217 الكنز
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا منزل سيتو آن في عالم الظلال؟” وقف سو مو حائرًا أمام الباب الأحمر الدامي. ورغم أنّه البطل الرئيس، إلّا أنّه لم يعرف كيف وصل إلى هنا. بعد أن دفع الباب ليفتحه، بدأت لوحة المعطف الأحمر المرسومة عليه بالاختفاء تدريجيًّا. كما ضعف صوت شيا يانغ. إنّ استدعاء المعطف الأحمر إلى العالم الحقيقي أنهكه بشدّة، ولم يكن المعطف قادرًا على البقاء طويلًا في العالم الحقيقي.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وحين دخل سو مو، انهار أطول مبنى عظمي. غُمرت المدينة كلّها بالدماء التي تفجّرت من الأرض. تردّدت الصرخات في مدينة العظام. بدا ذلك وكأنه إشارة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
…
Arisu-san
“تحرّك!” جاء صوت هي يي من الخلف. كان يقود رجال الأمن ليعبروا الباب المُركّب من جثث الموتى. دفع سو مو بسهولة إلى الجانب. ثقل تنفّس هي يي فيما كان يتذكّر ما قاله له سيتو آن. كان عليه أن يحرس الطريق نحو المنزل مهما حدث، لأنّ كل ما يملكه سيتو آن كان مخبّأً في داخل البيت. “وبما أنّ سيتو آن قد مات على الأرجح، فإنّ كل ما هنا أصبح لي الآن.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
…
“هل هذا منزل سيتو آن في عالم الظلال؟” وقف سو مو حائرًا أمام الباب الأحمر الدامي. ورغم أنّه البطل الرئيس، إلّا أنّه لم يعرف كيف وصل إلى هنا. بعد أن دفع الباب ليفتحه، بدأت لوحة المعطف الأحمر المرسومة عليه بالاختفاء تدريجيًّا. كما ضعف صوت شيا يانغ. إنّ استدعاء المعطف الأحمر إلى العالم الحقيقي أنهكه بشدّة، ولم يكن المعطف قادرًا على البقاء طويلًا في العالم الحقيقي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“تحرّك!” جاء صوت هي يي من الخلف. كان يقود رجال الأمن ليعبروا الباب المُركّب من جثث الموتى. دفع سو مو بسهولة إلى الجانب. ثقل تنفّس هي يي فيما كان يتذكّر ما قاله له سيتو آن. كان عليه أن يحرس الطريق نحو المنزل مهما حدث، لأنّ كل ما يملكه سيتو آن كان مخبّأً في داخل البيت. “وبما أنّ سيتو آن قد مات على الأرجح، فإنّ كل ما هنا أصبح لي الآن.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
عندما تحلّ الكارثة، تصبح الأخلاق أكثر الأشياء عدَم فائدة. القوانين تُبنى على القوّة. امتلأ قلب هي يي حماسًا وهو يتخيّل مستقبله. تقدّم بخطى متلهّفة نحو البابَين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لكن… لماذا هناك غرفتَان؟ سيتو آن أخبرني أنّ هناك منزلًا واحدًا فقط… منزل المجانين ومنزل الجزارين؟ أيّهما منزله الحقيقي؟” كان هي يي يعرف شخصية سيتو آن. وكان يعرف أنّ الأمور لن تكون بهذه السهولة. لا بدّ أنّ هذه هي التجربة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تهذي به؟! من أمرك بلمس أشياء الغرفة؟!” صرخ هي يي وهو يقف خارج الباب. وبعد أن تأكّد من عدم وجود خطر، أمر فريقه بالدخول. “لا تدَعوا شيئًا يفوتكم. احتفظوا بكل الصور. افحصوها بعناية!”
استدار هي يي وصوّب مسدّسه نحو سو مو: “أنت. افتح باب منزل المجانين.”
“افعل. ولا تدع الآخرين يرونك!”
“أنا مرة أخرى؟” عضّ سو مو شفتَيه. كان يريد الاعتراض، لكن الرجل كان يوجّه نحوه مسدّسًا. لم يكن يملك سوى بطانية من الخالة ذات الأفواه الأربعة. سار سو مو على الطريق المنسوج من الظلال والدماء. توقّف أمام باب “منزل المجانين”. أمسك بمقبض الباب ونظر إلى هي يي بارتباك. كل من كان يعرفهم أصبحوا جزءًا من هذا الباب. وبصفته طالبًا جامعيًّا، لم يتخيّل يومًا أنّه سيصل إلى هذه المرحلة. أشباح، أسلحة نارية، بشر ووحوش، جميعها تهدّده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا منزل سيتو آن في عالم الظلال؟” وقف سو مو حائرًا أمام الباب الأحمر الدامي. ورغم أنّه البطل الرئيس، إلّا أنّه لم يعرف كيف وصل إلى هنا. بعد أن دفع الباب ليفتحه، بدأت لوحة المعطف الأحمر المرسومة عليه بالاختفاء تدريجيًّا. كما ضعف صوت شيا يانغ. إنّ استدعاء المعطف الأحمر إلى العالم الحقيقي أنهكه بشدّة، ولم يكن المعطف قادرًا على البقاء طويلًا في العالم الحقيقي.
“هل هذا هو الثمن الذي عليّ دفعه لأكون البطل؟”
“هل هذا هو الثمن الذي عليّ دفعه لأكون البطل؟”
لم يواجه سو مو أي مقاومة حين دفع الباب ليفتحه. الغرفة بالداخل كانت عاديّة جدًّا. حتى لون الدماء تلاشى. ولم تحدث الأشياء المخيفة. جدران الغرفة كانت مغطّاة بالصور. كل صورة التُقطت من دون علم صاحبها. كانوا يعيشون في هان هاي ويملكون وظائف مختلفة. الصورة كانت تحمل اسم الشخص، مهنته، ومقدّمة بسيطة عنه. كانوا جميعًا مختلفين لكن يجمعهم شيء واحد مشترك… إنّهم مجانين محتملون.
“الكثير سيموتون…” حين رأى شيا يانغ مدينة هان هاي العظمية تنهار، أدرك شيئًا: “لم يترك سيتو آن أي كنوز خلفه. فشخص أناني مثله، سيحرص على أن يموت أكبر عدد من الناس معه حين يهلك.”
“هاه؟” لم يتأثّر سو مو بمعظم الصور. ولكن عندما مرّ بصورة تحمل اسم “غاو مينغ”، شعر بمقاومة عميقة في قلبه.
لم يواجه سو مو أي مقاومة حين دفع الباب ليفتحه. الغرفة بالداخل كانت عاديّة جدًّا. حتى لون الدماء تلاشى. ولم تحدث الأشياء المخيفة. جدران الغرفة كانت مغطّاة بالصور. كل صورة التُقطت من دون علم صاحبها. كانوا يعيشون في هان هاي ويملكون وظائف مختلفة. الصورة كانت تحمل اسم الشخص، مهنته، ومقدّمة بسيطة عنه. كانوا جميعًا مختلفين لكن يجمعهم شيء واحد مشترك… إنّهم مجانين محتملون.
“لماذا هذه الصور هنا؟” كان سو مو يتفحّص كل شيء بصبر حين ظهر صوت شيا يانغ في قلبه: “اذهب إلى الجدار وأزل الصورتَين اللتين تحملان اسم غاو مينغ وشيا يانغ.”
Arisu-san
“أنزعها؟ هل هذا جيّد؟ إنّهما مجنونان كلاهما.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“افعل. ولا تدع الآخرين يرونك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا منزل سيتو آن في عالم الظلال؟” وقف سو مو حائرًا أمام الباب الأحمر الدامي. ورغم أنّه البطل الرئيس، إلّا أنّه لم يعرف كيف وصل إلى هنا. بعد أن دفع الباب ليفتحه، بدأت لوحة المعطف الأحمر المرسومة عليه بالاختفاء تدريجيًّا. كما ضعف صوت شيا يانغ. إنّ استدعاء المعطف الأحمر إلى العالم الحقيقي أنهكه بشدّة، ولم يكن المعطف قادرًا على البقاء طويلًا في العالم الحقيقي.
حثّه المعلّم شيا. فاستعمل سو مو جسده ليحجب الرؤية عن الآخرين، ونزع صور غاو مينغ وشيا يانغ. وفي اللحظة التي تركت فيها الصور الجدار، تلاشت الألوان. وسبّب ذلك تأثير الدومينو. التفت كل من في الصور نحو سو مو. ارتبطت مصائرهم به. ولمس سو مو في الوقت نفسه أرواحهم المجنونة. سقطت الصور من على الجدار. عندها رأى سو مو وشيا يانغ النمط الغريب الذي كان مخفيًّا وراء الصور. لم تكن تلك أنماطًا مكتوبة، لكن بمجرد أن رآها، تدفّقت بعض المعلومات إلى عقل سو مو.
“الكثير سيموتون…” حين رأى شيا يانغ مدينة هان هاي العظمية تنهار، أدرك شيئًا: “لم يترك سيتو آن أي كنوز خلفه. فشخص أناني مثله، سيحرص على أن يموت أكبر عدد من الناس معه حين يهلك.”
“هؤلاء المجانين الذين يعيشون في هان هاي ما هم إلّا بيادق أخفاها عالم الظلال في العالم الحقيقي. جنونهم مصدره عالم الظلال. كانوا يفترض أن يكونوا أشخاصًا طبيعيّين. ولكن بما أنّ “الوالد” قد مات، فإنّ القيود على الجميع ستُرفَع حتى يظهر والد جديد.”
حثّه المعلّم شيا. فاستعمل سو مو جسده ليحجب الرؤية عن الآخرين، ونزع صور غاو مينغ وشيا يانغ. وفي اللحظة التي تركت فيها الصور الجدار، تلاشت الألوان. وسبّب ذلك تأثير الدومينو. التفت كل من في الصور نحو سو مو. ارتبطت مصائرهم به. ولمس سو مو في الوقت نفسه أرواحهم المجنونة. سقطت الصور من على الجدار. عندها رأى سو مو وشيا يانغ النمط الغريب الذي كان مخفيًّا وراء الصور. لم تكن تلك أنماطًا مكتوبة، لكن بمجرد أن رآها، تدفّقت بعض المعلومات إلى عقل سو مو.
تفوّه سو مو بالمعلومات التي تدفّقت إلى رأسه. فقاطعه شيا يانغ: “هراء! لقد أصبحتُ كما أنا لأنّني اخترت أن أكون هكذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الساعة التاسعة وأربع دقائق مساءً، حين فُتح الباب الأحمر بالقوة، ودخل سو مو منزلي المجانين والجزارين، تعرّض مركز الإنترنت في هان هاي لهجوم. نُصف القنوات تقريبًا تمّ اختراقها. وظلّ مقطع فيديو واحد يُعاد باستمرار.
“ما الذي تهذي به؟! من أمرك بلمس أشياء الغرفة؟!” صرخ هي يي وهو يقف خارج الباب. وبعد أن تأكّد من عدم وجود خطر، أمر فريقه بالدخول. “لا تدَعوا شيئًا يفوتكم. احتفظوا بكل الصور. افحصوها بعناية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مرة أخرى؟” عضّ سو مو شفتَيه. كان يريد الاعتراض، لكن الرجل كان يوجّه نحوه مسدّسًا. لم يكن يملك سوى بطانية من الخالة ذات الأفواه الأربعة. سار سو مو على الطريق المنسوج من الظلال والدماء. توقّف أمام باب “منزل المجانين”. أمسك بمقبض الباب ونظر إلى هي يي بارتباك. كل من كان يعرفهم أصبحوا جزءًا من هذا الباب. وبصفته طالبًا جامعيًّا، لم يتخيّل يومًا أنّه سيصل إلى هذه المرحلة. أشباح، أسلحة نارية، بشر ووحوش، جميعها تهدّده.
ولمّا رآه لا يزال واقفًا هناك، قال هي يي ببرود: “تعال وافتح الغرفة الأخرى.”
حثّه المعلّم شيا. فاستعمل سو مو جسده ليحجب الرؤية عن الآخرين، ونزع صور غاو مينغ وشيا يانغ. وفي اللحظة التي تركت فيها الصور الجدار، تلاشت الألوان. وسبّب ذلك تأثير الدومينو. التفت كل من في الصور نحو سو مو. ارتبطت مصائرهم به. ولمس سو مو في الوقت نفسه أرواحهم المجنونة. سقطت الصور من على الجدار. عندها رأى سو مو وشيا يانغ النمط الغريب الذي كان مخفيًّا وراء الصور. لم تكن تلك أنماطًا مكتوبة، لكن بمجرد أن رآها، تدفّقت بعض المعلومات إلى عقل سو مو.
الأشياء التي أرادها هي يي لم تكن موجودة في منزل المجانين. فوضع أمله في الغرفة الأخرى. ومع ذلك، فقد بدأ يشعر بأنّ شيئًا ما غير طبيعي. فلكي يدخل المنزل الحقيقي، كان يحتاج إلى “صورة الموت” الخاصة بسيتو آن. لكن أياً من هاتين الغرفتَين لم يتطلّب “مفتاحًا” لفتح الباب.
“افعل. ولا تدع الآخرين يرونك!”
“هل أعطاني سيتو آن خبرًا مزيّفًا؟ هل جعلني أحرس فخًّا؟ هل أخفى منزله الحقيقي في مكان آخر؟”
وسيتو آن كان ليفعل شيئًا كهذا.
وسيتو آن كان ليفعل شيئًا كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تهذي به؟! من أمرك بلمس أشياء الغرفة؟!” صرخ هي يي وهو يقف خارج الباب. وبعد أن تأكّد من عدم وجود خطر، أمر فريقه بالدخول. “لا تدَعوا شيئًا يفوتكم. احتفظوا بكل الصور. افحصوها بعناية!”
سار سو مو مطيعًا نحو “منزل الجزارين”. وبمجرّد أن فتح الباب، هاجمه عبق الدماء. الغرفة كانت مضرّجة بالدماء، وفي وسطها نسخة من هان هاي مبنيّة من عظام. مباني العظام نبتت من اللحم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وحين دخل سو مو، انهار أطول مبنى عظمي. غُمرت المدينة كلّها بالدماء التي تفجّرت من الأرض. تردّدت الصرخات في مدينة العظام. بدا ذلك وكأنه إشارة.
“هؤلاء المجانين الذين يعيشون في هان هاي ما هم إلّا بيادق أخفاها عالم الظلال في العالم الحقيقي. جنونهم مصدره عالم الظلال. كانوا يفترض أن يكونوا أشخاصًا طبيعيّين. ولكن بما أنّ “الوالد” قد مات، فإنّ القيود على الجميع ستُرفَع حتى يظهر والد جديد.”
“الكثير سيموتون…” حين رأى شيا يانغ مدينة هان هاي العظمية تنهار، أدرك شيئًا: “لم يترك سيتو آن أي كنوز خلفه. فشخص أناني مثله، سيحرص على أن يموت أكبر عدد من الناس معه حين يهلك.”
استدار هي يي وصوّب مسدّسه نحو سو مو: “أنت. افتح باب منزل المجانين.”
لفتح الباب الأحمر الدامي، كان لا بدّ من تعاون جيانغ تشان، وهي يي، وفو نينغ. كانوا الأوراق الأخيرة لسيتو آن. لكنّهم جميعًا خانوه. وبالنسبة إلى سيتو آن، فإنّ فتح الباب الأحمر بالقوّة يعني أنّه لم يعد هناك أمل له.
…
…
لفتح الباب الأحمر الدامي، كان لا بدّ من تعاون جيانغ تشان، وهي يي، وفو نينغ. كانوا الأوراق الأخيرة لسيتو آن. لكنّهم جميعًا خانوه. وبالنسبة إلى سيتو آن، فإنّ فتح الباب الأحمر بالقوّة يعني أنّه لم يعد هناك أمل له.
في الساعة التاسعة وأربع دقائق مساءً، حين فُتح الباب الأحمر بالقوة، ودخل سو مو منزلي المجانين والجزارين، تعرّض مركز الإنترنت في هان هاي لهجوم. نُصف القنوات تقريبًا تمّ اختراقها. وظلّ مقطع فيديو واحد يُعاد باستمرار.
الأشياء التي أرادها هي يي لم تكن موجودة في منزل المجانين. فوضع أمله في الغرفة الأخرى. ومع ذلك، فقد بدأ يشعر بأنّ شيئًا ما غير طبيعي. فلكي يدخل المنزل الحقيقي، كان يحتاج إلى “صورة الموت” الخاصة بسيتو آن. لكن أياً من هاتين الغرفتَين لم يتطلّب “مفتاحًا” لفتح الباب.
“مرحبًا. أنا نائب رئيس جمعية هان هاي الخيرية، ونائب رئيس جمعية هان هاي التجارية، ورئيس مركز التحقيقات في المدينة الشرقية، سيتو آن. عندما تشاهدون هذا الفيديو، سأكون قد متّ بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنزعها؟ هل هذا جيّد؟ إنّهما مجنونان كلاهما.”
“وبالمخاطرة بحياتي، أستعمل كل ما لديّ لمساعدتكم على إعادة بناء الحقيقة. الحقيقة التي ستكون أفظع ما قد ترونه يومًا.”
“وبالمخاطرة بحياتي، أستعمل كل ما لديّ لمساعدتكم على إعادة بناء الحقيقة. الحقيقة التي ستكون أفظع ما قد ترونه يومًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تفوّه سو مو بالمعلومات التي تدفّقت إلى رأسه. فقاطعه شيا يانغ: “هراء! لقد أصبحتُ كما أنا لأنّني اخترت أن أكون هكذا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		