المدرّع (الجزء الثاني)
بقية فريق البعثة لم يكونوا محظوظين. كان لديهم العديد من التعاويذ الجاهزة وحتى المزيد من الحمايات، لكن ردود أفعالهم خانتهم. ما إن أرسلت الصدمة الكهربائية أجسادهم إلى نوبة، حتى فقدوا تركيزهم، وبالتالي أي فرصة للهجوم المضاد.
فجأة، ظهرت غوليمات أخرى، طائرة في وسط المجموعة وجامعة الأساتذة الذين فقدوا وعيهم أو كانوا على وشك ذلك. ومهما كانت حماياتهم جيدة، لم يتمكنوا من تحمل مثل هذه الصدمة المطوّلة بأجساد منهكة سلفًا.
مصفوفة حجب الأرض أبطأت الغوليمات فقط. كانوا لا يزالون قادرين على الحركة بفضل أجزائهم المعدنية والحقول الكهرومغناطيسية، كما أنها لم تفعل شيئًا لمنعهم من استخدام العناصر الأخرى.
مصفوفة حجب الأرض أبطأت الغوليمات فقط. كانوا لا يزالون قادرين على الحركة بفضل أجزائهم المعدنية والحقول الكهرومغناطيسية، كما أنها لم تفعل شيئًا لمنعهم من استخدام العناصر الأخرى.
اندفع الحُرّاس بتعاويذ الطيران، ليُضربوا أولاً بصاعقة أخرى، ثم يُصفعوا مثل الذباب بأذرع الغوليمات. وبقليل من الزخم وعدم وجود أرض تحت أقدامهم، تمكنوا فقط من ممارسة جزء صغير من قوتهم الحقيقية.
وصل ليث في الوقت المناسب ليرى الغوليم اللحمي يلتقط جسد كويلا ويطير. كان وجه الإنسان المزروع في التركيب يبتسم. الآن بعدما حصل على جائزته لم يعودوا مقيدين.
لحسن الحظ، وبفضل اندماج الأرض، تمكن ليث من تجنّب الجزء الأكبر من الضرر والبقاء واعيًا، لكن الضربة كانت قوية بما يكفي لتشقق أضلاعه. وارتداده على الممر المعدني زاد الطين بلة.
“أبناء الأفاعي!” فكّر ليث بينما اصطكت أسنانه بسبب الصدمة الكهربائية. “الأربعة الأوائل مجرد مصفوفة حية. التهديد الحقيقي يأتي من الاثنين الآخرين. هذه الغوليمات ذكية بحق اللعنة.”
فجأة، ظهرت غوليمات أخرى، طائرة في وسط المجموعة وجامعة الأساتذة الذين فقدوا وعيهم أو كانوا على وشك ذلك. ومهما كانت حماياتهم جيدة، لم يتمكنوا من تحمل مثل هذه الصدمة المطوّلة بأجساد منهكة سلفًا.
حدّقت فلوريا بالمشهد في رعب، لكن لم يكن بوسعها فعل شيء. سيفها الطويل لم يكن ذا جدوى ضد الغوليمات، وحتى أفضل تعاويذها لم تُلحق بهم أي ضرر. كل ما استطاعت فعله هو إبطاؤهم، لكن بدون سحر الأرض، كان معظم ترسانة فارس الساحر مغلقًا.
في غمضة عين، أُخذت يوندرا، غاكوهو، وإلكاس بعيدًا واختفوا عبر باب بُعدي فُتح خلف المصفوفة مباشرة. ثم تحرك الغوليمان الجديدان لإصابة وجمع النساء المتبقيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، ما إن تم تعطيل المخلوق، حتى خلع رفيقه قفازاته وأرسل صدمة قوية لجعلها تفقد وعيها. ضخت كويلا ماناها في درعها، مُبعدة معظمها بينما حاولت الإمساك بضحية جديدة.
“أبناء الأفاعي!” فكّر ليث بينما اصطكت أسنانه بسبب الصدمة الكهربائية. “الأربعة الأوائل مجرد مصفوفة حية. التهديد الحقيقي يأتي من الاثنين الآخرين. هذه الغوليمات ذكية بحق اللعنة.”
“أبناء الأفاعي!” فكّر ليث بينما اصطكت أسنانه بسبب الصدمة الكهربائية. “الأربعة الأوائل مجرد مصفوفة حية. التهديد الحقيقي يأتي من الاثنين الآخرين. هذه الغوليمات ذكية بحق اللعنة.”
“إنه أسوأ من ذلك.” شرحت سولوس. “لقد نسّقوا هجومهم بحيث لا يسمحوا لنا بتكديس مصفوفة حجب أرض ومصفوفة حجب هواء. بهذه الطريقة، بغض النظر عن أي تشكيل حجب أُلقي أولاً، كانوا سيُسقطوننا على أي حال.”
حاول دفعها بعيدًا لكن أمر “لا تؤذها” كان مزعجًا جدًا. في هذه الأثناء، تمكن الحُرّاس أخيرًا من غرس أقدامهم على الأرض. الطيران في مساحة ضيقة كهذه كان صعبًا بقدر ما هو خطير.
تداخل المصفوفات مسألة معقدة. إذا لم يُنجز بشكل صحيح، تمنع المصفوفة الأولى الثانية من التفعيل. خلال الكمين، أخذت سولوس وقتها لتحضير مصفوفة حجب الهواء والتأكد من عدم إفساد حماية المعسكر.
مصفوفة حجب الأرض أبطأت الغوليمات فقط. كانوا لا يزالون قادرين على الحركة بفضل أجزائهم المعدنية والحقول الكهرومغناطيسية، كما أنها لم تفعل شيئًا لمنعهم من استخدام العناصر الأخرى.
الغوليمات القريبة من الحُرّاس اقتربت منهم، قبضاتها الحجرية جاهزة لتحويلهم إلى عجينة. تمكن ليث وموروك من العودة إلى الجو، لكن وضعهم لم يتحسن كثيرًا.
“وماذا الآن؟” سأل موروك. وضعهم ارتقى من سيئ جدًا إلى أسوأ. مصفوفة حجب الأرض منعتهم من استخدام السحر البُعدي، وكونهم قريبين جدًا من بعضهم البعض أغلق باقي العناصر كذلك.
في هذه الأثناء، نظرت كويلا إلى العدو القريب ولاحظت شيئًا غريبًا. بدا أن جميع الغوليمات حذرة منها وبطريقة ما مرتبكة. أوامرهم كانت متناقضة إلى حد ما، إذ كان يجب القبض على الشابة بأي ثمن، لكن دون إيذائها أو السماح لها بلمسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفادوا!” قالت نيشال بينما أطلقت أم البرق كله في منتصف التراكيب. تحركت عبر الممر واستدارت حول الزاوية موجهة بإرادة نيشال، التي أملت أن تكون قد فجّرت بابًا مفتوحًا.
مع حجب السحر الأرضي، لم يكن بوسع الغوليمات إلا انتظار أن تنزلق عن الصخور وتسقط في مجرى الكهرباء. كان التيار كافيًا بالفعل لتجاوز معظم الحمايات المسحورة، وأي زيادة أخرى قد تقتل العينات الثمينة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، ما إن تم تعطيل المخلوق، حتى خلع رفيقه قفازاته وأرسل صدمة قوية لجعلها تفقد وعيها. ضخت كويلا ماناها في درعها، مُبعدة معظمها بينما حاولت الإمساك بضحية جديدة.
فجأة، تذكرت كويلا كلمات يوندرا وقررت اتخاذ إجراء. حوّلت شكل حذائها واختفت لتقفز على الأرض، مما منح فلوريا نوبة قلبية. تبعت الغوليمات بروتوكولاتها، فأوقفت الهجوم قبل أن يؤذيها.
الآن وبعد أن استعادت كامل تركيزها، بدأت بترتيل تعويذة بينما عصاها تطفو أمامها، تاركة يديها حرتين.
“شكرًا على لطفكم.” قالت كويلا بينما فعّلت كلًا من الماسح والإزميل. حاول الغوليم تفاديها، لكن حركاته المبنية على سحر الهواء كانت أبطأ بكثير مقارنة بردود أفعالها المعززة بالجرع.
اندفع الحُرّاس بتعاويذ الطيران، ليُضربوا أولاً بصاعقة أخرى، ثم يُصفعوا مثل الذباب بأذرع الغوليمات. وبقليل من الزخم وعدم وجود أرض تحت أقدامهم، تمكنوا فقط من ممارسة جزء صغير من قوتهم الحقيقية.
حاول دفعها بعيدًا لكن أمر “لا تؤذها” كان مزعجًا جدًا. في هذه الأثناء، تمكن الحُرّاس أخيرًا من غرس أقدامهم على الأرض. الطيران في مساحة ضيقة كهذه كان صعبًا بقدر ما هو خطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، أُخذت يوندرا، غاكوهو، وإلكاس بعيدًا واختفوا عبر باب بُعدي فُتح خلف المصفوفة مباشرة. ثم تحرك الغوليمان الجديدان لإصابة وجمع النساء المتبقيات.
لم يكن لديهم مجال للمناورة أو لجرّ خصومهم، لكنه كان السبيل الوحيد لتجنّب الموت صعقًا.
أضاء جسده قبل أن يُطلق كرة من الظلام بحجم الممر، مما جعل من المستحيل على ليث أن يتفادى.
“وماذا الآن؟” سأل موروك. وضعهم ارتقى من سيئ جدًا إلى أسوأ. مصفوفة حجب الأرض منعتهم من استخدام السحر البُعدي، وكونهم قريبين جدًا من بعضهم البعض أغلق باقي العناصر كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفادوا!” قالت نيشال بينما أطلقت أم البرق كله في منتصف التراكيب. تحركت عبر الممر واستدارت حول الزاوية موجهة بإرادة نيشال، التي أملت أن تكون قد فجّرت بابًا مفتوحًا.
“أنتِ ونيشال توليان أمر الاثنين في المقدمة، فلوريا وأنا سنصدّ الآخرين حتى تنتهيا.” قال ليث بينما اندفع للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، ما إن تم تعطيل المخلوق، حتى خلع رفيقه قفازاته وأرسل صدمة قوية لجعلها تفقد وعيها. ضخت كويلا ماناها في درعها، مُبعدة معظمها بينما حاولت الإمساك بضحية جديدة.
الآن أصبح موروك وحيدًا في مواجهة غوليمين، لكن على الأقل كان لديه كل المساحة التي يريدها، بينما كان خصماه يتعثران بسبب المصفوفة. كانت الأستاذة نيشال تحاول التفكير في وسيلة لمساعدته، لكن عصاها كانت تحتوي على كمية هائلة من الطاقة لم تعرف كيف تتخلص منها.
ضرب الغوليمات بتعويذتهم الخاصة كان سيعيد شحنهم فقط، وضرب الأرض كان سيقتل رفاقها، فلم يبق أمامها خيار.
ضرب الغوليمات بتعويذتهم الخاصة كان سيعيد شحنهم فقط، وضرب الأرض كان سيقتل رفاقها، فلم يبق أمامها خيار.
“تفادوا!” قالت نيشال بينما أطلقت أم البرق كله في منتصف التراكيب. تحركت عبر الممر واستدارت حول الزاوية موجهة بإرادة نيشال، التي أملت أن تكون قد فجّرت بابًا مفتوحًا.
اندفع الحُرّاس بتعاويذ الطيران، ليُضربوا أولاً بصاعقة أخرى، ثم يُصفعوا مثل الذباب بأذرع الغوليمات. وبقليل من الزخم وعدم وجود أرض تحت أقدامهم، تمكنوا فقط من ممارسة جزء صغير من قوتهم الحقيقية.
الآن وبعد أن استعادت كامل تركيزها، بدأت بترتيل تعويذة بينما عصاها تطفو أمامها، تاركة يديها حرتين.
حدّقت فلوريا بالمشهد في رعب، لكن لم يكن بوسعها فعل شيء. سيفها الطويل لم يكن ذا جدوى ضد الغوليمات، وحتى أفضل تعاويذها لم تُلحق بهم أي ضرر. كل ما استطاعت فعله هو إبطاؤهم، لكن بدون سحر الأرض، كان معظم ترسانة فارس الساحر مغلقًا.
“آمل حقًا أن تعرف العجوز ما تفعله.” تنهد موروك بينما كان الهواء أمام الغوليمات يتحول إلى السواد الدامس. كان تعويذة ظلام قوية على وشك التفعيل ولم يكن لديه وسيلة لمواجهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، نظرت كويلا إلى العدو القريب ولاحظت شيئًا غريبًا. بدا أن جميع الغوليمات حذرة منها وبطريقة ما مرتبكة. أوامرهم كانت متناقضة إلى حد ما، إذ كان يجب القبض على الشابة بأي ثمن، لكن دون إيذائها أو السماح لها بلمسهم.
في هذه الأثناء، أمسكت كويلا بالتركيب أمامها واستخدمت أربعة أزاميل لتدمير أكبر عدد ممكن من الرونات دفعة واحدة. استحضار هذا العدد كان مرهقًا، لكنها لم تستطع تحمل إسقاط رون واحد فقط في كل مرة.
اللكمة التي كادت تقتلها لا تزال حاضرة في ذاكرتها، لذا قررت أن تراهن على درع “سكن ووكر” لحمايتها إذا تغيّرت أولوية الغوليم وهاجمها.
مع حجب السحر الأرضي، لم يكن بوسع الغوليمات إلا انتظار أن تنزلق عن الصخور وتسقط في مجرى الكهرباء. كان التيار كافيًا بالفعل لتجاوز معظم الحمايات المسحورة، وأي زيادة أخرى قد تقتل العينات الثمينة على الفور.
كما توقعت، ما إن تم تعطيل المخلوق، حتى خلع رفيقه قفازاته وأرسل صدمة قوية لجعلها تفقد وعيها. ضخت كويلا ماناها في درعها، مُبعدة معظمها بينما حاولت الإمساك بضحية جديدة.
تداخل المصفوفات مسألة معقدة. إذا لم يُنجز بشكل صحيح، تمنع المصفوفة الأولى الثانية من التفعيل. خلال الكمين، أخذت سولوس وقتها لتحضير مصفوفة حجب الهواء والتأكد من عدم إفساد حماية المعسكر.
رحّب بها الغوليم بلكمة على وجهها. كان يعلم أنه مع هذا المستوى من الحماية لن تموت، وكانت كويلا قد وقعت في فخه. أخذت الضربة بكامل قوتها الارتجالية، وارتد جسدها بصوت فضي ضد الجدار قبل أن ينهار كدمية خرقة على الأرض.
“أبناء الأفاعي!” فكّر ليث بينما اصطكت أسنانه بسبب الصدمة الكهربائية. “الأربعة الأوائل مجرد مصفوفة حية. التهديد الحقيقي يأتي من الاثنين الآخرين. هذه الغوليمات ذكية بحق اللعنة.”
حدّقت فلوريا بالمشهد في رعب، لكن لم يكن بوسعها فعل شيء. سيفها الطويل لم يكن ذا جدوى ضد الغوليمات، وحتى أفضل تعاويذها لم تُلحق بهم أي ضرر. كل ما استطاعت فعله هو إبطاؤهم، لكن بدون سحر الأرض، كان معظم ترسانة فارس الساحر مغلقًا.
في هذه الأثناء، أمسكت كويلا بالتركيب أمامها واستخدمت أربعة أزاميل لتدمير أكبر عدد ممكن من الرونات دفعة واحدة. استحضار هذا العدد كان مرهقًا، لكنها لم تستطع تحمل إسقاط رون واحد فقط في كل مرة.
وصل ليث في الوقت المناسب ليرى الغوليم اللحمي يلتقط جسد كويلا ويطير. كان وجه الإنسان المزروع في التركيب يبتسم. الآن بعدما حصل على جائزته لم يعودوا مقيدين.
بقية فريق البعثة لم يكونوا محظوظين. كان لديهم العديد من التعاويذ الجاهزة وحتى المزيد من الحمايات، لكن ردود أفعالهم خانتهم. ما إن أرسلت الصدمة الكهربائية أجسادهم إلى نوبة، حتى فقدوا تركيزهم، وبالتالي أي فرصة للهجوم المضاد.
أضاء جسده قبل أن يُطلق كرة من الظلام بحجم الممر، مما جعل من المستحيل على ليث أن يتفادى.
“تفكير جيد. إذا اندفعت عبر التعويذة بكامل سرعتي، سأُعمى لثانية، وأتلقى بعض الضرر، وأدع التعويذة تُسقط نيشال وموروك أيضًا. لكن من السيئ أن الغش لعبة يمكن لشخصين لعبها.”
الآن أصبح موروك وحيدًا في مواجهة غوليمين، لكن على الأقل كان لديه كل المساحة التي يريدها، بينما كان خصماه يتعثران بسبب المصفوفة. كانت الأستاذة نيشال تحاول التفكير في وسيلة لمساعدته، لكن عصاها كانت تحتوي على كمية هائلة من الطاقة لم تعرف كيف تتخلص منها.
زفر ليث انفجارًا من لهب الأصل الذي التهم تعويذة الظلام، مما سمح له باجتياز الغلاف الأسود دون أن يُصاب بأذى. استمر الغوليم بالابتسام، مطلقًا نبضة تلو الأخرى، مجبرًا ليث على التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، نظرت كويلا إلى العدو القريب ولاحظت شيئًا غريبًا. بدا أن جميع الغوليمات حذرة منها وبطريقة ما مرتبكة. أوامرهم كانت متناقضة إلى حد ما، إذ كان يجب القبض على الشابة بأي ثمن، لكن دون إيذائها أو السماح لها بلمسهم.
ترجمة : العنكبوت
أضاء جسده قبل أن يُطلق كرة من الظلام بحجم الممر، مما جعل من المستحيل على ليث أن يتفادى.
الآن أصبح موروك وحيدًا في مواجهة غوليمين، لكن على الأقل كان لديه كل المساحة التي يريدها، بينما كان خصماه يتعثران بسبب المصفوفة. كانت الأستاذة نيشال تحاول التفكير في وسيلة لمساعدته، لكن عصاها كانت تحتوي على كمية هائلة من الطاقة لم تعرف كيف تتخلص منها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات