قوة المتراجع المشروطة (2)
الفصل 33: قوة المتراجع المشروطة (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل الجميع.
“شامان الغوبلن. أحتاج إلى مساعدتك.”
الناس الذين يقاربون المئتين الواقفين خلفي. مشابهًا للتراجع الأخير، نجحتُ في إقناع الناس في الممر وإحضارهم إلى هنا.
“…كيريوك؟”
فتح المخلوق عينيه اللتين أغلقهما، ونظر في اتجاهي.
نظر إليّ شامان الغوبلن بتعبير يبدو وكأنه يقول، ‘ما هذا الرجل بحق الجحيم؟’
“شامان الغوبلن. أحتاج إلى مساعدتك.”
عبس وارتعش أنفه، ثم أطلق ضحكة قصيرة.
على الأرجح ستفعل. إنهم كائنات ذكية، على أي حال.
“كيريوك… إنسان. أنا غوبلن يحتضر. أعتقد أنك اخترت الشخص الخطأ لطلب المساعدة منه، أيها الإنسان.”
“الغوبلن في هذه الجزيرة. أحضرهم جميعًا إلى هنا.”
ثم أطلق شامان الغوبلن سلسلة من السعال، كيولوك كيولوك.
يبدو أن المخلوق أدرك ما كنتُ أحاول قوله.
يبدو أنه لا يزال لا يفهم تمامًا ما أقوله.
إذا كنتُ سأحمي عرقًا شبه بشري مثل الإلف أو الأقزام، هل ستتفعل سمة البطل؟
“…شامان.”
“…هل هذا جيد حقًا؟”
“كيولوك… كيروروك…”
“هذا ما أردتُ قوله.”
“أنا متراجع. هذه ليست المرة الأولى التي نلتقي فيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس وحشًا صُنع ليُهزم. إنه مجرد جهاز موجود لتحديد الوقت المحدد للطابق 0 ولإثارة الصراع بين الناس.
“…؟”
كان محقًا.
“لقد أخبرتني بكل شيء. المتاهة القديمة. المغامرون البشر. صوت الطاغوت. السبب الذي جئت من أجله إلى هذا البرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يفعل. هذا يعني أنه مهتم أيضًا بقصتي.
“…كيريوك. إنسان. أنت تقول أشياء غريبة.”
“كيولوك… كيروروك…”
أدار شامان الغوبلن رأسه، متظاهرًا بالجهل، لكنني رأيت بوضوح تذبذب بؤبؤيه البيضاوين الضبابيين.
شعرتُ بهذه الحقيقة جيدة لدرجة أنني ضحكتُ دون أن أدرك. استدرتُ فجأة برأسي للخلف للبحث عن جي-وون.
“أقول لك، إنها الحقيقة. هذه المرة الثالثة التي نلتقي فيها. هل لديك أي فكرة عن مقدار ما عانيته لأنك غطست في المستنقع مع الكرات الذهبية؟”
هدفي هو… الرقبة.
رويتُ ببطء قصة ما اختبرته في هذا البرج.
“…كيلكيل.”
اللحظة التي استعدتُ فيها وعيي أول مرة. اللحظة التي كنتُ فيها سعيدًا بالحصول على سمة التراجع. واللحظة التي طعنني فيها شامان الغوبلن من الخلف، عندما سمعتُ الصوت الذي تركه على الحجر.
اللحظة التي استعدتُ فيها وعيي أول مرة. اللحظة التي كنتُ فيها سعيدًا بالحصول على سمة التراجع. واللحظة التي طعنني فيها شامان الغوبلن من الخلف، عندما سمعتُ الصوت الذي تركه على الحجر.
اعتقدتُ أنني قمت بعمل جيد جدًا في سرد القصة، لكن…
“…هذا الإنسان يجب أن يكون مجنونًا.”
“…إذن، ماذا تريدني أن أفعل حيال ذلك، أيها الإنسان؟”
“…؟”
خدش شامان الغوبلن مؤخرة رأسه.
اللحظة التي استعدتُ فيها وعيي أول مرة. اللحظة التي كنتُ فيها سعيدًا بالحصول على سمة التراجع. واللحظة التي طعنني فيها شامان الغوبلن من الخلف، عندما سمعتُ الصوت الذي تركه على الحجر.
“إلى صلب الموضوع. كيريوك. يمكنني فك ختم الوحش الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كييييياااه!”
دفع المخلوق عصاه إلى الأمام بتهديد.
“انتظر لحظة فقط.”
“…اهدأ.”
اعتقدتُ أنني قمت بعمل جيد جدًا في سرد القصة، لكن…
كما قال، إذا أطلق الشامان ختم المينوتور هنا، سأضطر إلى التراجع.
لوّح المخلوق باليد التي لا تمسك العصا.
لكنه لم يفعل. هذا يعني أنه مهتم أيضًا بقصتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متراجع. هذه ليست المرة الأولى التي نلتقي فيها.”
“ماذا أريد؟ الأمر بسيط.”
أغلق شامان الغوبلن عينيه ببطء.
أتذكر كيف جعل شامان الغوبلن جميع الغوبلن الآخرين ينتحرون، مانعًا أي مصدر للغذاء.
ثرثر جيش الغوبلن بصوت عالٍ بلغتهم الخاصة. كان الغوبلن العاديون قاسون، يؤذون البشر، ووحوش بشعة، لكن…
“الغوبلن في هذه الجزيرة. أحضرهم جميعًا إلى هنا.”
دفع المخلوق عصاه إلى الأمام بتهديد.
“…كيريوك. ثم ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتُ القوة في كلتا يديّ الممسكتين بالسيف.
“سمتي تجعلني أقوى عندما أقاتل وأنا أحمي شخصًا ما. إذا كنتُ أحمي جميع الغوبلن، يجب أن أتمكن من سحق ذلك الوحش بضربة واحدة.”
“…كيريوك.”
“…كيلكيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيريوك… إنسان. أنا غوبلن يحتضر. أعتقد أنك اخترت الشخص الخطأ لطلب المساعدة منه، أيها الإنسان.”
أطلق شامان الغوبلن ضحكةً متشككةً ساخرة.
“غووووو!!!”
“…إنسان، هل أنتَ أحمقٌ بحالٍ من الأحوال؟”
لا، يجب أن يكون ذلك ممكنًا بسهولة.
لوّح المخلوق باليد التي لا تمسك العصا.
ابتسم المخلوق ونقر بيده.
“أنا أكره البشر. أحافظ على هذا الختم بفكرة أنني أريد أن يعاني البشر. إنسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -[إشعار إنجاز رائع!]
“…أعرف.”
“الجميع، من فضلكم انتظروا قليلاً. أحتاج إلى التركيز.”
“إذن، هل تعتقد أنني أحمق؟ إنسان؟ لماذا يجب أن أساعد البشر؟”
“…؟”
“…”
“كيريوك. الإنسان أحمق. يطالب بوقاحة أن أموت من أجله. هذا النوع من الأشياء ليس سوى فعل بلا معنى، عبثي.”
كان محقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبب لشامان الغوبلن لمساعدتنا.
لم يكن هناك سبب لشامان الغوبلن لمساعدتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و… أنا أحمق أيضًا.”
إذا كان هناك أي شيء، فإن المخلوق سيستمتع بمشاهدتنا نعاني، ليس لديه سبب للمساعدة.
“شامان الغوبلن. أحتاج إلى مساعدتك.”
لكنني لم أجب وأحضرتُ يدي بصمت إلى أنف المخلوق.
زئير عالٍ لدرجة أنه قد يصمّك.
“…إنسان. ما هذا؟ كيريوك.”
-لا يوجد ضحايا! سيتم منح مكافأة خبرة إنجاز!
“شمّها.”
“…اهدأ.”
“…إنها مجرد رائحة يد إنسان. لا أعرف ماذا تريدني أن أشم. كيريوك.”
تدحرج رأس المينوتور على الأرض.
“هذا ما أردتُ قوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كيريوك.”
“…كيريوك؟”
خطوة. خطوة.
شم. شم.
هذه ليست صرخة حرب محارب متحمس، بل صرخة وحش خائف.
وسّع شامان الغوبلن منخريه وشم يدي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل الجميع.
“…كيريوك.”
“غووووووو!!!”
يبدو أن المخلوق أدرك ما كنتُ أحاول قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتُ القوة في كلتا يديّ الممسكتين بالسيف.
“رائحة الدم. ليست موجودة، أليس كذلك؟”
“كيريوك. إذن سأفك الختم، أيها الإنسان.”
في هذا التراجع، لم أقتل حتى الغوبلن الضعفاء الذين يتجمعون في الأدغال.
انقطع الحبل الأرجواني الذي كان متصلًا بعصاه.
اكتفيتُ بضربهم جميعًا حتى فقدان الوعي.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
أتذكر كيف أخبرني شامان الغوبلن في الماضي أنني أنتن برائحة دماء أقربائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيش من مئات، لا، آلاف الغوبلن وقفوا في حشد خلفهم.
انظر. لا توجد رائحة دم هذه المرة. لذا ساعدني قليلاً.
هذه ليست صرخة حرب محارب متحمس، بل صرخة وحش خائف.
“…كيريوك.”
أطرق شامان الغوبلن رأسه.
أطلق شامان الغوبلن ضحكةً متشككةً ساخرة.
“لا معنى لهذا، أيها الإنسان. أنتَ ببساطة لم تقتل أقربائي في هذا ‘التراجع’.”
“…إنسان، هل أنتَ أحمقٌ بحالٍ من الأحوال؟”
“…هذا صحيح.”
“ماذا أريد؟ الأمر بسيط.”
“وحتى إذا هزمتَ الوحش وانتقلتَ إلى المرحلة التالية… سأفقد ذكرياتي وأنتظر وصول بشر آخرين. كيريوك. سأدفع هؤلاء البشر إلى اليأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كيريوك.”
“هذا صحيح أيضًا.”
“شامان الغوبلن. أحتاج إلى مساعدتك.”
“إذن، أيها الإنسان، لا يوجد سبب لأساعدك الآن. علاوة على ذلك، ستقتلني بعد أن تهزم الوحش. أنا لستُ أحمق، أيها الإنسان.”
رويتُ ببطء قصة ما اختبرته في هذا البرج.
“لماذا لا يوجد سبب؟”
يبدو أن المخلوق أدرك ما كنتُ أحاول قوله.
هززتُ كتفيّ كما لو أنني لا أصدق.
“كيولوك… كيروروك…”
“أنت. قلتَ إنك تفقد ذكرياتك وتُولد من جديد بعد أن ننتقل، أليس كذلك؟ بما أنك ستموت على أي حال، لا يهم إذا متَ مبكرًا قليلاً، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتذكر كيف أخبرني شامان الغوبلن في الماضي أنني أنتن برائحة دماء أقربائه.
“…هذا الإنسان يجب أن يكون مجنونًا.”
-لا يوجد ضحايا! سيتم منح مكافأة خبرة إنجاز!
أطلق شامان الغوبلن ضحكة جافة. لكنني أعرف أنه ليس لديه ارتباط كبير بالحياة على أي حال.
وكان ذلك الوحش المُذهل خائفًا مني، يهرب.
“و… لمرة واحدة فقط، ألن يكون من الجميل أن يكون هناك تراجع لا يؤذي فيه البشر والغوبلن بعضهم بعضًا؟”
اعتقد المينوتور أن ظهري المُعرض له كان فرصة، فاندفع كالمجنون.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززتُ كتفيّ كما لو أنني لا أصدق.
توقف شامان الغوبلن عن الحركة عندما سمع كلماتي.
رقبة مغطاة بالعضلات بالكامل، لكنني الآن أستطيع فعله.
هذا البرج يجبرنا على قتل بعضنا بعضًا.
“…أعرف.”
البشر، ليعيشوا، والغوبلن، لئلا يموتوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وكنتُ أطلب أن يتوقف ذلك، ولو مرة واحدة.
“إلى صلب الموضوع. كيريوك. يمكنني فك ختم الوحش الآن.”
من أجل الجميع.
“غووووو!!!”
“…كيريوك.”
أطلق شامان الغوبلن ضحكةً متشككةً ساخرة.
أغلق شامان الغوبلن عينيه ببطء.
“هيا.”
“كيريوك. الإنسان أحمق. يطالب بوقاحة أن أموت من أجله. هذا النوع من الأشياء ليس سوى فعل بلا معنى، عبثي.”
شعرتُ وكأنني أتأقلم تدريجيًا مع القوة الفائضة، أرسلتُ إشارة إلى شامان الغوبلن.
فتح المخلوق عينيه اللتين أغلقهما، ونظر في اتجاهي.
ابتسم المخلوق ونقر بيده.
“و… أنا أحمق أيضًا.”
شعرتُ وكأنني أتأقلم تدريجيًا مع القوة الفائضة، أرسلتُ إشارة إلى شامان الغوبلن.
ابتسم المخلوق ونقر بيده.
“الغوبلن في هذه الجزيرة. أحضرهم جميعًا إلى هنا.”
“سأفعل كما تريد، أيها الإنسان. أظن أنه سيكون جيدًا ألا يموت أحد، ولو لمرة واحدة.”
“لا معنى لهذا، أيها الإنسان. أنتَ ببساطة لم تقتل أقربائي في هذا ‘التراجع’.”
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
اللحظة التي استعدتُ فيها وعيي أول مرة. اللحظة التي كنتُ فيها سعيدًا بالحصول على سمة التراجع. واللحظة التي طعنني فيها شامان الغوبلن من الخلف، عندما سمعتُ الصوت الذي تركه على الحجر.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
وكنتُ أطلب أن يتوقف ذلك، ولو مرة واحدة.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
لوّح المخلوق باليد التي لا تمسك العصا.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
نهض المينوتور ببطء من مكانه.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
ومع كل خطوة أخذتها، تراجع المينوتور قليلاً.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
البشر، ليعيشوا، والغوبلن، لئلا يموتوا.
“سأفك الختم، أيها الإنسان.”
فتح المخلوق عينيه اللتين أغلقهما، ونظر في اتجاهي.
“انتظر لحظة فقط.”
“…هذا الإنسان يجب أن يكون مجنونًا.”
جسدي كله ساخن. رأسي يدور قليلاً، لكن لا يشعر بالسوء. يشبه الشعور وكأنني شربتُ كثيرًا.
ثرثر جيش الغوبلن بصوت عالٍ بلغتهم الخاصة. كان الغوبلن العاديون قاسون، يؤذون البشر، ووحوش بشعة، لكن…
“الجميع، من فضلكم انتظروا قليلاً. أحتاج إلى التركيز.”
ومع كل خطوة أخذتها، تراجع المينوتور قليلاً.
الناس الذين يقاربون المئتين الواقفين خلفي. مشابهًا للتراجع الأخير، نجحتُ في إقناع الناس في الممر وإحضارهم إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كيف تعاملتُ مع معارضة جي-وون؟ أصررتُ على أن لديّ حلًا، وهي سمحت بذلك بطريقة ما. على الرغم من أنها هددتني بقطعي إذا بدا أنني أفعل شيئًا أحمق.
استدرتُ بسلاسة في مكاني وواجهتُ المخلوق.
“…هل هذا جيد حقًا؟”
توقف شامان الغوبلن عن الحركة عندما سمع كلماتي.
“حسنًا، قالوا إنه لا بأس…”
“انتظر لحظة فقط.”
لأسباب ما، كان الناس يرتجفون وينظرون حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش شامان الغوبلن مؤخرة رأسه.
السبب كان بسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبب لشامان الغوبلن لمساعدتنا.
جيش من مئات، لا، آلاف الغوبلن وقفوا في حشد خلفهم.
أطلق شامان الغوبلن ضحكة جافة. لكنني أعرف أنه ليس لديه ارتباط كبير بالحياة على أي حال.
السبب الذي جعلني أفكر بأن سمة البطل ستتفعل على الغوبلن بسيط.
ثرثر جيش الغوبلن بصوت عالٍ بلغتهم الخاصة. كان الغوبلن العاديون قاسون، يؤذون البشر، ووحوش بشعة، لكن…
إذا كنتُ سأحمي عرقًا شبه بشري مثل الإلف أو الأقزام، هل ستتفعل سمة البطل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يفعل. هذا يعني أنه مهتم أيضًا بقصتي.
على الأرجح ستفعل. إنهم كائنات ذكية، على أي حال.
“…كيريوك.”
إذن ماذا عن الغوبلن؟ شامان الغوبلن تواصل معي بنشاط. لا أحد يمكنه إنكار أن المخلوق كائن ذكي.
وكنتُ أطلب أن يتوقف ذلك، ولو مرة واحدة.
لا يوجد سبب لعدم تفعيل السمة للغوبلن.
-في لحظة الأزمة يفكر الناس بك. تصبح أقوى عندما تقاتل لحماية شخص ما.
بالطبع، كانت هناك إمكانية أن يكون شامان الغوبلن حالة خاصة…
“انتظر لحظة فقط.”
“كيريوك، كيريريوك…”
“كيلكيل، كيريوك؟ كيريريريوك.”
أدار شامان الغوبلن رأسه، متظاهرًا بالجهل، لكنني رأيت بوضوح تذبذب بؤبؤيه البيضاوين الضبابيين.
ثرثر جيش الغوبلن بصوت عالٍ بلغتهم الخاصة. كان الغوبلن العاديون قاسون، يؤذون البشر، ووحوش بشعة، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس وحشًا صُنع ليُهزم. إنه مجرد جهاز موجود لتحديد الوقت المحدد للطابق 0 ولإثارة الصراع بين الناس.
-البطل [C]
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
-في لحظة الأزمة يفكر الناس بك. تصبح أقوى عندما تقاتل لحماية شخص ما.
ركلتُ بخفة من مكاني.
كانت تلك المخلوقات أيضًا “شخصًا ما”. بمعنى آخر، سمتي تعمل عليهم.
جهدي في الصقل أتى ثماره. شعرتُ بفخر.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
أدرتُ السيف في معصمي، وبدأتُ أمشي، خطوة بخطوة، نحو المينوتور.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
انقطع الحبل الأرجواني الذي كان متصلًا بعصاه.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
“كيريوك. الإنسان أحمق. يطالب بوقاحة أن أموت من أجله. هذا النوع من الأشياء ليس سوى فعل بلا معنى، عبثي.”
“أعتقد أنني جاهز الآن.”
“رائحة الدم. ليست موجودة، أليس كذلك؟”
شعرتُ وكأنني أتأقلم تدريجيًا مع القوة الفائضة، أرسلتُ إشارة إلى شامان الغوبلن.
“كيريوك. الإنسان أحمق. يطالب بوقاحة أن أموت من أجله. هذا النوع من الأشياء ليس سوى فعل بلا معنى، عبثي.”
“كيريوك. إذن سأفك الختم، أيها الإنسان.”
ها قد أتى اليوم الذي باتت فيه تلك المرأة تنظر إليّ بحذر. كنتُ قد وعدتُ أن ألحق بها يومًا، لكن تحقيق ذلك يغمرني بانتشاءٍ متجدد.
انقطع الحبل الأرجواني الذي كان متصلًا بعصاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -البطل [C]
“غوووو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، في هذه اللحظة.
نهض المينوتور ببطء من مكانه.
أدرتُ السيف في معصمي، وبدأتُ أمشي، خطوة بخطوة، نحو المينوتور.
فتح يديه وأغلقهما كما لو أنه لا يصدق، ثم التقط فأسه أخيرًا.
الناس الذين يقاربون المئتين الواقفين خلفي. مشابهًا للتراجع الأخير، نجحتُ في إقناع الناس في الممر وإحضارهم إلى هنا.
“غووووووو!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنها مجرد رائحة يد إنسان. لا أعرف ماذا تريدني أن أشم. كيريوك.”
“و-أووووه!”
إذا كنتُ سأحمي عرقًا شبه بشري مثل الإلف أو الأقزام، هل ستتفعل سمة البطل؟
“كييييياااه!”
-لقد نجحتَ في هزيمة الزعيم المخفي، ‘المينوتور، شيطان المتاهة’!
زئير عالٍ لدرجة أنه قد يصمّك.
كانت عيناه الكبيرتان تحدقان بي بوضوح.
“لماذا لا يوجد سبب؟”
عضلاته المتلوية تبني قوة لسحقي.
في الماضي، ربما كنتُ سأخاف من حضوره الغامر وهربتُ، لكن…
ركلتُ بخفة من مكاني.
لكن الآن، استطعتُ أن أعرف غريزيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
هذه ليست صرخة حرب محارب متحمس، بل صرخة وحش خائف.
إذا كان هناك أي شيء، فإن المخلوق سيستمتع بمشاهدتنا نعاني، ليس لديه سبب للمساعدة.
“أنت تشعر به أيضًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طق، طق، طق، طق، طق.
خطوة. خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -البطل [C]
أدرتُ السيف في معصمي، وبدأتُ أمشي، خطوة بخطوة، نحو المينوتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طق. طق.
طق. طق.
“…كيريوك. إنسان. أنت تقول أشياء غريبة.”
“غـ-غوووو!”
-سيتم منح مكافأة خاصة لـ[كيم جون-هو] لمساهمته الكبيرة!
ومع كل خطوة أخذتها، تراجع المينوتور قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف تعاملتُ مع معارضة جي-وون؟ أصررتُ على أن لديّ حلًا، وهي سمحت بذلك بطريقة ما. على الرغم من أنها هددتني بقطعي إذا بدا أنني أفعل شيئًا أحمق.
حتى طفل يمكنه أن يعرف. أن المخلوق كان خائفًا.
“هذا ما أردتُ قوله.”
“…هاها.”
“حسنًا، قالوا إنه لا بأس…”
ليس وحشًا صُنع ليُهزم. إنه مجرد جهاز موجود لتحديد الوقت المحدد للطابق 0 ولإثارة الصراع بين الناس.
لأسباب ما، كان الناس يرتجفون وينظرون حولهم.
كان هذا المينوتور الذي حتى تشوي جي-وون، الوحش اللامفهوم، قالت إنها لا تستطيع ضمان النصر ضده.
“الجميع، من فضلكم انتظروا قليلاً. أحتاج إلى التركيز.”
وكان ذلك الوحش المُذهل خائفًا مني، يهرب.
ركلتُ بخفة من مكاني.
شعرتُ بهذه الحقيقة جيدة لدرجة أنني ضحكتُ دون أن أدرك. استدرتُ فجأة برأسي للخلف للبحث عن جي-وون.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
“…”
اعتقدتُ أنني قمت بعمل جيد جدًا في سرد القصة، لكن…
مسحت جي-وون جسدي من الأعلى إلى الأسفل، وجهها متصلب تمامًا.
“…”
ها قد أتى اليوم الذي باتت فيه تلك المرأة تنظر إليّ بحذر. كنتُ قد وعدتُ أن ألحق بها يومًا، لكن تحقيق ذلك يغمرني بانتشاءٍ متجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن، استطعتُ أن أعرف غريزيًا.
بالطبع، هذا ليس أكثر من تعزيز مؤقت… لكن الفوز هو الفوز، أليس كذلك؟
هذه ليست صرخة حرب محارب متحمس، بل صرخة وحش خائف.
جهدي في الصقل أتى ثماره. شعرتُ بفخر.
-سيتم منح مكافأة خاصة لـ[كيم جون-هو] لمساهمته الكبيرة!
“غووووو!!!”
“الجميع، من فضلكم انتظروا قليلاً. أحتاج إلى التركيز.”
طق، طق، طق، طق، طق.
رقبة مغطاة بالعضلات بالكامل، لكنني الآن أستطيع فعله.
اعتقد المينوتور أن ظهري المُعرض له كان فرصة، فاندفع كالمجنون.
“غووووووو!!!”
استدرتُ بسلاسة في مكاني وواجهتُ المخلوق.
رويتُ ببطء قصة ما اختبرته في هذا البرج.
“هيا.”
أغلق شامان الغوبلن عينيه ببطء.
ربما لأنني كنتُ مركزًا، بدا الوقت وكأنه يتباطأ قليلاً.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
وضعتُ القوة في كلتا يديّ الممسكتين بالسيف.
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
تذكرتُ تعاليم جي-وون مرة أخرى.
“لا معنى لهذا، أيها الإنسان. أنتَ ببساطة لم تقتل أقربائي في هذا ‘التراجع’.”
هدفي هو… الرقبة.
“…كيريوك. ثم ماذا؟”
رقبة مغطاة بالعضلات بالكامل، لكنني الآن أستطيع فعله.
“…هل هذا جيد حقًا؟”
لا، يجب أن يكون ذلك ممكنًا بسهولة.
الآن، في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كيريوك.”
كنتُ بطلًا.
أدرتُ السيف في معصمي، وبدأتُ أمشي، خطوة بخطوة، نحو المينوتور.
ركلتُ بخفة من مكاني.
“…كيريوك.”
هززتُ السيف بطبيعية.
“كيريوك. الإنسان أحمق. يطالب بوقاحة أن أموت من أجله. هذا النوع من الأشياء ليس سوى فعل بلا معنى، عبثي.”
وبحلول الوقت الذي هبطت فيه قدميّ برفق على الأرض…
“كيلكيل، كيريوك؟ كيريريريوك.”
-[إشعار إنجاز رائع!]
[تم تفعيل تأثير سمة البطل!]
-لقد نجحتَ في هزيمة الزعيم المخفي، ‘المينوتور، شيطان المتاهة’!
كان محقًا.
-لا يوجد ضحايا! سيتم منح مكافأة خبرة إنجاز!
“…”
-سيتم منح مكافأة خاصة لـ[كيم جون-هو] لمساهمته الكبيرة!
“…هاها.”
تدحرج رأس المينوتور على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متراجع. هذه ليست المرة الأولى التي نلتقي فيها.”
تذكرتُ تعاليم جي-وون مرة أخرى.
نظر إليّ شامان الغوبلن بتعبير يبدو وكأنه يقول، ‘ما هذا الرجل بحق الجحيم؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
