You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 274

الشبيه [1]

الشبيه [1]

1111111111

الفصل 274: الشبيه [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك—

“أعلم أنني لست ودودًا كثيرًا. في الواقع، أعلم أنني بلا أصدقاء. لا…” توقفت لحظةً قبل أن أصحّح نفسي. “لديّ صديق واحد، وهو كايل.”

وكان المصوَّر فيه أحداث البوّابة.

زممت شفتيّ.

كان لا بد أن أغير مظهر الغرفة حتى تبدو مختلفة تمامًا عن تلك التي ظهرت في الفيديو.

“…أعرف أنني لست من أودع الناس، لكن هل أنا إلى هذا الحد بغيض؟”

أخرجتُ كيسًا صغيرًا يحوي ثماني عشرة شظية، وأضفتُ إليها الخمس التي حصدتها توا من البوابة. في المجموع، يعني هذا أنني أملك الآن ما يكفي من الشظايا لأبلغ الرتبة الثالثة.

مررت بإبهامي على شاشة هاتفي. لم أجد سوى بضع رسائل مزعجة من أرقام عشوائية.

“ذلك هناك على الأرجح هو الخيط المتعلّق بالبوابة. المهرّج…” توقّف رئيس القسم لحظة، وقد غدا تعبيره غريبًا، فيما ارتسم على وجه كلارا التعبير ذاته، إذ بلغت الاستنتاج نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر أشبه بأن لا أحد قد اكترث لاختفائي عشرين يومًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت حاجبيّ وأنا أحدّق في هاتفي، وبدأتُ أستشعر أن ثمة خللًا في الوضع الراهن. ورغم أنّه صحيح أنّني لست محبوبًا، إلا أنّه، بالنظر إلى ما أعرفه عن كايل، وجدتُ صعوبةً في تصديق أنّه نسي أمري بالكامل.

“هذا غريب.”

“هـ-هوو.”

لم أعرف حقًا ما الذي ينبغي أن أشعر به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن ليس وكأنّ لديّ الكثير من الوقت.’

محطّم القلب، إن كان ثمة شيء.

أخرجتُ كيسًا صغيرًا يحوي ثماني عشرة شظية، وأضفتُ إليها الخمس التي حصدتها توا من البوابة. في المجموع، يعني هذا أنني أملك الآن ما يكفي من الشظايا لأبلغ الرتبة الثالثة.

“….”

’ثمة احتمال أنهم سجّلوا كل شيء.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فركت حاجبيّ وأنا أحدّق في هاتفي، وبدأتُ أستشعر أن ثمة خللًا في الوضع الراهن. ورغم أنّه صحيح أنّني لست محبوبًا، إلا أنّه، بالنظر إلى ما أعرفه عن كايل، وجدتُ صعوبةً في تصديق أنّه نسي أمري بالكامل.

توقّف قليلًا وهو يفكّر.

’ثمة شيء ما حدث فعلًا أثناء غيابي.’

غير أن المشكلة الوحيدة كانت غرفتي. لحسن الحظ، عاد كل شيء كما كان قبل أن أبعثره. ومع ذلك، فإن حجم الغرفة والتفاصيل الصغيرة ظلّت أشياء قد رأتها كلارا وأفرادها.

…وذلك الشيء له علاقة بالنظام الغريب.

“ثمانية عشر زائد خمسة… ذلك ثلاثة وعشرون.”

طبقتُ شفتيّ معًا، ونظرتُ إلى باب المكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خططتُ لاختبارها لاحقًا. تمامًا كما النقاء. خاب أملي قليلًا حين تبيّن أن النقاء لم يكن بالغ الصفاء في جميعها. وهذا يوحي أنني لم أمحُ البوابة إمحاءً كاملًا.

وما إن خطوتُ خطوةً إلى الأمام، حتى توقفتُ إثر إحساسي بشيء في جيبي. وبعد أن مددت يدي أستقصيه، فوجئتُ بأن أخرج شظية.

…وذلك الشيء له علاقة بالنظام الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه.”

مددت يدي أعمق في جيبي واستخرجتُ عدة شظايا أخرى. وحين انتهيت، كنت قد جمعت خمس شظايا في المجموع، بعضها نقيّ إلى حد بعيد، فيما بدا بعضها الآخر معتمًا قليلًا.

حدّقتُ إلى المشهد بدهشةٍ سارة.

دا دانغ—!

“صحيح، البوابة قد مُسحت. ومن الطبيعي أن أتلقّى شظايا.”

وبدَلًا من ذلك، غشّت الكآبة ملامحه، إذ إنّ كلمات كلارا التالية بثّت في الغرفة صقيعًا لاذعًا:

مددت يدي أعمق في جيبي واستخرجتُ عدة شظايا أخرى. وحين انتهيت، كنت قد جمعت خمس شظايا في المجموع، بعضها نقيّ إلى حد بعيد، فيما بدا بعضها الآخر معتمًا قليلًا.

“هـ-هوو.”

’أتساءل ما السمة التي تميّز هذه.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن ليس وكأنّ لديّ الكثير من الوقت.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خططتُ لاختبارها لاحقًا. تمامًا كما النقاء. خاب أملي قليلًا حين تبيّن أن النقاء لم يكن بالغ الصفاء في جميعها. وهذا يوحي أنني لم أمحُ البوابة إمحاءً كاملًا.

تكلّما معًا في اللحظة ذاتها.

وقد تركني هذا في حيرةٍ ما.

’ثمة شيء ما حدث فعلًا أثناء غيابي.’

’لقد قدت الجميع نحو المخرج. قمتُ تقريبًا بكل العمل. ومنطقيًا، ينبغي أن أحوز على الأقل درجة <A> من حيث المحو.’

حدّت عيناه وهو يُصغي إلى اللحن. غير أنّه قبل أن تتملّكه الحماسة، تكلّمت كلارا: “رغم أنّني أتفق معك، يا رئيس القسم. غير أنّ ثمّة أمورًا أخرى علينا القلق بشأنها.”

لكن على ما يبدو، لم يكن الأمر كذلك…

انبثق وميضٌ على الجدار، وبدأ شريطٌ جديد في العرض.

“هل فاتني شيء؟”

كنتُ أعاني أصلًا مع شظية إدراكية واحدة وعقدة متشظّية واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عقدتُ حاجبيّ وأعدتُ الشظايا إلى موضعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدتُ حاجبيّ وأعدتُ الشظايا إلى موضعها.

غير أنّ خاطرًا هزّ ذهني.

تلاشت حماسة رئيس القسم سريعًا.

“الطرقات؟”

لكن على ما يبدو، لم يكن الأمر كذلك…

نعم، لم أزل لم أفهم سبب الطرقات وقفل الباب. هل كان ذلك سببًا في أنني لم أنجح في محو البوابة كليًا؟

“أعلم أنني لست ودودًا كثيرًا. في الواقع، أعلم أنني بلا أصدقاء. لا…” توقفت لحظةً قبل أن أصحّح نفسي. “لديّ صديق واحد، وهو كايل.”

“ربما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بأن لا أحد قد اكترث لاختفائي عشرين يومًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يراودني شعورٌ قويّ وأنا أفكر في الأمر.

“أعلم أنني لست ودودًا كثيرًا. في الواقع، أعلم أنني بلا أصدقاء. لا…” توقفت لحظةً قبل أن أصحّح نفسي. “لديّ صديق واحد، وهو كايل.”

كانت مشاعري مبعثرة في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “..ربما أبالغ في التفكير، لكن الحذر لا يضر أبدًا.”

مهما يكن، فقد تمكنت في النهاية من محو البوابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، دفعتُ بكلّ الأفكار جانبًا في تلك اللحظة، وتوجّهتُ أخيرًا نحو الباب.

غير أن المشكلة الوحيدة كانت غرفتي. لحسن الحظ، عاد كل شيء كما كان قبل أن أبعثره. ومع ذلك، فإن حجم الغرفة والتفاصيل الصغيرة ظلّت أشياء قد رأتها كلارا وأفرادها.

فليك!

’ثمة احتمال أنهم سجّلوا كل شيء.’

“كما قلتَ. لقد ظهر الدنيء – 2013. وذلك يفسّر ازدياد رتبة البوابة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جُلت بنظري في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدتُ حاجبيّ وأعدتُ الشظايا إلى موضعها.

نحو الجدران البيضاء والمصباح أعلاها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأنوار مطفأة، وجلس شخصان داخلها. بذراعين وساقين متشابكتين، كان رئيس القسم يحدّق في الإسقاط على الجدار.

وبعد تفكيرٍ قليل، خلصتُ إلى قرار.

غير أنّ شفتيه انفصلتا في النهاية، فبدّد الصمت بكلماته:

“سأطلي كل شيء من جديد. وسأبدّل المصابيح أيضًا.”

 

كان لا بد أن أغير مظهر الغرفة حتى تبدو مختلفة تمامًا عن تلك التي ظهرت في الفيديو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خططتُ لاختبارها لاحقًا. تمامًا كما النقاء. خاب أملي قليلًا حين تبيّن أن النقاء لم يكن بالغ الصفاء في جميعها. وهذا يوحي أنني لم أمحُ البوابة إمحاءً كاملًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“..ربما أبالغ في التفكير، لكن الحذر لا يضر أبدًا.”

“ربما.”

والأهم من ذلك…

جلس رئيس القسم مرّة أخرى على الكرسي وهو يُعمِل فكره في الأمر.

“ثمانية عشر زائد خمسة… ذلك ثلاثة وعشرون.”

 

أخرجتُ كيسًا صغيرًا يحوي ثماني عشرة شظية، وأضفتُ إليها الخمس التي حصدتها توا من البوابة. في المجموع، يعني هذا أنني أملك الآن ما يكفي من الشظايا لأبلغ الرتبة الثالثة.

كنتُ أعلم أن الوقت لا يسعفني. كان عليّ بلوغ الدرجة الثالثة بأسرع ما يمكن، وشراء النسخة الأكثر تطورًا من الدواء.

خفق قلبي لهذه الفكرة.

دا دانغ—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ذلك لم يدم إلا لحظة قصيرة.

غير أنّ شفتيه انفصلتا في النهاية، فبدّد الصمت بكلماته:

“لا، لا يسعني أن أتعجّل الأمور.”

“صحيح، البوابة قد مُسحت. ومن الطبيعي أن أتلقّى شظايا.”

كنتُ متلهِّفًا للوصول إلى الدرجة الثالثة. المهمّة القادمة مع المايسترو لم يتبقَّ عليها سوى أيّامٍ معدودة. غير أنّه كان عليّ أن أتحلّى بالصبر. لم يكن بمقدوري أن أُرغِم نفسي على بلوغ الدرجة الثالثة من دون أن تكون جميع العقد نقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هنا هو المفتاح لاجتياز البوابة.”

كنتُ أعاني أصلًا مع شظية إدراكية واحدة وعقدة متشظّية واحدة.

بقي رئيس القسم صامتًا وهو يحدّق في الجدار الفارغ أمامه. كان وجهه مُكفهرًّا، وخطوطٌ سوداء ارتسمت على جبينه.

222222222

كنتُ بحاجة إلى أن تكون عقدتي التالية بالغة الصلابة.

’لقد قدت الجميع نحو المخرج. قمتُ تقريبًا بكل العمل. ومنطقيًا، ينبغي أن أحوز على الأقل درجة <A> من حيث المحو.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لكن ليس وكأنّ لديّ الكثير من الوقت.’

غير أن المشكلة الوحيدة كانت غرفتي. لحسن الحظ، عاد كل شيء كما كان قبل أن أبعثره. ومع ذلك، فإن حجم الغرفة والتفاصيل الصغيرة ظلّت أشياء قد رأتها كلارا وأفرادها.

حدّقتُ في يدي بصمت. كانت ترتجف، وإن كان ارتجافها خفيًّا. ذلك واحدٌ من الأعراض الباقية لكسْر عقدتي. ورغم أنّه كان خفيفًا الآن، إلا أنّ الأمر لن يطول قبل أن يتفاقم الحال.

“ذلك هناك على الأرجح هو الخيط المتعلّق بالبوابة. المهرّج…” توقّف رئيس القسم لحظة، وقد غدا تعبيره غريبًا، فيما ارتسم على وجه كلارا التعبير ذاته، إذ بلغت الاستنتاج نفسه.

كنتُ أعلم أن الوقت لا يسعفني. كان عليّ بلوغ الدرجة الثالثة بأسرع ما يمكن، وشراء النسخة الأكثر تطورًا من الدواء.

حدّت عيناه وهو يُصغي إلى اللحن. غير أنّه قبل أن تتملّكه الحماسة، تكلّمت كلارا: “رغم أنّني أتفق معك، يا رئيس القسم. غير أنّ ثمّة أمورًا أخرى علينا القلق بشأنها.”

“هـ-هوو.”

من البداية إلى النهاية، لم يستطع أن يستخلص الكثير عن ذلك الشذوذ. كان يرى أنّ كلارا حاولت ذلك، غير أنّه قبل أن تُتاح لها الفرصة، كان المشهد بأسره يعيد ضبط نفسه.

ارتجف صدري وأنا آخذ نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي النهاية، دفعتُ بكلّ الأفكار جانبًا في تلك اللحظة، وتوجّهتُ أخيرًا نحو الباب.

“الطرقات؟”

‘آن الأوان لأكتشف تمامًا ما الذي جرى خلال فترة غيابي.’

“صحيح، البوابة قد مُسحت. ومن الطبيعي أن أتلقّى شظايا.”

***

ساد صمتٌ مشدودٌ غرفةً ما في قلب النقابة.

“…..”

“الطرقات؟”

ساد صمتٌ مشدودٌ غرفةً ما في قلب النقابة.

ضغطت زرًّا صغيرًا في جهاز التحكّم، فظهرت صورة محددة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الأنوار مطفأة، وجلس شخصان داخلها. بذراعين وساقين متشابكتين، كان رئيس القسم يحدّق في الإسقاط على الجدار.

…وذلك الشيء له علاقة بالنظام الغريب.

وكان المصوَّر فيه أحداث البوّابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”

ظلّ الشريط يُعرَض لبعض الوقت، حتى بلغ نهايته.

كنتُ متلهِّفًا للوصول إلى الدرجة الثالثة. المهمّة القادمة مع المايسترو لم يتبقَّ عليها سوى أيّامٍ معدودة. غير أنّه كان عليّ أن أتحلّى بالصبر. لم يكن بمقدوري أن أُرغِم نفسي على بلوغ الدرجة الثالثة من دون أن تكون جميع العقد نقية.

فليك!

مررت بإبهامي على شاشة هاتفي. لم أجد سوى بضع رسائل مزعجة من أرقام عشوائية.

انطفأ الإسقاط، وعادت الأضواء.

“إنّه يتمرّن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك—

“لا، لا يسعني أن أتعجّل الأمور.”

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”

بقي رئيس القسم صامتًا وهو يحدّق في الجدار الفارغ أمامه. كان وجهه مُكفهرًّا، وخطوطٌ سوداء ارتسمت على جبينه.

مررت بإبهامي على شاشة هاتفي. لم أجد سوى بضع رسائل مزعجة من أرقام عشوائية.

غير أنّ شفتيه انفصلتا في النهاية، فبدّد الصمت بكلماته:

وكان المصوَّر فيه أحداث البوّابة.

“كما قلتَ. لقد ظهر الدنيء – 2013. وذلك يفسّر ازدياد رتبة البوابة.”

“أعلم أنني لست ودودًا كثيرًا. في الواقع، أعلم أنني بلا أصدقاء. لا…” توقفت لحظةً قبل أن أصحّح نفسي. “لديّ صديق واحد، وهو كايل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ازداد وجهه قتامًا وهو يتفكّر في الشذوذ.

’ثمة شيء ما حدث فعلًا أثناء غيابي.’

من البداية إلى النهاية، لم يستطع أن يستخلص الكثير عن ذلك الشذوذ. كان يرى أنّ كلارا حاولت ذلك، غير أنّه قبل أن تُتاح لها الفرصة، كان المشهد بأسره يعيد ضبط نفسه.

حدّقتُ إلى المشهد بدهشةٍ سارة.

وفوق ذلك، فمجرّد استدعاء أفعال المهرّج جعل تعبير رئيس القسم يزداد كآبةً.

حدّقتُ إلى المشهد بدهشةٍ سارة.

‘لا أستطيع فهمه إطلاقًا. ما الذي يفعله؟ هل لهذا صلة بالبوّابة من الرتبة <A> التي انفتحت هنا؟’

ضغطت زرًّا صغيرًا في جهاز التحكّم، فظهرت صورة محددة.

توقّف قليلًا وهو يفكّر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لعلّه كذلك…”

حدّقتُ إلى المشهد بدهشةٍ سارة.

اتّسعت عيناه رويدًا وهو يربط بين البوابة من الرتبة <A> وذلك المشهد. كان في دار أوبرا، وما إن تذكّر الملاحظة على الملصق، حتى انقدح شيء في ذهنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأنوار مطفأة، وجلس شخصان داخلها. بذراعين وساقين متشابكتين، كان رئيس القسم يحدّق في الإسقاط على الجدار.

“هذا هو إذن…!”

غير أنّ شفتيه انفصلتا في النهاية، فبدّد الصمت بكلماته:

ضغط رئيس القسم كفّه على الطاولة ونهض واقفًا. حدّق في الجدار الفارغ، ثم التفت نحو كلارا.

وما إن خطوتُ خطوةً إلى الأمام، حتى توقفتُ إثر إحساسي بشيء في جيبي. وبعد أن مددت يدي أستقصيه، فوجئتُ بأن أخرج شظية.

“ذلك هناك على الأرجح هو الخيط المتعلّق بالبوابة. المهرّج…” توقّف رئيس القسم لحظة، وقد غدا تعبيره غريبًا، فيما ارتسم على وجه كلارا التعبير ذاته، إذ بلغت الاستنتاج نفسه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كنتُ بحاجة إلى أن تكون عقدتي التالية بالغة الصلابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنّه يتدرّب.”

غير أنّ شفتيه انفصلتا في النهاية، فبدّد الصمت بكلماته:

“إنّه يتمرّن.”

مددت يدي أعمق في جيبي واستخرجتُ عدة شظايا أخرى. وحين انتهيت، كنت قد جمعت خمس شظايا في المجموع، بعضها نقيّ إلى حد بعيد، فيما بدا بعضها الآخر معتمًا قليلًا.

تكلّما معًا في اللحظة ذاتها.

والأهم من ذلك…

جلس رئيس القسم مرّة أخرى على الكرسي وهو يُعمِل فكره في الأمر.

 

“كان المهرّج يستخدم البوابة كمكانٍ للتمرّن على أدائه القادم. لا أفهم السبب، لكن شيئًا واحدًا واضح.”

تكلّما معًا في اللحظة ذاتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نقر رئيس القسم على الطاولة، فانطفأت الأضواء.

انطفأ الإسقاط، وعادت الأضواء.

انبثق وميضٌ على الجدار، وبدأ شريطٌ جديد في العرض.

“هل فاتني شيء؟”

دا دانغ—!

اتّسعت عيناه رويدًا وهو يربط بين البوابة من الرتبة <A> وذلك المشهد. كان في دار أوبرا، وما إن تذكّر الملاحظة على الملصق، حتى انقدح شيء في ذهنه.

أعقبه لحنٌ آسر، كئيبٌ وجميل في آن واحد.

توقّف قليلًا وهو يفكّر.

وبينما كان يُصغي إليه، تيقّن رئيس القسم.

ضغطت زرًّا صغيرًا في جهاز التحكّم، فظهرت صورة محددة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا هنا هو المفتاح لاجتياز البوابة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”

حدّت عيناه وهو يُصغي إلى اللحن. غير أنّه قبل أن تتملّكه الحماسة، تكلّمت كلارا: “رغم أنّني أتفق معك، يا رئيس القسم. غير أنّ ثمّة أمورًا أخرى علينا القلق بشأنها.”

أعقبه لحنٌ آسر، كئيبٌ وجميل في آن واحد.

ضغطت زرًّا صغيرًا في جهاز التحكّم، فظهرت صورة محددة.

دا دانغ—!

تلاشت حماسة رئيس القسم سريعًا.

لكن على ما يبدو، لم يكن الأمر كذلك…

وبدَلًا من ذلك، غشّت الكآبة ملامحه، إذ إنّ كلمات كلارا التالية بثّت في الغرفة صقيعًا لاذعًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد تمكّن شذوذٌ ينتمي إلى بوّابة <B> آخذة في الارتقاء في الرتبة من التسلّل إلى مجموعتنا ومغادرة البوابة. وهو الآن يتجوّل في مكانٍ ما، ويرجَّح أنّه يزداد قوّة يومًا بعد يوم. ما الذي علينا فعله حيال هذا؟”

“…..”

 

ظلّ الشريط يُعرَض لبعض الوقت، حتى بلغ نهايته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنّه يتدرّب.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط