اللوتس (17)
الفصل 109: اللوتس (17)
بوك هيانغ-هوا كذلك.
في يوم صحراوي كأي يوم آخر، كانت السماء صافية.
وفي مثل هذه الحالات، أنا واثق.
“سيو أون-هيون، توقف عن التجول بلا هدف.”
“أمم…”
أدركت أنني كنت أسير جيئة وذهابًا أمام مدينة تشون-سايك بلا هدف عند سماع توبيخ كيم يونغ-هون.
“هي” بالنسبة لي تبقى مجرد “هي” في هذه اللحظة.
“آسف. أنا فقط… متوتر للغاية.”
‘ربما…’
“ما الذي يجعلك متوترًا؟ أنت سخيف حقًا. تشه تشه…”
لذلك، في هذه الحياة، حتى لو للحظة، أنا مصمم على أن أتألق معها.
تنهدت بعمق.
طبطب، طبطب.
‘هل هذا هو التصرف الصحيح؟’
‘حتى لو اضطررت للعودة مرة أخرى يومًا ما، واختفى كل شيء…’
هل من الصواب أن أقدم مشاعري لشخص ما؟
قررت أن أعترف بهذه المشاعر.
لقد أخبرتك من قبل، أليس كذلك؟ لا يوجد شيء ضائع في العالم، فقط أشياء لم تجد مصيرها أو صلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه… نجمة بحر؟”
هذا يعني، إذا لامسه المصير الصحيح، يمكن لأي شيء أن يصبح حرفة جميلة. أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك احتمال كبير للوصول إلى العالم الجديد.
تذكرت كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
‘وجودي معك مريح للغاية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأكثر من 700 عام، لم أفعل شيئا سوى أن أفقد الصلات.
إنه سلمي وسعيد لدرجة أنه يبدو أحيانًا كحلم.
وسأستمر في فقدانها مرة أخرى.
أنا، الذي تخلى عني القدر دائمًا، أدركت من خلال كلماتها أن القدر المناسب الذي لم أبلغه قط كان معها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اتخذت قرارك، كما أرى.”
‘حتى لو جرفني الزمن، حتى لو تلاشت الصلة في النهاية…’
“هدية…”
إذا وصلت الصلة، المشاعر، لبعضها البعض، ألا يمكنها أن تخلق شيئًا جميلاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ردًا على ابتسامتها واعترفت.
‘حتى لو اضطررت للعودة مرة أخرى يومًا ما، واختفى كل شيء…’
ابتسم لي كيم يونغ-هون بمعرفة.
وجودها يشفي كل الألم والجروح التي مررت بها على الإطلاق.
أهل بيوكرا يحبون الزجاج. من السهل صنعه من رمال الصحراء، وعلى الرغم من أن قيمته الحقيقية لا تظهر في الظلام، إلا أنها تكشف عن نفسها في الضوء.
الناس يعيشون مع جروح.
” ‘لكن’ ماذا؟ الجميع في مدينة تشون-سايك يعتقدون بالفعل أنكما زوجان، لذلك من الأفضل أن تجعلا الأمر رسميًا الآن.”
لأكثر من 700 عام، لم أفعل شيئا سوى أن أفقد الصلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك لقاء، فسيكون هناك فراق.
وسأستمر في فقدانها مرة أخرى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لهذا السبب كنت دائمًا أميز الأشخاص الذين قابلتهم في كل عودة عن أشخاص العودات السابقة.
لكن…
أغمضت عينيها.
أهل بيوكرا يحبون الزجاج. من السهل صنعه من رمال الصحراء، وعلى الرغم من أن قيمته الحقيقية لا تظهر في الظلام، إلا أنها تكشف عن نفسها في الضوء.
أشرقت طاقة الخشب الروحية ببراعة.
أنا لست أكثر من غبار، حبة رمل.
اقترب تشونغ مون ريونغ وبوك جونغ-هو، كل منهما على أداته السحرية الطائرة، وهبطا أمامي عند بوابات مدينة تشون-سايك.
لكنها بلا شك نوري.
“في الواقع، لقد أعددت أيضًا هدية للآنسة هيانغ-هوا.”
لذلك، في هذه الحياة، حتى لو للحظة، أنا مصمم على أن أتألق معها.
لكن…
‘حتى لو لم تكوني نفس الشخص في الحياة التالية.’
اقترب تشونغ مون ريونغ وبوك جونغ-هو، كل منهما على أداته السحرية الطائرة، وهبطا أمامي عند بوابات مدينة تشون-سايك.
لقد نمت مشاعري بشكل كبير جدًا. سأحترق ببراعة في هذه الحياة.
أنا، الذي تخلى عني القدر دائمًا، أدركت من خلال كلماتها أن القدر المناسب الذي لم أبلغه قط كان معها بالفعل.
شددت عزيمتي ورفعت رأسي.
“أتلقى الكثير من الراحة من الآنسة هيانغ-هوا. بفضلك، يبدو أن الجروح الكثيرة التي اكتسبتها في حياتي تلتئم، ويبدو أن آلام الحياة تُنسى في كل مرة ألتقي بك.”
“لقد اتخذت قرارك، كما أرى.”
ووش!
ابتسم لي كيم يونغ-هون بمعرفة.
في نفس الوقت، مع تجمع الطاقة الروحية، تحولت إلى شكل زهرة.
“نعم.”
لذلك، الإنسان قبل ثانية وبعد ثانية هو في الواقع كائنان مختلفان.
ووش!
“…”
اقترب تشونغ مون ريونغ وبوك جونغ-هو، كل منهما على أداته السحرية الطائرة، وهبطا أمامي عند بوابات مدينة تشون-سايك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، ببطء شديد، قرّبت وجهي من وجهها.
“داويست سيو، أخيرًا سنراك أنت والمتدربة بوك تعيشان في سعادة دائمة. ظننت أنني سأصاب بالجنون من الإحباط، ولكن هل اليوم هو اليوم الذي يحدث فيه ذلك أخيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
“كنت أقاوم رغبتي في الإمساك بك من ياقاتك وفرض خطبة على ابنتي، ولكن يبدو أن هناك تقدمًا أخيرًا.”
أنا لست أكثر من غبار، حبة رمل.
ضحك بوك جونغ-هو.
…….
“فقط تزوجا الآن. أوه، صحيح. سأجهز كل شيء للحفل.”
بدت متفاجئة للحظة، ثم ضحكت.
“…لا داعي لذلك…”
وجهي يحمر.
“لا تجرؤ على مجادلة حماك المستقبلي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنكِ أعطيتني زهرة سفرجل بالأمس، سأعطيكِ ماغنوليا بيضاء.”
تحدث بصرامة.
“في غضون أيام قليلة، سيكون هناك مهرجان صغير في مدينة يون-دو البعيدة، هل ترغب في الرقص هناك مرة أخرى؟”
“المتدرب تشونغ مون ريونغ، إذا اعترف الداويست سيو لابنتي، خذهما إلى قبر يون. دعهما يقدمان نذرهما الأبدي أمام قبرها. سأجهز كل شيء للزفاف هناك.”
الماغنوليا البيضاء، التي تم إنشاؤها بعدد لا يحصى من التعاويذ.
“آه، لكن…”
نظرت بوك هيانغ-هوا إلى الماغنوليا البيضاء للحظة، ثم ضحكت.
“هيا، أسرع.”
تحدث بصرامة.
حاولت الاعتراض، لكن تشونغ مون ريونغ وكيم يونغ-هون أمسكا بي بينما طار بوك جونغ-هو بحماس نحو قبر زوجته.
الفصل 109: اللوتس (17)
“ها ها، يا لك من مسكين. فقط تزوجا بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ظهرت دمية النحلة، قافزة عبر الفضاء أمامنا.
“هل الزفاف شيء يتقرر بمثل هذه العجلة؟”
“أوه، هذا فقط أسلوبي.”
بينما كنت أنظر في حيرة، ضحك تشونغ مون ريونغ وكيم يونغ-هون من قلوبهما.
في يوم صحراوي كأي يوم آخر، كانت السماء صافية.
“داويست سيو، لقد رأيناك أنت والمتدربة بوك معًا لمدة 10 سنوات، وكان من الواضح أنكما معجبان ببعضكما البعض. أليس من المتأخر نوعًا ما أن تصبحا ثنائيًا رسميًا؟”
[…] ومع ذلك، يمكنني نقش دوائر في الأداة وغمرها بالتعويذة المرغوبة.
“لكن…”
يوم الحصول على فاكهة الخلود قريب.
” ‘لكن’ ماذا؟ الجميع في مدينة تشون-سايك يعتقدون بالفعل أنكما زوجان، لذلك من الأفضل أن تجعلا الأمر رسميًا الآن.”
بينما كانا يمسكان بي،
بعد تحمل نصائحهما غير المرغوب فيها، أُطلق سراحي أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجعلك متوترًا؟ أنت سخيف حقًا. تشه تشه…”
بينما كانا يمسكان بي،
أشرقت الطاقة الروحية من بحر غابة الألف بريق.
ووش!
أنا لست أكثر من غبار، حبة رمل.
طارت دمية نحلة من ورشة بوك هيانغ-هوا، حاملة قرص تشكيل وصندوقًا خشبيًا صغيرًا، وطارت بعيدًا.
“آنسة هيانغ-هوا، يبدو أنكِ تشعرين بالحر أيضًا. وجهكِ كله أحمر.”
‘ما هذا؟’
تنهدت بعمق.
بينما كنت أتساءل،
‘حتى لو اضطررت للعودة مرة أخرى يومًا ما، واختفى كل شيء…’
طبطب، طبطب.
‘لا، هذا ليس صحيحًا.’
اقتربت بوك هيانغ-هوا ببطء من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يمكنكِ فقط مدحي؟”
“احم، إذن سأغادر الآن.”
“أوه، لقد أعجبتِ بالرقصة التي رقصناها آنذاك.”
“سأذهب أنا أيضًا. داويست سيو، ابذل قصارى جهدك.”
‘حتى لو لم تكوني نفس الشخص في الحياة التالية.’
أخلى كيم يونغ-هون وتشونغ مون ريونغ المكان لي ولبوك هيانغ-هوا، وجاءت إليّ.
“آسف. أنا فقط… متوتر للغاية.”
“داويست سيو، هل لي أن أسأل ماذا أردت أن تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
“هذا…”
“في غضون أيام قليلة، سيكون هناك مهرجان صغير في مدينة يون-دو البعيدة، هل ترغب في الرقص هناك مرة أخرى؟”
ترددت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك لقاء، فسيكون هناك فراق.
ابتسمت بحرارة.
[…] “بفضلك يا أورابوني، لقد نموت، وتمكنت من تحرير نفسي من تمردي الغريب ضد جدي.”
“أون-هيون أورابوني، هل تشعر بالحر؟ وجهك أحمر. لقد تعلمت القليل من قراءة النبض منك؛ هل أفعلها لك؟”
“أوه، ما هي؟”
“احم، احم…”
“على أي حال، شكرًا لك. دوائر الأداة السحرية مصنوعة جيدًا وموجزة.”
مقلدةً إياي، نظرت إلى وجهي وضحكت بمرح.
“…”
‘إذًا هكذا هو الشعور…’
الناس يعيشون مع جروح.
خلال هذا الوقت، كانت هي من تكظم أسنانها وتتظاهر بأنها لا تعرف شيئًا عن مشاعري.
“في غضون أيام قليلة، سيكون هناك مهرجان صغير في مدينة يون-دو البعيدة، هل ترغب في الرقص هناك مرة أخرى؟”
والآن، أشعر وكأن مشاعري قد كُشفت أمامها.
“ها ها، يا لك من مسكين. فقط تزوجا بالفعل.”
أشعر وكأنني أُمازَح، لكنه ليس شعورًا سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولنا في أنحاء مدينة تشون-سايك.
“آنسة هيانغ-هوا، يبدو أنكِ تشعرين بالحر أيضًا. وجهكِ كله أحمر.”
“داويست سيو، هل لي أن أسأل ماذا أردت أن تقول؟”
“آه…”
يوم الحصول على فاكهة الخلود قريب.
بدت متفاجئة للحظة، ثم ضحكت.
نظرت إليها وقلت،
كِلانا ضحكنا على بعضنا البعض.
وسأستمر في فقدانها مرة أخرى.
“هل نتمشى لبعض الوقت يا آنسة هيانغ-هوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذًا هكذا هو الشعور…’
“نعم، أون-هيون أورابوني.”
“سأذهب أنا أيضًا. داويست سيو، ابذل قصارى جهدك.”
تجولنا في أنحاء مدينة تشون-سايك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجرؤ على مجادلة حماك المستقبلي!”
حيّانا البشر العاديون والمتدربون في متاجر مدينة تشون-سايك.
” ‘لكن’ ماذا؟ الجميع في مدينة تشون-سايك يعتقدون بالفعل أنكما زوجان، لذلك من الأفضل أن تجعلا الأمر رسميًا الآن.”
تجولت معها في السوق، واشترينا طعامًا وأكلناه، وتفحصنا المتاجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
بما أن والد بوك هيانغ-هوا، بوك جونغ-هو، كان المتدرب المشرف المسؤول عن مدينة تشون-سايك، فقد صعدنا حتى أسوار المدينة لمشاهدة الصحراء.
أنا، الذي تخلى عني القدر دائمًا، أدركت من خلال كلماتها أن القدر المناسب الذي لم أبلغه قط كان معها بالفعل.
“الصحراء حارة حقًا. الهواء جاف جدًا لدرجة أنني عندما حاولت إنشاء ماء بمسار تجاوز الماء، بالكاد تجمع… ظننت أنني سأموت عندما عبرتها من قبل.”
أغمضت عينيها.
“أوه، حقًا؟”
‘حتى لو تغير الناس، القلب لا يجب أن يتغير. هل كنت فقط خائفًا جدًا حتى الآن؟’
“نعم، لو لم تعطني الآنسة هيانغ-هوا الماء، لكنت بالتأكيد قد مت من العطش.”
‘حسنًا، حتى لو عدت مرة أخرى يومًا ما…’
أتذكر المرة الأولى التي شربت فيها الماء من بوك هيانغ-هوا.
أخلى كيم يونغ-هون وتشونغ مون ريونغ المكان لي ولبوك هيانغ-هوا، وجاءت إليّ.
بالطبع، بوك هيانغ-هوا التي أعطتني الماء لأول مرة ليست هي نفسها بوك هيانغ-هوا الحالية.
وفي مثل هذه الحالات، أنا واثق.
‘لا، هذا ليس صحيحًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، ببطء شديد، قرّبت وجهي من وجهها.
في الواقع، عند التفكير في الأمر، بوك هيانغ-هوا التي التقيت بها للمرة الثانية وشربت الماء منها، ليست هي بوك هيانغ-هوا ‘الحالية’ أيضًا.
سألت بمزاح وهي تنظر إلى شكل أداتي السحرية، وأجبت بمرح بينما أغمر الأداة بالقوة الروحية.
“هي” بالنسبة لي تبقى مجرد “هي” في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داويست سيو، أخيرًا سنراك أنت والمتدربة بوك تعيشان في سعادة دائمة. ظننت أنني سأصاب بالجنون من الإحباط، ولكن هل اليوم هو اليوم الذي يحدث فيه ذلك أخيرًا؟”
‘ربما…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذًا هكذا هو الشعور…’
أنا خائف من اختفاء الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها، الآن بعد أن ذكرتِ ذلك، أرغب أنا أيضًا في الرقص مع الآنسة هيانغ-هوا مرة أخرى. لكن…”
لهذا السبب أنا خائف من تكوين صلات وامتلاك مشاعر.
ألم يكن القول بأنها مصنوعة جيدًا وموجزة إهانة بعض الشيء؟
ومع ذلك، عند التفكير في الأمر، البشر يتغيرون بالفعل في كل لحظة، و كل ثانية.
م.م : يجب عليك أن تخاف عندما تبتسم الحياة لبطلنا و يبدوا أن كل شيء يسير على ما يرام .
لذلك، الإنسان قبل ثانية وبعد ثانية هو في الواقع كائنان مختلفان.
“نعم، أورابوني!”
لهذا السبب كنت دائمًا أميز الأشخاص الذين قابلتهم في كل عودة عن أشخاص العودات السابقة.
“حسنًا، في الواقع… لدي شيء جهزته لـ أون-هيون أورابوني.”
‘حتى لو تغير الناس، القلب لا يجب أن يتغير. هل كنت فقط خائفًا جدًا حتى الآن؟’
في هذه اللحظة، أنا ممتن للغاية.
ففي النهاية، كل البشر يموتون.
أنا خائف من اختفاء الزمن.
إذا كان هناك لقاء، فسيكون هناك فراق.
قررت أن أعترف بهذه المشاعر.
ومع ذلك، كنت خائفًا جدًا من ألم الفراق لدرجة أنني ربما لم أرَ مشاعر الحاضر.
والآن، أشعر وكأن مشاعري قد كُشفت أمامها.
‘حسنًا، حتى لو عدت مرة أخرى يومًا ما…’
“حسنًا، في الواقع… لدي شيء جهزته لـ أون-هيون أورابوني.”
لقد اتخذت قراري.
“أوه، هذا فقط أسلوبي.”
‘منذ اللحظة التي قررت فيها أن أكون معها، كل الأحداث التي وقعت هي بالفعل في قلبي.
‘حتى لو لم تكوني نفس الشخص في الحياة التالية.’
كل الأحداث التي ستقع في المستقبل ستصبح أيضًا واحدة معي في قلبي…’
ابتسم لي كيم يونغ-هون بمعرفة.
قررت أن أعترف بهذه المشاعر.
ووش!
“…”
‘لا، هذا ليس صحيحًا.’
“…”
“شكرًا لك، أون-هيون أورابوني.”
بالطبع، حتى بعد اتخاذ قراري، ليس من السهل التعبير عنه بالكلمات.
بوجه مليء بالتوقع، نادتني وعيناها مغمضتان.
الغريب أن الجو حار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى لو جرفني الزمن، حتى لو تلاشت الصلة في النهاية…’
وجهي يحمر.
“هيا، أسرع.”
بوك هيانغ-هوا كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني، إذا لامسه المصير الصحيح، يمكن لأي شيء أن يصبح حرفة جميلة. أليس كذلك؟
[…] لكن بغض النظر عن الطريقة التي أستخدمها، لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا الحر.
“هل رأيتِ نجمة بحر كهذه من قبل؟”
“أمم…”
‘ما هذا؟’
“أورابوني…”
ووش!
حاولنا كِلانا التحدث في نفس الوقت ثم ضحكنا مرة أخرى.
طبطب، طبطب.
“تفضلي أنتِ أولاً.”
بينما كنت أتساءل،
“حسنًا، في الواقع… لدي شيء جهزته لـ أون-هيون أورابوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنكِ أعطيتني زهرة سفرجل بالأمس، سأعطيكِ ماغنوليا بيضاء.”
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت الاعتراض، لكن تشونغ مون ريونغ وكيم يونغ-هون أمسكا بي بينما طار بوك جونغ-هو بحماس نحو قبر زوجته.
فجأة، ظهرت دمية النحلة، قافزة عبر الفضاء أمامنا.
الماغنوليا البيضاء، التي تم إنشاؤها بعدد لا يحصى من التعاويذ.
ووش!
بوجه مليء بالتوقع، نادتني وعيناها مغمضتان.
رفرفة أجنحة دمية النحلة برّدت الحرارة بيننا.
بما أن والد بوك هيانغ-هوا، بوك جونغ-هو، كان المتدرب المشرف المسؤول عن مدينة تشون-سايك، فقد صعدنا حتى أسوار المدينة لمشاهدة الصحراء.
في الأرجل الأمامية لدمية النحلة، كان هناك مروحتان.
خلال هذا الوقت، كانت هي من تكظم أسنانها وتتظاهر بأنها لا تعرف شيئًا عن مشاعري.
أمسكت بوك هيانغ-هوا بالمروحتين وأعطتني واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأحداث التي ستقع في المستقبل ستصبح أيضًا واحدة معي في قلبي…’
“رقصة الخالدين التوأم، هل تتذكر الرقصة التي رقصناها في ذلك الوقت؟”
[…]
“أتذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، ببطء شديد، قرّبت وجهي من وجهها.
“في غضون أيام قليلة، سيكون هناك مهرجان صغير في مدينة يون-دو البعيدة، هل ترغب في الرقص هناك مرة أخرى؟”
“سأذهب أنا أيضًا. داويست سيو، ابذل قصارى جهدك.”
“أوه، لقد أعجبتِ بالرقصة التي رقصناها آنذاك.”
إذا وصلت الصلة، المشاعر، لبعضها البعض، ألا يمكنها أن تخلق شيئًا جميلاً؟
“نعم. أردت حقًا أن أرقص مع أون-هيون أورابوني مرة أخرى.”
“…”
“ها ها، الآن بعد أن ذكرتِ ذلك، أرغب أنا أيضًا في الرقص مع الآنسة هيانغ-هوا مرة أخرى. لكن…”
‘وجودي معك مريح للغاية.’
نظرت إليها وقلت،
في هذه اللحظة، أنا ممتن للغاية.
“إذا كنا سنؤدي رقصة الخالدين التوأم، ألن يكون من الأفضل العودة إلى شينغزي والرقص هناك؟ لنقم بتركيب التشكيل في قصر القيادة الخدمي مع الداويست تشونغ مون ونذهب إلى شينغزي. لنزر القرية التي حميناها معًا مرة أخرى.”
إنها ماغنوليا بيضاء.
“هذه فكرة رائعة، لكن في الواقع، لقد أعددت لك هدية في مدينة يون-دو.”
أنا لست أكثر من غبار، حبة رمل.
“هدية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داويست سيو، أخيرًا سنراك أنت والمتدربة بوك تعيشان في سعادة دائمة. ظننت أنني سأصاب بالجنون من الإحباط، ولكن هل اليوم هو اليوم الذي يحدث فيه ذلك أخيرًا؟”
فجأة، شعرت ببعض الإحراج بشأن الهدية التي أعددتها.
هل من الصواب أن أقدم مشاعري لشخص ما؟
“في الواقع، لقد أعددت أيضًا هدية للآنسة هيانغ-هوا.”
بينما كانا يمسكان بي،
“أوه، ما هي؟”
“أوه، ما هي؟”
أخرجت حجرًا روحيًا من سمة الخشب.
الماغنوليا البيضاء، التي تم إنشاؤها بعدد لا يحصى من التعاويذ.
إنها أول أداة سحرية لي، تم إنشاؤها من التعاليم الموجزة التي تلقيتها من بوك هيانغ-هوا.
هذه الصلة يمكن أن تتحقق أخيرًا.
“هل هذه… نجمة بحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رقصة الخالدين التوأم، هل تتذكر الرقصة التي رقصناها في ذلك الوقت؟”
سألت بمزاح وهي تنظر إلى شكل أداتي السحرية، وأجبت بمرح بينما أغمر الأداة بالقوة الروحية.
بعينيها المغمضتين، سألت بصوت مرتعش.
“هل رأيتِ نجمة بحر كهذه من قبل؟”
الناس يعيشون مع جروح.
[…] ومع ذلك، يمكنني نقش دوائر في الأداة وغمرها بالتعويذة المرغوبة.
أشرقت الطاقة الروحية من بحر غابة الألف بريق.
وفي مثل هذه الحالات، أنا واثق.
أشعر وكأنني أُمازَح، لكنه ليس شعورًا سيئًا.
ووش!
“سأذهب أنا أيضًا. داويست سيو، ابذل قصارى جهدك.”
أشرقت طاقة الخشب الروحية ببراعة.
بينما كنت مرتبكًا، أخذت بوك هيانغ-هوا الأداة السحرية التي صنعتها ووضعتها بعناية في حضنها.
أشرقت الطاقة الروحية من بحر غابة الألف بريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
في نفس الوقت، مع تجمع الطاقة الروحية، تحولت إلى شكل زهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رقصة الخالدين التوأم، هل تتذكر الرقصة التي رقصناها في ذلك الوقت؟”
إنها ماغنوليا بيضاء.
“احم، احم…”
“بما أنكِ أعطيتني زهرة سفرجل بالأمس، سأعطيكِ ماغنوليا بيضاء.”
أشرقت الطاقة الروحية من بحر غابة الألف بريق.
“واو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأحداث التي ستقع في المستقبل ستصبح أيضًا واحدة معي في قلبي…’
الماغنوليا البيضاء، التي تم إنشاؤها بعدد لا يحصى من التعاويذ.
“آسف. أنا فقط… متوتر للغاية.”
نظرت بوك هيانغ-هوا إلى الماغنوليا البيضاء للحظة، ثم ضحكت.
“تفضلي أنتِ أولاً.”
“أنت… لم تصنع أداة سحرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، حقًا؟”
“لماذا لا يمكنكِ فقط مدحي؟”
ابتسمت بحرارة.
“أنت دائمًا ما تعطيني نصائح عندما تراني أستخدم أدوات السيوف الطائرة. في كل مرة تقول، ‘ليس هكذا تتعامل مع سيف طائر.'”
“أوه، هذا فقط أسلوبي.”
“هذا… هاه.”
“نعم، أورابوني!”
بينما كنت مرتبكًا، أخذت بوك هيانغ-هوا الأداة السحرية التي صنعتها ووضعتها بعناية في حضنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، حقًا؟”
“على أي حال، شكرًا لك. دوائر الأداة السحرية مصنوعة جيدًا وموجزة.”
إذا وصلت الصلة، المشاعر، لبعضها البعض، ألا يمكنها أن تخلق شيئًا جميلاً؟
“شكرًا على الإطراء… لكن أليست الآنسة هيانغ-هوا تفضل صنع دوائر معقدة؟”
وفي مثل هذه الحالات، أنا واثق.
ألم يكن القول بأنها مصنوعة جيدًا وموجزة إهانة بعض الشيء؟
أتذكر المرة الأولى التي شربت فيها الماء من بوك هيانغ-هوا.
“أوه، هذا فقط أسلوبي.”
“أنت… لم تصنع أداة سحرية.”
قالت وهي تنظر إلى مدينة تشون-سايك من سور المدينة.
‘حتى لو لم تكوني نفس الشخص في الحياة التالية.’
[…]
أشعر وكأنني أُمازَح، لكنه ليس شعورًا سيئًا.
“لكن، هل تعلم ماذا؟ أون-هيون أورابوني. بعد أن سمعت منك، نجحت في إصلاح الدائرة المركزية لدمية النحلة هذه. ظننت أن الدائرة المركزية ستكون معقدة جدًا، لكن تبين أنها موجزة بشكل مدهش. بساطة تلك الدوائر تسبب تغييرات، تنتشر في عدد لا يحصى من الدوائر وتشغل هذه الدمية.”
لقد أخبرتك من قبل، أليس كذلك؟ لا يوجد شيء ضائع في العالم، فقط أشياء لم تجد مصيرها أو صلتها.
[…] “بفضلك يا أورابوني، لقد نموت، وتمكنت من تحرير نفسي من تمردي الغريب ضد جدي.”
“…آنسة هيانغ-هوا.”
نظرت إليّ وابتسمت بمرح.
‘هل هذا هو التصرف الصحيح؟’
“شكرًا لك، أون-هيون أورابوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها بلا شك نوري.
“…أنا أيضًا.”
نظرت إليها وقلت،
ابتسمت ردًا على ابتسامتها واعترفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اتخذت قرارك، كما أرى.”
“أتلقى الكثير من الراحة من الآنسة هيانغ-هوا. بفضلك، يبدو أن الجروح الكثيرة التي اكتسبتها في حياتي تلتئم، ويبدو أن آلام الحياة تُنسى في كل مرة ألتقي بك.”
“الصحراء حارة حقًا. الهواء جاف جدًا لدرجة أنني عندما حاولت إنشاء ماء بمسار تجاوز الماء، بالكاد تجمع… ظننت أنني سأموت عندما عبرتها من قبل.”
قبل أن أدرك، كنت قد أمسكت بيد بوك هيانغ-هوا.
“أوه، لقد أعجبتِ بالرقصة التي رقصناها آنذاك.”
في هذه اللحظة، كل شيء يسير على ما يرام.
هذه الصلة يمكن أن تتحقق أخيرًا.
يوم الحصول على فاكهة الخلود قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها، الآن بعد أن ذكرتِ ذلك، أرغب أنا أيضًا في الرقص مع الآنسة هيانغ-هوا مرة أخرى. لكن…”
هناك احتمال كبير للوصول إلى العالم الجديد.
نظرت بوك هيانغ-هوا إلى الماغنوليا البيضاء للحظة، ثم ضحكت.
هذه الصلة يمكن أن تتحقق أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ظهرت دمية النحلة، قافزة عبر الفضاء أمامنا.
في هذه اللحظة، أنا ممتن للغاية.
لقد اتخذت قراري.
أغمضت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها بلا شك نوري.
“لا أستطيع أن أشرح ذلك، لكن بالنسبة لي، أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت.
ببطء، ببطء شديد، قرّبت وجهي من وجهها.
قالت وهي تنظر إلى مدينة تشون-سايك من سور المدينة.
“…”
“هيا، أسرع.”
“…”
نظرت إليّ وابتسمت بمرح.
“…أورابوني؟”
“هل الزفاف شيء يتقرر بمثل هذه العجلة؟”
بعينيها المغمضتين، سألت بصوت مرتعش.
“أوه، ما هي؟”
أمسكت بيدها وحاجباي مقطبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أورابوني…”
“…آنسة هيانغ-هوا.”
تنهدت بعمق.
“نعم، أورابوني!”
بوجه مليء بالتوقع، نادتني وعيناها مغمضتان.
“هذا… هاه.”
لكنني، متوترًا بالكامل، رفعت وجهي بعيدًا عن وجهها وسألت،
لذلك، الإنسان قبل ثانية وبعد ثانية هو في الواقع كائنان مختلفان.
“…ألا توجد رائحة دم قادمة من مكان ما؟”
إنها ماغنوليا بيضاء.
…….
‘ما هذا؟’
م.م : يجب عليك أن تخاف عندما تبتسم الحياة لبطلنا و يبدوا أن كل شيء يسير على ما يرام .
“أتذكر.”
“آنسة هيانغ-هوا، يبدو أنكِ تشعرين بالحر أيضًا. وجهكِ كله أحمر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
