الحقيقة
الفصل 15: الحقيقة
تتجمد آجا. تستدير موستانج ببطء لتنظر إلى الحاكمة، التي لا يظهر على وجهها أي تلميحات بعدم الأمانة. تتنفس المرأة بسهولة وبابتسامة ناعمة تكذب من خلال أسنانها. “لا”، تقول. “لم أفعل”.
يتطلب الأمر كل ما في وسعي لكي لا أهرب. ما يخرج من الصندوق وهو يطلق فحيحًا مأخوذ من كابوس، مأخوذ بإتقان شديد من أعماق عقلي الباطن لدرجة أنني أكاد أعتقد أن الحاكمة تعرف من أين أتيت. من أين أتيت حقًا.
يُفتح الباب بقوة من خلفي. نلتفت لنرى موستانج تدخل الغرفة وهي ترتدي الزي الرسمي الذهبي والأبيض لمنزل لون، مكتملًا برمز هلال العائلة. يتوهج لوح رقمي على معصمها. تنحني للحاكمة. “يا مولاتي”.
“اللعبة هي لعبة أسئلة”، تقول. “ليساندر، من فضلك قم بالمهمة”. تسلم حفيدها سكينًا. يقطع الصبي كم زيتي الرسمي حتى المرفق، ويدحرجه للخلف ليكشف عن ساعدي. يداه لطيفان. يبتسم لي معتذرًا. “لا تخف”، يقول. “لن يحدث شيء سيء، طالما أنك لا تكذب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يهز كتفيه المنحنيين. “قلت لك أن تضعي الصندوق في مؤخرتك. لست غبيًا”.
المخلوقات المنحوتة من الصندوق – اثنان منها – تحدقان بي بثلاث عيون عمياء لكل واحد. جزء من عقرب. جزء من أفعى حفر. جزء من أم أربع وأربعين. تتحرك الكائنات مثل الزجاج السائل، أعضاؤها وهياكلها الداخلية مرئية من خلال الجلد، وأفواهها الكيتينية تصطك وتطلق فحيحًا في نفس الوقت بينما ينزلق أحدها على الطاولة.
“لم يكن كذلك. خطأهم”، تقول الحاكمة. “أعطانا أدلة فيديو. تسجيلات صوتية. كشوف حسابات بنكية. نفوذ مفيد ضد كل مشرف”.
“لا أكاذيب”. أجبر نفسي على الضحك. “هذا أمر سهل عندما تكون طفلاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يهز كتفيه المنحنيين. “قلت لك أن تضعي الصندوق في مؤخرتك. لست غبيًا”.
“هو لا يكذب أبدًا”، تقول آجا بفخر. “لا أحد منا يفعل. الأكاذيب مثل الصدأ على الحديد. عيب في السلطة”.
المخلوقات المنحوتة من الصندوق – اثنان منها – تحدقان بي بثلاث عيون عمياء لكل واحد. جزء من عقرب. جزء من أفعى حفر. جزء من أم أربع وأربعين. تتحرك الكائنات مثل الزجاج السائل، أعضاؤها وهياكلها الداخلية مرئية من خلال الجلد، وأفواهها الكيتينية تصطك وتطلق فحيحًا في نفس الوقت بينما ينزلق أحدها على الطاولة.
السلطة التي ثملوا بها لدرجة أنهم لا يستطيعون حتى تذكر عدد الأكاذيب التي يقفون عليها. أخبري شعبي أنك لا تكذبين، أيتها المتوحشة، وانظري ماذا سيفعلون بك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك 132,689، مقابل ما يقرب من 40 مليون ذهبي. لماذا أخذك لورن كتلميذ له؟”
“أسمي هؤلاء العرافات”، تقول الحاكمة. أحد خواتمها يتموج كسائل، مكونًا قوقعة فوق إصبعها، محولًا إياه إلى مخلب، وإبرة تنمو ببطء في النهاية. بهذه الإبرة، تقوم بوخز معصمي وتقول الكلمات “الحقيقة فوق كل شيء”.
أحدق في الحاكمة. “فلنلعب”.
تنزلق إحدى العرافات إلى الأمام، وتتسلل إلى ذراعي، وتلتف حول معصمي. فمها الغريب يبحث عن الدم، ويلتصق به مثل العلقة. يتقوس ذيلها العقربي أربع بوصات لأعلى، ويتأرجح ذهابًا وإيابًا مثل ذيل القط في رياح الصيف. تقوم الحاكمة بوخز معصمها، وتكرر القسم، وتنزلق العرافة الثانية من الصندوق.
يضرب ذيل العرافة الشائك لحمها.
“صمم زنجبار النحات هذا خصيصًا لي في مختبراته في جبال الهيمالايا”، تقول. “السم لن يقتلك. لكن لدي خلايا مليئة بالرجال الذين لعبوا لعبتي وخسروا. إذا كان هناك جحيم، فما في تلك اللدغة هو أقرب ما أوصلنا العلم إليه”.
“هل كنت ستغتالني الليلة لو استطعت؟”
يتسارع نبضي وأنا أشاهد الذيل يتأرجح.
يُفتح الباب بقوة من خلفي. نلتفت لنرى موستانج تدخل الغرفة وهي ترتدي الزي الرسمي الذهبي والأبيض لمنزل لون، مكتملًا برمز هلال العائلة. يتوهج لوح رقمي على معصمها. تنحني للحاكمة. “يا مولاتي”.
“خمسة وستون”، تقول آجا عن نبضي. “كان يستريح عند تسعة وعشرين نبضة في الدقيقة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكرها الحاكمة وتطلب منها الجلوس. “أنا ودارو نتعرف على بعضنا البعض. هل هناك أي أسئلة تعتقدين أنه يجب أن نسألها له؟”
ترفع الحاكمة رأسها عند ذلك. “منخفض إلى تسعة وعشرين؟”
“تريد أن تسأل عن فيرجينيا مرة أخرى، أليس كذلك؟” ترتعش زوايا شفتيها بسرور وهي تلتقط ألمي. “هل تريد أن تعرف ما إذا كنت سأعطيها لك إذا انضممت إلي؟ هذا ممكن”.
“متى تخطئ أذناي؟”
“سؤال أخير. لقد احتفظت به للنهاية”.
“اهدأ يا أندروميدوس”، تقول الحاكمة. “العرافة مصممة لقياس الحقيقة. إنها في تقلبات درجة الحرارة، والمواد الكيميائية في الدم، ونبض القلب”.
“مستودعات الكويكبات، ومخازن الأسلحة المخفية في جميع أنحاء مدن المريخ”. أسرد التفاصيل. “وفي منصة غرفة استقباله”. هذا يفاجئهم. “أين أسلحتك؟”
“لست مضطرًا للعب إذا كنت لا تريد يا دارو”، تهمس آجا. “يمكنك أن تختار الطريق السهل مع الحراس الامبراطوريين. الموت ليس سيئًا للغاية”.
“هل أي شخص في دائرتي المقربة من جواسيسك؟” أسأل.
أحدق في الحاكمة. “فلنلعب”.
“لأنها نسيت الكلمات، وأعتقد أنها أتعس أغنية غنيت على الإطلاق”. أتوقف قبل سؤالي التالي.
“هل كنت ستغتالني الليلة لو استطعت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست مضطرًا للعب إذا كنت لا تريد يا دارو”، تهمس آجا. “يمكنك أن تختار الطريق السهل مع الحراس الامبراطوريين. الموت ليس سيئًا للغاية”.
“لا”.
“هل أي شخص في دائرتي المقربة من جواسيسك؟” أسأل.
نراقب جميعًا العرافة. حتى أنا. بعد لحظة، لا يحدث شيء. أبتلع ريقي بارتياح. تبتسم الحاكمة.
السلطة التي ثملوا بها لدرجة أنهم لا يستطيعون حتى تذكر عدد الأكاذيب التي يقفون عليها. أخبري شعبي أنك لا تكذبين، أيتها المتوحشة، وانظري ماذا سيفعلون بك.
“هذه اللعبة ليس لها نهاية”، أتمتم. “كيف أفوز حتى؟”
“اسأل يا فتى. ليس لدينا أسرار هنا. ولكن يجب أن يكون الأخير. لقد تُركت أغريبينا أو جولي في الانتظار طويلاً بما فيه الكفاية”. تفتح آجا الصندوق حتى تتمكن العرافات من العودة إلى الداخل.
“عندما تجعلني أكذب”.
“إذن لا تعتقدين أنه يجب أن نحتفظ به؟”
“كم مرة لعبت هذه اللعبة؟” أسأل.
تضحك، مستمتعة ببراءتي. “إذا قلت ذلك”.
“واحد وسبعون. في النهاية، وثقت بشخص واحد آخر فقط. أين يخفي أغسطس أسلحته الكهرومغناطيسية غير المسجلة؟”
يضرب ذيل العرافة الشائك لحمها.
“مستودعات الكويكبات، ومخازن الأسلحة المخفية في جميع أنحاء مدن المريخ”. أسرد التفاصيل. “وفي منصة غرفة استقباله”. هذا يفاجئهم. “أين أسلحتك؟”
يقرع قلبي.
تسرد ستين موقعًا بترتيب سريع. تقول كل شيء لأنها لم تخسر أبدًا. لم يكن عليها أن تقلق أبدًا بشأن خروج المعلومات من الباب. يا لها من ثقة.
“إلى المدينة المفقودة”.
“ماذا تعني لك قلادة بيغاسوس تلك؟” تسأل. “هل هي من والدك؟”
“كما ترى، أنا أجمع الأشخاص الذين أستمتع بهم يا أندروميدوس. حتى أنني أستمتع بفيتشنير هناك. قد يراه الكثيرون بغيضًا. قد يعتقدون أن تراثه غير لائق، لكنه، مثلك، موهوب جدًا. عندما طلبت منه أن يلعب هذه اللعبة قبل أن يصبح أحد فرسان الأولمب، هل تعرف ماذا قال؟”
أنظر إلى الأسفل. لقد خرجت من قميصي. “إنها تعني الأمل. جزء من إرث والدي. هل ساعدت كارنوس في الأكاديمية؟”
تنزلق إحدى العرافات إلى الأمام، وتتسلل إلى ذراعي، وتلتف حول معصمي. فمها الغريب يبحث عن الدم، ويلتصق به مثل العلقة. يتقوس ذيلها العقربي أربع بوصات لأعلى، ويتأرجح ذهابًا وإيابًا مثل ذيل القط في رياح الصيف. تقوم الحاكمة بوخز معصمها، وتكرر القسم، وتنزلق العرافة الثانية من الصندوق.
“نعم. أعطيته تلك السفينة التي صدمك بها. هل كنت تنوي حقًا أن تقذف بنفسك على مركز قيادته؟”
الفصل 15: الحقيقة
“نعم. لماذا أحضرت فيرجينيا إلى دائرتك المقربة؟”
“اهدأ يا أندروميدوس”، تقول الحاكمة. “العرافة مصممة لقياس الحقيقة. إنها في تقلبات درجة الحرارة، والمواد الكيميائية في الدم، ونبض القلب”.
“لنفس السبب الذي وقعت به في حبها”. يتسارع نبضي. تبتسم آجا وهي تسمعه.
تهز الحاكمة إصبعًا طويلاً. “غريب. قلبك يفضحك”.
“فيرجينيا مميزة. وكلانا يأتي من آباء … تركوا الكثير مما هو مرغوب فيه. عندما كنت فتاة، كنت سأعطي أي شيء للانتماء إلى عائلة مختلفة. لكنني كنت ابنة الحاكم. أعطيتها هدية لم يستطع أحد أن يعطيني إياها.”
“لماذا غنيت أغنية الحمر لفيرجينيا في المعهد؟”
“كما ترى، أنا أجمع الأشخاص الذين أستمتع بهم يا أندروميدوس. حتى أنني أستمتع بفيتشنير هناك. قد يراه الكثيرون بغيضًا. قد يعتقدون أن تراثه غير لائق، لكنه، مثلك، موهوب جدًا. عندما طلبت منه أن يلعب هذه اللعبة قبل أن يصبح أحد فرسان الأولمب، هل تعرف ماذا قال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما، تستشعر العرافة أنني أخفي شيئًا. ترتجف ابرتها من الإثارة. “لمقابلة جاكال – ابن أغسطس”. تشتد أكثر. “لتشكيل تحالف”. تتصبب حبات العرق على طوقي وتسترخي العرافة، فالإجابة كافية. “لماذا يسمون لورن ستونسايد؟”
“يمكنني أن أتخيل”.
“لأنه كان ألطف مما سمح له العالم بأن يكون. هل رتبت خطوبة فيرجينيا وكاسيوس؟”
“فيتشنير …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما، تستشعر العرافة أنني أخفي شيئًا. ترتجف ابرتها من الإثارة. “لمقابلة جاكال – ابن أغسطس”. تشتد أكثر. “لتشكيل تحالف”. تتصبب حبات العرق على طوقي وتسترخي العرافة، فالإجابة كافية. “لماذا يسمون لورن ستونسايد؟”
يهز كتفيه المنحنيين. “قلت لك أن تضعي الصندوق في مؤخرتك. لست غبيًا”.
تضحك، مستمتعة ببراءتي. “إذا قلت ذلك”.
“أعتقد أنه كان أكثر فظاظة من ذلك”، تتذمر آجا.
تعطيني الإحداثيات دون أن ترمش. “كيف عرفت كلمات أغنية الحصاد؟”
“دوري”. تفحص الحاكمة فارس الغضب التابع لها. “هل انتهك فيتشنير قسمه كمشرف وغش في معهد المريخ، كما تدفعني الشائعات للاعتقاد؟”
“سؤال أخير. لقد احتفظت به للنهاية”.
“نعم”، أقول، وأنا أشاهد العرافة بدلاً من مشرفي القديم. “لقد غش مثل البقية”. أعلم أن فيتشنير لم يكن ليحصل على هذا المنصب لو لم تكن متأكدة من ولائه لها وليس لأغسطس، مما يعني أن فيتشنير لابد أنه اعترف وزودها بتفاصيل تعاملات أغسطس السيئة. ألقي نظرة على الرجل. “على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كان قد تم الدفع له مثل الآخرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أغسطس هو أريس؟” تسأل.
“لم يكن كذلك. خطأهم”، تقول الحاكمة. “أعطانا أدلة فيديو. تسجيلات صوتية. كشوف حسابات بنكية. نفوذ مفيد ضد كل مشرف”.
“مستودعات الكويكبات، ومخازن الأسلحة المخفية في جميع أنحاء مدن المريخ”. أسرد التفاصيل. “وفي منصة غرفة استقباله”. هذا يفاجئهم. “أين أسلحتك؟”
لابد أن سيفرو أعطى والده لقطات الفيديو عندما جعلته يعبث بها. وغد صغير ماكر. إنه يهتم بوالده بالفعل، بعد كل شيء. كان أغسطس سيقتلهما لو علم بالازدواجية.
أفرغ ذهني. أدع كل شيء يتلاشى. أتخيل المناجم. أتذكر الريح التي تهب من خلالها. أتذكر يديها على يدي ونحن نمشي حفاة عبر التراب البارد إلى المكان الذي استلقينا فيه لأول مرة معًا في جوف بلدة مهجورة. همساتها. كيف غنت لي التهويدة التي غنتها أمي لي ولإخوتي.
أريد أن أستجوب الحاكمة حول المواقع العسكرية. خطوط الإمداد. الضروريات العملياتية والتدابير الأمنية. لكنني أعلم أن ذلك سيبدو غريبًا. سيؤدي ذلك إلى طرحها أسئلة غريبة بنفسها. تشتد العرافة قليلاً على ذراعي، وتمتص فقط قطرات صغيرة من الدم في كل مرة. لا أعرف مدى قدرة هذا الشيء على استشعار الأكاذيب. ولكن ماذا سأفعل إذا سألتني أين ولدت؟ من هو والدي؟ لماذا أفرك التراب بين أصابعي قبل أن أقاتل؟ تبًا. يمكنها فقط أن تسألني إذا كنت أحمر. ولكن كيف يمكنها أن تفكر في ذلك ما لم أعطها الإحساس بأن شيئًا ما … غريب فيّ؟
“كم مرة لعبت هذه اللعبة؟” أسأل.
“هل أي شخص في دائرتي المقربة من جواسيسك؟” أسأل.
يُفتح الباب بقوة من خلفي. نلتفت لنرى موستانج تدخل الغرفة وهي ترتدي الزي الرسمي الذهبي والأبيض لمنزل لون، مكتملًا برمز هلال العائلة. يتوهج لوح رقمي على معصمها. تنحني للحاكمة. “يا مولاتي”.
“ذكي جدا. لا. الى أين ذهبت مع فيكترا أو جولي قبل ثلاثة أيام؟ وماذا فعلتما؟” تسأل الحاكمة.
“إذن لا تعتقدين أنه يجب أن نحتفظ به؟”
“إلى المدينة المفقودة”.
“دوري”. تفحص الحاكمة فارس الغضب التابع لها. “هل انتهك فيتشنير قسمه كمشرف وغش في معهد المريخ، كما تدفعني الشائعات للاعتقاد؟”
بطريقة ما، تستشعر العرافة أنني أخفي شيئًا. ترتجف ابرتها من الإثارة. “لمقابلة جاكال – ابن أغسطس”. تشتد أكثر. “لتشكيل تحالف”. تتصبب حبات العرق على طوقي وتسترخي العرافة، فالإجابة كافية. “لماذا يسمون لورن ستونسايد؟”
تعطيني الإحداثيات دون أن ترمش. “كيف عرفت كلمات أغنية الحصاد؟”
“ألم يخبرك؟ ليس لأنه صلب كالحجر كما سيخبرونك الآن. ذلك لأنه في حملة عند تمرد القمر، كان مشهورًا بأكل أي شيء. وفي يوم من الأيام راهنه رمادي على أنه لا يستطيع أكل الحجارة. لورن لا يتراجع أبدا. متى علمك لورن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرد ستين موقعًا بترتيب سريع. تقول كل شيء لأنها لم تخسر أبدًا. لم يكن عليها أن تقلق أبدًا بشأن خروج المعلومات من الباب. يا لها من ثقة.
“كل صباح قبل أول ضوء، بين تخرجي من المعهد والتحاقي بالأكاديمية”.
“اهدأ يا أندروميدوس”، تقول الحاكمة. “العرافة مصممة لقياس الحقيقة. إنها في تقلبات درجة الحرارة، والمواد الكيميائية في الدم، ونبض القلب”.
“لا يصدق أن أحدا لم يكتشف ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. كانت فكرتها”.
“كم عدد الفريدين ذي الندبة؟” أسأل. “بيانات التعداد يصعب الحصول عليها”. مجلس مراقبة الجودة وحشي في تخزين مواده عالية المستوى.
السلطة التي ثملوا بها لدرجة أنهم لا يستطيعون حتى تذكر عدد الأكاذيب التي يقفون عليها. أخبري شعبي أنك لا تكذبين، أيتها المتوحشة، وانظري ماذا سيفعلون بك.
“هناك 132,689، مقابل ما يقرب من 40 مليون ذهبي. لماذا أخذك لورن كتلميذ له؟”
“أسمي هؤلاء العرافات”، تقول الحاكمة. أحد خواتمها يتموج كسائل، مكونًا قوقعة فوق إصبعها، محولًا إياه إلى مخلب، وإبرة تنمو ببطء في النهاية. بهذه الإبرة، تقوم بوخز معصمي وتقول الكلمات “الحقيقة فوق كل شيء”.
“لأنه يعتقد أننا من نفس النوع من الرجال. ما هما أكبر مخاوفك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الليلة، في الحفل، أثناء الطبق السادس من الوجبة، هل خططت للسماح لبيلونا باغتيال الحاكم الأعلى أغسطس وكل من جلس على طاولته؟”
“أوكتافيا…”، تحذر آجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما، تستشعر العرافة أنني أخفي شيئًا. ترتجف ابرتها من الإثارة. “لمقابلة جاكال – ابن أغسطس”. تشتد أكثر. “لتشكيل تحالف”. تتصبب حبات العرق على طوقي وتسترخي العرافة، فالإجابة كافية. “لماذا يسمون لورن ستونسايد؟”
“اخرسي يا آجا. كل شيء مباح”. تنظر إلى ليساندر وتبتسم. “أكبر مخاوفي هو أن يكبر حفيدي ليصبح مثل والدي. والثاني هو حتمية التقدم في السن. لماذا بكيت عندما قتلت جوليان أو بيلونا؟”
نراقب جميعًا العرافة. حتى أنا. بعد لحظة، لا يحدث شيء. أبتلع ريقي بارتياح. تبتسم الحاكمة.
“لأنه كان ألطف مما سمح له العالم بأن يكون. هل رتبت خطوبة فيرجينيا وكاسيوس؟”
“إلى المدينة المفقودة”.
“لا. كانت فكرتها”.
……
كنت قد تمسكت بالأمل في أن يكون الأمر مرتبًا، في أن يكون شيئًا كان عليها أن تفعله.
“اللعبة هي لعبة أسئلة”، تقول. “ليساندر، من فضلك قم بالمهمة”. تسلم حفيدها سكينًا. يقطع الصبي كم زيتي الرسمي حتى المرفق، ويدحرجه للخلف ليكشف عن ساعدي. يداه لطيفان. يبتسم لي معتذرًا. “لا تخف”، يقول. “لن يحدث شيء سيء، طالما أنك لا تكذب”.
“لماذا غنيت أغنية الحمر لفيرجينيا في المعهد؟”
يغمرني الارتياح. “لا. انه ليس أريس”.
“لأنها نسيت الكلمات، وأعتقد أنها أتعس أغنية غنيت على الإطلاق”. أتوقف قبل سؤالي التالي.
“لأنها نسيت الكلمات، وأعتقد أنها أتعس أغنية غنيت على الإطلاق”. أتوقف قبل سؤالي التالي.
“تريد أن تسأل عن فيرجينيا مرة أخرى، أليس كذلك؟” ترتعش زوايا شفتيها بسرور وهي تلتقط ألمي. “هل تريد أن تعرف ما إذا كنت سأعطيها لك إذا انضممت إلي؟ هذا ممكن”.
أفرغ ذهني. أدع كل شيء يتلاشى. أتخيل المناجم. أتذكر الريح التي تهب من خلالها. أتذكر يديها على يدي ونحن نمشي حفاة عبر التراب البارد إلى المكان الذي استلقينا فيه لأول مرة معًا في جوف بلدة مهجورة. همساتها. كيف غنت لي التهويدة التي غنتها أمي لي ولإخوتي.
“انها ليست شيئًا يُعطى”، أقول.
“لا أعرف”. أراقب ذيل العرافة. لا يتحرك. “من تعتقدين أنه أريس؟”
تضحك، مستمتعة ببراءتي. “إذا قلت ذلك”.
“لومي ابن العاهرة الغبي هذا”. تشير موستانج إلي. “ثلاثة وسبعون قتيلاً. تم محو عائلتين من مواليد الأرض، ولم يكن لأي منهما علاقة ببيلونا أو أغسطس. هناك أكثر من مائتي جريح”. تهز رأسها. “لقد أوقفت جميع السفن كما طلبت يا أوكتافيا. بدأت قيادة الحرس الامبراطوري بفرض منطقة حظر طيران في المدار. تم إلغاء تصاريح جميع السفن الرئيسية المملوكة للعائلات ويتم دفعها إلى ما وراء منارات روبيكون حتى إشعار آخر. وما زال كاسيوس على قيد الحياة. إنه مع الصفر. نحاتو القلعة يعدون خططًا لاستبدال الذراع”.
“أين تقع مراكز قيادة الفضاء السحيق الثلاثة؟” أسأل بتهور.
“خمسة وخمسون، اثنان وأربعون، تسعة وثلاثون”، تقول آجا.
تعطيني الإحداثيات دون أن ترمش. “كيف عرفت كلمات أغنية الحصاد؟”
السلطة التي ثملوا بها لدرجة أنهم لا يستطيعون حتى تذكر عدد الأكاذيب التي يقفون عليها. أخبري شعبي أنك لا تكذبين، أيتها المتوحشة، وانظري ماذا سيفعلون بك.
“سمعتها وأنا صبي. وأنا أنسى القليل”.
“أين تقع مراكز قيادة الفضاء السحيق الثلاثة؟” أسأل بتهور.
“أين؟”
“لأنه يعتقد أننا من نفس النوع من الرجال. ما هما أكبر مخاوفك؟”
“ليس دورك”، أذكرها. “لماذا تطرحين علي هذه الأسئلة؟”
يضرب ذيل العرافة الشائك لحمها.
“لأن إحدى الفوريات دفعتني إلى الشك في أن أبناء أريس ربما يكونون شيئًا مختلفًا عما تخيلناه. شيئًا أكثر خطورة. من هو أريس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدك”.
يقرع قلبي.
نراقب جميعًا العرافة. حتى أنا. بعد لحظة، لا يحدث شيء. أبتلع ريقي بارتياح. تبتسم الحاكمة.
“لا أعرف”. أراقب ذيل العرافة. لا يتحرك. “من تعتقدين أنه أريس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يهز كتفيه المنحنيين. “قلت لك أن تضعي الصندوق في مؤخرتك. لست غبيًا”.
“سيدك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست مضطرًا للعب إذا كنت لا تريد يا دارو”، تهمس آجا. “يمكنك أن تختار الطريق السهل مع الحراس الامبراطوريين. الموت ليس سيئًا للغاية”.
“تسعة وثلاثون، اثنان وأربعون، ستة وخمسون…”، تقول آجا.
أريد أن أستجوب الحاكمة حول المواقع العسكرية. خطوط الإمداد. الضروريات العملياتية والتدابير الأمنية. لكنني أعلم أن ذلك سيبدو غريبًا. سيؤدي ذلك إلى طرحها أسئلة غريبة بنفسها. تشتد العرافة قليلاً على ذراعي، وتمتص فقط قطرات صغيرة من الدم في كل مرة. لا أعرف مدى قدرة هذا الشيء على استشعار الأكاذيب. ولكن ماذا سأفعل إذا سألتني أين ولدت؟ من هو والدي؟ لماذا أفرك التراب بين أصابعي قبل أن أقاتل؟ تبًا. يمكنها فقط أن تسألني إذا كنت أحمر. ولكن كيف يمكنها أن تفكر في ذلك ما لم أعطها الإحساس بأن شيئًا ما … غريب فيّ؟
تهز الحاكمة إصبعًا طويلاً. “غريب. قلبك يفضحك”.
لا أستطيع أن أحدد أي امرأة تلعب بالأخرى. ولكن مع كلمات كارنوس في الحفل، ومعرفة أن السفن قد تم إيقافها قبل أن أبدأ المناوشة، أعلم أن الحاكمة كان لديها خطط. والآن أعتقد أنني أستطيع تجميع ما كانت ستقدم عليه.
أفرغ ذهني. أدع كل شيء يتلاشى. أتخيل المناجم. أتذكر الريح التي تهب من خلالها. أتذكر يديها على يدي ونحن نمشي حفاة عبر التراب البارد إلى المكان الذي استلقينا فيه لأول مرة معًا في جوف بلدة مهجورة. همساتها. كيف غنت لي التهويدة التي غنتها أمي لي ولإخوتي.
“لماذا غنيت أغنية الحمر لفيرجينيا في المعهد؟”
“خمسة وخمسون، اثنان وأربعون، تسعة وثلاثون”، تقول آجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه اللعبة ليس لها نهاية”، أتمتم. “كيف أفوز حتى؟”
“هل أغسطس هو أريس؟” تسأل.
ترفع الحاكمة رأسها عند ذلك. “منخفض إلى تسعة وعشرين؟”
يغمرني الارتياح. “لا. انه ليس أريس”.
“سؤال أخير. لقد احتفظت به للنهاية”.
يُفتح الباب بقوة من خلفي. نلتفت لنرى موستانج تدخل الغرفة وهي ترتدي الزي الرسمي الذهبي والأبيض لمنزل لون، مكتملًا برمز هلال العائلة. يتوهج لوح رقمي على معصمها. تنحني للحاكمة. “يا مولاتي”.
“متى تخطئ أذناي؟”
“فيرجينيا، ما زلت مشتتة”، تقول آجا ببطء.
“ليس دورك”، أذكرها. “لماذا تطرحين علي هذه الأسئلة؟”
“لومي ابن العاهرة الغبي هذا”. تشير موستانج إلي. “ثلاثة وسبعون قتيلاً. تم محو عائلتين من مواليد الأرض، ولم يكن لأي منهما علاقة ببيلونا أو أغسطس. هناك أكثر من مائتي جريح”. تهز رأسها. “لقد أوقفت جميع السفن كما طلبت يا أوكتافيا. بدأت قيادة الحرس الامبراطوري بفرض منطقة حظر طيران في المدار. تم إلغاء تصاريح جميع السفن الرئيسية المملوكة للعائلات ويتم دفعها إلى ما وراء منارات روبيكون حتى إشعار آخر. وما زال كاسيوس على قيد الحياة. إنه مع الصفر. نحاتو القلعة يعدون خططًا لاستبدال الذراع”.
“لماذا غنيت أغنية الحمر لفيرجينيا في المعهد؟”
تشكرها الحاكمة وتطلب منها الجلوس. “أنا ودارو نتعرف على بعضنا البعض. هل هناك أي أسئلة تعتقدين أنه يجب أن نسألها له؟”
“فيرجينيا مميزة. وكلانا يأتي من آباء … تركوا الكثير مما هو مرغوب فيه. عندما كنت فتاة، كنت سأعطي أي شيء للانتماء إلى عائلة مختلفة. لكنني كنت ابنة الحاكم. أعطيتها هدية لم يستطع أحد أن يعطيني إياها.”
تجلس موستانج بجانب الحاكمة. “نصيحتي يا مولاتي؟ لا تحاولي حل دارو. إنه لغز بقطع مفقودة”.
“نعم”، أقول، وأنا أشاهد العرافة بدلاً من مشرفي القديم. “لقد غش مثل البقية”. أعلم أن فيتشنير لم يكن ليحصل على هذا المنصب لو لم تكن متأكدة من ولائه لها وليس لأغسطس، مما يعني أن فيتشنير لابد أنه اعترف وزودها بتفاصيل تعاملات أغسطس السيئة. ألقي نظرة على الرجل. “على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كان قد تم الدفع له مثل الآخرين”.
“هذا مسيء إلى حد ما”، أقول بمرح. لكن كلماتها تلسع.
“لأنها نسيت الكلمات، وأعتقد أنها أتعس أغنية غنيت على الإطلاق”. أتوقف قبل سؤالي التالي.
“إذن لا تعتقدين أنه يجب أن نحتفظ به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرد ستين موقعًا بترتيب سريع. تقول كل شيء لأنها لم تخسر أبدًا. لم يكن عليها أن تقلق أبدًا بشأن خروج المعلومات من الباب. يا لها من ثقة.
“كاسيوس ووالدته سوف-” تبدأ موستانج.
“فيرجينيا مميزة. وكلانا يأتي من آباء … تركوا الكثير مما هو مرغوب فيه. عندما كنت فتاة، كنت سأعطي أي شيء للانتماء إلى عائلة مختلفة. لكنني كنت ابنة الحاكم. أعطيتها هدية لم يستطع أحد أن يعطيني إياها.”
“سوف ماذا؟” تقاطعها الحاكمة. “لقد جعلت كاسيوس أحد فرسان الأوليمب. سيكون ممتنًا، وسيدرس فن نصله حتى لا يحدث هذا مرة أخرى”. يلين وجهها وتلمس ركبة موستانج. “هل أنت بخير يا عزيزتي؟”
“عندما تجعلني أكذب”.
“أنا بخير. يبدو أنني قاطعت لعبتكما”.
“لم يكن كذلك. خطأهم”، تقول الحاكمة. “أعطانا أدلة فيديو. تسجيلات صوتية. كشوف حسابات بنكية. نفوذ مفيد ضد كل مشرف”.
لا أستطيع أن أحدد أي امرأة تلعب بالأخرى. ولكن مع كلمات كارنوس في الحفل، ومعرفة أن السفن قد تم إيقافها قبل أن أبدأ المناوشة، أعلم أن الحاكمة كان لديها خطط. والآن أعتقد أنني أستطيع تجميع ما كانت ستقدم عليه.
“ماذا تعني لك قلادة بيغاسوس تلك؟” تسأل. “هل هي من والدك؟”
“سؤال أخير. لقد احتفظت به للنهاية”.
“لا أعرف”. أراقب ذيل العرافة. لا يتحرك. “من تعتقدين أنه أريس؟”
“اسأل يا فتى. ليس لدينا أسرار هنا. ولكن يجب أن يكون الأخير. لقد تُركت أغريبينا أو جولي في الانتظار طويلاً بما فيه الكفاية”. تفتح آجا الصندوق حتى تتمكن العرافات من العودة إلى الداخل.
تجلس موستانج بجانب الحاكمة. “نصيحتي يا مولاتي؟ لا تحاولي حل دارو. إنه لغز بقطع مفقودة”.
“الليلة، في الحفل، أثناء الطبق السادس من الوجبة، هل خططت للسماح لبيلونا باغتيال الحاكم الأعلى أغسطس وكل من جلس على طاولته؟”
تنزلق إحدى العرافات إلى الأمام، وتتسلل إلى ذراعي، وتلتف حول معصمي. فمها الغريب يبحث عن الدم، ويلتصق به مثل العلقة. يتقوس ذيلها العقربي أربع بوصات لأعلى، ويتأرجح ذهابًا وإيابًا مثل ذيل القط في رياح الصيف. تقوم الحاكمة بوخز معصمها، وتكرر القسم، وتنزلق العرافة الثانية من الصندوق.
تتجمد آجا. تستدير موستانج ببطء لتنظر إلى الحاكمة، التي لا يظهر على وجهها أي تلميحات بعدم الأمانة. تتنفس المرأة بسهولة وبابتسامة ناعمة تكذب من خلال أسنانها. “لا”، تقول. “لم أفعل”.
يضرب ذيل العرافة الشائك لحمها.
المخلوقات المنحوتة من الصندوق – اثنان منها – تحدقان بي بثلاث عيون عمياء لكل واحد. جزء من عقرب. جزء من أفعى حفر. جزء من أم أربع وأربعين. تتحرك الكائنات مثل الزجاج السائل، أعضاؤها وهياكلها الداخلية مرئية من خلال الجلد، وأفواهها الكيتينية تصطك وتطلق فحيحًا في نفس الوقت بينما ينزلق أحدها على الطاولة.
……
“أين تقع مراكز قيادة الفضاء السحيق الثلاثة؟” أسأل بتهور.
إن وجدتم أيّ أخطاء لغوية أو إملائية أو نحوية أو صرفية أو غيرها، فلا تترددوا في الإشارة إليها في قسم التعليقات. ملاحظاتكم محل تقدير كبير، وتساعدني على تقديم عمل أدق وأفضل جودة. شكرًا لقراءتكم واهتمامكم!
“إلى المدينة المفقودة”.
ترجمة [Great Reader]
تجلس موستانج بجانب الحاكمة. “نصيحتي يا مولاتي؟ لا تحاولي حل دارو. إنه لغز بقطع مفقودة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك 132,689، مقابل ما يقرب من 40 مليون ذهبي. لماذا أخذك لورن كتلميذ له؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		