هزيمة الشياطين
الفصل 1174: هزيمة الشياطين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوجه المروع نأى بنفسه عن يي يون قبل أن يتجه للهرب.
“كبيرة، يرجى الانتظار.” تبع يي يون الأنثى ذات الرداء الأبيض. ” هل يمكنك إخباري ما هذا المكان؟ ما الذي دفن هنا ؟ لأكون صادقًا ، أصيبت صديقتي بواسطة الوجوه الشبحية هنا وبغض النظر عن ما فعلت ذلك، فهي لا تستطيع إحراز أي تقدم في تدريبها، علاوة على ذلك، كان الشبح يأكل حيويتها. أريد أن أعرف كيف يمكن حل اللعنة.”
الفصل 1174: هزيمة الشياطين
شعر يي يون أن الأنثى ذات الملابس البيضاء كانت على وشك المغادرة. لقد طرح على الفور جميع الأسئلة التي تدور في ذهنه لأنه شعر أنه إذا لم يفعل، فسوف يفقد فرصته.
نظر يي يون إلى الوجه المروع في القفص المكاني. لقد كان يندفع، ومرعوب . عندما أحس برغبات شجرة الخشب الأزوري الإلهية داخل جسده، حاول تحرير القيود التي وضعها على شجرة الخشب الأزوري الإلهية.
“أوه؟ أنت هنا لإنقاذ صديق؟” توقفت الأنثى ذات الرداء الأبيض مؤقتًا عندما سألت.
بينما كان يي يون يفكر في هذه الفكرة، شعر فجأة أن شجرة الخشب الأزوري الإلهية داخل جسده تنبعث منها هالة سميكة ونابضة بالحياة. كان الأمر كما لو أنه رأى شيئًا وكان يرقص فرحًا.
“وهذا أحد الأسباب. وهناك أيضًا الفضول لمعرفة ما يحدث هنا.” قال يي يون بصراحة.
“خدم العملاق البرونزي… إذًا، هذه الوجوه البشرية النائمة هي خدم العملاق البرونزي؟ لماذا يمكنهم العيش لفترة طويلة؟ إذا استيقظوا، فهل سيتسبب ذلك في كارثة؟”
صمتت الأنثى ذات الرداء الأبيض لفترة طويلة قبل أن تتحدث. “التاريخ يتغير بشكل متقطع. الوقت كافٍ لمحو أشياء كثيرة. هذه الأرض التي تتواجد فيها حاليًا، كانت مدينة بناها عبيد من جنس قديم. شعبك يسمي هذا العرق القديم ألهة الأسلاف.”
في الواقع، بالعودة إلى العالم السفلي منذ وقت طويل، زار يي يون قصر السيف اليانغ النقي للمرة الثانية. هناك سمع روح السيف يذكر ألهة الأسلاف.
“ألهة الأسلاف؟” تحرك قلب يي يون “كيف يبدون؟”
وفقًا للأنثى ذات الملابس البيضاء، كانت الوجوه المروعة هي الخدم الشيطانيون للعمالقة البرونزيين، المعروفين أيضًا باسم ألهة الأسلاف. أما بالنسبة لشجرة الخشب الأزوري الإلهية، فقد كانت شجرة إلهية عليا يمكنها ختم إله سلف.
“يبدو أن أجسادهم مبنية من البرونز. وتتراوح ارتفاعاتهم من خمسين كيلومترًا إلى خمسمائة أو خمسة آلاف كيلومتر. يمكنهم سحق الأراضي وسحق النجوم”.
انطلق شعاع من الضوء الأزرق السماوي. لقد كانت ورقة خضراء التفت حول الوجه المروع حيث أصدر الوجه عواء خائف. بعد ذلك، انفجر، وتحولت إلى عدد لا يحصى من نقاط الضوء التي امتصتها الشجرة الإلهية.
بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
أدرك يي يون أن العمالقة البرونزية التي رآها من قبل كانوا آلهة الأسلاف.
هزت الأنثى ذات الرداء الأبيض رأسها وقالت: “هؤلاء الخدم ليسوا أقوياء كما تظن. إنهم مجرد خدم من ذوي الرتب المنخفضة الذين بنوا المدن والأضرحة لآلهة الأسلاف. والسبب وراء قدرتهم على العيش لفترة طويلة هو أنهم قد تخلوا عن أجسادهم المادية، ويعيشون ككيانات روحية، ثم يختمون أجسادهم الروحية في جليد الدم، ويجمدون وجودهم في تلك الحالة.
بالعودة إلى عالم الخشب الأزوري العظيم ، كان أحدهم مختومًا لمئات الملايين من السنين. لقد كان عملاقًا برونزيًا ضعيفًا للغاية، لكنه كان بإمكانه بسهولة التغلب على لورد المطر السعيد، بالإضافة إلى العديد من الأسياد الإلهيين الأقوياء الآخرين. وظل هذا المشهد محفورا في ذكريات يي يون.
ارتفع اليوان تشى الخاص به عندما ارتفع انفجار نية القتل فيه فجأة.
في الواقع، بالعودة إلى العالم السفلي منذ وقت طويل، زار يي يون قصر السيف اليانغ النقي للمرة الثانية. هناك سمع روح السيف يذكر ألهة الأسلاف.
على الرغم من أن مظهرهم كان بشعًا، إلا أنه لم يكن لديهم أي حيوية. ولم يعرف كم من الوقت قضوا في سبات.
تحدثت روح السيف عن تكوين الكون حيث تتواجد السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر ، وكيف ولد الداو السماوي وألهة الأسلاف من الفوضى. كان تاريخهم في السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر كثيفًا جدًا بحيث لا يمكن انهاءه في قصة قصيرة.
“مجرد المشاهدة لن تجدي نفعاً. من الأفضل أن أتخذ إجراءً.” اختار يي يون أحد الوجوه على الحدود وأشار إلى سيف يانغ النقي المكسور على الأرض.
وكان عالم تيان يوان أحد الأوعية التي ختمت ملك الآلهة للآلهة الأسلاف.
من الصراخ الحاد للوجه المروع، يمكن أن يشعر يي يون أنه كان خائفا من شيء ما.
“خدم العملاق البرونزي… إذًا، هذه الوجوه البشرية النائمة هي خدم العملاق البرونزي؟ لماذا يمكنهم العيش لفترة طويلة؟ إذا استيقظوا، فهل سيتسبب ذلك في كارثة؟”
اختفى الوجه المروع وبدا أن ورقة شجرة الخشب الأزوري الإلهية قد أصبحت أكثر قوة…
في الداخل، ترنح يي يون. لقد صُدم عندما اكتشف مثل هذا الخراب تحت المنطقة الإلهية اللامحدودة . إذا تم إطلاق سراح عشرات الآلاف من الخدم، فهل سيتسببون في مذبحة في المنطقة الإلهية اللامحدودة؟
“هؤلاء الخدم الشيطانيون ليسوا مرعبين إلى هذا الحد. يمكنك التعامل معهم بمفردك. حتى لو هرب عشرات الآلاف من الخدم الشيطانيين المدفونين هنا، فلن يسببوا الكثير من الضجة. بالتأكيد سيظهر شخص ما ويتعامل معهم “.
هزت الأنثى ذات الرداء الأبيض رأسها وقالت: “هؤلاء الخدم ليسوا أقوياء كما تظن. إنهم مجرد خدم من ذوي الرتب المنخفضة الذين بنوا المدن والأضرحة لآلهة الأسلاف. والسبب وراء قدرتهم على العيش لفترة طويلة هو أنهم قد تخلوا عن أجسادهم المادية، ويعيشون ككيانات روحية، ثم يختمون أجسادهم الروحية في جليد الدم، ويجمدون وجودهم في تلك الحالة.
وفقًا للأنثى ذات الملابس البيضاء، كانت الوجوه المروعة هي الخدم الشيطانيون للعمالقة البرونزيين، المعروفين أيضًا باسم ألهة الأسلاف. أما بالنسبة لشجرة الخشب الأزوري الإلهية، فقد كانت شجرة إلهية عليا يمكنها ختم إله سلف.
“السبب وراء عدم قدرة صديقتك على الزراعة هو أن الخادم الشيطاني الذي يمتلكها يستنزف يوان تشي الخاص بها في محاولة للاستحواذ عليها (استبدالها).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي يون مرتبطًا بشجرة الخشب الأزوري الإلهية من خلال روحه. لقد شعر أن شجرة الخشب الأزوري الإلهية تتوق إلى الخادم الشيطاني الذي أمامه!
“هؤلاء الخدم الشيطانيون ليسوا مرعبين إلى هذا الحد. يمكنك التعامل معهم بمفردك. حتى لو هرب عشرات الآلاف من الخدم الشيطانيين المدفونين هنا، فلن يسببوا الكثير من الضجة. بالتأكيد سيظهر شخص ما ويتعامل معهم “.
على الفور، ظهر شبح الشجرة الإلهية خلف يي يون.
“إذا كنت ترغب في مساعدة صديقك، افعل ذلك بنفسك. اعتبر ذلك شكلا من أشكال التدريب التجريبي…”
الفصل 1174: هزيمة الشياطين
عندما قالت الأنثى ذات الرداء الأبيض ذلك، تحول جسدها تدريجياً إلى تيارات من الضوء و اختفت.
قالت الأنثى ذات الرداء الأبيض إن الوجوه المروعة كانت أجسادًا روحية تخلت عن أجسادها المادية. اكتشف يي يون أيضًا أن الوجوه المروعة كانت مختومة بكتل جليدية حمراء ضخمة.
“كبيرة!” لقد فوجئ يي يون عندما شاهد تيارات الضوء تختفي. لقد شعر باليأس إلى حد ما.
هزت الأنثى ذات الرداء الأبيض رأسها وقالت: “هؤلاء الخدم ليسوا أقوياء كما تظن. إنهم مجرد خدم من ذوي الرتب المنخفضة الذين بنوا المدن والأضرحة لآلهة الأسلاف. والسبب وراء قدرتهم على العيش لفترة طويلة هو أنهم قد تخلوا عن أجسادهم المادية، ويعيشون ككيانات روحية، ثم يختمون أجسادهم الروحية في جليد الدم، ويجمدون وجودهم في تلك الحالة.
لقد تجاوزت قوة المرأة خياله بكثير. يبدو أنها تفهم الكثير من أسرار هذا العالم، لكنها للأسف رحلت.
شعر يي يون أن الأنثى ذات الملابس البيضاء كانت على وشك المغادرة. لقد طرح على الفور جميع الأسئلة التي تدور في ذهنه لأنه شعر أنه إذا لم يفعل، فسوف يفقد فرصته.
“بما أن الكبيرة قالت أنني أستطيع التعامل مع هؤلاء الخدم الشيطانيين، دعني أحاول ذلك.” هدأ يي يون قلبه عندما استدار لينظر إلى الوجوه البشرية المكتظة والغريبة.
“يبدو أن أجسادهم مبنية من البرونز. وتتراوح ارتفاعاتهم من خمسين كيلومترًا إلى خمسمائة أو خمسة آلاف كيلومتر. يمكنهم سحق الأراضي وسحق النجوم”.
إن فهم شيء ما قبل امتلاك القوة للتصرف بناءً عليه لم يكن بالضرورة أمرًا جيدًا. كان الشكل الحقيقي للعالم شيئًا سيفهمه بشكل طبيعي بمجرد وصوله إلى مستوى عالٍ بما يكفي حيث يمكنه رؤية كل شيء في لمحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوجه المروع نأى بنفسه عن يي يون قبل أن يتجه للهرب.
أمامه الآن كان الخدم الشيطانيون.
“هل أنت خائف من الكريستال الأرجواني؟”
سار يي يون ببطء على طول حدود المقبرة الضخمة حيث لاحظ الوضع مع الوجوه المروعة.
“كبيرة، يرجى الانتظار.” تبع يي يون الأنثى ذات الرداء الأبيض. ” هل يمكنك إخباري ما هذا المكان؟ ما الذي دفن هنا ؟ لأكون صادقًا ، أصيبت صديقتي بواسطة الوجوه الشبحية هنا وبغض النظر عن ما فعلت ذلك، فهي لا تستطيع إحراز أي تقدم في تدريبها، علاوة على ذلك، كان الشبح يأكل حيويتها. أريد أن أعرف كيف يمكن حل اللعنة.”
قالت الأنثى ذات الرداء الأبيض إن الوجوه المروعة كانت أجسادًا روحية تخلت عن أجسادها المادية. اكتشف يي يون أيضًا أن الوجوه المروعة كانت مختومة بكتل جليدية حمراء ضخمة.
نظر يي يون إلى الوجه المروع في القفص المكاني. لقد كان يندفع، ومرعوب . عندما أحس برغبات شجرة الخشب الأزوري الإلهية داخل جسده، حاول تحرير القيود التي وضعها على شجرة الخشب الأزوري الإلهية.
على الرغم من أن مظهرهم كان بشعًا، إلا أنه لم يكن لديهم أي حيوية. ولم يعرف كم من الوقت قضوا في سبات.
ارتفع اليوان تشى الخاص به عندما ارتفع انفجار نية القتل فيه فجأة.
“مجرد المشاهدة لن تجدي نفعاً. من الأفضل أن أتخذ إجراءً.” اختار يي يون أحد الوجوه على الحدود وأشار إلى سيف يانغ النقي المكسور على الأرض.
شعر يي يون أن الأنثى ذات الملابس البيضاء كانت على وشك المغادرة. لقد طرح على الفور جميع الأسئلة التي تدور في ذهنه لأنه شعر أنه إذا لم يفعل، فسوف يفقد فرصته.
“من خلال ختم أنفسهم داخل الجليد الدموي، جعلوا من أنفسهم أهدافًا سهلة.” فكر يي يون في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي يون مرتبطًا بشجرة الخشب الأزوري الإلهية من خلال روحه. لقد شعر أن شجرة الخشب الأزوري الإلهية تتوق إلى الخادم الشيطاني الذي أمامه!
ولكن في تلك اللحظة، بدا أن الوجه المروع يشعر بالخطر، وفتح عينيه فجأة!
في الواقع، بالعودة إلى العالم السفلي منذ وقت طويل، زار يي يون قصر السيف اليانغ النقي للمرة الثانية. هناك سمع روح السيف يذكر ألهة الأسلاف.
كانت المنطقة المحيطة بعيون الوجه المروع عبارة عن ثقبين أسودين. يبدو أن الداخل عبارة عن منطقتين من الظلام الذي لا نهاية له. على الفور، ترددت صرخة خارقة للأذن في ذهن يي يون عندما هرب الوجه المروع من الجليد الدموي وانقض على يي يون!
انطلق شعاع من الضوء الأزرق السماوي. لقد كانت ورقة خضراء التفت حول الوجه المروع حيث أصدر الوجه عواء خائف. بعد ذلك، انفجر، وتحولت إلى عدد لا يحصى من نقاط الضوء التي امتصتها الشجرة الإلهية.
انقبض بؤبؤي يي يون. يا له من كيان شيطاني شرس!
وكان عالم تيان يوان أحد الأوعية التي ختمت ملك الآلهة للآلهة الأسلاف.
ارتفع اليوان تشى الخاص به عندما ارتفع انفجار نية القتل فيه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
وفي الوقت نفسه، كان الوجه المروع أمام يي يون مباشرة.
كانت المنطقة المحيطة بعيون الوجه المروع عبارة عن ثقبين أسودين. يبدو أن الداخل عبارة عن منطقتين من الظلام الذي لا نهاية له. على الفور، ترددت صرخة خارقة للأذن في ذهن يي يون عندما هرب الوجه المروع من الجليد الدموي وانقض على يي يون!
كان الوجه المروع سريعًا بشكل غريب. من شأنه أن يفاجئ أي شخص، خاصة بالنظر إلى أن معظم الناس لا يستطيعون رؤيته دون الكريستال الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامه الآن كان الخدم الشيطانيون.
ومع ذلك، ما فاجأ يي يون حقًا هو أن الوجه لم يهاجم. على الرغم من مجيئه أمامه مباشرة، إلا أن الوجه المروع أطلق فجأة صرخة حادة وتراجع قبل أن يتمكن من قطعه.
وفقًا للأنثى ذات الملابس البيضاء، كانت الوجوه المروعة هي الخدم الشيطانيون للعمالقة البرونزيين، المعروفين أيضًا باسم ألهة الأسلاف. أما بالنسبة لشجرة الخشب الأزوري الإلهية، فقد كانت شجرة إلهية عليا يمكنها ختم إله سلف.
من الصراخ الحاد للوجه المروع، يمكن أن يشعر يي يون أنه كان خائفا من شيء ما.
“كبيرة، يرجى الانتظار.” تبع يي يون الأنثى ذات الرداء الأبيض. ” هل يمكنك إخباري ما هذا المكان؟ ما الذي دفن هنا ؟ لأكون صادقًا ، أصيبت صديقتي بواسطة الوجوه الشبحية هنا وبغض النظر عن ما فعلت ذلك، فهي لا تستطيع إحراز أي تقدم في تدريبها، علاوة على ذلك، كان الشبح يأكل حيويتها. أريد أن أعرف كيف يمكن حل اللعنة.”
هل يمكن أن يكون خائفا منه؟ مستحيل. إذا كان الأمر كذلك، فإنه لم يكن قد أخذ زمام المبادرة للقفز نحوه.
“السبب وراء عدم قدرة صديقتك على الزراعة هو أن الخادم الشيطاني الذي يمتلكها يستنزف يوان تشي الخاص بها في محاولة للاستحواذ عليها (استبدالها).”
الوجه المروع نأى بنفسه عن يي يون قبل أن يتجه للهرب.
“هل يمكن أن يكون …” تحرك قلب يي يون. لقد عرف أخيرًا ما كان يخاف منه الوجه المروع.
“هل تريد الهروب؟” نظر يي يون إلى الوجه المروع وهو يندفع بعيدًا!
“خدم العملاق البرونزي… إذًا، هذه الوجوه البشرية النائمة هي خدم العملاق البرونزي؟ لماذا يمكنهم العيش لفترة طويلة؟ إذا استيقظوا، فهل سيتسبب ذلك في كارثة؟”
سيف العبور بطول ثلاثة أقدام، سيف الزمن!
انقبض بؤبؤي يي يون. يا له من كيان شيطاني شرس!
أغلق شعاع السيف على الفور الفجوة بين يي يون والوجه المروع، وضرب الوجه بوحشية.
بينما كان يي يون يفكر في هذه الفكرة، شعر فجأة أن شجرة الخشب الأزوري الإلهية داخل جسده تنبعث منها هالة سميكة ونابضة بالحياة. كان الأمر كما لو أنه رأى شيئًا وكان يرقص فرحًا.
كان شعاع سيف يانغ النقي ليي يون هو لعنة كيانات يين الشريرة. كان الوجه المروع مجرد جسد روحي، لذلك، بعد أن ضربه شعاع السيف، ذاب على الفور مثل الجليد أو الثلج المعرض للنار.
“هل يمكن أن يكون …” تحرك قلب يي يون. لقد عرف أخيرًا ما كان يخاف منه الوجه المروع.
لم يضيع يي يون أي وقت في سد الفجوة. كان الوجه المروع لا يزال يحاول الهروب، لكن يي يون استخدم قوانين البعد المكاني لإنشاء قفص صغير لاحتجازه.
كان شعاع سيف يانغ النقي ليي يون هو لعنة كيانات يين الشريرة. كان الوجه المروع مجرد جسد روحي، لذلك، بعد أن ضربه شعاع السيف، ذاب على الفور مثل الجليد أو الثلج المعرض للنار.
عند رؤية يي يون قريب جدًا، أصبح الخوف في الوجه المروع أكثر وضوحًا. تحرك جسده الروحي كما لو كان خائفا حتى من النظر إلى يي يون.
“مجرد المشاهدة لن تجدي نفعاً. من الأفضل أن أتخذ إجراءً.” اختار يي يون أحد الوجوه على الحدود وأشار إلى سيف يانغ النقي المكسور على الأرض.
“هل أنت خائف من الكريستال الأرجواني؟”
انقبض بؤبؤي يي يون. يا له من كيان شيطاني شرس!
يتذكر يي يون أنه عندما بحث عن الروح الشريرة داخل جسد دونغ شياو وان، كان أيضًا حذرًا للغاية منه. لقد كاد أن يقتل دونغ شياو وان، ولكن بسببه، دخل في حالة هدوء.
Hijazi
بينما كان يي يون يفكر في هذه الفكرة، شعر فجأة أن شجرة الخشب الأزوري الإلهية داخل جسده تنبعث منها هالة سميكة ونابضة بالحياة. كان الأمر كما لو أنه رأى شيئًا وكان يرقص فرحًا.
ومع ذلك، ما فاجأ يي يون حقًا هو أن الوجه لم يهاجم. على الرغم من مجيئه أمامه مباشرة، إلا أن الوجه المروع أطلق فجأة صرخة حادة وتراجع قبل أن يتمكن من قطعه.
كان يي يون مرتبطًا بشجرة الخشب الأزوري الإلهية من خلال روحه. لقد شعر أن شجرة الخشب الأزوري الإلهية تتوق إلى الخادم الشيطاني الذي أمامه!
وفقًا للأنثى ذات الملابس البيضاء، كانت الوجوه المروعة هي الخدم الشيطانيون للعمالقة البرونزيين، المعروفين أيضًا باسم ألهة الأسلاف. أما بالنسبة لشجرة الخشب الأزوري الإلهية، فقد كانت شجرة إلهية عليا يمكنها ختم إله سلف.
“هل يمكن أن يكون …” تحرك قلب يي يون. لقد عرف أخيرًا ما كان يخاف منه الوجه المروع.
ولكن في تلك اللحظة، بدا أن الوجه المروع يشعر بالخطر، وفتح عينيه فجأة!
وفقًا للأنثى ذات الملابس البيضاء، كانت الوجوه المروعة هي الخدم الشيطانيون للعمالقة البرونزيين، المعروفين أيضًا باسم ألهة الأسلاف. أما بالنسبة لشجرة الخشب الأزوري الإلهية، فقد كانت شجرة إلهية عليا يمكنها ختم إله سلف.
قالت الأنثى ذات الرداء الأبيض إن الوجوه المروعة كانت أجسادًا روحية تخلت عن أجسادها المادية. اكتشف يي يون أيضًا أن الوجوه المروعة كانت مختومة بكتل جليدية حمراء ضخمة.
بالعودة إلى عالم الخشب الأزوري العظيم، قامت شجرة الخشب الأزوري الإلهية بقمع عملاق برونزي لمئات الملايين من السنين. على الرغم من أنها حررت نفسها في النهاية، فقد انتهى بها الأمر إلى قمعها مرة أخرى من قبل شجرة أزور وود الإلهية المستيقظة.
ومع ذلك، ما فاجأ يي يون حقًا هو أن الوجه لم يهاجم. على الرغم من مجيئه أمامه مباشرة، إلا أن الوجه المروع أطلق فجأة صرخة حادة وتراجع قبل أن يتمكن من قطعه.
الآن، كانت بذرة شجرة الخشب الأزوري الإلهية بداخله. إذا كان من الممكن ختم سيد الخادم الشيطاني، فمن الطبيعي أن يخاف من التعرض لنفس المصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من خلال ختم أنفسهم داخل الجليد الدموي، جعلوا من أنفسهم أهدافًا سهلة.” فكر يي يون في نفسه.
كانت شجرة الخشب الأزوري الإلهية هي عدوهم.
انقبض بؤبؤي يي يون. يا له من كيان شيطاني شرس!
نظر يي يون إلى الوجه المروع في القفص المكاني. لقد كان يندفع، ومرعوب . عندما أحس برغبات شجرة الخشب الأزوري الإلهية داخل جسده، حاول تحرير القيود التي وضعها على شجرة الخشب الأزوري الإلهية.
“إذا كنت ترغب في مساعدة صديقك، افعل ذلك بنفسك. اعتبر ذلك شكلا من أشكال التدريب التجريبي…”
على الفور، ظهر شبح الشجرة الإلهية خلف يي يون.
بالعودة إلى عالم الخشب الأزوري العظيم، قامت شجرة الخشب الأزوري الإلهية بقمع عملاق برونزي لمئات الملايين من السنين. على الرغم من أنها حررت نفسها في النهاية، فقد انتهى بها الأمر إلى قمعها مرة أخرى من قبل شجرة أزور وود الإلهية المستيقظة.
انطلق شعاع من الضوء الأزرق السماوي. لقد كانت ورقة خضراء التفت حول الوجه المروع حيث أصدر الوجه عواء خائف. بعد ذلك، انفجر، وتحولت إلى عدد لا يحصى من نقاط الضوء التي امتصتها الشجرة الإلهية.
“وهذا أحد الأسباب. وهناك أيضًا الفضول لمعرفة ما يحدث هنا.” قال يي يون بصراحة.
اختفى الوجه المروع وبدا أن ورقة شجرة الخشب الأزوري الإلهية قد أصبحت أكثر قوة…
سيف العبور بطول ثلاثة أقدام، سيف الزمن!
……..
سار يي يون ببطء على طول حدود المقبرة الضخمة حيث لاحظ الوضع مع الوجوه المروعة.
Hijazi
كان الوجه المروع سريعًا بشكل غريب. من شأنه أن يفاجئ أي شخص، خاصة بالنظر إلى أن معظم الناس لا يستطيعون رؤيته دون الكريستال الأرجواني.
الفصل 1174: هزيمة الشياطين
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات