد أعطاني للتو المعلومات الضرورية―― الخروج هو المحفز، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قيل لهم في اليوم السابق، كانت يورنا تريد الإمبراطور. ليس بالضرورة أبيل، بل مكانة الإمبراطور.
تلقى أبيل الحقيبة التي كانت تاريتا تحملها، وكان جسده النحيف يحمل الحقيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما واصل أبيل التحضيرات، نظرت ميديوم، التي تم نداءها ، بعيون واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “يا أخي، هذا ليس الوقت لتتظاهر بأنك بخير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالالتفات نحوها، أومأ أبيل برأسه مع “نعم”،
أبيل: “سواء كنت صغيرة الحجم أم لا، ما زالت لديك عيون لمراقبة الفرصة. من بين الجميع، أنت الأكثر كفاءة.”
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله الآن هو استعادة الأسهم التي تم استخدامها ومواصلة دورها كطُعم لأطول فترة ممكنة――
حتى أل، لا بد أنه شعر أن هناك شيئًا غريبًا في سلوك سوبارو في وقت سابق. الحديث عن التفاصيل جعله أيضًا يشعر بعدم الارتياح.
ميديوم: “هممم، فهمت. سأراقب بعناية! لذا كوني حذرة، تاريتا-تشان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح أبيل ذقنه متأملاً، دون أن يستجيب لنظرة تاريتا المرتبكة، ثم التفت إلى سوبارو مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقتصر تلك العين المشتعلة على الرجل الثور فحسب.
تاريتا: “نعم.”
ربما لأن تلك الأفعال كانت غير متوقعة، اتسعت عينا الرجل الثور وشد حلقه.
ميديوم: “لا أعرف الكثير عن ذلك، ولكن كم عدد الجنود الموجودين في قلعة أبيل-تشان؟”
ميديوم: “هل تقول إن يورنا-تشان هي من تجعلهم يهاجموننا؟”
كانت المناقشة تمضي بوتيرة سريعة، تاركة سوبارو متأخرًا.
بغض النظر عن أبيل، كانت تاريتا وميديوم تتمتعان بأعصاب فولاذية. خاصة تاريتا، التي كانت مسؤولة عن الدور الأكثر خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “كافما… هل هو الرجل المستقيم الذي رأيناه بالأمس؟”
تاريتا: “حسنًا، سأذهب الآن.”
ممسكة بقوسها، وضعت تاريتا يدها على الباب الخلفي. وأثناء مواجهة ظهرها، لم يستطع سوبارو إلا أن يصرخ، “تاريتا-سان!”،
تكرار السؤال من خلال قناع الأوني جعل سوبارو يحبس أنفاسه.
كانت ضعيفة أمام الضغط وتذهب مع التيار دون مقاومة. علاوة على ذلك، عند مواجهة شخص بطبيعة مثل طبيعة أختها أو أبيل، لم تكن قادرة على التعبير عن آرائها.
تاريتا: “ها هي. بمجرد أن أحصل على انتباههم الكامل، أرجوكم استغلوا الفرصة واهربوا. ومع ذلك، لا أعتقد أنني سأتمكن من إعطائكم إشارة…”
سوبارو: “أم، لا-لا تموتي…”
تاريتا: “――――”
تاريتا: “――――”
بجانب سوبارو، كان أبيل يحمل حقيبة على ظهره وشاهد المشهد نفسه.
حتى إذا كانت أشكال الحيوانات مختلفة قليلًا، فإن ردود أفعال المخلوقات عند إصابة نقاطها الحيوية كانت واضحة عند إطلاق قوسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يشعر بالاشمئزاز من نفسه لأنه قال شيئًا واضحًا ومثبطًا.
أبيل: “أجب! ناتسكي سوبارو!”
إذا كان غير قادر على تقديم أي آراء مفيدة أو استراتيجيات ناجحة، فعلى الأقل كان يجب أن يقول شيئًا يرفع معنويات تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كل ما استطاع تقديمه كان مجرد طلب مرتعش―― لكن عيون تاريتا استرخت قليلاً و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد، كان يمكن رؤية أن المهاجمين شملوا نساءً وأطفالاً، ويبدو أن تاريتا اضطربت لأنهم لم يكونوا في الواقع مجموعة من المحاربين الأقوياء.
تاريتا: “حسنًا، أراكم لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ابتسامة خفيفة، انطلقت تاريتا كرصاصة إلى الخارج.
بينما كانت تقول هذا، كانت يد ميديوم تمسح بلطف شعر سوبارو الأسود.
قبل ذلك بقليل، ألقى أبيل كلماته الأخيرة تجاه ظهر تاريتا، وهي متجهة نحو أراضي العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――إنها واحدة من الفنون السرية المفقودة التي يتحدث عنها الأدب القديم. تُسمى تقنية الزواج الروحي؛ من خلال مشاركة جزء من الروح مع الآخرين، مما يزيد قيمتها.”
كانت تلك الكلمات――
ضاقت عيونه السوداء من خلف قناع الأوني، ونظرته الحادة تثبّت قلب سوبارو. ثم――
أبيل: “في وقت ما، تم اقتراح ترقيته ليصبح جنرالًا إلهيًا. ولأسباب متنوعة، رفض ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “تاريتا، لا داعي لكبح نفسك . لا ترحمي أحدًا ―― لا أحد في هذه المدينة يمكن قتله بسهولة.”
بمجرد أن ذكر أبيل محتويات الرسالة، تحدث أل وميديوم بشكل متتابع.
كانت نصيحة مشؤومة، لا يمكن تسميتها تشجيعًا أو استراتيجية ناجحة.
ضربة أمامية مباشرة كانت ستحطم كل عظمة في جسد تاريتا النحيف.
……..
مع زئير، اندفعت عدة ظلال إلى الزقاق، لتحل محل الرجال الذين أُصيبوا.
――في اللحظة التي خطت فيها خارجًا، ارتفعت العداوة بشكل هائل وسريع.
أبيل: “بالتأكيد، مجرد شخص أو اثنين سيكون شيئًا، لكن من الصعب تجاهل الأمر عندما يصل عددهم إلى المئة تقريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذوقت ذلك على بشرتها البنية، بينما كانت عينا تاريتا الضيقتان تمسحان المنطقة بأكملها من اليسار إلى اليمين في لمحة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، داس أبيل على تردد سوبارو وارتباكه، موجهًا له سؤالًا.
بالنسبة لشعب الشودراك، الذين يعيشون كصيادين في الغابة، كان فهم التضاريس والوضع في لمح البصر مهارة أساسية. لم تكن تاريتا استثناءً.
لا، ميزيلدا، أختها، قد أوكلت إلى تاريتا دور الزعيمة.
من الناحية الدقيقة، كانت حالته مختلفة، لكن هذا المثل خطر ببال سوبارو.
لذلك، يجب أن تتفوق تاريتا في هذه المهارات، أكثر من رفاقها من شعب الشودراك. وبالفعل، هي كانت كذلك.
سوبارو: “أنا-لا أعرف! ف-بمجرد أن نخرج، سيهاجموننا! هذا كل ما أعرفه!”
تاريتا: “――آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “تاريتا، أعطني هذه الحقيبة. سنحتاجها لاحقًا.”
بينما كانت تتابع الوضع في الخارج، تساءلت تاريتا عن الخطوة التالية لهم.
تاريتا، بعد أن أخذت نفسًا خفيفًا انبعث من أعماق حلقها، قيّمت عدد القوات العدائية الموجهة نحوها.
بسبب كلماته، شعر سوبارو بأن خديه أصبحا دافئين بسبب الخجل. من حقيقة أن أبيل تمكن من ملاحظة اضطرابه، ومن إدراكه أيضًا أنه كان يعيقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حولها، كان هناك حوالي مائة شخص لديهم الإرادة للقتال، لكن أقل من عشرين منهم ركزوا عداءهم تجاه تاريتا، التي هرعت من الباب الخلفي.
فكر سوبارو أن هناك فرصة جيدة جدًا أنه سيعامل الشخص التي ستتزوجه بطريقة متعالية، لأنه يتصرف بهذه الطريقة شخصيًا.
كانت المناقشة تمضي بوتيرة سريعة، تاركة سوبارو متأخرًا.
بالإضافة إلى ذلك، كان عدد الذين يستطيعون التحرك بسرعة من بينهم أصغر بكثير.
ميديوم: “هل تقول إن يورنا-تشان هي من تجعلهم يهاجموننا؟”
أول شيء يجب فعله هو تعطيل حركتهم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――لا فائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكرت تاريتا النصيحة التي قدمها لها أبيل قبل أن تنطلق، بعدم إظهار أي رحمة.
تاريتا: “حسنًا، سأذهب الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أبيل رجلاً متكبّرًا وجذّابًا. استوفى جميع متطلبات ذوق ميزيلدا في الرجال، ولم تكن تاريتا تجيد التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ضعيفة أمام الضغط وتذهب مع التيار دون مقاومة. علاوة على ذلك، عند مواجهة شخص بطبيعة مثل طبيعة أختها أو أبيل، لم تكن قادرة على التعبير عن آرائها.
تاريتا: “ه-هل أنت حقًا…!؟”
يورنا: “بصفتي سيدة مدينة الشياطين، لن أتحدث بأكاذيب أمام أتباعي.”
سوبارو: “لكن إذا لم يكن الإمبراطور المزيف هو العدو، إذن…”
سوبارو: “――هه، تاريتا-سان، مذهلة…!”
لهذا السبب، فضّلت تاريتا شخصًا يستمع إليها. خصوصًا لأنها كانت تحتاج وقتًا لتحديد رأيها، وتشعر بالتوتر عندما تجبر على الاستعجال .
من هذا المنظور، فلوب، الذي بقي في غوارال، كان نوعًا――
تاريتا: “――لا فائدة.”
تاريتا: “――آه، ما الذي أفكر فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمرت خجلاً للحظة من التفكير في ذلك، وسحبت وتر القوس وكأنها تنفّس عن نفسها.
بعد لحظة، أُطلقت الأسهم من القوس―― ثلاثة في نفس الوقت.
――أعلن أبيل بوضوح أن سكان كيوس فليم هم العدو.
أل: “لذلك، حتى لا يكتشف الآخرون أنه ليس أبيل-تشان. إذًا، ما الذي لن تفعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت مهارات الرماية لتاريتا، مع تركيز كل سهم على هدف مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر أل بعدم رضا، لكن أبيل لم يجيب بأي شيء إضافي.
طار سهم للأمام مباشرة، بينما طار سهمان في منحنى، بينما مزّقوا الرياح في الزقاق خارج النزل، واخترقوا أهدافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ليس وكأنني كنت خائفًا. فقط تفاجئت… نعم.”
الرجال الثلاثة الذين استداروا لمواجهة تاريتا التي اندفعت نحوهم وحاولوا التحرك نحوها، أُصيبوا في الرقبة والصدر على التوالي، مما جعلهم يفقدون قدرتهم على القتال على الفور.
ضاقت عيونه السوداء من خلف قناع الأوني، ونظرته الحادة تثبّت قلب سوبارو. ثم――
تاريتا: “الصيد مريح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان مناسبًا لتاريتا، لأنها لم تكن مضطرة للتحدث إلى أي شخص.
ميديوم: “أبيل-تشين! لا تضايق سوبارو-تشين! سأخبر الأخ الكبير!”
لم يكن الفريسة يتوقع من تاريتا أن تتحدث، كما أنها لم تكن تريد التواصل معهم. كان الحوار الوحيد الذي يجري هو بين أسهمها ولقائها بالعدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أُبعدت ذراع أبيل عن كتف سوبارو بواسطة ، مما جعلها تحصل على نظرة غاضبة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن من الضروري أن تكون النتيجة، التي تُطلق عليها الحياة والموت، نتيجة محادثة.
كان سوبارو خائفًا من بريسيلا ويورنا، ولكنه شعر أن أبيل لديه نقطة مقنعة بسبب تأكيده القوي―― بالإضافة إلى ذلك، استدعى سوبارو ذكرياته عن يورنا من اليوم السابق.
أبيل: “――إنها واحدة من الفنون السرية المفقودة التي يتحدث عنها الأدب القديم. تُسمى تقنية الزواج الروحي؛ من خلال مشاركة جزء من الروح مع الآخرين، مما يزيد قيمتها.”
“――روهه!”
مع زئير، اندفعت عدة ظلال إلى الزقاق، لتحل محل الرجال الذين أُصيبوا.
كانت نصيحة مشؤومة، لا يمكن تسميتها تشجيعًا أو استراتيجية ناجحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أول ما دخل إلى مجال رؤية تاريتا كان رجل ثور ؛ كان جسده ضخماً لدرجة أنه، لتتمكن من رؤيته بالكامل، كان عليها أن تنظر إلى أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عدم قدرة سوبارو على الإجابة، أمسك الرجل الذي يرتدي قناع الأوني بكتفيه الصغيرين بغضب.
رجل ذو قرون قصيرة وسميكة في أعلى رأسه كان يستخدم جسده الضخم بشراسة للهجوم، بينما يطلق صرخة معركة.
ردًا على إجابة أبيل، أطلق أل “آه” بتعبير محبط.
ضربة أمامية مباشرة كانت ستحطم كل عظمة في جسد تاريتا النحيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى إذا لم يموتوا تمامًا، كان ينبغي أن يكونوا على شفير الموت. ولكن، أولئك الذين وقفوا وينظرون إلى تاريتا بعيونهم، لم يكونوا خاليين من إرادة القتال، ناهيك عن كونهم على شفير الموت.
ومع ذلك، لم يكن هناك طريقة للهروب إلى الخلف أو إلى الجانب. حتى إذا قفزت إلى الأعلى، كان هناك احتمال كبير أن يتم الإمساك بساقيها.
مغلقًا المسافة بينه وبين الشخص المذهول، اقترب أبيل من سوبارو وسأل:
ومع ذلك، كل ما استطاع تقديمه كان مجرد طلب مرتعش―― لكن عيون تاريتا استرخت قليلاً و…
مع أخذ ذلك في الاعتبار، خفضت تاريتا جسدها وانطلقت للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثور: “ماذا――!؟”
لمستها اللطيفة ، وحقيقة أنه كان يُثنى عليه بصفته “فتى قوي”، جعلته يشعر بالخجل مرة أخرى. ولكن في الواقع، لم يستطع إنكار أن قلبه المتسارع كان يهدأ ببطء.
أل، الذي كان يركض في حالة ذهول، طرح سؤالًا حصل من خلاله على إجابة غير كافية من أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلحاح من سوبارو وأل على جانبيه، قدّم أبيل الجواب الأكثر اختصارًا .
ربما لأن تلك الأفعال كانت غير متوقعة، اتسعت عينا الرجل الثور وشد حلقه.
ردًا على سؤال أل وميديوم، أومأ أبيل برأسه بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدت تاريتا ساقيها نحو وجه الثور واستخدمته كدعامة، وركلته إياه في أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بثني ركبتيها لكبح زخمها، دارت تاريتا بجسدها بسهولة في الهواء، مستخدمةً وجه الثور، الذي كان ينزف الدم من أنفه، كدعامة. ثم بأداء دوران نصف دائري، اتخذت وضعاً مقلوباً وهي في الهواء.
أبيل: “بالتأكيد، مجرد شخص أو اثنين سيكون شيئًا، لكن من الصعب تجاهل الأمر عندما يصل عددهم إلى المئة تقريبًا.”
تاريتا: “――――”
شخص ما في مدينة الشياطين كيوس فليم يمكنه تحريك سكانها كأحجار على رقعة الشطرنج؛ بالطبع، كان أول شخص يخطر ببال الجميع هو يورنا ميشيغوري، حاكمة مدينة الشياطين.
من خلال دورانها، استطاعت تاريتا أن تحصل على رؤية شاملة 360 درجة، بما في ذلك المنطقة التي لم تتمكن من رؤيتها سابقًا.
تمكنت من تقييم ظلال المباني، وأسقف المنازل الموجودة في المدينة، وحتى أولئك الذين حاولوا مهاجمتها من هذه المواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “بعكس كل منطق، تقلّصت أطرافك. يمكن أن يحدث أي شيء.”
تاريتا: “هذه الأسهم لن تكون كافية.”
هؤلاء المواطنون أحاطوا بسوبارو والآخرين، وبعد أن واجهوا مهارات تاريتا الاستثنائية في القوس والسهم، وقفوا بلا أي مشكلة رغم إصاباتهم المميتة.
بينما قالت ذلك، سحبت الأسهم من جعبتها على ظهرها ووضعتها على القوس بسرعة مذهلة، ،أطلقت ثلاث طلقات متتالية لتقليل عدد أعدائها.
كان عدد الأسهم غير متناسب مع عدد الأعداء الذين حددتهم. لم يكن أمامها خيار سوى تقليص الأعداء ذوي الأولوية الأعلى، باستخدام حدسها لاستهداف أولئك الأكثر كفاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثور: “ماذا――!؟”
سوبارو: “…لم أستطع تذكر اسم أحد أفراد الأسرة المهمين. لا! آه، فقط استغرق الأمر وقتًا قبل أن أتذكره.”
تجاهلت الشعور الغير مريح الذي شعرت به عند رؤية من دخلوا مجال رؤيتها――
أُبعدت ذراع أبيل عن كتف سوبارو بواسطة ، مما جعلها تحصل على نظرة غاضبة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الذين جاءوا لاحقًا لمحاصرة تاريتا، كان لديهم لهب قرمزي في عيونهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وووو――؟!”
الأسهم التي أطلقت عليهم كانت تُكسر واحدة تلو الأخرى، عندما تسحب خارج أجسادهم. فقدت رؤوس الأسهم التي كان من المفترض أن تستعيدها، وأصبحت تاريتا غير قادرة على استخدام مهاراتها في الرماية.
كانت الأسهم العاصفة تتدفق في الهواء مثل إعصار، والذين اخترقتهم تأثروا بشدة بالضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “إنها فكرة طبيعية تمامًا. في المقام الأول، هناك عدد محدود فقط من الأشخاص القادرين على تعبئة قوة مكونة من مائة رجل لحصار النزل. في هذه المرحلة، هناك خياران فقط… مجموعة الإمبراطور، وقوات مدينة الشياطين. ومع ذلك، فإن تشيشا يتنكر بشخصيتي. علاوة على ذلك، ليس لديه الوقت لفعل شيء لن أفعله.”
باتباع نصيحة أبيل، استهدفت تاريتا حوالي ثلاثين عدوًا بهجمات لا رحمة فيها استهدفت النقاط الحيوية، مركزة على الصدر والرقبة، والعيون والفم عند الإمكان، أملًا في إحداث إصابات قاتلة.
بعد هذه المواجهة الأولى، ومع ذلك، نفدت جميع أسهمها.
أول شيء يجب فعله هو تعطيل حركتهم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله الآن هو استعادة الأسهم التي تم استخدامها ومواصلة دورها كطُعم لأطول فترة ممكنة――
مرة أخرى، أفصح بشكل غير واعٍ عن المعلومات التي حصل عليها من خلال العودة بالموت.
رجل ذو قرون قصيرة وسميكة في أعلى رأسه كان يستخدم جسده الضخم بشراسة للهجوم، بينما يطلق صرخة معركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قيل لهم في اليوم السابق، كانت يورنا تريد الإمبراطور. ليس بالضرورة أبيل، بل مكانة الإمبراطور.
تاريتا: “…هذا، أمر غير متوقع بعض الشيء.”
تجاهل أبيل قلق أل بشأن سلامة تاريتا.
أثناء تحركها لاستعادة سهم من أحد الأعداء الساقطين، توقفت تاريتا في مكانها.
بصفتها محاربة من الشودراك، قتلت تاريتا عددًا لا يحصى من الحيوانات البرية طوال حياتها.
حتى إذا كانت أشكال الحيوانات مختلفة قليلًا، فإن ردود أفعال المخلوقات عند إصابة نقاطها الحيوية كانت واضحة عند إطلاق قوسها.
وبناءً على تلك الخبرة، كانت تاريتا واثقة من أنها قد قضت على حياة أولئك الذين أطلقت عليهم الأسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار سهم للأمام مباشرة، بينما طار سهمان في منحنى، بينما مزّقوا الرياح في الزقاق خارج النزل، واخترقوا أهدافهم.
“غوهغو…”
ومع ذلك، لم يفقد أي من الذين تأوهوا ونهضوا على أقدامهم حياتهم.
حتى إذا لم يموتوا تمامًا، كان ينبغي أن يكونوا على شفير الموت. ولكن، أولئك الذين وقفوا وينظرون إلى تاريتا بعيونهم، لم يكونوا خاليين من إرادة القتال، ناهيك عن كونهم على شفير الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك العيون التي كانت تنظر إلى تاريتا، حدث تغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان لديه المزيد من المعلومات، لتمكن من إعطاء أبيل فكرة أفضل عما يجب فعله――
أبيل: “إذن، هذا يعني أننا لم نلبِّ شروطهم.”
تاريتا: “ما هذا بحق العالم؟”
ولكن مع استعداد الطرف الآخر للهجوم، لم يعرفوا متى قد يحاولون اقتحام المكان.
بالنسبة لشعب الشودراك، الذين يعيشون كصيادين في الغابة، كان فهم التضاريس والوضع في لمح البصر مهارة أساسية. لم تكن تاريتا استثناءً.
عبست تاريتا وسألت الرجل الثور وهو ينهض. لم يرد الرجل، ولكن التغيير الذي طرأ عليه كان غريبًا لدرجة أنه استحوذ على اهتمامها.
كان هناك لهب قرمزي يغطي عينه اليمنى.
الرجل الثور: “――――”
مرة أخرى، أفصح بشكل غير واعٍ عن المعلومات التي حصل عليها من خلال العودة بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل الثور: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تقتصر تلك العين المشتعلة على الرجل الثور فحسب.
أل: “أبيل-تشان، خطة أفضل وأكثر وضوحًا ستكون…”
جميع الذين سقطوا بعد إصابتهم من قبل تاريتا، كانوا ينظرون إليها بلهب قرمزي في إحدى عيونهم، سواء كانت اليمنى أو اليسرى.
أولئك الذين كانت عيونهم مشتعلة لم يقتصروا على الذين أُصيبوا من قبل تاريتا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الذين جاءوا لاحقًا لمحاصرة تاريتا، كان لديهم لهب قرمزي في عيونهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――――”
احترق اللهب المتوهج ، بينما ينثر الشرارات.
سوبارو: “لكن، مع ذلك…”
كان ذلك طبيعيًا، بالنظر إلى أنه قيل لهم فجأة أن سكان المدينة قد انقلبوا ضدهم.
أبيل: “――لديك مشاكل بخلاف كونك محاطًا، أليس كذلك؟”
وبشكل مذهل، كان اللهب المشابه لهذا يحرق ويعالج جروح الرجل الثور.
أنف الرجل الثور المكسور والمصدوم، وجروح الأسهم التي أصابت الآخرين، قد شُفيت تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هذا ما قصدته.”
تاريتا: “…لم تكن بضع كلمات كافية، أبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك――
اجتمعت المشاهد والنصائح السابقة من أبيل، مما جعل تاريتا تطلق زفرة خفيفة.
تذكرت تاريتا النصيحة التي قدمها لها أبيل قبل أن تنطلق، بعدم إظهار أي رحمة.
على الرغم من أنها لم تكن تعرف ذلك على وجه اليقين، إلا أن اعتقادها كان أن أبيل قد توقع هذا الموقف تمامًا.
إذا كان هذا هو الحال، كان يجب أن يبذل جهدًا لجعل كلماته أكثر وضوحًا.
بسبب كلماته، شعر سوبارو بأن خديه أصبحا دافئين بسبب الخجل. من حقيقة أن أبيل تمكن من ملاحظة اضطرابه، ومن إدراكه أيضًا أنه كان يعيقهم.
أبيل: “سيكون غرورًا أن تعتقد أنه إذا طرحت سؤالًا، ستحصل على إجابة عن كل شيء―― الرسالة.”
وعلاوة على ذلك، كانت تشعر بتوتر في رأسها نتيجة لرغبتها في أفكار مريحة ، حيث لم تكن تجيد التعامل مع شخص يعجل المحادثة.
تاريتا: “――――”
ومع ذلك――
تاريتا: “دوري هو أن أكون طُعمًا، وليس إبادة العدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلحاح من سوبارو وأل على جانبيه، قدّم أبيل الجواب الأكثر اختصارًا .
أبيل: “الآن، دعني أسألك، هل تعتقد أنني سأسمح بمثل هذا المنطق؟”
ومن ثم، من حيث التركيز على دورها، يمكن القول بثقة أنها تعمل بشكل جيد. ثم――
أبيل: “إنها تقنية المجموعة التي تواجه تاريتا دون تراجع.”
تاريتا: “…يبدو أنهم يكسرون الأسهم.”د
الأسهم التي أطلقت عليهم كانت تُكسر واحدة تلو الأخرى، عندما تسحب خارج أجسادهم. فقدت رؤوس الأسهم التي كان من المفترض أن تستعيدها، وأصبحت تاريتا غير قادرة على استخدام مهاراتها في الرماية.
ومع ذلك، سيكون خطأً أن نفترض أن هذا سيتركها دون خيارات.
تاريتا: “يمكن استخدام كل من الخناجر ورمي الحجارة في الصيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…….
بينما قالت ذلك، خفضت تاريتا جسدها وأمسكت بالخنجر الذي أخفته داخل ردائها الرسمي والقوس الذي فقدت سهامه لإطلاقه معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت ميديوم، الذي كان قد واسى سوبارو القلق للتو، جعله يتوقف.
لقد بدأت معركة تاريتا للوفاء بدورها للتو.
أبيل: “إنها تقنية المجموعة التي تواجه تاريتا دون تراجع.”
……
…….
سوبارو: “――هه، تاريتا-سان، مذهلة…!”
تاريتا: “الصيد مريح.”
“نمر عند البوابة الأمامية، وذئب عند البوابة الخلفية.”
كان صوت سوبارو يرتجف بينما كان يركض، عند رؤية الناس الذين كانت عيونهم وجروحهم مشتعلة.
تم إرسال تاريتا إلى نضال شرس، لكن مهارتها كانت تتجاوز مخيلة سوبارو بكثير.
غير قادر على مواكبة سرعة أفكاره، انكمش سوبارو عندما عاد أبيل للنظر إليه.
بكل صراحة، كان من الآمن القول إن سوبارو قد استخف بقدرات تاريتا كعضو فعال في الشودراك، نظرًا لطبيعتها الهادئة والمتحفظة كمن تأخرت في إظهار إمكانياتها.
وبشكل مذهل، كان اللهب المشابه لهذا يحرق ويعالج جروح الرجل الثور.
قبل ذلك بقليل، كان قد شاهد مدى عجزها أمام أولبارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، نظرًا لأن ميزيلدا رشحتها لتكون الزعيمة التالية، كان يعلم أنه لن يكون هناك فارق في الكفاءة بينها وبين كونا أو هولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن دقة تصويبها، وسرعة إطلاق أسهمها، والطريقة التي تمكنت بها من مواجهة عدد كبير بشكل ساحق جعلتها تبدو وكأنها قد تكون أعلى بمستوى، أو حتى أفضل من، ميزيلدا.
سوبارو: “لكن، مع ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ أبيل كتفيه استجابة لنظرة ميديوم الغاضبة، دون أن يشعر بأي ندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى عند تقييم مهارات تاريتا على مستوى عالٍ، كان من الصعب التخلص من غرابة أولئك المهاجمين.
سوبارو: “أنا-لا أعرف! ف-بمجرد أن نخرج، سيهاجموننا! هذا كل ما أعرفه!”
أل: “هل أنت متأكد؟ لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا. ما الذي دفعك إلى هذه الفكرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المقام الأول، كانت مظاهرهم غريبة. فلم يكن أي منهم يرتدي دروعًا، ولم يكن لديهم أي نوع من الأسلحة. كانوا غير مسلحين.
أبيل: “إذن، هذا يعني أننا لم نلبِّ شروطهم.”
أل، الذي كان يركض في حالة ذهول، طرح سؤالًا حصل من خلاله على إجابة غير كافية من أبيل.
من مظهرهم، كانوا يشبهون تمامًا العديد من الأشخاص الذين مر بهم منذ اليوم السابق في كيوس فليم ―― مجرد مواطنين آخرين من مدينة الشياطين بمظهر بارز قليلاً.
تاريتا: “هذه الأسهم لن تكون كافية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عدم قدرة سوبارو على الإجابة، أمسك الرجل الذي يرتدي قناع الأوني بكتفيه الصغيرين بغضب.
هؤلاء المواطنون أحاطوا بسوبارو والآخرين، وبعد أن واجهوا مهارات تاريتا الاستثنائية في القوس والسهم، وقفوا بلا أي مشكلة رغم إصاباتهم المميتة.
أبيل: “――تاريتا، اجذبي انتباههم.”
“غوهغو…”
من بعيد، كان يمكن رؤية أن المهاجمين شملوا نساءً وأطفالاً، ويبدو أن تاريتا اضطربت لأنهم لم يكونوا في الواقع مجموعة من المحاربين الأقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قامت بعمل رائع في جذب الانتباه، وعند إشارة من ميديوم، ركض سوبارو والآخرون إلى المدينة.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، خفضت تاريتا جسدها وانطلقت للأمام.
لكن، هل يجب أن يهربوا حقًا دون دعم تاريتا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سوبارو متأكدًا مما إذا كان ذلك هو الشيء الصحيح لفعله، وكان الخياران يدوران بشكل مستمر في ذهنه.
حتى عند تقييم مهارات تاريتا على مستوى عالٍ، كان من الصعب التخلص من غرابة أولئك المهاجمين.
كان هناك شعور بالتنميل في دماغه، ولم يكن قادرًا على إبعاد وعيه عن الرجل أمامه.
بجانب سوبارو، كان أبيل يحمل حقيبة على ظهره وشاهد المشهد نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “إذًا بالفعل، المدينة بأكملها مغطاة بتقنية الزواج الروحي.”
وبناءً على تلك الخبرة، كانت تاريتا واثقة من أنها قد قضت على حياة أولئك الذين أطلقت عليهم الأسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “هممم، فهمت. سأراقب بعناية! لذا كوني حذرة، تاريتا-تشان.”
أل: “كونكون*؟ أويوي، أبيل-تشان، ما هذا بحق الجحيم؟”
(تشير إلى صرخة الثعلب وهنا تشير إلى تقنية يورنا الزواج الروحي بمعنى كون كون جتسو )
أبيل: “في الرسالة، كتبت أنني سأكافئها بما تشتهيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “إنها تقنية المجموعة التي تواجه تاريتا دون تراجع.”
وافق سوبارو على ذلك. كانت كل من بريسيلا ويورنا مخيفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل، الذي كان يركض في حالة ذهول، طرح سؤالًا حصل من خلاله على إجابة غير كافية من أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن سوبارو لم يتمكن تمامًا من استيعاب ما يجري، كان هناك شيء واضح―― أن أبيل لديه فكرة عن العلاقة بين تلك العيون المشتعلة والمهاجمين.
أبيل: “الآن، دعني أسألك، هل تعتقد أنني سأسمح بمثل هذا المنطق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أبيل! لا تخفِ الأسرار عنا! أخبرنا بكل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث لسوبارو لم يكن غريبًا على أل.
أبيل: “――إنها واحدة من الفنون السرية المفقودة التي يتحدث عنها الأدب القديم. تُسمى تقنية الزواج الروحي؛ من خلال مشاركة جزء من الروح مع الآخرين، مما يزيد قيمتها.”
سوبارو: “أبيل! لا تخفِ الأسرار عنا! أخبرنا بكل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “لا أفهم! ما الذي يعنيه ذلك بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أفهم، حتى إذا سألتني”، فكر سوبارو.
أبيل: “بمعنى آخر، الأرواح المتحدة عبر تقنية الزواج الروحي تشارك جزءًا من قوتها. وفي هذه المدينة، هناك حامل واحد فقط لتقنية الزواج الروحي――”
حقيقة أنه استغرق وقتًا ليأتي حتى بهذا المثل أظهرت صعوبة ظروفه.
تاريتا: “على أي حال، ربما بدأ الأشخاص الخارج يشعرون بنفاذ الصبر الآن. ما الذي يجب علينا فعله؟”
بإلحاح من سوبارو وأل على جانبيه، قدّم أبيل الجواب الأكثر اختصارًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك الكلمات――
ومع ذلك، كان المحتوى لا يزال صعب الفهم على سوبارو، لكنه بطريقة ما تمكن من التقاط جوهره.
أل: “لذلك، حتى لا يكتشف الآخرون أنه ليس أبيل-تشان. إذًا، ما الذي لن تفعله؟”
أبيل: “إنها تقنية المجموعة التي تواجه تاريتا دون تراجع.”
بمعنى――
كان سوبارو خائفًا من بريسيلا ويورنا، ولكنه شعر أن أبيل لديه نقطة مقنعة بسبب تأكيده القوي―― بالإضافة إلى ذلك، استدعى سوبارو ذكرياته عن يورنا من اليوم السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――يعني أن كل شيء يُكوِّن هذه مدينة الشياطين يتشارك في قوة يورنا ميشيغوري. لذلك، هذه المدينة هي أرض لن تسقط بسهولة، بغض النظر عن عدد الجيوش التي ترسلها ضدها.”
………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات