الزعيم ضعيف جدًا (9)
الفصل 29: الزعيم ضعيف جدًا (9)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
“كان والدي مدرب كيندو. توفيت والدتي أثناء ولادتي.”
كان عليّ قول شيء، لكن فمي تحرك فقط دون أن يخرج صوت.
تحدثت جي-وون بهدوء.
لكن مهما كان عدد الأصدقاء الذين كونتهم، كان الوقت الأثمن بالنسبة لجي-وون هو ممارسة السيف مع والدها.
“قوي… عادل… طيب… مرح… كان أبي أبًا أفضل مما استحق أبدًا.”
“أبي… اقترح أن أجرب تعلم السيف. قال إنه إذا بدأت أستمتع بالتمارين، ستتحسن صحتي طبيعيًا.”
تشوي تشول-سون، فنان كيندو واعد وابنته الوحيدة، تشوي جي-وون.
انفجرت جي-وون فجأة بالضحك.
بسبب مرض تنفسي في طفولتها، قضت تشوي جي-وون أيامًا أكثر في الراحة بالمنزل من ذهابها إلى المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
كانت غالبًا تستلقي في غرفتها مشتتة، تستمع إلى ضحكات أقرانها من الخارج.
“بف… بوهاااهاهاهاهاها!”
ربما شعر والدها بالأسى تجاهها.
لكنه لم يستطع إنقاذ حياته.
“أبي… اقترح أن أجرب تعلم السيف. قال إنه إذا بدأت أستمتع بالتمارين، ستتحسن صحتي طبيعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعلم فقط أنه كان والد جي-وون.
ضمن نطاق لا يجهد رئتيها، استطاعت تشوي جي-وون تعلم الكيندو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع… سيجوع الجميع باستثنائنا حتى الموت.
بدأ الأمر كتسلية بسيطة في الفناء الخلفي. مع مرور الوقت، أصبح السيف هواية جي-وون الوحيدة.
كان الجميع يحترم تشوي تشول-سون.
وعلاوة على ذلك، سواء بفضل الكيندو أو الأدوية من المستشفى، استعادت جي-وون صحتها.
وهكذا، أغلقت أبواب قلبها وحبست نفسها في المنزل.
عندما التحقت بالمدرسة الإعدادية، استطاعت تكوين العديد من الأصدقاء بفضل مظهرها الجميل.
يجب أن يكون هذا رفض جي-وون، وداعها، وتشجيعها الصادق، كل ذلك في آن واحد.
لكن مهما كان عدد الأصدقاء الذين كونتهم، كان الوقت الأثمن بالنسبة لجي-وون هو ممارسة السيف مع والدها.
بعد الحادثة التي أخضع فيها تشول-سون لصًا في متجر صغير، لم يكن هناك أحد في الحي لا يعرفه.
بالنسبة لها، كان والدها أبًا، ومعلمًا، وقدوة.
بعد شعوري بدفء شخص آخر، كنتُ خائفًا من أن أكون وحيدًا مجددًا.
“كان أبي ينصحني قائلًا: لا تستخفي حتى بسيف الخيزران. كوني دومًا متواضعة. من يملك القوة واجب عليه الكرم. الروح النقية تكمل الفنان القتالي الشريف. لا تستطيعين إنقاذ الجميع، لكن لا تهملي من يقف أمامك. تجنبي فعل ما قد يورثكِ الندم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
كان والد جي-وون، تشوي تشول-سون، رجلًا يليق بلقب ‘الإنسان العادل’.
“…هيه. جي-وون.”
بعد الحادثة التي أخضع فيها تشول-سون لصًا في متجر صغير، لم يكن هناك أحد في الحي لا يعرفه.
“…”
عندما كان يمر بالسوق، كان التجار يعرضون عليه الطعام، والطلاب الذين يمر بهم ينحنون له احترامًا عميقًا.
“كانت لدي عقلية ‘مهما يحدث، يحدث’.”
كان الجميع يحترم تشوي تشول-سون.
-الفضول [A]
حتى وقعت الحادثة، في العام الذي أصبحت فيه جي-وون في السنة الأخيرة من الثانوية.
بعد شعوري بدفء شخص آخر، كنتُ خائفًا من أن أكون وحيدًا مجددًا.
“أبي… توفي وهو ينقذ شخصًا.”
طق.
عبثت جي-وون بحذر بمقبض بونغ-بونغ.
لا أعرف إذا كانت المرحلة التالية ستكون سهلة أم صعبة.
“تسبب انفجار غاز في حريق في فيلا… وكان أبي أول من اكتشفه…”
“أبي… اقترح أن أجرب تعلم السيف. قال إنه إذا بدأت أستمتع بالتمارين، ستتحسن صحتي طبيعيًا.”
متوسط الوقت الذي تستغرقه سيارة الإطفاء للوصول إلى مكان الحادث هو خمس دقائق.
[ساورون: متوسط وصول سيارة الإطفاء في كورية الجنوبية خمس دقائق، هنا في المغرب تصل سيارة الإطفاء بعد أن يقوم سكان الحي بإخماد الحريق، تصل اللعينة متأخرة بعد الحريق بثلاث ساعات أو أكثر]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر كتسلية بسيطة في الفناء الخلفي. مع مرور الوقت، أصبح السيف هواية جي-وون الوحيدة.
بمجرد أن أنهى تشول-سون الإبلاغ عبر هاتفه، اندفع إلى النيران دون تردد.
لأنه لم يكن لدي أي ظروف خاصة أو قصة خلفية حزينة.
نجح في إنقاذ أربعة مواطنين من الحريق.
عبثتُ في ملابسي وأخرجتُ كرة ذهبية واحدة.
لكنه لم يستطع إنقاذ حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -الأضداد ينجذبون. يشعر الناس بفضول لا يُفسر تجاهك وينجذبون إليك غريزيًا.
“…”
“كان والدي مدرب كيندو. توفيت والدتي أثناء ولادتي.”
هذه القصة. أتذكر أنني رأيتها على الإنترنت. حتى كتبت تعليق ‘ارقد بسلام’ على يوتيوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامتها جميلة جدًا، والغروب ساطع جدًا. أغمضتُ عينيّ دون أن أدرك.
لم أكن أعلم فقط أنه كان والد جي-وون.
“إنه فقط… هناك لحظات تعلم فيها أنك ستنـدم لوقت طويل جدًا إذا لم تقدم على الفعل. لحظات تكون فيها المراهنة بكل شيء، مهما كان الثمن، أفضل من الندم لاحقًا.”
“…هل أنتِ بخير؟”
“أنا بخير.”
“أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… إذا ابتلعتُ الكرة فقط وتوجهتُ إلى الطابق الأول، سيُبادون، بنسبة 100%.
كان وجه جي-وون هادئًا جدًا بالنسبة لشخص اعترف للتو بموت أحد والديه.
“…”
“صراحة… كنتُ أحقد على أبي. إنقاذ الآخرين شيء، لكن ألم يكن يجب أن يعتني بحياته؟”
-[لقد تلقيتَ ضررًا.]
لقد أنقذ أشخاصًا لا حصر لهم لكنه فشل في إنقاذ نفسه وابنته.
“لكن، بعد أن صددنا المينوتور معًا هذه المرة… فهمتُ أبي. لم يكن أبي لا يهتم بي.”
“هل الآخرون ثمينون، وأنا لستُ كذلك…؟ لم أستطع فهم ذلك على الإطلاق…”
طق!
مع المديح من الإعلام، تبع ذلك طابور لا نهائي من المعزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قصة رجل في العشرينيات وُلد في كوريا، من النوع الذي يمكنك العثور عليه في أي مكان.
لكن لم يكن لذلك أي تأثير على قلب جي-وون، التي خسرت أثمن شخص بالنسبة لها.
-[تخزين ذكريات الهدف.]
وهكذا، أغلقت أبواب قلبها وحبست نفسها في المنزل.
يجب أن يكون هذا رفض جي-وون، وداعها، وتشجيعها الصادق، كل ذلك في آن واحد.
الفناء الخلفي حيث بقيت آثار والدها. الغرفة حيث بقيت آثار والدها. الخزانة حيث بقيت آثار والدها. السيف حيث بقيت آثار والدها، بونغ-بونغ.
تحدثت جي-وون بهدوء.
لأكثر من عام، كان ذلك عالم جي-وون بأكمله.
لكن ما هو مؤكد أنني يمكن أن أحصل على دعم جي-وون الكامل.
“كرهتُ أبي. كان يجب أن يعلم أن هناك احتمالًا كبيرًا أن يموت. كان بإمكانه أن يعيش، حتى لو كان ذلك جبن، ثم يكفر بإنقاذ المزيد من الناس.”
الرابط مع جي-وون الذي بنيته ببطء في هذه الدورة. لم أرد هدم ذلك البرج الذي بنيته بجهد كبير.
“…”
“إذن، السبب في أنكِ هادئة جدًا الآن هو…”
“لكن فجأة… أصبحتُ فضولية.”
“هل الآخرون ثمينون، وأنا لستُ كذلك…؟ لم أستطع فهم ذلك على الإطلاق…”
لماذا اتخذ أبي هذا الاختيار؟
مررت قيادة الحديث إليّ.
على الرغم من علمه باحتمالية كبيرة لموته، لماذا اندفع إلى النيران دون تردد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع… سيجوع الجميع باستثنائنا حتى الموت.
جي-وون، التي كانت غارقة في التفكير في زاوية غرفتها، تحتضن بونغ-بونغ إلى صدرها، استيقظت في البرج.
عبثت جي-وون بحذر بمقبض بونغ-بونغ.
“كانت لدي عقلية ‘مهما يحدث، يحدث’.”
وعلاوة على ذلك، سواء بفضل الكيندو أو الأدوية من المستشفى، استعادت جي-وون صحتها.
أطلقت جي-وون ضحكة صغيرة.
لكن مهما كان عدد الأصدقاء الذين كونتهم، كان الوقت الأثمن بالنسبة لجي-وون هو ممارسة السيف مع والدها.
“الدفاع عن الممر؟ أنا فقط… كنتُ أملك القدرة على حمايته. يجب على الأقوياء حماية الضعفاء.”
“جون-هو، كيم جون-هو. هل تعلم كيف يبدو تعبيرك الآن؟”
“…”
كان والد جي-وون، تشوي تشول-سون، رجلًا يليق بلقب ‘الإنسان العادل’.
“قلتُ إنني سأستدرج المينوتور؟ كنتُ ببساطة… فضولية. كيف يبدو شعور التضحية بحياتك من أجل الآخرين.”
كانت تبتسم بابتسامة مشرقة ومتألقة لم أرها من قبل.
“…أرى.”
“إنه فقط… هناك لحظات تعلم فيها أنك ستنـدم لوقت طويل جدًا إذا لم تقدم على الفعل. لحظات تكون فيها المراهنة بكل شيء، مهما كان الثمن، أفضل من الندم لاحقًا.”
“لكن، بعد أن صددنا المينوتور معًا هذه المرة… فهمتُ أبي. لم يكن أبي لا يهتم بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم أرد التخلي عن علاقتي مع جي-وون.
ابتسمت جي-وون.
-[لقد تلقيتَ ضررًا.]
“إنه فقط… هناك لحظات تعلم فيها أنك ستنـدم لوقت طويل جدًا إذا لم تقدم على الفعل. لحظات تكون فيها المراهنة بكل شيء، مهما كان الثمن، أفضل من الندم لاحقًا.”
“…”
“إذن، السبب في أنكِ هادئة جدًا الآن هو…”
“أعتقد أنني أفهمك تمامًا الآن.”
“هذا صحيح. لا أندم على خياري. هُزمنا، لكننا بذلنا قصارى جهدنا.”
قابلت جي-وون عينيّ.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أنهى تشول-سون الإبلاغ عبر هاتفه، اندفع إلى النيران دون تردد.
كان هذا السبب في أن جي-وون التي تحدثتُ معها في هذا الممر شعرت بإنسانية أكثر بكثير من تشوي جي-وون التي عرفتها حتى الآن.
“إنه فقط… هناك لحظات تعلم فيها أنك ستنـدم لوقت طويل جدًا إذا لم تقدم على الفعل. لحظات تكون فيها المراهنة بكل شيء، مهما كان الثمن، أفضل من الندم لاحقًا.”
“هوو. هذا يخفف عني عبئًا.”
شاهدتُ الشمس لفترة قصيرة هكذا، ثم نقلتُ نظري إلى جي-وون.
قالت جي-وون مازحة.
“…”
“حسنًا، الآن دورك.”
عبثتُ في ملابسي وأخرجتُ كرة ذهبية واحدة.
مررت قيادة الحديث إليّ.
كانت غالبًا تستلقي في غرفتها مشتتة، تستمع إلى ضحكات أقرانها من الخارج.
“…هس. ماذا أقول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
كان عليّ قول شيء، لكن فمي تحرك فقط دون أن يخرج صوت.
عبثتُ في ملابسي وأخرجتُ كرة ذهبية واحدة.
لأنه لم يكن لدي أي ظروف خاصة أو قصة خلفية حزينة.
“بف… بوهاااهاهاهاهاها!”
“…حياتي حقًا ليست مميزة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وقعت الحادثة، في العام الذي أصبحت فيه جي-وون في السنة الأخيرة من الثانوية.
“أخبرني على أي حال. أنا فضولية.”
“تفكر في التفاصيل الدقيقة للسمات أو التراجع. تفكر في كيفية الهروب من الممر. تفكر في كيفية كسب ودي. تفكر في كيفية هزيمة المينوتور دون أي ضحايا. تفكر فيما يحدث لهذا العالم إذا تراجعتَ.”
“…حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أنهى تشول-سون الإبلاغ عبر هاتفه، اندفع إلى النيران دون تردد.
بدأتُ أيضًا بقصتي، لكن المحتوى كان مملًا حقًا.
“إذن، السبب في أنكِ هادئة جدًا الآن هو…”
وُلدتُ في كوريا.
عبثتُ في ملابسي وأخرجتُ كرة ذهبية واحدة.
ذهبتُ إلى المدرسة. كونتُ عددًا معتدلًا من الأصدقاء.
عندما التحقت بالمدرسة الإعدادية، استطاعت تكوين العديد من الأصدقاء بفضل مظهرها الجميل.
خضتُ اختبار القبول الجامعي، والتحقت بالجامعة.
انفجرت جي-وون فجأة بالضحك.
قصة رجل في العشرينيات وُلد في كوريا، من النوع الذي يمكنك العثور عليه في أي مكان.
كانت، حرفيًا، حياة عادية.
كانت، حرفيًا، حياة عادية.
“…حياتي حقًا ليست مميزة.”
لكن مجرد سرد هذه القصة عن حياة عادية لجي-وون جعل قلبي يشعر بخفة كبيرة.
“لكن ماذا لو، عندما أتراجع، ظل هذا الخط الزمني كما هو؟”
الشخص يشعر بالراحة فقط بوجود شخص يرتبط معه.
بعد الحادثة التي أخضع فيها تشول-سون لصًا في متجر صغير، لم يكن هناك أحد في الحي لا يعرفه.
“استمعتُ جيدًا. أشعر وكأنني أفهمك أكثر قليلاً.”
“تفكر في التفاصيل الدقيقة للسمات أو التراجع. تفكر في كيفية الهروب من الممر. تفكر في كيفية كسب ودي. تفكر في كيفية هزيمة المينوتور دون أي ضحايا. تفكر فيما يحدث لهذا العالم إذا تراجعتَ.”
أومأت جي-وون بعينيها مغلقتين.
ووهج الغروب الذي ألقى بنفسه على وجهها.
“أبي… توفي وهو ينقذ شخصًا.”
الشمس الغاربة جميلة جدًا.
بعد الحادثة التي أخضع فيها تشول-سون لصًا في متجر صغير، لم يكن هناك أحد في الحي لا يعرفه.
شاهدتُ الشمس لفترة قصيرة هكذا، ثم نقلتُ نظري إلى جي-وون.
“…هيه. جي-وون.”
ذهبتُ إلى المدرسة. كونتُ عددًا معتدلًا من الأصدقاء.
“نعم؟”
“لكن، بعد أن صددنا المينوتور معًا هذه المرة… فهمتُ أبي. لم يكن أبي لا يهتم بي.”
“ليس لديكِ كرة ذهبية مخبأة، أليس كذلك؟”
هذه القصة. أتذكر أنني رأيتها على الإنترنت. حتى كتبت تعليق ‘ارقد بسلام’ على يوتيوب.
عبثتُ في ملابسي وأخرجتُ كرة ذهبية واحدة.
-[الهدف: تشوي جي-وون]
كان لديّ ثلاث كرات ذهبية مخبأة. أعدتُ الواحدة التي ألقتني إياها جي-وون، وأعطيت اثنتين لشامان الغوبلن، لذا بقيت واحدة.
انفجرت جي-وون فجأة بالضحك.
“إذا كان لديكِ واحدة… هل نبتلع هذه فقط؟”
وُلدتُ في كوريا.
“…ماذا؟”
ضمن نطاق لا يجهد رئتيها، استطاعت تشوي جي-وون تعلم الكيندو.
إذا كان لدى جي-وون ولو كرة ذهبية واحدة مخفية.
“…نعم. سأريكِ بالتأكيد.”
ماذا لو ابتلعنا كلانا الكرات الذهبية وانتقلنا إلى المرحلة التالية؟
ذهبتُ إلى المدرسة. كونتُ عددًا معتدلًا من الأصدقاء.
لا أعرف إذا كانت المرحلة التالية ستكون سهلة أم صعبة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ووهج الغروب الذي ألقى بنفسه على وجهها.
لكن ما هو مؤكد أنني يمكن أن أحصل على دعم جي-وون الكامل.
في خضم تكرار التراجعات، كنتُ دائمًا وحيدًا.
بالطبع… سيجوع الجميع باستثنائنا حتى الموت.
-[لقد تلقيتَ ضررًا.]
أعلم عقلانيًا أن التراجع هو الشيء الصحيح.
بالكاد استطعتُ نطق الكلمات بصوت مرتجف.
“لكن ماذا لو، عندما أتراجع، ظل هذا الخط الزمني كما هو؟”
لأنه لم يكن لدي أي ظروف خاصة أو قصة خلفية حزينة.
إذن سواء انتقلتُ إلى الطابق الأول أو تراجعتُ، سيجوع هؤلاء الناس حتى الموت على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جي-وون.
النتيجة هي نفسها، هذا ما أقوله.
الشمس الغاربة جميلة جدًا.
علاوة على ذلك، لم أرد التخلي عن علاقتي مع جي-وون.
ربما شعر والدها بالأسى تجاهها.
إنها أول شخص أخبرته بقصة حياتي. أول شخص أخبرني بقصة حياته.
شاهدتُ الشمس لفترة قصيرة هكذا، ثم نقلتُ نظري إلى جي-وون.
أول شخص في البرج فهمني على حقيقتي.
“قوي… عادل… طيب… مرح… كان أبي أبًا أفضل مما استحق أبدًا.”
“إذا تراجعتُ… ستصبحين غريبة تمامًا، أليس كذلك؟ ستنسين كل القصص التي شاركناها حتى الآن.”
وعلاوة على ذلك، سواء بفضل الكيندو أو الأدوية من المستشفى، استعادت جي-وون صحتها.
في خضم تكرار التراجعات، كنتُ دائمًا وحيدًا.
“أحيانًا تبدو طيبًا، أحيانًا تبدو كمختل عقليًا، أحيانًا ذكيًا وحسابيًا… والآن أنتَ بائس وأناني.”
لم أنتبه، لكنني كنتُ أتآكل ببطء.
هذه القصة. أتذكر أنني رأيتها على الإنترنت. حتى كتبت تعليق ‘ارقد بسلام’ على يوتيوب.
الرابط مع جي-وون الذي بنيته ببطء في هذه الدورة. لم أرد هدم ذلك البرج الذي بنيته بجهد كبير.
“أنا بخير.”
بعد شعوري بدفء شخص آخر، كنتُ خائفًا من أن أكون وحيدًا مجددًا.
على الرغم من علمه باحتمالية كبيرة لموته، لماذا اندفع إلى النيران دون تردد؟
“…”
الفصل 29: الزعيم ضعيف جدًا (9)
لم تجب جي-وون.
ابتسمت جي-وون بخفة.
“انظري، فكري في الأمر. حتى لو تراجعتُ وتقربتُ منكِ مجددًا بناءً على المعرفة التي اكتسبتها هذه المرة، هل تعتقدين أنني يمكن أن أحصل على نفس التعاون الكامل؟ في الواقع، من منظور طويل الأمد…”
بعد شعوري بدفء شخص آخر، كنتُ خائفًا من أن أكون وحيدًا مجددًا.
بينما بدأتُ أسكب الكلمات لإقناعها.
“كانت لدي عقلية ‘مهما يحدث، يحدث’.”
“بف… بوهاااهاهاهاهاها!”
-الفضول [A]
انفجرت جي-وون فجأة بالضحك.
“إنه فقط… هناك لحظات تعلم فيها أنك ستنـدم لوقت طويل جدًا إذا لم تقدم على الفعل. لحظات تكون فيها المراهنة بكل شيء، مهما كان الثمن، أفضل من الندم لاحقًا.”
“جون-هو، كيم جون-هو. هل تعلم كيف يبدو تعبيرك الآن؟”
إذا تراجعتُ، لا أحد يعلم إذا كان الآخرون سيموتون جوعًا أو إذا كانوا سيتـراجعون معي.
“…كيف يبدو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
“إنه وجه شخص لا يصدق الكلمات التي يقولها وهو يقولها.”
ضمن نطاق لا يجهد رئتيها، استطاعت تشوي جي-وون تعلم الكيندو.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع… سيجوع الجميع باستثنائنا حتى الموت.
“أعتقد أنني أفهمك تمامًا الآن.”
“…”
لمستُ وجهي دون وعي. أي تعبير كنتُ أصنعه لتقول ذلك؟
النتيجة هي نفسها، هذا ما أقوله.
“كيم جون-هو… أنتَ حقًا مثير للاهتمام. في البداية، ظننتُ أنك شخص طيب مثل أبي، لكن كلما استمعتُ إلى قصتك، شعرتُ أن هذا ليس صحيحًا.”
ماذا لو ابتلعنا كلانا الكرات الذهبية وانتقلنا إلى المرحلة التالية؟
ابتسمت جي-وون بخفة.
لأنه لم يكن لدي أي ظروف خاصة أو قصة خلفية حزينة.
“أحيانًا تبدو طيبًا، أحيانًا تبدو كمختل عقليًا، أحيانًا ذكيًا وحسابيًا… والآن أنتَ بائس وأناني.”
إذا تراجعتُ، لا أحد يعلم إذا كان الآخرون سيموتون جوعًا أو إذا كانوا سيتـراجعون معي.
“…هكذا هم الناس.”
لا أعرف إذا كانت المرحلة التالية ستكون سهلة أم صعبة.
“هذا صحيح. هكذا هم الناس.”
“…هل أنتِ بخير؟”
نهضت جي-وون، وبظهرها للغروب، جلست بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامتها جميلة جدًا، والغروب ساطع جدًا. أغمضتُ عينيّ دون أن أدرك.
“لكن ما هو مثير للاهتمام فيك… أنك دائمًا تفكر في كل شيء. في القصص التي أخبرتني بها، كنتَ دائمًا تفكر.”
“استمعتُ جيدًا. أشعر وكأنني أفهمك أكثر قليلاً.”
“…”
-[ستُعاد الذكريات عند استيفاء الشروط.]
“تفكر في التفاصيل الدقيقة للسمات أو التراجع. تفكر في كيفية الهروب من الممر. تفكر في كيفية كسب ودي. تفكر في كيفية هزيمة المينوتور دون أي ضحايا. تفكر فيما يحدث لهذا العالم إذا تراجعتَ.”
“كرهتُ أبي. كان يجب أن يعلم أن هناك احتمالًا كبيرًا أن يموت. كان بإمكانه أن يعيش، حتى لو كان ذلك جبن، ثم يكفر بإنقاذ المزيد من الناس.”
طق.
متوسط الوقت الذي تستغرقه سيارة الإطفاء للوصول إلى مكان الحادث هو خمس دقائق. [ساورون: متوسط وصول سيارة الإطفاء في كورية الجنوبية خمس دقائق، هنا في المغرب تصل سيارة الإطفاء بعد أن يقوم سكان الحي بإخماد الحريق، تصل اللعينة متأخرة بعد الحريق بثلاث ساعات أو أكثر]
وضعت جي-وون يدها برفق على كتفي.
“…نعم. سأريكِ بالتأكيد.”
“أنا مندفعة، لكنني أواصل ما قررتُه حتى النهاية. لكنك تفكر وتقلق حتى اللحظة الأخيرة إذا لم يكن هناك طريقة أفضل. أعتقد أن شخصيتينا متضادتان تمامًا. هذا ما هو مثير للاهتمام.”
لكن مجرد سرد هذه القصة عن حياة عادية لجي-وون جعل قلبي يشعر بخفة كبيرة.
أخرجت جي-وون كرة ذهبية واحدة من ملابسها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أنهى تشول-سون الإبلاغ عبر هاتفه، اندفع إلى النيران دون تردد.
“حسنًا إذن، جون-هو. دعنا نفكر في الأمر. لنقل إن كلًا منا ابتلع كرة، ونجحنا في جميع الاختبارات المعدة، وانتقلنا إلى الطابق الأول… هل ستنـدم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جي-وون.
إذا تراجعتُ، لا أحد يعلم إذا كان الآخرون سيموتون جوعًا أو إذا كانوا سيتـراجعون معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جي-وون بعينيها مغلقتين.
لكن… إذا ابتلعتُ الكرة فقط وتوجهتُ إلى الطابق الأول، سيُبادون، بنسبة 100%.
“قوي… عادل… طيب… مرح… كان أبي أبًا أفضل مما استحق أبدًا.”
الذكريات مع جي-وون، التي حصلتُ عليها بثمن الموت المؤكد للآخرين.
إذا تراجعتُ، لا أحد يعلم إذا كان الآخرون سيموتون جوعًا أو إذا كانوا سيتـراجعون معي.
هل سأ… ندم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… إذا ابتلعتُ الكرة فقط وتوجهتُ إلى الطابق الأول، سيُبادون، بنسبة 100%.
“…الآن بعد أن أفكر في الأمر، أعتقد أنني سأندم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم أرد التخلي عن علاقتي مع جي-وون.
بالكاد استطعتُ نطق الكلمات بصوت مرتجف.
هل سأ… ندم؟
“هكذا ظننتُ أنا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جي-وون بعينيها مغلقتين.
قابلت جي-وون عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عاطفة تتدفق منها.
“…”
“أعتقد أن هذه قوتك. دائمًا قلق. تفكر. تحاول إيجاد طريقة أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعلم فقط أنه كان والد جي-وون.
-الفضول [A]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-الأضداد ينجذبون. يشعر الناس بفضول لا يُفسر تجاهك وينجذبون إليك غريزيًا.
“أبي… اقترح أن أجرب تعلم السيف. قال إنه إذا بدأت أستمتع بالتمارين، ستتحسن صحتي طبيعيًا.”
“أنتَ متردد الآن. تماسك. لا تتوقف عن التفكير. لا تستسلم. أنا متأكدة أنك ستتمكن من إيجاد إجابة ترضيك.”
كانت، حرفيًا، حياة عادية.
كانت تبتسم بابتسامة مشرقة ومتألقة لم أرها من قبل.
-[الهدف: تشوي جي-وون]
يجب أن يكون هذا رفض جي-وون، وداعها، وتشجيعها الصادق، كل ذلك في آن واحد.
“صراحة… كنتُ أحقد على أبي. إنقاذ الآخرين شيء، لكن ألم يكن يجب أن يعتني بحياته؟”
“سأ… تطلع إلى ذلك. كيف ستجد الإجابة التي تريدها. أنا فضولية جدًا بشأن المستقبل الذي ستخلقه.”
بعد شعوري بدفء شخص آخر، كنتُ خائفًا من أن أكون وحيدًا مجددًا.
كانت ابتسامتها جميلة جدًا، والغروب ساطع جدًا. أغمضتُ عينيّ دون أن أدرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.”
“…نعم. سأريكِ بالتأكيد.”
طق.
كنتُ أعلم بالفعل ما يجب عليّ فعله.
خضتُ اختبار القبول الجامعي، والتحقت بالجامعة.
طق!
“إنه وجه شخص لا يصدق الكلمات التي يقولها وهو يقولها.”
-[لقد تلقيتَ ضررًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا اتخذ أبي هذا الاختيار؟
-[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-[تجاوزت عواطف المتراجع الحد.]
يجب أن يكون هذا رفض جي-وون، وداعها، وتشجيعها الصادق، كل ذلك في آن واحد.
-[تخزين ذكريات الهدف.]
لكن مهما كان عدد الأصدقاء الذين كونتهم، كان الوقت الأثمن بالنسبة لجي-وون هو ممارسة السيف مع والدها.
-[الهدف: تشوي جي-وون]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفناء الخلفي حيث بقيت آثار والدها. الغرفة حيث بقيت آثار والدها. الخزانة حيث بقيت آثار والدها. السيف حيث بقيت آثار والدها، بونغ-بونغ.
-[ستُعاد الذكريات عند استيفاء الشروط.]
جي-وون، التي كانت غارقة في التفكير في زاوية غرفتها، تحتضن بونغ-بونغ إلى صدرها، استيقظت في البرج.
-[تجاوزت عواطف المتراجع الحد.]
في خضم تكرار التراجعات، كنتُ دائمًا وحيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات