الصغير هيليوس .. اشرح لهم الامر!
في صالة الضيوف، كان نائب رئيس المدرسة تشو ونائب رئيسة المدرسة وي يتحدثان مع بعضهما البعض عبر التخاطر.
لو قال إنه قوبل بسبب سوء فهم، لكان قد حطّم صورته كشيخٍ مُبجّل في أكاديمية المعلمين الرئيسيين. لو كان الأمر كذلك، لكان من الأفضل أن يدّعي أن الطرف الآخر كان يُساعده على تحقيق اختراق.
هل تعتقد أنه سيحاول الهرب؟
“أنت…” عند سماع هذه الكلمات، كاد لو فنغ أن يختنق من غضبه.
في حين أن الثنائي لم يكن متأكدًا تمامًا مما كان يحدث أيضًا، فإن حقيقة أن رئيس المدرسة كان يراقب قصر تشانغ شوان خلال الأيام القليلة الماضية تعني أنه كان على وشك التحرك نحو تشانغ شوان.
صحيح. أقسم باسمي كمعلمٍ خبير أنني رأيتك تأمر مرؤوسيك بمهاجمة الكبير هيليوس. من البداية إلى النهاية، قلتَ ثلاث جمل، الأولى: “هل تحاول الهرب؟ تحركوا، اقضوا عليه!”، تليها: “أمسكوا به أنتم! اضربوه حتى الموت!”، وأخيراً، عندما أغمي على الكبير هيليوس، قلتَ: “لقد أغمي عليه مرة أخرى…”. هل هناك أي خطأ فيما قلته؟” سألت دونغ شين.
“إذا رفض المجيء معنا أو حاول الهرب، فسيتعين علينا فقط التصرف وفقًا لأوامر مدير المدرسة والقضاء عليه!” أجاب نائب مديرة المدرسة وي بقسوة.
مع كل الاستعدادات التي اتخذها لو فنغ، من مراقبة قصره واستدعاء مرجل الأصل الذهبي، لم يكن هناك أي مجال لترك تشانغ شوان يهرب بسهولة. ولأنه كان من المستحيل تجنبه، فلا جدوى من تأخير الأمر المحتوم.
“ولكن إذا فعلنا ذلك حقًا، فلن تكون هناك طريقة يستطيع بها مدير المدرسة مو، ومدير المدرسة تشاو، والآخرون ترك هذه المسألة تمر بسهولة…” قال نائب مدير المدرسة تشو بقلق.
لم يكن يعلم حينها هوية وحش هيليوس البيزنطي الحقيقية، فظن أنه صديقٌ للقبيلة الشيطانية من العالم الآخر. وبطبيعة الحال، لن يرحمه.
عندما سمعوا الأمر لأول مرة، كانوا خائفين للغاية.
مع إغلاق الأبواب، حدّق لو فنغ في تشانغ شوان بنيّة قتل تنعكس في عينيه. “تشانغ شوان، لقد كُشفت هويتك. إذا أقررت بالذنب، فقد نفكّر في إنقاذك. وإلا… لن تُقتل فحسب، بل سيُتورّط أقاربك أيضًا!”
بالنظر إلى المكانة التي يتمتع بها تشانغ شوان بين الطلاب، فضلاً عن علاقته بمديري المدارس المختلفة، إذا قُتل… فإن مدرسة الصيدلة ستقع في مشكلة عميقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيّق لو فنغ عينيه وحرك معصمه. “جيا!”، أُغلق الباب، وبدا وكأن تشكيلًا بدأ يعمل داخل الغرفة، تاركًا الهواء ثقيلًا بعض الشيء.
أنا أيضًا قلق، لكن لا مفر من ذلك. هذا أمر مباشر من مدير المدرسة لا يمكننا عصيانه. لا تقلق، لا بد أن لديه أسبابه الخاصة لإصدار مثل هذا الأمر، أجاب نائب مديرة المدرسة وي.
ألم يتم ضربه إلى درجة الموت تقريبًا؟
لم يكن لو فنغ متهورًا، فلا بد أنه كان مدركًا لتداعيات الأمر أيضًا. مع ذلك، لا بد من وجود سبب وجيه لإصداره هذا الأمر. بصفتهم مرؤوسين، كان عليهم فقط تنفيذ ما يُؤمرون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في نصف شهر فقط من الغياب، تمكنت من اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الأمام ووصل إلى القديس 2 دان…
“أنت محق لا داعي للتفكير كثيرًا. علينا فقط أن نفعل ما أُمرنا به…” أومأ نائب مدير المدرسة تشو برأسه.
دفع تشانغ شوان الباب ودخل.
وفي تلك اللحظة، ظهر فجأة شاب عند المدخل.
“همم؟”
دخل تشانغ شوان الغرفة، وصافحهم بقبضته. “نائب مدير المدرسة تشو، نائب مديرة المدرسة وي!”
“أجل!” أومأ دونغ شين. “تشانغ شوان، رأيتُ بأم عيني كيف استخدمتَ تشكيلًا لحصار الكبير هيليوس، وبعد أن انفجر الأخير، أمرتَ عشرين من أتباعك من شياطين العالم الآخر بضربه…”
لقد التقى تشو تشينغ خلال فترة تجنيد الطلاب في الأكاديمية, وكان هو الأكبر سناً الذي ساعد لو روكسين في ترتيب المنصة لمحاضرتها العامة.
هل تعتقد أنه سيحاول الهرب؟
وقف نائب مدير المدرسة تشو وقال: “تشانغ شي! نحن هنا لدعوتك إلى الأكاديمية لمناقشة أمر ما…”
كان أول من لاحظ اختفاء الكبير هيليوس، إذ اختطفه أكثر من اثني عشر شيطانًا من عالم آخر، كما اتضح من الآثار التي تركوها. كرّست أكاديمية المعلم الرئيسي جهودها للبحث عنه لمدة نصف شهر، لكن لم يُعثر له على أثر في أي مكان.
عندما رأى الثنائي أن تشانغ شوان لم يختار الفرار، تنهد الاثنان لا شعوريًا بالارتياح.
“إنه الكبير هيليوس!”
“هل يمكنك أن تخبرني ما هو الأمر؟” سأل تشانغ شوان.
لقد فكر في العديد من الاحتمالات، لكنه لم يتخيل أبدًا أن تشانغ شوان سيكون الجاني!
أنا أيضًا لست متأكدًا من التفاصيل. مع ذلك، يبدو أن هذا الأمر بالغ الأهمية، لذا عليّ أن أطلب من تشانغ شي ألا يرفضنا، قال نائب مدير المدرسة تشو بابتسامة مريرة.
عندما أدرك الجميع أن تشانغ شوان لم ينكر الأمر، ذهلوا. لو كان حقًا قد أمر شياطين العالم الآخر بضرب الكبير هيليوس…
فكّر تشانغ شوان للحظة قبل أن يومئ برأسه: “أفهم. حسنًا، قُد الطريق!”
“لقد أمرت رجالي بضربه من قبل،” اعترف تشانغ شوان.
مع كل الاستعدادات التي اتخذها لو فنغ، من مراقبة قصره واستدعاء مرجل الأصل الذهبي، لم يكن هناك أي مجال لترك تشانغ شوان يهرب بسهولة. ولأنه كان من المستحيل تجنبه، فلا جدوى من تأخير الأمر المحتوم.
“إذا رفض المجيء معنا أو حاول الهرب، فسيتعين علينا فقط التصرف وفقًا لأوامر مدير المدرسة والقضاء عليه!” أجاب نائب مديرة المدرسة وي بقسوة.
“نعم، من هنا من فضلك!” عندما رأى كيف وافق تشانغ شوان على ذلك بسهولة، أشار نائب رئيس المدرسة تشو إلى الأمام على عجل، كما لو كان يخشى أن يغير الطرف الآخر رأيه.
كانت عينا مدير المدرسة مو تسبحان حول المكان في حالة من الجنون.
لم يكن قصر تشانغ شوان بعيدًا جدًا عن أكاديمية المعلم الرئيسي.
قال تشانغ شوان هذه الكلمات، ثم حرك معصمه، فظهر في الغرفة عشّ “عش النمل المتعدد” الشبيه بكرة القدم. اهتزّ العش للحظة، وخرج منه فجأةً تمثال ضخم لوحش هيليوس البيزنطي.
تحت قيادة نائبي مدير المدرسة، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يصلوا إلى قاعة الشيوخ.
هل كان حقا من قبيلة الشيطان الآخرة إذن؟
دفع تشانغ شوان الباب ودخل.
في حين أن الثنائي لم يكن متأكدًا تمامًا مما كان يحدث أيضًا، فإن حقيقة أن رئيس المدرسة كان يراقب قصر تشانغ شوان خلال الأيام القليلة الماضية تعني أنه كان على وشك التحرك نحو تشانغ شوان.
أول شيء لاحظه عند دخوله قاعة الشيوخ هو الهالة القديمة التي انتشرت في الغرفة.
لم تكن الوحيدة التي شحب وجهها في هذا الموقف. شعر لو فنغ أيضًا بحدسٍ مُريب عندما رأى الكبير هيليوس يظهر أمامه، فتيبس جسده بالكامل. وقبل أن ينطق بكلمة، سبقه الشاب الذي أمامه.
ظلت قاعة الشيوخ قائمة منذ تأسيس أكاديمية هونغ يوان للمعلمين الرئيسيين، ومرت آلاف السنين منذ ذلك الحين. شكّل تصميم القاعة وهندستها المعمارية تباينًا صارخًا مع بقية بنايات الأكادمية، مما جعل المرء يشعر وكأنه قد عاد إلى الماضي.
أول شيء لاحظه عند دخوله قاعة الشيوخ هو الهالة القديمة التي انتشرت في الغرفة.
أثناء النظر حول الغرفة، رأى تشانغ شوان المعلمين العشرة العظماء ومدير الجناح مو جالسين حول بعضهم البعض، وكان هناك مرجل ضخم يقف في وسط الغرفة.
دفع تشانغ شوان الباب ودخل.
هممم؟ مو شي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى لو فنغ أن تشانغ شوان قد اعترف بالأمر، دُهش للحظة، ولم يتوقع أن تسير الأمور على ما يرام، قبل أن يتلألأ بريقٌ حادٌّ في عينيه. استدار بسرعة وقال “مو شي، الكبير مرجل الأصل الذهبي، لقد اعترف تشانغ شوان بالفعل بأنه شيطانٌ من عالمٍ آخر. أطلب منكم قتله حتى لا يُؤذي أي إنسانٍ آخر!”
فجأةً، وقع نظر تشانغ شوان على شخصية مألوفة. كان الرجل الذي اعترف به كمعلمه الأكبر، مو يوان!
مع إغلاق الأبواب، حدّق لو فنغ في تشانغ شوان بنيّة قتل تنعكس في عينيه. “تشانغ شوان، لقد كُشفت هويتك. إذا أقررت بالذنب، فقد نفكّر في إنقاذك. وإلا… لن تُقتل فحسب، بل سيُتورّط أقاربك أيضًا!”
لماذا يكون هذا الزميل في الأكاديمية أيضًا؟
قال تشانغ شوان هذه الكلمات، ثم حرك معصمه، فظهر في الغرفة عشّ “عش النمل المتعدد” الشبيه بكرة القدم. اهتزّ العش للحظة، وخرج منه فجأةً تمثال ضخم لوحش هيليوس البيزنطي.
لكن رغم دهشة تشانغ شوان، لم يتردد في الالتزام بآدابه. صافح بيديه مدير المدرسة مو والآخرين، لكن عندما وصل إلى لو فنغ، وضع يديه خلف ظهره وقال: “يا صغير، ماذا تنتظر؟ ألن تُقدّم لي احترامك؟”
لو قال إنه قوبل بسبب سوء فهم، لكان قد حطّم صورته كشيخٍ مُبجّل في أكاديمية المعلمين الرئيسيين. لو كان الأمر كذلك، لكان من الأفضل أن يدّعي أن الطرف الآخر كان يُساعده على تحقيق اختراق.
نظرًا لأن لو فنغ كان يحاول الإيقاع به، لم تكن هناك حاجة لإظهار أي مجاملة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى لو فنغ أن تشانغ شوان قد اعترف بالأمر، دُهش للحظة، ولم يتوقع أن تسير الأمور على ما يرام، قبل أن يتلألأ بريقٌ حادٌّ في عينيه. استدار بسرعة وقال “مو شي، الكبير مرجل الأصل الذهبي، لقد اعترف تشانغ شوان بالفعل بأنه شيطانٌ من عالمٍ آخر. أطلب منكم قتله حتى لا يُؤذي أي إنسانٍ آخر!”
“أنت…” عند سماع هذه الكلمات، كاد لو فنغ أن يختنق من غضبه.
“تمكن الكبير هيليوس من تحقيق اختراق…”
هل كان هذا الرجل شجاعًا حقًا، أم كان ذلك مجرد سذاجة؟
كان هذا التحول سريعًا جدًا حتى أنهم لم يتمكنوا من مواكبة ذلك.
لقد كان المشهد مهيبًا للغاية؛ فهل لم يشعر حقًا بأدنى قدر من الخوف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك ذاكرة جيدة…” عندما رأى كيف كان الطرف الآخر قادرًا على سرد ما حدث في ذلك اليوم بشكل مثالي، حك تشانغ شوان رأسه بشكل محرج.
ضيّق لو فنغ عينيه وحرك معصمه. “جيا!”، أُغلق الباب، وبدا وكأن تشكيلًا بدأ يعمل داخل الغرفة، تاركًا الهواء ثقيلًا بعض الشيء.
المعلم هو شهم… معلم معترف به من جناح المعلمين، فكيف يكون شيطانًا من عالم آخر؟ هذا هراء! كان سبب ضربه لي هو مساعدتي على تحقيق تقدم في زراعتي!
مع إغلاق الأبواب، حدّق لو فنغ في تشانغ شوان بنيّة قتل تنعكس في عينيه. “تشانغ شوان، لقد كُشفت هويتك. إذا أقررت بالذنب، فقد نفكّر في إنقاذك. وإلا… لن تُقتل فحسب، بل سيُتورّط أقاربك أيضًا!”
قبل قليل، ظنّوا أن تشانغ شوان شيطانٌ من عالمٍ آخر، لأنه اعتدى على الشيخ بيزنطة هيليوس. لكن بعد ذلك بقليل، تقدّم الشيخ بيزنطة هيليوس بنفسه، وكشف أن تشانغ شوان هو سيده، بل وأظهر قوته الجديدة.
عبس تشانغ شوان، وقد بدا عليه الحيرة مما قاله لو فنغ. “هل كُشفت هويتي؟”
كانت عينا مدير المدرسة مو تسبحان حول المكان في حالة من الجنون.
“ما زلتَ تتظاهر بالجهل؟ دونغ شين، أخبره!” سخر لو فنغ ببرود وهو يشير إلى دونغ شين.
ماذا كان يحدث؟
“أجل!” أومأ دونغ شين. “تشانغ شوان، رأيتُ بأم عيني كيف استخدمتَ تشكيلًا لحصار الكبير هيليوس، وبعد أن انفجر الأخير، أمرتَ عشرين من أتباعك من شياطين العالم الآخر بضربه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الثنائي أن تشانغ شوان لم يختار الفرار، تنهد الاثنان لا شعوريًا بالارتياح.
“هل رأيت بأم عينيك؟” كان تشانغ شوان مذهولًا للحظة.
قبل عشرة أيام، عندما كان يعلم وحش هيليوس البيزنطي درسًا، تمكن الأخير من الهرب بسبب ضعف التشكيل… هل كانت تلك السيدة مختبئة في قصره في ذلك الوقت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت بأم عينيك؟” كان تشانغ شوان مذهولًا للحظة.
بدا أن التشكيلات التي أعدها الملك هواي للقصر غير موثوقة على الإطلاق. سيتعين عليه العمل عليها عند عودته لاحقًا. وإلا، فإن دخول الآخرين إلى قصره ومغادرته كما يحلو لهم قد يُشكل مصدرًا محتملًا للمتاعب.
قال تشانغ شوان هذه الكلمات، ثم حرك معصمه، فظهر في الغرفة عشّ “عش النمل المتعدد” الشبيه بكرة القدم. اهتزّ العش للحظة، وخرج منه فجأةً تمثال ضخم لوحش هيليوس البيزنطي.
صحيح. أقسم باسمي كمعلمٍ خبير أنني رأيتك تأمر مرؤوسيك بمهاجمة الكبير هيليوس. من البداية إلى النهاية، قلتَ ثلاث جمل، الأولى: “هل تحاول الهرب؟ تحركوا، اقضوا عليه!”، تليها: “أمسكوا به أنتم! اضربوه حتى الموت!”، وأخيراً، عندما أغمي على الكبير هيليوس، قلتَ: “لقد أغمي عليه مرة أخرى…”. هل هناك أي خطأ فيما قلته؟” سألت دونغ شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصغير هيليوس، لو فنغ الصغير هنا يدّعي أنني شيطان من عالم آخر لأن رجالي هاجموك. اشرح لي هذه المسألة!
لن تنسى ما رأته ذلك اليوم أبدًا. لقد رسخت في ذهنها المشاهد الوحشية التي أظهرها الشاب الذي أمامها.
وحش المدير العجوز المُروَّض، الذي تفوق مكانته حتى على المعلمين العشرة الكبار في أكاديمية هونغ يوان للمعلمين، لا يتقدم عليه سوى مرجل الأصل الذهبي. بهذه المكانة، كان من المحتم أن يكبر كبرياؤه حتى يصل إلى السحاب.
“لديك ذاكرة جيدة…” عندما رأى كيف كان الطرف الآخر قادرًا على سرد ما حدث في ذلك اليوم بشكل مثالي، حك تشانغ شوان رأسه بشكل محرج.
أول شيء لاحظه عند دخوله قاعة الشيوخ هو الهالة القديمة التي انتشرت في الغرفة.
لم يكن يعلم حينها هوية وحش هيليوس البيزنطي الحقيقية، فظن أنه صديقٌ للقبيلة الشيطانية من العالم الآخر. وبطبيعة الحال، لن يرحمه.
“إنه الكبير هيليوس!”
“هو يعترف بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في نصف شهر فقط من الغياب، تمكنت من اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الأمام ووصل إلى القديس 2 دان…
عندما أدرك الجميع أن تشانغ شوان لم ينكر الأمر، ذهلوا. لو كان حقًا قد أمر شياطين العالم الآخر بضرب الكبير هيليوس…
“إهانة أكاديمية المعلمين الرئيسيين؟ خيالك جامحٌ حقًا…” هز تشانغ شوان كتفيه بعجز. “إذا كان هذا ما تعتقده حقًا، فلا شيء أستطيع قوله… كل ما عليّ فعله هو أن أطلب من وحش هيليوس البيزنطي أن يشرح لك الأمر حينها!”
هل كان حقا من قبيلة الشيطان الآخرة إذن؟
ماذا كان يحدث؟
غير قادر على تصديق ما سمعه للتو، وقف مدير المدرسة مو وسأل بانفعال، “تشانغ شي، هل اعتديت حقًا على الكبير هيليوس؟”
لقد فكر في العديد من الاحتمالات، لكنه لم يتخيل أبدًا أن تشانغ شوان سيكون الجاني!
كان أول من لاحظ اختفاء الكبير هيليوس، إذ اختطفه أكثر من اثني عشر شيطانًا من عالم آخر، كما اتضح من الآثار التي تركوها. كرّست أكاديمية المعلم الرئيسي جهودها للبحث عنه لمدة نصف شهر، لكن لم يُعثر له على أثر في أي مكان.
دفع تشانغ شوان الباب ودخل.
لقد فكر في العديد من الاحتمالات، لكنه لم يتخيل أبدًا أن تشانغ شوان سيكون الجاني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت قاعة الشيوخ قائمة منذ تأسيس أكاديمية هونغ يوان للمعلمين الرئيسيين، ومرت آلاف السنين منذ ذلك الحين. شكّل تصميم القاعة وهندستها المعمارية تباينًا صارخًا مع بقية بنايات الأكادمية، مما جعل المرء يشعر وكأنه قد عاد إلى الماضي.
“لقد أمرت رجالي بضربه من قبل،” اعترف تشانغ شوان.
عبس تشانغ شوان، وقد بدا عليه الحيرة مما قاله لو فنغ. “هل كُشفت هويتي؟”
“من الجيد أنك اعترفت بذلك!”
“ولكن إذا فعلنا ذلك حقًا، فلن تكون هناك طريقة يستطيع بها مدير المدرسة مو، ومدير المدرسة تشاو، والآخرون ترك هذه المسألة تمر بسهولة…” قال نائب مدير المدرسة تشو بقلق.
عندما رأى لو فنغ أن تشانغ شوان قد اعترف بالأمر، دُهش للحظة، ولم يتوقع أن تسير الأمور على ما يرام، قبل أن يتلألأ بريقٌ حادٌّ في عينيه. استدار بسرعة وقال “مو شي، الكبير مرجل الأصل الذهبي، لقد اعترف تشانغ شوان بالفعل بأنه شيطانٌ من عالمٍ آخر. أطلب منكم قتله حتى لا يُؤذي أي إنسانٍ آخر!”
لقد شهدت بنفسها الوحش المقدس وهو يتلوى على الأرض من الألم ويفقد الوعي … ولكن لم يكن الكبير بيزنطة هيليوس بخير تمامًا فحسب، بل أصبح أقوى!
مع عبوس عميق، التفت مو شي إلى تشانغ شوان وسأله بثقة، “تشانغ شوان، ماذا لديك لتقوله عن نفسك أيضًا؟”
قال تشانغ شوان هذه الكلمات، ثم حرك معصمه، فظهر في الغرفة عشّ “عش النمل المتعدد” الشبيه بكرة القدم. اهتزّ العش للحظة، وخرج منه فجأةً تمثال ضخم لوحش هيليوس البيزنطي.
إذا تبين أن تشانغ شوان هو حقًا شيطان من عالم آخر، فبغض النظر عن العلاقات الوثيقة بين الطرف الآخر ولو شي، فسوف يتعين عليه الوفاء بمسؤولياته كمعلم رئيسي والقضاء على الطرف الآخر.
والأهم من ذلك… عندما التقت به لأول مرة، كان يحاول الهرب من تشانغ شوان! ومع ذلك، في تلك اللحظة تحديدًا، كان واقفًا بلا حراك، يبدو خاليًا من أي عداء تجاه تشانغ شوان!
عندما رأى تشانغ شوان لو فنغ يُحمّله هذه الجريمة الكبرى بشغف، قلب عينيه. “لحظة. متى اعترفتُ بأنني شيطان من عالم آخر؟”
أنا أيضًا لست متأكدًا من التفاصيل. مع ذلك، يبدو أن هذا الأمر بالغ الأهمية، لذا عليّ أن أطلب من تشانغ شي ألا يرفضنا، قال نائب مدير المدرسة تشو بابتسامة مريرة.
لماذا؟ هل ستبدأ بإنكار الأمر الآن؟ العدالة ستطال جميع المجرمين في النهاية؛ لن تخرج من هذا مهما بررت قضيتك. بما أنك اعترفت بالاعتداء على الكبير هيليوس، فماذا عساك أن تكون سوى شيطان من عالم آخر؟ سخر لو فنغ.
كان هذا التحول سريعًا جدًا حتى أنهم لم يتمكنوا من مواكبة ذلك.
“لقد أمرت رجالي بضرب وحش هيليوس البيزنطي من قبل، لكن كيف يثبت ذلك أنني شيطان من عالم آخر؟” هز تشانغ شوان رأسه.
مع عبوس عميق، التفت مو شي إلى تشانغ شوان وسأله بثقة، “تشانغ شوان، ماذا لديك لتقوله عن نفسك أيضًا؟”
لا أحد في هذه الأكاديمية يجهل أن الكبير هيليوس هو الوحش المُروَّض للمدير القديم. الاعتداء عليه يُعادل إهانة أكاديمية المعلمين الرئيسية بأكملها، إهانة لنا نحن المعلمين الرئيسيين…” صرخ لو فنغ بحزم.
“الصغير هيليوس؟”
“إهانة أكاديمية المعلمين الرئيسيين؟ خيالك جامحٌ حقًا…” هز تشانغ شوان كتفيه بعجز. “إذا كان هذا ما تعتقده حقًا، فلا شيء أستطيع قوله… كل ما عليّ فعله هو أن أطلب من وحش هيليوس البيزنطي أن يشرح لك الأمر حينها!”
أنا أيضًا قلق، لكن لا مفر من ذلك. هذا أمر مباشر من مدير المدرسة لا يمكننا عصيانه. لا تقلق، لا بد أن لديه أسبابه الخاصة لإصدار مثل هذا الأمر، أجاب نائب مديرة المدرسة وي.
قال تشانغ شوان هذه الكلمات، ثم حرك معصمه، فظهر في الغرفة عشّ “عش النمل المتعدد” الشبيه بكرة القدم. اهتزّ العش للحظة، وخرج منه فجأةً تمثال ضخم لوحش هيليوس البيزنطي.
قال تشانغ شوان هذه الكلمات، ثم حرك معصمه، فظهر في الغرفة عشّ “عش النمل المتعدد” الشبيه بكرة القدم. اهتزّ العش للحظة، وخرج منه فجأةً تمثال ضخم لوحش هيليوس البيزنطي.
“إنه الكبير هيليوس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على تصديق ما سمعه للتو، وقف مدير المدرسة مو وسأل بانفعال، “تشانغ شي، هل اعتديت حقًا على الكبير هيليوس؟”
“هل لم يتعرض كبير البيزنطيين هيليوس لأذى على الإطلاق؟”
إذا تبين أن تشانغ شوان هو حقًا شيطان من عالم آخر، فبغض النظر عن العلاقات الوثيقة بين الطرف الآخر ولو شي، فسوف يتعين عليه الوفاء بمسؤولياته كمعلم رئيسي والقضاء على الطرف الآخر.
عند رؤية وحش بيزنطة هيليوس يظهر أمام أعينهم، أصيب الجميع بالذهول للحظة قبل أن تبدأ الشكوك في ملء عقولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، من هنا من فضلك!” عندما رأى كيف وافق تشانغ شوان على ذلك بسهولة، أشار نائب رئيس المدرسة تشو إلى الأمام على عجل، كما لو كان يخشى أن يغير الطرف الآخر رأيه.
لم يكن هيليوس البيزنطي الكبير ضعيفًا من “إصاباته” كما ظنوا، بل كان يفيض حيويةً وقوةً. في الواقع… بدا وكأنه أقوى من ذي قبل!
لن تنسى ما رأته ذلك اليوم أبدًا. لقد رسخت في ذهنها المشاهد الوحشية التي أظهرها الشاب الذي أمامها.
ألم يتم ضربه إلى درجة الموت تقريبًا؟
بالنظر إلى المكانة التي يتمتع بها تشانغ شوان بين الطلاب، فضلاً عن علاقته بمديري المدارس المختلفة، إذا قُتل… فإن مدرسة الصيدلة ستقع في مشكلة عميقة!
ماذا كان يحدث؟
من هو بيزنطة هيليوس؟
اتجهت النظرات بسرعة إلى دونغ شين، في انتظار أن تشرح لها الأمر.
المعلم هو شهم… معلم معترف به من جناح المعلمين، فكيف يكون شيطانًا من عالم آخر؟ هذا هراء! كان سبب ضربه لي هو مساعدتي على تحقيق تقدم في زراعتي!
شحب وجه دونغ شين، إذ شعرت بنظراتٍ حادةٍ تُلقي عليها. لم تُصدق ما تراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى لو فنغ أن تشانغ شوان قد اعترف بالأمر، دُهش للحظة، ولم يتوقع أن تسير الأمور على ما يرام، قبل أن يتلألأ بريقٌ حادٌّ في عينيه. استدار بسرعة وقال “مو شي، الكبير مرجل الأصل الذهبي، لقد اعترف تشانغ شوان بالفعل بأنه شيطانٌ من عالمٍ آخر. أطلب منكم قتله حتى لا يُؤذي أي إنسانٍ آخر!”
لقد شهدت بنفسها الوحش المقدس وهو يتلوى على الأرض من الألم ويفقد الوعي … ولكن لم يكن الكبير بيزنطة هيليوس بخير تمامًا فحسب، بل أصبح أقوى!
أنا أيضًا لست متأكدًا من التفاصيل. مع ذلك، يبدو أن هذا الأمر بالغ الأهمية، لذا عليّ أن أطلب من تشانغ شي ألا يرفضنا، قال نائب مدير المدرسة تشو بابتسامة مريرة.
والأهم من ذلك… عندما التقت به لأول مرة، كان يحاول الهرب من تشانغ شوان! ومع ذلك، في تلك اللحظة تحديدًا، كان واقفًا بلا حراك، يبدو خاليًا من أي عداء تجاه تشانغ شوان!
ماذا كان يحدث؟
لم تكن الوحيدة التي شحب وجهها في هذا الموقف. شعر لو فنغ أيضًا بحدسٍ مُريب عندما رأى الكبير هيليوس يظهر أمامه، فتيبس جسده بالكامل. وقبل أن ينطق بكلمة، سبقه الشاب الذي أمامه.
“ما زلتَ تتظاهر بالجهل؟ دونغ شين، أخبره!” سخر لو فنغ ببرود وهو يشير إلى دونغ شين.
الصغير هيليوس، لو فنغ الصغير هنا يدّعي أنني شيطان من عالم آخر لأن رجالي هاجموك. اشرح لي هذه المسألة!
في صالة الضيوف، كان نائب رئيس المدرسة تشو ونائب رئيسة المدرسة وي يتحدثان مع بعضهما البعض عبر التخاطر.
“الصغير هيليوس؟”
“هل يمكنك أن تخبرني ما هو الأمر؟” سأل تشانغ شوان.
عند سماع الطريقة التي خاطب بها تشانغ شوان الكبير هيليوس، كاد الحشد أن ينفثوا فمًا مليئًا بالدم.
وحش المدير العجوز المُروَّض، الذي تفوق مكانته حتى على المعلمين العشرة الكبار في أكاديمية هونغ يوان للمعلمين، لا يتقدم عليه سوى مرجل الأصل الذهبي. بهذه المكانة، كان من المحتم أن يكبر كبرياؤه حتى يصل إلى السحاب.
كانت عينا مدير المدرسة مو تسبحان حول المكان في حالة من الجنون.
عندما أدرك الجميع أن تشانغ شوان لم ينكر الأمر، ذهلوا. لو كان حقًا قد أمر شياطين العالم الآخر بضرب الكبير هيليوس…
الجميع في الغرفة يخاطبونه باحترام كـ “كبير”، لكنك في الواقع قطعت كل الرسميات وحتى وصفته بـ “شاب”… ألا تخاف من أن يقتلك بصفعة؟
“هل يمكنك أن تخبرني ما هو الأمر؟” سأل تشانغ شوان.
لقد كان مدربًا للوحوش، لذا فقد كان يفهم مدى فخر الكبير هيليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت قاعة الشيوخ قائمة منذ تأسيس أكاديمية هونغ يوان للمعلمين الرئيسيين، ومرت آلاف السنين منذ ذلك الحين. شكّل تصميم القاعة وهندستها المعمارية تباينًا صارخًا مع بقية بنايات الأكادمية، مما جعل المرء يشعر وكأنه قد عاد إلى الماضي.
حتى أنه كان عليه أن يعامل الطرف الآخر باحترام شديد، ولا يجرؤ حتى على التحدث بصوت عالٍ.
في صالة الضيوف، كان نائب رئيس المدرسة تشو ونائب رئيسة المدرسة وي يتحدثان مع بعضهما البعض عبر التخاطر.
إن مخاطبة الكبير هيليوس بهذه الطريقة غير المحترمة… ألا تبالغ في الأمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيّق لو فنغ عينيه وحرك معصمه. “جيا!”، أُغلق الباب، وبدا وكأن تشكيلًا بدأ يعمل داخل الغرفة، تاركًا الهواء ثقيلًا بعض الشيء.
لكن قبل أن يستعيدوا هدوئهم، ضمّ الكبير هيليوس قبضته وانحنى أمامهم. “أجل، سيدي!”
كان من الصعب للغاية على وحوش، مثل الوحش هيليوس البيزنطي، تحقيق اختراق في زراعتهم. ولهذا السبب، ورغم السنوات التي قضاها مع الزعيم القديم، ظلّ عالقًا في قمة القديس دان الأول، عاجزًا عن تجاوز عنق الزجاجة.
“همم؟”
قبل قليل، ظنّوا أن تشانغ شوان شيطانٌ من عالمٍ آخر، لأنه اعتدى على الشيخ بيزنطة هيليوس. لكن بعد ذلك بقليل، تقدّم الشيخ بيزنطة هيليوس بنفسه، وكشف أن تشانغ شوان هو سيده، بل وأظهر قوته الجديدة.
“هل يخاطب الإمبراطور البيزنطي هيليوس تشانغ شي بصفته سيده؟”
في حين أن الثنائي لم يكن متأكدًا تمامًا مما كان يحدث أيضًا، فإن حقيقة أن رئيس المدرسة كان يراقب قصر تشانغ شوان خلال الأيام القليلة الماضية تعني أنه كان على وشك التحرك نحو تشانغ شوان.
شعر لو فنغ بأن العالم أمامه أصبح مظلمًا، كما شعر المعلمون التسعة الآخرون بالضعف، وشعروا وكأن تصورهم للعالم قد تحطم تمامًا.
عندما أدرك الجميع أن تشانغ شوان لم ينكر الأمر، ذهلوا. لو كان حقًا قد أمر شياطين العالم الآخر بضرب الكبير هيليوس…
من هو بيزنطة هيليوس؟
تحت هذا الضغط الهائل، ارتجفت أرواح الجميع من الدهشة.
وحش المدير العجوز المُروَّض، الذي تفوق مكانته حتى على المعلمين العشرة الكبار في أكاديمية هونغ يوان للمعلمين، لا يتقدم عليه سوى مرجل الأصل الذهبي. بهذه المكانة، كان من المحتم أن يكبر كبرياؤه حتى يصل إلى السحاب.
في حين أن الثنائي لم يكن متأكدًا تمامًا مما كان يحدث أيضًا، فإن حقيقة أن رئيس المدرسة كان يراقب قصر تشانغ شوان خلال الأيام القليلة الماضية تعني أنه كان على وشك التحرك نحو تشانغ شوان.
المعلم هو شهم… معلم معترف به من جناح المعلمين، فكيف يكون شيطانًا من عالم آخر؟ هذا هراء! كان سبب ضربه لي هو مساعدتي على تحقيق تقدم في زراعتي!
لن تنسى ما رأته ذلك اليوم أبدًا. لقد رسخت في ذهنها المشاهد الوحشية التي أظهرها الشاب الذي أمامها.
دون الالتفات إلى صدمة الجميع، قاد وحش بيزنطة هيليوس زراعته، وتدفقت هالة قوية للغاية من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون الالتفات إلى صدمة الجميع، قاد وحش بيزنطة هيليوس زراعته، وتدفقت هالة قوية للغاية من جسده.
هونغ!
“الصغير هيليوس؟”
تحت هذا الضغط الهائل، ارتجفت أرواح الجميع من الدهشة.
المعلم هو شهم… معلم معترف به من جناح المعلمين، فكيف يكون شيطانًا من عالم آخر؟ هذا هراء! كان سبب ضربه لي هو مساعدتي على تحقيق تقدم في زراعتي!
لقد كان الوحش هيليوس البيزنطي يفكر في كيفية معالجة هذه المسألة لفترة من الوقت الآن.
وفي تلك اللحظة، ظهر فجأة شاب عند المدخل.
لو قال إنه قوبل بسبب سوء فهم، لكان قد حطّم صورته كشيخٍ مُبجّل في أكاديمية المعلمين الرئيسيين. لو كان الأمر كذلك، لكان من الأفضل أن يدّعي أن الطرف الآخر كان يُساعده على تحقيق اختراق.
لقد شهدت بنفسها الوحش المقدس وهو يتلوى على الأرض من الألم ويفقد الوعي … ولكن لم يكن الكبير بيزنطة هيليوس بخير تمامًا فحسب، بل أصبح أقوى!
على أية حال، فقد نجح في تحقيق اختراق إلى القديس 2 دان.
ألم يتم ضربه إلى درجة الموت تقريبًا؟
“القديس 2-دان… عالم الإدراك الروحي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت بأم عينيك؟” كان تشانغ شوان مذهولًا للحظة.
“تمكن الكبير هيليوس من تحقيق اختراق…”
“ما زلتَ تتظاهر بالجهل؟ دونغ شين، أخبره!” سخر لو فنغ ببرود وهو يشير إلى دونغ شين.
لقد أصيب الجميع بالذهول مرة أخرى.
إن مخاطبة الكبير هيليوس بهذه الطريقة غير المحترمة… ألا تبالغ في الأمر؟
كان من الصعب للغاية على وحوش، مثل الوحش هيليوس البيزنطي، تحقيق اختراق في زراعتهم. ولهذا السبب، ورغم السنوات التي قضاها مع الزعيم القديم، ظلّ عالقًا في قمة القديس دان الأول، عاجزًا عن تجاوز عنق الزجاجة.
الجميع في الغرفة يخاطبونه باحترام كـ “كبير”، لكنك في الواقع قطعت كل الرسميات وحتى وصفته بـ “شاب”… ألا تخاف من أن يقتلك بصفعة؟
ومع ذلك، في نصف شهر فقط من الغياب، تمكنت من اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الأمام ووصل إلى القديس 2 دان…
هل كان حقا من قبيلة الشيطان الآخرة إذن؟
قبل قليل، ظنّوا أن تشانغ شوان شيطانٌ من عالمٍ آخر، لأنه اعتدى على الشيخ بيزنطة هيليوس. لكن بعد ذلك بقليل، تقدّم الشيخ بيزنطة هيليوس بنفسه، وكشف أن تشانغ شوان هو سيده، بل وأظهر قوته الجديدة.
لماذا يكون هذا الزميل في الأكاديمية أيضًا؟
كان هذا التحول سريعًا جدًا حتى أنهم لم يتمكنوا من مواكبة ذلك.
لقد التقى تشو تشينغ خلال فترة تجنيد الطلاب في الأكاديمية, وكان هو الأكبر سناً الذي ساعد لو روكسين في ترتيب المنصة لمحاضرتها العامة.
لقد التقى تشو تشينغ خلال فترة تجنيد الطلاب في الأكاديمية, وكان هو الأكبر سناً الذي ساعد لو روكسين في ترتيب المنصة لمحاضرتها العامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات