لقاء كونغ شي مجددا
هو!
ضحك كونغ شي الشاب ضحكة مكتومة. “أنا لستُ سوى ذرة من الإرادة الآن، لذا لن أتمكن من الحفاظ على حالتي طويلاً. بما أنك تمكنت من اكتشاف عيوب بصيرتي وتفسير نواياي الحقيقية، فهذا يعني أن مصيرنا قد تقاطع. تحتوي اللفافة التي في يدك على تقنية الزراعة التي استخدمتها لتحقيق اختراق نحو القداسة. ادرسها جيدًا، ربما تكون مفيدة لزراعتك المستقبلية.”
بعد مرور فترة زمنية غير معروفة، تنهد تشانغ شوان بارتياح، وظهر بريق حاد في عينيه.
في السابق، خوفًا من أن يتم إعدامه شنقًا بسبب تدمير واجهة الجرف على منصة صعود القديس، أخرج تشانغ شوان الكتاب من حلقة تخزينه استعدادًا لأي شيء قد يأتي إليه.
لقد زاد عمق روحي بمقدار 2.0!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدلًا من الإجابة، لمعت عينا كونغ شي الشاب حماسًا وهو يضحك من أعماق قلبه. “أخيرًا، شخص آخر مثلي تمامًا. جيد…”
بفضل تدريب الروح على خط المرشد الذي خضع له للتو، زاد عمق روحه من 19.1 إلى 21.1.
سُجِّل في الكتب أن كونغ شي نجح في أن يصبح معلمًا رئيسيًا بمستوى تسع نجوم قبل بلوغه الثلاثينيات. كانا في منصة صعود القديسين، حيث حقق كونغ شي اختراقًا نحو القداسة. كانت رتبة المعلم الرئيسي المقابلة لعالم زراعته آنذاك ست نجوم، لذا بتقدير تقريبي، من المفترض أن يكون عمر الطرف الآخر في أوائل العشرينيات أيضًا…
كان أحد الشروط الأساسية لاجتياز اختبار المعلم الرئيسي ذو السبع نجوم هو امتلاك عمق روح يبلغ 21. بعبارة أخرى، من حيث عمق الروح، كان تشانغ شوان حاليًا على قدم المساواة مع المعلم الرئيسي ذو السبع نجوم!
لقد كان هذا الرجل يضرب بعنف، ويبدو أنه كان ينوي أن يقول شيئًا ما.
بالنسبة لمعلم رئيسي من فئة 4 نجوم يمتلك عمق الروح المقارن بمعلم رئيسي من فئة 7 نجوم، فإن هذا الكشف يمكن أن يترك بالتأكيد العديد من الأشخاص مصدومين حتى الموت!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من خلال دراسة الكلمات المكتوبة عليها عن كثب، أدرك تشانغ شوان أنها لم تُكتب باستخدام الحبر ولكن تم نقشها باستخدام طريقة فريدة من نوعها، مما جعل الكلمات تبدو أكثر صحة وكرامة.
كان الجانب الأصعب الذي جعل العديد من المعلمين الرئيسيين عالقين ليس زراعتهم أو المهن الداعمة لهم ولكن عمق روحهم.
قال كونغ شي الشاب مبتسمًا: “سأنهي الأمر هنا. فالزراعة رحلة فردية. اجتهد، لعلّ القدر يجمعنا مجددًا في المستقبل!”
ولكي ينمو بمقدار 2.0 برحلة واحدة فقط، فإنه لم يهدر الأيام القليلة الماضية سدى.
في السابق، خوفًا من أن يتم إعدامه شنقًا بسبب تدمير واجهة الجرف على منصة صعود القديس، أخرج تشانغ شوان الكتاب من حلقة تخزينه استعدادًا لأي شيء قد يأتي إليه.
فجأة، وبينما كان تشانغ شوان على وشك وضع اللفافة جانباً، أشرق ضوء ساطع منها فجأة، وظهر فجأة شاب مثقف يرتدي رداءً أبيض في الغرفة.
أنت… كان تشانغ شوان غارقًا في الجنون.
لقد كان مجرد شخصية وهمية مكونة من الضوء، لكن ملامح الشاب كانت مميزة للغاية، تمامًا مثل الشخص الحقيقي.”لقد قمت بعمل جيد لتجنب فخ الاحترام والعثور على العيوب في رؤيتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الشاب في أوائل العشرينات من عمره. بابتسامة خفيفة، نظر إلى تشانغ شوان بإعجاب.
بدا الشاب في أوائل العشرينات من عمره. بابتسامة خفيفة، نظر إلى تشانغ شوان بإعجاب.
“هل تحتوي على تقنية زراعتك؟” ألقى تشانغ شوان نظرة على اللفافة.
دهش تشانغ شوان، فاتسعت عيناه. “أنت… كونغ شي؟”
لم يكن من السهل عليه الحصول على خط كونغ شي الشخصي، لذا لم يسمح لذلك الرجل باستهلاكه. علاوة على ذلك، لم يحصل عليه إلا بفضل مساعدة لو روكسين، لذا لم تكن هذه القطعة الأثرية ملكًا له فحسب، بل لها أيضًا.
قد يكون الشكل الذي أمامه شابًا، لكنه كان يحمل تشابهًا مذهلاً مع الرجل العجوز الذي رآه في مملكة تيان وو.
على الأرجح أن الطرف الآخر كان كونغ شي في شبابه!
على الأرجح أن الطرف الآخر كان كونغ شي في شبابه!
كان يعلم أن كونغ شي قد عانى أيضًا من سمّ الجنين الفطري المذكور في السجلات القديمة، وكانت هذه فرصة نادرة لسؤال الطرف الآخر عن الأمر. لم يكن ليُفوّت هذه الفرصة بسهولة.
سُجِّل في الكتب أن كونغ شي نجح في أن يصبح معلمًا رئيسيًا بمستوى تسع نجوم قبل بلوغه الثلاثينيات. كانا في منصة صعود القديسين، حيث حقق كونغ شي اختراقًا نحو القداسة. كانت رتبة المعلم الرئيسي المقابلة لعالم زراعته آنذاك ست نجوم، لذا بتقدير تقريبي، من المفترض أن يكون عمر الطرف الآخر في أوائل العشرينيات أيضًا…
قال الطرف الآخر إنها ذهبت إلى هناك لتأكيد استنتاجاتها. وقد تمكنوا من تحديد المكان الدقيق الذي ارتقى فيه كونغ شي إلى القداسة، ولكن هل نجحت أم لا؟
“اسم عائلتي هو كونغ بالفعل…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من خلال دراسة الكلمات المكتوبة عليها عن كثب، أدرك تشانغ شوان أنها لم تُكتب باستخدام الحبر ولكن تم نقشها باستخدام طريقة فريدة من نوعها، مما جعل الكلمات تبدو أكثر صحة وكرامة.
ضحك كونغ شي الشاب ضحكة مكتومة. “أنا لستُ سوى ذرة من الإرادة الآن، لذا لن أتمكن من الحفاظ على حالتي طويلاً. بما أنك تمكنت من اكتشاف عيوب بصيرتي وتفسير نواياي الحقيقية، فهذا يعني أن مصيرنا قد تقاطع. تحتوي اللفافة التي في يدك على تقنية الزراعة التي استخدمتها لتحقيق اختراق نحو القداسة. ادرسها جيدًا، ربما تكون مفيدة لزراعتك المستقبلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يجب علينا…” أومأ تشانغ شوان قليلًا قبل أن يسترجع اللفافة فجأةً ويخرجها من خزنته. “بما أننا وجدناها معًا، فأنتَ أيضًا مالكٌ جزئي لها. كيف تنوين التعامل مع هذا؟”
“هل تحتوي على تقنية زراعتك؟” ألقى تشانغ شوان نظرة على اللفافة.
“لقد وجدت بعض الأشياء، ولكن… انسى الأمر، دعنا لا نتحدث عنه!”
كان محتوى اللفافة مطابقًا لما كان منقوشًا على وجه الجرف، وكان الاختلاف الوحيد هو أن اللفافة تحتوي على الكتابة اليدوية الشخصية لكونج شي وتستغل هالته العظيمة.
هل هذا الزميل هو حقا كونغ شي؟
بالعودة إلى الخارج، عندما كان تشانغ شوان يستوعب الكلمات المكتوبة على وجه الجرف عبر مكتبة مسار السماء، لم ير تقنية زراعة فيها…
قال الطرف الآخر إنها ذهبت إلى هناك لتأكيد استنتاجاتها. وقد تمكنوا من تحديد المكان الدقيق الذي ارتقى فيه كونغ شي إلى القداسة، ولكن هل نجحت أم لا؟
ألم يكن شاملاً بدرجة كافية في دراسته لها؟
“هل تحتوي على تقنية زراعتك؟” ألقى تشانغ شوان نظرة على اللفافة.
يبدو أنه سيتعين عليه أن ينظر إليه بعناية عندما يكون لديه الوقت.
بعد مرور فترة زمنية غير معروفة، تنهد تشانغ شوان بارتياح، وظهر بريق حاد في عينيه.
“أيضًا، هذه الكلمات تُسخّر جوهري، وأنفاسي، وروحي بعد صعودي إلى القداسة. استخدمها جيدًا، فسوف تفيدك كثيرًا.”
“هاهاها، أنا لست وحدي في طريقي!”
قال كونغ شي الشاب مبتسمًا: “سأنهي الأمر هنا. فالزراعة رحلة فردية. اجتهد، لعلّ القدر يجمعنا مجددًا في المستقبل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح تشانغ شوان الكتاب وسأل فيشوس، “ما الخطب؟”
وبعد أن قال كلمته، بدأت الشخصية الوهمية تتأرجح، وكأنها على استعداد للتبدد في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أقف في المراسم إذن…”
عندما رأى تشانغ شوان أن كونغ شي على وشك الاختفاء، كيف يُمكنه إضاعة أي وقت؟ دفع مسألة الكتاب إلى مؤخرة ذهنه، وسأل بسرعة بقلق: “انتظر لحظة! لا يزال لديّ سؤال. من سجل قديم، علمتُ أنك كنتَ مصابًا بسم الجنين الفطري في سنواتك الأولى. هل لي أن أعرف كيف عالجتَه؟”
لقد كان مجرد شخصية وهمية مكونة من الضوء، لكن ملامح الشاب كانت مميزة للغاية، تمامًا مثل الشخص الحقيقي.”لقد قمت بعمل جيد لتجنب فخ الاحترام والعثور على العيوب في رؤيتي!”
كان يعلم أن كونغ شي قد عانى أيضًا من سمّ الجنين الفطري المذكور في السجلات القديمة، وكانت هذه فرصة نادرة لسؤال الطرف الآخر عن الأمر. لم يكن ليُفوّت هذه الفرصة بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يجب علينا…” أومأ تشانغ شوان قليلًا قبل أن يسترجع اللفافة فجأةً ويخرجها من خزنته. “بما أننا وجدناها معًا، فأنتَ أيضًا مالكٌ جزئي لها. كيف تنوين التعامل مع هذا؟”
“أنت أيضًا مصاب بالسم الجنيني الفطري؟” عند سماع هذه الكلمات، أصيب كونغ شي الصغير بالذهول.
هو!
“صحيح!” أجاب تشانغ شوان بسرعة. “كيف يمكنني حل هذه المشكلة؟”
على الأرجح أن الطرف الآخر كان كونغ شي في شبابه!
“هاهاها، أنا لست وحدي في طريقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح تشانغ شوان الكتاب وسأل فيشوس، “ما الخطب؟”
لكن بدلًا من الإجابة، لمعت عينا كونغ شي الشاب حماسًا وهو يضحك من أعماق قلبه. “أخيرًا، شخص آخر مثلي تمامًا. جيد…”
استفدتُ كثيرًا… ماذا عنك؟ هل حصلتَ على ما جئتِ من أجله؟ سأل تشانغ شوان ردًّا على ذلك.
هو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشانغ شوان رأسه، وألقى تلك الأفكار المحبطة جانبًا ودرس اللفافة في يده بدلاً من ذلك.
وفي خضم كلماته، اختفى الشاب كونغ شي، وتلاشى صوته تدريجيا في الغرفة.
“هذه كتابة كونغ شي الشخصية، إرادته مُسخّرة فيها… لمَ لا تسمح لي بالتهامها؟ بها، سأتمكن من استعادة قدرٍ لا بأس به من قوتي، وسأكون عونًا أكبر لك!” قال فيشوس بشراهة.
لم يكن من الممكن لشظية من الإرادة، تُركت قبل آلاف السنين، أن تحافظ على وجودها طويلًا. لقد كان من دواعي سروره أن تستمر كل هذه المدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجيب على سؤالي بعد…
أنت… كان تشانغ شوان غارقًا في الجنون.
بعد مرور فترة زمنية غير معروفة، تنهد تشانغ شوان بارتياح، وظهر بريق حاد في عينيه.
لم تجيب على سؤالي بعد…
لكن كان هناك أمرٌ واحدٌ كان فيشوس مُحقًّا فيه. كلما ازداد فيشوس قوّةً، كان أكثر أمانًا.
هل هذا الزميل هو حقا كونغ شي؟
كان يعتقد أنها فرصة سانحة لاكتشاف علاج السم الجنيني الفطري من خلال شظية الإرادة التي تركها كونغ شي. لكن من كان يعلم؟… لم يحصل على أي شيء ذي قيمة فحسب، بل انتهى به الأمر إلى السخرية منه.
ألا يقولون أن كونغ شي كان لديه قلب يحتضن العالم، ويحمل مسؤولية رفاهية العالم على كتفيه، وهو رجل طيب؟
كان يعلم أن كونغ شي قد عانى أيضًا من سمّ الجنين الفطري المذكور في السجلات القديمة، وكانت هذه فرصة نادرة لسؤال الطرف الآخر عن الأمر. لم يكن ليُفوّت هذه الفرصة بسهولة.
ولكن لماذا كان مخيفا جدا بدلا من ذلك؟
بفضل تدريب الروح على خط المرشد الذي خضع له للتو، زاد عمق روحه من 19.1 إلى 21.1.
عندما سمع أنني مصاب بالسم الجنيني الفطري، فمن السهل عليه ألا يخبرني بالعلاج، ولكن أن يشعر بالإثارة تجاه ذلك أيضًا… أنت لست وحدك في طريقك، وأنني مثلك… هل أنت سعيد برؤية شخص آخر غير محظوظ مثلك؟
لم يكن من الممكن لشظية من الإرادة، تُركت قبل آلاف السنين، أن تحافظ على وجودها طويلًا. لقد كان من دواعي سروره أن تستمر كل هذه المدة.
والأهم من ذلك، جيد؟ جيد رأسك!
قد يكون الشكل الذي أمامه شابًا، لكنه كان يحمل تشابهًا مذهلاً مع الرجل العجوز الذي رآه في مملكة تيان وو.
كان وجه تشانغ شوان مليئًا بخطوط سوداء.
لم يكن من السهل عليه الحصول على خط كونغ شي الشخصي، لذا لم يسمح لذلك الرجل باستهلاكه. علاوة على ذلك، لم يحصل عليه إلا بفضل مساعدة لو روكسين، لذا لم تكن هذه القطعة الأثرية ملكًا له فحسب، بل لها أيضًا.
كان يعتقد أنها فرصة سانحة لاكتشاف علاج السم الجنيني الفطري من خلال شظية الإرادة التي تركها كونغ شي. لكن من كان يعلم؟… لم يحصل على أي شيء ذي قيمة فحسب، بل انتهى به الأمر إلى السخرية منه.
قال الطرف الآخر إنها ذهبت إلى هناك لتأكيد استنتاجاتها. وقد تمكنوا من تحديد المكان الدقيق الذي ارتقى فيه كونغ شي إلى القداسة، ولكن هل نجحت أم لا؟
انسَ الأمر. ربما لم يجد كونغ شي حلاً في هذا العمر أيضًا… شعر تشانغ شوان باختناق شديد، فعزّى نفسه.
لقد حفظتَ كتابته، لذا لا قيمة للمخطوطة… إذا التهمتها، فسأتمكن من تحويل نيتي القاتلة إلى شكل أنقى وأكثر تقليدية… بل سأتمكن من تقليد هالة كونغ شي أيضًا، وأُعلّم الآخرين درسًا بدلًا منك!
بما أن شظية الإرادة قد تُركت خلفه مباشرةً بعد صعود كونغ شي إلى القداسة، فلا يُمكن أن يكون سوى مُعلمٍ مُحترفٍ بست نجوم في أحسن الأحوال. ولأنه لم يُشفِ سمّ جنينه الفطري حينها، لم يكن من المُستغرب أنه لم يجد له حلاً بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجيب على سؤالي بعد…
هز تشانغ شوان رأسه، وألقى تلك الأفكار المحبطة جانبًا ودرس اللفافة في يده بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكن شاملاً بدرجة كافية في دراسته لها؟
كانت اللفافة مصنوعة من قطع خيزران منسوجة معًا. ورغم عمرها الذي يعود لآلاف السنين، لم يظهر عليها أي أثر للتلف.
استفدتُ كثيرًا… ماذا عنك؟ هل حصلتَ على ما جئتِ من أجله؟ سأل تشانغ شوان ردًّا على ذلك.
من خلال دراسة الكلمات المكتوبة عليها عن كثب، أدرك تشانغ شوان أنها لم تُكتب باستخدام الحبر ولكن تم نقشها باستخدام طريقة فريدة من نوعها، مما جعل الكلمات تبدو أكثر صحة وكرامة.
عندما رأت لو روكسين رد تشانغ شوان، ضحكت ضحكة خفيفة. “لا أحد في هذا العالم لا يرغب في الحصول على خط كونغ شي الشخصي، ولكن ها أنت ذا، تحاول إهدائي إياه…”
إذا درستُ هذا الخط بعناية وأتقنته، فسأتمكن من تعزيز إنجازاتي في الرسم! فكّر تشانغ شوان بحماس وهو يشعر بالقوة النابضة التي تسري في الكلمات.
حتى عشائر الحكماء كانت تقاتل بعضها البعض فقط للحصول عليها، ومع ذلك، بدا أن هذا الرجل لا يفكر في الأمر على الإطلاق… كان من الصعب معرفة ما إذا كان أحمقًا حقًا أم لا.
بصفته أول معلم رئيسي، كان كونغ شي بارعًا في العديد من المهن، وكان الرسم أحدها. ورغم أنه لم يكن سوى معلم رئيسي من فئة ست نجوم في ذلك الوقت، إلا أن فهمه للرسم كان يُضاهي فهم الرسامين من فئة سبع نجوم أو ربما ثماني نجوم.
بما أن شظية الإرادة قد تُركت خلفه مباشرةً بعد صعود كونغ شي إلى القداسة، فلا يُمكن أن يكون سوى مُعلمٍ مُحترفٍ بست نجوم في أحسن الأحوال. ولأنه لم يُشفِ سمّ جنينه الفطري حينها، لم يكن من المُستغرب أنه لم يجد له حلاً بعد.
إذا كان بإمكان تشانغ شوان فحص وتعلم الخط الخاص به، فلن يكون من الصعب عليه تطوير مهاراته في الرسم إلى 6 نجوم أو 7 نجوم.
لقد كان مجرد شخصية وهمية مكونة من الضوء، لكن ملامح الشاب كانت مميزة للغاية، تمامًا مثل الشخص الحقيقي.”لقد قمت بعمل جيد لتجنب فخ الاحترام والعثور على العيوب في رؤيتي!”
أما بالنسبة لتقنية الزراعة التي تحدث عنها كونغ شي سابقًا، فلم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهمها حتى تلك اللحظة. بدا وكأنه لم يستطع فكّ رموزها إلا تدريجيًا ليكشف السرّ الكامن فيها.
أما بالنسبة لتقنية الزراعة التي تحدث عنها كونغ شي سابقًا، فلم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهمها حتى تلك اللحظة. بدا وكأنه لم يستطع فكّ رموزها إلا تدريجيًا ليكشف السرّ الكامن فيها.
علم تشانغ شوان أن لو روكسين بانتظاره، وكان على وشك وضع اللفافة في حلقته عندما شعر فجأة بشيء ما. نظر حوله وتأكد من أن لو روكسين ليست قريبة، فأخرج كتابًا من ردائه.
“هاهاها، أنا لست وحدي في طريقي!”
لقد كان كتاب طريق السماء, هو الذي ختم فيشوس بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أقف في المراسم إذن…”
في السابق، خوفًا من أن يتم إعدامه شنقًا بسبب تدمير واجهة الجرف على منصة صعود القديس، أخرج تشانغ شوان الكتاب من حلقة تخزينه استعدادًا لأي شيء قد يأتي إليه.
ابتسمت لو روكسين. “أنتِ من وجدتِ هذه المساحة المطوية، لذا من الطبيعي أن تكون لكِ.”
فتح تشانغ شوان الكتاب وسأل فيشوس، “ما الخطب؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من خلال دراسة الكلمات المكتوبة عليها عن كثب، أدرك تشانغ شوان أنها لم تُكتب باستخدام الحبر ولكن تم نقشها باستخدام طريقة فريدة من نوعها، مما جعل الكلمات تبدو أكثر صحة وكرامة.
لقد كان هذا الرجل يضرب بعنف، ويبدو أنه كان ينوي أن يقول شيئًا ما.
كان تشانغ شوان يؤمن بكتاب درب السماء، لذا لم يكن عليه القلق من انقلاب فيشوس عليه. فمهما بلغت قوته، هل يستطيع أن يرتقي فوق السماء؟ مهما حدث، سيُنصت فيشوس إلى كلامه مطيعًا.
“هذه كتابة كونغ شي الشخصية، إرادته مُسخّرة فيها… لمَ لا تسمح لي بالتهامها؟ بها، سأتمكن من استعادة قدرٍ لا بأس به من قوتي، وسأكون عونًا أكبر لك!” قال فيشوس بشراهة.
لكن كان هناك أمرٌ واحدٌ كان فيشوس مُحقًّا فيه. كلما ازداد فيشوس قوّةً، كان أكثر أمانًا.
“لا تفكر حتى في هذا الأمر!”
قال الطرف الآخر إنها ذهبت إلى هناك لتأكيد استنتاجاتها. وقد تمكنوا من تحديد المكان الدقيق الذي ارتقى فيه كونغ شي إلى القداسة، ولكن هل نجحت أم لا؟
بدون أي تردد، أشار تشانغ شوان بإصبعه إلى القلب الموجود في الكتاب.
لقد كان هذا الرجل يضرب بعنف، ويبدو أنه كان ينوي أن يقول شيئًا ما.
كان هذا خط كونغ شي، كنزًا لا يُقدّر بثمن! كيف يُعقل أن يُعطيه لفيشوس ليُلتهمه؟
ابتسمت لو روكسين. “أنتِ من وجدتِ هذه المساحة المطوية، لذا من الطبيعي أن تكون لكِ.”
لقد حفظتَ كتابته، لذا لا قيمة للمخطوطة… إذا التهمتها، فسأتمكن من تحويل نيتي القاتلة إلى شكل أنقى وأكثر تقليدية… بل سأتمكن من تقليد هالة كونغ شي أيضًا، وأُعلّم الآخرين درسًا بدلًا منك!
كان يعتقد أنها فرصة سانحة لاكتشاف علاج السم الجنيني الفطري من خلال شظية الإرادة التي تركها كونغ شي. لكن من كان يعلم؟… لم يحصل على أي شيء ذي قيمة فحسب، بل انتهى به الأمر إلى السخرية منه.
تحت تأثير حركة تشانغ شوان، استدار فيشوس عدة مرات قبل أن يتوقف فجأة. لم يكن مستعدًا للتخلي عن هذه الفرصة الثمينة لاستعادة قوته، فسارع إلى مواصلة حديثه حالما استعاد عافيته. “على أي حال، أنا مُقيد بكتابك هذا، فلا داعي للقلق بشأن هروبي منك. لذا، كلما استعدت قوتي، كنتَ أكثر أمانًا…”
“لقد وجدت بعض الأشياء، ولكن… انسى الأمر، دعنا لا نتحدث عنه!”
“لا تحلم حتى بأكل هذا الكتاب! سأحاول إيجاد طريقة أخرى لاستعادة قوتك!” لوّح تشانغ شوان بيديه قبل أن يضع اللفافة والكتاب جانبًا بحزم.
على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن سبب كون مثل هذه القطعة الأثرية الثمينة عديمة الفائدة بالنسبة إلى لو روكسين، إلا أن موقفها الجاد لم يبدو وكأنها كانت تطمئنه فقط من أجل ذلك.
لم يكن من السهل عليه الحصول على خط كونغ شي الشخصي، لذا لم يسمح لذلك الرجل باستهلاكه. علاوة على ذلك، لم يحصل عليه إلا بفضل مساعدة لو روكسين، لذا لم تكن هذه القطعة الأثرية ملكًا له فحسب، بل لها أيضًا.
أما بالنسبة لتقنية الزراعة التي تحدث عنها كونغ شي سابقًا، فلم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهمها حتى تلك اللحظة. بدا وكأنه لم يستطع فكّ رموزها إلا تدريجيًا ليكشف السرّ الكامن فيها.
سيتعين عليه أن يناقش معها الأمر ليقرر كيفية التعامل مع اللفافة.
انسي الأمر، سأفكر في خطة لاحقًا… مع العلم أنه من غير المجدي التفكير في كل ذلك الآن، هز تشانغ شوان رأسه وخرج من كوخ القش.
لكن كان هناك أمرٌ واحدٌ كان فيشوس مُحقًّا فيه. كلما ازداد فيشوس قوّةً، كان أكثر أمانًا.
“لا تحلم حتى بأكل هذا الكتاب! سأحاول إيجاد طريقة أخرى لاستعادة قوتك!” لوّح تشانغ شوان بيديه قبل أن يضع اللفافة والكتاب جانبًا بحزم.
كان تشانغ شوان يؤمن بكتاب درب السماء، لذا لم يكن عليه القلق من انقلاب فيشوس عليه. فمهما بلغت قوته، هل يستطيع أن يرتقي فوق السماء؟ مهما حدث، سيُنصت فيشوس إلى كلامه مطيعًا.
لم يكن من السهل عليه الحصول على خط كونغ شي الشخصي، لذا لم يسمح لذلك الرجل باستهلاكه. علاوة على ذلك، لم يحصل عليه إلا بفضل مساعدة لو روكسين، لذا لم تكن هذه القطعة الأثرية ملكًا له فحسب، بل لها أيضًا.
انسي الأمر، سأفكر في خطة لاحقًا… مع العلم أنه من غير المجدي التفكير في كل ذلك الآن، هز تشانغ شوان رأسه وخرج من كوخ القش.
أما بالنسبة لتقنية الزراعة التي تحدث عنها كونغ شي سابقًا، فلم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهمها حتى تلك اللحظة. بدا وكأنه لم يستطع فكّ رموزها إلا تدريجيًا ليكشف السرّ الكامن فيها.
في اللحظة التالية، رأى ظلّ فتاة شابة تقف في الحقل على بُعدٍ غير بعيد. لسببٍ ما، بدت هيئتها حزينة.
هز تشانغ شوان رأسه. “هذا لن ينفع. لقد وجدنا هذا معًا، فكيف لي أن أتحمله بنفسي…”
عندما لاحظت وجود تشانغ شوان، استدارت الشابة وسألت بابتسامة، “كيف كان الأمر؟”
يبدو أنه سيتعين عليه أن ينظر إليه بعناية عندما يكون لديه الوقت.
استفدتُ كثيرًا… ماذا عنك؟ هل حصلتَ على ما جئتِ من أجله؟ سأل تشانغ شوان ردًّا على ذلك.
بما أن شظية الإرادة قد تُركت خلفه مباشرةً بعد صعود كونغ شي إلى القداسة، فلا يُمكن أن يكون سوى مُعلمٍ مُحترفٍ بست نجوم في أحسن الأحوال. ولأنه لم يُشفِ سمّ جنينه الفطري حينها، لم يكن من المُستغرب أنه لم يجد له حلاً بعد.
قال الطرف الآخر إنها ذهبت إلى هناك لتأكيد استنتاجاتها. وقد تمكنوا من تحديد المكان الدقيق الذي ارتقى فيه كونغ شي إلى القداسة، ولكن هل نجحت أم لا؟
لقد كان كتاب طريق السماء, هو الذي ختم فيشوس بداخله.
“لقد وجدت بعض الأشياء، ولكن… انسى الأمر، دعنا لا نتحدث عنه!”
“لقد وجدت بعض الأشياء، ولكن… انسى الأمر، دعنا لا نتحدث عنه!”
ترددت لو روكسين في الحديث، فهزت رأسها وقالت: “من الجيد أنكِ خضعتِ لدورة صقل الروح في خط المرشد. لم تكن هذه الرحلة هدرًا عليكِ. حسنًا، أعتقد أننا يجب أن ننطلق الآن!”
إذا درستُ هذا الخط بعناية وأتقنته، فسأتمكن من تعزيز إنجازاتي في الرسم! فكّر تشانغ شوان بحماس وهو يشعر بالقوة النابضة التي تسري في الكلمات.
“نعم، يجب علينا…” أومأ تشانغ شوان قليلًا قبل أن يسترجع اللفافة فجأةً ويخرجها من خزنته. “بما أننا وجدناها معًا، فأنتَ أيضًا مالكٌ جزئي لها. كيف تنوين التعامل مع هذا؟”
كان تشانغ شوان يؤمن بكتاب درب السماء، لذا لم يكن عليه القلق من انقلاب فيشوس عليه. فمهما بلغت قوته، هل يستطيع أن يرتقي فوق السماء؟ مهما حدث، سيُنصت فيشوس إلى كلامه مطيعًا.
ابتسمت لو روكسين. “أنتِ من وجدتِ هذه المساحة المطوية، لذا من الطبيعي أن تكون لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى تشانغ شوان أن كونغ شي على وشك الاختفاء، كيف يُمكنه إضاعة أي وقت؟ دفع مسألة الكتاب إلى مؤخرة ذهنه، وسأل بسرعة بقلق: “انتظر لحظة! لا يزال لديّ سؤال. من سجل قديم، علمتُ أنك كنتَ مصابًا بسم الجنين الفطري في سنواتك الأولى. هل لي أن أعرف كيف عالجتَه؟”
بعد أن فكّرت في الأمر بعد دخولها المساحة المطوية، أدركت أن تشانغ شوان ربما لم يكن ينوي تدمير واجهة الجرف. بل على الأرجح أنه حلّ اختبارًا تركه كونغ شي، مما أدى إلى تفعيل آلية ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أقف في المراسم إذن…”
هز تشانغ شوان رأسه. “هذا لن ينفع. لقد وجدنا هذا معًا، فكيف لي أن أتحمله بنفسي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى تشانغ شوان أن كونغ شي على وشك الاختفاء، كيف يُمكنه إضاعة أي وقت؟ دفع مسألة الكتاب إلى مؤخرة ذهنه، وسأل بسرعة بقلق: “انتظر لحظة! لا يزال لديّ سؤال. من سجل قديم، علمتُ أنك كنتَ مصابًا بسم الجنين الفطري في سنواتك الأولى. هل لي أن أعرف كيف عالجتَه؟”
إذا لم يكن الأمر يتعلق بـ لو روكسين التي أحضرته إلى هنا، فلن يكون حتى قد عرف أن منصة صعود القديس موجودة، ناهيك عن المجيء إلى هنا.
هو!
على أقل تقدير، نجح في اجتياز دورة صقل الروح بفن الخط لمرشده من هذه الرحلة، لكن الطرف الآخر لم يكسب شيئًا. هذا جعله يشعر بالذنب الشديد ليأخذ اللفافة لنفسه.
انسي الأمر، سأفكر في خطة لاحقًا… مع العلم أنه من غير المجدي التفكير في كل ذلك الآن، هز تشانغ شوان رأسه وخرج من كوخ القش.
عندما رأت لو روكسين رد تشانغ شوان، ضحكت ضحكة خفيفة. “لا أحد في هذا العالم لا يرغب في الحصول على خط كونغ شي الشخصي، ولكن ها أنت ذا، تحاول إهدائي إياه…”
قد يكون الشكل الذي أمامه شابًا، لكنه كان يحمل تشابهًا مذهلاً مع الرجل العجوز الذي رآه في مملكة تيان وو.
لم يكن هذا بعض العشب في الشارع ولكن كان هذا خط يد كونغ شي الشخصي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأهم من ذلك، جيد؟ جيد رأسك!
حتى عشائر الحكماء كانت تقاتل بعضها البعض فقط للحصول عليها، ومع ذلك، بدا أن هذا الرجل لا يفكر في الأمر على الإطلاق… كان من الصعب معرفة ما إذا كان أحمقًا حقًا أم لا.
إذا درستُ هذا الخط بعناية وأتقنته، فسأتمكن من تعزيز إنجازاتي في الرسم! فكّر تشانغ شوان بحماس وهو يشعر بالقوة النابضة التي تسري في الكلمات.
حسنًا، هذه اللفافة لا فائدة منها. إن أردتها حقًا، فلديّ القدرة على إيجاد المزيد منها. اطمئن، واحتفظ بها، قالت لو روكسين.
بعد أن فكّرت في الأمر بعد دخولها المساحة المطوية، أدركت أن تشانغ شوان ربما لم يكن ينوي تدمير واجهة الجرف. بل على الأرجح أنه حلّ اختبارًا تركه كونغ شي، مما أدى إلى تفعيل آلية ما.
“لا فائدة لك؟” فوجئ تشانغ شوان.
يبدو أنه سيتعين عليه أن ينظر إليه بعناية عندما يكون لديه الوقت.
على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن سبب كون مثل هذه القطعة الأثرية الثمينة عديمة الفائدة بالنسبة إلى لو روكسين، إلا أن موقفها الجاد لم يبدو وكأنها كانت تطمئنه فقط من أجل ذلك.
انسي الأمر، سأفكر في خطة لاحقًا… مع العلم أنه من غير المجدي التفكير في كل ذلك الآن، هز تشانغ شوان رأسه وخرج من كوخ القش.
لست متأكدًا تمامًا من تفاصيل عشيرة الحكماء، ولكن ربما… لا ينقصهم خط كونغ شي! أدرك تشانغ شوان ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، نجح في اجتياز دورة صقل الروح بفن الخط لمرشده من هذه الرحلة، لكن الطرف الآخر لم يكسب شيئًا. هذا جعله يشعر بالذنب الشديد ليأخذ اللفافة لنفسه.
بالنظر إلى أن الطرف الآخر كان على الأرجح من عشيرة الحكماء، عشيرة لو، وأن مثل هذه العشائر لديها آلاف السنين من التاريخ، فلن يكون من المستغرب للغاية أن يكون لديهم خط يد كونغ شي الشخصي في خزائن الكنوز الخاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لاحظت وجود تشانغ شوان، استدارت الشابة وسألت بابتسامة، “كيف كان الأمر؟”
علاوة على ذلك، تُركت هذه الكتابة بعد أن ارتقى كونغ شي إلى القداسة، قبل أن يبلغ ذروته بوقت طويل. ربما لم تكن تجذب أبناء العشائر الكبيرة كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجيب على سؤالي بعد…
“لن أقف في المراسم إذن…”
حسنًا، هذه اللفافة لا فائدة منها. إن أردتها حقًا، فلديّ القدرة على إيجاد المزيد منها. اطمئن، واحتفظ بها، قالت لو روكسين.
عندما رأى تشانغ شوان أن لو روكسين لا تريدها حقًا، أعاد اللفافة إلى حلقته. بعد ذلك، قيّم المكان، وسأل بنظرة حيرة: “كيف نخرج من هذا الفراغ المطوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يجب علينا…” أومأ تشانغ شوان قليلًا قبل أن يسترجع اللفافة فجأةً ويخرجها من خزنته. “بما أننا وجدناها معًا، فأنتَ أيضًا مالكٌ جزئي لها. كيف تنوين التعامل مع هذا؟”
قال الطرف الآخر إنها ذهبت إلى هناك لتأكيد استنتاجاتها. وقد تمكنوا من تحديد المكان الدقيق الذي ارتقى فيه كونغ شي إلى القداسة، ولكن هل نجحت أم لا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات