44 - رؤية متضائلة.
الوضع الغامض طغى على دماغ ناتسكي سوبارو الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الموقف صادمًا للغاية، ولا يمكن وصفه بأي طريقة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لم يكن لدى سوبارو وقت للتعامل مع دهشة أل. بالطبع لا.
دون أن يدرك موته، عاد سوبارو إلى الوقت الذي كان يتبادل فيه المزاح مع أولبارت―― حتى لو لم يكن يريد الاعتراف بذلك، كان عليه أن يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تشجيع أل، انضمت ميديوم أيضًا بروح مرحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فقد سوبارو حياته، وعاد بالموت إلى هذه اللحظة. ومع ذلك――
الشيء التالي الذي عرفه، أنه عاد إلى هذا المكان.
ربما كان قد خرق القاعدة التي تمنعه من التدخل، واستهدف سوبارو والآخرين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أعتقد أنكما تسيران في الاتجاه الصحيح. للإجابة على هذا السؤال… أبيل، أعتقد أنك أردت الذهاب إلى مكان مليء بالناس، أليس كذلك؟”
سوبارو: “…كان ذلك أثناء لعبة الاختباء والبحث ، حيث لا ينبغي أن يحدث الموت.”
أل: “خبرة؟ في لعبة الاختباء و البحث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، فجأة، أصبحت العالم مظلماً.
مغطياً فمه بكفه الصغير، كافح سوبارو بيأس لتذكر ما حدث.
بتلقي نظرة حادة من خلال قناع الأوني، شعر سوبارو وكأن أعضائه الداخلية قد شُلت من الخوف.
سوبارو: “――――”
ميديوم: “حقًا؟ يبدو عليك أنك أكثر ألمًا مما كنت عليه من قبل…”
كانت لعبة “الاختباء و البحث” مع أولبارت قد بدأت، وبعد التغلب على ميل الرجل العجوز الشرير للسوء، في الغرفة الأولى―― هناك، نجح في العثور على الشينوبي المختبئ “خلف الجفون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “فقط للتأكد تمامًا، أنت فقط ستختبئ، أولبارت-سان. لن تتسلل وتحاول مهاجمتنا…”
ومع ذلك، لا بد أن شخصًا ما قد فعل شيئًا مشابهًا لتلك الأحداث المتوقعة قبل أولبارت.
بمواصلة ذلك الزخم، خرج سوبارو والآخرون من النزل لتحديد مكان الاختباء التالي للرجل العجوز الغامض.
وهنا، كانت تظهر كشق واضح في علاقتهما.
ثم، فجأة، أصبحت العالم مظلماً.
الشيء التالي الذي عرفه، أنه عاد إلى هذا المكان.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان لديه رغبة في قتلهم في مكان عام، لكن ذلك لن يكون منطقيًا أيضًا.
سوبارو: “أعتقد أنكما تسيران في الاتجاه الصحيح. للإجابة على هذا السؤال… أبيل، أعتقد أنك أردت الذهاب إلى مكان مليء بالناس، أليس كذلك؟”
أبيل: “――إذا كنا سنقبل عرضك، فعلينا أن نكون واضحين بشأن بعض الأمور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أوه، ماذا تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هذا الخطر هو احتمال أن تتسبب اليد الشريرة في إيذاء شخص آخر غير سوبارو، وعلى عكس التهديد الذي يواجهه سوبارو، فإنها لن توقف قوتها حتى تقطع خيط الحياة لديهم.
أل: “تنسى الأشياء؟ النسيان شيء يفعله كبار السن. من المضحك أنه، عكس ما تتوقع، رغم أنك صغير الآن، فإنك تنسى أيضًا، يا أخي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لقد قلتَ ذلك بنفسك. إذا كنت ترغب في إعطائنا فرصة أكبر للفوز، فلا يجب أن تترك مجالًا كبيرًا للجهود غير المجدية―― يجب توضيح ما يريده كل طرف من الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح نافذة الغرفة، وقفز أولبارت خارج النزل.
أبيل: “وماذا بعد؟”
لماذا، نسي هذا؛ انزلقت أصابع رفيعة داكنة اللون إلى صدره دون جهد.
أولبارت: “――كاكككك.”
أل: “حسنًا، قد يرغب بعض الناس في نتيجة أن يُصبحوا أصغر سنًا لبقية حياتهم، تعرف ذلك؟”
لم يكن الأمر كما لو أن أبيل كان يبعث طاقة خاصة، أكثر حدة من ذي قبل. ومع ذلك، لم يختفِ شعور التعرض للاستهداف، واضطرب تنفس سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يفكر في تلك الأمور، استمرت المفاوضات مع أولبارت إلى الخطوة التالية بمفردها.
كانت الخطوة التالية في المحادثة بين أبيل وأولبارت هي اختيار اللعبة، وبعد ذلك كانت مقدمة القواعد. بمعنى آخر――
أمام وجهه مباشرة كانت هناك عينان زرقاوان دائريتان، وسوبارو أبعد نظرته قائلاً “واو!”.
أبيل: “――إذاً، لعبة الغميضة(الاختباء والبحث).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، أعلن أبيل ذلك مرة أخرى.
كان أبيل والآخرون غير مدركين للأمر، لكن أولبارت كان لديه تاريخ في قتل سوبارو والآخرين.
ميديوم: “لا تقلق، سوبارو-تشين، اهدأ، اهدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…….
――بعد ذلك، تم تبادل شروط لعبة “الاختباء والبحث ” مع أولبارت.
ومع ذلك، اتفقت تاريتا وميديوم مع رأي سوبارو. لم يكن من الواضح ما هي نوايا لويس من صرختها في النهاية، ولكن بدا أنه لم يكن هناك أي عداء تجاه سوبارو هناك.
بينما كان سوبارو يكافح ضد هذا الشعور، تابع أبيل قائلاً: “هل يمكنني؟”.
وكانت النتيجة تمامًا كما عرفها سوبارو. لم تتم إضافة شروط جديدة، ولم يتم قطع أي تفاصيل ضرورية. بل ظلت كما هي. ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشعور بالدفء الذي يرتفع في زاوية عينيه هو شعور بالارتياح لأنهم لم يتعرضوا للأذى―― كان الاعتراف بالعودة بالموت يحمل معه خطرًا كبيرًا كان يخشاه سوبارو.
سوبارو: “فقط للتأكد تمامًا، أنت فقط ستختبئ، أولبارت-سان. لن تتسلل وتحاول مهاجمتنا…”
سوبارو: “نقاط قوتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أوه، هيا الآن، أنت تقلق كثيرًا، يا فتى. دعني أخبرك، ما أريد أن أختبره هو قدرتك على التفكير السريع والذكاء. إذا أردت اختبار قوتك، كان بإمكاني القيام بذلك بالأمس في برج القلعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، شعر سوبارو بتوتر غير مريح في قلبه، لكنه لم يكن ضروريًا.
الشيء التالي الذي عرفه، أنه عاد إلى هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان لديه رغبة في قتلهم في مكان عام، لكن ذلك لن يكون منطقيًا أيضًا.
كانت كلمات أولبارت تهدف إلى طمأنته، لكنه لم يستطع قبولها على أنها صادقة.
في الواقع، لم يكن هناك شك في أن سوبارو قد فقد حياته وعاد باستخدام قدرة العودة بعد الموت.
أي شيء وكل شيء، أصبح بعيدًا.
أل: “أوه، جديًا؟ هذا رائع، يا أخي!”
والتهديد الأكثر إلحاحًا لفريق سوبارو لم يكن سوى الشخص الذي أمامهم، أولبارت.
ربما كان قد خرق القاعدة التي تمنعه من التدخل، واستهدف سوبارو والآخرين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، تم اتباع مجرى الأحداث بدقة، بما في ذلك حقيقة أن تاريتا وأل قاوموا الرغبة في الانقضاض على أولبارت بينما كان ظهره المهيب مواجهًا لهم. لم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى رؤيته وهو يغادر.
أولبارت: “يا إلهي، أنت تشتبه فيَّ كثيرًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “أنت لست في موقف يجعلك موضع ثقة، أيها العجوز. هذا تصرف وقح منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “كاكككك! هذه نقطة جيدة. كنا متفقين جيدًا قبل ثماني سنوات، والآن أصبحت باردًا جدًا.”
صوت لم يُسمع منذ وقت طويل جدًا، جرّ سوبارو إلى الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “إذًا. أعلم أنه قال إنه سيقوم بتجربة أولاً، لكن هناك الكثير من أماكن الاختباء المحتملة حول النزل، يا صاح. هل لديك أنت أو أبيل-تشان أي خطة؟”
بعد أن شعر بحذر قوي في صمت سوبارو، هز أولبارت كتفيه. ثم ابتسم ابتسامة واسعة على ملاحظة أل، وتبع ذلك برد ساخر.
سوبارو: “النسيان…”
بطبيعة الحال، بدا أن أل غير راضٍ عن طريقة حديث أولبارت معه، فظل صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبع أل الرجل العجوز خفيف الحركة على عجل، ولكن بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى النافذة، كان الشينوبي الماهر قد اختفى منذ فترة طويلة في صخب المدينة وحركتها.
على أي حال――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قدرات أل الحقيقية في حالته الحالية كانت مجهولة بالنسبة لهم، ولم يكن هناك أي فائدة من الاستمرار في هذا التحديق لفترة طويلة.
أبيل: “أولبارت، هذا بديهي، لكن مكان اختبائك غير منطقي إذا لم نتمكن من الوصول إليه جسديًا. لا تحاول أي حيل تافهة.”
وجه سوبارو مناشدته، ناظرًا مباشرة إلى الرجل الواقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “فهمت، فهمت. إنهم مجموعة صغيرة، أليسوا كذلك؟ لم أكن لأفعل ذلك حتى لو لم تخبرني.”
سوبارو: “النسيان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار أبيل إلى نفس الشيء الذي قاله سوبارو في الدورة السابقة. مع موافقة أولبارت على ذلك، تم إعلان بدء اللعبة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، يجب أن يتذكر سوبارو ذلك بوضوح.
في تلك اللحظة، توقف العالم.
بمعنى آخر، سيتم تقديم تلميح عن مكان الاختباء الأول.
ولهذا السبب، كان سوبارو هو الأقل تأثرًا بتقلص حجمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوع من التهديد قد أصاب سوبارو―― لا، ليس سوبارو وحده، بل أثّر على مجموعتهم بأكملها. وكان من الضروري مشاركته مع أل، وأبيل، والآخرين الذين لم يكونوا على دراية به.
أل: “إذن، أين ستختبئ أولاً، أيها العجوز؟”
نظر إليها بشكل انعكاسي، فرأى تاريتا عند الباب الخلفي للنزل، تتسلل من خلال شق الباب المفتوح قليلاً نحو الخارج. كان وجهها، الذي يُرى من الجانب، يحمل نظرة حذر شديدة.
سوبارو: “…يبدو كذلك. بل بالأحرى، هذا هو الحال دائمًا.”
أولبارت: “أولاً وقبل كل شيء، تجربة… بالقرب من هذا النزل، سأختبئ «خلف الجفون».”
للحظة، شعر سوبارو بتوتر غير مريح في قلبه، لكنه لم يكن ضروريًا.
كانت لعبة “الاختباء و البحث” مع أولبارت قد بدأت، وبعد التغلب على ميل الرجل العجوز الشرير للسوء، في الغرفة الأولى―― هناك، نجح في العثور على الشينوبي المختبئ “خلف الجفون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يخشى أن يحدد أولبارت مكان اختباء مختلفًا عن المرة السابقة، لكن ذلك لم يحدث.
أبيل، الذي كان ينظر إليه بتعالي واعتبره عديم الفائدة، رأى أن سوبارو قد استعاد قوته ليرفع رأسه، مما جعله يبدو وكأنه يمتنع عن استخدام أي سخرية إضافية.
بينما كان سوبارو يكافح ضد هذا الشعور، تابع أبيل قائلاً: “هل يمكنني؟”.
بعد ذلك، تم اتباع مجرى الأحداث بدقة، بما في ذلك حقيقة أن تاريتا وأل قاوموا الرغبة في الانقضاض على أولبارت بينما كان ظهره المهيب مواجهًا لهم. لم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى رؤيته وهو يغادر.
أبيل: “هل تعتقد أن ذلك يكفي كورقة مساومة؟ بطريقة أو بأخرى، يجب أن تكشف ذلك. أنت من ستعاني من عيب إخفائه.”
وهكذا――
أل: “ما الأمر، يا أخي ؟ تبدو شاحبًا بعض الشيء.”
لذلك، شخصيًا، لم يكن لدى أل أي سبب لدعم قضية أبيل أو أبيل نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفضت تاريتا قوسها بناءً على تعليمات أبيل، وبينما كان يدرس ملامحه ، نادى أل عليه.
لغرض دفع الأمور إلى الأمام، وجه أل تركيزه إلى سوبارو وأبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقدر ما كان قلقها محل تقدير، لم يسمح الوضع بذلك. وبدون مبالغة، بقيت الحقيقة أن ميديوم ساعدت كثيرًا.
كانت تلك التصريحات تتبع تدفقًا مختلفًا قليلاً مقارنة بالدورة السابقة.
في الأصل، كان سيشتكي من الإحباط من التنافس ضد أولبارت، لكن هذه المرة بدا أنه قلق بشأن مظهر سوبارو―― أو بالأحرى، بدا قلقًا بشأن قلة حديث سوبارو.
أبيل: “لا شيء أفضل من البقاء حذرين. الآن بعد أن حددنا مكان وجود أولبارت، هناك مجال للتفكير. لا أقول أكثر من ذلك، صحيح؟”
كان ذلك طبيعيًا. سوبارو نفسه كان لا يزال مرتبكًا ومشوشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه لم يتمكن من التعافي من تلك العودة المفاجئة بالموت وصدمتها النفسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استطاع أن يرى عيني أبيل تضيقان من خلف قناع الأوني عند هذه الملاحظة العرضية. كما لاحظ أيضًا أن أل بدا مذهولًا قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا، خطأي. أثناء الحديث، شعرت فجأة… بتعب شديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضب الساحرة بسبب كسر المحظور هائلًا، إلى درجة فقدان صوته، إلى درجة كسر فهمه، إلى درجة انتهاك روحه. لعن سوبارو نفسه.
أبيل: “――أفكارك ليست خاطئة. مكان يمر به العديد من الناس ذهابًا وإيابًا… سيكون من الأفضل أيضًا أن يكون في مكان مزدحم.”
أل: “أوي أوي، استجمع قواك، من فضلك. قدراتي وقدرات ميديوم-تشان تقلصت إلى النصف لأننا صغرنا، لكن على عكسنا، يجب أن تظل نقاط قوتك سليمة رغم صغرك، أليس كذلك يا أخي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوهه، هل هذا…؟”
سوبارو: “نقاط قوتي…”
كان الموقف صادمًا للغاية، ولا يمكن وصفه بأي طريقة أخرى.
ميديوم: “بالطبع! الشيء الرائع في سوبارو-تشين هو أنه ذكي! الأخ الكبير مذهل، لكن أليس سوبارو-تشين مذهلًا أيضًا؟ كل شيء على ما يرام حتى لو كانت صدرك صغيرًا!”
ميديوم: “هاه؟ أبيل-تشين، هل يعني هذا أنك تصدق ما قاله سوبارو-تشين؟”
بعد تشجيع أل، انضمت ميديوم أيضًا بروح مرحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يفكر في تلك الأمور، استمرت المفاوضات مع أولبارت إلى الخطوة التالية بمفردها.
بينما كانت تحمل لويس بين ذراعيها، ربتت على صدرها، الذي اختفى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يراقب حالة هذين الاثنين، أطلق سوبارو تنهيدة طويلة.
تبع ذلك رد أل على تصريح أبيل البارد بتعليق ضعيف؛ ومع ذلك، كان تصريح أل يناقض بشكل واضح ما قاله أولبارت.
كان هذان الشخصان اللذان شجعاه على حق.
أولبارت: “في المرة القادمة، سأحرص على الاختباء بشكل أفضل قليلاً!”
ثم سحبت ميديوم يده، وضغطت رأس سوبارو على صدرها.
لم تكن هناك تقريبًا أي مواقف يمكن أن يكون فيها سوبارو مفيدًا جسديًا في البداية، بغض النظر عما إذا كان قد صغر حجمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولهذا السبب، كان سوبارو هو الأقل تأثرًا بتقلص حجمه.
أبيل: “كما لاحظتَ أنتَ بنفسك، وكما في الرد على ذلك المهرج المقنع، لا يوجد سبب يجعل أولبارت دنكلكين يضرنا بنفسه. إذا كان هدفه رأس الإمبراطور، فسوف يرغب بشدة في المعلومات التي أمتلكها. لا توجد أي أسس لمثل هذا الافتراض بأي حال.”
لم يكن هذا وقتًا يمكن لسوبارو فيه الاستمرار في استنزاف إرهاقه النفسي.
ميديوم: “«لكن هاوية» تعني حفرة، أليس كذلك؟ إذا كانت حفرة، ألا تكون في الأرض؟”
بمعنى آخر، سيتم تقديم تلميح عن مكان الاختباء الأول.
سوبارو: “…لقد قلت لك بالفعل، لا تنظر إليّ هكذا. إذا كنت ستستعرض التأثير الكامل لقناع الأوني، فيجب أن يكون تأثير «التشويش الإدراكي» وحده كافيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لقد استعدت بعضًا من حكمتك الجيدة. لكنك أدهشتني بما يتجاوز توقعاتي. كنت أعتقد أنك أحمق لم يلاحظ تأثيرات هذا القناع على الإطلاق.”
سوبارو: “…لم أكن لأتفاجأ إذا كنت ترتدي القناع فقط بسبب سلوكك الغريب.”
أبيل: “أوه؟ هل تحاول أن تقول إنه منذ البداية، كان يخطط لانتهاك الشروط المسبقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتشجيع من أل وميديوم، رفع سوبارو رأسه ورد مباشرة على أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل، الذي كان ينظر إليه بتعالي واعتبره عديم الفائدة، رأى أن سوبارو قد استعاد قوته ليرفع رأسه، مما جعله يبدو وكأنه يمتنع عن استخدام أي سخرية إضافية.
سوبارو: “أوهه، هل هذا…؟”
أبيل: “يستحق التقدير على إنجازه.”
حقيقة أنه شعر بأن هذا كان تنازلًا قد تدل على أن مهارات أبيل في التواصل لم تكن على المستوى المطلوب، لكن لم يكن هناك وقت لمناقشة ذلك في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “إذًا. أعلم أنه قال إنه سيقوم بتجربة أولاً، لكن هناك الكثير من أماكن الاختباء المحتملة حول النزل، يا صاح. هل لديك أنت أو أبيل-تشان أي خطة؟”
لغرض دفع الأمور إلى الأمام، وجه أل تركيزه إلى سوبارو وأبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوع من التهديد قد أصاب سوبارو―― لا، ليس سوبارو وحده، بل أثّر على مجموعتهم بأكملها. وكان من الضروري مشاركته مع أل، وأبيل، والآخرين الذين لم يكونوا على دراية به.
وكإجابة على ذلك، يمكن لسوبارو تقديم مكان اختباء أولبارت الأول―― الغرفة التي كانوا يتحدثون فيها في تلك اللحظة هي المكان الذي سيعود إليه الرجل العجوز، في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “مكان يأتي إليه الناس ويذهبون منه…”
تاريتا: “ومع ذلك، فإن سوبارو يتحدث ببعض الحقيقة. لقد وقعنا في فخ العدو، وهذا مكان يجب اعتباره أراضي العدو. لذا، لا ضرر في رفع حذرنا.”
نظرًا لأن التلميح الذي تركه أولبارت كان هو نفسه، لم تكن هناك حاجة للقلق بشأن تغيره.
سوبارو: “الاتفاق الذي أبرمناه مع أولبارت-سان… بأنه لن يتدخل، هل هناك أي احتمال أن يخرقه؟”
في الواقع، لم يكن هناك شك في أن سوبارو قد فقد حياته وعاد باستخدام قدرة العودة بعد الموت.
المشكلة كانت أنه بعد أن يجدوا أولبارت، سيكون عليهم الخروج من النزل.
سوبارو: “ليست خطة بالمعنى الحرفي، ولكن يمكنني تخمين ما تشير إليه «خلف الجفون».”
أل: “أوه، جديًا؟ هذا رائع، يا أخي!”
سوبارو: “――――”
سوبارو: “…الأمر فقط أن هناك فرصة جيدة لظهور مشكلة أخرى غير هذه «خلف الجفون».”
مشاعر أل كانت لطيفة، لكن رد فعل أبيل كان متوقعًا. لم يتذكر سوبارو أن أبيل قد أدلى بأي تعليقات على النتائج أو أي شيء على وجه الخصوص في المرة السابقة.
نوع من التهديد قد أصاب سوبارو―― لا، ليس سوبارو وحده، بل أثّر على مجموعتهم بأكملها. وكان من الضروري مشاركته مع أل، وأبيل، والآخرين الذين لم يكونوا على دراية به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المشكلة ستظهر عندما يلوح الموت بطريقة تجعل الحذر غير كافٍ.
ومع ذلك، فإن سوبارو نفسه حصل على معلومات قليلة جدًا، ولم يكن لديه الكثير من الأفكار الموثوقة ليشاركها.
بالإضافة إلى ذلك، في كلتا الحالتين، كان قد تمكن من تحذيرهم.
لم يكن هذا وقتًا يمكن لسوبارو فيه الاستمرار في استنزاف إرهاقه النفسي.
إذا كان هناك شيء يمكنه قوله بيقين، فسيكون――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتشجيع من أل وميديوم، رفع سوبارو رأسه ورد مباشرة على أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “الاتفاق الذي أبرمناه مع أولبارت-سان… بأنه لن يتدخل، هل هناك أي احتمال أن يخرقه؟”
سوبارو: “――بياتريس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “أوه؟ هل تحاول أن تقول إنه منذ البداية، كان يخطط لانتهاك الشروط المسبقة؟”
سوبارو: “نعم، أعتقد أنه ممكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――لا، هذا مستحيل.”
ثم، نظرت ميديوم إلى وجه سوبارو، الذي كان صامتًا في عجلة منه لترتيب الوضع.
أل: “أوي أوي، استجمع قواك، من فضلك. قدراتي وقدرات ميديوم-تشان تقلصت إلى النصف لأننا صغرنا، لكن على عكسنا، يجب أن تظل نقاط قوتك سليمة رغم صغرك، أليس كذلك يا أخي؟”
بسبب حقيقة أنه تعرض لهجوم فور مغادرته للنزل، حاول سوبارو جذب انتباه أصدقائه إلى أولبارت.
وهكذا――
ولهذا السبب، كان سوبارو هو الأقل تأثرًا بتقلص حجمه.
ومع ذلك، تم رفض ذلك بشكل صارم من قبل أبيل العنيد.
بمجرد أن اتسعت عينا سوبارو بسبب رد فعله، طوى أبيل ذراعيه النحيفتين، وقال،
كان يخشى أن يحدد أولبارت مكان اختباء مختلفًا عن المرة السابقة، لكن ذلك لم يحدث.
أبيل: “أولبارت لن يكسب شيئًا من مثل هذا الفعل. ومن ثم، هذا مستحيل.”
سوبارو: “و-لكن أولبارت-سان كان يفكر حتى في قتل الإمبراطور! حتى أنت قلت إنك لم تتخيل ذلك على الإطلاق… إذاً!”
أل: “خبرة؟ في لعبة الاختباء و البحث؟”
أبيل: “ما تتحدث عنه، هو حقيقة أن فكرة الشهرة بعد الوفاة شيء لا أملكها. ولكنني أفهم أن مثل هذا الشيء موجود. وأن هناك من يرغب فيه. ومع ذلك، هذا وذاك قصتان مختلفتان.”
سوبارو: “――――”
وهكذا، أعلن أبيل ذلك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أحد الأسباب التي جعلت سوبارو قادرًا على معرفة أن أولبارت كان يختبئ في الغرفة الأولى هو أن ذلك كان تطورًا نمطيًا لسلوك شخص مثله.
بتلقي نظرة حادة من خلال قناع الأوني، شعر سوبارو وكأن أعضائه الداخلية قد شُلت من الخوف.
على أي حال――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر كما لو أن أبيل كان يبعث طاقة خاصة، أكثر حدة من ذي قبل. ومع ذلك، لم يختفِ شعور التعرض للاستهداف، واضطرب تنفس سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يكافح ضد هذا الشعور، تابع أبيل قائلاً: “هل يمكنني؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
أبيل: “كما لاحظتَ أنتَ بنفسك، وكما في الرد على ذلك المهرج المقنع، لا يوجد سبب يجعل أولبارت دنكلكين يضرنا بنفسه. إذا كان هدفه رأس الإمبراطور، فسوف يرغب بشدة في المعلومات التي أمتلكها. لا توجد أي أسس لمثل هذا الافتراض بأي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ميديوم،-سان… شكرًا لك، أنا بخير الآن.”
أل: “آه، أنا مع أبيل-تشان، يا أخي . لقد تم أُمر الرجل العجوز من قبل الإمبراطور بتركنا وشأننا. إذا كان سيخالف هذا الوعد، فلا يهم ما إذا فعل ذلك داخل أو خارج النزل، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوهه، هل هذا…؟”
ومع ذلك، لا بد أن شخصًا ما قد فعل شيئًا مشابهًا لتلك الأحداث المتوقعة قبل أولبارت.
أل: “يا أخي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “ما الأمر، يا أخي ؟ تبدو شاحبًا بعض الشيء.”
تاريتا والآخرون الذين كانوا متوافقين معه لم يتحدثوا عن أي شيء صعب. كانوا يحاولون فقط زيادة وعيهم بالحاجة إلى الحذر، لأن الحذر المفرط لا ضرر فيه.
سوبارو: “أوه! لا، أنت على حق! نعم، أعتقد ذلك أيضًا. هذا مؤكد.”
قدرات أل الحقيقية في حالته الحالية كانت مجهولة بالنسبة لهم، ولم يكن هناك أي فائدة من الاستمرار في هذا التحديق لفترة طويلة.
أبيل: “لا شيء أفضل من البقاء حذرين. الآن بعد أن حددنا مكان وجود أولبارت، هناك مجال للتفكير. لا أقول أكثر من ذلك، صحيح؟”
تسبب حديث أبيل وأل المستمر في تأخر فهم سوبارو لبضع ثوانٍ.
سوبارو: “――آه.”
ومع ذلك، بمجرد أن تم شرحه بحجة قوية، كان ذلك شيئًا يمكن أن يوافق عليه سوبارو.
كانت تلك التصريحات تتبع تدفقًا مختلفًا قليلاً مقارنة بالدورة السابقة.
كان أبيل والآخرون غير مدركين للأمر، لكن أولبارت كان لديه تاريخ في قتل سوبارو والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――――”
أبيل: “أوه؟ هل تحاول أن تقول إنه منذ البداية، كان يخطط لانتهاك الشروط المسبقة؟”
ومع ذلك، فإن فعل أولبارت كان مدفوعًا بتسلسل فكري منطقي بالنسبة له، لذلك كان سوبارو قادرًا على الاتفاق مع الحجة العامة التي قدموها. في ذلك المكان، الشيء الوحيد الذي سار بشكل خاطئ كان التوقيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ميديوم،-سان… شكرًا لك، أنا بخير الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع اعتبار ذلك أساسًا―― أن سوبارو والآخرين قد قُتلوا فور مغادرتهم النزل كان بالتأكيد أمرًا غريبًا وفقًا لقواعد اللعبة التي وافق عليها أولبارت.
لويس: “آوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفقًا لـ أل، إذا كان أولبارت ينوي قتلهم بأي حال، كان من الأفضل قتْلهم قبل أن يغادروا النزل حتى لا يتم رؤيتهم.
ميديوم: “لا تقلق، سوبارو-تشين، اهدأ، اهدأ.”
ومع ذلك، وبغض النظر عن موقفه المتعالي، كانت قرارات أبيل مفيدة لسوبارو.
ربما كان لديه رغبة في قتلهم في مكان عام، لكن ذلك لن يكون منطقيًا أيضًا.
بينما كانت تحمل لويس بين ذراعيها، ربتت على صدرها، الذي اختفى الآن.
كانت سرعته في الهروب لا مثيل لها، ولا يمكنك إلا أن تندهش منها أو تشعر بالإحباط التام.
وربما، مع ذلك، كان يعتقد أن مجموعة سوبارو ستواجه مفاجأة أكثر إيلامًا إذا قتلهم بعد أن يحصلوا على شعور بالطمأنينة بسبب نية أولبارت بعدم قتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذا كان هذا هو الحال، فسيظهر أمامنا بالتأكيد، أليس كذلك؟”
إذا كان أولبارت يهدف إلى إزعاج مزاج سوبارو والآخرين بسبب سوء شخصيته، ألن يرغب في رؤية خيبة أملهم ويأسهم بعينيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام وجهه مباشرة كانت هناك عينان زرقاوان دائريتان، وسوبارو أبعد نظرته قائلاً “واو!”.
بخلاف ذلك، لم يستطع التفكير في أي سبب يجعل أولبارت يقتل الجميع خارج النزل.
لقد فقد سوبارو حياته، وعاد بالموت إلى هذه اللحظة. ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعنى――
فجأة، عادت الأصوات، والألوان، وتدفق الزمن، وشعر بالتدفق العنيف للدم في جميع أنحاء جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ما الذي يُفترض أن يعنيه هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
ميديوم: “هاي، هاي، سوبارو-تشين، ما الذي يقلقك؟ هل أنت قلق بشأن الخروج؟”
بمعنى آخر، سيتم تقديم تلميح عن مكان الاختباء الأول.
كانت تلك التصريحات تتبع تدفقًا مختلفًا قليلاً مقارنة بالدورة السابقة.
سوبارو: “هاه؟”
ثم، نظرت ميديوم إلى وجه سوبارو، الذي كان صامتًا في عجلة منه لترتيب الوضع.
أل: “أوه، جديًا؟ هذا رائع، يا أخي!”
أمام وجهه مباشرة كانت هناك عينان زرقاوان دائريتان، وسوبارو أبعد نظرته قائلاً “واو!”.
لأنه لم يتمكن من التعافي من تلك العودة المفاجئة بالموت وصدمتها النفسية.
أبيل: “وماذا بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “فقط للتأكد تمامًا، أنت فقط ستختبئ، أولبارت-سان. لن تتسلل وتحاول مهاجمتنا…”
كرد فعل فوري، أطلقت ميديوم “واو!” بسرعة وأمسكت بيده. وهكذا――
قبض على قلبه، وألم هائل مزّق جسد سوبارو الساكن إلى أشلاء. عذّبه. انتهكه. أذلّه―― ولوثه ، حتى لا ينسى ذلك أبدًا.
ميديوم: “لا تقلق، سوبارو-تشين، اهدأ، اهدأ.”
أل: “لكنني ما زلت مذهولًا أنك تمكنت من تخمين مكان الرجل العجوز. لا أعرف كيف فعلت ذلك――
بمعنى آخر، سيتم تقديم تلميح عن مكان الاختباء الأول.
سوبارو: “――آه.”
أل: “أوي أوي، استجمع قواك، من فضلك. قدراتي وقدرات ميديوم-تشان تقلصت إلى النصف لأننا صغرنا، لكن على عكسنا، يجب أن تظل نقاط قوتك سليمة رغم صغرك، أليس كذلك يا أخي؟”
ثم سحبت ميديوم يده، وضغطت رأس سوبارو على صدرها.
صوت لم يُسمع منذ وقت طويل جدًا، جرّ سوبارو إلى الجحيم.
بينما كانت تمسح ظهره ببطء، كان بإمكانه أن يشعر بنبض قلبها على جبهته وخديه.
كان قلبها ينبض بإيقاع ثابت، محطماً بلطف وعي سوبارو المتجمد.
سوبارو: “أعرف. لن أتخلى عن اللعبة. إنه فقط، الوضع هناك بالخارج خطير حقًا. لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “…حقًا.”
بمعنى آخر، سيتم تقديم تلميح عن مكان الاختباء الأول.
ميديوم: “عندما يتشوش رأسي، أطلب من الأخ الكبير أن يفعل هذا لي أيضًا~. الأخ الكبير كان لديه أشخاص يفعلون هذا له أيضًا.”
كانت سرعته في الهروب لا مثيل لها، ولا يمكنك إلا أن تندهش منها أو تشعر بالإحباط التام.
سوبارو: “…إنه يهدئني، يمكنني أن أشعر به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان لديه رغبة في قتلهم في مكان عام، لكن ذلك لن يكون منطقيًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “نعم نعم، جيد! لذا، يمكننا البقاء هكذا ويمكنك أن تخبرني بما يجري، حسنًا؟ ما الذي يقلق سوبارو-تشين بشأن الخارج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت ميديوم، الذي جاء من فوقه مباشرة، لم يضغط على سوبارو للإجابة.
سوبارو: “إنها مشابهة، كما تعلم. مثل من قبل… مثل من قبل؟”
سوبارو تمنى أن يُدلل من قِبَل كرم ولطف ميديوم، اللذان لم يتغيرا على الرغم من أنها أصبحت أصغر سنًا. لكنه كان يعلم أن الوقت الحالي لا يسمح بذلك.
إذا لم يتحقق هذا الاحتمال، وكان الوحيد الذي يعاني هو سوبارو، فسيكون هذا أفضل نتيجة ممكنة.
لذلك، كتعويض، وبينما كانت ميديوم تحتضن رأسه بهذه الطريقة، بصعوبة طوّر فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “الأمر فقط أنني… أشعر وكأن هناك موقفًا خطيرًا، خارج النزل…”
فجأة، عادت الأصوات، والألوان، وتدفق الزمن، وشعر بالتدفق العنيف للدم في جميع أنحاء جسده.
أل: “أوي أوي، استجمع قواك، من فضلك. قدراتي وقدرات ميديوم-تشان تقلصت إلى النصف لأننا صغرنا، لكن على عكسنا، يجب أن تظل نقاط قوتك سليمة رغم صغرك، أليس كذلك يا أخي؟”
ميديوم: “هل هو خطير هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم، هذا صحيح. أعتقد أن هناك من يحاول، أن يقتلنا…”
أبيل: “――لا، هذا مستحيل.”
أومأت ميديوم برأسها وهي تستمع إلى فكرة سوبارو الغامضة جدًا.
بصراحة، حتى هو كان يمكنه أن يلاحظ أن التصريح كان غير مقنع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون أن يكون قادرًا على التعبير عن نفسه بشكل أفضل، لن يكون قادرًا على إقناع أبيل وأل، أو حتى ميديوم. على سبيل المثال――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أولاً وقبل كل شيء، تجربة… بالقرب من هذا النزل، سأختبئ «خلف الجفون».”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، فجأة، أصبحت العالم مظلماً.
سوبارو: “في الواقع، إذا خرجنا من النزل، هذا هو المكان الذي سنموت فيه――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لقد كان ذلك قريبًا جدًا…”
في تلك اللحظة، توقف العالم.
بتشجيع من أل وميديوم، رفع سوبارو رأسه ورد مباشرة على أبيل.
سوبارو: “――――”
اختفى النبض الواضح، المسموع لميديوم إلى الأبد، ووجهها وتنفسها، اللذان كانا أمامه مباشرة، أصبحا بعيدا المنال.
أولبارت: “أوه، هيا الآن، أنت تقلق كثيرًا، يا فتى. دعني أخبرك، ما أريد أن أختبره هو قدرتك على التفكير السريع والذكاء. إذا أردت اختبار قوتك، كان بإمكاني القيام بذلك بالأمس في برج القلعة.”
ميديوم: “نعم نعم، أنا أتفق مع تاريتا-تشان! دعونا نكون حذرين! إذا أصبحت أصغر، لن أتمكن من إيقاف لويس-تشان.”
أي شيء وكل شيء، أصبح بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فُقد اللون، وفُقد الصوت، وفُقد تدفق الزمن، وفُقدت الحرية في الحركة.
كانت تاريتا وميديوم تتكهنان بمكان اختباء أولبارت التالي.
ميديوم: “همهم، سوبارو-تشين، هل فهمت؟ هل تعرف ما هو؟”
لم يستطع أن يتحرك. لم يتحرك. لم يتأثر. لم يُسمح له بالتحرك.
أبيل: “لا شيء أفضل من البقاء حذرين. الآن بعد أن حددنا مكان وجود أولبارت، هناك مجال للتفكير. لا أقول أكثر من ذلك، صحيح؟”
ظل رأسه مضغوطًا على صدر ميديوم، لكن ما سمعه لم يكن نبض قلبها الرقيق، بل استئناف تدفق دمه الخاص ونبض قلبه غير الطبيعي، الخائف، والمتسارع.
ثم، مع صوته، وتنفسه وحتى عينيه المحرومة من الإرادة الحرة، اقترب شيء بغيض ومخيف ومروع ببطء نحو حافة وعي سوبارو.
لماذا، كان ينتهك المحظور؛ وكأنه يندب ذلك، زحفت الظلال السوداء نحو سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا، نسي هذا؛ انزلقت أصابع رفيعة داكنة اللون إلى صدره دون جهد.
أبيل: “――――”
لماذا، كان يكرر هذا مرات عديدة؛ وصل صوت الساحرة، ملوثًا أي شيء وكل شيء.
إذا لم يتحقق هذا الاحتمال، وكان الوحيد الذي يعاني هو سوبارو، فسيكون هذا أفضل نتيجة ممكنة.
كان الموقف صادمًا للغاية، ولا يمكن وصفه بأي طريقة أخرى.
“أنا أحبك.”
تاريتا، وميديوم، وحتى أل، لا بد أنهم قد سمعوا مناشدة سوبارو. سيكونون حذرين للغاية بمجرد أن يغادروا النزل.
بينما كان سوبارو يكافح ضد هذا الشعور، تابع أبيل قائلاً: “هل يمكنني؟”.
صوت لم يُسمع منذ وقت طويل جدًا، جرّ سوبارو إلى الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت لم يُسمع منذ وقت طويل جدًا، جرّ سوبارو إلى الجحيم.
قبض على قلبه، وألم هائل مزّق جسد سوبارو الساكن إلى أشلاء. عذّبه. انتهكه. أذلّه―― ولوثه ، حتى لا ينسى ذلك أبدًا.
أبيل: “لا شيء أفضل من البقاء حذرين. الآن بعد أن حددنا مكان وجود أولبارت، هناك مجال للتفكير. لا أقول أكثر من ذلك، صحيح؟”
ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لقد قلتَ ذلك بنفسك. إذا كنت ترغب في إعطائنا فرصة أكبر للفوز، فلا يجب أن تترك مجالًا كبيرًا للجهود غير المجدية―― يجب توضيح ما يريده كل طرف من الآخر.”
سوبارو: “――هك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تشجيع أل، انضمت ميديوم أيضًا بروح مرحة.
ميديوم: “سوبارو-تشين؟”
بعبارة أخرى، كانت اللحظة المعنية تقترب بسرعة.
فجأة، عادت الأصوات، والألوان، وتدفق الزمن، وشعر بالتدفق العنيف للدم في جميع أنحاء جسده.
ظل رأسه مضغوطًا على صدر ميديوم، لكن ما سمعه لم يكن نبض قلبها الرقيق، بل استئناف تدفق دمه الخاص ونبض قلبه غير الطبيعي، الخائف، والمتسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غضب الساحرة بسبب كسر المحظور هائلًا، إلى درجة فقدان صوته، إلى درجة كسر فهمه، إلى درجة انتهاك روحه. لعن سوبارو نفسه.
سوبارو: “إذا كان هذا هو الحال، فسيظهر أمامنا بالتأكيد، أليس كذلك؟”
رفع وجهه نحوها، وتم إطلاق سراحه من احتضان ميديوم. على الرغم من أن ميديوم بدت مترددة بعض الشيء بشأن ذلك، إلا أنها لم تستطع قول أي شيء أكثر بسبب إصرار سوبارو.
لماذا، وضع نفسه في مثل هذا الألم والمعاناة، تساءل.
تاريتا: “――لقد أحاطوا بنا بالفعل. ربما هناك حوالي مائة منهم.”
ومع ذلك، لا بد أن شخصًا ما قد فعل شيئًا مشابهًا لتلك الأحداث المتوقعة قبل أولبارت.
بأي حال من الأحوال، لم يكن بإمكانه أن يثق في الآخرين بشأن العودة بالموت.
ميديوم: “نعم نعم، جيد! لذا، يمكننا البقاء هكذا ويمكنك أن تخبرني بما يجري، حسنًا؟ ما الذي يقلق سوبارو-تشين بشأن الخارج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “فقط للتأكد تمامًا، أنت فقط ستختبئ، أولبارت-سان. لن تتسلل وتحاول مهاجمتنا…”
لم يكن بإمكانه حتى أن يتحدث عنها بشكل غير مباشر أو باستخدام استعارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا حاول أن ينقل تلك النوايا إلى أي شخص، فإن اليد الشريرة ذات اللون الأسود ―― يد ساحرة الغيرة ، ستتغلب على أي عقبة وتصل إلى قلب سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناهيك عن――
خفضت تاريتا قوسها بناءً على تعليمات أبيل، وبينما كان يدرس ملامحه ، نادى أل عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لقد كان ذلك قريبًا جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “عندما يتشوش رأسي، أطلب من الأخ الكبير أن يفعل هذا لي أيضًا~. الأخ الكبير كان لديه أشخاص يفعلون هذا له أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يبدأ سوبارو بالفعل في استيعاب التعامل مع أبيل بهذه الطريقة.
دون أن يدرك موته، عاد سوبارو إلى الوقت الذي كان يتبادل فيه المزاح مع أولبارت―― حتى لو لم يكن يريد الاعتراف بذلك، كان عليه أن يفعل.
تمتم سوبارو بهذه الكلمات، وتفقد وجود الشخص الذي كان يحتضنه، ميديوم، وأولئك المحيطين به، أبيل، أل، تاريتا، ولويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتحريك المناقشة إلى الأمام، أراد سوبارو تنفيذ الخطة التي كان أبيل قد وضعها، والتي لم تُنفّذ في الدورة السابقة. وفقًا لذكرياته، كان أبيل قد خطط في الأصل للذهاب إلى حانة مزدحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشعور بالدفء الذي يرتفع في زاوية عينيه هو شعور بالارتياح لأنهم لم يتعرضوا للأذى―― كان الاعتراف بالعودة بالموت يحمل معه خطرًا كبيرًا كان يخشاه سوبارو.
وكان هذا الخطر هو احتمال أن تتسبب اليد الشريرة في إيذاء شخص آخر غير سوبارو، وعلى عكس التهديد الذي يواجهه سوبارو، فإنها لن توقف قوتها حتى تقطع خيط الحياة لديهم.
كان أبيل والآخرون غير مدركين للأمر، لكن أولبارت كان لديه تاريخ في قتل سوبارو والآخرين.
إذا لم يتحقق هذا الاحتمال، وكان الوحيد الذي يعاني هو سوبارو، فسيكون هذا أفضل نتيجة ممكنة.
سوبارو: “――――”
بالطبع، لا يمكن إنكار أن النتيجة المثالية كانت إذا لم يتعرض سوبارو لأي ألم على الإطلاق.
بتلقي نظرة حادة من خلال قناع الأوني، شعر سوبارو وكأن أعضائه الداخلية قد شُلت من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحبك.”
سوبارو: “ميديوم،-سان… شكرًا لك، أنا بخير الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “إذًا. أعلم أنه قال إنه سيقوم بتجربة أولاً، لكن هناك الكثير من أماكن الاختباء المحتملة حول النزل، يا صاح. هل لديك أنت أو أبيل-تشان أي خطة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “فهمت، فهمت. إنهم مجموعة صغيرة، أليسوا كذلك؟ لم أكن لأفعل ذلك حتى لو لم تخبرني.”
ميديوم: “حقًا؟ يبدو عليك أنك أكثر ألمًا مما كنت عليه من قبل…”
ومع ذلك، وبغض النظر عن موقفه المتعالي، كانت قرارات أبيل مفيدة لسوبارو.
أل: “آه، أنا مع أبيل-تشان، يا أخي . لقد تم أُمر الرجل العجوز من قبل الإمبراطور بتركنا وشأننا. إذا كان سيخالف هذا الوعد، فلا يهم ما إذا فعل ذلك داخل أو خارج النزل، صحيح؟”
سوبارو: “إذا كنت أنا الوحيد الذي يشعر بالبؤس، فسيكون ذلك حقًا أفضل شيء في هذا الموقف.”
رفع وجهه نحوها، وتم إطلاق سراحه من احتضان ميديوم. على الرغم من أن ميديوم بدت مترددة بعض الشيء بشأن ذلك، إلا أنها لم تستطع قول أي شيء أكثر بسبب إصرار سوبارو.
ولهذا السبب، كان سوبارو هو الأقل تأثرًا بتقلص حجمه.
ثم، مع صوته، وتنفسه وحتى عينيه المحرومة من الإرادة الحرة، اقترب شيء بغيض ومخيف ومروع ببطء نحو حافة وعي سوبارو.
بقدر ما كان قلقها محل تقدير، لم يسمح الوضع بذلك. وبدون مبالغة، بقيت الحقيقة أن ميديوم ساعدت كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوهه، هل هذا…؟”
سوبارو: “أنا آسف إذا كنت أبدو غريبًا ومزعجًا. لكني أشعر حقًا أن… الخارج خطير. لذا.”
لماذا، وضع نفسه في مثل هذا الألم والمعاناة، تساءل.
ولهذا السبب، كان سوبارو هو الأقل تأثرًا بتقلص حجمه.
أل: “لا تخرج هناك، تقول؟ ولكن في هذه الحالة لن نلعب اللعبة مع أولبارت. بالطبع، هناك دائمًا خيار عدم اللعب معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
تاريتا: “ومع ذلك، فإن سوبارو يتحدث ببعض الحقيقة. لقد وقعنا في فخ العدو، وهذا مكان يجب اعتباره أراضي العدو. لذا، لا ضرر في رفع حذرنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، وبغض النظر عن موقفه المتعالي، كانت قرارات أبيل مفيدة لسوبارو.
أبيل: “في هذه الحالة، لن يكون لدينا خيار سوى إلغاء مفاوضاتنا مع يورنا ميشيغوري. لقد كانت هذه الرحلة طويلة، وأنت، والمهرج، وميديوم جميعكم قد تقلصتم كنتيجة لذلك.”
أل: “حسنًا، قد يرغب بعض الناس في نتيجة أن يُصبحوا أصغر سنًا لبقية حياتهم، تعرف ذلك؟”
كان شيئًا لا يجب أن يحدث.
تبع ذلك رد أل على تصريح أبيل البارد بتعليق ضعيف؛ ومع ذلك، كان تصريح أل يناقض بشكل واضح ما قاله أولبارت.
بمعنى آخر، سيتم تقديم تلميح عن مكان الاختباء الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضب الساحرة بسبب كسر المحظور هائلًا، إلى درجة فقدان صوته، إلى درجة كسر فهمه، إلى درجة انتهاك روحه. لعن سوبارو نفسه.
على الرغم من أن التفاصيل غير معروفة، بدا أن “التصغير” الذي أصاب سوبارو والآخرين يحمل بعض العيوب. لم يكن مجرد تجديد شباب بسيط، على ما يبدو.
بمعنى آخر، كان هذا “التصغير” بلا شك قنبلة موقوتة.
بمواصلة ذلك الزخم، خرج سوبارو والآخرون من النزل لتحديد مكان الاختباء التالي للرجل العجوز الغامض.
أبيل: “لقد قلتَ ذلك بنفسك. إذا كنت ترغب في إعطائنا فرصة أكبر للفوز، فلا يجب أن تترك مجالًا كبيرًا للجهود غير المجدية―― يجب توضيح ما يريده كل طرف من الآخر.”
أل: “على أي حال، لا أستطيع البقاء صغيرًا. بما أننا اخترنا عدم محاصرة الرجل العجوز وضربه، علينا أن نفوز في لعبة الاختباء و البحث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أعرف. لن أتخلى عن اللعبة. إنه فقط، الوضع هناك بالخارج خطير حقًا. لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كان من الصعب تخيل أبيل وهو يمدح الآخرين، وليس فقط سوبارو، بصدق.
أبيل: “وماذا بعد؟”
قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، تدخل أل قائلاً: “الآن الآن”،
أبيل: “لقد قلتَ ذلك بنفسك. إذا كنت ترغب في إعطائنا فرصة أكبر للفوز، فلا يجب أن تترك مجالًا كبيرًا للجهود غير المجدية―― يجب توضيح ما يريده كل طرف من الآخر.”
سوبارو: “حسنًا، أريد أن نكون حذرين إذا خرجنا. وأيضًا، أريدك أن تصدقني عندما أقول أشياء غريبة جدًا.”
لغرض دفع الأمور إلى الأمام، وجه أل تركيزه إلى سوبارو وأبيل.
بمعنى آخر، كان هذا “التصغير” بلا شك قنبلة موقوتة.
أبيل: “――――”
لماذا، وضع نفسه في مثل هذا الألم والمعاناة، تساءل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجه سوبارو مناشدته، ناظرًا مباشرة إلى الرجل الواقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لم يكن لدى سوبارو وقت للتعامل مع دهشة أل. بالطبع لا.
استطاع أن يرى عيني أبيل تضيقان من خلف قناع الأوني عند هذه الملاحظة العرضية. كما لاحظ أيضًا أن أل بدا مذهولًا قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد لم يكن مقنعًا، وكان يفتقر إلى التجربة لمحاولة إقناعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “ومع ذلك، فإن سوبارو يتحدث ببعض الحقيقة. لقد وقعنا في فخ العدو، وهذا مكان يجب اعتباره أراضي العدو. لذا، لا ضرر في رفع حذرنا.”
ميديوم: “نعم نعم، أنا أتفق مع تاريتا-تشان! دعونا نكون حذرين! إذا أصبحت أصغر، لن أتمكن من إيقاف لويس-تشان.”
حقيقة أن هذا وحده أدى إلى ارتياح ، يشير إلى مدى ضعف مهارات الناس لدى جلالته الإمبراطور.
لويس: “آوه.”
سوبارو: “الاتفاق الذي أبرمناه مع أولبارت-سان… بأنه لن يتدخل، هل هناك أي احتمال أن يخرقه؟”
في الأصل، كان أل قد رافق سوبارو إلى مدينة الشياطين بقصد مرافقته.
ومع ذلك، اتفقت تاريتا وميديوم مع رأي سوبارو. لم يكن من الواضح ما هي نوايا لويس من صرختها في النهاية، ولكن بدا أنه لم يكن هناك أي عداء تجاه سوبارو هناك.
كانت تاريتا وميديوم تتكهنان بمكان اختباء أولبارت التالي.
ومع ذلك، لا بد أن شخصًا ما قد فعل شيئًا مشابهًا لتلك الأحداث المتوقعة قبل أولبارت.
تاريتا والآخرون الذين كانوا متوافقين معه لم يتحدثوا عن أي شيء صعب. كانوا يحاولون فقط زيادة وعيهم بالحاجة إلى الحذر، لأن الحذر المفرط لا ضرر فيه.
وكان أبيل، من بين الجميع، هو من قال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع سوبارو التفكير في أي سبب لتردد أبيل، بخلاف أن أبيل ببساطة لا يعجبه.
سوبارو: “إذا لم تقبل بذلك، حسنًا، سأريك بعض الأدلة.”
لم يكن بإمكانه حتى أن يتحدث عنها بشكل غير مباشر أو باستخدام استعارة.
أبيل: “أدلة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، شعر سوبارو بتوتر غير مريح في قلبه، لكنه لم يكن ضروريًا.
سوبارو: “أدلة على أن أفكاري لا ينبغي تجاهلها. سأخبرك أين أولبارت-سان. سأخبرك أين يختبئ، وأين هو هذا «خلف الجفون».”
دون أن يدرك موته، عاد سوبارو إلى الوقت الذي كان يتبادل فيه المزاح مع أولبارت―― حتى لو لم يكن يريد الاعتراف بذلك، كان عليه أن يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “――كاكككك.”
أبيل: “هل تعتقد أن ذلك يكفي كورقة مساومة؟ بطريقة أو بأخرى، يجب أن تكشف ذلك. أنت من ستعاني من عيب إخفائه.”
وربما، مع ذلك، كان يعتقد أن مجموعة سوبارو ستواجه مفاجأة أكثر إيلامًا إذا قتلهم بعد أن يحصلوا على شعور بالطمأنينة بسبب نية أولبارت بعدم قتلهم.
سوبارو: “أوه…”
صوت ميديوم، الذي جاء من فوقه مباشرة، لم يضغط على سوبارو للإجابة.
كان الموقف صادمًا للغاية، ولا يمكن وصفه بأي طريقة أخرى.
ومع ذلك، بعناده المعتاد، رفض أبيل رأي سوبارو، مما أثار تنهيدة عفوية من الأخير، فاقدًا للكلمات.
ثم، نظرت ميديوم إلى وجه سوبارو، الذي كان صامتًا في عجلة منه لترتيب الوضع.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، تدخل أل قائلاً: “الآن الآن”،
سوبارو: “――――”
سوبارو تمنى أن يُدلل من قِبَل كرم ولطف ميديوم، اللذان لم يتغيرا على الرغم من أنها أصبحت أصغر سنًا. لكنه كان يعلم أن الوقت الحالي لا يسمح بذلك.
أل: “أبيل-تشان، الأخ قال إنه سيعطينا شيئًا نبني عليه قرارًا. في الواقع، ما قاله كان من العدم لدرجة أني لا أستطيع التخلص من ‘علامة الاستفهام’ فوق رأسي. لكن هذه ليست المرة الأولى التي يقول فيها شيئًا غريبًا، أليس كذلك؟”
فجأة، نادت تاريتا بصوت حاد على سوبارو المذهول.
أبيل: “――إذاً، لعبة الغميضة(الاختباء والبحث).”
أبيل: “――――”
استطاع أن يرى عيني أبيل تضيقان من خلف قناع الأوني عند هذه الملاحظة العرضية. كما لاحظ أيضًا أن أل بدا مذهولًا قليلًا.
أل: “إذا كنت لن تستمع لرأي الأخ هنا، فلا فائدة من إحضاره معك. وإذا كنت ستقول بعد ذلك أنك ستستخف به، حسنًا، فسوف تفسد مزاجي أيضًا.”
ومع ذلك، كان من المستحيل أن يترك ذلك يمر بسهولة.
أبيل: “هُو.”
أل: “لا تخرج هناك، تقول؟ ولكن في هذه الحالة لن نلعب اللعبة مع أولبارت. بالطبع، هناك دائمًا خيار عدم اللعب معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما حاول أل تغطية سوبارو بجسده وتبديل مواقعهم، تردد صوت أل وهو يواجه أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن صوته كان عميقًا بمستوى صبي صغير، إلا أنه كان منخفضًا بما يكفي لتغيير الأجواء.
ملتفا حول حاميه، أل، ليضع في المقدمة، رفع سوبارو صوته.
نظرة أبيل، التي كانت تنظر إليه من أعلى، أصبحت أيضًا باردة، مما جعل سوبارو يبتلع لعابه.
أل: “انتظر، أيها العجوز…! تبًا، لقد اختفى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت علاقة أبيل مع أل أكثر هشاشة مما كان سوبارو يتوقع، على الرغم من أنه لم يُعِرها اهتمامًا كبيرًا حتى الآن.
ولهذا السبب، كان سوبارو هو الأقل تأثرًا بتقلص حجمه.
في الأصل، كان أل قد رافق سوبارو إلى مدينة الشياطين بقصد مرافقته.
سوبارو: “حسنًا، أريد أن نكون حذرين إذا خرجنا. وأيضًا، أريدك أن تصدقني عندما أقول أشياء غريبة جدًا.”
وكما هو الحال مع سوبارو، كان أل إنسانًا من مملكة لوغونيكا، لذا لم يكن مهتمًا كثيرًا بعودة أبيل إلى العرش.
على الرغم من أن التفاصيل غير معروفة، بدا أن “التصغير” الذي أصاب سوبارو والآخرين يحمل بعض العيوب. لم يكن مجرد تجديد شباب بسيط، على ما يبدو.
بعبارات صريحة، كان ذلك رغبة سيدته، بريسيلا.
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات أولبارت تهدف إلى طمأنته، لكنه لم يستطع قبولها على أنها صادقة.
لذلك، شخصيًا، لم يكن لدى أل أي سبب لدعم قضية أبيل أو أبيل نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لقد كان ذلك قريبًا جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ميديوم برأسها وهي تستمع إلى فكرة سوبارو الغامضة جدًا.
صوت لم يُسمع منذ وقت طويل جدًا، جرّ سوبارو إلى الجحيم.
وهنا، كانت تظهر كشق واضح في علاقتهما.
صوت ميديوم، الذي جاء من فوقه مباشرة، لم يضغط على سوبارو للإجابة.
من الناحية الجسدية، تقلص أل ليصبح في العاشرة من عمره، لكن هل كان بإمكان أبيل حقًا التغلب على أل؟
قدرات أل الحقيقية في حالته الحالية كانت مجهولة بالنسبة لهم، ولم يكن هناك أي فائدة من الاستمرار في هذا التحديق لفترة طويلة.
ومع ذلك، وبغض النظر عن موقفه المتعالي، كانت قرارات أبيل مفيدة لسوبارو.
قدرات أل الحقيقية في حالته الحالية كانت مجهولة بالنسبة لهم، ولم يكن هناك أي فائدة من الاستمرار في هذا التحديق لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك――
أبيل: “سوف نتجنب المقدمة، ونخرج باستخدام الباب الخلفي للنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “توقفوا عن الشجار! حسنًا، خسرت! أستسلم!”
وهكذا――
ملتفا حول حاميه، أل، ليضع في المقدمة، رفع سوبارو صوته.
كانت بياتريس، بياتريس. شريكة سوبارو، الروح العظيمة الجميلة واللطيفة. كان التلميح للعثور على أولبارت هو أول مقلب لعبته بياتريس على سوبارو.
قبض على قلبه، وألم هائل مزّق جسد سوبارو الساكن إلى أشلاء. عذّبه. انتهكه. أذلّه―― ولوثه ، حتى لا ينسى ذلك أبدًا.
لم يكن هناك أي فائدة تُجنى من الخلاف بين الحلفاء. كان من الأفضل بكثير أن يصبح سوبارو الشخص السيئ، بدلاً من الاستمرار في صراع غير مجدٍ كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا، نسي هذا؛ انزلقت أصابع رفيعة داكنة اللون إلى صدره دون جهد.
بالإضافة إلى ذلك، في كلتا الحالتين، كان قد تمكن من تحذيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد لم يكن مقنعًا، وكان يفتقر إلى التجربة لمحاولة إقناعهم.
فجأة، نادت تاريتا بصوت حاد على سوبارو المذهول.
تاريتا، وميديوم، وحتى أل، لا بد أنهم قد سمعوا مناشدة سوبارو. سيكونون حذرين للغاية بمجرد أن يغادروا النزل.
سوبارو: “…كان ذلك أثناء لعبة الاختباء والبحث ، حيث لا ينبغي أن يحدث الموت.”
أي شيء وكل شيء، أصبح بعيدًا.
كانت المشكلة ستظهر عندما يلوح الموت بطريقة تجعل الحذر غير كافٍ.
لماذا، كان يكرر هذا مرات عديدة؛ وصل صوت الساحرة، ملوثًا أي شيء وكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قلبها ينبض بإيقاع ثابت، محطماً بلطف وعي سوبارو المتجمد.
في تلك اللحظة، كان على سوبارو أن يضع جسده على المحك ويفعل شيئًا حيال ذلك.
الشيء التالي الذي عرفه، أنه عاد إلى هذا المكان.
بينما كان يراقب حالة هذين الاثنين، أطلق سوبارو تنهيدة طويلة.
سوبارو: “لا يمكننا إضاعة الوقت هنا! الجميع، استعدوا!”
وربما، مع ذلك، كان يعتقد أن مجموعة سوبارو ستواجه مفاجأة أكثر إيلامًا إذا قتلهم بعد أن يحصلوا على شعور بالطمأنينة بسبب نية أولبارت بعدم قتلهم.
أبيل: “――إذن، أين تعتقد أن «خلف الجفون» هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إنها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “إذًا، كيف الحال، أبيل-تشان؟ الأخ قام بعمل رائع بتخمين مكان ذلك العجوز، أليس كذلك؟”
على أي حال، أصر سوبارو على أنه ينبغي عليهم تجنب إضاعة الوقت في هذا المكان. أخيرًا، استجاب أبيل بإيجابية لكلمات سوبارو.
أبيل: “――――”
حقيقة أن هذا وحده أدى إلى ارتياح ، يشير إلى مدى ضعف مهارات الناس لدى جلالته الإمبراطور.
على أية حال، قرر سوبارو الإجابة بصدق.
بالإضافة إلى ذلك، في كلتا الحالتين، كان قد تمكن من تحذيرهم.
مكان الاختباء الأول لأولبارت، سيكون――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مكان الاختباء الأول لأولبارت، سيكون――
……….
فجأة، عادت الأصوات، والألوان، وتدفق الزمن، وشعر بالتدفق العنيف للدم في جميع أنحاء جسده.
أولبارت: “في المرة القادمة، سأحرص على الاختباء بشكل أفضل قليلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “انتظر، أيها العجوز…! تبًا، لقد اختفى!”
تسبب حديث أبيل وأل المستمر في تأخر فهم سوبارو لبضع ثوانٍ.
فتح نافذة الغرفة، وقفز أولبارت خارج النزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبع أل الرجل العجوز خفيف الحركة على عجل، ولكن بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى النافذة، كان الشينوبي الماهر قد اختفى منذ فترة طويلة في صخب المدينة وحركتها.
على الرغم من أن صوته كان عميقًا بمستوى صبي صغير، إلا أنه كان منخفضًا بما يكفي لتغيير الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سرعته في الهروب لا مثيل لها، ولا يمكنك إلا أن تندهش منها أو تشعر بالإحباط التام.
ملتفا حول حاميه، أل، ليضع في المقدمة، رفع سوبارو صوته.
كانت تلك التصريحات تتبع تدفقًا مختلفًا قليلاً مقارنة بالدورة السابقة.
تاريتا: “سوبارو، مكان اختباء ذلك الرجل التالي…”
بينما كانت تحمل لويس بين ذراعيها، ربتت على صدرها، الذي اختفى الآن.
أبيل: “――――”
ميديوم: “همهم، سوبارو-تشين، هل فهمت؟ هل تعرف ما هو؟”
حقيقة أن هذا وحده أدى إلى ارتياح ، يشير إلى مدى ضعف مهارات الناس لدى جلالته الإمبراطور.
تطورت الأمور كما كانت من قبل؛ بعد أن وجد سوبارو مكان اختباء أولبارت الأول بسهولة، نظرت تاريتا وميديوم إليه بتوقع.
سوبارو: “إذا كان هذا هو الحال، فسيظهر أمامنا بالتأكيد، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، وللأسف، كان مكان الاختباء الثاني―― الإجابة على “هاوية ذات منظر عظيم”، لا يزال مجهولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع تقديم إجابة مناسبة، فتراجعت ميديوم والآخرون بخيبة أمل، على الرغم من أنهم استجمعوا أنفسهم مجددًا، متبعين نفس التدفق مثل المرة السابقة.
بطريقة ما، شكك أيضًا في موقف أبيل الذي يعتمد على “العقاب أو المكافأة المؤكدة”.
أل: “إذًا، كيف الحال، أبيل-تشان؟ الأخ قام بعمل رائع بتخمين مكان ذلك العجوز، أليس كذلك؟”
أبيل: “يستحق التقدير على إنجازه.”
دون أن يكون قادرًا على التعبير عن نفسه بشكل أفضل، لن يكون قادرًا على إقناع أبيل وأل، أو حتى ميديوم. على سبيل المثال――
بعبارة أخرى، كانت اللحظة المعنية تقترب بسرعة.
أل: “…هذا كل شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أبيل والآخرون غير مدركين للأمر، لكن أولبارت كان لديه تاريخ في قتل سوبارو والآخرين.
أبيل: “كما هو الحال دائمًا، ليس لدينا وقت نضيعه. يجب أن نكشف عن مكان أولبارت مرتين إضافيتين. ما الذي يمكن إضافته؟”
سوبارو: “أوهه، هل هذا…؟”
أل: “…حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما بسبب المحادثة السابقة، بدا أل غاضبًا بعد إجابة أبيل
قدرات أل الحقيقية في حالته الحالية كانت مجهولة بالنسبة لهم، ولم يكن هناك أي فائدة من الاستمرار في هذا التحديق لفترة طويلة.
مشاعر أل كانت لطيفة، لكن رد فعل أبيل كان متوقعًا. لم يتذكر سوبارو أن أبيل قد أدلى بأي تعليقات على النتائج أو أي شيء على وجه الخصوص في المرة السابقة.
في الواقع، كان من الصعب تخيل أبيل وهو يمدح الآخرين، وليس فقط سوبارو، بصدق.
ميديوم: “هاه؟ أبيل-تشين، هل يعني هذا أنك تصدق ما قاله سوبارو-تشين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، كان مجرد تصرف آخر لم يخالف شخصية أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “«ذات منظر عظيم » يعني ربما تُعتبر مكانًا مرتفعًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق سوبارو “ماذا؟” مذهولة من هذا التغيير في الآراء. كما رفع أل وتاريتا أعينهما أيضًا.
ميديوم: “«لكن هاوية» تعني حفرة، أليس كذلك؟ إذا كانت حفرة، ألا تكون في الأرض؟”
بينما كانت تمسح ظهره ببطء، كان بإمكانه أن يشعر بنبض قلبها على جبهته وخديه.
سوبارو: “أعتقد أنكما تسيران في الاتجاه الصحيح. للإجابة على هذا السؤال… أبيل، أعتقد أنك أردت الذهاب إلى مكان مليء بالناس، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، كتعويض، وبينما كانت ميديوم تحتضن رأسه بهذه الطريقة، بصعوبة طوّر فكرة.
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تاريتا وميديوم تتكهنان بمكان اختباء أولبارت التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لتحريك المناقشة إلى الأمام، أراد سوبارو تنفيذ الخطة التي كان أبيل قد وضعها، والتي لم تُنفّذ في الدورة السابقة. وفقًا لذكرياته، كان أبيل قد خطط في الأصل للذهاب إلى حانة مزدحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تقديم إجابة مناسبة، فتراجعت ميديوم والآخرون بخيبة أمل، على الرغم من أنهم استجمعوا أنفسهم مجددًا، متبعين نفس التدفق مثل المرة السابقة.
فور مغادرتهم النزل، كان “الموت” المفاجئ قد أصاب سوبارو والآخرين وسط الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “في هذه الحالة، لن يكون لدينا خيار سوى إلغاء مفاوضاتنا مع يورنا ميشيغوري. لقد كانت هذه الرحلة طويلة، وأنت، والمهرج، وميديوم جميعكم قد تقلصتم كنتيجة لذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، كان على سوبارو أن يضع جسده على المحك ويفعل شيئًا حيال ذلك.
وفقًا لـ أل، إذا كان أولبارت ينوي قتلهم بأي حال، كان من الأفضل قتْلهم قبل أن يغادروا النزل حتى لا يتم رؤيتهم.
بعبارة أخرى، كانت اللحظة المعنية تقترب بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوه، أبيل؟”
نظرًا لأن التلميح الذي تركه أولبارت كان هو نفسه، لم تكن هناك حاجة للقلق بشأن تغيره.
أبيل: “――أفكارك ليست خاطئة. مكان يمر به العديد من الناس ذهابًا وإيابًا… سيكون من الأفضل أيضًا أن يكون في مكان مزدحم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخطوة التالية في المحادثة بين أبيل وأولبارت هي اختيار اللعبة، وبعد ذلك كانت مقدمة القواعد. بمعنى آخر――
أل: “مكان يأتي إليه الناس ويذهبون منه…”
كانت سرعته في الهروب لا مثيل لها، ولا يمكنك إلا أن تندهش منها أو تشعر بالإحباط التام.
سوبارو: “مكان للشرب… حانة، أليس كذلك؟”
تقدمت المحادثة بوتيرة سريعة، وأومأ أبيل بالموافقة بمجرد أن استخدم سوبارو تلك الكلمة.
إذا كان هناك شيء يمكنه قوله بيقين، فسيكون――
وهكذا، بمجرد أن اتفقوا جميعًا على مغادرة النزل والتوجه إلى الحانة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن اتسعت عينا سوبارو بسبب رد فعله، طوى أبيل ذراعيه النحيفتين، وقال،
أبيل: “سوف نتجنب المقدمة، ونخرج باستخدام الباب الخلفي للنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان أبيل، من بين الجميع، هو من قال ذلك.
كان شيئًا لا يجب أن يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق سوبارو “ماذا؟” مذهولة من هذا التغيير في الآراء. كما رفع أل وتاريتا أعينهما أيضًا.
بطريقة ما، شكك أيضًا في موقف أبيل الذي يعتمد على “العقاب أو المكافأة المؤكدة”.
والتهديد الأكثر إلحاحًا لفريق سوبارو لم يكن سوى الشخص الذي أمامهم، أولبارت.
ميديوم: “هاه؟ أبيل-تشين، هل يعني هذا أنك تصدق ما قاله سوبارو-تشين؟”
نظرًا لأن التلميح الذي تركه أولبارت كان هو نفسه، لم تكن هناك حاجة للقلق بشأن تغيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لا بد أن شخصًا ما قد فعل شيئًا مشابهًا لتلك الأحداث المتوقعة قبل أولبارت.
أبيل: “لا شيء أفضل من البقاء حذرين. الآن بعد أن حددنا مكان وجود أولبارت، هناك مجال للتفكير. لا أقول أكثر من ذلك، صحيح؟”
سوبارو: “…أنت حقًا شخص معقّد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، شعر سوبارو بتوتر غير مريح في قلبه، لكنه لم يكن ضروريًا.
على كلمات سوبارو الممزوجة بالاستياء، اكتفى أبيل بالرد بزفير من أنفه.
ومع ذلك، وبغض النظر عن موقفه المتعالي، كانت قرارات أبيل مفيدة لسوبارو.
لماذا، نسي هذا؛ انزلقت أصابع رفيعة داكنة اللون إلى صدره دون جهد.
على كلمات سوبارو الممزوجة بالاستياء، اكتفى أبيل بالرد بزفير من أنفه.
كان سوبارو يأمل أيضًا بطريقة ما في قيادة الجميع عبر الباب الخلفي.
أل: “أعتقد أن هذا يعني أنه ينوي منحك التقدير بشكل صحيح، يا أخي.”
ثم، مع صوته، وتنفسه وحتى عينيه المحرومة من الإرادة الحرة، اقترب شيء بغيض ومخيف ومروع ببطء نحو حافة وعي سوبارو.
صوت لم يُسمع منذ وقت طويل جدًا، جرّ سوبارو إلى الجحيم.
سوبارو: “…يبدو كذلك. بل بالأحرى، هذا هو الحال دائمًا.”
صوت ميديوم، الذي جاء من فوقه مباشرة، لم يضغط على سوبارو للإجابة.
بطريقة ما، شكك أيضًا في موقف أبيل الذي يعتمد على “العقاب أو المكافأة المؤكدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بأي حال من الأحوال، لم يكن بإمكانه أن يثق في الآخرين بشأن العودة بالموت.
إذا تمكن من فهم هذا الجانب، يجب أن يساعده في الحصول على فكرة عامة عن كيفية التعامل مع أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حقيقة أن هذا وحده أدى إلى ارتياح ، يشير إلى مدى ضعف مهارات الناس لدى جلالته الإمبراطور.
أي شيء وكل شيء، أصبح بعيدًا.
كان من المفترض أن يبدأ سوبارو بالفعل في استيعاب التعامل مع أبيل بهذه الطريقة.
وكأنه يتعلم التعامل مع أبيل من جديد.
سوبارو: “لا يمكننا إضاعة الوقت هنا! الجميع، استعدوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “لكنني ما زلت مذهولًا أنك تمكنت من تخمين مكان الرجل العجوز. لا أعرف كيف فعلت ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “«ذات منظر عظيم » يعني ربما تُعتبر مكانًا مرتفعًا، أليس كذلك؟”
وكأنك قرأت دليلاً استراتيجيًا لهذا.”
أبيل: “لا شيء أفضل من البقاء حذرين. الآن بعد أن حددنا مكان وجود أولبارت، هناك مجال للتفكير. لا أقول أكثر من ذلك، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “دليل استراتيجي؟ هذا يجعلني مشتاقًا جدًا. حسنًا، سيكون من المفيد أن يكون لديك شيء كهذا، لكن الأمر ليس كذلك على الإطلاق. لقد كانت مجرد خبرة.”
على أي حال――
أل: “خبرة؟ في لعبة الاختباء و البحث؟”
فور مغادرتهم النزل، كان “الموت” المفاجئ قد أصاب سوبارو والآخرين وسط الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أدلة على أن أفكاري لا ينبغي تجاهلها. سأخبرك أين أولبارت-سان. سأخبرك أين يختبئ، وأين هو هذا «خلف الجفون».”
سوبارو: “إنها مشابهة، كما تعلم. مثل من قبل… مثل من قبل؟”
سوبارو: “إذا كنت أنا الوحيد الذي يشعر بالبؤس، فسيكون ذلك حقًا أفضل شيء في هذا الموقف.”
بينما كان يتحدث عن إنجازه في العثور على أولبارت، توقفت أفكار سوبارو فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، لا يمكن إنكار أن النتيجة المثالية كانت إذا لم يتعرض سوبارو لأي ألم على الإطلاق.
كان أحد الأسباب التي جعلت سوبارو قادرًا على معرفة أن أولبارت كان يختبئ في الغرفة الأولى هو أن ذلك كان تطورًا نمطيًا لسلوك شخص مثله.
ميديوم: “هل هو خطير هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لقد كان ذلك قريبًا جدًا…”
ومع ذلك، لا بد أن شخصًا ما قد فعل شيئًا مشابهًا لتلك الأحداث المتوقعة قبل أولبارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوه، أبيل؟”
الوضع الغامض طغى على دماغ ناتسكي سوبارو الصغير.
لذلك، يجب أن يتذكر سوبارو ذلك بوضوح.
ومع ذلك، اتفقت تاريتا وميديوم مع رأي سوبارو. لم يكن من الواضح ما هي نوايا لويس من صرختها في النهاية، ولكن بدا أنه لم يكن هناك أي عداء تجاه سوبارو هناك.
سوبارو: “…كان ذلك أثناء لعبة الاختباء والبحث ، حيث لا ينبغي أن يحدث الموت.”
أل: “تنسى الأشياء؟ النسيان شيء يفعله كبار السن. من المضحك أنه، عكس ما تتوقع، رغم أنك صغير الآن، فإنك تنسى أيضًا، يا أخي.”
سوبارو: “أعتقد أنكما تسيران في الاتجاه الصحيح. للإجابة على هذا السؤال… أبيل، أعتقد أنك أردت الذهاب إلى مكان مليء بالناس، أليس كذلك؟”
سوبارو: “النسيان…”
خفضت تاريتا قوسها بناءً على تعليمات أبيل، وبينما كان يدرس ملامحه ، نادى أل عليه.
ظل رأسه مضغوطًا على صدر ميديوم، لكن ما سمعه لم يكن نبض قلبها الرقيق، بل استئناف تدفق دمه الخاص ونبض قلبه غير الطبيعي، الخائف، والمتسارع.
أل: “هذا هو، أليس كذلك؟ إذا كان شخصًا آخر، فلا بد أنه كان شخصًا قريبًا منك، يا أخي. لا ينبغي أن تكون الفتاة ذات الشعر الفضي، ربما تلك اللولي التي كانت دائمًا معك…”
سوبارو: “――بياتريس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “عندما يتشوش رأسي، أطلب من الأخ الكبير أن يفعل هذا لي أيضًا~. الأخ الكبير كان لديه أشخاص يفعلون هذا له أيضًا.”
وهنا، كانت تظهر كشق واضح في علاقتهما.
أل: “واو.”
سوبارو: “――هك.”
ارتجفت كتفا أل بينما رفع سوبارو نظره وأطلق صرخة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لم يكن لدى سوبارو وقت للتعامل مع دهشة أل. بالطبع لا.
ومع ذلك، كان من المستحيل أن يترك ذلك يمر بسهولة.
إذا حاول أن ينقل تلك النوايا إلى أي شخص، فإن اليد الشريرة ذات اللون الأسود ―― يد ساحرة الغيرة ، ستتغلب على أي عقبة وتصل إلى قلب سوبارو.
سوبارو: “توقف عن المزاح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عما حاول أن يفسره، كان الأمر غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…أنت حقًا شخص معقّد.”
كان أحد الأسباب التي جعلت سوبارو قادرًا على معرفة أن أولبارت كان يختبئ في الغرفة الأولى هو أن ذلك كان تطورًا نمطيًا لسلوك شخص مثله.
كانت بياتريس، بياتريس. شريكة سوبارو، الروح العظيمة الجميلة واللطيفة. كان التلميح للعثور على أولبارت هو أول مقلب لعبته بياتريس على سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هناك من يستحق الفضل في ذلك، فيجب أن يكون لسوبارو وبياتريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان من المستحيل أن يترك ذلك يمر بسهولة.
لذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخطوة التالية في المحادثة بين أبيل وأولبارت هي اختيار اللعبة، وبعد ذلك كانت مقدمة القواعد. بمعنى آخر――
كان شيئًا لا يجب أن يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――――”
تاريتا: “سوبارو، أل، تعالوا إلى هنا من فضلكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…لقد قلت لك بالفعل، لا تنظر إليّ هكذا. إذا كنت ستستعرض التأثير الكامل لقناع الأوني، فيجب أن يكون تأثير «التشويش الإدراكي» وحده كافيًا.”
على الرغم من أن التفاصيل غير معروفة، بدا أن “التصغير” الذي أصاب سوبارو والآخرين يحمل بعض العيوب. لم يكن مجرد تجديد شباب بسيط، على ما يبدو.
فجأة، نادت تاريتا بصوت حاد على سوبارو المذهول.
أل: “واو.”
نظر إليها بشكل انعكاسي، فرأى تاريتا عند الباب الخلفي للنزل، تتسلل من خلال شق الباب المفتوح قليلاً نحو الخارج. كان وجهها، الذي يُرى من الجانب، يحمل نظرة حذر شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعنى――
كان سبب هذا الحذر ربما لا شيء سوى الموت الذي أصاب سوبارو والآخرين――
سوبارو: “…لقد قلت لك بالفعل، لا تنظر إليّ هكذا. إذا كنت ستستعرض التأثير الكامل لقناع الأوني، فيجب أن يكون تأثير «التشويش الإدراكي» وحده كافيًا.”
تاريتا: “――لقد أحاطوا بنا بالفعل. ربما هناك حوالي مائة منهم.”
أل: “أنت لست في موقف يجعلك موضع ثقة، أيها العجوز. هذا تصرف وقح منك.”
ميديوم: “لا تقلق، سوبارو-تشين، اهدأ، اهدأ.”
………
سوبارو: “دليل استراتيجي؟ هذا يجعلني مشتاقًا جدًا. حسنًا، سيكون من المفيد أن يكون لديك شيء كهذا، لكن الأمر ليس كذلك على الإطلاق. لقد كانت مجرد خبرة.”
كان هذان الشخصان اللذان شجعاه على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		