اللوتس (12)
الفصل 104: اللوتس (12)
“هذه فكرة جيدة”.
هدأت حماسة رقصة الخالدين التوأم تدريجيًا مع وصول القمر إلى كبد السماء، واقتربت الفعالية ببطء من نهايتها.
ألقيت تعويذة بسيطة لإخفاء الإدراك على جدران مدينة تشون-سايك وصعدت، محدقًا في الصحراء اللامتناهية في الأفق.
قالت بوك هيانغ-هوا بابتسامة خفيفة وهي تمسح عرقها: “لقد كان الأمر صعبًا، لكنه ممتع للغاية”.
“اهدئي، سيدة هيانغ-هوا. بغض النظر عن مدى مقاومتك، فقد تم اختطافك كجزء من خطتي، التي أعددتها على مدى الأشهر الأربعة الماضية. لا أعرف أين كنتِ، ولكن بفضلكِ، كان لدي متسع من الوقت للتحضير وتنفيذ الخطة بسرعة وسرية”.
أجبت قائلاً: “يسرني أن الأمر قد أعجبكِ”. بعد انتهاء المهرجان، كنت أكرر خطوات وحركات الرقص التي قمت بها.
دوت أصوات المطارق من داخل ورشة العمل، وابتسمت لها قبل أن أعود إلى ضواحي القرية.
“ولكن، ماذا تفعل يا داويست سيو؟”
أومأت برأسي بسهولة. ‘الآن بعد أن عرفت أنني فنان قتالي، سيتم في النهاية إكمال أداة سحرية مناسبة لفناني القتال’.
“أوه، حركة الرقص هذه بطريقة ما…”
‘هذه تقنية رمح رائعة. إنها لا تضاهي تمامًا تقنية سيف قطع الجبل ذات الأربع والعشرين حركة التي حسنها كيم يونغ-هون، لكنها بالتأكيد تضاهي تقنية سيف قطع الجبل ذات الاثنتي عشرة حركة التي ابتكرها لي في الأيام الأولى.’
بووم، بووم، بووم!
عاد إلى أسفل سور المدينة، وأدرت رأسي. كانت الأضواء في أجزاء مختلفة من مدينة تشون-سايك قد أُشعلت، لتضيء المدينة بأكملها. حدقت بلا نهاية في المدينة.
درت حول نفسي عدة مرات، مستخرجًا الحركات الخفية داخل الرقصة.
“…”
“إنها تشبه تقنية رمح”.
ثم، عندما فتحت بوك هيانغ-هوا الجهاز، انفجرت عشرات، مئات من السيوف الطائرة، وغرست نفسها في كل مكان.
بانغ!
نظر إلي فجأة بتعبير ذي معنى.
لففت طاقة الجوهر حول يدي في الهواء، وبينما كنت أطعن في الفراغ، تجسدت تقنية الرمح المخفية في الرقصة في يدي.
“حسنًا، ليس في الأصل. لا تزال فنونًا قتالية…”
‘تقنية الرمح هذه تسعى إلى تكامل الوحدة في الهجوم والدفاع…’
في الحقيقة، وصفها بأنها فنون قتالية هو تقليل من شأنها، نظرًا لقوتها الهائلة الآن.
امتزجت المبادئ القتالية لتقنية الرمح بشكل طبيعي مع الرقصة، مما سمح لي بفهمها أثناء أداء رقصة الخالدين التوأم. لقد مرت مئات السنين منذ أن بدأت في ممارسة الفنون القتالية. يمكنني بسهولة فهم المبادئ الأساسية والمنطق القتالي للفنون القتالية التي هي دون مستوى معين. قمت بأداء تقنية الرمح عدة مرات، محاولاً استعادتها بالكامل.
“لقد كان شرفًا لنا”.
‘هذه تقنية رمح رائعة. إنها لا تضاهي تمامًا تقنية سيف قطع الجبل ذات الأربع والعشرين حركة التي حسنها كيم يونغ-هون، لكنها بالتأكيد تضاهي تقنية سيف قطع الجبل ذات الاثنتي عشرة حركة التي ابتكرها لي في الأيام الأولى.’
ووش، بووم!
بعد محاولة استعادة تقنية الرمح، وجهت نظري إلى بوك هيانغ-هوا، التي كانت تنظر إلي بفضول.
شحذت حواسي.
“أعتقد أنني رأيت هذا في مدينة تشون-سايك؟ هل هذه ‘فنون قتالية’؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل سيو أون-هيون الأرض وطارد بيوك مون-سيونغ بسيفه عديم الشكل.
“نعم، إنها تقنية دفاع عن النفس يمارسها الفانون. يعتبرها المتدربون تافهة، ولكن إذا أُتقنت بشكل صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء شفاف، يقطع الهواء، طار نحوه.
ووش!
في الحقيقة، وصفها بأنها فنون قتالية هو تقليل من شأنها، نظرًا لقوتها الهائلة الآن.
استعرضت السيف عديم الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء شفاف، يقطع الهواء، طار نحوه.
“من الممكن الوصول إلى هذا المستوى”.
أخرجت بوك هيانغ-هوا أربعة طواطم.
زووم!
بعد محاولة استعادة تقنية الرمح، وجهت نظري إلى بوك هيانغ-هوا، التي كانت تنظر إلي بفضول.
طار السيف عديم الشكل في كل الاتجاهات، مسقطًا المخلوقات التي تحاول غزو القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني رأيت هذا في مدينة تشون-سايك؟ هل هذه ‘فنون قتالية’؟”
“آه، إذن التقنية التي لديك، داويست سيو، كانت في الأصل فنونًا قتالية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال…”
“حسنًا، ليس في الأصل. لا تزال فنونًا قتالية…”
نظر إلي فجأة بتعبير ذي معنى.
في الحقيقة، وصفها بأنها فنون قتالية هو تقليل من شأنها، نظرًا لقوتها الهائلة الآن.
“آه، لا..! لقد قيدت يديها وقدميها وحتى وضعت ختمًا لمنع قوتها الروحية…”
“على أي حال…”
دوت أصوات المطارق من داخل ورشة العمل، وابتسمت لها قبل أن أعود إلى ضواحي القرية.
استعرضت السيف عديم الشكل مرة أخرى.
“هل هو، هل هو شيخ تشكيل النواة…؟”
“لقد شاركت هذا معكِ حتى إذا أرادت الآنسة بوك صنع أداة سحرية، يمكنكِ الرجوع إليها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت”.
“أوه، لقد كنت سلبيًا جدًا حتى الآن. هل غيرت رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جانب واحد من الخاتم مضاءً بشكل ساطع.
“فجأة، فكرت أنه لن يكون من السيئ أن تكون هناك أداة سحرية يمكن لفناني القتال استخدامها أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بوك جونغ-هو في تفصيل الموقف تدريجيًا. عندما استيقظ في الصباح، لم تكن بوك هيانغ-هوا في غرفتها. كانت الغرفة في حالة فوضى غير ضرورية، وكانت هناك آثار لتفكيك تشكيل الليلة السابقة بمهارة. حاليًا، يتم إرسال إشارة استغاثة من خلال القلادة المتصلة بالنوريغاي.
“آه، فهمت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أنا وبوك هيانغ-هوا برأسينا، وحصلنا على معروف من تشونغمون جونغ-جين. بعد الاعتذار مرة أخرى، عاد تشونغمون جونغ-جين إلى المنزل الرئيسي لعشيرة تشونغمون بسبب شؤون العشيرة.
ابتسمت بخبث.
“آه، لا..! لقد قيدت يديها وقدميها وحتى وضعت ختمًا لمنع قوتها الروحية…”
“ولكن ماذا أفعل؟ كنت أخطط لصنع أداة سحرية مناسبة للداويست سيو، وليس لفناني القتال”.
أومأت برأسي بسهولة. ‘الآن بعد أن عرفت أنني فنان قتالي، سيتم في النهاية إكمال أداة سحرية مناسبة لفناني القتال’.
“حسنًا، بمجرد اكتمالها، دعنا نلقي نظرة عليها لاحقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تبادل الوداع مع القرويين وتلقي تمنياتهم بالرحيل، ركبنا الأداة الطائرة وحلقنا مرة أخرى.
أومأت برأسي بسهولة. ‘الآن بعد أن عرفت أنني فنان قتالي، سيتم في النهاية إكمال أداة سحرية مناسبة لفناني القتال’.
“توقف عن إزعاجي… فقط توقف هناك…!”
“إذًا، بما أننا استمتعنا في المهرجان، هل نبدأ العمل؟”
ووووش!
بووم!
وقف تشونغمون ريونغ بغضب. كما أنني عبست ونهضت من مقعدي.
أخرجت ورشة العمل المحمولة من جهاز التخزين الخاص بها ودخلت. يبدو أنها على وشك صنع الأداة السحرية الواقية للقرية.
“توقف عن إزعاجي… فقط توقف هناك…!”
كلانغ، كلانغ، كلانغ!
“الآن، لنبدأ البحث في التشكيلات مرة أخرى… أو هكذا أود أن أقول…”
دوت أصوات المطارق من داخل ورشة العمل، وابتسمت لها قبل أن أعود إلى ضواحي القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه إشارة تستخدم فقط عند الاختطاف…”
تعمّق الليل، ومنذ ذلك اليوم، أصبحت أنا وبوك هيانغ-هوا أقرب قليلاً.
أخرجت بوك هيانغ-هوا أربعة طواطم.
بعد بضعة أيام.
بوجه أبيض كالشمع، اقترب بيوك مون-سيونغ من بوك هيانغ-هوا، وحملها، وقفز على أداة السيف الطائر.
بووم، بووم، بووم، بووم!
على العكس من ذلك، تعرفت بوك هيانغ-هوا على صاحب ضوء السيف، وأشرق وجهها للحظة. وفي تلك اللحظة القصيرة التي تشتت فيها انتباهها،
أخرجت بوك هيانغ-هوا أربعة طواطم.
تحدث بوك جونغ-هو وهو يمسك بقلادة حول عنقه.
“هذه أدوات سحرية واقية مصممة لتدوم حوالي عامين. إذا قمتم بتثبيتها في الزوايا الأربع للقرية، فلن تتمكن المخلوقات السامة من الغزو”.
لم أدرك ذلك حتى أصبحت أقرب إلى بوك هيانغ-هوا. خلال هذه الرحلة، ومع اقترابي منها، اكتشفت أن وجودي بجانبها يريح عقلي بشكل كبير. شعرت وكأنه هروب مؤقت من الضغط غير المعلن الذي كان يربطني بإحكام.
“شـ-شكرًا لكِ أيتها الخالدة!”
“هيانغ-هوا ترسل إشارة استغاثة الآن! أرجوك ساعدني!”
بمجرد تثبيت طواطم بوك هيانغ-هوا في الزوايا الأربع للقرية، انبعث منها ضوء وشكلت حاجزًا يغطي القرية. بعد فترة وجيزة، أشرق الحاجز وأصبح شفافًا، كما أشرقت الطواطم بشفافية وأصبحت غير مرئية.
أخرجت ورشة العمل المحمولة من جهاز التخزين الخاص بها ودخلت. يبدو أنها على وشك صنع الأداة السحرية الواقية للقرية.
“في حال أتت عشائر المتدربين إلى القرية ووجدت الأدوات السحرية، أضفت وظيفة إخفاء لتجنب أي إزعاج”.
وونغ!
“هذه فكرة جيدة”.
طقطقة…
أومأت برأسي، وفي اليوم التالي، بعد التأكد من أن المخلوقات لم تتمكن من غزو الحاجز بشكل صحيح، قررنا المغادرة.
“همم…”
“كيف يمكننا أن نرد هذا الجميل، أيها الخالدون…”
قعقعة، قعقعة، قعقعة!
“لا بأس. و…”
كوغوغو كوغوغو كوغوغوغوغو!
فكرت لفترة وجيزة في كتاب الفولكلور الذي كانت تحمله طفلة القرية لكنني هززت رأسي. ‘سيكون من الأفضل العودة وإقناعها عندما تكبر’.
“… لقد قضينا وقتًا ممتعًا في المهرجان أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل تشونغمون ريونغ كلمات تشونغمون جونغ-جين.
“لقد كان شرفًا لنا”.
“آه، ذلك؟”
بعد تبادل الوداع مع القرويين وتلقي تمنياتهم بالرحيل، ركبنا الأداة الطائرة وحلقنا مرة أخرى.
“مفهوم”.
غامرنا عبر التضاريس الجبلية، وشققنا طريقنا إلى عاصمة شينغزي المركزية الصاخبة. أخذتنا رحلاتنا إلى حدود شينغزي، حيث تلتقي بيانغو، وإلى قلب عاصمة يانغو. استكشفنا عددًا لا يحصى من الأماكن المنتشرة في جميع أنحاء يانغو ووجدنا أنفسنا في النهاية في الامتداد الغربي لبيوكرا، من بين العديد من الأماكن. تجولت أنا وبوك هيانغ-هوا في العديد من المواقع وقدمت لها ثقافات فريدة. كانت يانغو فوضوية بشكل خاص بسبب التغيير الأخير في سلالتها الحاكمة، لكن يبدو أن بوك هيانغ-هوا استمتعت بأجوائها المميزة. وهكذا، عدنا إلى الجزء الشرقي من بيوكرا، إلى مدينة تشون-سايك. كانت عودة بعد حوالي أربعة أشهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“أنا آسف حقًا لما حدث”.
“هذه فكرة جيدة”.
في مدينة تشون-سايك، كان تشونغمون جونغ-جين وتشونغمون ريونغ ينتظران.
تحدثت مع بوك جونغ-هو، وفكت أمتعتها، وسكبت الأدوات السحرية التي صنعتها خلال الرحلة، إلى جانب تلك التي اشترتها في شينغزي ويانغو، في متاجر الأدوات السحرية.
“عندما تم تفعيل مصفوفة النقل مرة أخرى، انبعث منها ضوء أحمر، لذلك لم نجرؤ على الدخول. منذ ذلك الحين، صلينا من أجل أرواحكم، معتقدين أنكم قد هلكتم، وعدنا طائرين غربًا إلى مدينة تشون-سايك…”
أخرجت ورشة العمل المحمولة من جهاز التخزين الخاص بها ودخلت. يبدو أنها على وشك صنع الأداة السحرية الواقية للقرية.
واصل تشونغمون ريونغ كلمات تشونغمون جونغ-جين.
فوجئ بيوك مون-سيونغ ونظر إلى الوراء. انفتح الكيس الذي كان يحمله، وسقطت بوك هيانغ-هوا، التي كانت بالداخل، إلى الأسفل.
“لحسن الحظ، أكد والدكِ، المتدرب بوك، نجاتكِ وكان ينتظر”.
سووووش!
تحدث بوك جونغ-هو وهو يمسك بقلادة حول عنقه.
ثم، عندما فتحت بوك هيانغ-هوا الجهاز، انفجرت عشرات، مئات من السيوف الطائرة، وغرست نفسها في كل مكان.
“طالما أن هيانغ-هوا على قيد الحياة، فإن هذا الخاتم المتصل بنوريغاي الخاص بها يضيء هكذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شـ-شكرًا لكِ أيتها الخالدة!”
وونغ!
“آه، ذلك؟”
كان جانب واحد من الخاتم مضاءً بشكل ساطع.
الفراق مع التلاميذ، والأساتذة، والأصدقاء، وعدد لا يحصى من كيم يونغ-هون. الألم والعذاب الذي عانيته. إذا كان الحب بين رجل وامرأة يربط بينهما، فما مدى عظمة ألم الفراق؟ لا يوجد حب بين الأصدقاء. لذلك، بغض النظر عن مدى قربنا، يمكنني دفن هذا الألم في قلبي والمضي قدمًا بطريقة ما. ولكن إذا تعمقت مشاعري أكثر في الحب، فقد لا أتمكن من المضي قدمًا. في أسوأ الحالات، قد ينهار عقلي حتى.
“…على أي حال، أنا مرتاح لأنكما أنتِ والداويست سيو قد عدتما بأمان. كنا قلقين ولكننا نشعر الآن بالاطمئنان”.
دوت أصوات المطارق من داخل ورشة العمل، وابتسمت لها قبل أن أعود إلى ضواحي القرية.
“همم… على أي حال، بما أن إهمالي كرئيس للعشيرة هو الذي أدى إلى تعريضكم للخطر، سأعوضكم لاحقًا”.
“هذه أدوات سحرية واقية مصممة لتدوم حوالي عامين. إذا قمتم بتثبيتها في الزوايا الأربع للقرية، فلن تتمكن المخلوقات السامة من الغزو”.
ضحكت بوك هيانغ-هوا وقبلت اعتذارات تشونغمون جونغ-جين وتشونغمون ريونغ.
‘تقنية الرمح هذه تسعى إلى تكامل الوحدة في الهجوم والدفاع…’
“لا بأس. بفضل ذلك، تمكنت من رؤية نهاية العالم والتجول في أماكن مختلفة، واقتربت أكثر من الداويست سيو”.
“طبيعة الآنسة بوك المشرقة جعلتها بعيدة كل البعد عن الملل”.
“ليس لدي أي ضغينة أيضًا. لحسن الحظ، تمكنت من النجاة باستخدام تقنية خفية كنت أحتفظ بها. بما أنني على قيد الحياة، لن أركز على الماضي”.
الفراق مع التلاميذ، والأساتذة، والأصدقاء، وعدد لا يحصى من كيم يونغ-هون. الألم والعذاب الذي عانيته. إذا كان الحب بين رجل وامرأة يربط بينهما، فما مدى عظمة ألم الفراق؟ لا يوجد حب بين الأصدقاء. لذلك، بغض النظر عن مدى قربنا، يمكنني دفن هذا الألم في قلبي والمضي قدمًا بطريقة ما. ولكن إذا تعمقت مشاعري أكثر في الحب، فقد لا أتمكن من المضي قدمًا. في أسوأ الحالات، قد ينهار عقلي حتى.
قبلت اعتذاره أيضًا ورفضت التعويض. ومع ذلك، تحدث تشونغمون جونغ-جين بجدية أكبر.
ألقيت تعويذة بسيطة لإخفاء الإدراك على جدران مدينة تشون-سايك وصعدت، محدقًا في الصحراء اللامتناهية في الأفق.
“ألا تركز على الماضي؟ الماضي لا يختفي. بما أنني ارتكبت خطأ بالفعل، إذا رفضتما التعويض، فلنتفق على أننا سنحقق أمنية واحدة لكما عندما يكون ذلك ممكنًا”.
ومع ذلك، لم تتوقف الحركة داخل الكيس. نظر بيوك مون-سيونغ جنوبًا بتعبير ساخر.
“نعم، لنفعل ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… اتركني!”
“لن أرفض أيضًا إذا أصر رئيس العشيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بوك جونغ-هو ونظر إلى الشمس الغاربة. كانت الشمس تغوص خلف الأفق.
أومأت أنا وبوك هيانغ-هوا برأسينا، وحصلنا على معروف من تشونغمون جونغ-جين. بعد الاعتذار مرة أخرى، عاد تشونغمون جونغ-جين إلى المنزل الرئيسي لعشيرة تشونغمون بسبب شؤون العشيرة.
سعلت بخفة وقلت:
“الآن، لنبدأ البحث في التشكيلات مرة أخرى… أو هكذا أود أن أقول…”
“مـ-ماذا…!”
ألقى تشونغمون ريونغ نظرة على بوك هيانغ-هوا وتحدث.
“الآن، لنبدأ البحث في التشكيلات مرة أخرى… أو هكذا أود أن أقول…”
“أولاً، يبدو أنكِ بحاجة إلى وقت للراحة من الرحلة، لذلك لنبدأ البحث في غضون ثلاثة أيام”.
وقف تشونغمون ريونغ بغضب. كما أنني عبست ونهضت من مقعدي.
“مفهوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووش!
“نعم!”
أخرجت ورشة العمل المحمولة من جهاز التخزين الخاص بها ودخلت. يبدو أنها على وشك صنع الأداة السحرية الواقية للقرية.
تحدثت مع بوك جونغ-هو، وفكت أمتعتها، وسكبت الأدوات السحرية التي صنعتها خلال الرحلة، إلى جانب تلك التي اشترتها في شينغزي ويانغو، في متاجر الأدوات السحرية.
ألقيت تعويذة بسيطة لإخفاء الإدراك على جدران مدينة تشون-سايك وصعدت، محدقًا في الصحراء اللامتناهية في الأفق.
ألقيت تعويذة بسيطة لإخفاء الإدراك على جدران مدينة تشون-سايك وصعدت، محدقًا في الصحراء اللامتناهية في الأفق.
“لو أتيت إلي باحترام لمناقشة هذا الأمر، لكنت استمعت، لكن هذه الوقاحة لا تطاق”.
في يانغو، كانت المدينة تشير إلى نوع من النظام الإداري والمنطقة المحيطة به، ولكن في بيوكرا، كانت المدينة تعني مدينة واحدة فقط، لذلك كانت مدينة تشون-سايك تشير أيضًا إلى هذه المدينة الواحدة فقط. كنت غارقًا في التفكير، وأشعر بالنية الصاخبة داخل هذه المدينة الصغيرة والطاقة الروحية الهائلة المنبعثة من الصحراء أمامي.
“من فضلك لا تقلق، ليس لدي مشاعر تتجاوز الصداقة تجاه الآنسة بوك. إلى جانب ذلك، سمعت أن الآنسة بوك لديها شريك مقدر اختارته والدتها”.
‘على مدى الأشهر الأربعة الماضية…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء شفاف، يقطع الهواء، طار نحوه.
بصراحة، كان الأمر ممتعًا. وفي الوقت نفسه، شعرت بأنني أفهم لماذا طلب مني كيم يونغ-هون في حياتي السابقة أن أعيش حياة لائقة.
ألقيت تعويذة بسيطة لإخفاء الإدراك على جدران مدينة تشون-سايك وصعدت، محدقًا في الصحراء اللامتناهية في الأفق.
‘عقلي يشعر بالراحة’.
“هي، هييك! يا شيخ! لا أعرف ما الذي يحدث، ولكن أرجوك، أرجوك ارحمني!”
لم أدرك ذلك حتى أصبحت أقرب إلى بوك هيانغ-هوا. خلال هذه الرحلة، ومع اقترابي منها، اكتشفت أن وجودي بجانبها يريح عقلي بشكل كبير. شعرت وكأنه هروب مؤقت من الضغط غير المعلن الذي كان يربطني بإحكام.
أخرجت ورشة العمل المحمولة من جهاز التخزين الخاص بها ودخلت. يبدو أنها على وشك صنع الأداة السحرية الواقية للقرية.
لكنني أسيطر على مشاعري. ‘لا يمكنني المضي قدمًا أكثر من هذا’.
تحدث بوك جونغ-هو وهو يمسك بقلادة حول عنقه.
الفراق مع التلاميذ، والأساتذة، والأصدقاء، وعدد لا يحصى من كيم يونغ-هون. الألم والعذاب الذي عانيته. إذا كان الحب بين رجل وامرأة يربط بينهما، فما مدى عظمة ألم الفراق؟ لا يوجد حب بين الأصدقاء. لذلك، بغض النظر عن مدى قربنا، يمكنني دفن هذا الألم في قلبي والمضي قدمًا بطريقة ما. ولكن إذا تعمقت مشاعري أكثر في الحب، فقد لا أتمكن من المضي قدمًا. في أسوأ الحالات، قد ينهار عقلي حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، هل كانت رحلتك مع السيدة الشابة ممتعة؟”
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
دعنا نترك الذكريات السعيدة للأشهر الأربعة الماضية كما هي. دعنا نضمن ألا تعبر هذه الذكريات الخط إلى مشاعر أكثر خطورة.
“آه، إذن التقنية التي لديك، داويست سيو، كانت في الأصل فنونًا قتالية”.
بينما كنت قد قررت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي ضغينة أيضًا. لحسن الحظ، تمكنت من النجاة باستخدام تقنية خفية كنت أحتفظ بها. بما أنني على قيد الحياة، لن أركز على الماضي”.
ووووش!
“حسنًا، بمجرد اكتمالها، دعنا نلقي نظرة عليها لاحقًا”.
كان غروب الشمس مرئيًا من مدينة تشون-سايك، واستقرت هالة روحية مألوفة خلفي. كان بوك جونغ-هو. صعد إلى نهاية سور المدينة وجلس بجانبي.
“…على أي حال، أنا مرتاح لأنكما أنتِ والداويست سيو قد عدتما بأمان. كنا قلقين ولكننا نشعر الآن بالاطمئنان”.
“إذًا، هل كانت رحلتك مع السيدة الشابة ممتعة؟”
ضحكت بوك هيانغ-هوا وقبلت اعتذارات تشونغمون جونغ-جين وتشونغمون ريونغ.
“طبيعة الآنسة بوك المشرقة جعلتها بعيدة كل البعد عن الملل”.
“أنا آسف حقًا لما حدث”.
“ها ها، أنا سعيد لأنها كانت ممتعة”.
في مدينة تشون-سايك، كان تشونغمون جونغ-جين وتشونغمون ريونغ ينتظران.
نظر إلي فجأة بتعبير ذي معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أنا وبوك هيانغ-هوا برأسينا، وحصلنا على معروف من تشونغمون جونغ-جين. بعد الاعتذار مرة أخرى، عاد تشونغمون جونغ-جين إلى المنزل الرئيسي لعشيرة تشونغمون بسبب شؤون العشيرة.
“بالمناسبة، لاحظت التغيير في طريقة مخاطبتكما لبعضكما البعض… السيدة الشابة تناديك ‘داويست’ بدلاً من ‘متدرب'”.
في الحقيقة، وصفها بأنها فنون قتالية هو تقليل من شأنها، نظرًا لقوتها الهائلة الآن.
“آه…”
‘أنا، سأموت…!’
“وطريقة مخاطبتك لها تغيرت قليلاً أيضًا”.
فكرت لفترة وجيزة في كتاب الفولكلور الذي كانت تحمله طفلة القرية لكنني هززت رأسي. ‘سيكون من الأفضل العودة وإقناعها عندما تكبر’.
سعلت بخفة وقلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووش!
“من فضلك لا تقلق، ليس لدي مشاعر تتجاوز الصداقة تجاه الآنسة بوك. إلى جانب ذلك، سمعت أن الآنسة بوك لديها شريك مقدر اختارته والدتها”.
“أولاً، من فضلك خذني إلى غرفة الآنسة بوك”.
“آه، ذلك؟”
“فجأة، فكرت أنه لن يكون من السيئ أن تكون هناك أداة سحرية يمكن لفناني القتال استخدامها أيضًا”.
ضحك بوك جونغ-هو ونظر إلى الشمس الغاربة. كانت الشمس تغوص خلف الأفق.
بينما كنت قد قررت ذلك.
“كيف تعرف ما إذا كان الشخص الذي سيأتي لمقابلتها سيكون رجلاً أم امرأة؟ إذا كانت امرأة، فيمكن أن يصبحا أختين متحالفتين، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، إنه جهاز تخزين… لكن مجرد عدد قليل من الأدوات لا يمكن أن يسد فجوة القوة بين بناء التشي وتنقية التشي”.
“ها ها، إذن هناك فرصة بنسبة خمسين بالمائة أنهما شريكان مقدران. ألا يجب أن أكون حذرًا على أي حال؟”
رفعت بوك هيانغ-هوا يدها. كانت هناك دمية على شكل خنفساء صغيرة على يدها. كانت دمية الخنفساء على وشك ابتلاع قطعة من التعويذة التي بدت كقطعة من الختم.
“فرصة بنسبة خمسين بالمائة، هاه؟ إذن لم تفكر في احتمال ألا يأتوا لمقابلتها على الإطلاق؟”
“هذا الرجل يسبب المتاعب للجميع”.
“نعم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي ضغينة أيضًا. لحسن الحظ، تمكنت من النجاة باستخدام تقنية خفية كنت أحتفظ بها. بما أنني على قيد الحياة، لن أركز على الماضي”.
ابتسم بوك جونغ-هو بمرارة.
“الآن، لنبدأ البحث في التشكيلات مرة أخرى… أو هكذا أود أن أقول…”
“السيدة الشابة تنتظر لأنها وصية والدتها الأخيرة، ولكن من يدري بشأن الجانب الآخر؟ قد لا يحافظون على الوعد بنفس الحماس”.
“أنا أفتخر بقدرتي على الحكم على الناس. لهذا السبب وافقت على الرهان الذي اقترحه ذلك الفتى بيوك مون-سيونغ في المرة الماضية”.
“حتى لو…”
أخرجت ورشة العمل المحمولة من جهاز التخزين الخاص بها ودخلت. يبدو أنها على وشك صنع الأداة السحرية الواقية للقرية.
“دعني أكون صريحًا”.
طقطقة…
غاصت الشمس تحت الأفق، وتحولت السماء إلى اللون الأرجواني. بدأت المناطق المحيطة تظلم.
ألقيت تعويذة بسيطة لإخفاء الإدراك على جدران مدينة تشون-سايك وصعدت، محدقًا في الصحراء اللامتناهية في الأفق.
“لا يوجد شريك مقدر لابنتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خاصة وأنني نثرت عطرًا خفيفا خفيًا، بدون وحوش تتبع شيطانية خاصة، لن يتمكنوا من تعقبنا. هذه الوحوش أيضًا تتعامل معها عشيرة بيوك الخاصة بي. لقد تحدثت مع الشيخ الذي يتعامل مع الوحوش الشيطانية، وعلى مدى الأسابيع السبعة المقبلة، لن يتم العثور على أي وحش شيطاني في أي سوق في بيوكرا، لذا من الأفضل الاستسلام”.
“عفوًا؟”
دوت أصوات المطارق من داخل ورشة العمل، وابتسمت لها قبل أن أعود إلى ضواحي القرية.
“قلادتي مرتبطة بقطعتين سحريتين من النوريغاي. واحدة لابنتي. إذا كان مالك القطعة على قيد الحياة، فإن الجانب الآخر من القلادة… انظر هنا”. مد القلادة التي كان يرتديها نحوي. “عندما كانت السيدة الشابة في الحادية عشرة من عمرها، بعد بضع سنوات من وفاة والدتها، أي قبل حوالي أحد عشر عامًا من الآن، انطفأ الضوء على الجانب الآخر من الخاتم. شريكها المقدر؟ لم يعد هناك مثل هذا الشخص. لقد ماتوا. سواء كان ذلك عن طريق الخطأ، أو فجأة، أو جريمة قتل، أو انتحار…”
“… لقد قضينا وقتًا ممتعًا في المهرجان أيضًا”.
قال بابتسامة مريرة.
انطلق بيوك مون-سيونغ إلى السماء، هاربًا. بينما شكلت بوك هيانغ-هوا أختامًا يدوية، ارتفعت العديد من السيوف الطائرة المغروسة في أرض الصحراء لمطاردتهم، لكنها لم تتمكن من مواكبة بيوك مون-سيونغ، الذي كان يقود الأداة بقوة روحية نقية.
“إذا تغير المالك، يجب أن تكون هناك علامة، لكن حقيقة مرور سنوات دون أي ضوء تعني أن الاحتمال كبير بأن الشخص الآخر مات وحيدًا في أرض غريبة”.
ثم، عندما فتحت بوك هيانغ-هوا الجهاز، انفجرت عشرات، مئات من السيوف الطائرة، وغرست نفسها في كل مكان.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم اختطاف بوك هيانغ-هوا.
“السيدة الشابة تعرف بالفعل. النوريغاي كان مرتبطًا بالزوج الآخر منذ البداية، لذلك لا بد أنها عرفت منذ فترة طويلة. إنها فقط… تستخدم وصية والدتها الأخيرة كذريعة، ولا تغادر هذه المدينة لتعيش ذكرياتها مع والدتها”.
تذكر ما قاله بوك جونغ-هو الليلة السابقة بضحكة جوفاء. ‘متدرب بوك، يبدو أن حكمك على الناس خاطئ بعض الشيء. أن تعتقد أنه أعجبك ذلك الرجل…’
واصل بوك جونغ-هو، وهو ينظر إلي.
كوغوغوغوغو!
“أنا أفتخر بقدرتي على الحكم على الناس. لهذا السبب وافقت على الرهان الذي اقترحه ذلك الفتى بيوك مون-سيونغ في المرة الماضية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… اتركني!”
تذكرت المتدرب من عشيرة بيوك في مرحلة بناء التشي. ‘كان مليئًا بالنوايا غير النقية…’ لكنني ابتلعت الفكرة التي خطرت ببالي واخترت أن أبقى صامتًا.
كانت أداة طائرة، على شكل سيف طائر، تتحرك بسرعة. على الأداة، كان بيوك مون-سيونغ يسبب عاصفة رملية، حاملاً كيسًا كبيرًا على كتفه.
“في رأيي، تبدو شخصًا لائقًا جدًا. بصراحة، تبدو أفضل حتى من الرجل من عشيرة بيوك. ماذا عنك؟ أليس لديك مشاعر تجاه السيدة الشابة؟”
شحذت حواسي.
“…”
‘على مدى الأشهر الأربعة الماضية…’
بقيت صامتًا للحظة، ثم ابتسمت بمرارة.
قال بابتسامة واثقة لبوك هيانغ-هوا، التي كانت تتلوى داخل الكيس.
“أعتذر، ولكن ليس لدي مشاعر تتجاوز الصداقة تجاه الآنسة بوك”.
وونغ!
“همم…”
فكرت لفترة وجيزة في كتاب الفولكلور الذي كانت تحمله طفلة القرية لكنني هززت رأسي. ‘سيكون من الأفضل العودة وإقناعها عندما تكبر’.
بعد أن نظر إلي بتفكير للحظة، وقف بوك جونغ-هو ونفض الغبار عن نفسه.
ألقيت تعويذة بسيطة لإخفاء الإدراك على جدران مدينة تشون-سايك وصعدت، محدقًا في الصحراء اللامتناهية في الأفق.
“حكمي عادة ما يكون دقيقًا. سأراقب هذا الأمر”.
امتزجت المبادئ القتالية لتقنية الرمح بشكل طبيعي مع الرقصة، مما سمح لي بفهمها أثناء أداء رقصة الخالدين التوأم. لقد مرت مئات السنين منذ أن بدأت في ممارسة الفنون القتالية. يمكنني بسهولة فهم المبادئ الأساسية والمنطق القتالي للفنون القتالية التي هي دون مستوى معين. قمت بأداء تقنية الرمح عدة مرات، محاولاً استعادتها بالكامل.
ووووش!
قبلت اعتذاره أيضًا ورفضت التعويض. ومع ذلك، تحدث تشونغمون جونغ-جين بجدية أكبر.
عاد إلى أسفل سور المدينة، وأدرت رأسي. كانت الأضواء في أجزاء مختلفة من مدينة تشون-سايك قد أُشعلت، لتضيء المدينة بأكملها. حدقت بلا نهاية في المدينة.
فوجئ بيوك مون-سيونغ ونظر إلى الوراء. انفتح الكيس الذي كان يحمله، وسقطت بوك هيانغ-هوا، التي كانت بالداخل، إلى الأسفل.
في اليوم التالي.
“أولاً، من فضلك خذني إلى غرفة الآنسة بوك”.
تم اختطاف بوك هيانغ-هوا.
استعرضت السيف عديم الشكل مرة أخرى.
“هذا…”
“من فضلك اشرح ما حدث”.
تشوه وجه بوك جونغ-هو من الغضب. جاء إلى تشونغمون ريونغ، ممسكًا بالقلادة ذات اللهب الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شـ-شكرًا لكِ أيتها الخالدة!”
“هيانغ-هوا ترسل إشارة استغاثة الآن! أرجوك ساعدني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي ضغينة أيضًا. لحسن الحظ، تمكنت من النجاة باستخدام تقنية خفية كنت أحتفظ بها. بما أنني على قيد الحياة، لن أركز على الماضي”.
“إشارة استغاثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… اتركني!”
“هذه إشارة تستخدم فقط عند الاختطاف…”
“هذه أدوات سحرية واقية مصممة لتدوم حوالي عامين. إذا قمتم بتثبيتها في الزوايا الأربع للقرية، فلن تتمكن المخلوقات السامة من الغزو”.
عند سماع كلمات بوك جونغ-هو، تشوه وجه تشونغمون ريونغ أيضًا.
تحدثت مع بوك جونغ-هو، وفكت أمتعتها، وسكبت الأدوات السحرية التي صنعتها خلال الرحلة، إلى جانب تلك التي اشترتها في شينغزي ويانغو، في متاجر الأدوات السحرية.
“كيف يجرؤون… اختطاف متدربة تعمل مع عشيرة تشونغمون يعني أنهم يتجاهلون سلطة عشيرتنا!”
“من فضلك اشرح ما حدث”.
وقف تشونغمون ريونغ بغضب. كما أنني عبست ونهضت من مقعدي.
بمجرد تثبيت طواطم بوك هيانغ-هوا في الزوايا الأربع للقرية، انبعث منها ضوء وشكلت حاجزًا يغطي القرية. بعد فترة وجيزة، أشرق الحاجز وأصبح شفافًا، كما أشرقت الطواطم بشفافية وأصبحت غير مرئية.
“من فضلك اشرح ما حدث”.
“ولكن، ماذا تفعل يا داويست سيو؟”
بدأ بوك جونغ-هو في تفصيل الموقف تدريجيًا. عندما استيقظ في الصباح، لم تكن بوك هيانغ-هوا في غرفتها. كانت الغرفة في حالة فوضى غير ضرورية، وكانت هناك آثار لتفكيك تشكيل الليلة السابقة بمهارة. حاليًا، يتم إرسال إشارة استغاثة من خلال القلادة المتصلة بالنوريغاي.
سعلت بخفة وقلت:
‘من الذي اختطفها فجأة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أنا وبوك هيانغ-هوا برأسينا، وحصلنا على معروف من تشونغمون جونغ-جين. بعد الاعتذار مرة أخرى، عاد تشونغمون جونغ-جين إلى المنزل الرئيسي لعشيرة تشونغمون بسبب شؤون العشيرة.
شحذت حواسي.
طقطقة…
“أولاً، من فضلك خذني إلى غرفة الآنسة بوك”.
كان غروب الشمس مرئيًا من مدينة تشون-سايك، واستقرت هالة روحية مألوفة خلفي. كان بوك جونغ-هو. صعد إلى نهاية سور المدينة وجلس بجانبي.
في حالة الحواس الشيطانية المشحوذة، قررت تتبع تدفق الطاقة الروحية.
في مدينة تشون-سايك، كان تشونغمون جونغ-جين وتشونغمون ريونغ ينتظران.
ووووش!
رفعت بوك هيانغ-هوا يدها. كانت هناك دمية على شكل خنفساء صغيرة على يدها. كانت دمية الخنفساء على وشك ابتلاع قطعة من التعويذة التي بدت كقطعة من الختم.
في وسط الصحراء.
“أولاً، سنتجه إلى يانغو عبر سفينة معدة على الساحل الجنوبي. بعد البقاء في يانغو لبضعة أشهر، سنتجه إلى أراضي عشيرة بيوك. في هذه الأثناء، من مصلحتك اتباع كلماتي. يمكنني تعظيم إمكاناتك تمامًا كما فعل اللورد المجنون، لذلك لن يكون الأمر سيئًا بالنسبة لك. ها ها، توقفي عن التلوي. حتى كمتدربة، لا يمكنكِ فعل الكثير ويداكِ وقدماكِ مقيدتان وطاقتكِ الروحية مختومة…”
كانت أداة طائرة، على شكل سيف طائر، تتحرك بسرعة. على الأداة، كان بيوك مون-سيونغ يسبب عاصفة رملية، حاملاً كيسًا كبيرًا على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم اختطاف بوك هيانغ-هوا.
“اهدئي، سيدة هيانغ-هوا. بغض النظر عن مدى مقاومتك، فقد تم اختطافك كجزء من خطتي، التي أعددتها على مدى الأشهر الأربعة الماضية. لا أعرف أين كنتِ، ولكن بفضلكِ، كان لدي متسع من الوقت للتحضير وتنفيذ الخطة بسرعة وسرية”.
كوغوغو كوغوغو كوغوغوغوغو!
قال بابتسامة واثقة لبوك هيانغ-هوا، التي كانت تتلوى داخل الكيس.
“انتظر لحظة!”
“خاصة وأنني نثرت عطرًا خفيفا خفيًا، بدون وحوش تتبع شيطانية خاصة، لن يتمكنوا من تعقبنا. هذه الوحوش أيضًا تتعامل معها عشيرة بيوك الخاصة بي. لقد تحدثت مع الشيخ الذي يتعامل مع الوحوش الشيطانية، وعلى مدى الأسابيع السبعة المقبلة، لن يتم العثور على أي وحش شيطاني في أي سوق في بيوكرا، لذا من الأفضل الاستسلام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت”.
تلوي، تلوي…
بووم، بووم، بووم، بووم!
ومع ذلك، لم تتوقف الحركة داخل الكيس. نظر بيوك مون-سيونغ جنوبًا بتعبير ساخر.
“لم أكن أعتقد أبدًا أنك، سيدي بيوك، ستلجأ إلى مثل هذه التكتيكات الدنيئة”.
“أولاً، سنتجه إلى يانغو عبر سفينة معدة على الساحل الجنوبي. بعد البقاء في يانغو لبضعة أشهر، سنتجه إلى أراضي عشيرة بيوك. في هذه الأثناء، من مصلحتك اتباع كلماتي. يمكنني تعظيم إمكاناتك تمامًا كما فعل اللورد المجنون، لذلك لن يكون الأمر سيئًا بالنسبة لك. ها ها، توقفي عن التلوي. حتى كمتدربة، لا يمكنكِ فعل الكثير ويداكِ وقدماكِ مقيدتان وطاقتكِ الروحية مختومة…”
“عندما تم تفعيل مصفوفة النقل مرة أخرى، انبعث منها ضوء أحمر، لذلك لم نجرؤ على الدخول. منذ ذلك الحين، صلينا من أجل أرواحكم، معتقدين أنكم قد هلكتم، وعدنا طائرين غربًا إلى مدينة تشون-سايك…”
طقطقة…
“اهدئي، سيدة هيانغ-هوا. بغض النظر عن مدى مقاومتك، فقد تم اختطافك كجزء من خطتي، التي أعددتها على مدى الأشهر الأربعة الماضية. لا أعرف أين كنتِ، ولكن بفضلكِ، كان لدي متسع من الوقت للتحضير وتنفيذ الخطة بسرعة وسرية”.
“همم…؟”
“نعم، لنفعل ذلك”.
سووووش!
ووووش!
فوجئ بيوك مون-سيونغ ونظر إلى الوراء. انفتح الكيس الذي كان يحمله، وسقطت بوك هيانغ-هوا، التي كانت بالداخل، إلى الأسفل.
“مفهوم”.
“مـ-ماذا…!”
‘عقلي يشعر بالراحة’.
ووش!
“ها ها، أنا سعيد لأنها كانت ممتعة”.
استخدمت بوك هيانغ-هوا تعويذة للهبوط بأمان على الصحراء وحدقت في بيوك مون-سيونغ.
“لم أكن أعتقد أبدًا أنك، سيدي بيوك، ستلجأ إلى مثل هذه التكتيكات الدنيئة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بوك جونغ-هو في تفصيل الموقف تدريجيًا. عندما استيقظ في الصباح، لم تكن بوك هيانغ-هوا في غرفتها. كانت الغرفة في حالة فوضى غير ضرورية، وكانت هناك آثار لتفكيك تشكيل الليلة السابقة بمهارة. حاليًا، يتم إرسال إشارة استغاثة من خلال القلادة المتصلة بالنوريغاي.
“آه، لا..! لقد قيدت يديها وقدميها وحتى وضعت ختمًا لمنع قوتها الروحية…”
على العكس من ذلك، تعرفت بوك هيانغ-هوا على صاحب ضوء السيف، وأشرق وجهها للحظة. وفي تلك اللحظة القصيرة التي تشتت فيها انتباهها،
رفعت بوك هيانغ-هوا يدها. كانت هناك دمية على شكل خنفساء صغيرة على يدها. كانت دمية الخنفساء على وشك ابتلاع قطعة من التعويذة التي بدت كقطعة من الختم.
“فرصة بنسبة خمسين بالمائة، هاه؟ إذن لم تفكر في احتمال ألا يأتوا لمقابلتها على الإطلاق؟”
“لقد صنعت هذه الدمية المستوحاة من دمى السيد المجنون الكبير، وهي مفيدة جدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بوك جونغ-هو في تفصيل الموقف تدريجيًا. عندما استيقظ في الصباح، لم تكن بوك هيانغ-هوا في غرفتها. كانت الغرفة في حالة فوضى غير ضرورية، وكانت هناك آثار لتفكيك تشكيل الليلة السابقة بمهارة. حاليًا، يتم إرسال إشارة استغاثة من خلال القلادة المتصلة بالنوريغاي.
“آه، لا… لقد صنعتِ ذلك وأنتِ مقيدة؟ كل ذلك التلوي في الواقع كان و أنتِ تصنعين الدمية من نشارة الخشب…؟”
الفراق مع التلاميذ، والأساتذة، والأصدقاء، وعدد لا يحصى من كيم يونغ-هون. الألم والعذاب الذي عانيته. إذا كان الحب بين رجل وامرأة يربط بينهما، فما مدى عظمة ألم الفراق؟ لا يوجد حب بين الأصدقاء. لذلك، بغض النظر عن مدى قربنا، يمكنني دفن هذا الألم في قلبي والمضي قدمًا بطريقة ما. ولكن إذا تعمقت مشاعري أكثر في الحب، فقد لا أتمكن من المضي قدمًا. في أسوأ الحالات، قد ينهار عقلي حتى.
فزع بيوك مون-سيونغ للحظة ثم ضحك.
“الآن، لنبدأ البحث في التشكيلات مرة أخرى… أو هكذا أود أن أقول…”
“في الواقع، السيدة هيانغ-هوا مثيرة للإعجاب. أنا أكثر فضولًا لرؤية ما سيحدث عندما تزدهر إمكاناتك. ثقي بي، سيدة هيانغ-هوا! لدي حقًا طريقة لإيقاظ إمكاناتك، تمامًا كما فعل السيد المجنون!”
طار السيف عديم الشكل في كل الاتجاهات، مسقطًا المخلوقات التي تحاول غزو القرية.
“لو أتيت إلي باحترام لمناقشة هذا الأمر، لكنت استمعت، لكن هذه الوقاحة لا تطاق”.
رفعت بوك هيانغ-هوا يدها. كانت هناك دمية على شكل خنفساء صغيرة على يدها. كانت دمية الخنفساء على وشك ابتلاع قطعة من التعويذة التي بدت كقطعة من الختم.
نظرت بوك هيانغ-هوا ببرود إلى بيوك مون-سيونغ ولعبت بقرطها. انبعث من القرط ضوء أخرج جهاز تخزين. تشوه وجه بيوك مون-سيونغ.
“لو أتيت إلي باحترام لمناقشة هذا الأمر، لكنت استمعت، لكن هذه الوقاحة لا تطاق”.
“ها، إنه جهاز تخزين… لكن مجرد عدد قليل من الأدوات لا يمكن أن يسد فجوة القوة بين بناء التشي وتنقية التشي”.
ووش!
ثم، عندما فتحت بوك هيانغ-هوا الجهاز، انفجرت عشرات، مئات من السيوف الطائرة، وغرست نفسها في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
بووم، بووم، بووم، بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بوك جونغ-هو في تفصيل الموقف تدريجيًا. عندما استيقظ في الصباح، لم تكن بوك هيانغ-هوا في غرفتها. كانت الغرفة في حالة فوضى غير ضرورية، وكانت هناك آثار لتفكيك تشكيل الليلة السابقة بمهارة. حاليًا، يتم إرسال إشارة استغاثة من خلال القلادة المتصلة بالنوريغاي.
ووش!
بانغ!
بينما بثت بوك هيانغ-هوا الحياة فيها، بدأت مئات السيوف الطائرة تضيء وتحلق.
“إشارة استغاثة؟”
“اللعنة…!”
“نعم…؟”
شحب وجه بيوك مون-سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، إنه جهاز تخزين… لكن مجرد عدد قليل من الأدوات لا يمكن أن يسد فجوة القوة بين بناء التشي وتنقية التشي”.
“إذا واصلتِ المقاومة، فلن يكون لدي خيار سوى أخذكِ بالقوة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم!”
“أمسك هراءك… آه!”
استعرضت السيف عديم الشكل مرة أخرى.
تمامًا كما كان بيوك مون-سيونغ على وشك جمع قوته الروحية النقية،
تذكر ما قاله بوك جونغ-هو الليلة السابقة بضحكة جوفاء. ‘متدرب بوك، يبدو أن حكمك على الناس خاطئ بعض الشيء. أن تعتقد أنه أعجبك ذلك الرجل…’
“همم!”
في وسط الصحراء.
نظر بيوك مون-سيونغ وبوك هيانغ-هوا في وقت واحد في اتجاه واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمّق الليل، ومنذ ذلك اليوم، أصبحت أنا وبوك هيانغ-هوا أقرب قليلاً.
قعقعة، قعقعة، قعقعة!
كانت أداة طائرة، على شكل سيف طائر، تتحرك بسرعة. على الأداة، كان بيوك مون-سيونغ يسبب عاصفة رملية، حاملاً كيسًا كبيرًا على كتفه.
كان شيء عديم اللون يثير عاصفة رملية، ويطير نحوهما. في وسط العاصفة الرملية، كان هناك شخص يومض. عبس بيوك مون-سيونغ.
“أولاً، سنتجه إلى يانغو عبر سفينة معدة على الساحل الجنوبي. بعد البقاء في يانغو لبضعة أشهر، سنتجه إلى أراضي عشيرة بيوك. في هذه الأثناء، من مصلحتك اتباع كلماتي. يمكنني تعظيم إمكاناتك تمامًا كما فعل اللورد المجنون، لذلك لن يكون الأمر سيئًا بالنسبة لك. ها ها، توقفي عن التلوي. حتى كمتدربة، لا يمكنكِ فعل الكثير ويداكِ وقدماكِ مقيدتان وطاقتكِ الروحية مختومة…”
“اللعنة، من الذي يطاردنا بالفعل؟ كيف وجدونا؟ بدون وحش تتبع شيطاني، يجب أن يكون الأمر مستحيلاً…”
قعقعة، قعقعة، قعقعة!
أخرج سيفًا طائرًا من جهاز التخزين الخاص به وصرخ في وجه الشخص في وسط العاصفة الرملية.
بينما كنت قد قررت ذلك.
“هيا، تعال وانظر! لقد كنت يومًا ما أُدعى بعبقري السيف في عشيرة بيوك…”
دوت أصوات المطارق من داخل ورشة العمل، وابتسمت لها قبل أن أعود إلى ضواحي القرية.
ووش، بووم!
“قلادتي مرتبطة بقطعتين سحريتين من النوريغاي. واحدة لابنتي. إذا كان مالك القطعة على قيد الحياة، فإن الجانب الآخر من القلادة… انظر هنا”. مد القلادة التي كان يرتديها نحوي. “عندما كانت السيدة الشابة في الحادية عشرة من عمرها، بعد بضع سنوات من وفاة والدتها، أي قبل حوالي أحد عشر عامًا من الآن، انطفأ الضوء على الجانب الآخر من الخاتم. شريكها المقدر؟ لم يعد هناك مثل هذا الشخص. لقد ماتوا. سواء كان ذلك عن طريق الخطأ، أو فجأة، أو جريمة قتل، أو انتحار…”
مر ضوء سيف عديم اللون بجانب بيوك مون-سيونغ، مما أدى إلى إنشاء وادٍ ضخم في الصحراء وتسبب في انفجار كثيب رملي بعيد.
تمامًا كما كان بيوك مون-سيونغ على وشك جمع قوته الروحية النقية،
كوغوغوغوغو!
“حسنًا، ليس في الأصل. لا تزال فنونًا قتالية…”
اهتزت الأرض ودارت العواصف الرملية في كل الاتجاهات. شحب وجه بيوك مون-سيونغ شحوب الموت.
هدأت حماسة رقصة الخالدين التوأم تدريجيًا مع وصول القمر إلى كبد السماء، واقتربت الفعالية ببطء من نهايتها.
“هل هو، هل هو شيخ تشكيل النواة…؟”
نظر بيوك مون-سيونغ وبوك هيانغ-هوا في وقت واحد في اتجاه واحد.
“آه…!”
“اللعنة، من الذي يطاردنا بالفعل؟ كيف وجدونا؟ بدون وحش تتبع شيطاني، يجب أن يكون الأمر مستحيلاً…”
على العكس من ذلك، تعرفت بوك هيانغ-هوا على صاحب ضوء السيف، وأشرق وجهها للحظة. وفي تلك اللحظة القصيرة التي تشتت فيها انتباهها،
“من الممكن الوصول إلى هذا المستوى”.
“سـ، سيدة هيانغ-هوا، يجب أن نهرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا… لقد صنعتِ ذلك وأنتِ مقيدة؟ كل ذلك التلوي في الواقع كان و أنتِ تصنعين الدمية من نشارة الخشب…؟”
“ماذا… اتركني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ضرب سيو أون-هيون بسيفه عديم الشكل. ظهر وادٍ آخر في الصحراء، وقام بيوك مون-سيونغ، غارقًا في الرعب، بصب كل قوته الروحية النقية في أداة السيف الطائر. برؤية الكارثة التي سببها المتدرب الغامض من مستوى تشكيل النواة الذي يلاحقه، كان بيوك مون-سيونغ يلهث.
بوجه أبيض كالشمع، اقترب بيوك مون-سيونغ من بوك هيانغ-هوا، وحملها، وقفز على أداة السيف الطائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت”.
“انتظر لحظة!”
“حتى لو…”
“سيدة هيانغ-هوا، هذا ليس الوقت المناسب للقتال فيما بيننا. شيخ تشكيل النواة غاضب! الهروب هو فرصتنا الوحيدة للبقاء على قيد الحياة!”
“عندما تم تفعيل مصفوفة النقل مرة أخرى، انبعث منها ضوء أحمر، لذلك لم نجرؤ على الدخول. منذ ذلك الحين، صلينا من أجل أرواحكم، معتقدين أنكم قد هلكتم، وعدنا طائرين غربًا إلى مدينة تشون-سايك…”
“لا…”
“من فضلك لا تقلق، ليس لدي مشاعر تتجاوز الصداقة تجاه الآنسة بوك. إلى جانب ذلك، سمعت أن الآنسة بوك لديها شريك مقدر اختارته والدتها”.
زووم!
قال بابتسامة مريرة.
انطلق بيوك مون-سيونغ إلى السماء، هاربًا. بينما شكلت بوك هيانغ-هوا أختامًا يدوية، ارتفعت العديد من السيوف الطائرة المغروسة في أرض الصحراء لمطاردتهم، لكنها لم تتمكن من مواكبة بيوك مون-سيونغ، الذي كان يقود الأداة بقوة روحية نقية.
“السيدة الشابة تعرف بالفعل. النوريغاي كان مرتبطًا بالزوج الآخر منذ البداية، لذلك لا بد أنها عرفت منذ فترة طويلة. إنها فقط… تستخدم وصية والدتها الأخيرة كذريعة، ولا تغادر هذه المدينة لتعيش ذكرياتها مع والدتها”.
صاحب ضوء السيف الذي أثار العاصفة الرملية أثناء مطاردتهم، سيو أون-هيون، نظر إلى الاثنين بتعبير لا يصدق.
تلوي، تلوي…
“هذا الرجل يسبب المتاعب للجميع”.
“آه، لا..! لقد قيدت يديها وقدميها وحتى وضعت ختمًا لمنع قوتها الروحية…”
تذكر ما قاله بوك جونغ-هو الليلة السابقة بضحكة جوفاء. ‘متدرب بوك، يبدو أن حكمك على الناس خاطئ بعض الشيء. أن تعتقد أنه أعجبك ذلك الرجل…’
“وطريقة مخاطبتك لها تغيرت قليلاً أيضًا”.
ركل سيو أون-هيون الأرض وطارد بيوك مون-سيونغ بسيفه عديم الشكل.
“أنا أفتخر بقدرتي على الحكم على الناس. لهذا السبب وافقت على الرهان الذي اقترحه ذلك الفتى بيوك مون-سيونغ في المرة الماضية”.
“هي، هييك! يا شيخ! لا أعرف ما الذي يحدث، ولكن أرجوك، أرجوك ارحمني!”
بعد محاولة استعادة تقنية الرمح، وجهت نظري إلى بوك هيانغ-هوا، التي كانت تنظر إلي بفضول.
غير قادر على التعرف على وجه سيو أون-هيون الذي حجبته العاصفة الرملية، صرخ بيوك مون-سيونغ وهرب، بينما كان سيو أون-هيون يلاحقه بصمت. وهكذا، بدأت المطاردة في الصحراء.
في اليوم التالي.
“توقف عن إزعاجي… فقط توقف هناك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
بووم، كراش!
“سيدة هيانغ-هوا، هذا ليس الوقت المناسب للقتال فيما بيننا. شيخ تشكيل النواة غاضب! الهروب هو فرصتنا الوحيدة للبقاء على قيد الحياة!”
مرة أخرى، ضرب سيو أون-هيون بسيفه عديم الشكل. ظهر وادٍ آخر في الصحراء، وقام بيوك مون-سيونغ، غارقًا في الرعب، بصب كل قوته الروحية النقية في أداة السيف الطائر. برؤية الكارثة التي سببها المتدرب الغامض من مستوى تشكيل النواة الذي يلاحقه، كان بيوك مون-سيونغ يلهث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، هل كانت رحلتك مع السيدة الشابة ممتعة؟”
‘وحش. متدرب من مستوى تشكيل النواة يشبه الوحش يطاردني بغضب…! إذا لم أهرب بشكل أسرع، سأموت…!’
“وطريقة مخاطبتك لها تغيرت قليلاً أيضًا”.
كوغوغو كوغوغو كوغوغوغوغو!
الفراق مع التلاميذ، والأساتذة، والأصدقاء، وعدد لا يحصى من كيم يونغ-هون. الألم والعذاب الذي عانيته. إذا كان الحب بين رجل وامرأة يربط بينهما، فما مدى عظمة ألم الفراق؟ لا يوجد حب بين الأصدقاء. لذلك، بغض النظر عن مدى قربنا، يمكنني دفن هذا الألم في قلبي والمضي قدمًا بطريقة ما. ولكن إذا تعمقت مشاعري أكثر في الحب، فقد لا أتمكن من المضي قدمًا. في أسوأ الحالات، قد ينهار عقلي حتى.
وشعر بيوك مون-سيونغ أن ‘المتدرب الغامض من مستوى تشكيل النواة’ يجمع قوته.
كوغوغو كوغوغو كوغوغوغوغو!
‘أنا، سأموت…!’
الفصل 104: اللوتس (12)
شيء شفاف، يقطع الهواء، طار نحوه.
“…على أي حال، أنا مرتاح لأنكما أنتِ والداويست سيو قد عدتما بأمان. كنا قلقين ولكننا نشعر الآن بالاطمئنان”.
“ولكن ماذا أفعل؟ كنت أخطط لصنع أداة سحرية مناسبة للداويست سيو، وليس لفناني القتال”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		