40 - "ناتسكي سوبارو".
الفصل 40 : ”ناتسكي سوبارو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، مقارنة بأي من هذه التجارب، كان الاشمئزاز الذي لا يمكن التعبير عنه والذي جاء مع الشعور بصغره بارزًا بشكل خاص.
مديوم: “هذا صحيح~! عندما استيقظت، كنت مذهولة من مدى صغري! لكنني ارتحت عندما رأيت أن سوبارو-تشين صغير أيضًا. رفقاء، رفقاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “————”
ذكر أبيل اسم المخطط لهذا الموقف لسوبارو، الذي، رغم ابتلاعه لعدم رضاه، قرر أن يثق في توقعاته.
تجمد حلق سوبارو وهو يحدق في وجهه المنعكس في المرآة.
كان من الطبيعي أن يعتقد أن هذا كان هجومًا من شخص معادٍ.
كان وجهًا يعرفه، لكنه كان مترددًا في القول إنه اعتاد رؤيته —— وهو أمر ليس مستغربًا، لأن وجهه المنعكس في المرآة كان بقايا من الماضي، مجرد ذكرى باهتة.
الفصل 40 : ”ناتسكي سوبارو”
سوبارو: “لم أكن أتوقع أن يكون شخصًا غريب الأطوار يمكنه التسبب في مواقف غير معقولة كهذه…”
عند سماع نخمينات أبيل وتبريراته، اقتنع سوبارو دون أي كلمات إضافية.
لأن ما انعكس هناك كان وجه ناتسكي سوبارو في طفولته.
أبيل: “لا أعرف عمق قدراته. ولكن لا يمكنك إنكار ما حدث… هناك احتمالات أخرى بخلاف أولبارت عندما يتعلق الأمر بتغيير المظهر الخارجي لشخص ما.”
سوبارو: “ما، هذا…”
كان سوبارو فخورًا بنفسه إلى حد ما بسبب مواجهته مجموعة متنوعة من التجارب في هذا العالم الآخر حتى الآن.
أل: “سؤال جيد. لا أستطيع حمل سلاح بذراعي الصغيرة اللطيفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت اليد التي تمسك بالمرآة ترتجف، ووجه الفتى الصغير الشاحب يهتز بشكل طفيف ومتكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتدت يده الأخرى، التي لم تكن تمسك بالمرآة، نحو وجهه كما لو كانت تتحقق منه، وأصابع أصغر من تلك التي يتذكرها، أصابع تناسب الوجه الصغير، ظهرت من خلال المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بناءً على ملامح الوجه والطول، كان ذلك ناتسكي سوبارو في حوالي العاشرة من عمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي وضع يديه تحت إبطي لويس ورفعها كانت تاريتا —— مظهرها، بشعرها الأسود المصبوغ بالأزرق، لم يكن مختلفًا عما يعرفه سوبارو.
كان سوبارو طفلًا مشاغبًا يتمتع بطول فوق المتوسط قليلًا، ووصل إلى متوسط الطول للشخص الياباني فقط عندما اكتمل نمو أطرافه ؛ وبالتأكيد كان قصير القامة في ذلك الوقت، أثناء دراسته الابتدائية.
سوبارو: “——هاك.”
لم يكن واضحًا ما كانت تفكر فيه الفتاة ذات الوجه الخالي من التعبير تجاه العدد الكبير غير المعتاد من الأطفال في الغرفة. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن نظرتها استمرت طويلاً على الرجل المشبوه الذي يرتدي قناع الأوني.
ومن وجهة نظره في ذلك الوقت، كان يتمنى أن يكبر بسرعة قدر الإمكان ——
كان ذلك أيضًا علامة واضحة على أن روحه ترفض الوضع غير الطبيعي المنعكس في عينيه.
سوبارو: “——ما هذا بحق الجحيم —— هاك!؟”
في المرآة، بدت شفتيه وعيناه ترتعشان، وليس فقط بسبب ارتعاش يديه.
مع إيماءة من ميديوم التي رفعت إصبعها، سأل سوبارو أبيل إذا كان يريد السماح لها بالدخول. عند نظرة سوبارو، توقف أبيل للحظة، ثم أومأ ببطء.
كان ذلك أيضًا علامة واضحة على أن روحه ترفض الوضع غير الطبيعي المنعكس في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مشهدًا يستحق أن يُطلق عليه كابوسًا.
تجمد حلق سوبارو وهو يحدق في وجهه المنعكس في المرآة.
لو كان هذا مجرد “عودة إلى الشباب”، لكان هناك العديد من الأشخاص الذين يحلمون بشيء من هذا القبيل.
لكن لسوء الحظ، سوبارو، كونه مراهقًا في أوج شبابه، لم يكن لديه أي علاقة بتلك الرغبات.
وحتى لو كان ذلك أحد أعظم أمانيه، فمن المحتمل أن يرفق بها شرط اختيار الوقت والمكان المناسبين.
هذا هو مدى غرابة حالة الطوارئ هذه.
سوبارو: “لا يمكنني البقاء على هذا الحال… هاك.”
ردًا على كلمات أل، رفع سوبارو قميصه الواسع وأكد أن الندوب القديمة في جميع أنحاء جسده لم تختفِ. كان جسده الصغير المليء بالندوب يجعله يرغب في النظر بعيدًا —— السنوات التي قضاها في هذا العالم الآخر لم تختفِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظة طويلة، استعاد سوبارو وعيه واندفع نحو باب غرفة نومه.
“لويس، توقفي! سوبارو سيُسحق!”
هذا هو مدى غرابة حالة الطوارئ هذه.
بدلًا من ذلك، أطلقت ميديوم صرخة “آه!” وهي تفتح عينيها الكبيرة على وسعهما.
لا يمكن بأي حال أن يكون لنزل الفندق ميزة مثل “العودة إلى الشباب”.
كان من الطبيعي أن يعتقد أن هذا كان هجومًا من شخص معادٍ.
أبيل: “يمكنك استبعاد شكوكك حول يورنا ميشيغوري. التحولات التي حدثت لك تختلف عن مبادئ التقنيات التي يستخدمها ذلك الشيء.”
كان عليه أن يسرع ويشارك هذه المعلومات مع أصدقائه المقيمين في نفس النزل للتوصل إلى خطة للتغلب على هذه العقبة ——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “يا جماعة، نحن في ورطة! قد تفاجأون من هذا المفاجئ…”
“أوه، كنت أعلم ذلك، سوبارو تشين أصبح أصغر أيضًا!”
في الواقع، كدليل على حالته النفسية المضطربة، وجه نظره نحو سوبارو وقال:
سوبارو: “ماذا؟”
سوبارو: “ليس وضعًا يمكنك ببساطة أن تكوني سعيدة فيه لأنك وجدت رفيقًا… أوواه!؟”
في اللحظة التي أدار فيها مقبض الباب، الذي بدا وكأنه أعلى وأثقل من المعتاد، وفتح الباب بقوة، استقبله مشهد غير متوقع —— لا، كان مشهدًا كان يجب أن يتوقعه.
كان هؤلاء الثلاثة، المكونون من سوبارو وأل، بالإضافة إلى ميديوم، قد أصيبوا بشكل غير متعمد بحالة من الشباب (الطفولة) المتجدد. لم يكن الأمر أن الزمن قد عاد إلى الوراء؛ بل كان تغييرًا واضحًا في أجسادهم.
خارج غرفة نومه، في غرفة المعيشة حيث تجمع العديد من الأشخاص، استقبلته فتاة بوجه جميل وابتسامة مرحة، وهي تلوح بيدها.
عيناها الزرقاوان الصافيتان وشعرها الذهبي المجدول بطريقتها المميزة —— ذلك الوضوح المشمس المميز سمح لسوبارو بربط الفتاة بالمرأة التي يتذكرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “م-مديوم-سان؟”
مديوم: “هذا صحيح~! عندما استيقظت، كنت مذهولة من مدى صغري! لكنني ارتحت عندما رأيت أن سوبارو-تشين صغير أيضًا. رفقاء، رفقاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الكلمات تُقال بفرح ويديها في الهواء، من فتاة تبلغ حوالي اثنتي عشرة أو ثلاث عشرة سنة، مرتدية قطعة قماش خفيفة تغطي بشرتها العارية —— وقد أعلنت أنها ميديوم أوكونيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد حلق سوبارو وهو يحدق في وجهه المنعكس في المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا، كانت مشكلة سوبارو هي أنه، بسبب حالته الغريبة، لم يكن لديه أي ملابس تناسبه. لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لأل وميديوم.
بالرغم من أنها كانت طويلة نسبيًا كامرأة، إلا أن حجمها تقلص كثيرًا نتيجة لنفس الظاهرة التي أثرت على سوبارو، ومع ذلك، كانت ما زالت أطول بمقدار نصف رأس عن سوبارو الصغير.
الشخص الذي انحنى وخطا عبر عتبة الباب لتكشف عن نفسها كانت، كما توقعوا، تانزا، الفتاة الغزال.
في الواقع، كدليل على حالته النفسية المضطربة، وجه نظره نحو سوبارو وقال:
أبيل: “سأكرر. لا يمكنني قول ذلك بيقين. ولكن ——”
على أي حال ——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ليس وضعًا يمكنك ببساطة أن تكوني سعيدة فيه لأنك وجدت رفيقًا… أوواه!؟”
أل: “آسف، أخي. كانت لدي بعض المواجهات مع العجوز قبل أن أقفز للخارج. لن يكون مفاجئًا إذا أصابني في وقت ما. ظننت أنه إذا لم تقتلني الإصابة، فلن تحسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوووك!”
تاريتا: “ل-لا، لم يكن الأمر كبيرًا… سوبارو، هل أنت بخير؟”
بينما كان سوبارو يحاول استيعاب الصدمة الأولى، تعرض جسده لضربة من جانبه، وشخص ما ضغط على صدره المستدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ما، هذا…”
عند الشعور بهذا الضغط، أطلق سوبارو صرخة لا إرادية مثل ضفدع مسحوق.
كان هؤلاء الثلاثة، المكونون من سوبارو وأل، بالإضافة إلى ميديوم، قد أصيبوا بشكل غير متعمد بحالة من الشباب (الطفولة) المتجدد. لم يكن الأمر أن الزمن قد عاد إلى الوراء؛ بل كان تغييرًا واضحًا في أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “——غوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب المحادثة السابقة، تحول انتباه الجميع وتوترهم نحو الباب.
مديوم: “آه! لويس-تشان، لا يمكنك فعل ذلك! لأن سوبارو-تشين صغير جدًا!”
لويس: “آه، آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانزا: “آمل ألا تفشلوا في الالتزام بكلمات يورنا-ساما في هذه المدينة الشيطانية.”
مديوم: “كيا! لا أستطيع رفع لويس-تشان لأنني صغيرة جدًا~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سواء كانت راضية أم لا، عدلت تانزا رأسها المائل وقالت:
كانت ميديوم تحاول بشكل يائس أن تسحب الكائن الوحشي عن صدر سوبارو، لكن أذرعها المصغرة لم تكن كافية لإيقاف عنف هذا الكيان الطاغي.
سوبارو: “فهمت. ولكن إذا لم تكن يورنا، فمن كان إذن؟”
“لويس، توقفي! سوبارو سيُسحق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “لم أسمع أبدًا عن النينجوتسو، لكنك تفهم الوظيفة الأساسية للشينوبي… وهذه ليست معلومات من المفترض أن تصل إلى العامة بسهولة.”
لويس: “آهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صوت توبيخ حاد، أُزيل الكائن الثقيل عن صدره. وعندما نظر، وجد لويس، التي أُبعدت الآن عن سوبارو المستلقي على ظهره، تنظر إليه بملامح حزينة لسبب ما.
الشخص الذي وضع يديه تحت إبطي لويس ورفعها كانت تاريتا —— مظهرها، بشعرها الأسود المصبوغ بالأزرق، لم يكن مختلفًا عما يعرفه سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “——ما هذا؟”
كان ذلك أيضًا علامة واضحة على أن روحه ترفض الوضع غير الطبيعي المنعكس في عينيه.
ميديوم: “هاه~، تاريتا-تشان، شكرًا! لم أكن قوية بما يكفي~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام أبيل بسؤال سوبارو بينما رفع حاجبيه، بعد أن تفوه الأخير بشيء عن غير قصد.
تاريتا: “ل-لا، لم يكن الأمر كبيرًا… سوبارو، هل أنت بخير؟”
بعد تلقيه تعليقًا صريحًا، كان رد فعل سوبارو الفوري هو إطلاق رد ساخر. ومع ذلك، كان سوبارو نفسه يدرك تمامًا أن هذا لم يكن أكثر من تعليق ساخر.
سوبارو: “أوه، نعم، أنقذتِني… أنا سعيد للغاية لأنكِ بقيتِ كما أنتِ، تاريتا-سان. وأيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك يد ميديوم التي مدتها له ورفع نفسه، ثم نظر إلى الجزء الخلفي من الغرفة.
ربما كان أبيل يعتبر ذلك أمرًا غير مرجح أيضًا. حيث لم يقم بأي جهد خاص للاعتراض على إصرار سوبارو على أن التأثير كان حقيقيًا وفعليًا.
هناك، على الأريكة، كان يجلس بصمت يراقب الأحداث الصاخبة التي جرت للتو، الرجل ذو الشعر الأسود الذي يغطي وجهه بقناع أوني —— أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر سوبارو بالارتياح لرؤيته لم يتغير، لكنه أيضًا كان لديه بعض الأفكار حول كيف أنه لم يحاول المساعدة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن وجهة نظره في ذلك الوقت، كان يتمنى أن يكبر بسرعة قدر الإمكان ——
سوبارو: “لم يحدث شيء لأبيل…”
سوبارو: “هذا ما يشعر به المرء عندما يكون أحد ضحايا الشهوة…”
مظهره، بما في ذلك حقيقة أنه كان يخفي وجهه، لم يتغير منذ الأمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما إذا كان يمكن أن يُطلق على ذلك نعمة أم لا، لم يكن من الممكن تقييمه في هذه المرحلة.
ومع ذلك، فإن حقيقة أن أبيل، الذي لم يستطع رؤية وجهه، لم يرحب بهذا الوضع، كان واضحًا من الجو الكئيب الذي صدر من خلال قناع الأوني بلا تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كدليل على حالته النفسية المضطربة، وجه نظره نحو سوبارو وقال:
سوبارو: “أريد أن أتأكد فقط، ولكن الشخص الرئيسي المدعو هو كاتب الرسالة، والرسل من الأمس هم مجرد إضافة، صحيح؟ بمعنى، إذا لم يتمكن الرسل من الحضور بسبب ظروف معينة…”
سوبارو: “أولاً وقبل كل شيء، من الجيد أننا لسنا بحاجة للهرب مذعورين… يا له من أمر مزعج. حتى الإمبراطور، أبيل، لا يعرف كيف يقاتل ذلك الرجل العجوز؟ من هو بحق الجحيم؟”
أبيل: “هذا عار.”
سوبارو: “يمكن إصلاح هذا، أليس كذلك…؟”
وبجملة واحدة فقط، تمكن من تجاهل الوضع.
من خلال قراءة أفكار سوبارو الداخلية من تعابير وجهه، حاول أل الدفاع عن بريسيلا، لكنه استسلم في منتصف الطريق. كان ذلك علامة على أنه هو أيضًا يجد صعوبة في التعامل مع بريسيلا، التي عرفها منذ فترة طويلة.
تانزا: “أعتذر عن إزعاجكم. لقد جئت لأوصل كلمات يورنا-ساما.”
سوبارو: “…أعتقد أنني ظريف وجذاب نوعًا ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تلقيه تعليقًا صريحًا، كان رد فعل سوبارو الفوري هو إطلاق رد ساخر. ومع ذلك، كان سوبارو نفسه يدرك تمامًا أن هذا لم يكن أكثر من تعليق ساخر.
الوضع الغريب الذي حلّ به وبميديوم، والذي لم يبدو أنه يؤثر على أبيل ، تاريتا، و لويس ——
سوبارو: “أل، ذكرت أن خوذتك لا تناسبك، ماذا عن أسلحتك؟”
سوبارو: “إذا كان هذا هو الحال، فماذا عن الآخر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود أل وميديوم في هذه الحالة، كانت تاريتا الوحيدة القادرة على القتال بشكل صحيح —— وحتى لو كانت واثقة من قدراتها، فإن ذلك سيكون جهدًا وحيدًا وسط أراضٍ معادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“——أوه، أنا سعيد لأنك انتبهت، أخي. كنت أخشى أنك نسيتني.”
أبيل: “حتى بعد تقلصك، ما زلت رجلاً يشعر دائمًا بالحاجة إلى الحديث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “عندما أصبنا أنا وأنت في الصدر!”
سوبارو: “——هاك!”
سوبارو: “هذا…”
على أي حال، شعر بالارتياح لأن جانبًا واحدًا من الوضع المعلق بدا أنه يسير بسلاسة.
بينما كان سوبارو يتساءل عن آخر رفاقه الذين يقيمون في النزل، جاءه الجواب.
بعينين مفتوحتين على مصراعيهما، استدار سوبارو ليرى شخصية داكنة الشعر أمامه، وقد خرج من غرفة نوم أخرى. كان صبيًا في نفس عمر سوبارو تقريبًا، حوالي العاشرة —— كان مظهره الغريب ملفتًا للنظر.
بعد كل شيء، كان الصبي يرتدي قطعة قماش ممزقة بشكل مناسب تلف وجهه، لإخفاء ملامحه.
ميديوم: “واو، سوبارو-تشين، أنا آسفة…”
سوبارو: “أل، أليس كذلك…؟ ما قصة الغطاء؟”
قاطعت تاريتا سوبارو وأخذت المبادرة وتقدمت. تركت لويس في يدَي ميديوم ودفعت سوبارو والآخرين إلى الوراء، بعيدًا عن الباب.
أل: “…خوذتي لم تعد تناسبني. الشيء الوحيد الذي خطر ببالي هو لف قطعة قماش حول رأسي بدلًا منها. لا تهتم كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا”، نادى سوبارو باتجاه ظهرها
سوبارو: “حتى لو قلت لي ألا أهتم، سيبقى ذلك في ذهني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “يبدو كذلك. جيد. إذن يمكنني السماح لها بالدخول… صحيح؟”
ثم لوّح “أل” الصغير بيده اليمنى نحو سوبارو، ووجهه ما زال مخفيًا.
رد أبيل على أل، مع ذلك، كان يحمل وزنًا لا يمكن الضحك عليه كدعابة.
لأن التغطية لا تقارن بالخوذة التي كان يرتديها عادةً، كان شعره الأسود المربوط الذي كان مختفيًا عادةً مكشوفًا. ذكّر ذلك سوبارو بالطريقة التي كان “أبيل” يخفي بها وجهه بقطعة قماش قبل أن يرتدي قناع الأوني، لكن الطريقة التي لف بها أل القماش كانت أكثر ارتخاءً.
كان يبدو تمامًا مثل قاتل رخيص المظهر في فيلم.
أل: “همم؟ نعم، صحيح. إنهم فرقة من السلاحف تتمتع بحس فكاهي رائع.”
سوبارو: “…أعلم أنك لا تستطيع ارتداء خوذتك، ولكن هل يجب عليك تغطية وجهك؟”
أل: “أوه، هذا تصريح بلا اعتبار، أخي. أنا لا أرتدي الخوذة لأجل الأناقة أو كهوس، بل كتمثيل لإحساس بالدونية. حتى لو كنت الآن طفلًا في المظهر مع ذكاء البالغين، فهذا لا يجعل الأمر أقل واقعية —— لم تنمُ ذراعي مجددًا. وهذا يعني أن الندوب على وجهي لم تختفِ أيضًا. وهذا ينطبق عليك أيضًا، أليس كذلك؟”
بالرغم من ذلك، لم يستغرق وقتًا طويلاً للتفكير.
في الواقع، كدليل على حالته النفسية المضطربة، وجه نظره نحو سوبارو وقال:
سوبارو: “هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مظهره، بما في ذلك حقيقة أنه كان يخفي وجهه، لم يتغير منذ الأمس.
بينما كان أل يقول هذا، أظهر ذراعه اليسرى —— التي لم تتغير، وذراعه العلوية ما زالت مقطوعة، مما أثبت أن تصور أل للوضع الحالي كان صحيحًا.
كان هؤلاء الثلاثة، المكونون من سوبارو وأل، بالإضافة إلى ميديوم، قد أصيبوا بشكل غير متعمد بحالة من الشباب (الطفولة) المتجدد. لم يكن الأمر أن الزمن قد عاد إلى الوراء؛ بل كان تغييرًا واضحًا في أجسادهم.
كان صوت تانزا بسيطًا، لكنه كان تذكيرًا بإرادتها المطلقة التي لا تتزعزع.
سوبارو: “————”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردًا على كلمات أل، رفع سوبارو قميصه الواسع وأكد أن الندوب القديمة في جميع أنحاء جسده لم تختفِ. كان جسده الصغير المليء بالندوب يجعله يرغب في النظر بعيدًا —— السنوات التي قضاها في هذا العالم الآخر لم تختفِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يتوقع أبدًا أن يأتي يوم يكون فيه ممتنًا لوجود تلك الندوب.
لم يكن يتوقع أبدًا أن يأتي يوم يكون فيه ممتنًا لوجود تلك الندوب.
رغم ذلك، علمته الندوب شيئًا. أن هذه كانت حالة تقلص لأطرافه فقط. ولكن ——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يحاول استيعاب الصدمة الأولى، تعرض جسده لضربة من جانبه، وشخص ما ضغط على صدره المستدير.
أل: “مصير مؤسف مثل تقلص أطرافنا لا يحدث بالصدفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “صحيح~. همم، قد يعني هذا أنني لن أتمكن من مساعدة أخي الكبير في عمله. إنه ضعيف جدًا، لذا فهذه مشكلة كبيرة!”
كان هؤلاء الثلاثة، المكونون من سوبارو وأل، بالإضافة إلى ميديوم، قد أصيبوا بشكل غير متعمد بحالة من الشباب (الطفولة) المتجدد. لم يكن الأمر أن الزمن قد عاد إلى الوراء؛ بل كان تغييرًا واضحًا في أجسادهم.
ميديوم: “صحيح~. همم، قد يعني هذا أنني لن أتمكن من مساعدة أخي الكبير في عمله. إنه ضعيف جدًا، لذا فهذه مشكلة كبيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “من المؤكد أنه ضربة كبيرة لأعمال عائلة أوكونيل، ولكن…”
كانت المشكلة تمتد لتؤثر على الخطط التجارية طويلة المدى بالتأكيد، لكن كان هناك أيضًا العديد من المشاكل قصيرة المدى.
على أي حال ——
الشخص الذي وضع يديه تحت إبطي لويس ورفعها كانت تاريتا —— مظهرها، بشعرها الأسود المصبوغ بالأزرق، لم يكن مختلفًا عما يعرفه سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مديوم: “كيا! لا أستطيع رفع لويس-تشان لأنني صغيرة جدًا~.”
حاليًا، كانت مشكلة سوبارو هي أنه، بسبب حالته الغريبة، لم يكن لديه أي ملابس تناسبه. لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لأل وميديوم.
سوبارو: “أل، ذكرت أن خوذتك لا تناسبك، ماذا عن أسلحتك؟”
سوبارو: “أل، ذكرت أن خوذتك لا تناسبك، ماذا عن أسلحتك؟”
أل: “سؤال جيد. لا أستطيع حمل سلاح بذراعي الصغيرة اللطيفة.”
وينطبق الشيء نفسه على أل، وإن لم يكن في ما يتعلق بقدراته العسكرية.
ميديوم: “قد يكون من الصعب علي حملهما معًا. لكنني أعتقد أنني أستطيع التعامل مع واحدة… آه!”
سوبارو: “احذري!”
أخرجت ميديوم واحد من سيوفها التوأمين من غمده بجانبها، لكن النصل انزلق من قبضتها وكاد أن يجرح ركبة سوبارو.
بالكاد، كاد طرف النصل أن يلامس سوبارو ثم استقر في الأرض، مما أثار فزعًا شديدًا لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أبلغتهم بموعد الاجتماع مع يورنا، قامت تانزا بحركة انحناء تقليدية، واستدارت لتغادر الغرفة.
ميديوم: “واو، سوبارو-تشين، أنا آسفة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا”، نادى سوبارو باتجاه ظهرها
سوبارو: “ل-لم يقطعني، لذا… لكن هذا سيئ حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “سأكرر. لا يمكنني قول ذلك بيقين. ولكن ——”
بتنهيدة متجهمة، سحبت ميديوم السيف العالق وأعادته بعناية إلى غمده.
سوبارو: “لقد قرأتها…؟”
الأسلحة التي كانت قادرة على استخدامها بحرية فقط في اليوم السابق أصبحت الآن في حالة غير قابلة للاستخدام تمامًا. بالنسبة لميديوم، التي كان من المتوقع أن تكون دورها الرئيسي هو القتال، كان هذا أزمة تهز أعماقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “م-مديوم-سان؟”
في اللحظة التي أدار فيها مقبض الباب، الذي بدا وكأنه أعلى وأثقل من المعتاد، وفتح الباب بقوة، استقبله مشهد غير متوقع —— لا، كان مشهدًا كان يجب أن يتوقعه.
وينطبق الشيء نفسه على أل، وإن لم يكن في ما يتعلق بقدراته العسكرية.
وحاليًا، كان حذر سوبارو المتقلص لا يختلف عن كونه بلا حماية.
الفصل 40 : ”ناتسكي سوبارو”
سوبارو: “هذا يعني أن تاريتا-سان هي الوحيدة التي لديها أي قوة قتالية حقيقية في الوقت الحالي، أليس كذلك؟”
بالرغم من ذلك، لم يستغرق وقتًا طويلاً للتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “ماذا؟ سأبذل قصارى جهدي حتى لو كنت صغيرة، كما تعلم!؟”
سوبارو: “ليس وضعًا يمكنك ببساطة أن تكوني سعيدة فيه لأنك وجدت رفيقًا… أوواه!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ربما كان أولبارت دونكلكين هو من تسبب في ذلك.”
سوبارو: “أنا أقدر حماسك، لكنكِ لا تستوفين معايير العمل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما، يمكن القول إنهم كانوا “رفقاء”، كما قالت ميديوم، حقًا. ومع ذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
موقف ميديوم المتفائل كان جميلًا، لكن كان من الضروري أيضًا النظر إلى الوضع بواقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا يمكنني السماح لريم برؤيتي هكذا… إذا كنت بنفس حجم بيكو، فإن إيميليا ستعاملني وكأنني أصغر منها أكثر من أي وقت مضى.”
لم يكن من الممكن تجاهل التأثيرات الجسدية على الجسد، مثل حجم ملابس سوبارو وخوذة أل.
مع وجود أل وميديوم في هذه الحالة، كانت تاريتا الوحيدة القادرة على القتال بشكل صحيح —— وحتى لو كانت واثقة من قدراتها، فإن ذلك سيكون جهدًا وحيدًا وسط أراضٍ معادية.
بعد تلقيه تعليقًا صريحًا، كان رد فعل سوبارو الفوري هو إطلاق رد ساخر. ومع ذلك، كان سوبارو نفسه يدرك تمامًا أن هذا لم يكن أكثر من تعليق ساخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أنها، كطفلة، كانت خادمة جيدة جدًا، لكن كان لديها بعض الجوانب المفاجئة اللطيفة، مثل الطريقة التي لم تستطع فيها إبعاد عينيها عن شيء مثير للاهتمام.
تاريتا: “أنا فقط…؟”
بعد أن أبلغتهم بموعد الاجتماع مع يورنا، قامت تانزا بحركة انحناء تقليدية، واستدارت لتغادر الغرفة.
لكن لسوء الحظ، سوبارو، كونه مراهقًا في أوج شبابه، لم يكن لديه أي علاقة بتلك الرغبات.
سوبارو: “هذا يعني أن تاريتا-سان هي الوحيدة التي لديها أي قوة قتالية حقيقية في الوقت الحالي، أليس كذلك؟”
في الواقع، كانت تاريتا تقبل هذا الضغط بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “السبب الوحيد لتسميم شخص ما دون أن يموت فورًا هو التفاوض معه.”
أل: “مصير مؤسف مثل تقلص أطرافنا لا يحدث بالصدفة.”
والسبب في ذلك هو أن الأدوار التي كان من الممكن أن يتم تقسيمها لم يعد من الممكن تقسيمها الآن، ويجب أن تتحملها بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “عندما أصبنا أنا وأنت في الصدر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعر أل بنفس الشعور مثل سوبارو، لكن إجابته كانت غير دقيقة بعض الشيء وفقًا لما كان يفكر به سوبارو. كانت تلك الشخصيات من كرتون شهير منذ سنوات، على الرغم من أن سوبارو لم يكن يكرهها.
كان يشعر بالذنب تجاهها بسبب ذلك، ولكن ——
سوبارو: “سيكون عبئًا كبيرًا. لكن ماذا نفعل من هنا؟ يبدو أنهم يراقبوننا، هل يجب أن نهرب من لهب الفوضى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “…إذن، تعتقد أن تلك السيدة الجذابة صاحبة القصر هي التي فعلت هذا، أليس كذلك، أخي؟”
سوبارو: “نحن الثلاثة فقط تأثرنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفصحت تاريتا ذات الوجه الشاحب عن أفكارها الداخلية، بينما كان سوبارو وأل يناقشان أجسادهما المتقلصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أنها، كطفلة، كانت خادمة جيدة جدًا، لكن كان لديها بعض الجوانب المفاجئة اللطيفة، مثل الطريقة التي لم تستطع فيها إبعاد عينيها عن شيء مثير للاهتمام.
بعد أن سُئل من قبل أل، هزّ سوبارو رأسه بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك حاجة لقول ذلك، لكن كان لسوبارو، وأل، وميديوم شيء واحد مشترك: جميعهم ذهبوا إلى قصر الياقوت القرمزي كرسل في اليوم السابق. بناءً على ذلك، كان من الصحيح تمامًا الشك في تورط يورنا في ظروف تقلص أطرافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة طويلة، استعاد سوبارو وعيه واندفع نحو باب غرفة نومه.
تانزا: “نعم، ما الأمر؟”
عند الشعور بهذا الضغط، أطلق سوبارو صرخة لا إرادية مثل ضفدع مسحوق.
أبيل: “يبدو أنك لست مضطربًا كما توقعت.”
سوبارو: “…هل تعتقد أننا، في هذه الحالة، نستوفي الشروط التي ذكرتها؟”
أبيل، الذي كان يفكر بهدوء في محتويات محادثة سوبارو وأل، قاطعهم.
بالتأكيد، كان سوبارو مضطربًا للغاية بعد استيقاظه مباشرة، لكن الآن بعد أن واجه أل وميديوم نفس الحالة، خف اضطرابه بشكل كبير.
أبيل: “هو زعيم مجموعة تُدعى شينوبي، وهم سادة تقنيات غريبة.”
لكن لسوء الحظ، سوبارو، كونه مراهقًا في أوج شبابه، لم يكن لديه أي علاقة بتلك الرغبات.
بطريقة ما، يمكن القول إنهم كانوا “رفقاء”، كما قالت ميديوم، حقًا. ومع ذلك …
سوبارو: “ربما فاتتني فرصة أن أُتفاجأ وأشعر بالذعر. ربما عندما أكتشف المزيد من الأمور المزعجة مع هذا الجسد، سأدرك أهمية طولي ووزني الضائعين.”
سوبارو: “أريد أن أتأكد فقط، ولكن الشخص الرئيسي المدعو هو كاتب الرسالة، والرسل من الأمس هم مجرد إضافة، صحيح؟ بمعنى، إذا لم يتمكن الرسل من الحضور بسبب ظروف معينة…”
أبيل: “حتى بعد تقلصك، ما زلت رجلاً يشعر دائمًا بالحاجة إلى الحديث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن وجهة نظره في ذلك الوقت، كان يتمنى أن يكبر بسرعة قدر الإمكان ——
كانت هذه الكلمات تُقال بفرح ويديها في الهواء، من فتاة تبلغ حوالي اثنتي عشرة أو ثلاث عشرة سنة، مرتدية قطعة قماش خفيفة تغطي بشرتها العارية —— وقد أعلنت أنها ميديوم أوكونيل.
سوبارو: “القدرة على التكيف والذكاء هما من بين القليل من نقاط قوتي، لهذا السبب.”
أل: “حتى لو كنت قد تقلصت، لا أعتقد أن الأميرة ستعاملني بمودة مثلما تفعل مع شولت-تشان، لذا أتساءل من المستفيد من هذا الوضع.”
كان يُنتقد بشدة بسبب حديثه المستمر، لكن سوبارو رد على الانتقاد دون اكتراث. وبالفعل، أصبحت نظرة أبيل الحادة خلف قناع الأوني أكثر حدة، وتمتم بوضوح معبرًا عن استيائه، “أنت تتحدث كثيرًا.”
كان عليه أن يسرع ويشارك هذه المعلومات مع أصدقائه المقيمين في نفس النزل للتوصل إلى خطة للتغلب على هذه العقبة ——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “لم أسمع أبدًا عن النينجوتسو، لكنك تفهم الوظيفة الأساسية للشينوبي… وهذه ليست معلومات من المفترض أن تصل إلى العامة بسهولة.”
مع ذلك، لم يتوقف عند هذا الحد، بل استأنف حديثه.
كان ذلك أيضًا علامة واضحة على أن روحه ترفض الوضع غير الطبيعي المنعكس في عينيه.
أبيل: “يمكنك استبعاد شكوكك حول يورنا ميشيغوري. التحولات التي حدثت لك تختلف عن مبادئ التقنيات التي يستخدمها ذلك الشيء.”
مع لويس تتمايل بين ذراعيها، كان ارتباك تاريتا واضحًا ، كونها القوة القتالية الوحيدة المتبقية. كان الأمر كما لو أنها شعرت بالذنب لنجاتها من الأذى.
ميديوم: “إذا كان ذلك الجد من الأمس هو الذي فعل ذلك، فقد يكون صحيحًا ! كما تعلم، عندما هربنا من القصر…”
سوبارو: “هل أنت متأكد…؟”
سوبارو: “هؤلاء الشينوبي، هل يستخدمون النينجوتسو، أم يتسللون في ظلام الليل للتجسس أو اغتيال الناس؟”
وحتى لو كان ذلك أحد أعظم أمانيه، فمن المحتمل أن يرفق بها شرط اختيار الوقت والمكان المناسبين.
أل: “همم؟ نعم، صحيح. إنهم فرقة من السلاحف تتمتع بحس فكاهي رائع.”
أبيل: “بقدر ما يمكنني استنتاجه، نعم. القرار متروك لك لتحديد ما إذا كان يستحق التصديق أم لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “عندما أصبنا أنا وأنت في الصدر!”
نفى أبيل بشكل مباشر الشكوك التي كان يحملها سوبارو للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مأساة هؤلاء الأشخاص، الذين تحولوا إلى شيء آخر، تجاوزت بسهولة فهم سوبارو البسيط لوضعهم.
سوبارو: “أوه، نعم، أنقذتِني… أنا سعيد للغاية لأنكِ بقيتِ كما أنتِ، تاريتا-سان. وأيضًا…”
مع ذلك، بدا أن أساس هذا النفي كان يعتمد فقط على معرفة أبيل. ارتسمت ملامح الإحباط على وجه سوبارو عندما أُخبر بأنه حر في أن يقرر ما إذا كان يثق في ذلك أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالرغم من ذلك، لم يستغرق وقتًا طويلاً للتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “فهمت. ولكن إذا لم تكن يورنا، فمن كان إذن؟”
ومع هذا الفهم للوضع، كان الشيء الذي جعلهم أكثر قلقًا في تلك اللحظة هو ——
أبيل: “ربما كان أولبارت دونكلكين هو من تسبب في ذلك.”
عند سماع الأنين غير المقصود الذي انبعث، خفضت تانزا حاجبيها المستديرين وأمالت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أولبارت… ذلك الرجل العجوز من الأمس؟!”
ذكر أبيل اسم المخطط لهذا الموقف لسوبارو، الذي، رغم ابتلاعه لعدم رضاه، قرر أن يثق في توقعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما خرج من فمه كان اسم مرافق الإمبراطور المزيف الذي التقى بهم في قصر الياقوت القرمزي في اليوم السابق، رجل عجوز صغير الحجم قيل إنه واحد من الجنرالات التسعة الالهيين.
أل: “لا أنكر أن التعامل مع الأميرة صعبًا ، لكنها حتى هي تدرك الوقت والمكان المناسبين… حسنًا، في الواقع، لست متأكدًا جدًا من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من بين الأقوى في الإمبراطورية ومُصنف كجنرال من الدرجة الأولى، وهو شخص مُنح المرتبة الثالثة من الأعلى. من الطبيعي أن يتوقع سوبارو أن يكون هذا الرجل يمتلك قدرات لا يُستهان بها، لكن ——
كان يُنتقد بشدة بسبب حديثه المستمر، لكن سوبارو رد على الانتقاد دون اكتراث. وبالفعل، أصبحت نظرة أبيل الحادة خلف قناع الأوني أكثر حدة، وتمتم بوضوح معبرًا عن استيائه، “أنت تتحدث كثيرًا.”
سوبارو: “لم أكن أتوقع أن يكون شخصًا غريب الأطوار يمكنه التسبب في مواقف غير معقولة كهذه…”
سوبارو: “هناك شيء مشابه في موطني، يُطلق عليهم النينجا. أليس كذلك، أل؟”
رد أبيل على أل، مع ذلك، كان يحمل وزنًا لا يمكن الضحك عليه كدعابة.
أبيل: “لا أعرف عمق قدراته. ولكن لا يمكنك إنكار ما حدث… هناك احتمالات أخرى بخلاف أولبارت عندما يتعلق الأمر بتغيير المظهر الخارجي لشخص ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…للأسف، لا يبدو وكأنه وهم أو شيء من هذا القبيل.”
ولكن كان من الخطأ أن يلوم أل نفسه. لقد قام أل بدوره وساعد سوبارو وميديوم على البقاء في تلك الحالة الميؤوس منها. وينطبق الشيء نفسه على ميديوم.
سوبارو: “يمكن إصلاح هذا، أليس كذلك…؟”
لقد حاول بالفعل أن يقرص خديه ويستيقظ مما بدا وكأنه حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إمكانية أن يكون السحر أو الأدوية قد أثرت على إدراكه وجعلته يهلوس غير موجودة. حقيقة أن ذراعيه وساقيه قصيرتان بالفعل، وأنه لم يكن قادرًا على مواجهة قوة ووزن لويس، كانت دليلاً جيدًا إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “——هاك!”
بينما كان أل يقول هذا، أظهر ذراعه اليسرى —— التي لم تتغير، وذراعه العلوية ما زالت مقطوعة، مما أثبت أن تصور أل للوضع الحالي كان صحيحًا.
لم يكن من الممكن تجاهل التأثيرات الجسدية على الجسد، مثل حجم ملابس سوبارو وخوذة أل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا، كانت مشكلة سوبارو هي أنه، بسبب حالته الغريبة، لم يكن لديه أي ملابس تناسبه. لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لأل وميديوم.
ربما كان أبيل يعتبر ذلك أمرًا غير مرجح أيضًا. حيث لم يقم بأي جهد خاص للاعتراض على إصرار سوبارو على أن التأثير كان حقيقيًا وفعليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لم يحدث شيء لأبيل…”
سوبارو: “أولاً وقبل كل شيء، من الجيد أننا لسنا بحاجة للهرب مذعورين… يا له من أمر مزعج. حتى الإمبراطور، أبيل، لا يعرف كيف يقاتل ذلك الرجل العجوز؟ من هو بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “مصير مؤسف مثل تقلص أطرافنا لا يحدث بالصدفة.”
سوبارو: “لم أكن أتوقع أن يكون شخصًا غريب الأطوار يمكنه التسبب في مواقف غير معقولة كهذه…”
أبيل: “هو زعيم مجموعة تُدعى شينوبي، وهم سادة تقنيات غريبة.”
سوبارو: “يمكن إصلاح هذا، أليس كذلك…؟”
سوبارو: “شينوبي… نينجا؟”
أبيل: “——ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، كنت أعلم ذلك، سوبارو تشين أصبح أصغر أيضًا!”
قام أبيل بسؤال سوبارو بينما رفع حاجبيه، بعد أن تفوه الأخير بشيء عن غير قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانزا: “سننتظركم في قصر الياقوت القرمزي ، عند دق جرس وقت النار.”
عندما يسمع شخص ما كلمة “شينوبي”، فإن رد فعله الأول سيكون التفكير في “نينجا”، التي تحمل نفس المعنى. ومع ذلك، يبدو أن الكلمة الأخيرة بدت جديدة أو غريبة على أبيل.
بالتأكيد، كان سوبارو مضطربًا للغاية بعد استيقاظه مباشرة، لكن الآن بعد أن واجه أل وميديوم نفس الحالة، خف اضطرابه بشكل كبير.
كانت نتيجة فشله في ذلك هي هذه “الإهانة”، كما قال أبيل.
ولكن بالنسبة لسوبارو، كما كان الحال عندما تعلم لأول مرة عن لهجة كريراجي وفن وافوو المعماري ، شعر أنها معرفة تنتمي للعالم الذي يعرفه سوبارو، أو كأنها بقايا طفيفة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هؤلاء الشينوبي، هل يستخدمون النينجوتسو، أم يتسللون في ظلام الليل للتجسس أو اغتيال الناس؟”
كانت هذه استراتيجية لاستخلاص نوع من التنازلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “يبدو كذلك. جيد. إذن يمكنني السماح لها بالدخول… صحيح؟”
أبيل: “لم أسمع أبدًا عن النينجوتسو، لكنك تفهم الوظيفة الأساسية للشينوبي… وهذه ليست معلومات من المفترض أن تصل إلى العامة بسهولة.”
بالرغم من أن تجربة الموت كانت الأكثر تطرفًا، يمكن القول إن التجارب الكثيفة التي مر بها في السنة والنصف الماضية كانت أكثر غنى بالألوان والطعم والكثافة بشكل لا يُقارن بشخص عادي.
سوبارو: “هناك شيء مشابه في موطني، يُطلق عليهم النينجا. أليس كذلك، أل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “همم؟ نعم، صحيح. إنهم فرقة من السلاحف تتمتع بحس فكاهي رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما شعر أل بنفس الشعور مثل سوبارو، لكن إجابته كانت غير دقيقة بعض الشيء وفقًا لما كان يفكر به سوبارو. كانت تلك الشخصيات من كرتون شهير منذ سنوات، على الرغم من أن سوبارو لم يكن يكرهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود أل وميديوم في هذه الحالة، كانت تاريتا الوحيدة القادرة على القتال بشكل صحيح —— وحتى لو كانت واثقة من قدراتها، فإن ذلك سيكون جهدًا وحيدًا وسط أراضٍ معادية.
مع صوت توبيخ حاد، أُزيل الكائن الثقيل عن صدره. وعندما نظر، وجد لويس، التي أُبعدت الآن عن سوبارو المستلقي على ظهره، تنظر إليه بملامح حزينة لسبب ما.
على أي حال، حتى لو شرح التفاصيل، لن يفهمها أبيل؛ ويبدو أن الأخير يعتبرها موضوعًا عديم الجدوى للخوض فيه، حيث لم يحاول طرح أي سؤال حول التفاصيل.
الوضع الغريب الذي حلّ به وبميديوم، والذي لم يبدو أنه يؤثر على أبيل ، تاريتا، و لويس ——
بدلًا من ذلك، أطلقت ميديوم صرخة “آه!” وهي تفتح عينيها الكبيرة على وسعهما.
وبينما غادرت الفتاة ، راقبها سوبارو وهي ترحل، ثم أغلق الباب. بعد ذلك، أخذ نفسًا عميقًا واستدار. ثم ——
تاريتا: “ل-لا، لم يكن الأمر كبيرًا… سوبارو، هل أنت بخير؟”
ميديوم: “إذا كان ذلك الجد من الأمس هو الذي فعل ذلك، فقد يكون صحيحًا ! كما تعلم، عندما هربنا من القصر…”
شعر سوبارو بالارتياح لرؤيته لم يتغير، لكنه أيضًا كان لديه بعض الأفكار حول كيف أنه لم يحاول المساعدة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “عندما هربنا…؟ آه.”
كانت المشكلة تمتد لتؤثر على الخطط التجارية طويلة المدى بالتأكيد، لكن كان هناك أيضًا العديد من المشاكل قصيرة المدى.
ميديوم: “عندما أصبنا أنا وأنت في الصدر!”
رغم أنه كان وقحًا، إلا أنه بعد كل ما حدث، شك في أن يورنا قد تمزق الرسالة بناءً على نزوة لم يكن مستبعدًا تمامًا.
لكي لا تلاحظ اضطرابه الداخلي، ابتسم سوبارو بلطف وهز رأسه، قائلاً: “لا شيء، لا شيء”، محاولاً خداع شكوك تانزا بالقوة.
كانت صرخة ميديوم مضللة بعض الشيء، لكن سوبارو كان لديه إحساس بما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعر أل بنفس الشعور مثل سوبارو، لكن إجابته كانت غير دقيقة بعض الشيء وفقًا لما كان يفكر به سوبارو. كانت تلك الشخصيات من كرتون شهير منذ سنوات، على الرغم من أن سوبارو لم يكن يكرهها.
حدث ذلك في اليوم السابق، أثناء هروبهم من قصر الياقوت القرمزي —— في منتصف المعركة التي تهدد الحياة لتحقيق شروط يورنا المزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تانزا: “نعم، ما الأمر؟”
هرب سوبارو ورفاقه من أشواك كافما، الحارس الشخصي للإمبراطور المزيف، واخترقوا جدران القصر في محاولة للهروب، لكن كل واحد منهم تلقى ضربة من أولبارت الذي كان يلاحقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتذر عن إزعاجكم هذا الصباح. أنا رسول يورنا ميشيغوري-ساما.”
مع ذلك، لم يتسبب هجوم هذا الجنرال الالهي بأي ضرر لمجموعة سوبارو.
ومع ذلك، فإن حقيقة أن أبيل، الذي لم يستطع رؤية وجهه، لم يرحب بهذا الوضع، كان واضحًا من الجو الكئيب الذي صدر من خلال قناع الأوني بلا تردد.
في ذلك الوقت، بدت الأمور على ما يرام. ولكن لم يكن من الممكن أن تكون تلك الضربة غير ضارة.
في المرآة، بدت شفتيه وعيناه ترتعشان، وليس فقط بسبب ارتعاش يديه.
بذراعين متقاطعتين، خمن أبيل بدقة أفكار سوبارو الداخلية، مما جعل الأخير يحبس أنفاسه.
سوبارو: “مع ذلك، من الطبيعي أن شيئًا كهذا لا يمكن التنبؤ به…! أعني، هذا يفسر ما حدث لي ولميديوم-سان، لكن ماذا عن أل؟ لماذا تقلصت؟”
أل: “آسف، أخي. كانت لدي بعض المواجهات مع العجوز قبل أن أقفز للخارج. لن يكون مفاجئًا إذا أصابني في وقت ما. ظننت أنه إذا لم تقتلني الإصابة، فلن تحسب.”
سوبارو: “نحن الثلاثة فقط تأثرنا.”
تاريتا: “لا، سأفعل ذلك.”
بنبرة منخفضة —— أو على الأقل، بقدر ما يمكن لصبي لم يتغير صوته بعد أن حاول، لام أل نفسه على ما حدث بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة طويلة، استعاد سوبارو وعيه واندفع نحو باب غرفة نومه.
ولكن كان من الخطأ أن يلوم أل نفسه. لقد قام أل بدوره وساعد سوبارو وميديوم على البقاء في تلك الحالة الميؤوس منها. وينطبق الشيء نفسه على ميديوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن بأي حال أن يكون لنزل الفندق ميزة مثل “العودة إلى الشباب”.
لذا، كان من المفترض أن يكون سوبارو هو الذي يعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم يكن قادرًا على أن يكون ذا فائدة في المعركة، كان ينبغي عليه أن يكون على علم بكل الاحتمالات.
سوبارو: “لم أكن أتوقع أن يكون شخصًا غريب الأطوار يمكنه التسبب في مواقف غير معقولة كهذه…”
كانت نتيجة فشله في ذلك هي هذه “الإهانة”، كما قال أبيل.
بدلًا من ذلك، أطلقت ميديوم صرخة “آه!” وهي تفتح عينيها الكبيرة على وسعهما.
الوقت المحدد —— جرس وقت النار، يمكن اعتباره يعني تقريبًا وقت الظهيرة.
سوبارو: “لا يمكنني السماح لريم برؤيتي هكذا… إذا كنت بنفس حجم بيكو، فإن إيميليا ستعاملني وكأنني أصغر منها أكثر من أي وقت مضى.”
قاطعت تاريتا سوبارو وأخذت المبادرة وتقدمت. تركت لويس في يدَي ميديوم ودفعت سوبارو والآخرين إلى الوراء، بعيدًا عن الباب.
كانت ميديوم تحاول بشكل يائس أن تسحب الكائن الوحشي عن صدر سوبارو، لكن أذرعها المصغرة لم تكن كافية لإيقاف عنف هذا الكيان الطاغي.
أل: “حتى لو كنت قد تقلصت، لا أعتقد أن الأميرة ستعاملني بمودة مثلما تفعل مع شولت-تشان، لذا أتساءل من المستفيد من هذا الوضع.”
الصوت الذي جاء عبر الباب كان محبطًا في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ناحية أخرى، أدرك سوبارو متأخرًا أن وجود رسول من يورنا يشير إلى رد على رسالة الأمس.
سوبارو: “…هل تعتقد أننا، في هذه الحالة، نستوفي الشروط التي ذكرتها؟”
تاريتا: “أنا مندهشة من أن الجميع هادئون جدًا… ما زلت أشعر بالارتباك…”
أفصحت تاريتا ذات الوجه الشاحب عن أفكارها الداخلية، بينما كان سوبارو وأل يناقشان أجسادهما المتقلصة.
مع لويس تتمايل بين ذراعيها، كان ارتباك تاريتا واضحًا ، كونها القوة القتالية الوحيدة المتبقية. كان الأمر كما لو أنها شعرت بالذنب لنجاتها من الأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، كانت تاريتا هي الوحيدة التي كانت طبيعية جسديًا وعقليًا في هذا الوضع.
سوبارو: “هناك شيء مشابه في موطني، يُطلق عليهم النينجا. أليس كذلك، أل؟”
سوبارو: “نحن الثلاثة فقط تأثرنا.”
سوبارو: “بصراحة، أشعر أنني سأبدأ بالصراخ إذا لم أتعامل مع الأمر ببعض المزاح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “ه-هل هذا صحيح؟”
بعينين مفتوحتين على مصراعيهما، استدار سوبارو ليرى شخصية داكنة الشعر أمامه، وقد خرج من غرفة نوم أخرى. كان صبيًا في نفس عمر سوبارو تقريبًا، حوالي العاشرة —— كان مظهره الغريب ملفتًا للنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم… إنه مثير للاشمئزاز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن جسده الصغير هو ما أزعجه.
سوبارو: “هؤلاء الشينوبي، هل يستخدمون النينجوتسو، أم يتسللون في ظلام الليل للتجسس أو اغتيال الناس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أُعيد تشكيل جسده بشكل غير مقصود. كان تفكك التعرف على الذات مثيرًا للاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…أعلم أنك لا تستطيع ارتداء خوذتك، ولكن هل يجب عليك تغطية وجهك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “————”
بالرغم من أن تجربة الموت كانت الأكثر تطرفًا، يمكن القول إن التجارب الكثيفة التي مر بها في السنة والنصف الماضية كانت أكثر غنى بالألوان والطعم والكثافة بشكل لا يُقارن بشخص عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “م-ما الذي يجعلك تقول ذلك؟”
كان سوبارو فخورًا بنفسه إلى حد ما بسبب مواجهته مجموعة متنوعة من التجارب في هذا العالم الآخر حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “ما نوع هذه التعليمات السخيفة ؟ ——لكن بالنظر إلى هذا المشهد الكارثي، أعتقد أن ذلك ليس مستحيلًا.”
بالرغم من أن تجربة الموت كانت الأكثر تطرفًا، يمكن القول إن التجارب الكثيفة التي مر بها في السنة والنصف الماضية كانت أكثر غنى بالألوان والطعم والكثافة بشكل لا يُقارن بشخص عادي.
على أي حال ——
ومع ذلك، مقارنة بأي من هذه التجارب، كان الاشمئزاز الذي لا يمكن التعبير عنه والذي جاء مع الشعور بصغره بارزًا بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة طويلة، استعاد سوبارو وعيه واندفع نحو باب غرفة نومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا ما يشعر به المرء عندما يكون أحد ضحايا الشهوة…”
سوبارو: “أولبارت… ذلك الرجل العجوز من الأمس؟!”
عند الشعور بهذا الضغط، أطلق سوبارو صرخة لا إرادية مثل ضفدع مسحوق.
صوت الأجنحة تردد في ذهن سوبارو بينما كان يحتضن كتفيه النحيفتين والصغيرتين ويقبض على أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك صوت أجنحة أولئك الذين وقعوا ضحية لقدرة رئيس أساقفة الشهوة في مدينة البوابة المائية —— ذكرى الضحايا الذين تحولت أجسادهم إلى ذباب، وما زالوا ينتظرون الإنقاذ.
سوبارو: “ربما فاتتني فرصة أن أُتفاجأ وأشعر بالذعر. ربما عندما أكتشف المزيد من الأمور المزعجة مع هذا الجسد، سأدرك أهمية طولي ووزني الضائعين.”
بتنهيدة متجهمة، سحبت ميديوم السيف العالق وأعادته بعناية إلى غمده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مأساة هؤلاء الأشخاص، الذين تحولوا إلى شيء آخر، تجاوزت بسهولة فهم سوبارو البسيط لوضعهم.
الفعل نفسه الذي أجبره على هذا الإحساس كان ——
أبيل: “——شرير، سأقول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت ميديوم واحد من سيوفها التوأمين من غمده بجانبها، لكن النصل انزلق من قبضتها وكاد أن يجرح ركبة سوبارو.
بذراعين متقاطعتين، خمن أبيل بدقة أفكار سوبارو الداخلية، مما جعل الأخير يحبس أنفاسه.
تانزا: “بعد قراءة الرسالة، سترد يورنا-ساما رسميًا. لذلك، أود أن أطلب منكم جميعًا التوجه إلى قصر الياقوت القرمزي .”
عيناها الزرقاوان الصافيتان وشعرها الذهبي المجدول بطريقتها المميزة —— ذلك الوضوح المشمس المميز سمح لسوبارو بربط الفتاة بالمرأة التي يتذكرها.
بناءً على ملامح الوجه والطول، كان ذلك ناتسكي سوبارو في حوالي العاشرة من عمره.
مقابلًا نظرة سوبارو غير المستقرة بنظرته الخاصة.
سوبارو: “أوه، نعم، أنقذتِني… أنا سعيد للغاية لأنكِ بقيتِ كما أنتِ، تاريتا-سان. وأيضًا…”
أبيل: “لقب أولبارت هو الرجل العجوز الشرير… وكما يليق باسمه، يستخدم فنون الشينوبي لتنفيذ جميع أنواع المهام الخاصة، الشريرة وغيرها.”
أل: “عمليات خاصة، أليس كذلك؟ إذن هل يتلقى طلبات سخيفة مثل تحويل الهدف إلى طفل؟”
بينما كان سوبارو يتساءل عن آخر رفاقه الذين يقيمون في النزل، جاءه الجواب.
تمامًا كما حدث بالأمس، بمجرد أن دخلت الفتاة التي ترتدي الكيمونو الغرفة، التقت بنظرات أولئك الذين يرحبون بها وتوقفت.
أبيل: “ما نوع هذه التعليمات السخيفة ؟ ——لكن بالنظر إلى هذا المشهد الكارثي، أعتقد أن ذلك ليس مستحيلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ميديوم تحاول بشكل يائس أن تسحب الكائن الوحشي عن صدر سوبارو، لكن أذرعها المصغرة لم تكن كافية لإيقاف عنف هذا الكيان الطاغي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “————”
كان يبدو تمامًا مثل قاتل رخيص المظهر في فيلم.
رد أبيل على أل، مع ذلك، كان يحمل وزنًا لا يمكن الضحك عليه كدعابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “ماذا؟ سأبذل قصارى جهدي حتى لو كنت صغيرة، كما تعلم!؟”
في الواقع، منذ أن تم تصغير سوبارو، أل، وميديوم إلى هذا الحد، كان من المستحيل حتى تخمين قدرات تقنيات أولبارت ومدى تأثيرها.
مع صوت توبيخ حاد، أُزيل الكائن الثقيل عن صدره. وعندما نظر، وجد لويس، التي أُبعدت الآن عن سوبارو المستلقي على ظهره، تنظر إليه بملامح حزينة لسبب ما.
ومع هذا الفهم للوضع، كان الشيء الذي جعلهم أكثر قلقًا في تلك اللحظة هو ——
كان من الطبيعي أن يعتقد أن هذا كان هجومًا من شخص معادٍ.
سوبارو: “يمكن إصلاح هذا، أليس كذلك…؟”
الصوت الذي جاء عبر الباب كان محبطًا في هذه اللحظة.
سوبارو: “لم أكن أتوقع أن يكون شخصًا غريب الأطوار يمكنه التسبب في مواقف غير معقولة كهذه…”
أبيل: “لا يمكنني قول ذلك بيقين، لكنني أعتقد أنه من المنطقي افتراض وجود طريقة للعودة إلى الوضع الطبيعي.”
أبيل: “يمكنك استبعاد شكوكك حول يورنا ميشيغوري. التحولات التي حدثت لك تختلف عن مبادئ التقنيات التي يستخدمها ذلك الشيء.”
تاريتا: “إذن، إذا كان هناك نوع من الاتصال من الطرف الآخر…”
سوبارو: “م-ما الذي يجعلك تقول ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “السبب الوحيد لتسميم شخص ما دون أن يموت فورًا هو التفاوض معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع نخمينات أبيل وتبريراته، اقتنع سوبارو دون أي كلمات إضافية.
هذا الوضع —— الذي يمكن تسميته “التصغير” من باب التسهيل، يمكن تشبيهه بالتسميم، وكانت نية الطرف الآخر هي تجنب الموت الفوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “م-مديوم-سان؟”
كانت هذه استراتيجية لاستخلاص نوع من التنازلات.
عند سماع نخمينات أبيل وتبريراته، اقتنع سوبارو دون أي كلمات إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع إيماءة من ميديوم التي رفعت إصبعها، سأل سوبارو أبيل إذا كان يريد السماح لها بالدخول. عند نظرة سوبارو، توقف أبيل للحظة، ثم أومأ ببطء.
تاريتا: “إذن، إذا كان هناك نوع من الاتصال من الطرف الآخر…”
الأسلحة التي كانت قادرة على استخدامها بحرية فقط في اليوم السابق أصبحت الآن في حالة غير قابلة للاستخدام تمامًا. بالنسبة لميديوم، التي كان من المتوقع أن تكون دورها الرئيسي هو القتال، كان هذا أزمة تهز أعماقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “م-ما الذي يجعلك تقول ذلك؟”
أبيل: “سأكرر. لا يمكنني قول ذلك بيقين. ولكن ——”
“أوه، كنت أعلم ذلك، سوبارو تشين أصبح أصغر أيضًا!”
سوبارو: “أريد أن أتأكد فقط، ولكن الشخص الرئيسي المدعو هو كاتب الرسالة، والرسل من الأمس هم مجرد إضافة، صحيح؟ بمعنى، إذا لم يتمكن الرسل من الحضور بسبب ظروف معينة…”
نظر أبيل إلى تاريتا، التي كانت تحبس أنفاسها، وقال إن آمالها العالية سامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “عمليات خاصة، أليس كذلك؟ إذن هل يتلقى طلبات سخيفة مثل تحويل الهدف إلى طفل؟”
وبينما كان أبيل على وشك استئناف حديثه ——
يمكن القول أن الشعور بعدم الأمان هذا يشبه التعامل مع قطة متوترة، أو مع بريسيلا. وكأنه لا يستطيع العثور على الطريقة الدقيقة للتعامل، كان هذا هو الانطباع الذي حصل عليه.
وبجملة واحدة فقط، تمكن من تجاهل الوضع.
جاء طرق على باب الغرفة من الخارج.
بانتظار كلمتها بترقب هادئ——
سوبارو: “——هاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا”، نادى سوبارو باتجاه ظهرها
بسبب المحادثة السابقة، تحول انتباه الجميع وتوترهم نحو الباب.
رغم أنه كان وقحًا، إلا أنه بعد كل ما حدث، شك في أن يورنا قد تمزق الرسالة بناءً على نزوة لم يكن مستبعدًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى سوبارو تجمد، مفكرًا في أنه قد يكون علامة على اتصال من أولبارت، الذي تسبب في “التصغير”. ولكن ——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود أل وميديوم في هذه الحالة، كانت تاريتا الوحيدة القادرة على القتال بشكل صحيح —— وحتى لو كانت واثقة من قدراتها، فإن ذلك سيكون جهدًا وحيدًا وسط أراضٍ معادية.
“أعتذر عن إزعاجكم هذا الصباح. أنا رسول يورنا ميشيغوري-ساما.”
تاريتا: “أنا مندهشة من أن الجميع هادئون جدًا… ما زلت أشعر بالارتباك…”
الصوت الذي جاء عبر الباب كان محبطًا في هذه اللحظة.
لم يكن يتوقع أبدًا أن يأتي يوم يكون فيه ممتنًا لوجود تلك الندوب.
سوبارو: “القدرة على التكيف والذكاء هما من بين القليل من نقاط قوتي، لهذا السبب.”
كان هذا الإحباط هو السبب في أن التوتر الذي كان يتزايد بدأ يخف ببطء.
كان صوت تانزا بسيطًا، لكنه كان تذكيرًا بإرادتها المطلقة التي لا تتزعزع.
ومن ناحية أخرى، أدرك سوبارو متأخرًا أن وجود رسول من يورنا يشير إلى رد على رسالة الأمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك، على الأريكة، كان يجلس بصمت يراقب الأحداث الصاخبة التي جرت للتو، الرجل ذو الشعر الأسود الذي يغطي وجهه بقناع أوني —— أبيل.
حدث ذلك في اليوم السابق، أثناء هروبهم من قصر الياقوت القرمزي —— في منتصف المعركة التي تهدد الحياة لتحقيق شروط يورنا المزعجة.
وبالإضافة إلى ذلك، لاحظ أيضًا مالكة الصوت التي جاءت لتسليم الرد.
ميديوم: “إذا كان ذلك الجد من الأمس هو الذي فعل ذلك، فقد يكون صحيحًا ! كما تعلم، عندما هربنا من القصر…”
ميديوم: “هذا الصوت ينتمي إلى الفتاة الغزال من الأمس، أليس كذلك؟ أترون، إنها تانزا-تشان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “يبدو كذلك. جيد. إذن يمكنني السماح لها بالدخول… صحيح؟”
كانت المشكلة تمتد لتؤثر على الخطط التجارية طويلة المدى بالتأكيد، لكن كان هناك أيضًا العديد من المشاكل قصيرة المدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع إيماءة من ميديوم التي رفعت إصبعها، سأل سوبارو أبيل إذا كان يريد السماح لها بالدخول. عند نظرة سوبارو، توقف أبيل للحظة، ثم أومأ ببطء.
بدلًا من ذلك، أطلقت ميديوم صرخة “آه!” وهي تفتح عينيها الكبيرة على وسعهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن تلقى هذه الإشارة، استدار سوبارو للذهاب إلى الباب واستقبال الزائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “لا، سأفعل ذلك.”
تانزا: “——نعم، عذرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاطعت تاريتا سوبارو وأخذت المبادرة وتقدمت. تركت لويس في يدَي ميديوم ودفعت سوبارو والآخرين إلى الوراء، بعيدًا عن الباب.
فيما يتعلق بهذا الأمر، يجب القول إن سوبارو كان يفتقر إلى الحس بالخطر. حتى لو لم يخطر بباله، لا يمكنه فقط فتح الباب بدون أي حماية.
وحاليًا، كان حذر سوبارو المتقلص لا يختلف عن كونه بلا حماية.
الوقت المحدد —— جرس وقت النار، يمكن اعتباره يعني تقريبًا وقت الظهيرة.
“أعتذر عن إزعاجكم هذا الصباح. أنا رسول يورنا ميشيغوري-ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تانزا: “أعتذر عن إزعاجكم. لقد جئت لأوصل كلمات يورنا-ساما.”
الشخص الذي انحنى وخطا عبر عتبة الباب لتكشف عن نفسها كانت، كما توقعوا، تانزا، الفتاة الغزال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما حدث بالأمس، بمجرد أن دخلت الفتاة التي ترتدي الكيمونو الغرفة، التقت بنظرات أولئك الذين يرحبون بها وتوقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنبرة منخفضة —— أو على الأقل، بقدر ما يمكن لصبي لم يتغير صوته بعد أن حاول، لام أل نفسه على ما حدث بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن واضحًا ما كانت تفكر فيه الفتاة ذات الوجه الخالي من التعبير تجاه العدد الكبير غير المعتاد من الأطفال في الغرفة. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن نظرتها استمرت طويلاً على الرجل المشبوه الذي يرتدي قناع الأوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك يد ميديوم التي مدتها له ورفع نفسه، ثم نظر إلى الجزء الخلفي من الغرفة.
سوبارو: “مع ذلك، من الطبيعي أن شيئًا كهذا لا يمكن التنبؤ به…! أعني، هذا يفسر ما حدث لي ولميديوم-سان، لكن ماذا عن أل؟ لماذا تقلصت؟”
على أي حال، بعد أن قامت الفتاة بمسح الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…أعتقد أنني ظريف وجذاب نوعًا ما.”
لكن لسوء الحظ، سوبارو، كونه مراهقًا في أوج شبابه، لم يكن لديه أي علاقة بتلك الرغبات.
تانزا: “ماذا حدث للرسل من الأمس؟”
حتى سوبارو تجمد، مفكرًا في أنه قد يكون علامة على اتصال من أولبارت، الذي تسبب في “التصغير”. ولكن ——
كان هؤلاء الثلاثة، المكونون من سوبارو وأل، بالإضافة إلى ميديوم، قد أصيبوا بشكل غير متعمد بحالة من الشباب (الطفولة) المتجدد. لم يكن الأمر أن الزمن قد عاد إلى الوراء؛ بل كان تغييرًا واضحًا في أجسادهم.
سوبارو: “أه… لقد غادروا لبعض الوقت، هل أذهب لجلبهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…أعتقد أنني ظريف وجذاب نوعًا ما.”
تانزا: “——لا، إذا استطعت ، أخبرهم لاحقًا.”
أل: “همم؟ نعم، صحيح. إنهم فرقة من السلاحف تتمتع بحس فكاهي رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “شينوبي… نينجا؟”
من حين لآخر، كان انتباه تانزا ينجذب إلى أبيل في الجزء الخلفي من الغرفة.
كان ذلك أيضًا علامة واضحة على أن روحه ترفض الوضع غير الطبيعي المنعكس في عينيه.
كان يعتقد أنها، كطفلة، كانت خادمة جيدة جدًا، لكن كان لديها بعض الجوانب المفاجئة اللطيفة، مثل الطريقة التي لم تستطع فيها إبعاد عينيها عن شيء مثير للاهتمام.
مع ذلك، فإن التقرير الذي أحضرته كان له تأثير كبير على مستقبل سوبارو والآخرين.
الشخص الذي وضع يديه تحت إبطي لويس ورفعها كانت تاريتا —— مظهرها، بشعرها الأسود المصبوغ بالأزرق، لم يكن مختلفًا عما يعرفه سوبارو.
الشخص الذي وضع يديه تحت إبطي لويس ورفعها كانت تاريتا —— مظهرها، بشعرها الأسود المصبوغ بالأزرق، لم يكن مختلفًا عما يعرفه سوبارو.
بانتظار كلمتها بترقب هادئ——
وينطبق الشيء نفسه على أل، وإن لم يكن في ما يتعلق بقدراته العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تانزا: “بعد قراءة الرسالة، سترد يورنا-ساما رسميًا. لذلك، أود أن أطلب منكم جميعًا التوجه إلى قصر الياقوت القرمزي .”
ميديوم: “واو، سوبارو-تشين، أنا آسفة…”
بينما كان أل يقول هذا، أظهر ذراعه اليسرى —— التي لم تتغير، وذراعه العلوية ما زالت مقطوعة، مما أثبت أن تصور أل للوضع الحالي كان صحيحًا.
سوبارو: “لقد قرأتها…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر سوبارو بالارتياح بعد أن تحدثت تانزا بهذا مع انحناءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إمكانية أن يكون السحر أو الأدوية قد أثرت على إدراكه وجعلته يهلوس غير موجودة. حقيقة أن ذراعيه وساقيه قصيرتان بالفعل، وأنه لم يكن قادرًا على مواجهة قوة ووزن لويس، كانت دليلاً جيدًا إلى حد كبير.
رغم أنه كان وقحًا، إلا أنه بعد كل ما حدث، شك في أن يورنا قد تمزق الرسالة بناءً على نزوة لم يكن مستبعدًا تمامًا.
حتى سوبارو تجمد، مفكرًا في أنه قد يكون علامة على اتصال من أولبارت، الذي تسبب في “التصغير”. ولكن ——
يمكن القول أن الشعور بعدم الأمان هذا يشبه التعامل مع قطة متوترة، أو مع بريسيلا. وكأنه لا يستطيع العثور على الطريقة الدقيقة للتعامل، كان هذا هو الانطباع الذي حصل عليه.
عيناها الزرقاوان الصافيتان وشعرها الذهبي المجدول بطريقتها المميزة —— ذلك الوضوح المشمس المميز سمح لسوبارو بربط الفتاة بالمرأة التي يتذكرها.
سوبارو: “لم يحدث شيء لأبيل…”
أل: “لا أنكر أن التعامل مع الأميرة صعبًا ، لكنها حتى هي تدرك الوقت والمكان المناسبين… حسنًا، في الواقع، لست متأكدًا جدًا من ذلك.”
سوبارو: “أريد أن أتأكد فقط، ولكن الشخص الرئيسي المدعو هو كاتب الرسالة، والرسل من الأمس هم مجرد إضافة، صحيح؟ بمعنى، إذا لم يتمكن الرسل من الحضور بسبب ظروف معينة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال قراءة أفكار سوبارو الداخلية من تعابير وجهه، حاول أل الدفاع عن بريسيلا، لكنه استسلم في منتصف الطريق. كان ذلك علامة على أنه هو أيضًا يجد صعوبة في التعامل مع بريسيلا، التي عرفها منذ فترة طويلة.
وبالإضافة إلى ذلك، لاحظ أيضًا مالكة الصوت التي جاءت لتسليم الرد.
كانت نتيجة فشله في ذلك هي هذه “الإهانة”، كما قال أبيل.
على أي حال، شعر بالارتياح لأن جانبًا واحدًا من الوضع المعلق بدا أنه يسير بسلاسة.
عيناها الزرقاوان الصافيتان وشعرها الذهبي المجدول بطريقتها المميزة —— ذلك الوضوح المشمس المميز سمح لسوبارو بربط الفتاة بالمرأة التي يتذكرها.
لم يكن من الممكن تجاهل التأثيرات الجسدية على الجسد، مثل حجم ملابس سوبارو وخوذة أل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “لم أسمع أبدًا عن النينجوتسو، لكنك تفهم الوظيفة الأساسية للشينوبي… وهذه ليست معلومات من المفترض أن تصل إلى العامة بسهولة.”
مع هذا، كانت المشكلة الرئيسية الوحيدة في الوقت الحالي هي “تصغير” سوبارو والآخرين ——
بذراعين متقاطعتين، خمن أبيل بدقة أفكار سوبارو الداخلية، مما جعل الأخير يحبس أنفاسه.
تانزا: “آمل أن يأتي السيد الذي كتب الرسالة وجميع الرسل من الأمس إلى برج القصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “ماذا؟ سأبذل قصارى جهدي حتى لو كنت صغيرة، كما تعلم!؟”
سوبارو: “——غوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يسمع شخص ما كلمة “شينوبي”، فإن رد فعله الأول سيكون التفكير في “نينجا”، التي تحمل نفس المعنى. ومع ذلك، يبدو أن الكلمة الأخيرة بدت جديدة أو غريبة على أبيل.
تانزا: “——؟”
ولكن بالنسبة لسوبارو، كما كان الحال عندما تعلم لأول مرة عن لهجة كريراجي وفن وافوو المعماري ، شعر أنها معرفة تنتمي للعالم الذي يعرفه سوبارو، أو كأنها بقايا طفيفة منه.
عند سماع الأنين غير المقصود الذي انبعث، خفضت تانزا حاجبيها المستديرين وأمالت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “…خوذتي لم تعد تناسبني. الشيء الوحيد الذي خطر ببالي هو لف قطعة قماش حول رأسي بدلًا منها. لا تهتم كثيرًا.”
لكي لا تلاحظ اضطرابه الداخلي، ابتسم سوبارو بلطف وهز رأسه، قائلاً: “لا شيء، لا شيء”، محاولاً خداع شكوك تانزا بالقوة.
مديوم: “هذا صحيح~! عندما استيقظت، كنت مذهولة من مدى صغري! لكنني ارتحت عندما رأيت أن سوبارو-تشين صغير أيضًا. رفقاء، رفقاء!”
سواء كانت راضية أم لا، عدلت تانزا رأسها المائل وقالت:
تانزا: “سننتظركم في قصر الياقوت القرمزي ، عند دق جرس وقت النار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن وجهة نظره في ذلك الوقت، كان يتمنى أن يكبر بسرعة قدر الإمكان ——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “فهمت التفاصيل. عمل جيد. يمكنك المغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ما، هذا…”
لقد حاول بالفعل أن يقرص خديه ويستيقظ مما بدا وكأنه حلم.
تانزا: “——نعم، عذرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من حين لآخر، كان انتباه تانزا ينجذب إلى أبيل في الجزء الخلفي من الغرفة.
الوقت المحدد —— جرس وقت النار، يمكن اعتباره يعني تقريبًا وقت الظهيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أبلغتهم بموعد الاجتماع مع يورنا، قامت تانزا بحركة انحناء تقليدية، واستدارت لتغادر الغرفة.
حدث ذلك في اليوم السابق، أثناء هروبهم من قصر الياقوت القرمزي —— في منتصف المعركة التي تهدد الحياة لتحقيق شروط يورنا المزعجة.
“مهلا”، نادى سوبارو باتجاه ظهرها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ربما كان أولبارت دونكلكين هو من تسبب في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنبرة منخفضة —— أو على الأقل، بقدر ما يمكن لصبي لم يتغير صوته بعد أن حاول، لام أل نفسه على ما حدث بغضب.
تانزا: “نعم، ما الأمر؟”
أبيل: “سأكرر. لا يمكنني قول ذلك بيقين. ولكن ——”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أريد أن أتأكد فقط، ولكن الشخص الرئيسي المدعو هو كاتب الرسالة، والرسل من الأمس هم مجرد إضافة، صحيح؟ بمعنى، إذا لم يتمكن الرسل من الحضور بسبب ظروف معينة…”
“أوه، كنت أعلم ذلك، سوبارو تشين أصبح أصغر أيضًا!”
سوبارو: “حتى لو قلت لي ألا أهتم، سيبقى ذلك في ذهني…”
تانزا: “يورنا-ساما قالت أن تدعو الرسل أيضًا.”
بعد كل شيء، كان الصبي يرتدي قطعة قماش ممزقة بشكل مناسب تلف وجهه، لإخفاء ملامحه.
سوبارو: “————”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة طويلة، استعاد سوبارو وعيه واندفع نحو باب غرفة نومه.
تانزا: “آمل ألا تفشلوا في الالتزام بكلمات يورنا-ساما في هذه المدينة الشيطانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت تانزا بسيطًا، لكنه كان تذكيرًا بإرادتها المطلقة التي لا تتزعزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما غادرت الفتاة ، راقبها سوبارو وهي ترحل، ثم أغلق الباب. بعد ذلك، أخذ نفسًا عميقًا واستدار. ثم ——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…هل تعتقد أننا، في هذه الحالة، نستوفي الشروط التي ذكرتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد ذراعيه المتغيرتين، وطرح هذا السؤال.
كان سوبارو طفلًا مشاغبًا يتمتع بطول فوق المتوسط قليلًا، ووصل إلى متوسط الطول للشخص الياباني فقط عندما اكتمل نمو أطرافه ؛ وبالتأكيد كان قصير القامة في ذلك الوقت، أثناء دراسته الابتدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات