الفصل 73: الفصل 56 جرس غوثام الليلي (الجزء 1)_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الشخص الذي فعل ذلك حقًا، كان عامل ميناء يدعى لويس .”
الفصل 73: الفصل 56 جرس غوثام الليلي (الجزء 1)_1
“اذاً من كبح جماحهم في النهاية؟”
ساد الصمت في الغرفة الفارغة، ثم قال باتمان: “منذ ذلك اليوم فصاعدًا، كل ما فعلته، وكل المشقة التي تحملتها، كانت من أجل الانتقام”.
” لقد أخبرني القانون والمحاكمة أن والديّ قُتلا على يد جو تشيل، لكنني أعلم أن هذه ليست الحقيقة. لقد استغرقت سنوات حتى أكتسبت القدرة على التشكيك في هذه النتيجة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… والآن، حان وقت انتقام باتمان .”
” عامل؟” وجد باتمان هذا الأمر سخيفًا للغاية، فسأل: “لماذا؟ كيف يمكن أن يكون عامل ميناء؟”
لم يكن كل شيء مجرد جدران بيضاء وظلال سوداء، بل كان شريط فيديو رمادي قديم باهت يحمل غبار كثيف من تلك الحقبة .
بصحبة جرس الليل الباهت لكاتدرائية غوثام، اختفت شخصية باتمان .
” لا تستعجل، سأصل له قريبًا .”
باتمان، الذي يراقب مدينة غوثام بالكامل في كل لحظة، لاحظ التغييرات الأخيرة في عائلة إدوارد. قبل أن يصنع الأخوة إدوارد ثروتهم، عندما وصلوا لأول مرة إلى غوثام، كانوا زعماء الزقاق الذي توفي فيه والديه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الآن مات الأخوان إدوارد ولم يبقي إلا ابن أخيهما. وإذا أساء إدوارد الصغير للعراب فالكوني، وإذا لم يرغب فالكوني في تركه، فعائلة إدوارد لن تعود موجودة.
” لذا، استأجر هذا البلطجي لقتل السيد والسيدة واين؟” بدا صوت باتمان وكأنه يأتي من وادي عميق .
لقد عاش الكاهن العجوز في غوثام طوال حياته. وقد شهد كل عصور غوثام؛ وهو يعرف كل قصصها .
ذهب باتمان إلى إدوارد الصغير أولاً. فهو لا يحتاج إلى إرسال أشخاص لاستدعاء الناس كما يفعل العراب؛ فهو يستطيع الظهور مباشرةً في ظل أي شخص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تحدث، أطلق فالكوني آخر نفخة من دخانه، وأغلق عينيه أيضًا .
” لقد حقق ذلك الرجل ذو اللحية الكبيرة ثروة طائلة على مر السنين من خلال ابتزاز أصحاب السفن. لم يقتنع وأراد التمرد ضدي .”
في اليوم التالي، غطي الضباب مدينة غوثام مرة أخرى. وفي وقت لاحق، أضاف الغسق المزيد من الألوان إلى الضباب الكثيف فوق غوثام .
الكاهن هنا واسع المعرفة. لديه فهم عميق للاهوت. و أحب شيلر مناقشة القضايا الفلسفية واللاهوتية معه، وفي الوقت نفسه، تسلل لجمع بعض المعلومات الاستخباراتية .
كان شيلر يتحدث مع الكاهن عند مدخل الكنيسة. وكأي غربي عادي، ذهب إلى الكنيسة بانتظام، وهو ما لم يكن غريباً على الإطلاق .
وبينما كان الكاهن العجوز يجول في الذكريات القديمة، قال: “في تلك الحقبة، كانت الفوضى تعم كل مكان. أتذكر أن الشخص الذي كان يهيمن على الرصيف في ذلك الوقت كان رجلاً يُدعى راف، والمعروف باسم “اللحية الكبيرة” أو “قراصنة الفايكنج”.
“اذاً من كبح جماحهم في النهاية؟”
الكاهن هنا واسع المعرفة. لديه فهم عميق للاهوت. و أحب شيلر مناقشة القضايا الفلسفية واللاهوتية معه، وفي الوقت نفسه، تسلل لجمع بعض المعلومات الاستخباراتية .
” لذا، لم يسمحوا للعصابات بتهديد هؤلاء العمال. لقد وضعوا لهم نظام عمل مريح أكثر ، حيث كانوا يعملون لبضع ساعات فقط ويحصلون على استراحة لتناول الطعام والشراب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد عاش الكاهن العجوز في غوثام طوال حياته. وقد شهد كل عصور غوثام؛ وهو يعرف كل قصصها .
” لا بد وأنك تجد هذا الأمر سخيفًا للغاية، لقد خان يهوذا سيده وتسبب في معاناة ولي أمره”، قال فالكوني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الكاهن: “في الآونة الأخيرة، لم يعد عمال الموانئ يأتون كثيرًا. ربما تحسنت أعمالهم. أتمنى أن يكون هذا هو الحال. يخبر الأله الناس أنهم يحتاجون للتكفير عن خطاياهم بالعمل الشاق “.
” لقد زاد عدد السفن التجارية في الرصيف في الآونة الأخيرة، وبدأت أعمال أصحاب السفن تتحسن” .
” بالطبع، هذا الأمر أخاف العديد من الناس وجعل خطتي تسير بسلاسة .”
” أتذكر أنه منذ سنوات عديدة، كانت هناك فترة كان فيها العديد من العمال يحبون المجيء إلى هنا للصلاة. لم تكن الكنيسة أبدًا بهذه الحيوية .”
” كان ضخم الجثة وقوي البنية، بلحية كثيفة، يقود مجموعة من الرجال الأقوياء بنفس القدر. كانوا يرهبون الجميع في الميناء، ولم يجرؤ أحد على العبث معهم. كانوا متخصصين في جمع رسوم الحماية من العمال وابتزاز الناس.”
صوت الكاهن العجوز يحمل علامة عصره، مثل مسارات السكك الحديدية المعبدة القديمة، قديمة وباهتة بسبب مرور الزمن .
وبعد أن أظلمت السماء، ودع شيلر الكاهن وخرج من الكنيسة بمفرده.
“من الواضح أنهم لم يكونوا مشغولين في ذلك الوقت. ربما لم يكن هناك الكثير من العمل، وكان الكثير من الناس يشكون، وكان بعضهم يغضب بسهولة، وكانت هناك بعض النزاعات. لقد بذلت قصارى جهدي لإقناعهم.”
وبينما كان الكاهن العجوز يجول في الذكريات القديمة، قال: “في تلك الحقبة، كانت الفوضى تعم كل مكان. أتذكر أن الشخص الذي كان يهيمن على الرصيف في ذلك الوقت كان رجلاً يُدعى راف، والمعروف باسم “اللحية الكبيرة” أو “قراصنة الفايكنج”.
” هذا يعني أن خلفيته يجب أن تكون مميزة بطريقة ما، وتستحق اهتمامك”، قال باتمان .
” أنت رجل طيب” قال شيلر .
” عامل؟” وجد باتمان هذا الأمر سخيفًا للغاية، فسأل: “لماذا؟ كيف يمكن أن يكون عامل ميناء؟”
وبينما كان الكاهن العجوز يجول في الذكريات القديمة، قال: “في تلك الحقبة، كانت الفوضى تعم كل مكان. أتذكر أن الشخص الذي كان يهيمن على الرصيف في ذلك الوقت كان رجلاً يُدعى راف، والمعروف باسم “اللحية الكبيرة” أو “قراصنة الفايكنج”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” كان ضخم الجثة وقوي البنية، بلحية كثيفة، يقود مجموعة من الرجال الأقوياء بنفس القدر. كانوا يرهبون الجميع في الميناء، ولم يجرؤ أحد على العبث معهم. كانوا متخصصين في جمع رسوم الحماية من العمال وابتزاز الناس.”
” عامل؟” وجد باتمان هذا الأمر سخيفًا للغاية، فسأل: “لماذا؟ كيف يمكن أن يكون عامل ميناء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكاهن: “في الآونة الأخيرة، لم يعد عمال الموانئ يأتون كثيرًا. ربما تحسنت أعمالهم. أتمنى أن يكون هذا هو الحال. يخبر الأله الناس أنهم يحتاجون للتكفير عن خطاياهم بالعمل الشاق “.
“اذاً من كبح جماحهم في النهاية؟”
“فالكوني, كان هو من جعلهم يعانون”، أجاب الكاهن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، انهار إدوارد الصغير على الأرض. وفي مواجهة الظل أمامه بأذنين مدببتين، قال متلعثمًا: “أنا أعلم فقط… أنا أعلم فقط أنه عندما أنهى العراب الفوضى في الرصيف الشرقي، أراد والدي وعمي الحصول على قطعة من الفطيرة، حتى لو كان رصيف واحد فقط …”
لمس الكاهن بلطف أصابعه الذابلة بسبب تقدمه في السن، وتابع: “كان من المفترض أن يتولى العراب السيطرة على الرصيف. ولكن بطريقة أو بأخرى، انتهى به الأمر في أيدي عائلة إدوارد “.
” عامل؟” وجد باتمان هذا الأمر سخيفًا للغاية، فسأل: “لماذا؟ كيف يمكن أن يكون عامل ميناء؟”
هز الكاهن رأسه، وأضاف: “أنا لا أقول إن عائلة إدوارد قامت بعمل سيئ، ولكن ربما لو كانت عائلة فالكوني قد استولت على الرصيف في البداية، لكان بإمكانهم ربط المنطقة الشرقية بأكملها ليصبحوا أقوى بكثير مما هم الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس الكاهن بلطف أصابعه الذابلة بسبب تقدمه في السن، وتابع: “كان من المفترض أن يتولى العراب السيطرة على الرصيف. ولكن بطريقة أو بأخرى، انتهى به الأمر في أيدي عائلة إدوارد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لكن هذه هي مدينة غوثام، المكان الذي حتى الشياطين سلتفون من حوله.”
قاطعه شيلر ” غالبًا ما أسمع الناس يقولون إن سيطرة العراب على المنطقة الشرقية ضعيفة إلى حد ما لأنه يسيطر فقط على بعض المناطق في الشمال الشرقي والجنوب الشرقي، لكنه تجاهل تمامًا منطقة الرصيف الأهم”.
لم تكن هذه قصة مرتكب جريمة وبريء متورطين في مواجهة، ولم تكن هناك عدالة يمكن تحقيقها في لمحة واحدة .
لم تكن هذه قصة مرتكب جريمة وبريء متورطين في مواجهة، ولم تكن هناك عدالة يمكن تحقيقها في لمحة واحدة .
هز الكاهن رأسه وأجاب: “ربما لديه خططه “.
هز فالكوني رأسه: “لكنك لا تفهم أن هناك رتبًا مختلفة بين العمال أيضًا، أولئك الذين يحملون أكياس الرمل وينقلون البضائع الثقيلة لديهم أصعب الوظائف. العمال الكبار يقومون فقط بالمهام الأخف مثل توزيع القوى العاملة، وحفظ المخزون”.
كان شيلر غارقًا أفكره؛ فلم يخبره الكاهن بأية معلومات سرية. والسبب وراء عدم انتشار هذه القصص على نطاق واسع هو أن قِلة قليلة من الناس في ذلك العصر عاشوا ليرووها.
وقف شيلر خارج الباب، و استدار، و في الضباب الرمادي العميق، رأى شخصية باللونين الأسود والأصفر تقف على برج الجرس الطويل .
أما عن سبب عدم سيطرة العراب على تجارة الجملة في الرصيف، فقد تكهن شيلر بأن الأمر قد يكون ناجم عن نزاعات معقدة جداً.
وبعد أن أظلمت السماء، ودع شيلر الكاهن وخرج من الكنيسة بمفرده.
” لذا، استأجر هذا البلطجي لقتل السيد والسيدة واين؟” بدا صوت باتمان وكأنه يأتي من وادي عميق .
عندما غرق آخر شعاع من ضوء غروب الشمس تحت الأفق، سمع برج الجرس في الكنيسة فوق رأسه يدق سبعة دقات ثقيلة، هذه الأجراس تحمل شعوراً لا يمكن وصفه بالقدم.
صنع الأب علامة صليب على صدره عند باب الكنيسة وقال بصوت منخفض: “هذا هو ناقوس الموت… باركك الأله، أتمني خلاص روحك …”
صنع الأب علامة صليب على صدره عند باب الكنيسة وقال بصوت منخفض: “هذا هو ناقوس الموت… باركك الأله، أتمني خلاص روحك …”
وقف شيلر خارج الباب، و استدار، و في الضباب الرمادي العميق، رأى شخصية باللونين الأسود والأصفر تقف على برج الجرس الطويل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الجانب الآخر، انهار إدوارد الصغير على الأرض. وفي مواجهة الظل أمامه بأذنين مدببتين، قال متلعثمًا: “أنا أعلم فقط… أنا أعلم فقط أنه عندما أنهى العراب الفوضى في الرصيف الشرقي، أراد والدي وعمي الحصول على قطعة من الفطيرة، حتى لو كان رصيف واحد فقط …”
أدار فالكوني كرسيه، ونظر إلى باتمان: “أنت تشبه والدك إلى حد ما.” ثم أومأ برأسه، “… متشابهان للغاية .”
” ولكن، ولكن العراب فجأة لم يعد يريد أي أرصفة… لذا حصلنا على جميع الأرصفة الخمسة، لا أعرف ما حدث… كنت صغيرًا جدًا في ذلك الوقت، لا يمكنك إلا أن تسأل العراب، أنا حقًا لا أعرف أي شيء …”
لكن الآن مات الأخوان إدوارد ولم يبقي إلا ابن أخيهما. وإذا أساء إدوارد الصغير للعراب فالكوني، وإذا لم يرغب فالكوني في تركه، فعائلة إدوارد لن تعود موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن غادر ظل الخفاش، وقف إدوارد الصغير مرتجفًا من الأرض. شتم بهدوء، ثم رأى ظلًا آخر يظهر أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن باتمان من قول أي شيء، تابع فالكوني: “بعد أن طهرت القوات الرئيسية على الرصيف في ذلك الوقت، لم أتولى السيطرة على الأرصفة، بل تركتها لعائلة إدوارد. هذا له علاقة بوالديك .”
” لذا، استأجر هذا البلطجي لقتل السيد والسيدة واين؟” بدا صوت باتمان وكأنه يأتي من وادي عميق .
نظر إلى أعلى ليرى مظلة ضخمة موجهة نحوه، وخلف تلك المظلة، كانت عينان قاتمتان تحدقان فيه. وبينما كان إدوارد على وشك الصراخ من الخوف، انقطعت أحباله الصوتية، جنباً إلى جانب مع حنجرته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد صوت خافت وناعم، أعقبه صوت سقوط جسم ثقيل على الأرض، انطفأت الأضواء في قصر إدوارد العجوز، وأصبح كل شيء هادئ.
لقد عاش الكاهن العجوز في غوثام طوال حياته. وقد شهد كل عصور غوثام؛ وهو يعرف كل قصصها .
” كانت عائلة واين عازمة على إصلاح نظام أرصفة غوثام بأكمله، لكنني كنت أعرف… كنت أعرف .”
أخيرًا، وصل باتمان إلى منزل فالكوني. كان المكان مظلمًا للغاية وهادئًا للغاية وكأن لا أحد يعيش هناك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس قصر إدوارد المضاء جيدًا والحراس على مدار الساعة، يبدو أن هذا القصر، حيث يعيش عراب غوثام، لا يتمتع بأي دفاع. كان باتمان يعلم أن هذا أمر غير معتاد .
“اذاً من كبح جماحهم في النهاية؟”
أخيرًا، رأى باتمان فالكوني في مكتبه. لم يكن هناك أي شخص آخر هناك. و كان فالكوني جالسًا بمفرده في المكتب وكأنه ينتظره.
عندما غرق آخر شعاع من ضوء غروب الشمس تحت الأفق، سمع برج الجرس في الكنيسة فوق رأسه يدق سبعة دقات ثقيلة، هذه الأجراس تحمل شعوراً لا يمكن وصفه بالقدم.
” كنت أعلم أنك ستأتي”، قال فالكوني، “لم تكن حذرًا بما فيه الكفاية عند التحقيق في خلفية إدوارد العجوز .”
” هذا يعني أن خلفيته يجب أن تكون مميزة بطريقة ما، وتستحق اهتمامك”، قال باتمان .
الفصل 73: الفصل 56 جرس غوثام الليلي (الجزء 1)_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت رجل طيب” قال شيلر .
” بالفعل، هل أنت مهتم بسماع قصة من سنوات عديدة مضت ؟”
” لذا، استأجر إدوارد ذلك البلطجي المسمى جو، لقتل والدي ؟”
أشعل فالكوني سيجارًا، وأضاء الضوء الخافت وجهه، وتحت حاجبيه الحادين، ألقى بظلال داكنة غطت عينيه، حيث يمكنك أن ترى بشكل غامض العراب الشاب الذي كان ذات يوم يتحكم في الريح والسحب.
بعد ذلك، سمع باتمان من العراب الذي حكم غوثام لمدة أربعين عامًا عن عصر مضطرب لم يره أو يسمع عنه من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لقد حشدوا أصدقائهم، بأساليب عديمة الضمير، ومن بينهم قرصان الفايكنج راف الذي كان يسيطر على القوة الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، وصل باتمان إلى منزل فالكوني. كان المكان مظلمًا للغاية وهادئًا للغاية وكأن لا أحد يعيش هناك .
“اذاً من كبح جماحهم في النهاية؟”
” لقد عرفت بوضوح أنه إذا كنت أريد لعائلة فالكوني أن تستقر هنا حقًا، كان عليّ أن أستخدمه كحجر أساس .”
” لقد حقق ذلك الرجل ذو اللحية الكبيرة ثروة طائلة على مر السنين من خلال ابتزاز أصحاب السفن. لم يقتنع وأراد التمرد ضدي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت رجل طيب” قال شيلر .
” كانت الشحنة ملقاة على ظهر السفينة دون مراقبة. وفسدت المنتجات الطازجة والفواكه. وطلب أصحاب السفينة من لويس تعويض. ولم يتمكن لويس من تحمل التكاليف، لذا تعرض للضرب على يد أصحاب السفينة والبحارة. وكسروا ساقه .”
” لذا، أمام العديد من الناس، قتلت جميع أفراد عائلته، ثم حشرته في برميل من البارود .”
” لذا، لم يسمحوا للعصابات بتهديد هؤلاء العمال. لقد وضعوا لهم نظام عمل مريح أكثر ، حيث كانوا يعملون لبضع ساعات فقط ويحصلون على استراحة لتناول الطعام والشراب .”
” بالطبع، هذا الأمر أخاف العديد من الناس وجعل خطتي تسير بسلاسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس الكاهن بلطف أصابعه الذابلة بسبب تقدمه في السن، وتابع: “كان من المفترض أن يتولى العراب السيطرة على الرصيف. ولكن بطريقة أو بأخرى، انتهى به الأمر في أيدي عائلة إدوارد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ما أريد أن أعرفه هو عن شارع بارك” قال باتمان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هذه قصة مرتكب جريمة وبريء متورطين في مواجهة، ولم تكن هناك عدالة يمكن تحقيقها في لمحة واحدة .
” لا تستعجل، سأصل له قريبًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، انهار إدوارد الصغير على الأرض. وفي مواجهة الظل أمامه بأذنين مدببتين، قال متلعثمًا: “أنا أعلم فقط… أنا أعلم فقط أنه عندما أنهى العراب الفوضى في الرصيف الشرقي، أراد والدي وعمي الحصول على قطعة من الفطيرة، حتى لو كان رصيف واحد فقط …”
أدار فالكوني كرسيه، ونظر إلى باتمان: “أنت تشبه والدك إلى حد ما.” ثم أومأ برأسه، “… متشابهان للغاية .”
لكن الآن مات الأخوان إدوارد ولم يبقي إلا ابن أخيهما. وإذا أساء إدوارد الصغير للعراب فالكوني، وإذا لم يرغب فالكوني في تركه، فعائلة إدوارد لن تعود موجودة.
قبل أن يتمكن باتمان من قول أي شيء، تابع فالكوني: “بعد أن طهرت القوات الرئيسية على الرصيف في ذلك الوقت، لم أتولى السيطرة على الأرصفة، بل تركتها لعائلة إدوارد. هذا له علاقة بوالديك .”
” لقد زاد عدد السفن التجارية في الرصيف في الآونة الأخيرة، وبدأت أعمال أصحاب السفن تتحسن” .
” كانت والدتك سيدة طيبة تتعاطف مع العمال على الأرصفة. كانت تعتقد أنهم يعملون بجد لأكثر من اثنتي عشرة ساعة في اليوم. و وافق والدك على ذلك. لقد شعروا أنه يجب عليهم أن يكونوا ألطف مع هؤلاء الفقراء .”
” لذا، لم يسمحوا للعصابات بتهديد هؤلاء العمال. لقد وضعوا لهم نظام عمل مريح أكثر ، حيث كانوا يعملون لبضع ساعات فقط ويحصلون على استراحة لتناول الطعام والشراب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” كانت عائلة واين عازمة على إصلاح نظام أرصفة غوثام بأكمله، لكنني كنت أعرف… كنت أعرف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أتذكر أنه منذ سنوات عديدة، كانت هناك فترة كان فيها العديد من العمال يحبون المجيء إلى هنا للصلاة. لم تكن الكنيسة أبدًا بهذه الحيوية .”
” كنت أعرف أنهم لا يستطيعون الاستمرار هكذا، لكنني لم أرغب في معارضة عائلة واين، لذلك ابتعدت وتركتهم يديرون الأرصفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس الكاهن بلطف أصابعه الذابلة بسبب تقدمه في السن، وتابع: “كان من المفترض أن يتولى العراب السيطرة على الرصيف. ولكن بطريقة أو بأخرى، انتهى به الأمر في أيدي عائلة إدوارد “.
” ما أريد أن أعرفه هو عن شارع بارك” قال باتمان .
” لقد سمحت لعائلة إدوارد بالسيطرة على جميع الموانئ. و كان الأخوة إدوارد أذكياء .”
” كانت عائلة واين عازمة على إصلاح نظام أرصفة غوثام بأكمله، لكنني كنت أعرف… كنت أعرف .”
أشعل فالكوني سيجارًا، وأضاء الضوء الخافت وجهه، وتحت حاجبيه الحادين، ألقى بظلال داكنة غطت عينيه، حيث يمكنك أن ترى بشكل غامض العراب الشاب الذي كان ذات يوم يتحكم في الريح والسحب.
“اذاً من كبح جماحهم في النهاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لذا، استأجر إدوارد ذلك البلطجي المسمى جو، لقتل والدي ؟”
عندما غرق آخر شعاع من ضوء غروب الشمس تحت الأفق، سمع برج الجرس في الكنيسة فوق رأسه يدق سبعة دقات ثقيلة، هذه الأجراس تحمل شعوراً لا يمكن وصفه بالقدم.
ارتفع دخان السيجار ببطء، وبدأت وتيرة حديث فالكوني تتباطأ، وكأن الأشياء التي يتذكرها أصبحت أبعد وأخفت.
” لقد طلب المساعدة من إدوارد العجوز، وارتكبا معًا تلك الجريمة في شارع بارك.”
” هل تقصد القاتل الحقيقي؟ لا، ليسوا هم، ليس إدوارد .”
” لذا، استأجر إدوارد ذلك البلطجي المسمى جو، لقتل والدي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” الشخص الذي فعل ذلك حقًا، كان عامل ميناء يدعى لويس .”
” كنت أعرف أنهم لا يستطيعون الاستمرار هكذا، لكنني لم أرغب في معارضة عائلة واين، لذلك ابتعدت وتركتهم يديرون الأرصفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” عامل؟” وجد باتمان هذا الأمر سخيفًا للغاية، فسأل: “لماذا؟ كيف يمكن أن يكون عامل ميناء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب باتمان إلى إدوارد الصغير أولاً. فهو لا يحتاج إلى إرسال أشخاص لاستدعاء الناس كما يفعل العراب؛ فهو يستطيع الظهور مباشرةً في ظل أي شخص .
” أعلم أنك لا تفهم. لقد ساعدهم آل واين، نعم، لم يكن العمال مضطرين للعمل لفترة طويلة كل يوم، ولم يتعرضوا للقمع من قبل العصابات وأصحاب السفن، لقد وجدوا منقذيهم …”
قاطعه شيلر ” غالبًا ما أسمع الناس يقولون إن سيطرة العراب على المنطقة الشرقية ضعيفة إلى حد ما لأنه يسيطر فقط على بعض المناطق في الشمال الشرقي والجنوب الشرقي، لكنه تجاهل تمامًا منطقة الرصيف الأهم”.
هز فالكوني رأسه: “لكنك لا تفهم أن هناك رتبًا مختلفة بين العمال أيضًا، أولئك الذين يحملون أكياس الرمل وينقلون البضائع الثقيلة لديهم أصعب الوظائف. العمال الكبار يقومون فقط بالمهام الأخف مثل توزيع القوى العاملة، وحفظ المخزون”.
” لقد زاد عدد السفن التجارية في الرصيف في الآونة الأخيرة، وبدأت أعمال أصحاب السفن تتحسن” .
” أراد والداك أن تصبح مشقة جميع العمال أقل. لم يرغب أحد في القيام بالعمل القذر والمرهق. و خسر أصحاب السفن الكثير من البضائع بسبب التأخير. بدأوا يفضلون اتخاذ طريق بديل بدلاً من القدوم إلى أرصفة غوثام .”
باتمان، الذي يراقب مدينة غوثام بالكامل في كل لحظة، لاحظ التغييرات الأخيرة في عائلة إدوارد. قبل أن يصنع الأخوة إدوارد ثروتهم، عندما وصلوا لأول مرة إلى غوثام، كانوا زعماء الزقاق الذي توفي فيه والديه .
” أتذكر… أن لويس كان… رئيس العمال في الرصيف الثالث أو الرابع، وكان يخضع لمراقبة شديدة من قبل عائلة واين. كان عليه أن يوزع نفس عبء العمل على الجميع. لن يعمل أي عامل لأكثر من تسع ساعات في اليوم، مع ساعتين من الراحة لتناول الطعام .”
“اذاً من كبح جماحهم في النهاية؟”
” كانت الشحنة ملقاة على ظهر السفينة دون مراقبة. وفسدت المنتجات الطازجة والفواكه. وطلب أصحاب السفينة من لويس تعويض. ولم يتمكن لويس من تحمل التكاليف، لذا تعرض للضرب على يد أصحاب السفينة والبحارة. وكسروا ساقه .”
” لذا، استأجر هذا البلطجي لقتل السيد والسيدة واين؟” بدا صوت باتمان وكأنه يأتي من وادي عميق .
” ولكن، ولكن العراب فجأة لم يعد يريد أي أرصفة… لذا حصلنا على جميع الأرصفة الخمسة، لا أعرف ما حدث… كنت صغيرًا جدًا في ذلك الوقت، لا يمكنك إلا أن تسأل العراب، أنا حقًا لا أعرف أي شيء …”
“من الواضح أنهم لم يكونوا مشغولين في ذلك الوقت. ربما لم يكن هناك الكثير من العمل، وكان الكثير من الناس يشكون، وكان بعضهم يغضب بسهولة، وكانت هناك بعض النزاعات. لقد بذلت قصارى جهدي لإقناعهم.”
” لقد طلب المساعدة من إدوارد العجوز، وارتكبا معًا تلك الجريمة في شارع بارك.”
بعد صوت خافت وناعم، أعقبه صوت سقوط جسم ثقيل على الأرض، انطفأت الأضواء في قصر إدوارد العجوز، وأصبح كل شيء هادئ.
لقد عاش الكاهن العجوز في غوثام طوال حياته. وقد شهد كل عصور غوثام؛ وهو يعرف كل قصصها .
” لا بد وأنك تجد هذا الأمر سخيفًا للغاية، لقد خان يهوذا سيده وتسبب في معاناة ولي أمره”، قال فالكوني .
” أراد والداك أن تصبح مشقة جميع العمال أقل. لم يرغب أحد في القيام بالعمل القذر والمرهق. و خسر أصحاب السفن الكثير من البضائع بسبب التأخير. بدأوا يفضلون اتخاذ طريق بديل بدلاً من القدوم إلى أرصفة غوثام .”
“… لكن هذه هي مدينة غوثام، المكان الذي حتى الشياطين سلتفون من حوله.”
أغمض باتمان عينيه، الحقيقة كانت مختلفة تماما عما كان يتخيله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هذه قصة مرتكب جريمة وبريء متورطين في مواجهة، ولم تكن هناك عدالة يمكن تحقيقها في لمحة واحدة .
“من الواضح أنهم لم يكونوا مشغولين في ذلك الوقت. ربما لم يكن هناك الكثير من العمل، وكان الكثير من الناس يشكون، وكان بعضهم يغضب بسهولة، وكانت هناك بعض النزاعات. لقد بذلت قصارى جهدي لإقناعهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن كل شيء مجرد جدران بيضاء وظلال سوداء، بل كان شريط فيديو رمادي قديم باهت يحمل غبار كثيف من تلك الحقبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بالفعل، هل أنت مهتم بسماع قصة من سنوات عديدة مضت ؟”
” لقد مات كل من ارتكب الجريمة والأخوة إدوارد، لكن لويس لا يزال على قيد الحياة. إذا كنت لا تزال ترغب في الانتقام، فاذهب إلى الشقة رقم 7، جريس بوليفارد تيل لين على الجانب الشرقي من الكنيسة، أنه يعيش هناك .”
بعد أن تحدث، أطلق فالكوني آخر نفخة من دخانه، وأغلق عينيه أيضًا .
نظر إلى أعلى ليرى مظلة ضخمة موجهة نحوه، وخلف تلك المظلة، كانت عينان قاتمتان تحدقان فيه. وبينما كان إدوارد على وشك الصراخ من الخوف، انقطعت أحباله الصوتية، جنباً إلى جانب مع حنجرته .
كانت أصابعه في حالة جيدة وخالية من التجاعيد تقريبًا. كان السيجار بين أصابعه قد احترق، وتلاشى الضوء تدريجيًا، مثل النهاية الصامتة للنيران والأمواج المضطربة لذلك العصر .
” بالطبع، هذا الأمر أخاف العديد من الناس وجعل خطتي تسير بسلاسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		