205 آه فانغ، 0109
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
سلكا السلالم نحو الطابق الثاني عشر. وما إن فتح فو نينغ الباب حتى صوبت فوهات البنادق نحوه. أفراد الأمن رمقوه مع ابنه بوجوه خالية من أي تعبير. بدوا كآلات قتل، أقسى وأبرد من الحراس الذين جاءوا من شين لو. كأن إنسانيتهم سُلبت منهم، ولم يبقَ إلا حيوانات لا تسمع إلا أوامر سيتو آن وقادتهم.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“التعزيزات من المقاطعات الأخرى وصلت. الهجوم المضاد سيبدأ قريباً. سأتكفل بكل الضغط لأساعد القائد وأمنحكم حرية عمل هنا. هذا طلبي الوحيد.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“القائد مفقود. الشذوذ من الدرجة الرابعة يفقد السيطرة—”
Arisu-san
على الشاشة بدا صبي في الرابعة تقريباً، ضُمِّد كاحله، مرتدياً بيجامة ديناصور متسخة، يلعب بسيارة لعبة داخل الغرفة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
بذل سيتو آن قصارى جهده لبناء غرفة ضغينة، لكن النجاح أفلت منه. غير أنه في اللحظة التي مات فيها، ظهر شبح كبير حقيقي داخل مشروعه.
“إذاً، لماذا اختير كطُعم حي؟ أين والديه؟” ازدادت ملامح فو نينغ صرامة.
“المحققون من المقاطعات الأخرى لن يعرفوا أن الشبح موجود في هذا المبنى نفسه.” بدت ملامح فو نينغ مشدودة. “لا يمكن أن نسمح لهم بمعرفة ذلك، وإلا سيتدهور وضعنا أكثر. من هم فوقنا بدأوا يشكّون أصلاً بأننا جواسيس لعالم الظلال.”
بين الغرف غير المكتملة، بدأ شيا يانغ داخل جسد فو سان يتفحص المكان بعناية. سيتو آن كان على دراية دقيقة بغرف الضغينة، وبناها بمقاييس مدروسة. بعض الغرف احتوت على أشياء ملعونة من المواقع الأصلية نُقلت إليها. كلها لوحات مثالية، مشبعة بالذكريات المرعبة. كلما اقترب أكثر، سمع صرخات تتردّد من الجدران وشمّ رائحة الدم في الهواء. أخذ فو سان نفساً عميقاً وأطرق رأسه، يخشى أن يلمح والده الحماسة في عينيه. أصابعه تنقرت بلهفة، كفنان متعطش للرسم.
“هل سيتخلّون عنا؟” تبع فو سان والده، مسترجعاً كلمات العجوز: لم يكن أحد ليتوقع أن الشبح يقبع بجوارهم مباشرة.
شعر الصبي بعيون تحدّق به. التفت، ثم زحف نحو الكاميرا المخفية على الأرض. شدّت الشاشة أنظار الجميع. لكن الطفل لوّح بسيارته اللعبة أمام العدسة بفخر.
“سيتو آن يعرف أسراراً كثيرة. أن يُتخلى عنا أمر وارد، لكني أخشى أنهم يريدون تصفيتنا. ما زلت صغيراً ولا تدرك هذه الأمور. أحياناً، البشر أشد شراً من الأشباح.” هزّ فو نينغ رأسه.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
بين الغرف غير المكتملة، بدأ شيا يانغ داخل جسد فو سان يتفحص المكان بعناية. سيتو آن كان على دراية دقيقة بغرف الضغينة، وبناها بمقاييس مدروسة. بعض الغرف احتوت على أشياء ملعونة من المواقع الأصلية نُقلت إليها. كلها لوحات مثالية، مشبعة بالذكريات المرعبة. كلما اقترب أكثر، سمع صرخات تتردّد من الجدران وشمّ رائحة الدم في الهواء. أخذ فو سان نفساً عميقاً وأطرق رأسه، يخشى أن يلمح والده الحماسة في عينيه. أصابعه تنقرت بلهفة، كفنان متعطش للرسم.
“هل سيتخلّون عنا؟” تبع فو سان والده، مسترجعاً كلمات العجوز: لم يكن أحد ليتوقع أن الشبح يقبع بجوارهم مباشرة.
“أعلم أنك خائف، لكن لا حاجة لكبته. كنتُ خائفاً جداً حين جئت إلى هنا أول مرة أيضاً. هذا طبيعي. ستعتاد قريباً.” نظر فو نينغ إلى ابنه بعاطفة، يحمل له آمالاً كبيرة. “أنت تتصرف أفضل مما سيفعله معظم الناس.”
سلكا السلالم نحو الطابق الثاني عشر. وما إن فتح فو نينغ الباب حتى صوبت فوهات البنادق نحوه. أفراد الأمن رمقوه مع ابنه بوجوه خالية من أي تعبير. بدوا كآلات قتل، أقسى وأبرد من الحراس الذين جاءوا من شين لو. كأن إنسانيتهم سُلبت منهم، ولم يبقَ إلا حيوانات لا تسمع إلا أوامر سيتو آن وقادتهم.
“حسناً.” رد فو سان بكلمة مقتضبة، حذراً من أن تكشف نبرته ما في داخله.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
سلكا السلالم نحو الطابق الثاني عشر. وما إن فتح فو نينغ الباب حتى صوبت فوهات البنادق نحوه. أفراد الأمن رمقوه مع ابنه بوجوه خالية من أي تعبير. بدوا كآلات قتل، أقسى وأبرد من الحراس الذين جاءوا من شين لو. كأن إنسانيتهم سُلبت منهم، ولم يبقَ إلا حيوانات لا تسمع إلا أوامر سيتو آن وقادتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن تجربة القائد قد نجحت.” ضغط هي يي رباطاً ملطخاً بالدم، فظهر على الجدار ملف لصبي مع تسجيل فيديو. “الطُعم الحي رقم 0109، آه فانغ، لم يُقدَّم كقربان. جاب غرف الضغينة وحده ونجا حتى الآن. كل الطعوم التي أُرسلت قبله ماتت. هو الاستثناء الوحيد. نعتقد أن رقم 0109 جمع ضغائن الغرف كلها في جسده.”
“أبلغوا قائدكم، هي يي، أن فو نينغ هنا.” وقف بثبات، مدركاً أن خطوة أخرى قد تطيح برأسه. قسم أمن المدينة الشرقية دُرّب على يد سيتو آن. كل فرد فيه أرعب من شبح. رافقوا الطبيب لو إلى عالم الظلال وتناولوا دواءه العقلي. صاروا أقرب إلى أشباح من كونهم بشراً. اثنان منهم لم ينبسا بكلمة وغادرا. بعد دقائق عادا.
Arisu-san
مقارنة بالطابق الحادي عشر، بدت غرف الضغينة في الطابق الثاني عشر أكثر حياة. صرخات وبكاء وضحكات تتسرب من الداخل. الجدران تزحف عليها نباتات حمراء غريبة، تشبه الزواحف أو خصل الشعر المعقودة. قشور دم غليظة تراكمت في الزوايا تفوح منها رائحة كريهة. أمام كل غرفة مفتاح أحمر، وبقرب الأبواب وُضعت قرابين وشموع. في مركز الأبواب، تماثيل حراس بلا رؤوس.
قاطع هي يي ببرود نافد الصبر: “ما يجري في الخارج لا يعنينا. حتى لو أُبيد حي هان هاي، لن نتحرك.”
أود أن أرسم لهم رؤوساً… تمتم فو سان في قلبه.
“القائد مفقود. إن رغبت بمزيد من حبوب نقل الأرواح، تعال إليّ. لكن بالمقابل، أحتاجك أن تفعل شيئاً واحداً من وراء ظهر والدك.” خفض هي يي صوته.
هبّت نسمة باردة، وارتجفت الشموع. وحين عاد الضوء لطبيعته، ظهر رجل قبيح أمام فو نينغ وابنه. يرتدي زي الأمن. جلده شاحب إلى درجة الموت، عيناه مقلوبتان كعيني أفعى.
“سيتو آن يعرف أسراراً كثيرة. أن يُتخلى عنا أمر وارد، لكني أخشى أنهم يريدون تصفيتنا. ما زلت صغيراً ولا تدرك هذه الأمور. أحياناً، البشر أشد شراً من الأشباح.” هزّ فو نينغ رأسه.
“فو نينغ، ماذا تفعل هنا؟ بلا أمر من القائد، لن نغادر هذا المكان.”
“أخذه معنا؟” حدّق هي يي في فو سان، دون أن يمنح جواباً مباشراً.
“القائد مفقود. الشذوذ من الدرجة الرابعة يفقد السيطرة—”
“هل سيتخلّون عنا؟” تبع فو سان والده، مسترجعاً كلمات العجوز: لم يكن أحد ليتوقع أن الشبح يقبع بجوارهم مباشرة.
قاطع هي يي ببرود نافد الصبر: “ما يجري في الخارج لا يعنينا. حتى لو أُبيد حي هان هاي، لن نتحرك.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أعلم. كل ما أرجوه… عندما يحل الخطر، وبالنظر إلى علاقتنا—” دفع فو نينغ ابنه أمامه. “خذ ابني معك عندما تنسحب. يمكنني أن أموت هنا، لكنه ما زال صغيراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفعله بعد؟” تجمد صوت هي يي وهو يخاطبه. “والدك لا يزال يحنو عليك في النهاية. كم هو مؤسف. لا يعلم حتى كم جرعة من حبوب نقل الأرواح أعطاك قائدنا، أليس كذلك؟”
“أخذه معنا؟” حدّق هي يي في فو سان، دون أن يمنح جواباً مباشراً.
“التعزيزات من المقاطعات الأخرى وصلت. الهجوم المضاد سيبدأ قريباً. سأتكفل بكل الضغط لأساعد القائد وأمنحكم حرية عمل هنا. هذا طلبي الوحيد.”
“التعزيزات من المقاطعات الأخرى وصلت. الهجوم المضاد سيبدأ قريباً. سأتكفل بكل الضغط لأساعد القائد وأمنحكم حرية عمل هنا. هذا طلبي الوحيد.”
“الشبح الكبير سيضعف مع النهار. سنجري اختباراً جديداً عند الظهيرة. وسآخذ ابنك معي حين أنسحب. لكن يجب أن ترحل الآن.” بدا أن هي يي يدين لفو نينغ بجميل.
“سيتعذب أكثر إن جاء معنا. لكن… بما أنه مطلبك الوحيد، سأفكر فيه.” أومأ هي يي.
بين الغرف غير المكتملة، بدأ شيا يانغ داخل جسد فو سان يتفحص المكان بعناية. سيتو آن كان على دراية دقيقة بغرف الضغينة، وبناها بمقاييس مدروسة. بعض الغرف احتوت على أشياء ملعونة من المواقع الأصلية نُقلت إليها. كلها لوحات مثالية، مشبعة بالذكريات المرعبة. كلما اقترب أكثر، سمع صرخات تتردّد من الجدران وشمّ رائحة الدم في الهواء. أخذ فو سان نفساً عميقاً وأطرق رأسه، يخشى أن يلمح والده الحماسة في عينيه. أصابعه تنقرت بلهفة، كفنان متعطش للرسم.
تنفس فو نينغ بارتياح: “كيف هو الوضع في الطابق الثالث عشر؟ هل عرفتم سبب ظهور الشبح الكبير؟”
“هل يتحدث مع شيء؟” قطّب فو نينغ حاجبيه. “هل هو الشبح الكبير المرتبط بالغرفة؟ ما خلفيته؟”
“يبدو أن تجربة القائد قد نجحت.” ضغط هي يي رباطاً ملطخاً بالدم، فظهر على الجدار ملف لصبي مع تسجيل فيديو. “الطُعم الحي رقم 0109، آه فانغ، لم يُقدَّم كقربان. جاب غرف الضغينة وحده ونجا حتى الآن. كل الطعوم التي أُرسلت قبله ماتت. هو الاستثناء الوحيد. نعتقد أن رقم 0109 جمع ضغائن الغرف كلها في جسده.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
على الشاشة بدا صبي في الرابعة تقريباً، ضُمِّد كاحله، مرتدياً بيجامة ديناصور متسخة، يلعب بسيارة لعبة داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. كل ما أرجوه… عندما يحل الخطر، وبالنظر إلى علاقتنا—” دفع فو نينغ ابنه أمامه. “خذ ابني معك عندما تنسحب. يمكنني أن أموت هنا، لكنه ما زال صغيراً.”
“هل يتحدث مع شيء؟” قطّب فو نينغ حاجبيه. “هل هو الشبح الكبير المرتبط بالغرفة؟ ما خلفيته؟”
“أبلغوا قائدكم، هي يي، أن فو نينغ هنا.” وقف بثبات، مدركاً أن خطوة أخرى قد تطيح برأسه. قسم أمن المدينة الشرقية دُرّب على يد سيتو آن. كل فرد فيه أرعب من شبح. رافقوا الطبيب لو إلى عالم الظلال وتناولوا دواءه العقلي. صاروا أقرب إلى أشباح من كونهم بشراً. اثنان منهم لم ينبسا بكلمة وغادرا. بعد دقائق عادا.
“كان والداه متطوعين في مقر جمعية خيرية. أسرته فقيرة، تنقلت بين شقق رخيصة. تشير الملفات إلى أن الصبي كان واعياً يفهم كيف يعتني بنفسه منذ صغره. كان يُترك وحيداً في المنزل كثيراً دون أن يثير ضجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفعله بعد؟” تجمد صوت هي يي وهو يخاطبه. “والدك لا يزال يحنو عليك في النهاية. كم هو مؤسف. لا يعلم حتى كم جرعة من حبوب نقل الأرواح أعطاك قائدنا، أليس كذلك؟”
“إذاً، لماذا اختير كطُعم حي؟ أين والديه؟” ازدادت ملامح فو نينغ صرامة.
سلكا السلالم نحو الطابق الثاني عشر. وما إن فتح فو نينغ الباب حتى صوبت فوهات البنادق نحوه. أفراد الأمن رمقوه مع ابنه بوجوه خالية من أي تعبير. بدوا كآلات قتل، أقسى وأبرد من الحراس الذين جاءوا من شين لو. كأن إنسانيتهم سُلبت منهم، ولم يبقَ إلا حيوانات لا تسمع إلا أوامر سيتو آن وقادتهم.
“اختفوا داخل الشذوذ. قائد مركز الملكة السابق، تشينغ غي، هو من جلب الطفل وأرسله إلى مختبر الباحثين.”
شعر الصبي بعيون تحدّق به. التفت، ثم زحف نحو الكاميرا المخفية على الأرض. شدّت الشاشة أنظار الجميع. لكن الطفل لوّح بسيارته اللعبة أمام العدسة بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أود أن أرسم لهم رؤوساً… تمتم فو سان في قلبه.
“يبدو طفلاً بريئاً جداً.” ضيّق فو سان عينيه. لم يشعر بشيء من الصبي نفسه، لكنه لمح حضوراً مخيفاً في الغرفة خلفه.
Arisu-san
“الشبح الكبير سيضعف مع النهار. سنجري اختباراً جديداً عند الظهيرة. وسآخذ ابنك معي حين أنسحب. لكن يجب أن ترحل الآن.” بدا أن هي يي يدين لفو نينغ بجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أود أن أرسم لهم رؤوساً… تمتم فو سان في قلبه.
فتح أفراد الأمن ممراً لهما. نزل فو نينغ الدرج، لكن فو سان بقي في مكانه. شقّ كفه بابتسامة ورسم شيئاً على النباتات الغريبة الزاحفة على الجدران.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما الذي تفعله بعد؟” تجمد صوت هي يي وهو يخاطبه. “والدك لا يزال يحنو عليك في النهاية. كم هو مؤسف. لا يعلم حتى كم جرعة من حبوب نقل الأرواح أعطاك قائدنا، أليس كذلك؟”
“أخذه معنا؟” حدّق هي يي في فو سان، دون أن يمنح جواباً مباشراً.
ارتجف فو سان، ثم هزّ رأسه.
سلكا السلالم نحو الطابق الثاني عشر. وما إن فتح فو نينغ الباب حتى صوبت فوهات البنادق نحوه. أفراد الأمن رمقوه مع ابنه بوجوه خالية من أي تعبير. بدوا كآلات قتل، أقسى وأبرد من الحراس الذين جاءوا من شين لو. كأن إنسانيتهم سُلبت منهم، ولم يبقَ إلا حيوانات لا تسمع إلا أوامر سيتو آن وقادتهم.
“القائد مفقود. إن رغبت بمزيد من حبوب نقل الأرواح، تعال إليّ. لكن بالمقابل، أحتاجك أن تفعل شيئاً واحداً من وراء ظهر والدك.” خفض هي يي صوته.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. كل ما أرجوه… عندما يحل الخطر، وبالنظر إلى علاقتنا—” دفع فو نينغ ابنه أمامه. “خذ ابني معك عندما تنسحب. يمكنني أن أموت هنا، لكنه ما زال صغيراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أود أن أرسم لهم رؤوساً… تمتم فو سان في قلبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		