حتى تتساقط أصابعي [2]
الفصل 264: حتى تتساقط أصابعي [2]
العائق الذي يسد الباب لم يكن بالإمكان تحريكه على الإطلاق.
طنين! طنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإدراك.”
جذبت المقبض مراتٍ عدة أخرى.
“اللعنة.”
ومع ذلك، ومهما فعلت، ظل الباب موصدًا.
ذاك الذي طرق بابي في الأصل.
“…..”
“…..”
حدقت بالباب في صمت قبل أن أتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز الباب بعنف.
ملتفتًا إلى الخلف، خطوت إلى الغرفة وبدأت أفتش على عجلٍ في الأدراج، متجهًا مباشرة نحو ذلك الذي أضع فيه المفتاح الاحتياطي للمكتب.
لقد كان الأمر جليًا لي الآن.
فتحته وألقيت نظرةً داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر…”
“مفقود.”
“….”
المفتاح الاحتياطي…
وضعت يدي على شفتيّ، والأفكار تتدفق في رأسي كالسيل. لقد اعتاد الكيان أن يطرق الباب دائمًا، فلماذا توقف فجأة؟ ولماذا أوصد عليّ؟ ما الذي تغيّر؟ ما الـ—
لقد اختفى.
جذبت المقبض مراتٍ عدة أخرى.
“اللعنة.”
وضعت يدي على فمي وحدقت بالباب مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة.”
كان قلبي يخفق بقوة تكاد تخنق صدري وأنا أحدق فيه. الوضع كان جليًا. أحدهم تسلل إلى مكتبي أثناء غيابي وسرق المفتاح. والأشد قلقًا أن من استولى على المفتاح استطاع أن يحتفظ به حتى بعد أن أُعيد ضبط الحلقة المتكررة.
الفصل 264: حتى تتساقط أصابعي [2]
أول خاطر جال بذهني كان: ‘هل أخذ أحد الكشّافة المفتاح؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الأمر منحني صداعًا.
بدا هذا هو الاحتمال الأرجح. فبينما كنت غائبًا، لعلهم عثروا على المكتب ودخلوه ظنًّا منهم أنه المخرج. ولكن حين اكتشفوا أنهم لم يغادروا حقًا، ربما استبد بهم اليأس وراحوا يفتشون عن شيء يعينهم على الفرار.
ثم—
…والمفتاح كان أغلب ما قد يلفت أنظارهم.
ظل صوت عقارب الساعة يتردّد صداه وأنا جالس في مكاني أرتب خيوط الموقف في ذهني. وكلما أوغلت في التفكير، ازددت حيرةً.
“قد يبدو هذا معقولًا في النظرية، لكن…”
إن كان في الماضي يريدني أن أغادر، فهو الآن يريد أن أبقى.
أخذت نفسًا عميقًا وأنا أحدق بالباب.
جذبت المقبض مراتٍ عدة أخرى.
“…من المرجّح جدًا أن الأمر لم يكن كذلك.”
“…..”
فلو كان أحد الكشّافة حقًا، فإن اللحظة التي أعيد فيها ضبط الزمن ما كان له أن يتمكّن من إقفال الباب. كان ينبغي أن يُنقل إلى موضع آخر.”
هكذا فقط يُجتاز السيناريو.
وبناءً عليه، كان من المستحيل أن يكون كشافًا.
با… خفق! با… خفق!
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يقف وراء ذلك هو القاتل المتسلسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكشف مفتاح اجتياز السيناريو أخيرًا أمامي. لم يكن الأمر مجرد العثور على المخرج، بل كان أن نعثر جميعًا عليه ونغادر معًا.
أو…
لم أعد أستطيع الخروج.
ذاك الذي طرق بابي في الأصل.
حيث ظهر ذلك البيانو الكهربائي.
تيك، تيك—
تسارع نبضي من جديد وأنا أنظر إلى الساعة.
ظل صوت عقارب الساعة يتردّد صداه وأنا جالس في مكاني أرتب خيوط الموقف في ذهني. وكلما أوغلت في التفكير، ازددت حيرةً.
نهضت من مقعدي واتجهت نحوه. مررت أصابعي فوق مفاتيحه وأشعلته، ثم التفتُّ نحو الباب.
خصوصًا عندما…
إن كان في الماضي يريدني أن أغادر، فهو الآن يريد أن أبقى.
“….”
لم يطرق أحد الباب.
جذبت المقبض مراتٍ عدة أخرى.
نظرت إلى الساعة ثم إلى الباب.
أول خاطر جال بذهني كان: ‘هل أخذ أحد الكشّافة المفتاح؟’
‘عادةً ما يأتي الطرق بعد دقيقة من بداية السيناريو. غياب الطرق أمر مقلق.’
غير أنّ—
وهذا لا يقود إلا إلى استنتاج واحد: الكيان الذي اعتاد أن يطرق بابي في البداية هو بلا شك الفاعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن هناك حاولت دفع الشيء الذي يسد فتحة القفل.
أخذت أنقر بأصابعي فوق الطاولة، ثم نهضت متوجهًا نحو الباب.
كان قلبي يخفق بقوة تكاد تخنق صدري وأنا أحدق فيه. الوضع كان جليًا. أحدهم تسلل إلى مكتبي أثناء غيابي وسرق المفتاح. والأشد قلقًا أن من استولى على المفتاح استطاع أن يحتفظ به حتى بعد أن أُعيد ضبط الحلقة المتكررة.
مددت يدي إلى المقبض وحاولت السحب مجددًا. غير أنّ الباب كان محكم الإغلاق. تمتمت باللعنات قبل أن أخرج مفتاحي؛ غير أنني لعنت مرة أخرى حين حدقت في المقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت بصري على الباب، وأنا أشعر بالجدران والظلال من حولي تتمدد، وقلبـي يخفق بعنف في صدري.
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
لقد سُدّت فتحة القفل.
وبناءً عليه، كان من المستحيل أن يكون كشافًا.
وضعت المفتاح الأساسي، لكني شعرت أن شيئًا ما يحول دون دخوله، ومهما حاولت لم يتحرك المفتاح قيد أنملة.
اتضح الموقف لي حينها بجلاء.
لم أجزع.
“…..”
بل مددت إصبعي، فتكوّن غشاء أسود امتدّ ليصبح قضيبًا طويلاً رفيعًا.
“…من المرجّح جدًا أن الأمر لم يكن كذلك.”
ومن هناك حاولت دفع الشيء الذي يسد فتحة القفل.
غير أنه، في اللحظة التي همّ فيها بلمس الباب، توقّف.
غير أنّ—
أشرق بصيص فهم في ذهني.
“…..”
إن كان في الماضي يريدني أن أغادر، فهو الآن يريد أن أبقى.
لا شيء.
وضعت يدي على شفتيّ، والأفكار تتدفق في رأسي كالسيل. لقد اعتاد الكيان أن يطرق الباب دائمًا، فلماذا توقف فجأة؟ ولماذا أوصد عليّ؟ ما الذي تغيّر؟ ما الـ—
العائق الذي يسد الباب لم يكن بالإمكان تحريكه على الإطلاق.
لكن وسط يأسي، لم أستطع منع بصري من الانجذاب إلى جانب الغرفة.
تجهم وجهي وتراجعت خطوة إلى الوراء.
مهما يكن الكيان الذي يقف خارج الباب، فقد كان يحاول إبقائي حبيس هذه الغرفة.
وفي اللحظة ذاتها، ظهر بجانبي إصبع طويل نحيل، وأنا أضغط على فتحة القفل أمامي.
“….”
“جرّب أن تذهب إلى الجهة الأخرى لترى إن كنت تستطيع فتح الباب.”
وفي اللحظة ذاتها، ظهر بجانبي إصبع طويل نحيل، وأنا أضغط على فتحة القفل أمامي.
بدأ جسد السائر في الأحلام يتلاشى ببطء نحو الأرض، متسللًا عبر الفجوة تحت الباب. ومع أنني لم أستطع أن أرى ما يراه، إلا أنني شعرت بكيانه يتشكل خلف الباب وهو يحاول أن يصل إلى المقبض.
وثب قلبي وأنا أحدق فيه.
غير أنه، في اللحظة التي همّ فيها بلمس الباب، توقّف.
“أوغخ!”
“همم؟”
“آه.”
لم أفهم ما الذي كان يحدث.
وبناءً عليه، كان من المستحيل أن يكون كشافًا.
ومع ذلك، راودني يقين بأن ثمة خطبًا ما، إذ شعرت باضطرابٍ في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختفى.
ثم—
غير أنّ—
دوووم!
وضعت يدي على فمي وحدقت بالباب مجددًا.
اهتز الباب بعنف.
جذبت المقبض مراتٍ عدة أخرى.
وثب قلبي وأنا أحدق فيه.
“مفقود.”
دوووم!
أول خاطر جال بذهني كان: ‘هل أخذ أحد الكشّافة المفتاح؟’
ارتجّ الباب ثانيةً، وهذه المرة بقوة أشد. تراجعت إلى الوراء، أحدق فيه بارتباك وحيرة. ما الذي كان يحدث؟ ما الـ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيك، تيك—
“أوغخ!”
أدركت الآن أن المكتب كان هو المخرج.
ألم حادّ ممزّق اخترق جمجمتي، فقبضت على رأسي وأنا أترنّح إلى الخلف. اخترقت الأوجاع أعماق ذهني، فأجبرتني على الاتكاء على الطاولة طلبًا للسند، وأنا ألهث بأنفاس متقطّعة عميقة.
وبينما استعدت أنفاسي، أدركت ما الذي حدث.
وبينما استعدت أنفاسي، أدركت ما الذي حدث.
‘عادةً ما يأتي الطرق بعد دقيقة من بداية السيناريو. غياب الطرق أمر مقلق.’
السائر في الأحلام…
لم أجزع.
لقد قُتل.
لقد كان الأمر جليًا لي الآن.
“اللعنة.”
أصابني الصداع لمجرد التفكير في وضعي.
ثبت بصري على الباب، وأنا أشعر بالجدران والظلال من حولي تتمدد، وقلبـي يخفق بعنف في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه فهم أنني قد وجدت المخرج.
اتضح الموقف لي حينها بجلاء.
“قد يبدو هذا معقولًا في النظرية، لكن…”
لم أعد أستطيع الخروج.
وبناءً عليه، كان من المستحيل أن يكون كشافًا.
كنت عالقًا.
با… خفق! با… خفق!
مهما يكن الكيان الذي يقف خارج الباب، فقد كان يحاول إبقائي حبيس هذه الغرفة.
ذاك الذي طرق بابي في الأصل.
“لماذا…؟”
أو…
وضعت يدي على شفتيّ، والأفكار تتدفق في رأسي كالسيل. لقد اعتاد الكيان أن يطرق الباب دائمًا، فلماذا توقف فجأة؟ ولماذا أوصد عليّ؟ ما الذي تغيّر؟ ما الـ—
وضعت يدي على شفتيّ، والأفكار تتدفق في رأسي كالسيل. لقد اعتاد الكيان أن يطرق الباب دائمًا، فلماذا توقف فجأة؟ ولماذا أوصد عليّ؟ ما الذي تغيّر؟ ما الـ—
“آه.”
أشرق بصيص فهم في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن أن ينجح، أليس كذلك؟”
ما الذي تغيّر عن الماضي؟
جذبت المقبض مراتٍ عدة أخرى.
“الإدراك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الأمر منحني صداعًا.
لقد…
وبينما استعدت أنفاسي، أدركت ما الذي حدث.
أدركت الآن أن المكتب كان هو المخرج.
حيث ظهر ذلك البيانو الكهربائي.
إن كان في الماضي يريدني أن أغادر، فهو الآن يريد أن أبقى.
“اللعنة.”
لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن هناك حاولت دفع الشيء الذي يسد فتحة القفل.
لأنه فهم أنني قد وجدت المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ بطريقة ما أن أجد وسيلة لإدخال الجميع إلى المكتب. لكن إن كنت لا أستطيع الخروج، فكيف لي أن أفعل ذلك؟”
ولأي سبب لم يردني أن أغادر بعدما عثرت عليه؟
بل مددت إصبعي، فتكوّن غشاء أسود امتدّ ليصبح قضيبًا طويلاً رفيعًا.
لقد كان الأمر جليًا لي الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختفى.
“إنه لا يريدني أن أعين الآخرين على العثور على المخرج.”
جذبت المقبض مراتٍ عدة أخرى.
با… خفق! با… خفق!
لم يطرق أحد الباب.
انكشف مفتاح اجتياز السيناريو أخيرًا أمامي. لم يكن الأمر مجرد العثور على المخرج، بل كان أن نعثر جميعًا عليه ونغادر معًا.
بل مددت إصبعي، فتكوّن غشاء أسود امتدّ ليصبح قضيبًا طويلاً رفيعًا.
هكذا فقط يُجتاز السيناريو.
أشرق بصيص فهم في ذهني.
“أوه، اللعنة…”
“إنه لا يريدني أن أعين الآخرين على العثور على المخرج.”
غطيت وجهي بكلتا يديّ بينما جلست مجددًا على مكتبي.
ثم—
كل شيء اتضح أمامي أخيرًا. ومع ذلك، شعرت وكأن الصعوبة قد ارتفعت بدرجات عدة. فوق ذلك، لم تكن لدي أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مضى في العالم الحقيقي. ربما كان قليلًا، لكن لن يطول الأمر حتى تدرك النقابة أنني مفقود.
“إنه لا يريدني أن أعين الآخرين على العثور على المخرج.”
مجرد التفكير في الأمر منحني صداعًا.
ولأي سبب لم يردني أن أغادر بعدما عثرت عليه؟
‘عليّ أن أجد سريعًا طريقة لاجتياز هذا السيناريو. وإلا، فحين أنجح أخيرًا في الخروج، سيكون كل شيء في فوضى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر…”
لكن كيف…؟
الفصل 264: حتى تتساقط أصابعي [2]
كيف لي أن أجتاز السيناريو الآن وقد حُبست داخل غرفتي بلا منفذ؟
لم أجزع.
عبثت بشعري بضيق وأنا أحدق حولي.
السائر في الأحلام…
“عليّ بطريقة ما أن أجد وسيلة لإدخال الجميع إلى المكتب. لكن إن كنت لا أستطيع الخروج، فكيف لي أن أفعل ذلك؟”
لكن وسط يأسي، لم أستطع منع بصري من الانجذاب إلى جانب الغرفة.
أصابني الصداع لمجرد التفكير في وضعي.
بدأ جسد السائر في الأحلام يتلاشى ببطء نحو الأرض، متسللًا عبر الفجوة تحت الباب. ومع أنني لم أستطع أن أرى ما يراه، إلا أنني شعرت بكيانه يتشكل خلف الباب وهو يحاول أن يصل إلى المقبض.
لكن وسط يأسي، لم أستطع منع بصري من الانجذاب إلى جانب الغرفة.
اتضح الموقف لي حينها بجلاء.
حيث ظهر ذلك البيانو الكهربائي.
لقد…
توقف عقلي لحظة.
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يقف وراء ذلك هو القاتل المتسلسل.
“انتظر…”
با… خفق! با… خفق!
نهضت من مقعدي واتجهت نحوه. مررت أصابعي فوق مفاتيحه وأشعلته، ثم التفتُّ نحو الباب.
ما الذي تغيّر عن الماضي؟
با… خفق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الأمر منحني صداعًا.
تسارع نبضي من جديد وأنا أنظر إلى الساعة.
أشرق بصيص فهم في ذهني.
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر…”
“يمكن أن ينجح، أليس كذلك؟”
“…..”
لكن كيف…؟
“جرّب أن تذهب إلى الجهة الأخرى لترى إن كنت تستطيع فتح الباب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات