You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 700

الهارب (الجزء الثاني)

الهارب (الجزء الثاني)

كانت الغوليمات الجسدية قريبة بما فيه الكفاية بحيث كانت مصفوفة صغيرة كافية لتغطيتهم جميعًا، مما قلّص طول ترنيم نيشال واحتاج طاقة أقل.

تحت درعها، كانت بشرتها مجموعة من علامات الحروق نتيجة كل الكهرباء التي تحملتها، ومع ذلك كانت لا تزال واقفة.

بمجرد اكتمالها، أصبحت مراكز طاقاتهم مرئية رغم الظلام الذي كان يحيط بالغوليمات. موجة من يد نيشال أوقفت مصفوفتها وأطلقت المسامير الثلاثة على أهدافها بسرعة جعلت الهواء يتشوه أثناء مرورها.

كانت الغوليمات الجسدية قريبة بما فيه الكفاية بحيث كانت مصفوفة صغيرة كافية لتغطيتهم جميعًا، مما قلّص طول ترنيم نيشال واحتاج طاقة أقل.

لقد قضت العناصر المسحورة بسرعة على حماية البنية واخترقت مراكز طاقتها. ثم امتصت الطاقة المتبقية من مصفوفات سيدها وحقنتها داخل الغوليمات، فقتلتهم على الفور.

“لا تتردد في تركي هنا.” قالت نيشال وهي تنهار على الأرض.

لم تكن كويلا الوحيدة التي فكرت في التظاهر بالموت. لقد كان تصرف مانوهار المتهور لمعرفة حصن ثرود الخفي موضوع حديث ساخن لبعض الوقت.

لم يكن لدى ليث وقت ليسألها عما فعلته بالضبط ولماذا لم تفعل ذلك في وقت سابق. أولًا، كان عليه علاج كويلا وموروك، اللذين كانا في حالة يأس. فقد زادت جرعة ضخمة من عنصر الظلام عن قرب شديد من جراحهم وأضعفت حيويتهم.

قبل أن يتجهوا نحو منطقة البحث، أعادت فلوريا صخورها إلى بعدها الجيبي. تقدموا ببطء، مدمرين الكاميرات في طريقهم لمنع الأودي من التجسس عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد استقرار حالتهما، كان هو وفلوريا الوحيدين الواعيين، وذلك فقط لأن فلوريا تركت معظم جراحها دون علاج. بدون درعها، لم تكن قادرة على صد هجمات الغوليمات، مما أدى إلى تعرضها لضربات قوية.

تحت درعها، كانت بشرتها مجموعة من علامات الحروق نتيجة كل الكهرباء التي تحملتها، ومع ذلك كانت لا تزال واقفة.

كانت لا تزال هناك عدة شظايا من الجليد عالقة في جانبها الأيسر، وقد احترق جزء من شعرها وأصبح الجانب الأيمن من وجهها أحمر. لم يعد لديها حواجب وعينها اليمنى مغطاة.

لم يكن لدى ليث وقت ليسألها عما فعلته بالضبط ولماذا لم تفعل ذلك في وقت سابق. أولًا، كان عليه علاج كويلا وموروك، اللذين كانا في حالة يأس. فقد زادت جرعة ضخمة من عنصر الظلام عن قرب شديد من جراحهم وأضعفت حيويتهم.

تحت درعها، كانت بشرتها مجموعة من علامات الحروق نتيجة كل الكهرباء التي تحملتها، ومع ذلك كانت لا تزال واقفة.

لم تكن كويلا الوحيدة التي فكرت في التظاهر بالموت. لقد كان تصرف مانوهار المتهور لمعرفة حصن ثرود الخفي موضوع حديث ساخن لبعض الوقت.

“تبًا للأمر.” قال ليث وهو يضع يديه على كتفيها بينما يرنّم بكلمات غير مفهومة. أعاد إليها النشاط بالكامل، مما جعل فلوريا تشعر وكأنها استيقظت لتوها بعد ثماني ساعات من النوم.

دهشت يوندرا من البراعة القاسية للجهاز، لكن لحسن الحظ، كان أقدم من أول حفاضات لها. استخدمت تعويذة بسيطة من المستوى الرابع لتفتح السلاسل الحمراء، محررة رينر.

اختفت كل جراحها وعاد شعرها. كانت فلوريا متعبة جدًا لتصاب بالصدمة، لذا قبلت النعمة ببساطة وانتظرت تفسيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج مساعدتك.” قال ليث بدلًا من ذلك. “لا أستطيع حملهم جميعًا بنفسي والاعتناء بإجراءات الأمان في نفس الوقت. لن أترك كويلا هنا، وهؤلاء الاثنين ضروريان لبقائنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أحتاج مساعدتك.” قال ليث بدلًا من ذلك. “لا أستطيع حملهم جميعًا بنفسي والاعتناء بإجراءات الأمان في نفس الوقت. لن أترك كويلا هنا، وهؤلاء الاثنين ضروريان لبقائنا.”

كان جميع الشباب مستيقظين. بعضهم شاحب من الخوف، بينما كانت عيون الآخرين حمراء من البكاء. كان رينر من ضمن الشاحبين، لكن وجهه استعاد لونه عندما رأى يوندرا.

“سؤال واحد فقط.” ردت فلوريا. “ما الفائدة منهم في هذه الحالة؟ ألن يكون أفضل لو شحنت طاقتك للجميع الآن؟ ما فائدة أسرارك إذا استولى الأودي على أجسادنا؟”

“نحن في وضع غير متكافئ، القتال سيكسبنا وقتًا محدودًا فقط. بهذه الطريقة، يمكنني اكتشاف ما حدث لرينر والوصول خلف خطوط العدو بحركة واحدة.” فكرت.

“سأخوض المخاطرة.” قال ليث.

“تبًا للأمر.” قال ليث وهو يضع يديه على كتفيها بينما يرنّم بكلمات غير مفهومة. أعاد إليها النشاط بالكامل، مما جعل فلوريا تشعر وكأنها استيقظت لتوها بعد ثماني ساعات من النوم.

قبل أن يتجهوا نحو منطقة البحث، أعادت فلوريا صخورها إلى بعدها الجيبي. تقدموا ببطء، مدمرين الكاميرات في طريقهم لمنع الأودي من التجسس عليهم.

ترجمة : العنكبوت

لم تكن كويلا الوحيدة التي فكرت في التظاهر بالموت. لقد كان تصرف مانوهار المتهور لمعرفة حصن ثرود الخفي موضوع حديث ساخن لبعض الوقت.

“مثل هذه المعرفة قد تكون مفيدة إذا تم أسرنا مرة أخرى.” فكرت محاولة تبرير أفعالها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي حاصرتهم فيها الغوليمات، أدركت يوندرا أن المقاومة بلا جدوى، لذا استخدمت مواردها لتجنب فقدان الوعي وسمحت للبنية بأخذها.

لقد قضت العناصر المسحورة بسرعة على حماية البنية واخترقت مراكز طاقتها. ثم امتصت الطاقة المتبقية من مصفوفات سيدها وحقنتها داخل الغوليمات، فقتلتهم على الفور.

“نحن في وضع غير متكافئ، القتال سيكسبنا وقتًا محدودًا فقط. بهذه الطريقة، يمكنني اكتشاف ما حدث لرينر والوصول خلف خطوط العدو بحركة واحدة.” فكرت.

واحدة للجنود والأخرى للمساعدين.

شرحت كويلا لها كيفية هزيمة الغوليمات، لذا استخدمت يوندرا ذلك الوقت لمسح البنية بأسلوب “المسح الضوئي”، ولدى إحضارها أمام الزنزانات، ضربت نقوشه باستخدام الإزميل.

“مثل هذه المعرفة قد تكون مفيدة إذا تم أسرنا مرة أخرى.” فكرت محاولة تبرير أفعالها.

كان ذلك كافيًا لشلّه لكن ليس لقتله. للقيام بذلك، كانت بحاجة إلى استخدام وسائل أكثر وحشية. كان الوقت جوهريًا، لذا طعنت بجميع أجزاء الغوليم الحجرية بسيفها المسحور الأقوى حتى كسرت مركز طاقته.

“لا أستطيع قراءة لغة الأودي، وإذا ساءت الأمور، يمكنني دائمًا استخدامهم كتشتيت.” فكرت يوندرا.

كانت إنجازًا لم يكن ممكنًا إذا لم تكن البنية عاجزة تمامًا. ومع علمها بأن الوقت محدود، استخدمت يوندرا تعويذات الكشف للتحقق من وجود أنظمة المراقبة ودراسة باب الزنزانة.

شرحت كويلا لها كيفية هزيمة الغوليمات، لذا استخدمت يوندرا ذلك الوقت لمسح البنية بأسلوب “المسح الضوئي”، ولدى إحضارها أمام الزنزانات، ضربت نقوشه باستخدام الإزميل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هدفها إنقاذ رينر ثم إيجاد مخرج من هناك. كانت لتسعد بمساعدة ليث والبقية أيضًا، لكنها لم تكن ساذجة لتظن أنها تستطيع إدارة كل شيء بمفردها.

اختفت كل جراحها وعاد شعرها. كانت فلوريا متعبة جدًا لتصاب بالصدمة، لذا قبلت النعمة ببساطة وانتظرت تفسيرًا.

مثل كل شيء آخر، كانت السجن تحت الأرض مصنوعًا من المعدن وأبوابه من نوع من الزجاج المقوى للسماح بالنظر للداخل. لم تكن الزنزانات مخصصة للسجناء بقدر ما كانت مخصصة للعينات.

تحت درعها، كانت بشرتها مجموعة من علامات الحروق نتيجة كل الكهرباء التي تحملتها، ومع ذلك كانت لا تزال واقفة.

لم يكن هناك سرير أو حمام، فقط سلاسل حمراء متوهجة علّق الأودي ضحاياه عليها على الجدران. نظرت يوندرا إلى إلكاس وجاكهو، اللذين كانا فاقدي الوعي عند قدميها، متسائلة عما إذا كان بإمكانهم أن يكونوا مفيدين لها.

“تبًا للأمر.” قال ليث وهو يضع يديه على كتفيها بينما يرنّم بكلمات غير مفهومة. أعاد إليها النشاط بالكامل، مما جعل فلوريا تشعر وكأنها استيقظت لتوها بعد ثماني ساعات من النوم.

استغرقها ثانية واحدة فقط لتقرر علاجهم بما يكفي لإيقاظهم.

“حقًا؟ أفهم أنك خائف، لكن مع يديك وفمك حرين، كيف اخترت البقاء هنا ساكنًا؟” أحبت يوندرا رينر مثل الابن، لكن فكرة أن الرعب دفعه للجلوس بلا حراك أغضبتها أكثر مما تستطيع الكلمات التعبير عنه.

“لا أستطيع قراءة لغة الأودي، وإذا ساءت الأمور، يمكنني دائمًا استخدامهم كتشتيت.” فكرت يوندرا.

“لا أستطيع قراءة لغة الأودي، وإذا ساءت الأمور، يمكنني دائمًا استخدامهم كتشتيت.” فكرت يوندرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تنتظر حتى يستعيد زملاؤها وبدأت تبحث عن مساعدها المحبوب. كانت كل زنزانة مصممة لاستيعاب أربع عينات، لذا كانت الأعضاء المفقودة من البعثة محتجزين في زنزانتين مختلفتين.

“لا تتردد في تركي هنا.” قالت نيشال وهي تنهار على الأرض.

واحدة للجنود والأخرى للمساعدين.

“مثل هذه المعرفة قد تكون مفيدة إذا تم أسرنا مرة أخرى.” فكرت محاولة تبرير أفعالها.

بعد التخلص من كاميرات المراقبة، فوجئت يوندرا بعدم وجود حماية على الأبواب. الشيء الوحيد الذي يقيد السجناء كان نفس السلاسل التي استخدمت لحبس الهجين المصاب بمرض الفساد.

“حاولت الهروب، لكن هذه السلاسل اللعينة تمنع سحري.” استحضر رينر شعاعًا صغيرًا من الضوء قبل أن تبدأ السلاسل بالتوهج. أصدرت نبضة طاقة مريبة جعلت عروق رينر تنتفخ بينما تجتاحه موجات الألم.

كان جميع الشباب مستيقظين. بعضهم شاحب من الخوف، بينما كانت عيون الآخرين حمراء من البكاء. كان رينر من ضمن الشاحبين، لكن وجهه استعاد لونه عندما رأى يوندرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفضول هو ما يميز السحرة الأقوياء عن العاديين، تمامًا مثل الفرشاة التي تفرق بين الرسام والدهان الأبيض.

“حقًا؟ أفهم أنك خائف، لكن مع يديك وفمك حرين، كيف اخترت البقاء هنا ساكنًا؟” أحبت يوندرا رينر مثل الابن، لكن فكرة أن الرعب دفعه للجلوس بلا حراك أغضبتها أكثر مما تستطيع الكلمات التعبير عنه.

“حاولت الهروب، لكن هذه السلاسل اللعينة تمنع سحري.” استحضر رينر شعاعًا صغيرًا من الضوء قبل أن تبدأ السلاسل بالتوهج. أصدرت نبضة طاقة مريبة جعلت عروق رينر تنتفخ بينما تجتاحه موجات الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أن تكون خاضعًا شيء، وأن تكون غبيًا شيء آخر تمامًا.

شعرت يوندرا بالذنب لحكمها المتسرع. لقد تحمل رينر الألم عن طيب خاطر ليكشف لطالبه طبيعة الأداة السحرية.

“حاولت الهروب، لكن هذه السلاسل اللعينة تمنع سحري.” استحضر رينر شعاعًا صغيرًا من الضوء قبل أن تبدأ السلاسل بالتوهج. أصدرت نبضة طاقة مريبة جعلت عروق رينر تنتفخ بينما تجتاحه موجات الألم.

“حقًا؟ أفهم أنك خائف، لكن مع يديك وفمك حرين، كيف اخترت البقاء هنا ساكنًا؟” أحبت يوندرا رينر مثل الابن، لكن فكرة أن الرعب دفعه للجلوس بلا حراك أغضبتها أكثر مما تستطيع الكلمات التعبير عنه.

شعرت يوندرا بالذنب لحكمها المتسرع. لقد تحمل رينر الألم عن طيب خاطر ليكشف لطالبه طبيعة الأداة السحرية.

ترجمة : العنكبوت

“هذا يفسر لماذا لم يتمكن الهجين من استخدام أي شيء سوى الهجمات الجسدية.” تمتمت يوندرا. رغم عدم وجود وقت للتأخير، دفعها فضولها العلمي لإلقاء بعض تعويذات صناعة الأسلحة لتحليل السلاسل.

لقد قضت العناصر المسحورة بسرعة على حماية البنية واخترقت مراكز طاقتها. ثم امتصت الطاقة المتبقية من مصفوفات سيدها وحقنتها داخل الغوليمات، فقتلتهم على الفور.

“مثل هذه المعرفة قد تكون مفيدة إذا تم أسرنا مرة أخرى.” فكرت محاولة تبرير أفعالها.

“مثل هذه المعرفة قد تكون مفيدة إذا تم أسرنا مرة أخرى.” فكرت محاولة تبرير أفعالها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الفضول هو ما يميز السحرة الأقوياء عن العاديين، تمامًا مثل الفرشاة التي تفرق بين الرسام والدهان الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن تكون خاضعًا شيء، وأن تكون غبيًا شيء آخر تمامًا.

“ما هذا بحق الآلهة؟ السلاسل قادرة على الربط بقوة الحياة للسجين لتعطيل تدفق المانا ومعالجته في حال الإصابة. هذا سبب عدم تمكن الوحوش السحرية التي أسرها الأودي من الانتحار، ولم يتمكن الهجين من الفرار من السلاسل. حتى بتر الأطراف ليس خيارًا.”

“لا أستطيع قراءة لغة الأودي، وإذا ساءت الأمور، يمكنني دائمًا استخدامهم كتشتيت.” فكرت يوندرا.

دهشت يوندرا من البراعة القاسية للجهاز، لكن لحسن الحظ، كان أقدم من أول حفاضات لها. استخدمت تعويذة بسيطة من المستوى الرابع لتفتح السلاسل الحمراء، محررة رينر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدفها إنقاذ رينر ثم إيجاد مخرج من هناك. كانت لتسعد بمساعدة ليث والبقية أيضًا، لكنها لم تكن ساذجة لتظن أنها تستطيع إدارة كل شيء بمفردها.

ترجمة : العنكبوت

مثل كل شيء آخر، كانت السجن تحت الأرض مصنوعًا من المعدن وأبوابه من نوع من الزجاج المقوى للسماح بالنظر للداخل. لم تكن الزنزانات مخصصة للسجناء بقدر ما كانت مخصصة للعينات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط