43 - مختبئ خلف جفنيك.
ذلك الاقتراح الذي جاء بصوت أجش أربك سوبارو والآخرين بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميع: “――――”
أولبارت: “حسنًا، قد يكون الأمر صعبًا مع كل الصغار. لذلك يمكننا تخفيف الشروط قليلاً.”
أل: “…لا أستطيع فهم هذا. ما يذكرني، ما هي خطة أبيل-تشين؟”
حتى الآن، لو لم يتدخل سوبارو، لكان أولبارت قد فعل ذلك بجدية. ولكن――
“التصغير” الذي أصاب مجموعة سوبارو، وعقلها المدبر، أولبارت دونكلكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوجه عابس بسبب تلك الملاحظة الساخرة، تخلى سوبارو عن متابعة هذا الأمر في هذه المرة.
سوبارو والآخرون، الذين سعوا للتفاوض مع أولبارت لإقناعه بإزالة التصغير عنهم، و واجهوا شرط يناسب الرجل العجوز―― لا، يناسب الوحش العجوز الذي كان يلعب بأجسادهم وعقولهم؛ شرط غريب، يقود القلب إلى الضياع بمجرد سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، توقفت تلك الفكرة للحظة، وتوقفت تمامًا .
بعد كل شيء――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “احتمالات، تقصد…”
حتى الآن، لم يرَ سوبارو أبيل يفقد حياته بأم عينيه.
سوبارو: “اللعب، لعبة المطاردة …؟”
أبيل: “――عن ماذا تتحدث بالتحديد؟”
وهكذا، بمجرد أن غادر أولبارت الغرفة، وأصبحت مشغولة مرة أخرى فقط بسوبارو وحلفائه――
سوبارو، الذي كان يخشى الطلب غير المعقول الذي سيُطرح عليه، تأمل في الكلمات التي قيلت للتو.
حتى الآن، لو لم يتدخل سوبارو، لكان أولبارت قد فعل ذلك بجدية. ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع صوت سوبارو، رفع أولبارت يديه في الهواء، وعبس مستفهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “ما معنى علامة الاستفهام؟ لن تخبرني بأنك لا تعرف كيف تلعب لعبة المطاردة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادر العدو الغرفة، طلب أبيل من تاريتا خفض قوسها.
سوبارو: “بالطبع أعرف ما هي. لكن، الأمر فقط، أنها ليست كلمة يجب أن تظهر في هذا الوضع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب زيارة اليوم السابق إلى برج القلعة، أدرك أل جزءًا من قوة أولبارت.
بغض النظر عن الكيفية التي يتم النظر بها، فهي مجرد لعبة أطفال تُسمى “المطاردة”.
لكن لم يقم أحد بتنفيذ هذا الفعل المتهور. وكان ذلك هو التصرف الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الصعب تخيل أن هناك معنى آخر لذلك. ومع ذلك، نظرًا لأنها ستكون لعبة المطاردة التي تُلعب في قرية شينوبي، كان هناك احتمال كبير أن يكون لها مجموعة فريدة من القواعد.
جاءت إلى ذهن سوبارو ذكرى بعيدة ومليئة بالحنين إلى الماضي―― ذكرى لقائه الأول مع بياتريس، في قصر روزوال القديم.
تمنى سوبارو أن يُنسى من قبل أحبائه الباقين بعد وفاته.
على سبيل المثال، شيء مثل――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع خلعه من منصب الإمبراطور ودفعه إلى الوضع الأكثر سوءًا، لم يعرف أبيل أبدًا متى يستسلم.
سوبارو: “«القتل ليس مخالفًا للقواعد أثناء اللعب»، شيء من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعليق أل لم يكن بعيدًا عن الحقيقة، لأن إدراك سوبارو كان بسبب قدرات تفوق العوالم.
أولبارت: “كاكككك! بالطبع لا. إذا كان هذا الهراء شائعًا ، فإن الشينوبي سينقرضون بسرعة فائقة. وذاك على يديّ، كوني زعيمهم. ألن يكون ذلك سيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن أولبارت نفى مخاوف سوبارو، إلا أن سوبارو اعتقد أنه رجل مستعد لتلطيخ يديه بدماء شعبه إذا لزم الأمر، بالنظر إلى سلوكه العنيف والأشياء التي قالها وفعلها حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “لذلك، ليس هناك شيء مميز حقًا حول كيفية عمل «المطاردة ». طرف يهرب، والطرف الآخر يطارده… أوه، سيكون من الأفضل أن أكون أنا من يهرب. كما تعلمون، مطاردة مجموعة كبيرة من الناس أمر يفوق قدرة رجل عجوز مثلي.”
بصراحة، لم يكن سيتفاجأ كثيرًا إذا كانت قريته الشينوبي قد دُمرت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――لعبة المطاردة تلك، كيف تعمل؟”
سوبارو: “كل هذا بفضل بيكو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، كانت تاريتا قد رافقت سوبارو إلى مدينة الشياطين للبحث عن دعم يعزز عزمها على تولي منصب الزعيمة.
بدلاً من سوبارو، الذي كان يحترق بالشكوك، كان أبيل هو من دفعه للمضي قدمًا.
بتواء في خديه بابتسامة، قال أولبارت “أوه”،
ثم أشار سوبارو إلى الغرفة التي غادرها هو والآخرون للتو――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في بداية اللعبة الحقيقية لـ “للاختباء وا البحث”، طعنه حلفاؤه في ظهره.
أولبارت: “تبدو أكثر حماسًا مما توقعت، أيها الشاب المقنع.”
أبيل: “حماقة. لقد تجاوزنا بالفعل النقطة التي لا يمكننا دخول اللعبة بمجرد أن أفصحنا عن أننا نمتلك المعلومات التي ترغب بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “كاكككك! حسنًا، أعتقد أنك على حق.”
قبل أن يتمكن من متابعة إجابة قاطعة لما كان عليه――
فتح فمه بشكل واسع لدرجة بدا وكأن فكه على وشك السقوط، وضحك أولبارت ضحكة صاخبة بلا تحفظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كان أبيل محقًا. فكرة أولبارت كانت شريرة. بغض النظر عما إذا فاز أو خسر في لعبة المطاردة هذه، فإن أولبارت سيحصل على المعلومات التي يرغب فيها.
كان الهدف من لعبة المطاردة هذه هو منحهم فرصة اختيار الطريقة التي يريدون بها تسليم المعلومات، سواء بعد المفاوضات أو بعد التعذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هراء. كنت أعلم أن لديه طموحات تتجاوز حجمه. ومع ذلك، لم أعتقد أنها ستكون رأس الإمبراطور. كنت أعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مثل هذه المحاولة. ولكن ما يسعى إليه حقًا هو شعور نهائي بالإنجاز والسمعة السيئة بعد الموت.”
كان أل يحمل سيفه “داو” في غمده على ظهره، وحملت ميديوم واحد فقط من سيفيها التوأم عند وركها.
أولبارت: “لذلك، ليس هناك شيء مميز حقًا حول كيفية عمل «المطاردة ». طرف يهرب، والطرف الآخر يطارده… أوه، سيكون من الأفضل أن أكون أنا من يهرب. كما تعلمون، مطاردة مجموعة كبيرة من الناس أمر يفوق قدرة رجل عجوز مثلي.”
……….
ميديوم: “إذن، إذا أمسكنا بالجد وهو يهرب، نفوز؟ هذا سهل الفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “إنه سهل الفهم، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أل بينما تبعت ميديوم ولويس خطى سوبارو، رافعين قبضاتهما في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردت ميديوم بتفاؤل على تفسير أولبارت للقواعد، بينما ردت تاريتا بتشاؤم.
وكان رأي سوبارو أيضًا يميل أكثر نحو رأي تاريتا. بالفعل، القواعد بسيطة ولا توجد مساحة للغموض للتدخل―― بمعنى آخر، يعتمد الأمر كله على القدرة.
أولبارت: “كاكككك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “في المطاردة ، عليك الإمساك بي مرة واحدة فقط. في الاختباء و البحث ، عليك العثور علي ثلاث مرات―― لا أعتقد أنني بحاجة لإخباركم أيهما لديه فرصة أكبر للفوز فيه، أليس كذلك؟”
وعندما يتعلق الأمر بالقدرة، فإن قدرات مجموعة سوبارو لا تقترب بأي حال من قدرات أولبارت.
ذلك لأن هذه اللعبة كانت تُلعب بتحديد مكان الاختباء الذي استخدموه أولاً، ومن ثم إعطاء أدلة وفقًا لذلك.
أولبارت: “حسنًا، قد يكون الأمر صعبًا مع كل الصغار. لذلك يمكننا تخفيف الشروط قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “ومن قام بذلك، حتى لا يشعر بالذنب…!”
منذ وصوله إلى إمبراطورية فولاكيا، كانت حياة سوبارو مهددة بشكل متكرر، حيث فقد حياته بالفعل وعاد بفضل قوة العودة بالموت. ومع ذلك، لم تكن وفاة أبيل حدثًا قد وقع―― رغم أن سوبارو كان في مواقف بدت وكأنها كان ينبغي أن تؤدي إلى وفاة أبيل.
بعد أن ألقى التحية على صاحب المتجر عند مدخل النزل وسألوه عن مواقع بعض الحانات، خرجوا إلى الشارع. ومع ذلك، ساروا جميعًا نحو حانة لتحقيق هدف أبيل.
تاريتا: “«ذات منظر عظيم » يعني ربما تُعتبر مكانًا مرتفعًا، أليس كذلك؟”
أولبارت: “لا تغضبي هكذا، كما تعلمين. إذا انزلقت إصبعك عن وتر القوس، سأجد سببًا جيدًا للدفاع عن نفسي، وستصبح الأمور أسهل كثيرًا.”
تاريتا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث ذلك فجأة لدرجة أن سوبارو كان عليه أن يرمش عينيه عدة مرات، غير قادر على فهم الأمر.
بينما ألقى أولبارت نظرة على وجوه الموجودين في الغرفة ورفع كتفيه، صرت تاريتا أسنانها معًا.
ميديوم: “همهم، سوبارو-تشين، هل فهمت؟ هل تعرف ما هو؟”
سوبارو: “لا تكن أحمق. السبب الوحيد لعدم موتنا هو أن أولبارت-سان كان ينوي اتباع أوامر الإمبراطور. لم نكن لنتمكن من فعل أي شيء لو أراد ذلك.”
كان الأمر كما أشار الوحش العجوز؛ لا يزال قوس تاريتا موجهًا نحو أولبارت. ومع ذلك، فإن أولبارت نفسه تجاهله بوجه جامد، واستخدمه بدلاً من ذلك كورقة مساومة.
سوبارو: “أعلم أن الاحتمالات مختلفة بالنسبة لنا في المطاردة مقارنة بالاختباء و البحث ، ولكن لماذا ثلاث مرات؟ لا تكن بخيلًا، ألا يمكننا فعل ذلك مرة واحدة فقط؟”
يمكن فقط تخيل الاضطراب النفسي الذي كانت تشعر به تاريتا. لكن الأولوية الآن كانت――
ومع ذلك، كان هناك وقت قليل جدًا ومعلومات غير كافية للكشف عما يدور في ذهن هذا العقل المدبر الشينوبي المحنك.
أولبارت: “――لم أعتقد أن الشاب المقنع سيتغاضى عن ذلك.”
سوبارو: “ماذا تعني بتخفيف الشروط؟”
أولبارت: “أتحدث عن الطريقة التي سنلعب بها المطاردة هنا. ماذا لو لم يكن عليك الإمساك بي، ولكن بدلاً من ذلك، إذا وجدتموني، تفوزون. ولكن عليكم القيام بذلك ثلاث مرات.”
تاريتا: “نعم، نعم، هذا صحيح. يُقال إنه في الماضي، عندما أقام الإمبراطور والشودراك علاقات ودية، استخدم الإمبراطور القناع لزيارة الغابة دون أن يتم التعرف عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ثلاث مرات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “سأختبئ ثلاث مرات. سيكون عليكم يا رفاق محاولة العثور علي ثلاث مرات. إذا لم تستطيعوا، تخسرون. في هذه الحالة، لا يُسمى المطاردة، بل لعبة البحث… التي تبدو غريبة بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوه، وجدتك، أولبارت-سان.”
“لا يبدو الأمر صحيحًا”، قال أولبارت، مائلًا رأسه في حيرة.
فيما يتعلق بتلميح مكان الاختباء الثاني، “هاوية ذات منظر عظيم”، لم يجد سوبارو بصراحة أي دليل يمكن أن يؤدي إلى إجابة.
ميديوم: “أرى~، أنا آسفة! لا يمكننا الاستمرار في الاعتماد عليك فقط! سنكتشف ذلك معًا!”
أخذًا باقتراح الرجل العجوز، جاءت الكلمات من داخل سوبارو، وكانت――
أل: “…حسنًا، هذا بالضبط ما كنا لنفعله، كان بإمكاننا محاصرة الرجل العجوز وضربه.”
سوبارو: “――لعبة الاختباء و البحث؟”
ولكن بمجرد أن سمع ذلك، أظهرت عيون أبيل شكًا واضحًا حتى من خلال قناع الأوني.
جعل الصوت ومفاجأته سوبارو يصدر صوتًا غريبًا، وانفجر ضحك أمامه مباشرة. كان ضحكًا منخفضًا، جعل عيني سوبارو تتسعان عند سماعه.
مع الخيارين المزعجين لأولبارت―― وكلاهما ليس الأفضل، كانت فرص الخروج من هذا قريبة من الصفر.
أولبارت: “أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
سوبارو: “…لكن أولبارت-سان شخص غريب الأطوار بعض الشيء، أليس كذلك؟ لديه كل هذا الطموح، لكنه لا يدرك حتى من أنت أمامه.”
بفرقعة أصابعه، تصاعد صوت “الاختباء و البحث ” مع أولبارت.
سوبارو: “――خلف، الجفون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يفعل ذلك، رفع أولبارت إصبعًا على كل من يديه الممدودتين، وحركهما يسارًا ويمينًا للجميع ليروا.
سوبارو: “على نحو غير متوقع، علينا أن نلعب لعبة. ولكن إذا كان الشرط هو أننا فقط بحاجة إلى العثور على شخص، فعندئذٍ يجب أن نكون قادرين على المنافسة حتى في حالة تقلص نصف فريقنا. في الواقع، نظرًا لأنها لعبة الاختباء و البحث ، فإن عودتنا إلى عقولنا وأجسادنا الطفولية قد تكون أفضل لنا في هذه اللعبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “في المطاردة ، عليك الإمساك بي مرة واحدة فقط. في الاختباء و البحث ، عليك العثور علي ثلاث مرات―― لا أعتقد أنني بحاجة لإخباركم أيهما لديه فرصة أكبر للفوز فيه، أليس كذلك؟”
بمجرد أن طرح أولبارت هذا السؤال، وأغلق عينًا واحدة، أطلق سوبارو نفسًا متفاجئًا.
الالتزام الأول كان: “عدم إيذاء بعضهم البعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أولبارت محقًا، كان هذا سؤالًا لا يحتاج إلى تفكير إضافي―― بالنظر إلى قدرات أولبارت ككائن متفوق ، شيء كان سوبارو يعرفه مسبقًا، لم يكن هناك سبب لاختيارهم لعبة المطاردة .
حدث ذلك تمامًا عندما كان على وشك اقتراح أن ينقسموا.
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، أمام سوبارو والآخرين الذين كانوا يراقبونه بأعين واسعة مفتوحة، قفز إلى الخارج.
سوبارو: “بدلاً من أن نذهب جميعًا إلى الحانة، ألن يكون من الأفضل لو انقسمنا؟ مجموعة تذهب للبحث عن أولبارت-سان، والأخرى تذهب إلى الحانة مع أبيل――”
أل: “يا له من لطف كبير منك. لا يسعني إلا أن أتساءل إذا كان هناك شيء أكثر وراء ذلك، بما أنك اقترحت طريقة تمنحنا فرصة أفضل للفوز.”
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
مع محاولة أولبارت تقديم الاحتمالات لصالحهم، اعترض أل عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أعلم أنه في الجولة الأولى تم اكتشافك مبكرًا، لكنك ستعتبرها واحدة، أليس كذلك؟ لن تكون في مزاج سيئ فقط لأنني رفضت أخذ لقب «الشرير»، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كبديل عن الخوذة التي خلعها، كان لدى أل قطعة قماش ملفوفة حول وجهه. كان صوته، الذي أصبح عالي النبرة لأنه أصبح أصغر سنًا، مكتومًا قليلاً عبر القماش، وإن لم يكن إلى درجة يصعب فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “سيكون الأمر بمثابة سباق ضد الزمن.”
بينما كان يتحدث، كانت طريقة حديث أل، التي لا تحمل أي ثقة أو يقين، تثير الفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “نعم، لأن ثلاثنا من الأمس طُلب منا الحضور أيضًا. و…”
استمع أولبارت إلى كلمات أل، ثم هز كتفيه.
متتبعًا خد قناع الأوني بأصبعه، أعلن أبيل ذلك بكل بساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أوي أوي، لا ترتكب خطأ التفكير في أنني مجرد رجل عجوز يريد الفوز بأي ثمن، أيها الشاب. بالنسبة لي، سيكون من الأفضل إذا فزتم يا رفاق، حسنًا؟ أفعل هذا لأنني أريد أن أعرف إذا كنتم يا رفاق تستحقون أن أستمع إليكم.”
جعل الصوت ومفاجأته سوبارو يصدر صوتًا غريبًا، وانفجر ضحك أمامه مباشرة. كان ضحكًا منخفضًا، جعل عيني سوبارو تتسعان عند سماعه.
أل: “――――”
من وجهة نظره، كان من غير المفهوم أن يتخلى عن حياته الخاصة ويسعى للحصول على شهرة بعد الموت، حيث سيكون من الأفضل له أن يعود إلى العرش حيًا.
أولبارت: “أما بالنسبة لي، فأنا مهتم جدًا بما تريدون قوله. لكن هل من الخطأ أن أكون قلقًا بشأن مدخراتي للتقاعد إذا تم الإمساك بي في كذبة عشوائية وتم التشكيك في ولائي لفخامته؟ لمنع ذلك من الحدوث، أستخدم عقلي البطيء للتوصل إلى هذه الخطة.”
أولبارت: “أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
ذلك الاقتراح الذي جاء بصوت أجش أربك سوبارو والآخرين بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتلويح بأصابعه السبابة لليد اليمنى واليسرى، أجاب أولبارت بشكل غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبدُ أن هذا الرد قد أزال شكوك أل. لكنه كان ردًا معقولًا، وبدا مترددًا في متابعة الأمر أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا تشتكي لأن أربعة أسداس منا أطفال. في المقام الأول، لست الشخص الذي يتحدث عن النظرة العامة بسبب قناع الأوني الذي ترتديه. أو ربما، الإدراك… أه، هل تأثير القناع يجعله يبدو وكأنه له وجه مختلف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سوبارو سهل الإقناع لدرجة أن يعتقد أن أولبارت كان صادقًا.
ومع ذلك، كان هناك وقت قليل جدًا ومعلومات غير كافية للكشف عما يدور في ذهن هذا العقل المدبر الشينوبي المحنك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب زيارة اليوم السابق إلى برج القلعة، أدرك أل جزءًا من قوة أولبارت.
خلال كل هذا، كان الوقت المحدد الذي أعطته يورنا يقترب بسرعة، ثانية بثانية.
مع الخيارين المزعجين لأولبارت―― وكلاهما ليس الأفضل، كانت فرص الخروج من هذا قريبة من الصفر.
كانت تاريتا مليئة بالخجل وهي تتبع التعليمات. وبطبيعة الحال، كان ذلك بسبب أن أولبارت حافظ على وجه هادئ بينما كانت تصوب قوسها نحوه.
أبيل: “«خلف الجفون»، أرى.”
بعبارة أخرى، فعل سوبارو كل ما بوسعه وما زال وصل إلى هذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببساطة، كان الأمر يتعلق بالشعور الطبيعي المسمى “عدم الرغبة في التعامل مع الحمقى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――إذا كنا سنقبل عرضك، فعلينا أن نكون واضحين بشأن بعض الأمور.”
أولبارت: “أوه، ماذا تقصد؟”
شعور بسيط بعدم الراحة خلق موجة في قلبه.
سوبارو: “أوه، وجدتك، أولبارت-سان.”
أبيل: “لقد قلت ذلك بنفسك. إذا كنت ترغب في إعطائنا فرصة أكبر للفوز، فلا يجب أن تترك مجالًا كبيرًا للجهود غير المجدية―― يجب توضيح ما يريده كل طرف من الآخر.”
تاريتا: “نعم، نعم، هذا صحيح. يُقال إنه في الماضي، عندما أقام الإمبراطور والشودراك علاقات ودية، استخدم الإمبراطور القناع لزيارة الغابة دون أن يتم التعرف عليه.”
أولبارت: “――كاكككك.”
أولبارت: “حسنًا، اصمد أيها الشاب. دع هذا العجوز يستمتع قليلاً بما تبقى من حياته القصيرة، على الأقل.”
تاريتا: “م-ما هو المنطق وراء ذلك…؟”
وكأنه قد توصل إلى نفس الاستنتاج من قبل، تابع أبيل، محدقًا بعينيه نحو أولبارت.
كواحدة من الشوادراك―― لا، كشخص تم تكليفه بالفعل بدور أن تصبح الزعيمة التالية، كان موقف الرجل العجوز استهزاءً بقدرة الشودراكيين.
توضيح قواعد اللعبة――سبب الطلب لتوضيح القواعد كان واضحًا. كان ذلك علامة على قبول اللعبة ومحتواها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه النقطة، وافق سوبارو عليه، رغم أنه كان مزيجًا معقدًا من المشاعر. لم يكن يريد أن يُمدح بعد الموت.
أومأ أبيل، محدقًا في أولبارت، الذي أطلق ضحكة خافتة، وعيناه متوهجتان.
――لا، ليس في مجرد غرفة.
وأخيرًا――
“أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
أبيل: “――إذن، لعبة الأختباء والبحث .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
………
بعد ذلك، تم التوصل إلى ثلاثة اتفاقيات رئيسية بين الطرفين.
أبيل: “هذا القناع له تأثير على تشويش إدراك الآخرين. إنه تأثير يخفي الهوية الحقيقية لمن يرتديه.”
الالتزام الأول كان: “عدم إيذاء بعضهم البعض.”
كان أولبارت قادرًا على قتل الجميع إذا أراد ذلك، في البداية. ما منعه من القيام بذلك كانت أوامر الإمبراطور المزيف وحذره تجاه يورنا.
أل: “هاوية…”
بعد كل شيء――
لكن هذا الضمان كان ضروريًا، لأنه يمكن أن يكسر هذا الحظر إذا استدعت الظروف ذلك.
الثاني كان: “تحديد أماكن الاختباء داخل حدود المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، تم التوصل إلى ثلاثة اتفاقيات رئيسية بين الطرفين.
إذا كانوا يريدون تصديق خدعة توفير فرص أفضل لهم، فإن تحديد المنطقة كان ضروريًا أيضًا للحفاظ على العدالة. بالطبع، حتى لو كانت اللعبة محددة في المدينة، فإن منطقة اللعب كانت كبيرة إلى حد ما.
تمنى سوبارو أن يُنسى من قبل أحبائه الباقين بعد وفاته.
ومع ذلك، فإن الشروط التي جعلهم سوبارو يقبلونها يجب أن تقوم بالمهمة في هذا الصدد.
متأخرًا عن هذه التفاعلات، ضيق أبيل عينيه بمجرد أن أصبح شكل أولبارت مرئيًا أخيرًا.
الثالث كان: “توضيح شروط الفوز.”
لقد اختاروا لعب لعبة الأختباء والبحث لأنهم اعتقدوا أن ذلك يمنحهم فرصة أكبر للفوز.
سوبارو: “إذن ستبرز بالتأكيد…”
بعد ذلك، لن يستطيع أحد أن يقول إنه كان من الخطأ السعي لتحقيق النصر. إذن――
سوبارو: “هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “نعم، نعم، هذا صحيح. يُقال إنه في الماضي، عندما أقام الإمبراطور والشودراك علاقات ودية، استخدم الإمبراطور القناع لزيارة الغابة دون أن يتم التعرف عليه.”
سوبارو: “أعلم أن الاحتمالات مختلفة بالنسبة لنا في المطاردة مقارنة بالاختباء و البحث ، ولكن لماذا ثلاث مرات؟ لا تكن بخيلًا، ألا يمكننا فعل ذلك مرة واحدة فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “كاكككك! هذا طموح قليل منك، أيها الشاب. اسمع، إذا حدث مرة واحدة، فمن المحتمل أن تكون صدفة. ولكن إذا حدثت ثلاث مرات، فهي مهارة.”
سوبارو: “البعض يعتقد أن الحظ جزء من المهارة، كما تعلم؟”
سوبارو: “أيًا كان، ليس لدينا الكثير من الوقت. إذا كنا سنلتقي بيورنا، فأنا بحاجة إلى وقت لوضع المكياج. أحتاج إلى ثلاثين دقيقة لكل شيء، لذا… المهلة تزيد قليلاً عن ساعتين.”
أولبارت: “أكره أن أخبرك، لكنني لا أؤمن بالحظ. أعني، هذا ما يؤمن به معظم سكان الإمبراطورية. تقول أشياء غريبة، أليس كذلك؟”
أبيل: “لقد قلت ذلك بنفسك. إذا كنت ترغب في إعطائنا فرصة أكبر للفوز، فلا يجب أن تترك مجالًا كبيرًا للجهود غير المجدية―― يجب توضيح ما يريده كل طرف من الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك فكرًا لا مفر منه، نموذجي لإمبراطورية مبنية على تفوق الجدارة.
أولبارت: “أوه، ماذا تقصد؟”
سوبارو: “أنا أيضًا لا أشعر بالارتياح لوضعي في هذا الموقف الصعب. ولكننا تركنا بعض الاحتمالات مفتوحة في اللحظة الأخيرة، أليس كذلك؟”
لا يوجد شيء مثل الحظ أو سوء الحظ، وكل شيء نتيجة لقدرات الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أل يرتدي قناعًا لا يناسبه تمامًا، ونبرته كانت مليئة بالإحباط وعدم الموافقة على هذه التفاعلات مع أولبارت.
هذا الموقف بدا وكأنه يخنق أولئك الذين لا يستطيعون العيش بدون ملجأ (مأوى).
أولبارت: “――؟ لماذا؟ هل تشعر بالفعل أنك تلعب اللعبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “خطأي أن النتائج ظهرت بهذه السرعة. من غير المعقول بعض الشيء أن أتوقع منكم يا رفاق تنظيف فوضاي. مرتين أخريين، كما تم الاتفاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، في وسط كل ذلك،
على سبيل المثال، سوبارو في أيامه كمتشرد لم يكن له مكان في الإمبراطورية.
أل: “هل من الممكن أن يقوم بتغيير أماكن اختبائه من وقت لآخر ويدعي أنه كان يختبئ في مكان واحد طوال الوقت؟”
سوبارو: “――لعبة الاختباء و البحث؟”
أولبارت: “بالإضافة إلى ذلك، نفعل ذلك ثلاث مرات لأن هناك ثلاثة منكم قد تم تصغيرهم؟ يبدو معقولًا كأمر تقني فكرت فيه للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الآن، لم يرَ سوبارو أبيل يفقد حياته بأم عينيه.
أبيل: “إذن، في كل مرة نعثر عليك، ستلغي التقنية عن شخص واحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أوه، والآن تحاول استغلالي. حسنًا، دعونا ننسى تلك النقطة التقنية.”
ملوحًا بيديه في الهواء، رفض أولبارت تأكيد تصريح أبيل.
على أي حال، مع حل هذا الأمر، لم يكن هناك شيء آخر يتطلب فحصًا دقيقًا. وهذا يعني――
أولبارت: “حسنًا، لنلعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “حسنًا، هذا فقط تواضع منك―― لقد بذلت جهدًا لتتحدث بصوت عالٍ كي أسمعك وأنت تغادر النزل. لقد كان تمثيلًا رائعًا.”
سوبارو: “أولبارت-سان، فقط للتأكد من شيء صغير… لا تختبئ في أماكن لا يمكننا الوصول إليها جسديًا. لا يمكننا فعل أي شيء إذا كنت تختبئ في مكان مستحيل.”
أولبارت: “أنت دقيق جدًا في التفاصيل، هل تعلم ذلك؟ ――حسنًا، كنت لأفعل ذلك لو لم تقل ذلك.”
شعور بسيط بعدم الراحة خلق موجة في قلبه.
قبل أن يتمكن من متابعة إجابة قاطعة لما كان عليه――
سوبارو: “――――”
سوبارو: “أولبارت-سان، فقط للتأكد من شيء صغير… لا تختبئ في أماكن لا يمكننا الوصول إليها جسديًا. لا يمكننا فعل أي شيء إذا كنت تختبئ في مكان مستحيل.”
لقد اختاروا لعب لعبة الأختباء والبحث لأنهم اعتقدوا أن ذلك يمنحهم فرصة أكبر للفوز.
أولبارت: “اسمع، كنت جادًا عندما قلت إنني لا أحتاج إلى الفوز بأي ثمن، كما تعلم؟ لا تنسَ، مع ذلك، هذا اختبارك.”
بينما ينظر بعيدًا عن سوبارو، بدا أن أل أراد أن يقول إنه لا يمكن أن يكون ذلك ممكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لم أسأل من قبل، لكن ما كان ذلك بخصوص شعلة سيف اليانغ…؟”
بعبارة أخرى، فعل سوبارو كل ما بوسعه وما زال وصل إلى هذا الوضع.
بمعنى آخر، كان ينظر إليهم ليختبر مهارتهم، وذكائهم، وحكمتهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أولبارت كريمًا وسهل التعامل، لكنه كان صارمًا عندما يتعلق الأمر بالتخلي عن شخص ما. إذا اعتبر شخصًا غير جدير باهتمامه، فإنه لن يتردد في التصرف بقسوة.
أل: “حسنًا، ليس من غير المعقول أنك لا تفهم الأمر، أخي . بعد كل شيء، أنا هنا معك.”
أل: “هل من الممكن أن يقوم بتغيير أماكن اختبائه من وقت لآخر ويدعي أنه كان يختبئ في مكان واحد طوال الوقت؟”
حتى الآن، لو لم يتدخل سوبارو، لكان أولبارت قد فعل ذلك بجدية. ولكن――
أل: “هاه؟”
أولبارت: “――لم أعتقد أن الشاب المقنع سيتغاضى عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “همم… مكان الاختباء التالي سيكون شيئًا مثل…”
مشيرًا إلى أبيل بإيماءة من ذقنه، عرض أولبارت ابتسامة ماكرة لا تخفي عمره المتقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم هذا الإزعاج، أشار سوبارو بأعينه إلى أبيل وأل، وبعد أن تأكد من موافقتهم، استعد لمواجهة التحدي.
تاريتا: “«ذات منظر عظيم » يعني ربما تُعتبر مكانًا مرتفعًا، أليس كذلك؟”
كان هذا أيضًا بسبب نقص قوته الشخصية.
سوبارو: “إذا فزنا، سأجعلك تعيدنا إلى حجمنا الطبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بموجة يده المتمايلة، أدار أولبارت ظهره لسوبارو والآخرين―― وفي تلك اللحظة، شعر سوبارو بتصاعد التوتر في الغرفة بينما كان الرجل يمشي بعيدًا بهدوء.
سوبارو: “إذا فزنا، سأجعلك تعيدنا إلى حجمنا الطبيعي.”
أولبارت: “إذا فزت، سيتعين عليكم الانتظار عشر سنوات للعودة إلى حجمكم الطبيعي. حسنًا، إذا غيّر فخامته والفتاة الثعلب رأيهما، سأذهب لأسألكم عن أسراركم بطريقتي الخاصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“التصغير” الذي أصاب مجموعة سوبارو، وعقلها المدبر، أولبارت دونكلكين.
كانت تلك تقنية شينوبي متوارثة في قريته الشينوبي―― شعر سوبارو باندفاع الخوف وهو يرى عيني أولبارت المظلمتين، وهو يشعر أن الطريقة التي أشار إليها الرجل العجوز قد تؤدي إلى التعذيب.
أل: “هاوية…”
ثم، قبل أن يتجه الرجل العجوز إلى مكان اختبائه الأول، كان سيسأل سؤالًا.
ميديوم: “إذن، إذا أمسكنا بالجد وهو يهرب، نفوز؟ هذا سهل الفهم.”
أل: “أعلم أنه قال إنه سيقوم بتجربة أولاً، لكن هناك الكثير من أماكن الاختباء المحتملة حول النزل فقط، أخي. هل لديك أنت أو أبيل-تشين أي خطة؟”
سوبارو: “――إذن، ما هو أول تلميح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سؤالًا سيتم رفضه باعتباره سخيفًا إذا كانت هذه لعبة جادة.
ومع ذلك، فإن الشروط التي جعلهم سوبارو يقبلونها يجب أن تقوم بالمهمة في هذا الصدد.
ومع ذلك، لم يضحك أولبارت على هذا. لأن هذا كان شرطًا للنصر أجبر سوبارو أولبارت على قبوله في لعبتهم للإختباء والبحث .
ميديوم: “هاي هاي، أل-تشين، أل-تشين. هذا هو سبب أبيل-تشين، لكن هل هناك سبب يجعل أل-تشين يخفي وجهه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، تشتت ضوء قرمزي في طرف مجال رؤيته، مما أذهل عينيه.
الآن بعد أن تم “تصغير” سوبارو، أراد أولبارت تقييمهم ليس من حيث براعتهم القتالية أو قدراتهم الجسدية، بل من حيث عقليتهم وإبداعهم، كما ذكر من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأولوية القصوى الآن كانت محاولة فهم تلميح “هاوية ذات منظر عظيم” الذي تركه أولبارت.
ببساطة، كان الأمر يتعلق بالشعور الطبيعي المسمى “عدم الرغبة في التعامل مع الحمقى”.
بينما كان يفعل ذلك، رفع أولبارت إصبعًا على كل من يديه الممدودتين، وحركهما يسارًا ويمينًا للجميع ليروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أولاً وقبل كل شيء، تجربة… بالقرب من هذا النزل، سأختبئ «خلف الجفون».”
سوبارو: “――خلف، الجفون.”
أولبارت: “حسنًا، اصمد أيها الشاب. دع هذا العجوز يستمتع قليلاً بما تبقى من حياته القصيرة، على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لم أسأل من قبل، لكن ما كان ذلك بخصوص شعلة سيف اليانغ…؟”
بموجة يده المتمايلة، أدار أولبارت ظهره لسوبارو والآخرين―― وفي تلك اللحظة، شعر سوبارو بتصاعد التوتر في الغرفة بينما كان الرجل يمشي بعيدًا بهدوء.
في النهاية، كانت لويس على الأرجح ستبطئ الجميع. تم منع أولبارت من تغيير مكان اختبائه في هذه الأثناء، لذلك أرادوا أن يصدقوا أنه، حتى لو شعر باقتراب لويس الصاخبة، فمن المحتمل أنه لن يفعل أي شيء من هذا القبيل.
كل ما تبقى كان أبيل وتاريتا، اللذان كانا في حالة ممتازة، بالإضافة إلى――
الجميع: “――――”
أل: “تعني مكانًا يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه؟ أتساءل أين يمكن أن يكون ذلك في هذه المدينة…”
بمجرد أن طرح أولبارت هذا السؤال، وأغلق عينًا واحدة، أطلق سوبارو نفسًا متفاجئًا.
من منهم لم يتمنَ أن ينقض على أولبارت ويحل مشاكل “الأختباء والبحث” و”التصغير” دفعة واحدة، في تلك اللحظة بالذات؟
لكن لم يقم أحد بتنفيذ هذا الفعل المتهور. وكان ذلك هو التصرف الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “كاكككك.”
أل: “هذا ليس ما أتحدث عنه، لكن من الصعب شرحه… أليس كذلك؟”
قبل أن يغلق الباب مباشرة، ضحك أولبارت لأنه كان يعرف ما كان يدور في ذهن سوبارو من تردد.
تصرفه كان يرقى إلى لقب “الرجل العجوز الشرير”، بما في ذلك ضحكته الحادة، حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، بمجرد أن غادر أولبارت الغرفة، وأصبحت مشغولة مرة أخرى فقط بسوبارو وحلفائه――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “حانة؟”
أبيل: “تاريتا، اخفضي قوسك. لم يعد هناك أحد تصوبين نحوه.”
لمفاجأته، تبعته ميديوم ولويس بنفس الدهشة، قائلين “أوه، إنه الجد!” و”آوه!” على التوالي. وسعت تاريتا عينيها عندما ألقت نظرة على الغرفة أيضًا.
تاريتا: “…حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن غادر العدو الغرفة، طلب أبيل من تاريتا خفض قوسها.
تصرفه كان يرقى إلى لقب “الرجل العجوز الشرير”، بما في ذلك ضحكته الحادة، حتى النهاية.
كانت تاريتا مليئة بالخجل وهي تتبع التعليمات. وبطبيعة الحال، كان ذلك بسبب أن أولبارت حافظ على وجه هادئ بينما كانت تصوب قوسها نحوه.
أولبارت: “أوه، والآن تحاول استغلالي. حسنًا، دعونا ننسى تلك النقطة التقنية.”
سوبارو، الذي كان يخشى الطلب غير المعقول الذي سيُطرح عليه، تأمل في الكلمات التي قيلت للتو.
كواحدة من الشوادراك―― لا، كشخص تم تكليفه بالفعل بدور أن تصبح الزعيمة التالية، كان موقف الرجل العجوز استهزاءً بقدرة الشودراكيين.
أكملت كلمات تاريتا وأل بعضها البعض، بينما تأملوا في التلميح الغريب الذي تركه أولبارت بشأن مكان الاختباء التالي.
سوبارو سمح لأولبارت أن يستهين بشعب الشوادراك.
بعد ذلك، لن يستطيع أحد أن يقول إنه كان من الخطأ السعي لتحقيق النصر. إذن――
كان هذا أيضًا بسبب نقص قوته الشخصية.
في الأصل، كانت تاريتا قد رافقت سوبارو إلى مدينة الشياطين للبحث عن دعم يعزز عزمها على تولي منصب الزعيمة.
أل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا قد يؤدي فقط إلى تأثير معاكس بدلاً من اكتساب الثقة المطلوبة.
أل: “هل تنوي حقًا اللعب وفقًا لألعاب هذا الرجل العجوز، أخي؟”
ثم――
كان من الصعب تخيل أن هناك معنى آخر لذلك. ومع ذلك، نظرًا لأنها ستكون لعبة المطاردة التي تُلعب في قرية شينوبي، كان هناك احتمال كبير أن يكون لها مجموعة فريدة من القواعد.
وهكذا، تحدث أل موجهًا حديثه نحو سوبارو، الذي لم يجد كلمات ليقولها لتاريتا.
كان أل يرتدي قناعًا لا يناسبه تمامًا، ونبرته كانت مليئة بالإحباط وعدم الموافقة على هذه التفاعلات مع أولبارت.
كان دائمًا يعطي انطباعًا بأنه يتقبل كل شيء بسهولة ويترك الأمور تسير، لذلك كان من المفاجئ رؤيته يرد بهذه الطريقة.
أبيل: “أنا أرتدي هذا القناع. ومن هنا، كان رد فعل أولبارت مبررًا.”
أولبارت: “لا تغضبي هكذا، كما تعلمين. إذا انزلقت إصبعك عن وتر القوس، سأجد سببًا جيدًا للدفاع عن نفسي، وستصبح الأمور أسهل كثيرًا.”
ومع ذلك، بالنظر إلى استمرار أولبارت في التفوق عليهم، كان من المفهوم سبب شعوره بالإحباط.
انحنى سوبارو بسبب شعوره بعدم الفائدة ، وردت ميديوم وتاريتا عليه.
ومع ذلك، من هنا――
ومع ذلك، فإن الشروط التي جعلهم سوبارو يقبلونها يجب أن تقوم بالمهمة في هذا الصدد.
سوبارو: “أنا أيضًا لا أشعر بالارتياح لوضعي في هذا الموقف الصعب. ولكننا تركنا بعض الاحتمالات مفتوحة في اللحظة الأخيرة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، في وسط كل ذلك،
أل: “احتمالات، تقصد…”
انحنى سوبارو بسبب شعوره بعدم الفائدة ، وردت ميديوم وتاريتا عليه.
أل: “――أخي، أنت أيضًا ليس لديك فكرة عن مكان اختباءه التالي. حسنًا، ليس مفاجئًا على أي حال.”
ميديوم: “هناك فرصة لاستعادة أجسادنا الأصلية، أليس كذلك؟ سوبارو-تشين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “بالإضافة إلى ذلك، نفعل ذلك ثلاث مرات لأن هناك ثلاثة منكم قد تم تصغيرهم؟ يبدو معقولًا كأمر تقني فكرت فيه للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانوا يريدون تصديق خدعة توفير فرص أفضل لهم، فإن تحديد المنطقة كان ضروريًا أيضًا للحفاظ على العدالة. بالطبع، حتى لو كانت اللعبة محددة في المدينة، فإن منطقة اللعب كانت كبيرة إلى حد ما.
كانت ميديوم جالسة على الأرض، ممسكة بلويس وهي تكافح. كانت تقيد لويس، التي أصبح حجمها الآن تقريبًا مثل حجمها، بمهاراتها وليس بقوة ذراعها.
ربما كانت مهارة طورتها في دار الأيتام حيث نشأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تهدئ لويس، نظر سوبارو في عينيها الزرقاوين وأومأ قائلاً: “نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذا أغضبناه، ستظل أجسادنا صغيرة… وهذا ليس شيئًا يمكننا تحمله بالنظر إلى الخطط المستقبلية ومسارنا الحالي. يجب أن نعود إلى طبيعتنا.”
أل: “…حسنًا، هذا بالضبط ما كنا لنفعله، كان بإمكاننا محاصرة الرجل العجوز وضربه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “كاكككك! بالطبع لا. إذا كان هذا الهراء شائعًا ، فإن الشينوبي سينقرضون بسرعة فائقة. وذاك على يديّ، كوني زعيمهم. ألن يكون ذلك سيئًا؟”
سوبارو: “لا تكن أحمق. السبب الوحيد لعدم موتنا هو أن أولبارت-سان كان ينوي اتباع أوامر الإمبراطور. لم نكن لنتمكن من فعل أي شيء لو أراد ذلك.”
بتواء في خديه بابتسامة، قال أولبارت “أوه”،
أبيل: “تاريتا، اخفضي قوسك. لم يعد هناك أحد تصوبين نحوه.”
أل: “تقول ذلك وكأنك رأيته من قبل.”
………
مع وضع ذلك في الاعتبار، توجه سوبارو والآخرون خارج النزل بروح متجددة.
بينما ينظر بعيدًا عن سوبارو، بدا أن أل أراد أن يقول إنه لا يمكن أن يكون ذلك ممكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا تكن أحمق. السبب الوحيد لعدم موتنا هو أن أولبارت-سان كان ينوي اتباع أوامر الإمبراطور. لم نكن لنتمكن من فعل أي شيء لو أراد ذلك.”
تعليق أل لم يكن بعيدًا عن الحقيقة، لأن إدراك سوبارو كان بسبب قدرات تفوق العوالم.
أل: “هاه؟”
ميديوم: “لكن الهاوية هي حفرة، أليس كذلك؟ إذا كانت حفرة، ألن تكون في الأرض؟”
لقد رأى ذلك بالفعل بأم عينيه.
أحداث كان يعتقد أنها مستحيلة قد حدثت، حتى لو لم يكن يرغب في الاعتراف بذلك.
ميديوم: “أوه~! لقد فعلتها، سوبارو-تشين! حصلنا على أول فوز في حوالي عشر ثوان!”
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “――――”
أولبارت: “أولاً وقبل كل شيء، تجربة… بالقرب من هذا النزل، سأختبئ «خلف الجفون».”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن لديه أي نية لمشاركة هذا الشعور مع أبيل.
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
بتجنب النظر، لم يجادل أل أكثر.
سوبارو: “إذا فزنا، سأجعلك تعيدنا إلى حجمنا الطبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب زيارة اليوم السابق إلى برج القلعة، أدرك أل جزءًا من قوة أولبارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…لا يوجد لدي سبب لفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطبيعة الحال، كان يعلم أن الرجل العجوز لم يكن جادًا حينها، وأن فرص الفوز ستكون ضئيلة إذا أظهر قدراته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “علي أن أتحرك قبل أن أنسى كيف كان الشعور بامتلاك أطراف طويلة.”
لهذا السبب، قرر أل الاستمرار في مراقبة أولبارت وهو يغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “حماقة. لقد تجاوزنا بالفعل النقطة التي لا يمكننا دخول اللعبة بمجرد أن أفصحنا عن أننا نمتلك المعلومات التي ترغب بها.”
أبيل: “«خلف الجفون»، أرى.”
سوبارو: “أيًا كان، ليس لدينا الكثير من الوقت. إذا كنا سنلتقي بيورنا، فأنا بحاجة إلى وقت لوضع المكياج. أحتاج إلى ثلاثين دقيقة لكل شيء، لذا… المهلة تزيد قليلاً عن ساعتين.”
سوبارو: “لم يكن عليك قولها بهذه الطريقة، كان بإمكانك فقط شرح ذلك من البداية…!”
تاريتا: “هل من الضروري حقًا ارتداء ملابس نسائية…”
سوبارو: “نعم، لأن ثلاثنا من الأمس طُلب منا الحضور أيضًا. و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانوا يريدون تصديق خدعة توفير فرص أفضل لهم، فإن تحديد المنطقة كان ضروريًا أيضًا للحفاظ على العدالة. بالطبع، حتى لو كانت اللعبة محددة في المدينة، فإن منطقة اللعب كانت كبيرة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاكككك! أوي أوي، أليس لديك شخصية سيئة، لكونك لاحظت ذلك على الفور؟ أشعر بالخجل هنا، لأنك اكتشفتني فجأة، إنه محرج للغاية!”
بينما قال ذلك، نظر سوبارو إلى أبيل، الذي كان صامتًا.
أبيل: “إنها ليست شيئًا يمكن تحقيقه هنا، كما أخبرتك. سيكون من الملائم أن يكون لدينا أكبر عدد ممكن من الأشخاص… وبالإضافة إلى ذلك، مكان يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طالما أنه لم يتدخل، خمن سوبارو أن لديه نفس السياسة الأساسية مثله. لم يعتقد سوبارو أنه يضيع في مشاعر المرور بموقف مميت. أو ربما――
سوبارو: “كل هذا بفضل بيكو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “مصدوم من أن أولبارت-سان يحاول قتل الإمبراطور، أليس كذلك؟”
لقد اختاروا لعب لعبة الأختباء والبحث لأنهم اعتقدوا أن ذلك يمنحهم فرصة أكبر للفوز.
أبيل: “هراء. كنت أعلم أن لديه طموحات تتجاوز حجمه. ومع ذلك، لم أعتقد أنها ستكون رأس الإمبراطور. كنت أعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مثل هذه المحاولة. ولكن ما يسعى إليه حقًا هو شعور نهائي بالإنجاز والسمعة السيئة بعد الموت.”
هز أبيل كتفيه النحيفتين وكأنه يقول إنه لا يستطيع فهم الأمر تمامًا.
سوبارو والآخرون، الذين سعوا للتفاوض مع أولبارت لإقناعه بإزالة التصغير عنهم، و واجهوا شرط يناسب الرجل العجوز―― لا، يناسب الوحش العجوز الذي كان يلعب بأجسادهم وعقولهم؛ شرط غريب، يقود القلب إلى الضياع بمجرد سماعه.
أبيل: “――إذن، لعبة الأختباء والبحث .”
حتى مع خلعه من منصب الإمبراطور ودفعه إلى الوضع الأكثر سوءًا، لم يعرف أبيل أبدًا متى يستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث ذلك فجأة لدرجة أن سوبارو كان عليه أن يرمش عينيه عدة مرات، غير قادر على فهم الأمر.
بينما كان يتحدث، كانت طريقة حديث أل، التي لا تحمل أي ثقة أو يقين، تثير الفضول.
من وجهة نظره، كان من غير المفهوم أن يتخلى عن حياته الخاصة ويسعى للحصول على شهرة بعد الموت، حيث سيكون من الأفضل له أن يعود إلى العرش حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “علي أن أتحرك قبل أن أنسى كيف كان الشعور بامتلاك أطراف طويلة.”
مع وضع ذلك في الاعتبار، توجه سوبارو والآخرون خارج النزل بروح متجددة.
في هذه النقطة، وافق سوبارو عليه، رغم أنه كان مزيجًا معقدًا من المشاعر. لم يكن يريد أن يُمدح بعد الموت.
تمنى سوبارو أن يُنسى من قبل أحبائه الباقين بعد وفاته.
ميديوم: “هناك فرصة لاستعادة أجسادنا الأصلية، أليس كذلك؟ سوبارو-تشين.”
كان أولبارت قادرًا على قتل الجميع إذا أراد ذلك، في البداية. ما منعه من القيام بذلك كانت أوامر الإمبراطور المزيف وحذره تجاه يورنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من طبيعة سوبارو أن يفضل أن يُصبح ذكرى ويُنسى في لحظة موته، على أن يحزن الجميع أو يتألموا بسبب ذلك.
تاريتا: “«ذات منظر عظيم » يعني ربما تُعتبر مكانًا مرتفعًا، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، لم يكن لديه أي نية لمشاركة هذا الشعور مع أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “نعم، أنتِ على حق. أنا لست جيدة جدًا في استخدام رأسي، لكني سأستمر في التفكير في الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…مستحيل.”
سوبارو: “…لكن أولبارت-سان شخص غريب الأطوار بعض الشيء، أليس كذلك؟ لديه كل هذا الطموح، لكنه لا يدرك حتى من أنت أمامه.”
بالتأكيد، كان خطأ سوبارو أنه ظن أن ذلك جزءًا من سلوك أبيل الغريب ولم يسأل عن أي شيء، ولكن أبيل كان أيضًا مخطئًا في اعتقاده أنه يمكن فهم ذلك دون تفسير أي شيء.
أولبارت: “كاكككك! حسنًا، أعتقد أنك على حق.”
لذلك، قام سوبارو بتغيير الموضوع بشكل مضلل.
ولكن بمجرد أن سمع ذلك، أظهرت عيون أبيل شكًا واضحًا حتى من خلال قناع الأوني.
سوبارو: “إعادة التفكير…”
أبيل: “――عن ماذا تتحدث بالتحديد؟”
سوبارو: “«القتل ليس مخالفًا للقواعد أثناء اللعب»، شيء من هذا القبيل.”
بطبيعة الحال، كان يعلم أن الرجل العجوز لم يكن جادًا حينها، وأن فرص الفوز ستكون ضئيلة إذا أظهر قدراته الحقيقية.
سوبارو: “هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “أنا أرتدي هذا القناع. ومن هنا، كان رد فعل أولبارت مبررًا.”
وكان رأي سوبارو أيضًا يميل أكثر نحو رأي تاريتا. بالفعل، القواعد بسيطة ولا توجد مساحة للغموض للتدخل―― بمعنى آخر، يعتمد الأمر كله على القدرة.
سوبارو: “لا تكن أحمق. السبب الوحيد لعدم موتنا هو أن أولبارت-سان كان ينوي اتباع أوامر الإمبراطور. لم نكن لنتمكن من فعل أي شيء لو أراد ذلك.”
متتبعًا خد قناع الأوني بأصبعه، أعلن أبيل ذلك بكل بساطة.
سوبارو: “تش، حسنًا.”
رفع سوبارو حاجبًا عند كلماته، معبرًا عن عدم فهمه. وبسرعة، تحول استغراب أبيل إلى خيبة أمل مرئية من خلال قناع الأوني.
سوبارو: “إعادة التفكير…”
ومع ذلك، من هنا――
بهذا التعبير في عينيه، تنهد أبيل بعمق، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هذا القناع له تأثير على تشويش إدراك الآخرين. إنه تأثير يخفي الهوية الحقيقية لمن يرتديه.”
لمفاجأته، تبعته ميديوم ولويس بنفس الدهشة، قائلين “أوه، إنه الجد!” و”آوه!” على التوالي. وسعت تاريتا عينيها عندما ألقت نظرة على الغرفة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――! هل هذا فعلاً تشويش على الأدراك ؟ لكن هذا القناع كان يُفترض أصلاً أنه من قرية الشودراك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من منهم لم يتمنَ أن ينقض على أولبارت ويحل مشاكل “الأختباء والبحث” و”التصغير” دفعة واحدة، في تلك اللحظة بالذات؟
أبيل: “――لعبة المطاردة تلك، كيف تعمل؟”
تاريتا: “نعم، نعم، هذا صحيح. يُقال إنه في الماضي، عندما أقام الإمبراطور والشودراك علاقات ودية، استخدم الإمبراطور القناع لزيارة الغابة دون أن يتم التعرف عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي حال، لم يكن من المرجح أن يتمكنوا من الوصول إلى الإجابة بالمعلومات التي يمكنهم الحصول عليها من غرفتهم في النزل. أخيرًا، كان عليهم الخروج إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هل لهذا القناع تاريخ فعلي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…مستحيل.”
مع كشف هذه الحقيقة المفاجئة، بقي فم سوبارو مفتوحًا. وعلى الرغم من صدمته، استمرت خيبة أمل أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لم أسأل من قبل، لكن ما كان ذلك بخصوص شعلة سيف اليانغ…؟”
بهذا التعبير في عينيه، تنهد أبيل بعمق، ثم قال:
في الوقت الحالي، سيحمل سوبارو أيضًا سوطه. ومع ذلك، لم يكن واثقًا تمامًا من قدرته على التعامل معه بصراحة.
أبيل: “أنت، هل كنت حقًا تعتقد أنني كنت أرتدي هذا القناع طوال هذا الوقت للعرض أو بسبب الجنون؟”
سوبارو: “――――”
أولبارت: “أولاً وقبل كل شيء، تجربة… بالقرب من هذا النزل، سأختبئ «خلف الجفون».”
أبيل: “أخيرًا، وصلت حماقتك إلى ذروتها. في المقام الأول، هناك سبب وجيه للغاية لإخفاء وجهي. أعتقد أننا لم نأتِ إلى مدينة الشياطين للسياحة.”
سوبارو: “لم يكن عليك قولها بهذه الطريقة، كان بإمكانك فقط شرح ذلك من البداية…!”
“التصغير” الذي أصاب مجموعة سوبارو، وعقلها المدبر، أولبارت دونكلكين.
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
بالتأكيد، كان خطأ سوبارو أنه ظن أن ذلك جزءًا من سلوك أبيل الغريب ولم يسأل عن أي شيء، ولكن أبيل كان أيضًا مخطئًا في اعتقاده أنه يمكن فهم ذلك دون تفسير أي شيء.
بفرقعة أصابعه، تصاعد صوت “الاختباء و البحث ” مع أولبارت.
بفضل ذلك، كان عليه أن يحرج نفسه بلا داعٍ، وأن يقلق نفسه بلا سبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأولوية القصوى الآن كانت محاولة فهم تلميح “هاوية ذات منظر عظيم” الذي تركه أولبارت.
على أي حال، أصبح الآن مدركًا للآلية التي جعلت أولبارت لا يدرك هوية أبيل الحقيقية.
سوبارو: “أولبارت-سان، فقط للتأكد من شيء صغير… لا تختبئ في أماكن لا يمكننا الوصول إليها جسديًا. لا يمكننا فعل أي شيء إذا كنت تختبئ في مكان مستحيل.”
أبيل لم يكن ينوي إخفاء خطابه المتعالي وسلوكه المتغطرس، لذا كانت مخاوف سوبارو من أنه سيكشف عن نفسه لا أساس لها.
شعور بسيط بعدم الراحة خلق موجة في قلبه.
لذلك، قام بتحريف وجهه الصغير بابتسامة عريضة وتفاخر بانتصاره دون رحمة.
ميديوم: “هاي هاي، أل-تشين، أل-تشين. هذا هو سبب أبيل-تشين، لكن هل هناك سبب يجعل أل-تشين يخفي وجهه؟”
……….
أل: “في حالتي، لدي هاجس بشأن ندبات وجهي… لكن دعونا لا نتحدث عني. لقد بدأت لعبة الاختباء و البحث بالفعل. علينا أن نتحرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما قال ذلك، أشار أل إلى الشوارع خارج النافذة في مدينة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيوس فليم كانت واحدة من أكبر المدن في الإمبراطورية، بحجم يقدر بخمسة أضعاف حجم مدينة غوارال .
الجميع: “――――”
العثور على زعيم الشينوبي المختبئ وسط كل ذلك لم يكن مهمة سهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “حانة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، كان هناك حقيقة أن سوبارو كان هناك، يواجه أولبارت ويتحدث إليه.
عليك العثور عليه ثلاث مرات، في ساعتين فقط ومع ستة أشخاص فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “أعلم أنه قال إنه سيقوم بتجربة أولاً، لكن هناك الكثير من أماكن الاختباء المحتملة حول النزل فقط، أخي. هل لديك أنت أو أبيل-تشين أي خطة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كبديل عن الخوذة التي خلعها، كان لدى أل قطعة قماش ملفوفة حول وجهه. كان صوته، الذي أصبح عالي النبرة لأنه أصبح أصغر سنًا، مكتومًا قليلاً عبر القماش، وإن لم يكن إلى درجة يصعب فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إنها ليست خطة كبيرة، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأقل، كان هناك بعض الأمور التي فكر فيها سوبارو وأراد تجربتها.
………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجربة لعبة “الاختباء والبحث”―― لم يكن من المفاجئ أن لديه نفس الفكرة التي كانت لدى أولبارت. فكرة يجب تجربتها مرة واحدة على الأقل لفهم عقلية خصمهم، الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما فكر سوبارو في ذلك، عبر أبيل عن رأيه وذراعيه متقاطعتان وأومأ قائلاً: “بالطبع”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هناك عدة تحركات محتملة. على الرغم من أن فكرتي ربما تختلف عن فكرة المهرج هنا.”
كل ما تبقى كان أبيل وتاريتا، اللذان كانا في حالة ممتازة، بالإضافة إلى――
سوبارو: “أنت تخفضني من مخطط عسكري إلى مهرج، أنت متشدد جدًا بشأن موضوع القناع من قبل… لا، ليس الأمر أنني اهتممت بأن أكون مخططك العسكري أو شيء من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أل بينما تبعت ميديوم ولويس خطى سوبارو، رافعين قبضاتهما في الهواء.
على سبيل المثال، شيء مثل――
لم يستطع سوبارو سوى أن يبتسم بسخرية بسبب صوت أبيل البارد. كان الأمر وكأن حقيقة أن سوبارو اعتبر قناع الأوني مجرد شيء غريب أزعجته حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “تقول ذلك وكأنك رأيته من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “سيكون الأمر بمثابة سباق ضد الزمن.”
على أي حال، كان الوقت يُهدر أثناء هذا النقاش.
ومع ذلك، فإن الشروط التي جعلهم سوبارو يقبلونها يجب أن تقوم بالمهمة في هذا الصدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “أوي أوي، لا تركلني وأنا ساقط. هذا إحراج لا أستطيع السماح لشباب قريتي برؤيته على الإطلاق. لماذا لا تطلق على نفسك لقب الولد الصغير الشرير؟”
سوبارو: “علي أن أتحرك قبل أن أنسى كيف كان الشعور بامتلاك أطراف طويلة.”
ومع ذلك، فإن الشروط التي جعلهم سوبارو يقبلونها يجب أن تقوم بالمهمة في هذا الصدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “حسنًا، لا أعلم إن كان هناك وقت عندما كان لدي ولديك أرجل طويلة، يا أخي…”
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أعني مقارنة بالوضع الحالي.”
ميديوم: “لكن الهاوية هي حفرة، أليس كذلك؟ إذا كانت حفرة، ألن تكون في الأرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفعت المجموعة أل جانبًا بينما كان يسخر من أنهم جميعًا قصيرو الأرجل، واستعدوا بأقل قدر من المعدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ أل عندما رأى أولبارت في الغرفة، وكان على وشك إعادة ملء كوب الشاي البارد.
سوبارو: “…لكن أولبارت-سان شخص غريب الأطوار بعض الشيء، أليس كذلك؟ لديه كل هذا الطموح، لكنه لا يدرك حتى من أنت أمامه.”
كان أل يحمل سيفه “داو” في غمده على ظهره، وحملت ميديوم واحد فقط من سيفيها التوأم عند وركها.
في الوقت الحالي، سيحمل سوبارو أيضًا سوطه. ومع ذلك، لم يكن واثقًا تمامًا من قدرته على التعامل معه بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما تبقى كان أبيل وتاريتا، اللذان كانا في حالة ممتازة، بالإضافة إلى――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، أوه!”
أل: “يا له من لطف كبير منك. لا يسعني إلا أن أتساءل إذا كان هناك شيء أكثر وراء ذلك، بما أنك اقترحت طريقة تمنحنا فرصة أفضل للفوز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “――كاكككك.”
ميديوم: “أوه، لويس-تشان، أنتِ متحمسة جدًا! حسنًا، دعينا نعمل بجد ونجد الجد!”
――لا، ليس في مجرد غرفة.
ببساطة، كان الأمر يتعلق بالشعور الطبيعي المسمى “عدم الرغبة في التعامل مع الحمقى”.
لويس: “أوه!”
ذلك الاقتراح الذي جاء بصوت أجش أربك سوبارو والآخرين بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت ميديوم قبضتها الصغيرة عند سماع صوت لويس، ولم ترغب في تركها خلفها.
تاريتا: “ومن قام بذلك، حتى لا يشعر بالذنب…!”
أولبارت: “تبدو أكثر حماسًا مما توقعت، أيها الشاب المقنع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، كانت لويس على الأرجح ستبطئ الجميع. تم منع أولبارت من تغيير مكان اختبائه في هذه الأثناء، لذلك أرادوا أن يصدقوا أنه، حتى لو شعر باقتراب لويس الصاخبة، فمن المحتمل أنه لن يفعل أي شيء من هذا القبيل.
أولبارت: “――لم أعتقد أن الشاب المقنع سيتغاضى عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “هل من الممكن أن يقوم بتغيير أماكن اختبائه من وقت لآخر ويدعي أنه كان يختبئ في مكان واحد طوال الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لقد صححتك على ذلك بالفعل، لكن هدف أولبارت ليس فوزه الشخصي. السبب وراء تنفيذه مثل هذه الخطوة الملتوية هو قياس قدراتنا من خلال هذه اللعبة.”
أبيل لم يكن ينوي إخفاء خطابه المتعالي وسلوكه المتغطرس، لذا كانت مخاوف سوبارو من أنه سيكشف عن نفسه لا أساس لها.
سوبارو: “إذا فزنا، سأجعلك تعيدنا إلى حجمنا الطبيعي.”
أل: “قياس قدراتنا؟ يعني ذلك…”
أبيل: “إنه يرغب في معرفة ما إذا كنت قادرًا على تقديم ادعاء كبير مثل هذا بخصوص عرش الإمبراطور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――لا، ليس في مجرد غرفة.
أوضح أبيل الأمر لأل، الذي كان يشك في نوايا أولبارت الحقيقية.
سوبارو: “إذن ستبرز بالتأكيد…”
سوبارو أيضًا لم يرَ أي كذب هناك. كان من الصعب تصديق كلمات أولبارت نفسه، ولكن نظرًا لأن هدفه هو حياة الإمبراطور، فإن قدرته على تصديق بهدف مجموعة سوبارو، وأن المعلومات التي يمتلكونها حقيقية، سيكون أمرًا ملائمًا.
كان أولبارت يريد أن يقتنع من خلال إظهار مجموعة سوبارو لقدراتهم. ولهذا السبب――
ومع ذلك، لم يضحك أولبارت على هذا. لأن هذا كان شرطًا للنصر أجبر سوبارو أولبارت على قبوله في لعبتهم للإختباء والبحث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――――”
سوبارو: “لم أسأل من قبل، لكن ما كان ذلك بخصوص شعلة سيف اليانغ…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――إذن، ما هو أول تلميح؟”
أبيل: “أخشى أنني لا أملك رفاهية تقديم محاضرة مطولة عن تاريخ أباطرة فولاكيا. على الرغم من حكمتك السطحية، فإن خطتي ليست شيئًا يمكن تفعيله في غرفة في نزل.”
“آه، أوه!”
سوبارو: “تش، حسنًا.”
رغم هذا الإزعاج، أشار سوبارو بأعينه إلى أبيل وأل، وبعد أن تأكد من موافقتهم، استعد لمواجهة التحدي.
نقر سوبارو بلسانه على هذا الأسلوب في قول إنه لا يريد الكشف عن أي شيء.
فتح فمه بشكل واسع لدرجة بدا وكأن فكه على وشك السقوط، وضحك أولبارت ضحكة صاخبة بلا تحفظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، إذا كان التبادل مع أولبارت صحيحًا بالفعل، بدا لسوبارو أن إمبراطور فولاكيا، أو بالأحرى أبيل، لديه نوع من الحماية. طالما كانت هذه الحماية موجودة، فلن يصيبه أي ضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إعادة التفكير…”
حتى لو كان ذلك بعيدًا عن الحقيقة، كان يمكنهم بسهولة تجربته جزئيًا لأنه كان مكانًا قريبًا جدًا بحيث لم يكن هناك تقريبًا أي خسارة في الوقت.
عندما كشف أولبارت عن طبيعته الحقيقية في الدورة السابقة مباشرة، أو عندما أحرق تود غابة بدهايم، بما في ذلك قرية الشودراكيين، كان من المفترض أن تنتهي حياة أبيل الأسير.
حتى الآن، لم يرَ سوبارو أبيل يفقد حياته بأم عينيه.
منذ وصوله إلى إمبراطورية فولاكيا، كانت حياة سوبارو مهددة بشكل متكرر، حيث فقد حياته بالفعل وعاد بفضل قوة العودة بالموت. ومع ذلك، لم تكن وفاة أبيل حدثًا قد وقع―― رغم أن سوبارو كان في مواقف بدت وكأنها كان ينبغي أن تؤدي إلى وفاة أبيل.
عندما كشف أولبارت عن طبيعته الحقيقية في الدورة السابقة مباشرة، أو عندما أحرق تود غابة بدهايم، بما في ذلك قرية الشودراكيين، كان من المفترض أن تنتهي حياة أبيل الأسير.
كان ذلك فكرًا لا مفر منه، نموذجي لإمبراطورية مبنية على تفوق الجدارة.
أولبارت: “أتحدث عن الطريقة التي سنلعب بها المطاردة هنا. ماذا لو لم يكن عليك الإمساك بي، ولكن بدلاً من ذلك، إذا وجدتموني، تفوزون. ولكن عليكم القيام بذلك ثلاث مرات.”
نقر سوبارو بلسانه على هذا الأسلوب في قول إنه لا يريد الكشف عن أي شيء.
لكن ذلك كان فقط بسبب الظروف، وليس لأن سوبارو قد أكد وفاته بشكل مباشر―― لذلك، أراد تأكيد شيء واحد.
قبل أن يتمكن من متابعة إجابة قاطعة لما كان عليه――
بتجنب النظر، لم يجادل أل أكثر.
“أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
سوبارو: “ذلك الشيء المسمى شعلة سيف اليانغ، هل لا تزال تحميك؟”
كان من طبيعة سوبارو أن يفضل أن يُصبح ذكرى ويُنسى في لحظة موته، على أن يحزن الجميع أو يتألموا بسبب ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “كم أنت مُصر. هل ستنقلب علي أيضًا، إذا لم تسمع ذلك؟”
بينما كان يفعل ذلك، رفع أولبارت إصبعًا على كل من يديه الممدودتين، وحركهما يسارًا ويمينًا للجميع ليروا.
كان أولبارت قادرًا على قتل الجميع إذا أراد ذلك، في البداية. ما منعه من القيام بذلك كانت أوامر الإمبراطور المزيف وحذره تجاه يورنا.
سوبارو: “…لا يوجد لدي سبب لفعل ذلك.”
عليك العثور عليه ثلاث مرات، في ساعتين فقط ومع ستة أشخاص فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال――
بوجه عابس بسبب تلك الملاحظة الساخرة، تخلى سوبارو عن متابعة هذا الأمر في هذه المرة.
تاريتا: “ومن قام بذلك، حتى لا يشعر بالذنب…!”
ثم، نظر سوبارو حول وجوه رفاقه بينما كانوا يستعدون لمغادرة النزل، .
الثاني كان: “تحديد أماكن الاختباء داخل حدود المدينة.”
سوبارو: “على نحو غير متوقع، علينا أن نلعب لعبة. ولكن إذا كان الشرط هو أننا فقط بحاجة إلى العثور على شخص، فعندئذٍ يجب أن نكون قادرين على المنافسة حتى في حالة تقلص نصف فريقنا. في الواقع، نظرًا لأنها لعبة الاختباء و البحث ، فإن عودتنا إلى عقولنا وأجسادنا الطفولية قد تكون أفضل لنا في هذه اللعبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “أوه~! لقد فعلتها، سوبارو-تشين! حصلنا على أول فوز في حوالي عشر ثوان!”
أولبارت: “أنت دقيق جدًا في التفاصيل، هل تعلم ذلك؟ ――حسنًا، كنت لأفعل ذلك لو لم تقل ذلك.”
تاريتا: “م-ما هو المنطق وراء ذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “تجاهليه. إنه هراء، لا معنى للاستماع إليه.”
طالما أنه لم يتدخل، خمن سوبارو أن لديه نفس السياسة الأساسية مثله. لم يعتقد سوبارو أنه يضيع في مشاعر المرور بموقف مميت. أو ربما――
في الواقع، كان ذلك صحيحًا، لأنه لم يكن أكثر من مجرد جدال، لكنه أظهر ندمه بتجعد بين حاجبيه.
لاحظ شعورًا بعدم التوافق عند تلك الفرصة للاكتشاف الثاني غير المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هل لهذا القناع تاريخ فعلي…؟”
بعد ذلك، صرخ سوبارو قائلاً: “على أي حال!”، بصوت أعلى مما ينبغي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――إذا كنا سنقبل عرضك، فعلينا أن نكون واضحين بشأن بعض الأمور.”
سوبارو: “أريد من الجميع أن ينتبهوا لأقصى حد لما حولهم―― حسنًا إذن، لننطلق!”
تاريتا: “م-ما هو المنطق وراء ذلك…؟”
ميديوم: “أوه!”
سوبارو: “حتى لو طلبت مني الموافقة، لا يزال لا أستطيع فهمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “آوه!”
توضيح قواعد اللعبة――سبب الطلب لتوضيح القواعد كان واضحًا. كان ذلك علامة على قبول اللعبة ومحتواها.
بعبارة أخرى، فعل سوبارو كل ما بوسعه وما زال وصل إلى هذا الوضع.
أل: “…أنت متحمس حقًا،أخي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو المتحمس يرتدي الملابس التي كانت في متناول يده، مما جعله يبدو بمظهر غير أنيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميديوم جالسة على الأرض، ممسكة بلويس وهي تكافح. كانت تقيد لويس، التي أصبح حجمها الآن تقريبًا مثل حجمها، بمهاراتها وليس بقوة ذراعها.
تنهد أل بينما تبعت ميديوم ولويس خطى سوبارو، رافعين قبضاتهما في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأولوية القصوى الآن كانت محاولة فهم تلميح “هاوية ذات منظر عظيم” الذي تركه أولبارت.
من ناحية أخرى، كانت تاريتا، التي أصبحت المقاتلة الأقوى، تحمل نظرة من التوتر والقلق في عينيها، بينما كان أبيل كالعادة غير مبالٍ، بلا تعبير خلف قناع الأوني الخاص به وبلا شيء في يديه.
ومع ذلك، كان هناك وقت قليل جدًا ومعلومات غير كافية للكشف عما يدور في ذهن هذا العقل المدبر الشينوبي المحنك.
سوبارو: “«خلف الجفون» كان الغرفة التي بدأنا فيها. «هاوية ذات منظر رائع»، طريقة أخرى لصياغتها ستكون…”
خرج جميع أفراد المجموعة من النزل معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أول مهمة لهم هي تحديد مكان الاختباء الأول لأولبارت. مليئًا بالحماس، أغلق سوبارو الباب بقوة وانطلق بنشاط كبير――
بوجه عابس بسبب تلك الملاحظة الساخرة، تخلى سوبارو عن متابعة هذا الأمر في هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دائمًا يعطي انطباعًا بأنه يتقبل كل شيء بسهولة ويترك الأمور تسير، لذلك كان من المفاجئ رؤيته يرد بهذه الطريقة.
سوبارو: “――ثم، سنعود على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “هاه؟”
ومع ذلك، إذا كان التبادل مع أولبارت صحيحًا بالفعل، بدا لسوبارو أن إمبراطور فولاكيا، أو بالأحرى أبيل، لديه نوع من الحماية. طالما كانت هذه الحماية موجودة، فلن يصيبه أي ضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بخطوة قوية، ضرب الأرض مباشرة بقدمه، وجعل جسده يدور نصف دورة. أطلق أل صوتًا غبيًا عند رؤية الجانب الآخر من الباب الذي خرج منه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ شعورًا بعدم التوافق عند تلك الفرصة للاكتشاف الثاني غير المتوقع.
سوبارو: “نعم، هناك. أعتقد أننا يجب أن نحاول الذهاب إلى هناك أو مكان مشابه.”
مع وضع ذلك في الاعتبار، فتح سوبارو باب الغرفة بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أشار سوبارو إلى الغرفة التي غادرها هو والآخرون للتو――
ردت ميديوم بتفاؤل على تفسير أولبارت للقواعد، بينما ردت تاريتا بتشاؤم.
سوبارو: “――وجدتك، أولبارت-سان.”
ضحك أولبارت، الذي تسلل إلى الغرفة بدلًا من سوبارو والآخرين، ضحكة عميقة على إعلان سوبارو الأول، بينما كان الأخير يشير إليه.
“كاكككك! أوي أوي، أليس لديك شخصية سيئة، لكونك لاحظت ذلك على الفور؟ أشعر بالخجل هنا، لأنك اكتشفتني فجأة، إنه محرج للغاية!”
كان أولبارت يريد أن يقتنع من خلال إظهار مجموعة سوبارو لقدراتهم. ولهذا السبب――
ضحك أولبارت، الذي تسلل إلى الغرفة بدلًا من سوبارو والآخرين، ضحكة عميقة على إعلان سوبارو الأول، بينما كان الأخير يشير إليه.
ضحك أولبارت، الذي تسلل إلى الغرفة بدلًا من سوبارو والآخرين، ضحكة عميقة على إعلان سوبارو الأول، بينما كان الأخير يشير إليه.
أل: “انتظر، أيها العجوز…! تبًا، لقد اختفى!”
……….
الآن بعد أن فكر سوبارو في الأمر، شعر بالأسف لأنه لم يشارك لعبة بياتريس اللطيفة. لكن خصمه الآن لم يكن بياتريس المشاغبة، بل كان رجلاً عجوزًا شريرًا، ولم يكن الوقت مناسبًا للتراجع.
هذا الموقف بدا وكأنه يخنق أولئك الذين لا يستطيعون العيش بدون ملجأ (مأوى).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “حقًا، يا أخي…!”
أبيل: “――إذن، لعبة الأختباء والبحث .”
“آه، أوه!”
وقف رجل عجوز أمامه، يسعل ويهز كتفيه النحيفين وهو يضحك.
تفاجأ أل عندما رأى أولبارت في الغرفة، وكان على وشك إعادة ملء كوب الشاي البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمفاجأته، تبعته ميديوم ولويس بنفس الدهشة، قائلين “أوه، إنه الجد!” و”آوه!” على التوالي. وسعت تاريتا عينيها عندما ألقت نظرة على الغرفة أيضًا.
بهذا التعبير في عينيه، تنهد أبيل بعمق، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متأخرًا عن هذه التفاعلات، ضيق أبيل عينيه بمجرد أن أصبح شكل أولبارت مرئيًا أخيرًا.
أبيل: “هذا القناع له تأثير على تشويش إدراك الآخرين. إنه تأثير يخفي الهوية الحقيقية لمن يرتديه.”
أبيل: “«خلف الجفون»، أرى.”
أل: “تعني مكانًا يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه؟ أتساءل أين يمكن أن يكون ذلك في هذه المدينة…”
نظر إلى ملامح سوبارو الشابة وهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى ملامح سوبارو الشابة وهمس.
أبيل: “هل عرفت منذ البداية أن هذا هو المكان؟”
ذلك لأن هذه اللعبة كانت تُلعب بتحديد مكان الاختباء الذي استخدموه أولاً، ومن ثم إعطاء أدلة وفقًا لذلك.
سوبارو: “تعبير «خلف الجفون» وما حول النزل جعل هذا المكان أول ما فكرت فيه. نوع الشخص الذي يقدم لك مثل هذه اللعبة بالتأكيد سيحاول القيام بذلك مرة واحدة على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاءت إلى ذهن سوبارو ذكرى بعيدة ومليئة بالحنين إلى الماضي―― ذكرى لقائه الأول مع بياتريس، في قصر روزوال القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت بياتريس أن تجعل سوبارو يسير بلا نهاية في نفس المساحة باستخدام ممر متكرر بقدرتها السحرية. ولسوء حظ بياتريس، رأى سوبارو خدعتها على الفور واكتشف بسرعة أن نقطة البداية هي نفسها الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميديوم جالسة على الأرض، ممسكة بلويس وهي تكافح. كانت تقيد لويس، التي أصبح حجمها الآن تقريبًا مثل حجمها، بمهاراتها وليس بقوة ذراعها.
الآن بعد أن فكر سوبارو في الأمر، شعر بالأسف لأنه لم يشارك لعبة بياتريس اللطيفة. لكن خصمه الآن لم يكن بياتريس المشاغبة، بل كان رجلاً عجوزًا شريرًا، ولم يكن الوقت مناسبًا للتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “في المطاردة ، عليك الإمساك بي مرة واحدة فقط. في الاختباء و البحث ، عليك العثور علي ثلاث مرات―― لا أعتقد أنني بحاجة لإخباركم أيهما لديه فرصة أكبر للفوز فيه، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، قام بتحريف وجهه الصغير بابتسامة عريضة وتفاخر بانتصاره دون رحمة.
سوبارو: “بصراحة، لقد رأيت خدعتك أيها العجوز الشرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ذلك في الاعتبار، فتح سوبارو باب الغرفة بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أوي أوي، لا تركلني وأنا ساقط. هذا إحراج لا أستطيع السماح لشباب قريتي برؤيته على الإطلاق. لماذا لا تطلق على نفسك لقب الولد الصغير الشرير؟”
على أي حال، أصبح الآن مدركًا للآلية التي جعلت أولبارت لا يدرك هوية أبيل الحقيقية.
سوبارو: “سأتجاوز ذلك. لم أفعل أي شيء أستحق أن يطلق عليّ شريرًا بسببه، بعد كل شيء.”
حتى الآن، لو لم يتدخل سوبارو، لكان أولبارت قد فعل ذلك بجدية. ولكن――
بينما كان يتحدث، كانت طريقة حديث أل، التي لا تحمل أي ثقة أو يقين، تثير الفضول.
أولبارت: “حسنًا، هذا فقط تواضع منك―― لقد بذلت جهدًا لتتحدث بصوت عالٍ كي أسمعك وأنت تغادر النزل. لقد كان تمثيلًا رائعًا.”
كان سوبارو في غرفة في نزل―― نفس المكان الذي خرجوا منه للتو.
حك سوبارو خده أمام أولبارت، الذي رفع حاجبًا وسخر منه.
كما كان متوقعًا، تم الكشف عن نواياه بعد مثل هذا التصرف المبالغ فيه. ومع ذلك، حتى لو تمكن من ملاحظة نوايا سوبارو الحقيقية، لم يكن لدى أولبارت أي وسيلة لتغيير مكان اختبائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وضع ذلك في الاعتبار، توجه سوبارو والآخرون خارج النزل بروح متجددة.
ذلك لأن هذه اللعبة كانت تُلعب بتحديد مكان الاختباء الذي استخدموه أولاً، ومن ثم إعطاء أدلة وفقًا لذلك.
أل: “حسنًا، لا أعلم إن كان هناك وقت عندما كان لدي ولديك أرجل طويلة، يا أخي…”
سوبارو: “أعلم أنه في الجولة الأولى تم اكتشافك مبكرًا، لكنك ستعتبرها واحدة، أليس كذلك؟ لن تكون في مزاج سيئ فقط لأنني رفضت أخذ لقب «الشرير»، أليس كذلك؟”
ثم، نظر سوبارو حول وجوه رفاقه بينما كانوا يستعدون لمغادرة النزل، .
أراد أن يتجنب أن يتم استبعاده بسبب “هذه النتائج غير المثيرة”، أو شيء من هذا القبيل.
ردًا على طلب سوبارو لتأكيد نابع من القلق، أغلق أولبارت عينًا واحدة وقال، “بالطبع”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بالنظر إلى استمرار أولبارت في التفوق عليهم، كان من المفهوم سبب شعوره بالإحباط.
لقد اختاروا لعب لعبة الأختباء والبحث لأنهم اعتقدوا أن ذلك يمنحهم فرصة أكبر للفوز.
أولبارت: “خطأي أن النتائج ظهرت بهذه السرعة. من غير المعقول بعض الشيء أن أتوقع منكم يا رفاق تنظيف فوضاي. مرتين أخريين، كما تم الاتفاق.”
سوبارو: “همم؟ ليس لدي فكرة عما تتحدث عنه. هل هو شيء مثل، أن معدل ذكائي ينخفض عندما تكون بالقرب، يا أل؟ أي نوع من ‘الكي*’ هذا؟”
ميديوم: “أوه~! لقد فعلتها، سوبارو-تشين! حصلنا على أول فوز في حوالي عشر ثوان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “سيكون الأمر بمثابة سباق ضد الزمن.”
الالتزام الأول كان: “عدم إيذاء بعضهم البعض.”
سوبارو: “نعم، إنها أخبار جيدة.”
“أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجانب ميديوم المبتهجة، ربت سوبارو على صدره بارتياح.
لم يبدُ أن هذا الرد قد أزال شكوك أل. لكنه كان ردًا معقولًا، وبدا مترددًا في متابعة الأمر أكثر من ذلك.
حتى الآن، انتهى اللغز الأول من أولبارت―― كان بالفعل اختبارًا من نوع ما، تحت اسم “الاختباء و البحث”. يمكن القول إنهم طُلب منهم حل مشكلة كجزء من اختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، كانت تاريتا قد رافقت سوبارو إلى مدينة الشياطين للبحث عن دعم يعزز عزمها على تولي منصب الزعيمة.
كان يتم اختبارهم لمعرفة ما إذا كانوا يستحقون اهتمام أولبارت.
سوبارو: “كل هذا بفضل بيكو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لم أسأل من قبل، لكن ما كان ذلك بخصوص شعلة سيف اليانغ…؟”
كان على وشك أن يقول “مساعدتها”، بينما حاول سوبارو استحضار صورة الفتاة اللطيفة في ذهنه.
بتجنب النظر، لم يجادل أل أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى ذلك بالفعل بأم عينيه.
عليك العثور عليه ثلاث مرات، في ساعتين فقط ومع ستة أشخاص فقط.
ومع ذلك، توقفت تلك الفكرة للحظة، وتوقفت تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “أوه، لويس-تشان، أنتِ متحمسة جدًا! حسنًا، دعينا نعمل بجد ونجد الجد!”
كان ذلك فكرًا لا مفر منه، نموذجي لإمبراطورية مبنية على تفوق الجدارة.
سوبارو: “――――”
بتجنب النظر، لم يجادل أل أكثر.
أبيل: “――إذن، لعبة الأختباء والبحث .”
شعور بسيط بعدم الراحة خلق موجة في قلبه.
أولبارت: “أما بالنسبة لي، فأنا مهتم جدًا بما تريدون قوله. لكن هل من الخطأ أن أكون قلقًا بشأن مدخراتي للتقاعد إذا تم الإمساك بي في كذبة عشوائية وتم التشكيك في ولائي لفخامته؟ لمنع ذلك من الحدوث، أستخدم عقلي البطيء للتوصل إلى هذه الخطة.”
أبيل: “――عن ماذا تتحدث بالتحديد؟”
قبل أن يتمكن من متابعة إجابة قاطعة لما كان عليه――
سوبارو: “تعبير «خلف الجفون» وما حول النزل جعل هذا المكان أول ما فكرت فيه. نوع الشخص الذي يقدم لك مثل هذه اللعبة بالتأكيد سيحاول القيام بذلك مرة واحدة على الأقل.”
أولبارت: “حسنًا، علي أن أستعيد ماء وجهي، لذلك سأسرع إلى مكان الاختباء الثاني.”
ومع ذلك، فتح أولبارت نافذة الغرفة ووضع قدمه على حافتها دون أي اكتراث.
سوبارو: “«خلف الجفون» كان الغرفة التي بدأنا فيها. «هاوية ذات منظر رائع»، طريقة أخرى لصياغتها ستكون…”
سوبارو: “أوه، نعم، أنت محق. إذن، ما هو التلميح التالي؟”
بينما ألقى أولبارت نظرة على وجوه الموجودين في الغرفة ورفع كتفيه، صرت تاريتا أسنانها معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “همم… مكان الاختباء التالي سيكون شيئًا مثل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع يديه خلف ظهره، وأمال رأسه وجسده في تفكير. ومع ذلك، لم يقضِ الكثير من الوقت في التفكير، ولذلك حرك الرجل العجوز وجنتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع صوت سوبارو، رفع أولبارت يديه في الهواء، وعبس مستفهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “――«هاوية ذات منظر عظيم»، قد تقول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “هاوية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “تجاهليه. إنه هراء، لا معنى للاستماع إليه.”
تاريتا: “ذات منظر عظيم؟”
أكملت كلمات تاريتا وأل بعضها البعض، بينما تأملوا في التلميح الغريب الذي تركه أولبارت بشأن مكان الاختباء التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن أولبارت لم يكن لديه نية لترك أي تلميحات إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “لقد صححتك على ذلك بالفعل، لكن هدف أولبارت ليس فوزه الشخصي. السبب وراء تنفيذه مثل هذه الخطوة الملتوية هو قياس قدراتنا من خلال هذه اللعبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “لقد كنتَ أفضل مما توقعت في المرة الأولى، لكن اللعبة الحقيقية على وشك أن تبدأ.”
سوبارو: “أيًا كان، ليس لدينا الكثير من الوقت. إذا كنا سنلتقي بيورنا، فأنا بحاجة إلى وقت لوضع المكياج. أحتاج إلى ثلاثين دقيقة لكل شيء، لذا… المهلة تزيد قليلاً عن ساعتين.”
ابتسم الرجل العجوز، كاشفًا عن أسنانه البيضاء بالكامل، ثم قفز للخلف برشاقة وأناقة.
في الواقع، كان أبيل محقًا. فكرة أولبارت كانت شريرة. بغض النظر عما إذا فاز أو خسر في لعبة المطاردة هذه، فإن أولبارت سيحصل على المعلومات التي يرغب فيها.
ومع ذلك، فتح أولبارت نافذة الغرفة ووضع قدمه على حافتها دون أي اكتراث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لم يكن عليك قولها بهذه الطريقة، كان بإمكانك فقط شرح ذلك من البداية…!”
أولبارت: “أوه، ماذا تقصد؟”
ثم، أمام سوبارو والآخرين الذين كانوا يراقبونه بأعين واسعة مفتوحة، قفز إلى الخارج.
لم يبدُ أن هذا الرد قد أزال شكوك أل. لكنه كان ردًا معقولًا، وبدا مترددًا في متابعة الأمر أكثر من ذلك.
طالما أنه لم يتدخل، خمن سوبارو أن لديه نفس السياسة الأساسية مثله. لم يعتقد سوبارو أنه يضيع في مشاعر المرور بموقف مميت. أو ربما――
أولبارت: “في المرة القادمة، سأحرص على الاختباء بشكل أفضل قليلاً!”
تعليق أل لم يكن بعيدًا عن الحقيقة، لأن إدراك سوبارو كان بسبب قدرات تفوق العوالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “انتظر، أيها العجوز…! تبًا، لقد اختفى!”
ولكن بمجرد أن سمع ذلك، أظهرت عيون أبيل شكًا واضحًا حتى من خلال قناع الأوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “أخيرًا، وصلت حماقتك إلى ذروتها. في المقام الأول، هناك سبب وجيه للغاية لإخفاء وجهي. أعتقد أننا لم نأتِ إلى مدينة الشياطين للسياحة.”
كان أل يحمل سيفه “داو” في غمده على ظهره، وحملت ميديوم واحد فقط من سيفيها التوأم عند وركها.
بسرعة وصيحة، اندفع أل إلى النافذة ونظر حوله إلى الخارج بينما كان يمسك رأسه المغطى.
الجميع: “――――”
تمنى سوبارو أن يُنسى من قبل أحبائه الباقين بعد وفاته.
سوبارو: “أريد من الجميع أن ينتبهوا لأقصى حد لما حولهم―― حسنًا إذن، لننطلق!”
في الواقع، سيكون من الصعب الإمساك بأولبارت عندما يكون مصممًا على الهروب.
بينما كان يفعل ذلك، رفع أولبارت إصبعًا على كل من يديه الممدودتين، وحركهما يسارًا ويمينًا للجميع ليروا.
سوبارو: “――خلف، الجفون.”
قدراته الساحقة على الهروب أقنعت سوبارو بأن تغيير اللعبة من “المطاردة” إلى “الاختباء و البحث ” كان القرار الصحيح.
تاريتا: “«ذات منظر عظيم » يعني ربما تُعتبر مكانًا مرتفعًا، أليس كذلك؟”
على أي حال――
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
تاريتا: “سوبارو، مكان اختباء ذلك الرجل التالي…”
أولبارت: “ما معنى علامة الاستفهام؟ لن تخبرني بأنك لا تعرف كيف تلعب لعبة المطاردة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “همهم، سوبارو-تشين، هل فهمت؟ هل تعرف ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوهه… هذا…”
ولكن بمجرد أن سمع ذلك، أظهرت عيون أبيل شكًا واضحًا حتى من خلال قناع الأوني.
تاريتا وميديوم نظرتا إليه بترقب ، لكن سوبارو لم يجد أي كلمات يقولها.
منذ وصوله إلى إمبراطورية فولاكيا، كانت حياة سوبارو مهددة بشكل متكرر، حيث فقد حياته بالفعل وعاد بفضل قوة العودة بالموت. ومع ذلك، لم تكن وفاة أبيل حدثًا قد وقع―― رغم أن سوبارو كان في مواقف بدت وكأنها كان ينبغي أن تؤدي إلى وفاة أبيل.
أولبارت: “لا تغضبي هكذا، كما تعلمين. إذا انزلقت إصبعك عن وتر القوس، سأجد سببًا جيدًا للدفاع عن نفسي، وستصبح الأمور أسهل كثيرًا.”
فيما يتعلق بتلميح مكان الاختباء الثاني، “هاوية ذات منظر عظيم”، لم يجد سوبارو بصراحة أي دليل يمكن أن يؤدي إلى إجابة.
سوبارو: “آسف. لا أستطيع التفكير في شيء على الفور. ليس الأمر وكأني أستطيع قراءة العقول أو شيء من هذا القبيل، أنا فقط أستطيع قراءة الموقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “أرى~، أنا آسفة! لا يمكننا الاستمرار في الاعتماد عليك فقط! سنكتشف ذلك معًا!”
ميديوم: “أوه!”
تاريتا: “نعم، أنتِ على حق. أنا لست جيدة جدًا في استخدام رأسي، لكني سأستمر في التفكير في الأمر.”
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
انحنى سوبارو بسبب شعوره بعدم الفائدة ، وردت ميديوم وتاريتا عليه.
تاريتا: “هل من الضروري حقًا ارتداء ملابس نسائية…”
مكان الاختباء الأول يمكن أن يُطلق عليه أيضًا نقطة البداية، وهو تطور نموذجي من نوع ما قد تحقق.
نقر سوبارو بلسانه على هذا الأسلوب في قول إنه لا يريد الكشف عن أي شيء.
سوبارو: “أيًا كان، ليس لدينا الكثير من الوقت. إذا كنا سنلتقي بيورنا، فأنا بحاجة إلى وقت لوضع المكياج. أحتاج إلى ثلاثين دقيقة لكل شيء، لذا… المهلة تزيد قليلاً عن ساعتين.”
حتى لو كان ذلك بعيدًا عن الحقيقة، كان يمكنهم بسهولة تجربته جزئيًا لأنه كان مكانًا قريبًا جدًا بحيث لم يكن هناك تقريبًا أي خسارة في الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، من هنا――
ميديوم: “همهم، سوبارو-تشين، هل فهمت؟ هل تعرف ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “سيكون الأمر بمثابة سباق ضد الزمن.”
أل: “――أخي، أنت أيضًا ليس لديك فكرة عن مكان اختباءه التالي. حسنًا، ليس مفاجئًا على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
بينما كانت تهدئ لويس، نظر سوبارو في عينيها الزرقاوين وأومأ قائلاً: “نعم”
كان على وشك أن يقول “مساعدتها”، بينما حاول سوبارو استحضار صورة الفتاة اللطيفة في ذهنه.
في بداية اللعبة الحقيقية لـ “للاختباء وا البحث”، طعنه حلفاؤه في ظهره.
لكن لم يقم أحد بتنفيذ هذا الفعل المتهور. وكان ذلك هو التصرف الصحيح.
سوبارو: “البعض يعتقد أن الحظ جزء من المهارة، كما تعلم؟”
فيما يتعلق بتلميح مكان الاختباء الثاني، “هاوية ذات منظر عظيم”، لم يجد سوبارو بصراحة أي دليل يمكن أن يؤدي إلى إجابة.
بالطبع، أخذ سوبارو ذلك كتقييم عادل، لكنه تمنى حقًا أن يكونوا أقل وضوحًا. حتى الأصدقاء المقربين يمتلكون بعضًا من الحس بمراعاة الآخرين.
ميديوم: “أوه~! لقد فعلتها، سوبارو-تشين! حصلنا على أول فوز في حوالي عشر ثوان!”
عند سماع صوت سوبارو، رفع أولبارت يديه في الهواء، وعبس مستفهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، ردًا على كلمات سوبارو، لوّح أل بيده وقال: “أوه، ليس هذا هو الأمر”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “حسنًا، ليس من غير المعقول أنك لا تفهم الأمر، أخي . بعد كل شيء، أنا هنا معك.”
سوبارو: “كل هذا بفضل بيكو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “همم؟ ليس لدي فكرة عما تتحدث عنه. هل هو شيء مثل، أن معدل ذكائي ينخفض عندما تكون بالقرب، يا أل؟ أي نوع من ‘الكي*’ هذا؟”
أولبارت: “في المرة القادمة، سأحرص على الاختباء بشكل أفضل قليلاً!”
على أي حال، مع حل هذا الأمر، لم يكن هناك شيء آخر يتطلب فحصًا دقيقًا. وهذا يعني――
(**نظام / نسق )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وضع ذلك في الاعتبار، توجه سوبارو والآخرون خارج النزل بروح متجددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوهه… هذا…”
أل: “هذا ليس ما أتحدث عنه، لكن من الصعب شرحه… أليس كذلك؟”
سوبارو: “حتى لو طلبت مني الموافقة، لا يزال لا أستطيع فهمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يتحدث، كانت طريقة حديث أل، التي لا تحمل أي ثقة أو يقين، تثير الفضول.
بعد كل شيء――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع أل جانبًا، الذي كان يميل برأسه، حيث لم يرَ كيف يمكن أن يذهب هذا الموضوع في اتجاه بناء أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فكر سوبارو في ذلك، عبر أبيل عن رأيه وذراعيه متقاطعتان وأومأ قائلاً: “بالطبع”،
الأولوية القصوى الآن كانت محاولة فهم تلميح “هاوية ذات منظر عظيم” الذي تركه أولبارت.
كبديل عن الخوذة التي خلعها، كان لدى أل قطعة قماش ملفوفة حول وجهه. كان صوته، الذي أصبح عالي النبرة لأنه أصبح أصغر سنًا، مكتومًا قليلاً عبر القماش، وإن لم يكن إلى درجة يصعب فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “«خلف الجفون» كان الغرفة التي بدأنا فيها. «هاوية ذات منظر رائع»، طريقة أخرى لصياغتها ستكون…”
أبيل: “أنت، هل كنت حقًا تعتقد أنني كنت أرتدي هذا القناع طوال هذا الوقت للعرض أو بسبب الجنون؟”
تاريتا: “«ذات منظر عظيم » يعني ربما تُعتبر مكانًا مرتفعًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “لكن الهاوية هي حفرة، أليس كذلك؟ إذا كانت حفرة، ألن تكون في الأرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأولوية القصوى الآن كانت محاولة فهم تلميح “هاوية ذات منظر عظيم” الذي تركه أولبارت.
بدلاً من ذلك، كان من الممكن أن يكون هناك مكان في كيوس فليم يُوصف بهذا الشكل.
حدث ذلك تمامًا عندما كان على وشك اقتراح أن ينقسموا.
في أي حال، لم يكن من المرجح أن يتمكنوا من الوصول إلى الإجابة بالمعلومات التي يمكنهم الحصول عليها من غرفتهم في النزل. أخيرًا، كان عليهم الخروج إلى المدينة.
سوبارو: “――وجدتك، أولبارت-سان.”
أل: “…لا أستطيع فهم هذا. ما يذكرني، ما هي خطة أبيل-تشين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع الخيارين المزعجين لأولبارت―― وكلاهما ليس الأفضل، كانت فرص الخروج من هذا قريبة من الصفر.
أبيل: “إنها ليست شيئًا يمكن تحقيقه هنا، كما أخبرتك. سيكون من الملائم أن يكون لدينا أكبر عدد ممكن من الأشخاص… وبالإضافة إلى ذلك، مكان يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه.”
في هذه النقطة، وافق سوبارو عليه، رغم أنه كان مزيجًا معقدًا من المشاعر. لم يكن يريد أن يُمدح بعد الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “تعني مكانًا يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه؟ أتساءل أين يمكن أن يكون ذلك في هذه المدينة…”
وأخيرًا――
أولبارت: “لا تغضبي هكذا، كما تعلمين. إذا انزلقت إصبعك عن وتر القوس، سأجد سببًا جيدًا للدفاع عن نفسي، وستصبح الأمور أسهل كثيرًا.”
تنفيذ خطة أبيل جعل أل يميل برأسه.
أومأ أبيل، محدقًا في أولبارت، الذي أطلق ضحكة خافتة، وعيناه متوهجتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المعنى الحقيقي لفكرة البحث عن مكان يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه كان غير معروف لسوبارو، ولكن كان هناك احتمال كبير أن أبيل لن يخبره حتى إذا طلب منه ذلك حتى يصلوا فعليًا إلى مرحلة التنفيذ. لا يمكن وصف ذلك بأنه عمل يفيد خصمهم، ولكنه كان صعب التعامل معه.
كان أولبارت قادرًا على قتل الجميع إذا أراد ذلك، في البداية. ما منعه من القيام بذلك كانت أوامر الإمبراطور المزيف وحذره تجاه يورنا.
تاريتا: “…حسنًا.”
بالطبع، كان أبيل شخصًا سيتخلص حتى من الأوراق التي بحوزته دون تفكير ثانٍ من أجل الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذا كان مكانًا به الكثير من الناس يأتون ويذهبون، يجب أن يكون… مكانًا للشرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “بالطبع أعرف ما هي. لكن، الأمر فقط، أنها ليست كلمة يجب أن تظهر في هذا الوضع.”
بعبارة أخرى، فعل سوبارو كل ما بوسعه وما زال وصل إلى هذا الوضع.
وكأنه قد توصل إلى نفس الاستنتاج من قبل، تابع أبيل، محدقًا بعينيه نحو أولبارت.
تاريتا: “حانة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم، هناك. أعتقد أننا يجب أن نحاول الذهاب إلى هناك أو مكان مشابه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك جدل حول ما إذا كان من الأفضل البحث عن أولبارت دون أي انحرافات أو المساعدة في تحقيق خطة أبيل، ولكن في الوقت الحالي، بدا أن إعطاء الأولوية لأبيل أولاً فكرة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وضع ذلك في الاعتبار، توجه سوبارو والآخرون خارج النزل بروح متجددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “جذب انتباه العامة مع هذه المجموعة من الأطفال ليس مثاليًا.”
أل: “تعني مكانًا يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه؟ أتساءل أين يمكن أن يكون ذلك في هذه المدينة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا تشتكي لأن أربعة أسداس منا أطفال. في المقام الأول، لست الشخص الذي يتحدث عن النظرة العامة بسبب قناع الأوني الذي ترتديه. أو ربما، الإدراك… أه، هل تأثير القناع يجعله يبدو وكأنه له وجه مختلف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “القناع لا يغير مظهره كوجه أوني، إنه فقط يخفي هويتي.”
ميديوم: “أوه~! لقد فعلتها، سوبارو-تشين! حصلنا على أول فوز في حوالي عشر ثوان!”
عندما كشف أولبارت عن طبيعته الحقيقية في الدورة السابقة مباشرة، أو عندما أحرق تود غابة بدهايم، بما في ذلك قرية الشودراكيين، كان من المفترض أن تنتهي حياة أبيل الأسير.
سوبارو: “إذن ستبرز بالتأكيد…”
بتنهيدة خفيفة، تنفس سوبارو الصعداء، مزيحًا إحباط أبيل الذي كان في غير محله.
بينما قال ذلك، نظر سوبارو إلى أبيل، الذي كان صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن ألقى التحية على صاحب المتجر عند مدخل النزل وسألوه عن مواقع بعض الحانات، خرجوا إلى الشارع. ومع ذلك، ساروا جميعًا نحو حانة لتحقيق هدف أبيل.
من منهم لم يتمنَ أن ينقض على أولبارت ويحل مشاكل “الأختباء والبحث” و”التصغير” دفعة واحدة، في تلك اللحظة بالذات؟
وفجأة، في وسط كل ذلك،
سوبارو: “ذلك الشيء المسمى شعلة سيف اليانغ، هل لا تزال تحميك؟”
سوبارو: “بدلاً من أن نذهب جميعًا إلى الحانة، ألن يكون من الأفضل لو انقسمنا؟ مجموعة تذهب للبحث عن أولبارت-سان، والأخرى تذهب إلى الحانة مع أبيل――”
سوبارو: “――――”
حدث ذلك تمامًا عندما كان على وشك اقتراح أن ينقسموا.
رفعت ميديوم قبضتها الصغيرة عند سماع صوت لويس، ولم ترغب في تركها خلفها.
سوبارو: “――هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيوس فليم كانت واحدة من أكبر المدن في الإمبراطورية، بحجم يقدر بخمسة أضعاف حجم مدينة غوارال .
فجأة، تشتت ضوء قرمزي في طرف مجال رؤيته، مما أذهل عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هناك عدة تحركات محتملة. على الرغم من أن فكرتي ربما تختلف عن فكرة المهرج هنا.”
ثم――
سوبارو: “اللعب، لعبة المطاردة …؟”
………
ضحك أولبارت، الذي تسلل إلى الغرفة بدلًا من سوبارو والآخرين، ضحكة عميقة على إعلان سوبارو الأول، بينما كان الأخير يشير إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
ربما كانت مهارة طورتها في دار الأيتام حيث نشأت.
أولبارت: “أنت دقيق جدًا في التفاصيل، هل تعلم ذلك؟ ――حسنًا، كنت لأفعل ذلك لو لم تقل ذلك.”
سوبارو: “――――”
سوبارو: “أوه؟”
كان أولبارت قادرًا على قتل الجميع إذا أراد ذلك، في البداية. ما منعه من القيام بذلك كانت أوامر الإمبراطور المزيف وحذره تجاه يورنا.
سوبارو: “أعني مقارنة بالوضع الحالي.”
صوت غير متوقع ضرب طبلة أذن سوبارو بينما كان يرمش، وعيناه تتوهجان بسبب الضوء القرمزي.
سوبارو: “على نحو غير متوقع، علينا أن نلعب لعبة. ولكن إذا كان الشرط هو أننا فقط بحاجة إلى العثور على شخص، فعندئذٍ يجب أن نكون قادرين على المنافسة حتى في حالة تقلص نصف فريقنا. في الواقع، نظرًا لأنها لعبة الاختباء و البحث ، فإن عودتنا إلى عقولنا وأجسادنا الطفولية قد تكون أفضل لنا في هذه اللعبة.”
أبيل: “――لعبة المطاردة تلك، كيف تعمل؟”
جعل الصوت ومفاجأته سوبارو يصدر صوتًا غريبًا، وانفجر ضحك أمامه مباشرة. كان ضحكًا منخفضًا، جعل عيني سوبارو تتسعان عند سماعه.
أولبارت: “لا تغضبي هكذا، كما تعلمين. إذا انزلقت إصبعك عن وتر القوس، سأجد سببًا جيدًا للدفاع عن نفسي، وستصبح الأمور أسهل كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――――”
كان موقف أولبارت وهو يميل رأسه ويتحدث، مقترنًا بعدم الراحة بخصوص المشهد من حوله―― كان من المفترض أن يكون في شوارع مدينة الشياطين، لكن سوبارو كان في غرفة في مكان آخر.
“كاكككك! ما هذا الصوت الغبي؟ كنت فقط أمدحك على الاسم الجيد.”
كيوس فليم كانت واحدة من أكبر المدن في الإمبراطورية، بحجم يقدر بخمسة أضعاف حجم مدينة غوارال .
أل: “هل تنوي حقًا اللعب وفقًا لألعاب هذا الرجل العجوز، أخي؟”
سوبارو: “…أولبارت-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانوا يريدون تصديق خدعة توفير فرص أفضل لهم، فإن تحديد المنطقة كان ضروريًا أيضًا للحفاظ على العدالة. بالطبع، حتى لو كانت اللعبة محددة في المدينة، فإن منطقة اللعب كانت كبيرة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذًا باقتراح الرجل العجوز، جاءت الكلمات من داخل سوبارو، وكانت――
وقف رجل عجوز أمامه، يسعل ويهز كتفيه النحيفين وهو يضحك.
كانت أول مهمة لهم هي تحديد مكان الاختباء الأول لأولبارت. مليئًا بالحماس، أغلق سوبارو الباب بقوة وانطلق بنشاط كبير――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدث ذلك فجأة لدرجة أن سوبارو كان عليه أن يرمش عينيه عدة مرات، غير قادر على فهم الأمر.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك سوبارو خده أمام أولبارت، الذي رفع حاجبًا وسخر منه.
ثم ابتلع ريقه، وقال ما كان يجب عليه قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان ذلك بعيدًا عن الحقيقة، كان يمكنهم بسهولة تجربته جزئيًا لأنه كان مكانًا قريبًا جدًا بحيث لم يكن هناك تقريبًا أي خسارة في الوقت.
سوبارو: “أوه، وجدتك، أولبارت-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “――؟ لماذا؟ هل تشعر بالفعل أنك تلعب اللعبة؟”
سوبارو: “نعم، هناك. أعتقد أننا يجب أن نحاول الذهاب إلى هناك أو مكان مشابه.”
سوبارو: “هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
لاحظ شعورًا بعدم التوافق عند تلك الفرصة للاكتشاف الثاني غير المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان موقف أولبارت وهو يميل رأسه ويتحدث، مقترنًا بعدم الراحة بخصوص المشهد من حوله―― كان من المفترض أن يكون في شوارع مدينة الشياطين، لكن سوبارو كان في غرفة في مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، أمام سوبارو والآخرين الذين كانوا يراقبونه بأعين واسعة مفتوحة، قفز إلى الخارج.
على سبيل المثال، شيء مثل――
――لا، ليس في مجرد غرفة.
ذلك لأن هذه اللعبة كانت تُلعب بتحديد مكان الاختباء الذي استخدموه أولاً، ومن ثم إعطاء أدلة وفقًا لذلك.
بعد ذلك، صرخ سوبارو قائلاً: “على أي حال!”، بصوت أعلى مما ينبغي.
سوبارو: “…مستحيل.”
متتبعًا خد قناع الأوني بأصبعه، أعلن أبيل ذلك بكل بساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو في غرفة في نزل―― نفس المكان الذي خرجوا منه للتو.
صوت غير متوقع ضرب طبلة أذن سوبارو بينما كان يرمش، وعيناه تتوهجان بسبب الضوء القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا، كان هناك حقيقة أن سوبارو كان هناك، يواجه أولبارت ويتحدث إليه.
ذلك لأن هذه اللعبة كانت تُلعب بتحديد مكان الاختباء الذي استخدموه أولاً، ومن ثم إعطاء أدلة وفقًا لذلك.
سوبارو: “――――”
أل: “حسنًا، ليس من غير المعقول أنك لا تفهم الأمر، أخي . بعد كل شيء، أنا هنا معك.”
ومع ذلك، فتح أولبارت نافذة الغرفة ووضع قدمه على حافتها دون أي اكتراث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه خيار سوى أن يقبل بأنه قد عاد بعد الموت، متناقضًا مع القاعدة التي كان من المفترض أن تمنع ذلك.
أل: “قياس قدراتنا؟ يعني ذلك…”
……….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		