الهارب (الجزء الأول)
“إما أن ذلك الرجل قد جنّ بسبب العذاب الطويل، أو أنه يستمتع بعمله.” أشارت سولوس. “بقية الغوليمات الجسدية أقل إبداعًا بكثير لأنهم يقتصرون على اتباع أوامرهم، بينما هذا الرجل يبذل قصارى جهده.”
إلا أن الهجوم المستمر للتعويذات التي تعرضت لها كان سيجعلها تنهار لولا الدرع. أسوأ ما في مواجهة غوليم في مثل هذا البيئة هو عدم وجود نقطة ضعف بالإضافة إلى قدرته على إطلاق التعويذات على الفور.
كانت بالفعل استراتيجية ذكية. فكما هو حال السحرة الحقيقيين، لم تكن البُنى بحاجة إلى التلاوة. والأفضل من ذلك، كان بإمكانهم استخدام بعض قدراتهم بحرية دون الحاجة حتى لإضاعة الوقت في نسج التعويذات مثلما يفعل ليث.
“حسنًا، لقد عشت بما فيه الكفاية.” أخرجت نيشال ما بدا كأنها ثلاثة مسامير ضخمة من خاتمها البُعدي، وبدأت ترتّل تعويذة أخرى. كانت ضعيفة جدًا حتى أن تنفسها كان متقطعًا، ومن وقت لآخر كان عليها التمسك بعصاها لتجنب السقوط.
باستخدام نبضات واسعة من الظلام، كان الغوليم يتأكد من أن ليث مضطر إما لاستنزاف كل تعويذاته أو أن يحكم على البشريين خلفه بالهلاك. عادةً، لم يكن ليث ليهتم كثيرًا بأي منهما، لكن من دونهما كان سيتعين عليه مواجهة ثلاثة غوليمات بدلًا من واحد.
أما كرات النار، فكانت تنتج ما يكفي من الضوضاء والضوء لجعله أعمى وأصم. وقد تمكن موروك من النجاة من التبادلات الأخيرة فقط بفضل حماياته المسحورة، وحقيقة أن الغوليمات كانوا أكثر اهتمامًا بأسر نيشال حية من قتله.
هذه المرة، كانت الحسابات قاسية.
“رجاءً، لا داعي للعجلة يا جدة. لا أريدك أن تتعبي.” قال بصوت يقطر سخرية.
لزيادة الطين بلة، كانت النبضات السوداء متقاربة لدرجة أن ليث اضطر لاستخدام تعويذات بديلة ونيران الأصل حتى لا يغرق.
“هل ستصمت؟” صرخت نيشال بينما كانت تضرب بعصاها الأرض وتطلق التعويذة التي أعدتها بعناء رغم كل حديثه. “دمرهم الآن!”
لاحظ الغوليم سرعة ليث السحرية الهائلة وسرعان ما ملّ من اللعبة. حاول أن يستدير ليغادر، لكن جسده رفض الحركة. لقد أنهت كويلا للتو تدمير خمس من النقوش السحرية المحفورة في قوته الحيوية.
لقد تظاهرت بالموت، لتكسب وقتًا كافيًا لإعاقة خصمها بينما تدّخر أكبر قدر من الطاقة. وبين التعويذات من المستوى الخامس والضرب المبرح الذي تعرضت له، كانت احتياطيات طاقتها في مستوى خطير.
لقد تظاهرت بالموت، لتكسب وقتًا كافيًا لإعاقة خصمها بينما تدّخر أكبر قدر من الطاقة. وبين التعويذات من المستوى الخامس والضرب المبرح الذي تعرضت له، كانت احتياطيات طاقتها في مستوى خطير.
“هل يمكننا حقًا تركهم أحياء؟” سأل ليث. كان هو وسولوس يحاولان إيجاد طريقة لتدمير البُنى المشلولة مؤقتًا، لكن دون جدوى.
“كلاهما عاجز!” صرخت وهي تخاطب ليث، الذي منح الغوليم الأول موتًا سريعًا بينما تأكد أن البنية السادية تعاني بقدر ما يسمح جسدها.
“إكيدو!” صرخ موروك بينما تحولت مطارقه إلى السواد قبل أن يغرسها في موجات الظلام القادمة لإبطال تعويذة الغوليمات.
كانت كويلا شديدة الفضول بشأن كيفية تمكن ليث دائمًا من العثور على مراكز الطاقة من الضربة الأولى، لكن في تلك اللحظة لم يكن ذلك يهم. فلوريا كانت على وشك السقوط ولم يكن بوسع أي منهما فعل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا يوجد حقًا أي شيء مفيد يمكنك فعله؟” قال موروك بينما أبطل نبضتين من الظلام باستخدام تعويذتين جاهزتين. “حقًا، إذا لم تكن قادرًا على القتال، فلماذا تأتي إلى مدينة خطرة وتعرض الحراس الأبرياء للخطر بدلًا من قضاء وقت ممتع مع أحفادك؟”
لم يكن ليث قد شفى جروحه بعد، وحتى لو فعل، فإن طبقة قوية من سحر الظلام كانت ستقتله على الأرجح حتى مع حماية درع سكن ووكر المعزز.
لقد حاول مهاجمة الغوليمات جسديًا، لكنهم أبعدوه بإطلاق التعويذات بلا توقف. كانت الممرات كابوسًا حقيقيًا له، حيث إن رماح الجليد تتحطم على الجدران وتطلق شظايا حادة يستحيل تقريبًا تفاديها.
“كلاهما عاجز!” صرخت وهي تخاطب ليث، الذي منح الغوليم الأول موتًا سريعًا بينما تأكد أن البنية السادية تعاني بقدر ما يسمح جسدها.
أما كرات النار، فكانت تنتج ما يكفي من الضوضاء والضوء لجعله أعمى وأصم. وقد تمكن موروك من النجاة من التبادلات الأخيرة فقط بفضل حماياته المسحورة، وحقيقة أن الغوليمات كانوا أكثر اهتمامًا بأسر نيشال حية من قتله.
كانت نيشال تعرف أنه بالنسبة للساحر، الحفاظ على أكثر من مصفوفة جاهزة أمر مستحيل، لذا كانت تطلق مصفوفة ثانية لساحر آخر دون أن يأخذوا وقتهم لدراسة كيفية تنظيم الساحر الأول لتشكيله.
في كل مرة اقترب منها، كانوا يخفضون شدة هجومهم. ولولا أن سقوط العجوز يعني سقوط المصفوفة أيضًا، لكان قد تركها. بالإضافة إلى أنه لم يكن لديه مكان يهرب إليه، فهناك المزيد من الغوليمات الجسدية في نهاية الممر الآخر.
مرة أخرى، عانى ليث من فقدان حارس البوابة. كان يستطيع رؤية مراكز الطاقة، وكان بإمكانه الاقتراب بما يكفي لضربها، لكن لا أحد من أسلحته النموذجية كان قادرًا على تحمل كمية الطاقة اللازمة لاختراق جسد البنى.
“إكيدو!” صرخ موروك بينما تحولت مطارقه إلى السواد قبل أن يغرسها في موجات الظلام القادمة لإبطال تعويذة الغوليمات.
لقد تظاهرت بالموت، لتكسب وقتًا كافيًا لإعاقة خصمها بينما تدّخر أكبر قدر من الطاقة. وبين التعويذات من المستوى الخامس والضرب المبرح الذي تعرضت له، كانت احتياطيات طاقتها في مستوى خطير.
“رجاءً، لا داعي للعجلة يا جدة. لا أريدك أن تتعبي.” قال بصوت يقطر سخرية.
كلما اقترب أحدهم أكثر من اللازم، كان البُنى تصعق أجسادهم وتدفعهم إلى الوراء. تمكنت فلوريا من الصمود فقط بفضل قدرات درع سكن ووكر الدفاعية الذي غطاها بالمعادن الثمينة كل مرة شحنته بالطاقة الكافية.
كان الحراس يبذلون قصارى جهدهم، لكن تعويذاتهم بلا فائدة، وبفضل التنسيق بين الغوليمات، أصبح من المستحيل على ليث أن يقترب بما يكفي ليلمسهم أو على موروك أن يضربهم.
“إما أن ذلك الرجل قد جنّ بسبب العذاب الطويل، أو أنه يستمتع بعمله.” أشارت سولوس. “بقية الغوليمات الجسدية أقل إبداعًا بكثير لأنهم يقتصرون على اتباع أوامرهم، بينما هذا الرجل يبذل قصارى جهده.”
كلما اقترب أحدهم أكثر من اللازم، كان البُنى تصعق أجسادهم وتدفعهم إلى الوراء. تمكنت فلوريا من الصمود فقط بفضل قدرات درع سكن ووكر الدفاعية الذي غطاها بالمعادن الثمينة كل مرة شحنته بالطاقة الكافية.
“لا.” هز ليث رأسه.
إلا أن الهجوم المستمر للتعويذات التي تعرضت لها كان سيجعلها تنهار لولا الدرع. أسوأ ما في مواجهة غوليم في مثل هذا البيئة هو عدم وجود نقطة ضعف بالإضافة إلى قدرته على إطلاق التعويذات على الفور.
كانت كلتا الفرق تقاتلان معركة خاسرة، حيث يتحرك العدو بلا توقف بينما يُجبرون على التراجع. كانت الغوليمات ترسل تيارات كهربائية لبعضها البعض وللجدران القريبة، مما خلق ستارًا كهربائيًا يمنع فرار أي من فريستهم.
مرة أخرى، عانى ليث من فقدان حارس البوابة. كان يستطيع رؤية مراكز الطاقة، وكان بإمكانه الاقتراب بما يكفي لضربها، لكن لا أحد من أسلحته النموذجية كان قادرًا على تحمل كمية الطاقة اللازمة لاختراق جسد البنى.
هذه المرة، كانت الحسابات قاسية.
كانت كلتا الفرق تقاتلان معركة خاسرة، حيث يتحرك العدو بلا توقف بينما يُجبرون على التراجع. كانت الغوليمات ترسل تيارات كهربائية لبعضها البعض وللجدران القريبة، مما خلق ستارًا كهربائيًا يمنع فرار أي من فريستهم.
لقد ضرب ليث مركز الطاقة لهدفه، لذا على الأقل كان أحد البُنى غير قادر على الرد، مما منحهم مساحة كافية للوصول إلى الأمان. كان على ليث حمل رفاقه الاثنين الساقطين على كتفيه بينما يركضون بأسرع ما يمكن.
“كنا يمكن أن نختفي بأمان، لولا مصفوفة غبية!” قال موروك لنيشال بعد أن أصبح هو وليث ظهرا لظهر. “بما أنني سأموت، كن صادقة معي. على أي جانب أنت حقًا؟”
مرة أخرى، عانى ليث من فقدان حارس البوابة. كان يستطيع رؤية مراكز الطاقة، وكان بإمكانه الاقتراب بما يكفي لضربها، لكن لا أحد من أسلحته النموذجية كان قادرًا على تحمل كمية الطاقة اللازمة لاختراق جسد البنى.
“هل ستصمت؟” صرخت نيشال بينما كانت تضرب بعصاها الأرض وتطلق التعويذة التي أعدتها بعناء رغم كل حديثه. “دمرهم الآن!”
لقد ضرب ليث مركز الطاقة لهدفه، لذا على الأقل كان أحد البُنى غير قادر على الرد، مما منحهم مساحة كافية للوصول إلى الأمان. كان على ليث حمل رفاقه الاثنين الساقطين على كتفيه بينما يركضون بأسرع ما يمكن.
كانت نيشال تعرف أنه بالنسبة للساحر، الحفاظ على أكثر من مصفوفة جاهزة أمر مستحيل، لذا كانت تطلق مصفوفة ثانية لساحر آخر دون أن يأخذوا وقتهم لدراسة كيفية تنظيم الساحر الأول لتشكيله.
لأنه في حالة تداخل مصفوفتين بشكل سيء، فإن الثانية ستتلاشى ببساطة وتكون مضيعة للطاقة. ولأنه في المعركة نادرًا ما يكون هناك وقت لإطلاق تشكيل سحري ثاني، فقد ابتكرت نيشال طريقة لاستخدام تعويذتها كإطار للمصفوفة التالية.
لأنه في حالة تداخل مصفوفتين بشكل سيء، فإن الثانية ستتلاشى ببساطة وتكون مضيعة للطاقة. ولأنه في المعركة نادرًا ما يكون هناك وقت لإطلاق تشكيل سحري ثاني، فقد ابتكرت نيشال طريقة لاستخدام تعويذتها كإطار للمصفوفة التالية.
إلا أن الهجوم المستمر للتعويذات التي تعرضت لها كان سيجعلها تنهار لولا الدرع. أسوأ ما في مواجهة غوليم في مثل هذا البيئة هو عدم وجود نقطة ضعف بالإضافة إلى قدرته على إطلاق التعويذات على الفور.
باستخدام النقوش السحرية المشتركة بينهم، تمكنت من تقليل زمن الإلقاء على حساب مدة كلتا التشكيلتين. عندما تداخلت مصفوفة حجب الهواء ومصفوفة حجب الأرض، سقطت الغوليمات الجسدية على وجوهها على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ الغوليم سرعة ليث السحرية الهائلة وسرعان ما ملّ من اللعبة. حاول أن يستدير ليغادر، لكن جسده رفض الحركة. لقد أنهت كويلا للتو تدمير خمس من النقوش السحرية المحفورة في قوته الحيوية.
ضرب ليث أحدهم بينما قامت كويلا وموروك بالمثل، لكن سرعان ما اضطر الفريق للركض. كانت الغوليمات مشلولة، لكنها بعيدة عن العجز. أطلقت ضبابًا كثيفًا من الظلام من أجسادهم كاد يقتل كويلا وموروك.
لقد تظاهرت بالموت، لتكسب وقتًا كافيًا لإعاقة خصمها بينما تدّخر أكبر قدر من الطاقة. وبين التعويذات من المستوى الخامس والضرب المبرح الذي تعرضت له، كانت احتياطيات طاقتها في مستوى خطير.
لقد ضرب ليث مركز الطاقة لهدفه، لذا على الأقل كان أحد البُنى غير قادر على الرد، مما منحهم مساحة كافية للوصول إلى الأمان. كان على ليث حمل رفاقه الاثنين الساقطين على كتفيه بينما يركضون بأسرع ما يمكن.
لم يكن ليث قد شفى جروحه بعد، وحتى لو فعل، فإن طبقة قوية من سحر الظلام كانت ستقتله على الأرجح حتى مع حماية درع سكن ووكر المعزز.
بعد إطلاق سحر الظلام مباشرة، بدأت البُنى في إطلاق التعويذات في اتجاهات عشوائية، مستغلة المساحة الضيقة للممر التي جعلت أي تعويذة ذات تأثير منطقة مستحيلة التجنب.
كانت بالفعل استراتيجية ذكية. فكما هو حال السحرة الحقيقيين، لم تكن البُنى بحاجة إلى التلاوة. والأفضل من ذلك، كان بإمكانهم استخدام بعض قدراتهم بحرية دون الحاجة حتى لإضاعة الوقت في نسج التعويذات مثلما يفعل ليث.
“هل يمكننا حقًا تركهم أحياء؟” سأل ليث. كان هو وسولوس يحاولان إيجاد طريقة لتدمير البُنى المشلولة مؤقتًا، لكن دون جدوى.
“إما أن ذلك الرجل قد جنّ بسبب العذاب الطويل، أو أنه يستمتع بعمله.” أشارت سولوس. “بقية الغوليمات الجسدية أقل إبداعًا بكثير لأنهم يقتصرون على اتباع أوامرهم، بينما هذا الرجل يبذل قصارى جهده.”
لم يكن ليث قد شفى جروحه بعد، وحتى لو فعل، فإن طبقة قوية من سحر الظلام كانت ستقتله على الأرجح حتى مع حماية درع سكن ووكر المعزز.
كلما اقترب أحدهم أكثر من اللازم، كان البُنى تصعق أجسادهم وتدفعهم إلى الوراء. تمكنت فلوريا من الصمود فقط بفضل قدرات درع سكن ووكر الدفاعية الذي غطاها بالمعادن الثمينة كل مرة شحنته بالطاقة الكافية.
وذلك إذا تمكن من تجاوز وابل الانفجارات الذي كان يدمر الممر.
لزيادة الطين بلة، كانت النبضات السوداء متقاربة لدرجة أن ليث اضطر لاستخدام تعويذات بديلة ونيران الأصل حتى لا يغرق.
“لا، لكن قتلهم سيستنزف آخر طاقتي. هل تعتقدين أنك تستطيعين حمايتنا جميعًا حتى نتعافى؟” سألت نيشال.
أما كرات النار، فكانت تنتج ما يكفي من الضوضاء والضوء لجعله أعمى وأصم. وقد تمكن موروك من النجاة من التبادلات الأخيرة فقط بفضل حماياته المسحورة، وحقيقة أن الغوليمات كانوا أكثر اهتمامًا بأسر نيشال حية من قتله.
“لا.” هز ليث رأسه.
كانت بالفعل استراتيجية ذكية. فكما هو حال السحرة الحقيقيين، لم تكن البُنى بحاجة إلى التلاوة. والأفضل من ذلك، كان بإمكانهم استخدام بعض قدراتهم بحرية دون الحاجة حتى لإضاعة الوقت في نسج التعويذات مثلما يفعل ليث.
“حسنًا، لقد عشت بما فيه الكفاية.” أخرجت نيشال ما بدا كأنها ثلاثة مسامير ضخمة من خاتمها البُعدي، وبدأت ترتّل تعويذة أخرى. كانت ضعيفة جدًا حتى أن تنفسها كان متقطعًا، ومن وقت لآخر كان عليها التمسك بعصاها لتجنب السقوط.
“إكيدو!” صرخ موروك بينما تحولت مطارقه إلى السواد قبل أن يغرسها في موجات الظلام القادمة لإبطال تعويذة الغوليمات.
ترجمة : العنكبوت
“إما أن ذلك الرجل قد جنّ بسبب العذاب الطويل، أو أنه يستمتع بعمله.” أشارت سولوس. “بقية الغوليمات الجسدية أقل إبداعًا بكثير لأنهم يقتصرون على اتباع أوامرهم، بينما هذا الرجل يبذل قصارى جهده.”
لأنه في حالة تداخل مصفوفتين بشكل سيء، فإن الثانية ستتلاشى ببساطة وتكون مضيعة للطاقة. ولأنه في المعركة نادرًا ما يكون هناك وقت لإطلاق تشكيل سحري ثاني، فقد ابتكرت نيشال طريقة لاستخدام تعويذتها كإطار للمصفوفة التالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات