218 التمثيل
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وبوجود تشانغ دينغ يحرسه، دخل وعي غاو مينغ إلى قلبه. رأى سيتو آن الجريح، ثم قارن بينه وبين سيتو آن الذي ظهر في الفيديو.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاو مينغ! غاو مينغ! انظر إلى مبنى هان آن!” أشار تشانغ دينغ نحو المدينة الشرقية الصاخبة وحثّ غاو مينغ. كان مبنى هان آن رابع أطول مبنى في هان هاي. وفي تلك اللحظة، غطّت صورة سيتو آن الشاشة العملاقة على المبنى. بدا مرهقًا، كأنه يحمل قيود اليأس، غير أنّ عينيه أضاءتا بالأمل. وكأنّه كان يعرف أنّه سيموت، فاستجمع آخر طاقته ليمنح الآخرين الأمل. لقد بنى سيتو آن صورته في هان هاي على مدى عقود. أكثر من ثلثي سكان هان هاي كانت لهم عنه انطباعات حسنة. لكن هذا المحسن العظيم ظهر فجأة أمام الجميع بتلك الحالة المُنهكة. توقّف المارة، وتوقفت السيارات لتتأمل الشاشة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لن أتمكّن من الدفاع عن نفسي لأنني سأكون قد متّ. إنما آمل فقط أن يتذكّرني بعضكم على أنني شخص ضحّى بكل شيء ليحمي المزيد من الناس.”
Arisu-san
قُطع الفيديو بعد خمس دقائق. وعندما رأى غاو مينغ ذلك، لم يستطع إلا أن يُعجب به. فعلى الرغم من شرّه، إلا أنّ سيتو آن خطّط لتحركات بعد موته. لقد كان يتخذ خطوات ليصبح “شبحًا عظيمًا”. لو لم يحبس غاو مينغ سيتو آن في قلبه، لربما تعلّق ببعض المذابح بعد موته.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل كلانا، أنا وسيتو آن، والدان؟ هل تنقسم القوى في عالم الظلال إلى وحدات عائلية؟”
“غاو مينغ! غاو مينغ! انظر إلى مبنى هان آن!” أشار تشانغ دينغ نحو المدينة الشرقية الصاخبة وحثّ غاو مينغ. كان مبنى هان آن رابع أطول مبنى في هان هاي. وفي تلك اللحظة، غطّت صورة سيتو آن الشاشة العملاقة على المبنى. بدا مرهقًا، كأنه يحمل قيود اليأس، غير أنّ عينيه أضاءتا بالأمل. وكأنّه كان يعرف أنّه سيموت، فاستجمع آخر طاقته ليمنح الآخرين الأمل. لقد بنى سيتو آن صورته في هان هاي على مدى عقود. أكثر من ثلثي سكان هان هاي كانت لهم عنه انطباعات حسنة. لكن هذا المحسن العظيم ظهر فجأة أمام الجميع بتلك الحالة المُنهكة. توقّف المارة، وتوقفت السيارات لتتأمل الشاشة.
“الوضيع ألقى بكل ما فعله على عاتق مركز التحقيقات. هذا مقزز للغاية.” لقد مات سيتو آن، والأموات لا يتكلمون. وهذا هو المفتاح. كان سيتو آن هو من يقف وراء كل تلك الأشياء. لكن مع قليل من التلاعب، بدا وكأنه قُتل لأنه كان يجب إسكاتُه.
“سيتو آن؟ ماذا يحاول أن يفعل؟” وقف غاو مينغ على السطح، يحدّق بعدوّه اللدود.
فمن طبيعة البشر أن يشفقوا على الضعيف. ومع صورة سيتو آن الراسخة، خان سيتو آن مركز التحقيقات حتى النهاية. ولم ينته الفيديو بعد. كان لدى سيتو آن مؤامرة أكبر ليكشفها.
“لقد نشأتُ في هان هاي. هذه المدينة تحمل كل ذكرياتي. اجتهدتُ كثيرًا لجعل موطني مكانًا أفضل. أنا طفل هان هاي. بذلتُ قصارى جهدي لأرد الجميل للأم التي رعتني. لكن جسد الأم مُقيَّد بأشواكٍ سامة، وهناك علَق يختبئون في الظلام. أرادوا أن يحوّلوني إلى واحدٍ منهم. وكنت أعلم أيضًا ما الذي سيحدث لي إن رفضت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم أن على المرء أن ينال اعتراف منازل الأشباح المختلفة ليصبح مالك “هان هاي الظلال”؟
لم يُظهِر سيتو آن أي جنون أو مكر. لقد أخفى ذلك الجانب من شخصيته إخفاءً كاملًا. لم يبقَ سوى النضج واللطف والمسؤولية. كان يقف دومًا إلى جانب الناس العاديين ويمثّل أصواتهم حتى مماته.
“سيتو آن؟ ماذا يحاول أن يفعل؟” وقف غاو مينغ على السطح، يحدّق بعدوّه اللدود.
“المأساة قادمة. الوحوش في الظلال ستلتهم الجميع. مركز التحقيقات يفترض أن يكون حصن هان هاي لحماية المواطنين. لكنهم ضحّوا بالبرآء عمدًا لإثارة الشذوذات من أجل مصالحهم الخاصة.”
وبوجود تشانغ دينغ يحرسه، دخل وعي غاو مينغ إلى قلبه. رأى سيتو آن الجريح، ثم قارن بينه وبين سيتو آن الذي ظهر في الفيديو.
“أعرف أنّ هذا يبدو غير قابل للتصديق، لكنني سأريكم الدليل. بعد موتي، سيفعلون كل ما بوسعهم لتشويهي وتصويري كشيطان كامل.”
قُطع الفيديو بعد خمس دقائق. وعندما رأى غاو مينغ ذلك، لم يستطع إلا أن يُعجب به. فعلى الرغم من شرّه، إلا أنّ سيتو آن خطّط لتحركات بعد موته. لقد كان يتخذ خطوات ليصبح “شبحًا عظيمًا”. لو لم يحبس غاو مينغ سيتو آن في قلبه، لربما تعلّق ببعض المذابح بعد موته.
“لن أتمكّن من الدفاع عن نفسي لأنني سأكون قد متّ. إنما آمل فقط أن يتذكّرني بعضكم على أنني شخص ضحّى بكل شيء ليحمي المزيد من الناس.”
قُطع الفيديو بعد خمس دقائق. وعندما رأى غاو مينغ ذلك، لم يستطع إلا أن يُعجب به. فعلى الرغم من شرّه، إلا أنّ سيتو آن خطّط لتحركات بعد موته. لقد كان يتخذ خطوات ليصبح “شبحًا عظيمًا”. لو لم يحبس غاو مينغ سيتو آن في قلبه، لربما تعلّق ببعض المذابح بعد موته.
كان الفيديو المعروض مُسجَّلًا مسبقًا، بما في ذلك “الأدلة” التي ظهرت على الشاشة. لقد توقّع هذا اليوم. وبعد أن أدرك أنّه خسر، كان هذا انتقامه الأخير. فبما أنّه مات، لم يعد يحتاج إلى المال أو السلطة. ما احتاج إليه هو أن يتذكّره الناس. كان يحتاج إلى قوة إيمانهم. عرف سيتو آن أنّ أشباح شين لو يمكن أن تصير “لامذكورين” من خلال الهوس والتعلّق. وبما أنّه لم يعد قادرًا على أن يكون إنسانًا، قرّر أن يصبح أفظع شبح.
“لن أتمكّن من الدفاع عن نفسي لأنني سأكون قد متّ. إنما آمل فقط أن يتذكّرني بعضكم على أنني شخص ضحّى بكل شيء ليحمي المزيد من الناس.”
“الوضيع ألقى بكل ما فعله على عاتق مركز التحقيقات. هذا مقزز للغاية.” لقد مات سيتو آن، والأموات لا يتكلمون. وهذا هو المفتاح. كان سيتو آن هو من يقف وراء كل تلك الأشياء. لكن مع قليل من التلاعب، بدا وكأنه قُتل لأنه كان يجب إسكاتُه.
لم يُظهِر سيتو آن أي جنون أو مكر. لقد أخفى ذلك الجانب من شخصيته إخفاءً كاملًا. لم يبقَ سوى النضج واللطف والمسؤولية. كان يقف دومًا إلى جانب الناس العاديين ويمثّل أصواتهم حتى مماته.
فمن طبيعة البشر أن يشفقوا على الضعيف. ومع صورة سيتو آن الراسخة، خان سيتو آن مركز التحقيقات حتى النهاية. ولم ينته الفيديو بعد. كان لدى سيتو آن مؤامرة أكبر ليكشفها.
“لقد نشأتُ في هان هاي. هذه المدينة تحمل كل ذكرياتي. اجتهدتُ كثيرًا لجعل موطني مكانًا أفضل. أنا طفل هان هاي. بذلتُ قصارى جهدي لأرد الجميل للأم التي رعتني. لكن جسد الأم مُقيَّد بأشواكٍ سامة، وهناك علَق يختبئون في الظلام. أرادوا أن يحوّلوني إلى واحدٍ منهم. وكنت أعلم أيضًا ما الذي سيحدث لي إن رفضت.”
“عندما ترون هذا الفيديو، سأكون قد متّ، لكنني لن أستسلم. لقد بنيتُ منزلًا في هان هاي. كل كنوزي موجودة في ذلك المنزل. إنه يحتوي على كل ما أملك، وسيساعد هان هاي على الخروج من اليأس والمأساة. لا أستطيع أن أعطيكم أدلة أوضح، لكن تذكّروا شيئًا واحدًا… جميع الأجوبة على السر قد كُشفت منذ البداية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاو مينغ! غاو مينغ! انظر إلى مبنى هان آن!” أشار تشانغ دينغ نحو المدينة الشرقية الصاخبة وحثّ غاو مينغ. كان مبنى هان آن رابع أطول مبنى في هان هاي. وفي تلك اللحظة، غطّت صورة سيتو آن الشاشة العملاقة على المبنى. بدا مرهقًا، كأنه يحمل قيود اليأس، غير أنّ عينيه أضاءتا بالأمل. وكأنّه كان يعرف أنّه سيموت، فاستجمع آخر طاقته ليمنح الآخرين الأمل. لقد بنى سيتو آن صورته في هان هاي على مدى عقود. أكثر من ثلثي سكان هان هاي كانت لهم عنه انطباعات حسنة. لكن هذا المحسن العظيم ظهر فجأة أمام الجميع بتلك الحالة المُنهكة. توقّف المارة، وتوقفت السيارات لتتأمل الشاشة.
أثارت كلمات سيتو آن الأخيرة ضجّةً في هان هاي. كانت هناك بالفعل شائعات تنتشر على الإنترنت. موت سيتو آن أعطى تلك الشائعات مصداقية أكبر. دفع ذلك المواطنين إلى الوقوف ضد مركز التحقيقات. ورغم أنّ معظمهم ما زال يؤمن بالمركز، إلّا أنّ يقينهم بدأ يتزعزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاو مينغ! غاو مينغ! انظر إلى مبنى هان آن!” أشار تشانغ دينغ نحو المدينة الشرقية الصاخبة وحثّ غاو مينغ. كان مبنى هان آن رابع أطول مبنى في هان هاي. وفي تلك اللحظة، غطّت صورة سيتو آن الشاشة العملاقة على المبنى. بدا مرهقًا، كأنه يحمل قيود اليأس، غير أنّ عينيه أضاءتا بالأمل. وكأنّه كان يعرف أنّه سيموت، فاستجمع آخر طاقته ليمنح الآخرين الأمل. لقد بنى سيتو آن صورته في هان هاي على مدى عقود. أكثر من ثلثي سكان هان هاي كانت لهم عنه انطباعات حسنة. لكن هذا المحسن العظيم ظهر فجأة أمام الجميع بتلك الحالة المُنهكة. توقّف المارة، وتوقفت السيارات لتتأمل الشاشة.
انقسمت القوى البشرية مرة أخرى. لم تعد الأشباح موجودة فقط في الظلال، بل أيضًا في قلوب الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قُطع الفيديو بعد خمس دقائق. وعندما رأى غاو مينغ ذلك، لم يستطع إلا أن يُعجب به. فعلى الرغم من شرّه، إلا أنّ سيتو آن خطّط لتحركات بعد موته. لقد كان يتخذ خطوات ليصبح “شبحًا عظيمًا”. لو لم يحبس غاو مينغ سيتو آن في قلبه، لربما تعلّق ببعض المذابح بعد موته.
“سيتو آن؟ ماذا يحاول أن يفعل؟” وقف غاو مينغ على السطح، يحدّق بعدوّه اللدود.
في المرة السابقة، اندمج سيتو آن مع روح القاتل في شقق سيسوي ليحقق هدفه. كان يعرف العديد من الكائنات الغامضة مثل الجدة شين. وكان يعرف الكثير من الأسرار. وحتى بعد موته، كان ليصبح شبحًا مخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف أنّ هذا يبدو غير قابل للتصديق، لكنني سأريكم الدليل. بعد موتي، سيفعلون كل ما بوسعهم لتشويهي وتصويري كشيطان كامل.”
شيا يانغ كان مثالًا آخر جيدًا. فقد وجد هدفه الحقيقي بعد موته.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لحسن الحظ أنني خزّنت الاثنين في قلبي. لو تأخرتُ، لكانت قوتهما قد بلغت عنان السماء.” ولدت في عقل غاو مينغ فكرة جديدة. لقد زعزعت خطة سيتو آن الاحتياطية مركز التحقيقات. وربما يستطيع غاو مينغ استغلال هذه الفرصة لتوسيع نفوذ لاعبي الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف أنّ هذا يبدو غير قابل للتصديق، لكنني سأريكم الدليل. بعد موتي، سيفعلون كل ما بوسعهم لتشويهي وتصويري كشيطان كامل.”
“ولكن، ماذا يقصد سيتو آن بالمنزل؟ هل كان “والدًا” هو أيضًا؟” أخرج غاو مينغ صورة موت عيد ميلاده. كان مكتوبًا على ظهرها أنّ والديه يقولان إنه “الوالد الجديد”.
فمن طبيعة البشر أن يشفقوا على الضعيف. ومع صورة سيتو آن الراسخة، خان سيتو آن مركز التحقيقات حتى النهاية. ولم ينته الفيديو بعد. كان لدى سيتو آن مؤامرة أكبر ليكشفها.
“هل كلانا، أنا وسيتو آن، والدان؟ هل تنقسم القوى في عالم الظلال إلى وحدات عائلية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيا يانغ كان مثالًا آخر جيدًا. فقد وجد هدفه الحقيقي بعد موته.
منازل الأشباح شكّلت عالم الظلال في هان هاي؟!
“الوضيع ألقى بكل ما فعله على عاتق مركز التحقيقات. هذا مقزز للغاية.” لقد مات سيتو آن، والأموات لا يتكلمون. وهذا هو المفتاح. كان سيتو آن هو من يقف وراء كل تلك الأشياء. لكن مع قليل من التلاعب، بدا وكأنه قُتل لأنه كان يجب إسكاتُه.
أم أن على المرء أن ينال اعتراف منازل الأشباح المختلفة ليصبح مالك “هان هاي الظلال”؟
“سيتو آن؟ ماذا يحاول أن يفعل؟” وقف غاو مينغ على السطح، يحدّق بعدوّه اللدود.
كان غاو مينغ يعرف القليل جدًّا، فقرّر أن يسأل الشخص القابع في قلبه.
انقسمت القوى البشرية مرة أخرى. لم تعد الأشباح موجودة فقط في الظلال، بل أيضًا في قلوب الناس.
وبوجود تشانغ دينغ يحرسه، دخل وعي غاو مينغ إلى قلبه. رأى سيتو آن الجريح، ثم قارن بينه وبين سيتو آن الذي ظهر في الفيديو.
كان الفيديو المعروض مُسجَّلًا مسبقًا، بما في ذلك “الأدلة” التي ظهرت على الشاشة. لقد توقّع هذا اليوم. وبعد أن أدرك أنّه خسر، كان هذا انتقامه الأخير. فبما أنّه مات، لم يعد يحتاج إلى المال أو السلطة. ما احتاج إليه هو أن يتذكّره الناس. كان يحتاج إلى قوة إيمانهم. عرف سيتو آن أنّ أشباح شين لو يمكن أن تصير “لامذكورين” من خلال الهوس والتعلّق. وبما أنّه لم يعد قادرًا على أن يكون إنسانًا، قرّر أن يصبح أفظع شبح.
“إذا لم تكن محرجًا، فسوف يكون الآخرون محرجين. يا لك من ممثل عظيم.”
“سيتو آن؟ ماذا يحاول أن يفعل؟” وقف غاو مينغ على السطح، يحدّق بعدوّه اللدود.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
فمن طبيعة البشر أن يشفقوا على الضعيف. ومع صورة سيتو آن الراسخة، خان سيتو آن مركز التحقيقات حتى النهاية. ولم ينته الفيديو بعد. كان لدى سيتو آن مؤامرة أكبر ليكشفها.
لم يُظهِر سيتو آن أي جنون أو مكر. لقد أخفى ذلك الجانب من شخصيته إخفاءً كاملًا. لم يبقَ سوى النضج واللطف والمسؤولية. كان يقف دومًا إلى جانب الناس العاديين ويمثّل أصواتهم حتى مماته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		